مفردات

جذر
مدخل
كلمة قرآنية
لم يتم العثور على أي عنصر
وصف في الآية
ص
أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصَارُ 63
البقرة
أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِنْ قَبْلُ وَ مَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ 108
البقرة
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ 214
السجده
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ 3
البقرة
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ 6
فصلت
إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَ فَمَنْ يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ 40
أَمْ‌ منقطعة تقدر ببل و الهمزة في الخبر و الاستفهام.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
معناها بل أ حسبتم. و الهمزة فيها للتقرير.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
أَمْ‌ المتصلة بمعنى أو في مواضع منها: إذا كان أَمْ‌ معادلا لهمزة الاستفهام كقوله أَ فَمَنْ‌ يُلْقىٰ‌ فِي اَلنّٰارِ خَيْرٌ أَمْ‌ مَنْ‌ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ‌ اَلْقِيٰامَةِ.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
«أم»، يكون للتسوية من غير استفهام.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه14
بلكه چشمانشان از سرخى از حدقه در آمده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه198
أَمْ‌ حرف عَطف، معناه الاستفهام، و يكون بمعنى بَلْ. التهذيب: الفراء أَمْ‌ في المعنى تكون ردّاً على الاستفهام على جِهَتَيْن: إحداهما أن تُفارِق معنى أَمْ‌، و الأُخرى أن تَسْتَفْهِم بها على جهة النّسَق، و التي يُنْوى به الابتداء إلاَّ أَنه ابتداء متصِل بكلام، فلو ابْتَدَأْت كلاماً ليس قبله كلامٌ‌ ثم استَفْهَمْت لم يكن إلا بالأَلف أو بهَلْ‌; من ذلك قوله عز و جل: الم تَنْزِيلُ‌ اَلْكِتٰابِ‌ لاٰ رَيْبَ‌ فِيهِ‌ مِنْ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ‌ أَمْ‌ يَقُولُونَ‌ اِفْتَرٰاهُ‌، فجاءت بأَمْ‌ و ليس قَبْلَها استفهام فهذه دليل على أَنها استفهام مبتدأٌ على كلام قد سبقه.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه35
أَمْ‌ حرف عَطف، معناه الاستفهام، و يكون بمعنى بَلْ. التهذيب: الفراء أَمْ‌ في المعنى تكون ردّاً على الاستفهام على جِهَتَيْن: إحداهما أن تُفارِق معنى أَمْ‌، و الأُخرى أن تَسْتَفْهِم بها على جهة النّسَق، و التي يُنْوى به الابتداء إلاَّ أَنه ابتداء متصِل بكلام، فلو ابْتَدَأْت كلاماً ليس قبله كلامٌ‌ ثم استَفْهَمْت لم يكن إلا بالأَلف أو بهَلْ. . . قال: و أَما قوله أَمْ‌ تُرِيدُونَ‌ أَنْ‌ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ‌، فإن شئت جعَلْته استفهاماً مبتدأً قد سبقه كلامٌ‌، و إن شئت جعَلْته مردوداً على قوله مٰا لَنٰا لاٰ نَرىٰ.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه35
قال: المعنى بَلْ‌ يقولون افْتَراه.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه35
أي: بل زاغت.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه88
وصف المدخل

أَمْ‌: حرف استفهام است، دو جور بكار مى‌رود متّصله و منقطعه. [«أَمَّنْ‌» مركب از «ام» منقطعه و «من» موصوله است.]قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه108
«أم»، يكون للتسوية من غير استفهام.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه14
أَمْ‌ المتصلة بمعنى أو في مواضع منها: إذا كان أَمْ‌ معادلا لهمزة الاستفهام كقوله أَ فَمَنْ‌ يُلْقىٰ‌ فِي اَلنّٰارِ خَيْرٌ أَمْ‌ مَنْ‌ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ‌ اَلْقِيٰامَةِ.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
معناها بل أ حسبتم. و الهمزة فيها للتقرير.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
أَمْ‌ منقطعة تقدر ببل و الهمزة في الخبر و الاستفهام.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
قال بعض المحققين من أهل العربية: أَمْ‌ في الكلام حرف عطف في الاستفهام و لها موضعان: "أحدهما" - أن تقع معادلة لألف الاستفهام بمعنى أي، تقول: "أ زيد في الدار أَمْ‌ عمرو" و المعنى أيهما فيها، و تسمى متصلة، لأن ما قبلها و ما بعدها كلام واحد، و لا تستعمل في الأمر و النهي، و يجب أن يعادل ما قبلها في الاسمية، فإن كان الأول اسما أو فعلا كان الثاني مثله، نحو "أ زيد قائم أَمْ‌ قاعد" و "أ قام زيد أَمْ‌ قعد" لأنها لطلب تعيين أحد الأمرين، و لا يسأل بها إلا بعد ثبوت أحدهما، و لا يجاب إلا باليقين، لأن المتكلم يدعي وجود أحدهما، و يسأل عن تعيينه. و "الثاني" - أن تكون منقطعة مما قبلها خبرا كان أو استفهاما، تقول في الخبر: "إنها لإبل أَمْ‌ شاة" و ذلك إذا نظرت إلى شخص فتوهمته إبلا فقلت ما سبق إليك، ثم أدركك الظن بأنه شاة فانصرفت عن الأول فقلت أَمْ‌ شاة، بمعنى بل، فهو إضراب عما كان قبله، إلا أن ما يقع بعد بل يقين، و ما بعد أم مظنون و تقول في الاستفهام: "هل زيد منطلق أَمْ‌ عمرو" فَأَمْ‌ معها ظن و استفهام و إضراب.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه14
هو على التفريع و التوبيخ من الله، لأنه عالم بمن هو خير، و المعنى ليسوا بخير.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
