سوره
نام سوره
واژه0
کتاب0
زبان0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَٰحِدَةࣲ وَخَلَقَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَبَثَّ مِنۡهُمَا رِجَالࣰا كَثِيرࣰا وَنِسَآءࣰۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِۦ وَٱلۡأَرۡحَامَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيۡكُمۡ رَقِيبࣰا1
وَءَاتُواْ ٱلۡيَتَٰمَىٰٓ أَمۡوَٰلَهُمۡۖ وَلَا تَتَبَدَّلُواْ ٱلۡخَبِيثَ بِٱلطَّيِّبِۖ وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَهُمۡ إِلَىٰٓ أَمۡوَٰلِكُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ حُوبࣰا كَبِيرࣰا2
وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُواْ فِي ٱلۡيَتَٰمَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَعُولُواْ3
وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةࣰۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءࣲ مِّنۡهُ نَفۡسࣰا فَكُلُوهُ هَنِيٓـࣰٔا مَّرِيٓـࣰٔا4
وَلَا تُؤۡتُواْ ٱلسُّفَهَآءَ أَمۡوَٰلَكُمُ ٱلَّتِي جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ قِيَٰمࣰا وَٱرۡزُقُوهُمۡ فِيهَا وَٱكۡسُوهُمۡ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا5
وَٱبۡتَلُواْ ٱلۡيَتَٰمَىٰ حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغُواْ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوٓاْ إِلَيۡهِمۡ أَمۡوَٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَآ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن يَكۡبَرُواْۚ وَمَن كَانَ غَنِيࣰّا فَلۡيَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِيرࣰا فَلۡيَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَيۡهِمۡ أَمۡوَٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُواْ عَلَيۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبࣰا6
لِّلرِّجَالِ نَصِيبࣱ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبࣱ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنۡهُ أَوۡ كَثُرَۚ نَصِيبࣰا مَّفۡرُوضࣰا7
وَإِذَا حَضَرَ ٱلۡقِسۡمَةَ أُوْلُواْ ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينُ فَٱرۡزُقُوهُم مِّنۡهُ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا8
وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةࣰ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلࣰا سَدِيدًا9
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَأۡكُلُونَ أَمۡوَٰلَ ٱلۡيَتَٰمَىٰ ظُلۡمًا إِنَّمَا يَأۡكُلُونَ فِي بُطُونِهِمۡ نَارࣰاۖ وَسَيَصۡلَوۡنَ سَعِيرࣰا10
يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيٓ أَوۡلَٰدِكُمۡۖ لِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۚ فَإِن كُنَّ نِسَآءࣰ فَوۡقَ ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَۖ وَإِن كَانَتۡ وَٰحِدَةࣰ فَلَهَا ٱلنِّصۡفُۚ وَلِأَبَوَيۡهِ لِكُلِّ وَٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ وَلَدࣱۚ فَإِن لَّمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلَدࣱ وَوَرِثَهُۥٓ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ ٱلثُّلُثُۚ فَإِن كَانَ لَهُۥٓ إِخۡوَةࣱ فَلِأُمِّهِ ٱلسُّدُسُۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ يُوصِي بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍۗ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ لَا تَدۡرُونَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ لَكُمۡ نَفۡعࣰاۚ فَرِيضَةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا11
وَلَكُمۡ نِصۡفُ مَا تَرَكَ أَزۡوَٰجُكُمۡ إِن لَّمۡ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدࣱ فَلَكُمُ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡنَۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ يُوصِينَ بِهَآ أَوۡ دَيۡنࣲۚ وَلَهُنَّ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡتُمۡ إِن لَّمۡ يَكُن لَّكُمۡ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَكُمۡ وَلَدࣱ فَلَهُنَّ ٱلثُّمُنُ مِمَّا تَرَكۡتُمۚ مِّنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ تُوصُونَ بِهَآ أَوۡ دَيۡنࣲۗ وَإِن كَانَ رَجُلࣱ يُورَثُ كَلَٰلَةً أَوِ ٱمۡرَأَةࣱ وَلَهُۥٓ أَخٌ أَوۡ أُخۡتࣱ فَلِكُلِّ وَٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُۚ فَإِن كَانُوٓاْ أَكۡثَرَ مِن ذَٰلِكَ فَهُمۡ شُرَكَآءُ فِي ٱلثُّلُثِۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ يُوصَىٰ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍ غَيۡرَ مُضَآرࣲّۚ وَصِيَّةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمࣱ12
تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِۚ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ13
وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُۥ يُدۡخِلۡهُ نَارًا خَٰلِدࣰا فِيهَا وَلَهُۥ عَذَابࣱ مُّهِينࣱ14
وَٱلَّـٰتِي يَأۡتِينَ ٱلۡفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمۡ فَٱسۡتَشۡهِدُواْ عَلَيۡهِنَّ أَرۡبَعَةࣰ مِّنكُمۡۖ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمۡسِكُوهُنَّ فِي ٱلۡبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّىٰهُنَّ ٱلۡمَوۡتُ أَوۡ يَجۡعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلࣰا15
وَٱلَّذَانِ يَأۡتِيَٰنِهَا مِنكُمۡ فَـَٔاذُوهُمَاۖ فَإِن تَابَا وَأَصۡلَحَا فَأَعۡرِضُواْ عَنۡهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ تَوَّابࣰا رَّحِيمًا16
إِنَّمَا ٱلتَّوۡبَةُ عَلَى ٱللَّهِ لِلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلسُّوٓءَ بِجَهَٰلَةࣲ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبࣲ فَأُوْلَـٰٓئِكَ يَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا17
وَلَيۡسَتِ ٱلتَّوۡبَةُ لِلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ حَتَّىٰٓ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ ٱلۡمَوۡتُ قَالَ إِنِّي تُبۡتُ ٱلۡـَٰٔنَ وَلَا ٱلَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمۡ كُفَّارٌۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا18
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا يَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَرِثُواْ ٱلنِّسَآءَ كَرۡهࣰاۖ وَلَا تَعۡضُلُوهُنَّ لِتَذۡهَبُواْ بِبَعۡضِ مَآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ إِلَّآ أَن يَأۡتِينَ بِفَٰحِشَةࣲ مُّبَيِّنَةࣲۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِن كَرِهۡتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰٓ أَن تَكۡرَهُواْ شَيۡـࣰٔا وَيَجۡعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيۡرࣰا كَثِيرࣰا19
وَإِنۡ أَرَدتُّمُ ٱسۡتِبۡدَالَ زَوۡجࣲ مَّكَانَ زَوۡجࣲ وَءَاتَيۡتُمۡ إِحۡدَىٰهُنَّ قِنطَارࣰا فَلَا تَأۡخُذُواْ مِنۡهُ شَيۡـًٔاۚ أَتَأۡخُذُونَهُۥ بُهۡتَٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِينࣰا20
وَكَيۡفَ تَأۡخُذُونَهُۥ وَقَدۡ أَفۡضَىٰ بَعۡضُكُمۡ إِلَىٰ بَعۡضࣲ وَأَخَذۡنَ مِنكُم مِّيثَٰقًا غَلِيظࣰا21
وَلَا تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ ءَابَآؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةࣰ وَمَقۡتࣰا وَسَآءَ سَبِيلًا22
حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمۡ أُمَّهَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُمۡ وَعَمَّـٰتُكُمۡ وَخَٰلَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُ ٱلۡأَخِ وَبَنَاتُ ٱلۡأُخۡتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّـٰتِيٓ أَرۡضَعۡنَكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمۡ وَرَبَـٰٓئِبُكُمُ ٱلَّـٰتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّـٰتِي دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمۡ تَكُونُواْ دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ وَحَلَـٰٓئِلُ أَبۡنَآئِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنۡ أَصۡلَٰبِكُمۡ وَأَن تَجۡمَعُواْ بَيۡنَ ٱلۡأُخۡتَيۡنِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا23
وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةࣰۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا24
وَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن يَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُم مِّن فَتَيَٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَيۡرَ مُسَٰفِحَٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةࣲ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَيۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ25
يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمۡ وَيَهۡدِيَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَيَتُوبَ عَلَيۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ26
وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيۡكُمۡ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَٰتِ أَن تَمِيلُواْ مَيۡلًا عَظِيمࣰا27
يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفࣰا28
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً عَن تَرَاضࣲ مِّنكُمۡۚ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُمۡ رَحِيمࣰا29
وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ عُدۡوَٰنࣰا وَظُلۡمࣰا فَسَوۡفَ نُصۡلِيهِ نَارࣰاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا30
إِن تَجۡتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنۡهَوۡنَ عَنۡهُ نُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَنُدۡخِلۡكُم مُّدۡخَلࣰا كَرِيمࣰا31
وَلَا تَتَمَنَّوۡاْ مَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بِهِۦ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبࣱ مِّمَّا ٱكۡتَسَبُواْۖ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبࣱ مِّمَّا ٱكۡتَسَبۡنَۚ وَسۡـَٔلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا32
وَلِكُلࣲّ جَعَلۡنَا مَوَٰلِيَ مِمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَۚ وَٱلَّذِينَ عَقَدَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡ فَـَٔاتُوهُمۡ نَصِيبَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدًا33
ٱلرِّجَالُ قَوَّـٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ وَبِمَآ أَنفَقُواْ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡۚ فَٱلصَّـٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتࣱ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّـٰتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِي ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُواْ عَلَيۡهِنَّ سَبِيلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيࣰّا كَبِيرࣰا34
وَإِنۡ خِفۡتُمۡ شِقَاقَ بَيۡنِهِمَا فَٱبۡعَثُواْ حَكَمࣰا مِّنۡ أَهۡلِهِۦ وَحَكَمࣰا مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصۡلَٰحࣰا يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيۡنَهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرࣰا35
وَٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُواْ بِهِۦ شَيۡـࣰٔاۖ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنࣰا وَبِذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَٱلۡجَارِ ذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالࣰا فَخُورًا36
ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِ وَيَكۡتُمُونَ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا37
وَٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۗ وَمَن يَكُنِ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَهُۥ قَرِينࣰا فَسَآءَ قَرِينࣰا38
وَمَاذَا عَلَيۡهِمۡ لَوۡ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِهِمۡ عَلِيمًا39
إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَظۡلِمُ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲۖ وَإِن تَكُ حَسَنَةࣰ يُضَٰعِفۡهَا وَيُؤۡتِ مِن لَّدُنۡهُ أَجۡرًا عَظِيمࣰا40
فَكَيۡفَ إِذَا جِئۡنَا مِن كُلِّ أُمَّةِۭ بِشَهِيدࣲ وَجِئۡنَا بِكَ عَلَىٰ هَـٰٓؤُلَآءِ شَهِيدࣰا41
يَوۡمَئِذࣲ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا يَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِيثࣰا42
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡرَبُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنتُمۡ سُكَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَعۡلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغۡتَسِلُواْۚ وَإِن كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدࣱ مِّنكُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءࣰ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدࣰا طَيِّبࣰا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِكُمۡ وَأَيۡدِيكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا43
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبࣰا مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ يَشۡتَرُونَ ٱلضَّلَٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ ٱلسَّبِيلَ44
وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِأَعۡدَآئِكُمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ نَصِيرࣰا45
مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَيَقُولُونَ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَٱسۡمَعۡ غَيۡرَ مُسۡمَعࣲ وَرَٰعِنَا لَيَّۢا بِأَلۡسِنَتِهِمۡ وَطَعۡنࣰا فِي ٱلدِّينِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَا وَٱسۡمَعۡ وَٱنظُرۡنَا لَكَانَ خَيۡرࣰا لَّهُمۡ وَأَقۡوَمَ وَلَٰكِن لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا46
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ ءَامِنُواْ بِمَا نَزَّلۡنَا مُصَدِّقࣰا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبۡلِ أَن نَّطۡمِسَ وُجُوهࣰا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰٓ أَدۡبَارِهَآ أَوۡ نَلۡعَنَهُمۡ كَمَا لَعَنَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلسَّبۡتِۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولًا47
إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِيمًا48
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمۚ بَلِ ٱللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَآءُ وَلَا يُظۡلَمُونَ فَتِيلًا49
ٱنظُرۡ كَيۡفَ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَكَفَىٰ بِهِۦٓ إِثۡمࣰا مُّبِينًا50
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبࣰا مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡجِبۡتِ وَٱلطَّـٰغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَـٰٓؤُلَآءِ أَهۡدَىٰ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ سَبِيلًا51
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُۖ وَمَن يَلۡعَنِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ نَصِيرًا52
أَمۡ لَهُمۡ نَصِيبࣱ مِّنَ ٱلۡمُلۡكِ فَإِذࣰا لَّا يُؤۡتُونَ ٱلنَّاسَ نَقِيرًا53
أَمۡ يَحۡسُدُونَ ٱلنَّاسَ عَلَىٰ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۖ فَقَدۡ ءَاتَيۡنَآ ءَالَ إِبۡرَٰهِيمَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَءَاتَيۡنَٰهُم مُّلۡكًا عَظِيمࣰا54
فَمِنۡهُم مَّنۡ ءَامَنَ بِهِۦ وَمِنۡهُم مَّن صَدَّ عَنۡهُۚ وَكَفَىٰ بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا55
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا سَوۡفَ نُصۡلِيهِمۡ نَارࣰا كُلَّمَا نَضِجَتۡ جُلُودُهُم بَدَّلۡنَٰهُمۡ جُلُودًا غَيۡرَهَا لِيَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمࣰا56
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ لَّهُمۡ فِيهَآ أَزۡوَٰجࣱ مُّطَهَّرَةࣱۖ وَنُدۡخِلُهُمۡ ظِلࣰّا ظَلِيلًا57
إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُكُمۡ أَن تُؤَدُّواْ ٱلۡأَمَٰنَٰتِ إِلَىٰٓ أَهۡلِهَا وَإِذَا حَكَمۡتُم بَيۡنَ ٱلنَّاسِ أَن تَحۡكُمُواْ بِٱلۡعَدۡلِۚ إِنَّ ٱللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِۦٓۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ سَمِيعَۢا بَصِيرࣰا58
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَٰزَعۡتُمۡ فِي شَيۡءࣲ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرࣱ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلًا59
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزۡعُمُونَ أَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّـٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦۖ وَيُرِيدُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَن يُضِلَّهُمۡ ضَلَٰلَۢا بَعِيدࣰا60
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ رَأَيۡتَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودࣰا61
فَكَيۡفَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡ ثُمَّ جَآءُوكَ يَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّآ إِحۡسَٰنࣰا وَتَوۡفِيقًا62
