قال الجوهري: الباء من حروف الشفة بنيت على الكسر لاستحالة الابتداء بالموقوف. و قال غيره: الباء المفردة لمعان: الإلصاق . و التعدية . و الاستعانة . و السببية و المصاحبة و الظرفية و البدل و المقابلة . و المجاوزة - كعن - و الاستعلاء - كعلى - و القسم . و الغاية و التوكيد - و هي الزائدة - و للدلالة على التكرير و الدوام". و في المغني: . ثم قال: و تكون الباء للتبعيض - أثبت ذلك الأصمعي و الفارسي و الثعلبي و ابن مالك.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه42
باء: حرف دوم از الفباى عربى و فارسى و حرف جرّ است، اهل لغت از براى آن چهارده معنى گفتهاند.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه154
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزهاش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ آنست كه علم غير مشتقّ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفتهاند: اَللّٰهُ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه97
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه467
الله: أَصله إلاهٌ، على فِعالٍ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ فِعَالٌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه469
حرف ( ب ) يا به فعل ظاهر كه با او همراه است تعلّق مىگيرد يا به مضمر. تعلّق حرف (ب) به فعل هم بر دو گونه است: اوّل - براى متعدّى نمودن فعل لازم است مثل داخل شدن (الف تعديه) در باب - أفعل - مثل - ذهبت به و أذهبته. دوّم - اضافه شدن حرف (ب) بر سر اسامى ابزار و آلات مانند قطعه بالسكين: با كارد بريدش. امّا پيوستن حرف (ب) به مضمر اين است كه در موضع حال واقع مىشود مانند - خرج - بسلاحه يعنى در حالى كه سلاحش همراهش بود خارج شد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه333
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية.. و الثاني: للآلة، نحو: قطعه بالسكين. و المتعلّق بمضمر يكون في موضع الحال، نحو: خرج بسلاحه، أي: و عليه السلاح، أو: معه السلاح. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو:... و قوله: وَ كَفىٰ بِاللّٰهِ شَهِيداً * [الفتح/ 28]، فقيل: كفى اللّه شهيدا نحو: وَ كَفَى اَللّٰهُ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْقِتٰالَ [الأحزاب/ 25] الباء زائدة، و لو كان ذلك كما قيل لصحّ أن يقال: كفى باللّه المؤمنين القتال، و ذلك غير سائغ، و إنما يجيء ذلك حيث يذكر بعده منصوب في موضع الحال كما تقدّم ذكره. و الصحيح أن (كفى) هاهنا موضوع موضع اكتف، كما أنّ قولهم: أحسن بزيد، موضوع موضع ما أحسن. و معناه: اكتف باللّه شهيدا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه159
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية .. و الثاني: للآلة .. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو: ... و قوله: وَ كَفىٰ بِاللّٰهِ وَكِيلاً [النساء/ 132].مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه159
حرف( ب ) يا به فعل ظاهر كه با او همراه است تعلّق مىگيرد يا به مضمر. تعلّق حرف(ب) به فعل هم بر دو گونه است: اوّل - براى متعدّى نمودن فعل لازم است مثل داخل شدن(الف تعديه) در باب - أفعل - مثل - ذهبت به و أذهبته .. دوّم - اضافه شدن حرف(ب) بر سر اسامى ابزار و آلات مانند قطعه بالسكين: با كارد بريدش. امّا پيوستن حرف(ب) به مضمر اين است كه در موضع حال واقع مىشود مانند - خرج - بسلاحه يعنى در حالى كه سلاحش همراهش بود خارج شد. و چهبسا كه گويند حرف(ب) در اين مورد زايد است .. و در آيه( وَ كَفىٰ بِاللّٰهِ شَهِيداً - 6 /نساء) گفته شده - يعنى - كفى اللّه شهيدا - است، مثل آيه( وَ كَفَى اَللّٰهُ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْقِتٰالَ - 25 /احزاب) كه حرف(ب) زايد است اگر آنطورى كه گفته شده باشد پس - كفى باللّه المؤمنين القتال - هم صحيح است كه البتّه نارسا هم هست زيرا چنانكه گفته مىشود در آن صورت همانطورىكه ذكر شد كلمه بعدش منصوب و بايستى در موضع حال باشد ولى سخن درست اينست كه فعل - كفى - در اين آيه در معنى كافى بودن - است، چنانكه گويند - أحسن بزيد - كه در جاى - ما احسن است، پس معنى آيه، - اكتف باللّه شهيدا - مىشود يعنى بگو به گواهى و شاهدى بودن خداى بسنده مىكنم.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه333