أَمْ‌ المتصلة بمعنى أو في مواضع منها: إذا كان أَمْ‌ معادلا لهمزة الاستفهام.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه13
أَمْ‌: حرف استفهام است، دو جور بكار مى‌رود متّصله و منقطعه. متّصله آن است كه در رديف الف استفهام واقع شود و بمعنى اىّ (كدام) مى‌آيد مثل «وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ‌ بَعِيدٌ مٰا تُوعَدُونَ‌» انبياء: 109 يعنى نمى‌دانم آيا نزديك يا دور است آنچه وعده مى‌شويد و نيز بعد از الف تسويه واقع مى‌شود نحو «سَوٰاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنْذَرْتَهُمْ أَمْ‌ لَمْ‌ تُنْذِرْهُمْ لاٰ يُؤْمِنُونَ‌» بقره: 6 يعنى براى آنها يكسان است خواه بترسانى يا نترسانى ايمان نمياورند. بهتر است بگوئيم: در اين صورت الف تسويه و ام هر دو بمعنى «خواه» مى‌آيند. متّصله از آن سبب گويند كه ما قبل «أم» بما بعدش متّصل است. منقطعه آنست كه از ما بعدش قطع شده و بمعنى بل (بلكه) مى‌آيد مانند « أَمِ‌ اِتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اَللّٰهِ شُفَعٰاءَ‌» زمر: 43 يعنى بلكه جز خدا واسطه هائى گرفته‌اند. أَمْ‌ گاهى به هل داخل مى‌شود ولى بهمزه داخل نمى‌شود مانند « أَمْ‌ هَلْ‌ تَسْتَوِي اَلظُّلُمٰاتُ وَ اَلنُّورُ» رعد: 16، آنچه در بارۀ «ام» نوشته شد همه از اقرب الموارد است، فقط مثل‌ها را از قرآن آورده‌ايم.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه108
«أَمْ‌» إذا قوبل به ألف الاستفهام فمعناه: أي نحو: أ زيد أم عمرو، أي: أيّهما، و إذا جرّد عن ذلك يقتضي معنى ألف الاستفهام مع بل.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه88
أي: بل زاغت.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه88
أمْ‌ - اگر در جملاتى كه آغازشان حرف استفهام(أ) باشد و بعد از آن در جمله حرف(أم) به كار رود بمعنى(يا) است، مثلا مى‌گويند: (أ زيد فى الدّار أم عمرو) آيا زيد در خانه است يا عمر و يا كدام‌يك‌؟ امّا اگر بدون الف استفهام به كار رود: ام - به معنى - بل - يا به فارسى(بلكه) است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه198
بلكه چشمانشان از سرخى از حدقه در آمده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه198
قال: المعنى بَلْ‌ يقولون افْتَراه.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه35
أَمْ‌ حرف عَطف، معناه الاستفهام، و يكون بمعنى بَلْ. التهذيب: الفراء أَمْ‌ في المعنى تكون ردّاً على الاستفهام على جِهَتَيْن: إحداهما أن تُفارِق معنى أَمْ‌، و الأُخرى أن تَسْتَفْهِم بها على جهة النّسَق، و التي يُنْوى به الابتداء إلاَّ أَنه ابتداء متصِل بكلام، فلو ابْتَدَأْت كلاماً ليس قبله كلامٌ‌ ثم استَفْهَمْت لم يكن إلا بالأَلف أو بهَلْ. . . قال: و أَما قوله أَمْ‌ تُرِيدُونَ‌ أَنْ‌ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ‌، فإن شئت جعَلْته استفهاماً مبتدأً قد سبقه كلامٌ‌، و إن شئت جعَلْته مردوداً على قوله مٰا لَنٰا لاٰ نَرىٰ.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه35
أَمْ‌ حرف عَطف، معناه الاستفهام، و يكون بمعنى بَلْ. التهذيب: الفراء أَمْ‌ في المعنى تكون ردّاً على الاستفهام على جِهَتَيْن: إحداهما أن تُفارِق معنى أَمْ‌، و الأُخرى أن تَسْتَفْهِم بها على جهة النّسَق، و التي يُنْوى به الابتداء إلاَّ أَنه ابتداء متصِل بكلام، فلو ابْتَدَأْت كلاماً ليس قبله كلامٌ‌ ثم استَفْهَمْت لم يكن إلا بالأَلف أو بهَلْ‌; من ذلك قوله عز و جل: الم تَنْزِيلُ‌ اَلْكِتٰابِ‌ لاٰ رَيْبَ‌ فِيهِ‌ مِنْ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ‌ أَمْ‌ يَقُولُونَ‌ اِفْتَرٰاهُ‌، فجاءت بأَمْ‌ و ليس قَبْلَها استفهام فهذه دليل على أَنها استفهام مبتدأٌ على كلام قد سبقه.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه35

الآيات (101)
البقرةإِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ 6
البقرةوَ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ 80
البقرةأَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِنْ قَبْلُ وَ مَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ 108
البقرةأَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلٰهَكَ وَ إِلٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ إِلٰهًا وَاحِدًا وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 133
البقرةأَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ قُلْ أَ أَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ 140
البقرةأَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ 214
آل‌عمرانأَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَ يَعْلَمَ الصَّابِرِينَ 142
النساءأَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا 53
النساءأَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا 54
النساءهَا أَنتُمْ هٰؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا 109
الأنعاموَ مِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهٰذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ 144