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمۡ فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَعِظۡهُمۡ وَقُل لَّهُمۡ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ قَوۡلَۢا بَلِيغࣰا63
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ إِذ ظَّلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ جَآءُوكَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡتَغۡفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُواْ ٱللَّهَ تَوَّابࣰا رَّحِيمࣰا64
فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤۡمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيۡنَهُمۡ ثُمَّ لَا يَجِدُواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَرَجࣰا مِّمَّا قَضَيۡتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسۡلِيمࣰا65
وَلَوۡ أَنَّا كَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ أَنِ ٱقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ أَوِ ٱخۡرُجُواْ مِن دِيَٰرِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلࣱ مِّنۡهُمۡۖ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِۦ لَكَانَ خَيۡرࣰا لَّهُمۡ وَأَشَدَّ تَثۡبِيتࣰا66
وَإِذࣰا لَّأٓتَيۡنَٰهُم مِّن لَّدُنَّآ أَجۡرًا عَظِيمࣰا67
وَلَهَدَيۡنَٰهُمۡ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا68
وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰٓئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّـٰلِحِينَۚ وَحَسُنَ أُوْلَـٰٓئِكَ رَفِيقࣰا69
ذَٰلِكَ ٱلۡفَضۡلُ مِنَ ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ عَلِيمࣰا70
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ خُذُواْ حِذۡرَكُمۡ فَٱنفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ ٱنفِرُواْ جَمِيعࣰا71
وَإِنَّ مِنكُمۡ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنۡ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةࣱ قَالَ قَدۡ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيَّ إِذۡ لَمۡ أَكُن مَّعَهُمۡ شَهِيدࣰا72
وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلࣱ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةࣱ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمࣰا73
فَلۡيُقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ يَشۡرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا بِٱلۡأٓخِرَةِۚ وَمَن يُقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَيُقۡتَلۡ أَوۡ يَغۡلِبۡ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمࣰا74
وَمَا لَكُمۡ لَا تُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلۡوِلۡدَٰنِ ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَآ أَخۡرِجۡنَا مِنۡ هَٰذِهِ ٱلۡقَرۡيَةِ ٱلظَّالِمِ أَهۡلُهَا وَٱجۡعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيࣰّا وَٱجۡعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا75
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱلطَّـٰغُوتِ فَقَٰتِلُوٓاْ أَوۡلِيَآءَ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ إِنَّ كَيۡدَ ٱلشَّيۡطَٰنِ كَانَ ضَعِيفًا76
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ قِيلَ لَهُمۡ كُفُّوٓاْ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقِتَالُ إِذَا فَرِيقࣱ مِّنۡهُمۡ يَخۡشَوۡنَ ٱلنَّاسَ كَخَشۡيَةِ ٱللَّهِ أَوۡ أَشَدَّ خَشۡيَةࣰۚ وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبۡتَ عَلَيۡنَا ٱلۡقِتَالَ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنَآ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ قَرِيبࣲۗ قُلۡ مَتَٰعُ ٱلدُّنۡيَا قَلِيلࣱ وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرࣱ لِّمَنِ ٱتَّقَىٰ وَلَا تُظۡلَمُونَ فَتِيلًا77
أَيۡنَمَا تَكُونُواْ يُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِي بُرُوجࣲ مُّشَيَّدَةࣲۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةࣱ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَيِّئَةࣱ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَـٰٓؤُلَآءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا يَكَادُونَ يَفۡقَهُونَ حَدِيثࣰا78
مَّآ أَصَابَكَ مِنۡ حَسَنَةࣲ فَمِنَ ٱللَّهِۖ وَمَآ أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةࣲ فَمِن نَّفۡسِكَۚ وَأَرۡسَلۡنَٰكَ لِلنَّاسِ رَسُولࣰاۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدࣰا79
مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدۡ أَطَاعَ ٱللَّهَۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظࣰا80
وَيَقُولُونَ طَاعَةࣱ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنۡ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةࣱ مِّنۡهُمۡ غَيۡرَ ٱلَّذِي تَقُولُۖ وَٱللَّهُ يَكۡتُبُ مَا يُبَيِّتُونَۖ فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا81
أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفࣰا كَثِيرࣰا82
وَإِذَا جَآءَهُمۡ أَمۡرࣱ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُواْ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰٓ أُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِينَ يَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّيۡطَٰنَ إِلَّا قَلِيلࣰا83
فَقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفۡسَكَۚ وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأۡسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأۡسࣰا وَأَشَدُّ تَنكِيلࣰا84
مَّن يَشۡفَعۡ شَفَٰعَةً حَسَنَةࣰ يَكُن لَّهُۥ نَصِيبࣱ مِّنۡهَاۖ وَمَن يَشۡفَعۡ شَفَٰعَةࣰ سَيِّئَةࣰ يَكُن لَّهُۥ كِفۡلࣱ مِّنۡهَاۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ مُّقِيتࣰا85
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةࣲ فَحَيُّواْ بِأَحۡسَنَ مِنۡهَآ أَوۡ رُدُّوهَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَسِيبًا86
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِيثࣰا87
فَمَا لَكُمۡ فِي ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِئَتَيۡنِ وَٱللَّهُ أَرۡكَسَهُم بِمَا كَسَبُوٓاْۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَهۡدُواْ مَنۡ أَضَلَّ ٱللَّهُۖ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِيلࣰا88
وَدُّواْ لَوۡ تَكۡفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَآءࣰۖ فَلَا تَتَّخِذُواْ مِنۡهُمۡ أَوۡلِيَآءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۚ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡۖ وَلَا تَتَّخِذُواْ مِنۡهُمۡ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرًا89
إِلَّا ٱلَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىٰ قَوۡمِۭ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُم مِّيثَٰقٌ أَوۡ جَآءُوكُمۡ حَصِرَتۡ صُدُورُهُمۡ أَن يُقَٰتِلُوكُمۡ أَوۡ يُقَٰتِلُواْ قَوۡمَهُمۡۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَسَلَّطَهُمۡ عَلَيۡكُمۡ فَلَقَٰتَلُوكُمۡۚ فَإِنِ ٱعۡتَزَلُوكُمۡ فَلَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ وَأَلۡقَوۡاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ فَمَا جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سَبِيلࣰا90
سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأۡمَنُوكُمۡ وَيَأۡمَنُواْ قَوۡمَهُمۡ كُلَّ مَا رُدُّوٓاْ إِلَى ٱلۡفِتۡنَةِ أُرۡكِسُواْ فِيهَاۚ فَإِن لَّمۡ يَعۡتَزِلُوكُمۡ وَيُلۡقُوٓاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ وَيَكُفُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ ثَقِفۡتُمُوهُمۡۚ وَأُوْلَـٰٓئِكُمۡ جَعَلۡنَا لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنࣰا مُّبِينࣰا91
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٍ أَن يَقۡتُلَ مُؤۡمِنًا إِلَّا خَطَـࣰٔاۚ وَمَن قَتَلَ مُؤۡمِنًا خَطَـࣰٔا فَتَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲ وَدِيَةࣱ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦٓ إِلَّآ أَن يَصَّدَّقُواْۚ فَإِن كَانَ مِن قَوۡمٍ عَدُوࣲّ لَّكُمۡ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَتَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲۖ وَإِن كَانَ مِن قَوۡمِۭ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُم مِّيثَٰقࣱ فَدِيَةࣱ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ وَتَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲۖ فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ فَصِيَامُ شَهۡرَيۡنِ مُتَتَابِعَيۡنِ تَوۡبَةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا92
