السورة
اسم السورة
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ1
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن دِيَٰرِهِمۡ لِأَوَّلِ ٱلۡحَشۡرِۚ مَا ظَنَنتُمۡ أَن يَخۡرُجُواْۖ وَظَنُّوٓاْ أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمۡ حُصُونُهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَأَتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِنۡ حَيۡثُ لَمۡ يَحۡتَسِبُواْۖ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَۚ يُخۡرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيۡدِيهِمۡ وَأَيۡدِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ فَٱعۡتَبِرُواْ يَـٰٓأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ2
وَلَوۡلَآ أَن كَتَبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡجَلَآءَ لَعَذَّبَهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابُ ٱلنَّارِ3
ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ شَآقُّواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥۖ وَمَن يُشَآقِّ ٱللَّهَ فَإِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ4
مَا قَطَعۡتُم مِّن لِّينَةٍ أَوۡ تَرَكۡتُمُوهَا قَآئِمَةً عَلَىٰٓ أُصُولِهَا فَبِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَلِيُخۡزِيَ ٱلۡفَٰسِقِينَ5
وَمَآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ مِنۡهُمۡ فَمَآ أَوۡجَفۡتُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ خَيۡلࣲ وَلَا رِكَابࣲ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُۥ عَلَىٰ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ6
مَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِ كَيۡ لَا يَكُونَ دُولَةَۢ بَيۡنَ ٱلۡأَغۡنِيَآءِ مِنكُمۡۚ وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ7
لِلۡفُقَرَآءِ ٱلۡمُهَٰجِرِينَ ٱلَّذِينَ أُخۡرِجُواْ مِن دِيَٰرِهِمۡ وَأَمۡوَٰلِهِمۡ يَبۡتَغُونَ فَضۡلࣰا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنࣰا وَيَنصُرُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلصَّـٰدِقُونَ8
وَٱلَّذِينَ تَبَوَّءُو ٱلدَّارَ وَٱلۡإِيمَٰنَ مِن قَبۡلِهِمۡ يُحِبُّونَ مَنۡ هَاجَرَ إِلَيۡهِمۡ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمۡ حَاجَةࣰ مِّمَّآ أُوتُواْ وَيُؤۡثِرُونَ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ وَلَوۡ كَانَ بِهِمۡ خَصَاصَةࣱۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفۡسِهِۦ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ9
وَٱلَّذِينَ جَآءُو مِنۢ بَعۡدِهِمۡ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا وَلِإِخۡوَٰنِنَا ٱلَّذِينَ سَبَقُونَا بِٱلۡإِيمَٰنِ وَلَا تَجۡعَلۡ فِي قُلُوبِنَا غِلࣰّا لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ رَبَّنَآ إِنَّكَ رَءُوفࣱ رَّحِيمٌ10
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ نَافَقُواْ يَقُولُونَ لِإِخۡوَٰنِهِمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ لَئِنۡ أُخۡرِجۡتُمۡ لَنَخۡرُجَنَّ مَعَكُمۡ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمۡ أَحَدًا أَبَدࣰا وَإِن قُوتِلۡتُمۡ لَنَنصُرَنَّكُمۡ وَٱللَّهُ يَشۡهَدُ إِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ11
لَئِنۡ أُخۡرِجُواْ لَا يَخۡرُجُونَ مَعَهُمۡ وَلَئِن قُوتِلُواْ لَا يَنصُرُونَهُمۡ وَلَئِن نَّصَرُوهُمۡ لَيُوَلُّنَّ ٱلۡأَدۡبَٰرَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ12
لَأَنتُمۡ أَشَدُّ رَهۡبَةࣰ فِي صُدُورِهِم مِّنَ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا يَفۡقَهُونَ13
لَا يُقَٰتِلُونَكُمۡ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرࣰى مُّحَصَّنَةٍ أَوۡ مِن وَرَآءِ جُدُرِۭۚ بَأۡسُهُم بَيۡنَهُمۡ شَدِيدࣱۚ تَحۡسَبُهُمۡ جَمِيعࣰا وَقُلُوبُهُمۡ شَتَّىٰۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا يَعۡقِلُونَ14
كَمَثَلِ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ قَرِيبࣰاۖ ذَاقُواْ وَبَالَ أَمۡرِهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ15
كَمَثَلِ ٱلشَّيۡطَٰنِ إِذۡ قَالَ لِلۡإِنسَٰنِ ٱكۡفُرۡ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيٓءࣱ مِّنكَ إِنِّيٓ أَخَافُ ٱللَّهَ رَبَّ ٱلۡعَٰلَمِينَ16
فَكَانَ عَٰقِبَتَهُمَآ أَنَّهُمَا فِي ٱلنَّارِ خَٰلِدَيۡنِ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ جَزَـٰٓؤُاْ ٱلظَّـٰلِمِينَ17
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡتَنظُرۡ نَفۡسࣱ مَّا قَدَّمَتۡ لِغَدࣲۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ18
وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ نَسُواْ ٱللَّهَ فَأَنسَىٰهُمۡ أَنفُسَهُمۡۚ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ19