الأعرافوَ إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ لَا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَ دَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنتُمْ صَامِتُونَ 193
الأعرافأَ لَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلَا تُنظِرُونِ 195
التوبةأَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَ لَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَ لَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لَا رَسُولِهِ وَ لَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَ اللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ 16
التوبةأَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَ اللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ 109
يونسأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ 38
يونسقُلْ أَ رَأَيْتُمْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَ حَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ 59
هودأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ 13
هودأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي وَ أَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ 35
الرعدقُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَ لَا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ 16
الرعدأَ فَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَ صُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ 33
إبراهيموَ بَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ قَالُوا لَوْ هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَ جَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِنْ مَحِيصٍ 21
النحليَتَوَارَىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَ يُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ 59
الإسراءأَمْ أَمِنتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَىٰ فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفًا مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا 69
الكهفأَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَ الرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا 9
طهفَرَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ يَا قَوْمِ أَ لَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْدًا حَسَنًا أَ فَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي 86
الأنبياءأَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِمْ وَ لَا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ 43
الأنبياءقَالُوا أَ جِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ 55
الأنبياءفَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنتُكُمْ عَلَىٰ سَوَاءٍ وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ 109
المؤمنونأَ فَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ 68
المؤمنونأَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ 69
المؤمنونأَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ 70
المؤمنونأَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ هُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ 72
النورأَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 50
الفرقانقُلْ أَ ذَٰلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاءً وَ مَصِيرًا 15
الفرقانوَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَ مَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَ أَنتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هٰؤُلَاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ 17
الفرقانأَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا 44
الشعراءقَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَ وَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَ 136
النملوَ تَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ 20
النملقَالَ سَنَنظُرُ أَ صَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ 27
النملقَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هٰذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ 40
النملقَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَ تَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ 41
العنكبوتأَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ 4
الرومأَمْ أَنزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ 35
السجدهأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ 3
سبأأَفْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَ الضَّلَالِ الْبَعِيدِ 8
فاطرقُلْ أَ رَأَيْتُمْ شُرَكَاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا فَهُمْ عَلَىٰ بَيِّنَتٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا إِلَّا غُرُورًا 40
يسوَ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ 10