وَمَن يَقۡتُلۡ مُؤۡمِنࣰا مُّتَعَمِّدࣰا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدࣰا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمࣰا93
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَتَبَيَّنُواْ وَلَا تَقُولُواْ لِمَنۡ أَلۡقَىٰٓ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَٰمَ لَسۡتَ مُؤۡمِنࣰا تَبۡتَغُونَ عَرَضَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةࣱۚ كَذَٰلِكَ كُنتُم مِّن قَبۡلُ فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمۡ فَتَبَيَّنُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا94
لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ غَيۡرُ أُوْلِي ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ فَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِينَ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ دَرَجَةࣰۚ وَكُلࣰّا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَفَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِينَ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ أَجۡرًا عَظِيمࣰا95
دَرَجَٰتࣲ مِّنۡهُ وَمَغۡفِرَةࣰ وَرَحۡمَةࣰۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمًا96
إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَفَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ ظَالِمِيٓ أَنفُسِهِمۡ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمۡۖ قَالُواْ كُنَّا مُسۡتَضۡعَفِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ قَالُوٓاْ أَلَمۡ تَكُنۡ أَرۡضُ ٱللَّهِ وَٰسِعَةࣰ فَتُهَاجِرُواْ فِيهَاۚ فَأُوْلَـٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرًا97
إِلَّا ٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلۡوِلۡدَٰنِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ حِيلَةࣰ وَلَا يَهۡتَدُونَ سَبِيلࣰا98
فَأُوْلَـٰٓئِكَ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورࣰا99
وَمَن يُهَاجِرۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ يَجِدۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُرَٰغَمࣰا كَثِيرࣰا وَسَعَةࣰۚ وَمَن يَخۡرُجۡ مِنۢ بَيۡتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ يُدۡرِكۡهُ ٱلۡمَوۡتُ فَقَدۡ وَقَعَ أَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا100
وَإِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَقۡصُرُواْ مِنَ ٱلصَّلَوٰةِ إِنۡ خِفۡتُمۡ أَن يَفۡتِنَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْۚ إِنَّ ٱلۡكَٰفِرِينَ كَانُواْ لَكُمۡ عَدُوࣰّا مُّبِينࣰا101
وَإِذَا كُنتَ فِيهِمۡ فَأَقَمۡتَ لَهُمُ ٱلصَّلَوٰةَ فَلۡتَقُمۡ طَآئِفَةࣱ مِّنۡهُم مَّعَكَ وَلۡيَأۡخُذُوٓاْ أَسۡلِحَتَهُمۡۖ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلۡيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمۡ وَلۡتَأۡتِ طَآئِفَةٌ أُخۡرَىٰ لَمۡ يُصَلُّواْ فَلۡيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلۡيَأۡخُذُواْ حِذۡرَهُمۡ وَأَسۡلِحَتَهُمۡۗ وَدَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡ تَغۡفُلُونَ عَنۡ أَسۡلِحَتِكُمۡ وَأَمۡتِعَتِكُمۡ فَيَمِيلُونَ عَلَيۡكُم مَّيۡلَةࣰ وَٰحِدَةࣰۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ إِن كَانَ بِكُمۡ أَذࣰى مِّن مَّطَرٍ أَوۡ كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَن تَضَعُوٓاْ أَسۡلِحَتَكُمۡۖ وَخُذُواْ حِذۡرَكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا102
فَإِذَا قَضَيۡتُمُ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ قِيَٰمࣰا وَقُعُودࣰا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمۡۚ فَإِذَا ٱطۡمَأۡنَنتُمۡ فَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ كِتَٰبࣰا مَّوۡقُوتࣰا103
وَلَا تَهِنُواْ فِي ٱبۡتِغَآءِ ٱلۡقَوۡمِۖ إِن تَكُونُواْ تَأۡلَمُونَ فَإِنَّهُمۡ يَأۡلَمُونَ كَمَا تَأۡلَمُونَۖ وَتَرۡجُونَ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا يَرۡجُونَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا104
إِنَّآ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ لِتَحۡكُمَ بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِمَآ أَرَىٰكَ ٱللَّهُۚ وَلَا تَكُن لِّلۡخَآئِنِينَ خَصِيمࣰا105
وَٱسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا106
وَلَا تُجَٰدِلۡ عَنِ ٱلَّذِينَ يَخۡتَانُونَ أَنفُسَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمࣰا107
يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمۡ إِذۡ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرۡضَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا يَعۡمَلُونَ مُحِيطًا108
هَـٰٓأَنتُمۡ هَـٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلۡتُمۡ عَنۡهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ وَكِيلࣰا109
وَمَن يَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ يَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ يَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا110
وَمَن يَكۡسِبۡ إِثۡمࣰا فَإِنَّمَا يَكۡسِبُهُۥ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا111
وَمَن يَكۡسِبۡ خَطِيٓـَٔةً أَوۡ إِثۡمࣰا ثُمَّ يَرۡمِ بِهِۦ بَرِيٓـࣰٔا فَقَدِ ٱحۡتَمَلَ بُهۡتَٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِينࣰا112
وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكَ وَرَحۡمَتُهُۥ لَهَمَّت طَّآئِفَةࣱ مِّنۡهُمۡ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمۡۖ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيۡءࣲۚ وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمۡ تَكُن تَعۡلَمُۚ وَكَانَ فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكَ عَظِيمࣰا113
لَّا خَيۡرَ فِي كَثِيرࣲ مِّن نَّجۡوَىٰهُمۡ إِلَّا مَنۡ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوۡ مَعۡرُوفٍ أَوۡ إِصۡلَٰحِۭ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمࣰا114
وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ ٱلۡهُدَىٰ وَيَتَّبِعۡ غَيۡرَ سَبِيلِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ نُوَلِّهِۦ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصۡلِهِۦ جَهَنَّمَۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرًا115
إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا116
إِن يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ إِنَٰثࣰا وَإِن يَدۡعُونَ إِلَّا شَيۡطَٰنࣰا مَّرِيدࣰا117
لَّعَنَهُ ٱللَّهُۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنۡ عِبَادِكَ نَصِيبࣰا مَّفۡرُوضࣰا118
وَلَأُضِلَّنَّهُمۡ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمۡ وَلَأٓمُرَنَّهُمۡ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ وَلَأٓمُرَنَّهُمۡ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن يَتَّخِذِ ٱلشَّيۡطَٰنَ وَلِيࣰّا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانࣰا مُّبِينࣰا119
يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا120
أُوْلَـٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصࣰا121
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣰّاۚ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ قِيلࣰا122
لَّيۡسَ بِأَمَانِيِّكُمۡ وَلَآ أَمَانِيِّ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِۗ مَن يَعۡمَلۡ سُوٓءࣰا يُجۡزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدۡ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا123
وَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ مِن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَأُوْلَـٰٓئِكَ يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ وَلَا يُظۡلَمُونَ نَقِيرࣰا124
وَمَنۡ أَحۡسَنُ دِينࣰا مِّمَّنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنࣱ وَٱتَّبَعَ مِلَّةَ إِبۡرَٰهِيمَ حَنِيفࣰاۗ وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبۡرَٰهِيمَ خَلِيلࣰا125
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءࣲ مُّحِيطࣰا126
وَيَسۡتَفۡتُونَكَ فِي ٱلنِّسَآءِۖ قُلِ ٱللَّهُ يُفۡتِيكُمۡ فِيهِنَّ وَمَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ فِي يَتَٰمَى ٱلنِّسَآءِ ٱلَّـٰتِي لَا تُؤۡتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرۡغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلۡوِلۡدَٰنِ وَأَن تَقُومُواْ لِلۡيَتَٰمَىٰ بِٱلۡقِسۡطِۚ وَمَا تَفۡعَلُواْ مِنۡ خَيۡرࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِهِۦ عَلِيمࣰا127
وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضࣰا فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَآ أَن يُصۡلِحَا بَيۡنَهُمَا صُلۡحࣰاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَيۡرࣱۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا128
وَلَن تَسۡتَطِيعُوٓاْ أَن تَعۡدِلُواْ بَيۡنَ ٱلنِّسَآءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِيلُواْ كُلَّ ٱلۡمَيۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا129
وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغۡنِ ٱللَّهُ كُلࣰّا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَٰسِعًا حَكِيمࣰا130
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَلَقَدۡ وَصَّيۡنَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَإِيَّاكُمۡ أَنِ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدࣰا131
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا132
إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ أَيُّهَا ٱلنَّاسُ وَيَأۡتِ بِـَٔاخَرِينَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرࣰا133
مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ ثَوَابُ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعَۢا بَصِيرࣰا134
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّـٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرࣰا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا135
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلَّذِي نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ مِن قَبۡلُۚ وَمَن يَكۡفُرۡ بِٱللَّهِ وَمَلَـٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا136
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرࣰا لَّمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ سَبِيلَۢا137
بَشِّرِ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا138
ٱلَّذِينَ يَتَّخِذُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَيَبۡتَغُونَ عِندَهُمُ ٱلۡعِزَّةَ فَإِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعࣰا139
وَقَدۡ نَزَّلَ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أَنۡ إِذَا سَمِعۡتُمۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ يُكۡفَرُ بِهَا وَيُسۡتَهۡزَأُ بِهَا فَلَا تَقۡعُدُواْ مَعَهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦٓ إِنَّكُمۡ إِذࣰا مِّثۡلُهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡكَٰفِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا140
ٱلَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمۡ فَإِن كَانَ لَكُمۡ فَتۡحࣱ مِّنَ ٱللَّهِ قَالُوٓاْ أَلَمۡ نَكُن مَّعَكُمۡ وَإِن كَانَ لِلۡكَٰفِرِينَ نَصِيبࣱ قَالُوٓاْ أَلَمۡ نَسۡتَحۡوِذۡ عَلَيۡكُمۡ وَنَمۡنَعۡكُم مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ فَٱللَّهُ يَحۡكُمُ بَيۡنَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَلَن يَجۡعَلَ ٱللَّهُ لِلۡكَٰفِرِينَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ سَبِيلًا141
إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمۡ وَإِذَا قَامُوٓاْ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُواْ كُسَالَىٰ يُرَآءُونَ ٱلنَّاسَ وَلَا يَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِيلࣰا142
مُّذَبۡذَبِينَ بَيۡنَ ذَٰلِكَ لَآ إِلَىٰ هَـٰٓؤُلَآءِ وَلَآ إِلَىٰ هَـٰٓؤُلَآءِۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِيلࣰا143
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنࣰا مُّبِينًا144
إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا145
إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَٱعۡتَصَمُواْ بِٱللَّهِ وَأَخۡلَصُواْ دِينَهُمۡ لِلَّهِ فَأُوْلَـٰٓئِكَ مَعَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَسَوۡفَ يُؤۡتِ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَجۡرًا عَظِيمࣰا146
مَّا يَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمۡ إِن شَكَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمࣰا147
لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا148
إِن تُبۡدُواْ خَيۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوࣰّا قَدِيرًا149
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ ٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيَقُولُونَ نُؤۡمِنُ بِبَعۡضࣲ وَنَكۡفُرُ بِبَعۡضࣲ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيۡنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا150
أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ حَقࣰّاۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا151
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَلَمۡ يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ أَحَدࣲ مِّنۡهُمۡ أُوْلَـٰٓئِكَ سَوۡفَ يُؤۡتِيهِمۡ أُجُورَهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا152
يَسۡـَٔلُكَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيۡهِمۡ كِتَٰبࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ فَقَدۡ سَأَلُواْ مُوسَىٰٓ أَكۡبَرَ مِن ذَٰلِكَ فَقَالُوٓاْ أَرِنَا ٱللَّهَ جَهۡرَةࣰ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّـٰعِقَةُ بِظُلۡمِهِمۡۚ ثُمَّ ٱتَّخَذُواْ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَعَفَوۡنَا عَن ذَٰلِكَۚ وَءَاتَيۡنَا مُوسَىٰ سُلۡطَٰنࣰا مُّبِينࣰا153
وَرَفَعۡنَا فَوۡقَهُمُ ٱلطُّورَ بِمِيثَٰقِهِمۡ وَقُلۡنَا لَهُمُ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡبَابَ سُجَّدࣰا وَقُلۡنَا لَهُمۡ لَا تَعۡدُواْ فِي ٱلسَّبۡتِ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظࣰا154
فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقࣲّ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا155
وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَرۡيَمَ بُهۡتَٰنًا عَظِيمࣰا156
وَقَوۡلِهِمۡ إِنَّا قَتَلۡنَا ٱلۡمَسِيحَ عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ رَسُولَ ٱللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمۡۚ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكࣲّ مِّنۡهُۚ مَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍ إِلَّا ٱتِّبَاعَ ٱلظَّنِّۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينَۢا157
بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيۡهِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمࣰا158
وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدࣰا159
فَبِظُلۡمࣲ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ طَيِّبَٰتٍ أُحِلَّتۡ لَهُمۡ وَبِصَدِّهِمۡ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ كَثِيرࣰا160
وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا161
لَّـٰكِنِ ٱلرَّـٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ مِنۡهُمۡ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَۚ وَٱلۡمُقِيمِينَ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَٱلۡمُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ أُوْلَـٰٓئِكَ سَنُؤۡتِيهِمۡ أَجۡرًا عَظِيمًا162
إِنَّآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ كَمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ نُوحࣲ وَٱلنَّبِيِّـۧنَ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَٰرُونَ وَسُلَيۡمَٰنَۚ وَءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ زَبُورࣰا163
وَرُسُلࣰا قَدۡ قَصَصۡنَٰهُمۡ عَلَيۡكَ مِن قَبۡلُ وَرُسُلࣰا لَّمۡ نَقۡصُصۡهُمۡ عَلَيۡكَۚ وَكَلَّمَ ٱللَّهُ مُوسَىٰ تَكۡلِيمࣰا164
رُّسُلࣰا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةُۢ بَعۡدَ ٱلرُّسُلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمࣰا165
لَّـٰكِنِ ٱللَّهُ يَشۡهَدُ بِمَآ أَنزَلَ إِلَيۡكَۖ أَنزَلَهُۥ بِعِلۡمِهِۦۖ وَٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ يَشۡهَدُونَۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدًا166
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ قَدۡ ضَلُّواْ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا167
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ طَرِيقًا168
إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣰا169