لَا يَسۡتَوِيٓ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِ وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِۚ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِ هُمُ ٱلۡفَآئِزُونَ20
لَوۡ أَنزَلۡنَا هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ عَلَىٰ جَبَلࣲ لَّرَأَيۡتَهُۥ خَٰشِعࣰا مُّتَصَدِّعࣰا مِّنۡ خَشۡيَةِ ٱللَّهِۚ وَتِلۡكَ ٱلۡأَمۡثَٰلُ نَضۡرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَفَكَّرُونَ21
هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۖ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ22
هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَيۡمِنُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَكَبِّرُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يُشۡرِكُونَ23
هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡخَٰلِقُ ٱلۡبَارِئُ ٱلۡمُصَوِّرُۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ24
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
الفئات
الفئات والقبائل والأمم8
الأشخاص6
أسماء الله 5
الأنبیاء2
الأمکنة1
تم العثور على 22 مورد
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
عبد الله بن اُبی‏
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{عبد اللّه بن أبي} هو أبو الحبّاب عبد اللّه بن أبي بن مالك بن الحارث بن عبيد بن مالك بن سالم بن غنم الأنصاري، الخزرجي، المعروف بابن سلول، و سلول جدّته لأبيه.كان في الجاهليّة من سادات الخزرج، و كان عملاقا طويل القامة. عاصر النبي صلّى اللّه عليه و آله في بدء الدعوة الإسلامية، و أصبح من أكثر...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
كعب بن الأشرف
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{كعب بن الأشرف } هو أبو ليلى كعب بن سعد بن أسود بن الأشرف اليهوديّ، الطائيّ، من بني نبهان، و أمّه من بني النضير. توفّي أبوه و هو صغير، فحملته أمّه إلى أخواله اليهود فنشأ بينهم، و كان يعيش بالقرب من يثرب، و يمتهن بيع الطعام و التمر. أحد زعماء اليهود المناوئين للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
سهل بن حنيف
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{سهل بن حنيف} هو أبو ثابت، و قيل: أبو سعد، و قيل: أبو سعيد، و قيل: أبو عبد اللّه، و قيل: أبو الوليد سهل، و قيل: سهيل بن حنيف بن واهب بن العكيم بن ثعلبة بن مجدعة بن الحارث بن عمرو بن خناس الأنصاري، الأوسي، العوفي، المدني. من فضلاء و أجلاء أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و أحد النقباء...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
علي‏ بن أبی طالب علیه السلام
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{علي بن أبي طالب عليه السّلام} هو الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عبد مناف، و قيل: عمران بن عبد المطّلب ابن هاشم بن عبد مناف بن قصيّ بن كلاب القرشيّ، العدنانيّ، الهاشميّ، و يصل نسبه الشريف إلى إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليهما السّلام. له عدّة كنى منها: أبو الحسن، و أبو الحسين، و أبو الحسنين،...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
محمد بن مسلمة
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{محمد بن مسلمة} محمّد بن مسلمة بن خالد بن عدىّ بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج ابن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي ثم الحارثي، حليف بنى عبد الأشهل. يكنى أبا عبد الرحمن. و قيل: أبو عبد اللَّه. شهد بدرا و أحدا و المشاهد كلّها مع رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم إلا تبوك، و مات...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
أبو دجانة سماك بن خرشة الأنصارى
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{أبو دجانة سماك بن خرشة الأنصاري} أبو دجانة سماك بن خرشة ابن لوذان بن عبد ودّ بن زيد السّاعديّ.كانت عليه يوم بدر عصابة حمراء، قيل آخى النّبيّ صلى الله عليه و سلّم بينه و بين عتبة بن غزوان. و قال الواقديّ: و ثبت أبو دجانة يوم أحد مع النّبيّ صلى الله عليه و سلّم و بايعه على الموت، و هو ممّن شرك في...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
الرسول الأعظم(محمد، أحمد) صلی‌ الله‌ علیه ‌و آله‏
الفئة: الأنبیاء, النوع: ضمير
{الرسول الأعظم صلی الله علیه و آله} هو محمّد و أحمد بن عبد اللّه بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصيّ بن كلاب المضريّ، العدنانيّ، القرشيّ، و ينتهي نسبه الشريف إلى إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمن عليهما السّلام، و أمّه السيّدة آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب. كان صلّى اللّه عليه و آله...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