الصافاتفَاسْتَفْتِهِمْ أَ هُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ 11
الصافاتأَ ذَٰلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ 62
الصافاتأَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَ هُمْ شَاهِدُونَ 150
الصافاتأَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ 156
صأَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ 9
صأَمْ لَهُمْ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ 10
صأَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ 28
صأَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصَارُ 63
صقَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ 75
فصلتإِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَ فَمَنْ يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ 40
الشورىأَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَ لَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ 21
الشورىأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَإِنْ يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَىٰ قَلْبِكَ وَ يَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَ يُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ 24
الزخرفأَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ 21
الزخرفأَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هٰذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَ لَا يَكَادُ يُبِينُ 52
الزخرفوَ قَالُوا أَ آلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ 58
الزخرفأَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا فَإِنَّا مُبْرِمُونَ 79
الزخرفأَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَ نَجْوَاهُمْ بَلَىٰ وَ رُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ 80
الدخانأَ هُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ 37
الجاثيةأَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَ مَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ 21
الأحقافقُلْ أَ رَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هٰذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ 4
الأحقافأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئًا هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَىٰ بِهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ 8
محمدأَ فَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا 24
محمدأَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ 29
الطورأَ فَسِحْرٌ هٰذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ 15
الطورأَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ 30
الطورأَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُمْ بِهٰذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ 32
الطورأَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ 33
الطورأَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ 35
الطورأَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ 36
الطورأَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ 37
الطورأَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ 38
الطورأَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ 39
الطورأَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ 40
الطورأَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ 41
الطورأَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ 42
الطورأَمْ لَهُمْ إِلٰهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ 43
النجمأَمْ لِلْإِنسَانِ مَا تَمَنَّىٰ 24
النجمأَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ 36
القمرأَ كُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولٰئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ 43
القمرأَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمِيعٌ مُنتَصِرٌ 44
الواقعةأَ أَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ 59
الواقعةأَ أَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ 64
الواقعةأَ أَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ 69
الواقعةأَ أَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِئُونَ 72
المنافقونسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ 6
الملكأَمْ أَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ 17
القلمأَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ 37
القلمأَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ 39
القلمأَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ 41
القلمأَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ 46
القلمأَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ 47
الجنوَ أَنَّا لَا نَدْرِي أَ شَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا 10
الجنقُلْ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا 25