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُمُ ٱلرَّسُولُ بِٱلۡحَقِّ مِن رَّبِّكُمۡ فَـَٔامِنُواْ خَيۡرࣰا لَّكُمۡۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا170
يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحࣱ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرࣰا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدࣱۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلࣰا171
لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدࣰا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعࣰا172
فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۖ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسۡتَنكَفُواْ وَٱسۡتَكۡبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا173
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُم بُرۡهَٰنࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ وَأَنزَلۡنَآ إِلَيۡكُمۡ نُورࣰا مُّبِينࣰا174
فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱعۡتَصَمُواْ بِهِۦ فَسَيُدۡخِلُهُمۡ فِي رَحۡمَةࣲ مِّنۡهُ وَفَضۡلࣲ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَيۡهِ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا175
يَسۡتَفۡتُونَكَ قُلِ ٱللَّهُ يُفۡتِيكُمۡ فِي ٱلۡكَلَٰلَةِۚ إِنِ ٱمۡرُؤٌاْ هَلَكَ لَيۡسَ لَهُۥ وَلَدࣱ وَلَهُۥٓ أُخۡتࣱ فَلَهَا نِصۡفُ مَا تَرَكَۚ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمۡ يَكُن لَّهَا وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَتَا ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُمَا ٱلثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَۚ وَإِن كَانُوٓاْ إِخۡوَةࣰ رِّجَالࣰا وَنِسَآءࣰ فَلِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۗ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ أَن تَضِلُّواْۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمُۢ176
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
واژه
إِنَّا
أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ
كَمَا
إِلَىٰ
نُوحٍ
وَ
النَّبِيِّينَ
مِنْ
بَعْدِهِ
إِبْرَاهِيمَ
إِسْمَاعِيلَ
إِسْحَاقَ
يَعْقُوبَ
الْأَسْبَاطِ
عِيسَىٰ
أَيُّوبَ
يُونُسَ
هَارُونَ
سُلَيْمَانَ
آتَيْنَا
دَاوُودَ
زَبُورًا
کتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
زبان
عربی
فارسی
إِنَّ
أما إن المكسورة، فتأتي في أول الكلام، نحو إِنّٰا أَعْطَيْنٰاكَ‌ اَلْكَوْثَرَ. و..مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 209 noorlib
اِنَّ‌: (بفتح و كسر) هر دو حرف تأكيداند و براى تأكيد مطلب ذكر ميشوند مثل إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ عَلىٰ‌ كُلِّ‌ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ» فرق مشهور ميان اين دو حرف آنست كه ما بعد انّ‌ (بكسر اوّل) جمله ميباشد و ما بعد انّ‌ (بفتح اوّل) در حكم مفرد است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 129 noorlib
«إِنَّ و أَنَّ»‌ إِنَّ [و] أَنَّ‌ ينصبان الاسم و يرفعان الخبر، و الفرق بينهما أنّ «إِنَّ‌» يكون ما بعده جملة مستقلة، و «أَنَّ‌» يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع و منصوب و مجرور..مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 92 noorlib
«إِنَّ‌ و أَنَّ»: ‌ ينصبان الاسم و يرفعان الخبر، و الفرق بينهما أنّ‌«إِنَّ‌» يكون ما بعده جملة مستقلة، و «أَنَّ‌» يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع و منصوب و مجرور، نحو: أعجبني أَنَّك تخرج، و علمت أَنَّكَ‌ تخرج، و تعجّبت من أَنَّك تخرج. و إذا أدخل عليه«ما» يبطل عمله، و يقتضي إثبات الحكم للمذكور و صرفه عمّا عداه.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 92 noorlib
أَوْحَى [ و ح ي ]
الإِيحاء: أوحى اللّٰه تعالى إِلى نبيه الوحيَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 11, صفحه 7095 noorlib
اصل وَحْي همان اشارات سريع و سرى است و براى در بر داشتن معنى سرعت در اين واژه گفته‌اند - أمرٌ وَحْيٌ‌ - و البته اين مفهوم در سخن و كلام است بصورت رمز و كنايه كه گاهى به صداى مجرد و بدون تركيب است و با اشاره به بعضى از اعضاء و يا با نوشتن و كتابت. كلمه الهى و سخنانى كه مبدأ آن خداوند است همان وحى است كه به اولياء و پيامبرانش رسانيده مى‌شود و اين وحى گوناگون است. يا به‌وسيله رشته‌اى مى‌رسد كه آتش ديده مى‌شود و كلامش شنيده مى‌شود مانند وحى رساندن جبرئيل عليه السّلام به پيامبر صلّى اللّه عليه و آله در شكل معينى. 2 - و يا با شنيدن كلامى از غير جبرئيل بدون ديدن صاحب صدا مانند شنيدن وحى كه به حضرت موسى عليه السّلام سخن خداوند رسيد و موسى عليه السّلام شنيد. 3 - و يا با الهام به قلب و جان چنانكه پيامبر صلّى اللّه عليه و آله فرمود: «ان روح القدس نفث فى روعى». 4 - و يا وحى به‌وسيله الهام 5 - و يا با تسخير و غريزه و طبيعت موجودات 6 - و يا در رؤيا و خواب.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 427 noorlib
اين وحي مخصوص امت‌ها به‌وسيله پيامبرانشان است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 429 noorlib
كلمه الهى و سخنانى كه مبدأ آن خداوند است همان وحى است كه به اولياء و پيامبرانش رسانيده مى‌شود و اين وحى گوناگون است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 428 noorlib
وحى به‌وسيله الهام است مثل: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ‌ أُمِّ‌ مُوسىٰ‌ أَنْ‌ أَرْضِعِيهِ‌ - القصص.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 428 noorlib
أصل الوحی في لغة العرب إعلام في خفاء و لذلك صار الإلهام يسمى وَحْياً. اَلْوَحْيُ‌ مصدر وَحَى إليه يَحِي من باب وعد، و أَوْحَى له مثله، ثم غلب استعمال الوحي فيما يلقى إلى الأنبياء من عند الله. و في القاموس: اَلْوَحْيُ‌ الإشارة و الكتابة و المكتوب و الرسالة و الإلهام و الكلام الخفي و كل ما ألقيته إلى غيرك - انتهى.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 430 noorlib
ای القینا فی قلبها و قیل امرنا و قيل: هي وَحْيُ‌ إعلام لا إلهام، يدل عليه قوله تعالى: إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 430 noorlib
قال أبو إسحاق: و أصل الوَحْي في اللغة كلّها إعلامٌ‌ في خفاءٍ، و لذلك صار الإلمامُ‌ يُسمَّى وحْياً . قلت: و كذلك الإشارَةُ‌ و الإيماءُ يسمى وَحْياً، و الكتابة تسمى وَحْياً.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 193 noorlib
قال أبو الهيثم: يقال وحيْتُ‌ إلى فلان أَحِي إليه وَحْياً و أَوْحَيْتُ‌ إليه أُوحِي إيحاءً: إذا أشرتَ‌ إليه و أومأْتَ‌، قال فأمّا اللُّغَةُ‌ الفاشية في القرآن فبالألف، و أما في غيرِ القرآن فوحيْتُ‌ إلى فلان مشهورةٌ‌ قال العجّاج: وَحَى لها القرارَ فاستقرَّتِ‌ أي وَحَى اللَّهُ‌ الأرضَ‌ بأن تَقِرّ قراراً فلا تميدُ بأهلها، أي أشار إليها بذلك. قال: و يكون وَحَى لها القرارَ أي كتب لها القَرار، و يقال: وَحَيْتُ‌ الكتاب أَحِيه وَحْياً أي كتبته فهو مَوْحِيّ‌ و قال لبيد بن ربيعة: فَمَدَافِعُ‌ الرَّيَانِ‌ عُرِّيَ‌ رَسْمُها خَلَقاً كما ضَمِنَ‌ الوُحِي سلاَمُها قال و الوُحِيُّ‌ جمع وَحَى و قال رؤبة: إِنْجِيلُ‌ تَوراة وَحَى مُنَمْنِمُه أي كتبَه كاتِبُه. أبو عبيد عن الكسائي وَحَى إليه بالكلام يَحِي به وَحْياً، و أَوْحَى إليه، و هو أن يكلِّمه بكلام يُخفِيه من غيره.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 192 noorlib
قيل إن الوحي ههنا إِلْقَاءُ اللَّهِ‌ في قلبها و ما بعد هذا يدلُّ‌ - و اللَّهُ‌ أعلم - على أنه وَحْيٌ‌ من اللَّهِ‌ على جهة الإعلام للضمان لها (إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ‌) [القَصَس: 7] و قد قيل إن معنى الوحْي ههنا الإلْهَامُ‌، و جائز أن يُلْقي اللَّهُ‌ في قلبها أنه مردودٌ إليها و أنه يكون مرسَلاً و لكن الإعلام أبْينَ‌ في معنى الوَحْي ههنا.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 192 noorlib
أوحَى إليه: بَعثه. و أوحَى إليه: ألهمَه.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 37 noorlib
وَحَى إليه و أوْحَى: أومأ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 37 noorlib
وحى در اصل بمعنى اشاره سريع است و باعتبار سرعت گفته‌اند: «امر وحى» يعنى كار سريع (راغب) فيومى در مصباح گفته وحى بمعنى اشاره و رسالت و كتابت است و هر آنچه بديگرى القا كنى تا بفهمد وحى است. . . راغب كتابت و رمز و غيره را از اسباب اشاره شمرده و معناى اصلى را اشاره ميداند. ناگفته نماند «وحى يحى» و «اوحى يوحى» هر دو بيك معنى است چنانكه در مصباح گفته است. طبرسى فرموده: ايحاء القاء معنى است بطور مخفى و نيز بمعنى الهام و اشاره است. ناگفته نماند: جامع تمام معانى تفهيم خفى است و اگر وحى و ايحاء را تفهيم خفى و كلام خفى معنى كنيم جامع تمام معانى خواهد بود.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 189 noorlib
وحى در اينجا همان الهام و تفهيم خفى است كه خدا بقلب مادر موسى عليه السّلام انداخت و آن مصداقا نظير آن بود كه بدل انبياء عليهم السّلام انداخته ميشد و همانطور كه باو الهام شده بود تحقق واقعى پيدا كرد.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 191 noorlib
أصل اَلْوَحْيِ‌: الإشارة السّريعة، و لتضمّن السّرعة قيل: أمر وَحْيٌ‌، و ذلك يكون بالكلام على سبيل الرّمز و التّعريض، و قد يكون بصوت مجرّد عن التّركيب، و بإشارة ببعض الجوارح، و بالكتابة. و يقال للكلمة الإلهيّة التي تلقى إلى أنبيائه و أوليائه: وَحْيٌ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 858 noorlib
ذلك وحي إلى الأمم بوساطة الأنبياء.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 859 noorlib
وحيه إلى موسى بوساطة جبريل، و وحيه تعالى إلى هارون بوساطة جبريل و موسى.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 859 noorlib
يقال للكلمة الإلهيّة التي تلقى إلى أنبيائه و أوليائه وَحْيٌ‌. و ذلك أضرب حسبما دلّ‌ عليه قوله تعالى: وَ مٰا كٰانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اَللّٰهُ‌ إِلاّٰ وَحْياً إلى قوله بِإِذْنِهِ مٰا يَشٰاءُ‌. و ذلك إمّا برسول مشاهد ترى ذاته و يسمع كلامه، كتبليغ جبريل عليه السلام للنّبيّ في صورة معيّنة، و إمّا بسماع كلام من غير معاينة كسماع موسى كلام اللّه، و إمّا بإلقاء في الرّوع كما ذَكَرَ عَلَيْهِ اَلصَّلاَةُ وَ اَلسَّلاَمُ‌: «إِنَّ‌ رُوحَ اَلْقُدُسِ نَفَثَ فِي رُوعِي». و إمّا بإلهام نحو: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ أُمِّ مُوسىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ‌، و إمّا بتسخير نحو قوله: وَ أَوْحىٰ‌ رَبُّكَ إِلَى اَلنَّحْلِ أو بمنام كما قَالَ عَلَيْهِ اَلصَّلاَةُ وَ اَلسَّلاَمُ‌: «اِنْقَطَعَ‌ اَلْوَحْيُ‌ وَ بَقِيَتِ اَلْمُبَشِّرَاتُ رُؤْيَا اَلْمُؤْمِنِ‌». فالإلهام و التّسخير و المنام دلّ عليه قوله: إِلاّٰ وَحْياً و سماع الكلام معاينة دلّ عليه قوله: أَوْ مِنْ وَرٰاءِ حِجٰابٍ‌، و تبليغ جبريل في صورة معيّنة دلّ عليه قوله: أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 858 noorlib
الوَحْيُ‌: الإِشارة و الكتابة و الرِّسالة و الإِلْهام و الكلام الخَفِيُّ‌ و كلُّ‌ ما أَلقيته إِلى غيرك. يقال: وحَيْتُ‌ إِليه الكلامَ‌ و أَوْحَيْتُ. . و أَوْحى إِليه: بَعَثه. و أَوْحى إِليه: أَلْهَمَه. . و وَحَى إِليه و أَوْحَى: كلَّمه بكلام يُخفِيه من غيره. و وَحى إِليه و أَوْحى: أَوْمَأَ.لسان العرب, جلد 15, صفحه 379 noorlib
قال أَبو إسحق: و أَصل الوحي في اللغة كلها إعلام في خَفاء، و لذلك صار الإِلهام يسمى وَحْياً ; قال الأَزهري: و كذلك الإِشارةُ‌ و الإِيماءُ يسمى وَحْياً و الكتابة تسمى وحياً.لسان العرب, جلد 15, صفحه 381 noorlib
قال الأَزهري: و قال الله عز و جل: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ‌ أُمِّ‌ مُوسىٰ‌ أَنْ‌ أَرْضِعِيهِ‌ ; قال: الوَحْيُ‌ هاهنا إِلقاءُ اللهِ‌ في قلبِها، قال: و ما بعد هذا يدل، و الله أَعلم، على أَنه وَحْيٌ‌ من الله على جهة الإِعلامِ‌ للضَّمانِ‌ لها: إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ‌ ; و قيل: إنَّ‌ معنى الوَحْي هاهنا الإِلهام، قال: و جائز أَن يُلْقِيَ‌ الله في قلبها أَنه مردود إليها و أَنه يكون مرسلاً، و لكن الإِعلام أَبين في معنى الوحي هاهنا.لسان العرب, جلد 15, صفحه 380 noorlib
الإِيحاء: أوحى اللّٰه تعالى إِلى نبيه الوحيَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 11, صفحه 7095 noorlib
اصل وَحْي همان اشارات سريع و سرى است و براى در بر داشتن معنى سرعت در اين واژه گفته‌اند - أمرٌ وَحْيٌ‌ - و البته اين مفهوم در سخن و كلام است بصورت رمز و كنايه كه گاهى به صداى مجرد و بدون تركيب است و با اشاره به بعضى از اعضاء و يا با نوشتن و كتابت. كلمه الهى و سخنانى كه مبدأ آن خداوند است همان وحى است كه به اولياء و پيامبرانش رسانيده مى‌شود و اين وحى گوناگون است. يا به‌وسيله رشته‌اى مى‌رسد كه آتش ديده مى‌شود و كلامش شنيده مى‌شود مانند وحى رساندن جبرئيل عليه السّلام به پيامبر صلّى اللّه عليه و آله در شكل معينى. 2 - و يا با شنيدن كلامى از غير جبرئيل بدون ديدن صاحب صدا مانند شنيدن وحى كه به حضرت موسى عليه السّلام سخن خداوند رسيد و موسى عليه السّلام شنيد. 3 - و يا با الهام به قلب و جان چنانكه پيامبر صلّى اللّه عليه و آله فرمود: «ان روح القدس نفث فى روعى». 4 - و يا وحى به‌وسيله الهام 5 - و يا با تسخير و غريزه و طبيعت موجودات 6 - و يا در رؤيا و خواب.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 427 noorlib
اين وحي مخصوص امت‌ها به‌وسيله پيامبرانشان است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 429 noorlib
كلمه الهى و سخنانى كه مبدأ آن خداوند است همان وحى است كه به اولياء و پيامبرانش رسانيده مى‌شود و اين وحى گوناگون است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 428 noorlib
وحى به‌وسيله الهام است مثل: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ‌ أُمِّ‌ مُوسىٰ‌ أَنْ‌ أَرْضِعِيهِ‌ - القصص.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 428 noorlib
أصل الوحی في لغة العرب إعلام في خفاء و لذلك صار الإلهام يسمى وَحْياً. اَلْوَحْيُ‌ مصدر وَحَى إليه يَحِي من باب وعد، و أَوْحَى له مثله، ثم غلب استعمال الوحي فيما يلقى إلى الأنبياء من عند الله. و في القاموس: اَلْوَحْيُ‌ الإشارة و الكتابة و المكتوب و الرسالة و الإلهام و الكلام الخفي و كل ما ألقيته إلى غيرك - انتهى.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 430 noorlib
ای القینا فی قلبها و قیل امرنا و قيل: هي وَحْيُ‌ إعلام لا إلهام، يدل عليه قوله تعالى: إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 430 noorlib
قال أبو إسحاق: و أصل الوَحْي في اللغة كلّها إعلامٌ‌ في خفاءٍ، و لذلك صار الإلمامُ‌ يُسمَّى وحْياً . قلت: و كذلك الإشارَةُ‌ و الإيماءُ يسمى وَحْياً، و الكتابة تسمى وَحْياً.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 193 noorlib
قال أبو الهيثم: يقال وحيْتُ‌ إلى فلان أَحِي إليه وَحْياً و أَوْحَيْتُ‌ إليه أُوحِي إيحاءً: إذا أشرتَ‌ إليه و أومأْتَ‌، قال فأمّا اللُّغَةُ‌ الفاشية في القرآن فبالألف، و أما في غيرِ القرآن فوحيْتُ‌ إلى فلان مشهورةٌ‌ قال العجّاج: وَحَى لها القرارَ فاستقرَّتِ‌ أي وَحَى اللَّهُ‌ الأرضَ‌ بأن تَقِرّ قراراً فلا تميدُ بأهلها، أي أشار إليها بذلك. قال: و يكون وَحَى لها القرارَ أي كتب لها القَرار، و يقال: وَحَيْتُ‌ الكتاب أَحِيه وَحْياً أي كتبته فهو مَوْحِيّ‌ و قال لبيد بن ربيعة: فَمَدَافِعُ‌ الرَّيَانِ‌ عُرِّيَ‌ رَسْمُها خَلَقاً كما ضَمِنَ‌ الوُحِي سلاَمُها قال و الوُحِيُّ‌ جمع وَحَى و قال رؤبة: إِنْجِيلُ‌ تَوراة وَحَى مُنَمْنِمُه أي كتبَه كاتِبُه. أبو عبيد عن الكسائي وَحَى إليه بالكلام يَحِي به وَحْياً، و أَوْحَى إليه، و هو أن يكلِّمه بكلام يُخفِيه من غيره.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 192 noorlib
قيل إن الوحي ههنا إِلْقَاءُ اللَّهِ‌ في قلبها و ما بعد هذا يدلُّ‌ - و اللَّهُ‌ أعلم - على أنه وَحْيٌ‌ من اللَّهِ‌ على جهة الإعلام للضمان لها (إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ‌) [القَصَس: 7] و قد قيل إن معنى الوحْي ههنا الإلْهَامُ‌، و جائز أن يُلْقي اللَّهُ‌ في قلبها أنه مردودٌ إليها و أنه يكون مرسَلاً و لكن الإعلام أبْينَ‌ في معنى الوَحْي ههنا.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 192 noorlib
أوحَى إليه: بَعثه. و أوحَى إليه: ألهمَه.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 37 noorlib
وَحَى إليه و أوْحَى: أومأ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 37 noorlib
وحى در اصل بمعنى اشاره سريع است و باعتبار سرعت گفته‌اند: «امر وحى» يعنى كار سريع (راغب) فيومى در مصباح گفته وحى بمعنى اشاره و رسالت و كتابت است و هر آنچه بديگرى القا كنى تا بفهمد وحى است. . . راغب كتابت و رمز و غيره را از اسباب اشاره شمرده و معناى اصلى را اشاره ميداند. ناگفته نماند «وحى يحى» و «اوحى يوحى» هر دو بيك معنى است چنانكه در مصباح گفته است. طبرسى فرموده: ايحاء القاء معنى است بطور مخفى و نيز بمعنى الهام و اشاره است. ناگفته نماند: جامع تمام معانى تفهيم خفى است و اگر وحى و ايحاء را تفهيم خفى و كلام خفى معنى كنيم جامع تمام معانى خواهد بود.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 189 noorlib