حرف( ب ) يا به فعل ظاهر كه با او همراه است تعلّق مىگيرد يا به مضمر. تعلّق حرف(ب) به فعل هم بر دو گونه است: اوّل - براى متعدّى نمودن فعل لازم است مثل داخل شدن(الف تعديه) در باب - أفعل - مثل - ذهبت به و أذهبته .. دوّم - اضافه شدن حرف(ب) بر سر اسامى ابزار و آلات مانند قطعه بالسكين: با كارد بريدش. امّا پيوستن حرف(ب) به مضمر اين است كه در موضع حال واقع مىشود مانند - خرج - بسلاحه يعنى در حالى كه سلاحش همراهش بود خارج شد. و چهبسا كه گويند حرف(ب) در اين مورد زايد است .. و در آيه( وَ كَفىٰ بِاللّٰهِ شَهِيداً - 6 /نساء) گفته شده - يعنى - كفى اللّه شهيدا - است، مثل آيه( وَ كَفَى اَللّٰهُ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْقِتٰالَ - 25 /احزاب) كه حرف(ب) زايد است اگر آنطورى كه گفته شده باشد پس - كفى باللّه المؤمنين القتال - هم صحيح است كه البتّه نارسا هم هست زيرا چنانكه گفته مىشود در آن صورت همانطورىكه ذكر شد كلمه بعدش منصوب و بايستى در موضع حال باشد ولى سخن درست اينست كه فعل - كفى - در اين آيه در معنى كافى بودن - است، چنانكه گويند - أحسن بزيد - كه در جاى - ما احسن است، پس معنى آيه، - اكتف باللّه شهيدا - مىشود يعنى بگو به گواهى و شاهدى بودن خداى بسنده مىكنم. و بر اين معنى است آيه ( وَ كَفىٰ بِاللّٰهِ وَلِيًّا - 45 /نساء).ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه333
أله: جلّ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة ، جلد6 ، صفحه222
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ الهمزةَ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ أنا.تهذیب اللغة ، جلد6 ، صفحه222
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ مِنْ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ مَعَهُ مِنْ إِلٰهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلٰهٍ بِمٰا خَلَقَ) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة ، جلد6 ، صفحه223
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية، نحو: ذهبت به، و أذهبته. و الثاني: للآلة، نحو: قطعه بالسكين. و المتعلّق بمضمر يكون في موضع الحال، نحو: خرج بسلاحه، أي: و عليه السلاح، أو: معه السلاح. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو: وَ مٰا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنٰا، وَ مٰا أَنَا بِطٰارِدِ اَلْمُؤْمِنِينَ، وَ كَفىٰ بِنٰا حٰاسِبِينَ، و في كل ذلك لا ينفكّ عن معنى، ربما يدقّ فيتصور أنّ حصوله و حذفه سواء، و هما في التحقيق مختلفان، سيما في كلام من لا يقع عليه اللغو.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه159
ادّعي فيه زيادة الباء، قيل تقديره: لا تلقوا أيديكم، و الصحيح أنّ معناه: لا تلقوا أنفسكم بأيديكم إلى التهلكة، إلا أنه حذف المفعول استغناء عنه و قصدا إلى العموم، فإنه لا يجوز إلقاء أنفسهم و لا إلقاء غيرهم بأيديهم إلى التهلكة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه160
قال بعضهم: الباء بمعنى (من). و الوجه ألا يصرف ذلك عمّا عليه، و أن العين هاهنا إشارة إلى المكان الذي ينبع منه الماء لا إلى الماء بعينه، نحو: نزلت بعين، فصار كقولك: مكانا يشرب به. و اللّه تعالى أعلم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه161