واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف مدخل

قيل: اَلرَّحْمٰنُ‌: مشتق من الرحمة التي يختص بها اللّه تعالى. و اَلرَّحِيمُ‌: مشتق من الرحمة التي يوجد في العباد مثلها. قال مجاهد: اَلرَّحْمٰنُ‌: مشتق من رحمته لأهل الدنيا، و اَلرَّحِيمُ‌: من رحمته لأهل الآخرة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2451
رحمة: مهربانى راغب ميگويد: رحمت مهربانى و رقتّى است كه مقتضى احسان است نسبت بشخص مرحوم گاهى فقط‍‌ در مهربانى و گاهى فقط‍‌ در احسان بكار ميرود مثل: رَحِمَ‌ اَللَّهُ‌ فُلاَناً . در صحاح ميگويد: رحمن و رحيم دو اسم‌اند مشتق از رحمت مثل ندمان و نديم و هر دو بيك معنى‌اند و چون صيغۀ دو اسم مختلف باشد تكرار آنها بر وجه تأكيد جايز است چنانكه گفته‌اند: جاد مجد تنها فرق آنست كه رحمن مختص بخداست بخلاف رحيم. راغب نيز هر دو را از رحمت گرفته و رحمن را كسيكه رحمتش بهر چيز وسعت داده و رحيم را كثير الرحمة معنى كرده است. ابن اثير در نهايه گويد: رحمن و رحيم هر دو از رحمت مشتق‌اند مثل ندمان و نديم و هر دو صيغۀ مبالغه‌اند و رحمن از رحيم رساتر است. رحمن اسم خاصّ‌ خداست غير خدا با آن توصيف نميشود بر خلاف رحيم. طبرسى فرموده: رحمن و رحيم براى مبالغه‌اند و هر دو از رحمت مشتق ميباشند جز آنكه وزن فعلان در مبالغه از فعيل رساتر است. همچنين است قول زمخشرى و بيضاوى كه هر دو را از رحمت گرفته و رحمن را در مبالغه از رحيم رساتر گفته‌اند. المنار گويد: رحمن صيغۀ مبالغه است دلالت بر كثرت دارد و رحيم صفت مشبهه است دلالت بر ثبوت دارد و اين دو تأكيدهم نيستند بلكه هر يك معنى مستقل دارد. الميزان نيز مانند المنار رحمن را صيغۀ مبالغه و رحيم را صفت مشبهه گرفته و گويد: لذا مناسب است كه رحمن دلالت بر رحمت كثيره كند كه بر مؤمن و كافر افاضه شده و آن رحمت عامّ‌ است و در قرآن اكثرا در اين معنى بكار رفته. . . و لذا مناسب است كه رحيم دلالت بر نعمت دائم و رحمت ثابت داشته باشد كه بر مؤمن افاضه ميشود.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه72
رحیم، در تمام قرآن به جز يكمورد، در موارد ديگر صفت پروردگار سبحان واقع شده است و آن بعكس رحمن فقط‍‌ در موارد رحمت بكار رفته است. وصف رحيم مخصوص براى آخرت نيست بلكه بيشتر آيات عموميّت آنرا ميرساند «فَمَنِ‌ اُضْطُرَّ غَيْرَ بٰاغٍ‌ وَ لاٰ عٰادٍ فَلاٰ إِثْمَ‌ عَلَيْهِ‌ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ غَفُورٌ رَحِيمٌ‌» بقره.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه77
بر خدا و غير خدا اطلاق ميشود چنانكه دربارۀ حضرت رسول صلّى اللّه عليه و آله آمده «عَزِيزٌ عَلَيْهِ‌ مٰا عَنِتُّمْ‌ حَرِيصٌ‌ عَلَيْكُمْ‌ بِالْمُؤْمِنِينَ‌ رَؤُفٌ‌ رَحِيمٌ‌» توبه.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه77
رحيم: مهربان. از اسماء حسنى است رحيم چون بر خدا اطلاق شود مراد از آن نعمت دهنده و احسان كننده است و چون بر غير خدا گفته شود مقصود از آن مهربانى و رقّت قلب است محال است در خداوند تأثر و انفعال بوده باشد. مولا امير المؤمنين صلوات اللّه و سلامه عليه در خطبۀ 177 نهج البلاغه در وصف خدا فرموده «بَصِيرٌ لاَ يُوصَفُ‌ بِالْحَاسَّةِ‌ رَحِيمٌ‌ لاَ يُوصَفُ‌ بِالرِّقَّةِ‌». يعنى خدا بيناست ولى نميشود گفت چشم دارد. رحيم است ولى با رقت و تأثر و انفعال توصيف نميشود. صدوق رحمه اللّه در توحيد در معنى رحيم فرموده: معنى رحمت نعمت است و راحم بمعنى منعم است. . . معناى رحمت (در خدا) رقّت نيست كه آن از خدا منتفى است فقط‍‌ بشخص رقيق القلب رحيم گويند كه بسيار رحم كننده باشد.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه77
رحيمٌ‌ ،فعيلٌ بمعنى فاعِلٍ كما قالوا:سميعٌ بمعنى سامِعٍ‌،و قديرٌ بمعنى قادرٍ.و كذلك رجُلٌ رَحُومٌ‌ و امرأةٌ رَحُومٌ‌ .المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه337
قال الليث: اَلرَّحْمٰنُ‌ اَلرَّحِيمُ‌ اسمان اشتقاقُهما من الرحمة، قال و رحمةُ‌ اللّٰه وَسِعَتْ‌ كُلَّ‌ شَيْ‌ءٍ، و هُوَ أَرْحَمُ‌ اَلرّٰاحِمِينَ. و قال الزجَّاج: اَلرَّحْمٰنُ‌ اَلرَّحِيمُ‌ صفتان معناهما فيما ذكر أبو عبيدة ذو الرَّحمة، قال: و لا يجوز أن يقال رَحْمَنٌ‌ إلا للّٰه جلّ‌ و عزّ. قال و فَعْلانُ‌ من أَبْنِيَةِ‌ ما يُبَالَغُ‌ في وصفه، قال: فالرَّحْمن الذي وَسِعت رحمتُه كلَّ‌ شيء، فلا يجوز أن يُقالَ‌ رَحْمَنٌ‌ لغير اللّٰه. و قال أبو عُبَيْدةَ‌: هما مثلُ‌ نَدْمان و نَدِيم. . . و قال أبو بكر المنذريُّ‌: سمعتُ‌ أبَا العباس يقول في قوله اَلرَّحْمٰنُ‌ اَلرَّحِيمُ‌ جمع بينهما لأنَّ‌ الرحمن عبرانيّ‌ و الرحيم عربي. . و قال ابن عباس: هما اسمانِ‌ رقيقان أحَدُهما أَرَقُّ‌ من الآخر، فالرحْمٰن الرقيق، و الرَّحِيمُ‌ العاطِفُ‌ على خَلْقِه بالرزق.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه33
گفته شده خداى تعالى - رحمان دنيا و رحيم آخرت - است از اين روى كه احسان و بخشش او در دنيا مؤمن و كافر را شامل مى‌شود و فرامى‌گيرد و در آخرت ويژۀ مؤمنين است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه58
واژۀ - رحيم در غير - اللّه به كار مى‌رود، او خداونديست كه رحمتش فزونى يافته.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه58
رَحْمَة: نرمى و نرمخويى است كه نيكى كردن بطرف مقابل را اقتضاء مى‌كند كه گاهى دربارۀ مهربانى و نرم‌دلى بطور مجرّد و گاهى در معنى احسان و نيكى كردن كه مجرّد از رقّت است به كار مى‌رود مثل - رَحِمَ‌ اللّهُ‌ فلاناً - خدا او را مورد احسان و رحمت قرار دهد(كه غالبا بصورت دعاست) و هرگاه خداى بارى با اين واژه توصيف شود چيزى جز احسان مجرّد و بدون رقّت و رحم‌دلى نيست.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه57
اَلرَّحْمَنُ‌ و اَلرَّحِيمُ‌ ، نحو: ندمان و نديم، و لا يطلق اَلرَّحْمَنُ‌ إلاّ على اللّه تعالى من حيث إنّ معناه لا يصحّ إلاّ له، إذ هو الذي وسع كلّ شيء رَحْمَةً‌ ، و اَلرَّحِيمُ‌ يستعمل في غيره و هو الذي كثرت رحمته. و قيل: إنّ اللّه تعالى: هو رحمن الدّنيا، و رحيم الآخرة، و ذلك أنّ إحسانه في الدّنيا يعمّ المؤمنين و الكافرين، و في الآخرة يختصّ بالمؤمنين.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه347
اَلرَّحْمَةُ‌ رقّة تقتضي الإحسان إلى اَلْمَرْحُومِ‌، و قد تستعمل تارة في الرّقّة المجرّدة، و تارة في الإحسان المجرّد عن الرّقّة، نحو: رَحِمَ‌ اللّه فلانا. و إذا وصف به الباري فليس يراد به إلاّ الإحسان المجرّد دون الرّقّة، و على هذا روي أنّ‌ اَلرَّحْمَةَ‌ من اللّه إنعام و إفضال، و من الآدميّين رقّة و تعطّف.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه347
قال ابن عباس: هما اسمان رقيقان أََحدهما أََرق من الآخر، ف‍‌ اَلرَّحْمٰنُ‌ الرقيق و اَلرَّحِيمُ‌ العاطف على خلقه بالرزق. ; و قال الحسن: ; الرّحْمن اسم ممتنع لا يُسَمّى غيرُ الله به، و قد يقال رجل رَحيم.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه231
الجوهري: الرَّحْمن و الرَّحيم اسمان مشتقان من الرَّحْمة، و نظيرهما في اللغة نَديمٌ‌ و نَدْمان، و هما بمعنى، و يجوز تكرير الاسمين إِِذا اختلف اشتقاقهما على جهة التوكيد كما يقال فلان جادٌّ مُجِدٌّ، إِِلا أََن الرحمن اسم مختص لله تعالى لا يجوز أََن يُسَمّى به غيره و لا يوصف، أََ لا ترى أََنه قال: قُلِ‌ اُدْعُوا اَللّٰهَ‌ أَوِ اُدْعُوا اَلرَّحْمٰنَ‌ ؟ فعادل به الاسم الذي لا يَشْرَكُهُ‌ فيه غيره، و هما من أََبنية المبالغة، و رَحمن أََبلغ من رَحِيمٌ‌، و الرَّحيم يوصف به غير الله تعالى فيقال رجل رَحِيمٌ‌، و لا يقال رَحْمن.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه231
الرحمَةُ‌: الرِّقَّةُ. و الرحمَةُ‌ المغْفِرَةُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه336
قال الزجاج: اَلرَّحْمٰنُ‌ اسم من أََسماء الله عز و جل مذكور في الكتب الأُوَل، و لم يكونوا يعرفونه من أََسماء الله; قال أََبو الحسن: أََراه يعني أََصحاب الكتب الأُوَلِ‌، و معناه عند أََهل اللغة ذو الرحْمةِ‌ التي لا غاية بعدها في الرَّحْمةِ‌، لأَن فَعْلان بناء من أََبنية المبالغة، و رَحِيمٌ‌ فَعِيلٌ‌ بمعنى فاعلٍ‌ كما قالوا سَمِيعٌ‌ بمعنى سامِع و قديرٌ بمعنى قادر، و كذلك رجل رَحُومٌ‌ و امرأََة رَحُومٌ‌ ; قال الأَزهري و لا يجوز أََن يقال رَحْمن إِِلاَّ لله عز و جل، و فَعْلان من أََبنية ما يُبالَعُ‌ في وصفه، فالرَّحْمن الذي وسعت رحمته كل شيء، فلا يجوز أََن يقال رَحْمن لغير الله; و حكى الأَزهري عن أَبي العباس في قوله اَلرَّحْمٰنُ‌ اَلرَّحِيمُ‌: جمع بينهما لأَن الرَّحْمن عِبْرانيّ‌ و الرَّحيم عَرَبيّ.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه231

آیات (59)
البقرةوَ كَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَ مَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ وَ إِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ مَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ 143
البقرةإِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنزِيرِ وَ مَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَ لَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 173
البقرةفَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 182
البقرةفَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 192
البقرةثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَ اسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 199
البقرةإِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ الَّذِينَ هَاجَرُوا وَ جَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 218
البقرةلِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 226
آل‌عمرانقُلْ إِنْ كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 31
آل‌عمرانإِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ وَ أَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 89
آل‌عمرانوَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 129
النساءوَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَ لَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 25
المائدةحُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنزِيرِ وَ مَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ مَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَ مَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 3
المائدةإِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 34
المائدةفَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَ أَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 39
المائدةأَ فَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَ يَسْتَغْفِرُونَهُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 74
المائدةاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 98
الأنعاموَ إِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 54
الأنعامقُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَ لَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 145
الأنعاموَ هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَ رَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَ إِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 165
الأعرافوَ الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَ آمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 153
الأعرافوَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَ إِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 167
الأنفالفَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 69
الأنفاليَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَىٰ إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 70
التوبةفَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُمُوهُمْ وَ خُذُوهُمْ وَ احْصُرُوهُمْ وَ اقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَ آتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 5
التوبةثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 27
التوبةلَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَ لَا عَلَى الْمَرْضَىٰ وَ لَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 91
التوبةوَ مِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَ صَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 99
التوبةوَ آخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَ آخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 102
التوبةلَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ 117
التوبةلَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ 128
هودوَ قَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَ مُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 41
هودوَ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ 90
يوسفوَ مَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ 53
إبراهيمرَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَ مَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 36
النحلوَ تَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ 7
النحلوَ إِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 18
النحلأَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَىٰ تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ 47
النحلثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَ صَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 110
النحلإِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنزِيرِ وَ مَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَ لَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 115
النحلثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ وَ أَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 119
الحجأَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ وَ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ 65
النورإِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ وَ أَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 5
النوروَ لَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ وَ أَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ 20
النوروَ لَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَ السَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَ الْمَسَاكِينَ وَ الْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لْيَعْفُوا وَ لْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 22
النوروَ لْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ الَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَ آتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَ لَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ مَنْ يُكْرِههُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ 33
النورإِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَىٰ أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّىٰ يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولٰئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 62
النملإِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ 11
الحجراتوَ لَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّىٰ تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 5
الحجراتيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَ لَا تَجَسَّسُوا وَ لَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ 12
الحجراتقَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لٰكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَ لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 14
الحديدهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَىٰ عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَ إِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ 9
الحديديَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ آمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 28
المجادلةيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ أَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 12
الحشروَ الَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَ لِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَ لَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ 10
الممتحنةعَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَ اللَّهُ قَدِيرٌ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 7
الممتحنةيَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰ أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَ لَا يَسْرِقْنَ وَ لَا يَزْنِينَ وَ لَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَ لَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَ أَرْجُلِهِنَّ وَ لَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 12
التغابنيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَ أَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَ إِنْ تَعْفُوا وَ تَصْفَحُوا وَ تَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 14
التحريميَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ 1
المزملإِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَ نِصْفَهُ وَ ثُلُثَهُ وَ طَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَ اللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنكُمْ مَرْضَىٰ وَ آخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَ آخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَ أَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَ آتُوا الزَّكَاةَ وَ أَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَ مَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَ أَعْظَمَ أَجْرًا وَ اسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 20