بنو النضير
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{بنو النضير} من قبائل الیهود کانوا فی المدینة. و فیهم نزلت الآیة 2 من سورة الحشر: «سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
بنو قینقاع
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{بنو قینقاع} قبيلة من اليهود كان النبي صلّى الله عليه و سلم قد عاهدهم و أمنهم على أنفسهم و أموالهم و حرية دينهم، فنقضوا عهده.[1] (غزوة بني قينقاع): كان بنو قينقاع لما انصرف رسول الله صلى الله عليه و سلم من بدر وقف بسوق بني قينقاع في بعض الأيام فوعظهم و ذكرهم ما يعرفون من أمره في كتابهم، و حذّرهم...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
اليهود(القوم)
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{الیهود (القوم)} أصل اسم يهود منقول في العربية من العبرانية و هو في العبرانية بذال معجمة في آخره و هو علم أحد أسباط إسرائيل، و هذا الاسم أطلق على بني إسرائيل بعد موت سليمان سنة 975 قبل المسيح فإن مملكة إسرائيل انقسمت بعد موته إلى مملكتين مملكة رحبعام بن سليمان و لم يتبعه إلا سبط يهوذا و سبط بنيامين...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
الأنصار
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{الأنصار} الأنصار هم الذين آوَوا رسول الله و نصروه .[1] قال تعالی فیهم:«وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ وَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
بنو قريظة
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{بنو قريظة} قريظة اسم رجل نزل أولاده قلعة حصينة بقرب المدينة فنسبت إليهم، و قريظة و النضير أخوان من أولاد هارون النبي صلوات الله عليه، و المنتسب إليها كعب بن سليم القرظي، من أهل المدينة، يروى عن على بن أبى طالب رضى الله عنه، روى عنه ابنه محمد ابن كعب القرظي و أبو حمزة محمد بن كعب بن سليم بن عمرو بن...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
المهاجرون‏
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{المهاجرون} المهاجرون هم الذين هاجروا مع النبي صلى اللّه عليه و سلم من مكة إلی المدينة و الذين هاجروا إليه و هو بالمدينة.[1] قال تعالی فیهم:«وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ وَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ وَ...
ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اَللّٰهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اَللّٰهَ فَإِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
المدينة
الفئة: الأمکنة, النوع: ضمير
{المدینة} المَدِينة: المصر الجامع، الجمع: مدائن و مُدُن و مُدن .[1] و مَدَنَ الرجل بالمكان: أقام به، و منه سمي الْمَدِينَة و هي فعيلة من مدن و قيل مفعلة من دان. و الجمع: مدائن بالهمزة على القول بأصالة الميم، و وزنها فعائل. و على القول بزيادتها: مفاعل.[2] استعملت کلمة المدینة 14 مرة و المدائن...
بِأَنَّهُمْ
بنو النضير
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{بنو النضير} من قبائل الیهود کانوا فی المدینة. و فیهم نزلت الآیة 2 من سورة الحشر: «سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ...
شَاقُّوا
بنو النضير
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{بنو النضير} من قبائل الیهود کانوا فی المدینة. و فیهم نزلت الآیة 2 من سورة الحشر: «سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ...
اَللّٰهَ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: علم
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...
رَسُولَهُ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: ضمير
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...
رَسُولَهُ
الرسول الأعظم(محمد، أحمد) صلی‌ الله‌ علیه ‌و آله‏
الفئة: الأنبیاء, النوع: صفت
{الرسول الأعظم صلی الله علیه و آله} هو محمّد و أحمد بن عبد اللّه بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصيّ بن كلاب المضريّ، العدنانيّ، القرشيّ، و ينتهي نسبه الشريف إلى إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمن عليهما السّلام، و أمّه السيّدة آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب. كان صلّى اللّه عليه و آله...
اَللّٰهَ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: علم
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...
اَللّٰهَ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: علم
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...
شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: صفت
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...