وحى در اينجا همان الهام و تفهيم خفى است كه خدا بقلب مادر موسى عليه السّلام انداخت و آن مصداقا نظير آن بود كه بدل انبياء عليهم السّلام انداخته ميشد و همانطور كه باو الهام شده بود تحقق واقعى پيدا كرد.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 191 noorlib
أصل اَلْوَحْيِ‌: الإشارة السّريعة، و لتضمّن السّرعة قيل: أمر وَحْيٌ‌، و ذلك يكون بالكلام على سبيل الرّمز و التّعريض، و قد يكون بصوت مجرّد عن التّركيب، و بإشارة ببعض الجوارح، و بالكتابة. و يقال للكلمة الإلهيّة التي تلقى إلى أنبيائه و أوليائه: وَحْيٌ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 858 noorlib
ذلك وحي إلى الأمم بوساطة الأنبياء.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 859 noorlib
وحيه إلى موسى بوساطة جبريل، و وحيه تعالى إلى هارون بوساطة جبريل و موسى.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 859 noorlib
يقال للكلمة الإلهيّة التي تلقى إلى أنبيائه و أوليائه وَحْيٌ‌. و ذلك أضرب حسبما دلّ‌ عليه قوله تعالى: وَ مٰا كٰانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اَللّٰهُ‌ إِلاّٰ وَحْياً إلى قوله بِإِذْنِهِ مٰا يَشٰاءُ‌. و ذلك إمّا برسول مشاهد ترى ذاته و يسمع كلامه، كتبليغ جبريل عليه السلام للنّبيّ في صورة معيّنة، و إمّا بسماع كلام من غير معاينة كسماع موسى كلام اللّه، و إمّا بإلقاء في الرّوع كما ذَكَرَ عَلَيْهِ اَلصَّلاَةُ وَ اَلسَّلاَمُ‌: «إِنَّ‌ رُوحَ اَلْقُدُسِ نَفَثَ فِي رُوعِي». و إمّا بإلهام نحو: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ أُمِّ مُوسىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ‌، و إمّا بتسخير نحو قوله: وَ أَوْحىٰ‌ رَبُّكَ إِلَى اَلنَّحْلِ أو بمنام كما قَالَ عَلَيْهِ اَلصَّلاَةُ وَ اَلسَّلاَمُ‌: «اِنْقَطَعَ‌ اَلْوَحْيُ‌ وَ بَقِيَتِ اَلْمُبَشِّرَاتُ رُؤْيَا اَلْمُؤْمِنِ‌». فالإلهام و التّسخير و المنام دلّ عليه قوله: إِلاّٰ وَحْياً و سماع الكلام معاينة دلّ عليه قوله: أَوْ مِنْ وَرٰاءِ حِجٰابٍ‌، و تبليغ جبريل في صورة معيّنة دلّ عليه قوله: أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 858 noorlib
الوَحْيُ‌: الإِشارة و الكتابة و الرِّسالة و الإِلْهام و الكلام الخَفِيُّ‌ و كلُّ‌ ما أَلقيته إِلى غيرك. يقال: وحَيْتُ‌ إِليه الكلامَ‌ و أَوْحَيْتُ. . و أَوْحى إِليه: بَعَثه. و أَوْحى إِليه: أَلْهَمَه. . و وَحَى إِليه و أَوْحَى: كلَّمه بكلام يُخفِيه من غيره. و وَحى إِليه و أَوْحى: أَوْمَأَ.لسان العرب, جلد 15, صفحه 379 noorlib
قال أَبو إسحق: و أَصل الوحي في اللغة كلها إعلام في خَفاء، و لذلك صار الإِلهام يسمى وَحْياً ; قال الأَزهري: و كذلك الإِشارةُ‌ و الإِيماءُ يسمى وَحْياً و الكتابة تسمى وحياً.لسان العرب, جلد 15, صفحه 381 noorlib
قال الأَزهري: و قال الله عز و جل: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ‌ أُمِّ‌ مُوسىٰ‌ أَنْ‌ أَرْضِعِيهِ‌ ; قال: الوَحْيُ‌ هاهنا إِلقاءُ اللهِ‌ في قلبِها، قال: و ما بعد هذا يدل، و الله أَعلم، على أَنه وَحْيٌ‌ من الله على جهة الإِعلامِ‌ للضَّمانِ‌ لها: إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ‌ ; و قيل: إنَّ‌ معنى الوَحْي هاهنا الإِلهام، قال: و جائز أَن يُلْقِيَ‌ الله في قلبها أَنه مردود إليها و أَنه يكون مرسلاً، و لكن الإِعلام أَبين في معنى الوحي هاهنا.لسان العرب, جلد 15, صفحه 380 noorlib
الإِيحاء: أوحى اللّٰه تعالى إِلى نبيه الوحيَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 11, صفحه 7095 noorlib
اصل وَحْي همان اشارات سريع و سرى است و براى در بر داشتن معنى سرعت در اين واژه گفته‌اند - أمرٌ وَحْيٌ‌ - و البته اين مفهوم در سخن و كلام است بصورت رمز و كنايه كه گاهى به صداى مجرد و بدون تركيب است و با اشاره به بعضى از اعضاء و يا با نوشتن و كتابت. كلمه الهى و سخنانى كه مبدأ آن خداوند است همان وحى است كه به اولياء و پيامبرانش رسانيده مى‌شود و اين وحى گوناگون است. يا به‌وسيله رشته‌اى مى‌رسد كه آتش ديده مى‌شود و كلامش شنيده مى‌شود مانند وحى رساندن جبرئيل عليه السّلام به پيامبر صلّى اللّه عليه و آله در شكل معينى. 2 - و يا با شنيدن كلامى از غير جبرئيل بدون ديدن صاحب صدا مانند شنيدن وحى كه به حضرت موسى عليه السّلام سخن خداوند رسيد و موسى عليه السّلام شنيد. 3 - و يا با الهام به قلب و جان چنانكه پيامبر صلّى اللّه عليه و آله فرمود: «ان روح القدس نفث فى روعى». 4 - و يا وحى به‌وسيله الهام 5 - و يا با تسخير و غريزه و طبيعت موجودات 6 - و يا در رؤيا و خواب.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 427 noorlib
اين وحي مخصوص امت‌ها به‌وسيله پيامبرانشان است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 429 noorlib
كلمه الهى و سخنانى كه مبدأ آن خداوند است همان وحى است كه به اولياء و پيامبرانش رسانيده مى‌شود و اين وحى گوناگون است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 428 noorlib
وحى به‌وسيله الهام است مثل: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ‌ أُمِّ‌ مُوسىٰ‌ أَنْ‌ أَرْضِعِيهِ‌ - القصص.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 428 noorlib
أصل الوحی في لغة العرب إعلام في خفاء و لذلك صار الإلهام يسمى وَحْياً. اَلْوَحْيُ‌ مصدر وَحَى إليه يَحِي من باب وعد، و أَوْحَى له مثله، ثم غلب استعمال الوحي فيما يلقى إلى الأنبياء من عند الله. و في القاموس: اَلْوَحْيُ‌ الإشارة و الكتابة و المكتوب و الرسالة و الإلهام و الكلام الخفي و كل ما ألقيته إلى غيرك - انتهى.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 430 noorlib
ای القینا فی قلبها و قیل امرنا و قيل: هي وَحْيُ‌ إعلام لا إلهام، يدل عليه قوله تعالى: إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 430 noorlib
قال أبو إسحاق: و أصل الوَحْي في اللغة كلّها إعلامٌ‌ في خفاءٍ، و لذلك صار الإلمامُ‌ يُسمَّى وحْياً . قلت: و كذلك الإشارَةُ‌ و الإيماءُ يسمى وَحْياً، و الكتابة تسمى وَحْياً.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 193 noorlib
قال أبو الهيثم: يقال وحيْتُ‌ إلى فلان أَحِي إليه وَحْياً و أَوْحَيْتُ‌ إليه أُوحِي إيحاءً: إذا أشرتَ‌ إليه و أومأْتَ‌، قال فأمّا اللُّغَةُ‌ الفاشية في القرآن فبالألف، و أما في غيرِ القرآن فوحيْتُ‌ إلى فلان مشهورةٌ‌ قال العجّاج: وَحَى لها القرارَ فاستقرَّتِ‌ أي وَحَى اللَّهُ‌ الأرضَ‌ بأن تَقِرّ قراراً فلا تميدُ بأهلها، أي أشار إليها بذلك. قال: و يكون وَحَى لها القرارَ أي كتب لها القَرار، و يقال: وَحَيْتُ‌ الكتاب أَحِيه وَحْياً أي كتبته فهو مَوْحِيّ‌ و قال لبيد بن ربيعة: فَمَدَافِعُ‌ الرَّيَانِ‌ عُرِّيَ‌ رَسْمُها خَلَقاً كما ضَمِنَ‌ الوُحِي سلاَمُها قال و الوُحِيُّ‌ جمع وَحَى و قال رؤبة: إِنْجِيلُ‌ تَوراة وَحَى مُنَمْنِمُه أي كتبَه كاتِبُه. أبو عبيد عن الكسائي وَحَى إليه بالكلام يَحِي به وَحْياً، و أَوْحَى إليه، و هو أن يكلِّمه بكلام يُخفِيه من غيره.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 192 noorlib
قيل إن الوحي ههنا إِلْقَاءُ اللَّهِ‌ في قلبها و ما بعد هذا يدلُّ‌ - و اللَّهُ‌ أعلم - على أنه وَحْيٌ‌ من اللَّهِ‌ على جهة الإعلام للضمان لها (إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ‌) [القَصَس: 7] و قد قيل إن معنى الوحْي ههنا الإلْهَامُ‌، و جائز أن يُلْقي اللَّهُ‌ في قلبها أنه مردودٌ إليها و أنه يكون مرسَلاً و لكن الإعلام أبْينَ‌ في معنى الوَحْي ههنا.تهذیب اللغة, جلد 5, صفحه 192 noorlib
أوحَى إليه: بَعثه. و أوحَى إليه: ألهمَه.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 37 noorlib
وَحَى إليه و أوْحَى: أومأ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 37 noorlib
وحى در اصل بمعنى اشاره سريع است و باعتبار سرعت گفته‌اند: «امر وحى» يعنى كار سريع (راغب) فيومى در مصباح گفته وحى بمعنى اشاره و رسالت و كتابت است و هر آنچه بديگرى القا كنى تا بفهمد وحى است. . . راغب كتابت و رمز و غيره را از اسباب اشاره شمرده و معناى اصلى را اشاره ميداند. ناگفته نماند «وحى يحى» و «اوحى يوحى» هر دو بيك معنى است چنانكه در مصباح گفته است. طبرسى فرموده: ايحاء القاء معنى است بطور مخفى و نيز بمعنى الهام و اشاره است. ناگفته نماند: جامع تمام معانى تفهيم خفى است و اگر وحى و ايحاء را تفهيم خفى و كلام خفى معنى كنيم جامع تمام معانى خواهد بود.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 189 noorlib
وحى در اينجا همان الهام و تفهيم خفى است كه خدا بقلب مادر موسى عليه السّلام انداخت و آن مصداقا نظير آن بود كه بدل انبياء عليهم السّلام انداخته ميشد و همانطور كه باو الهام شده بود تحقق واقعى پيدا كرد.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 191 noorlib
أصل اَلْوَحْيِ‌: الإشارة السّريعة، و لتضمّن السّرعة قيل: أمر وَحْيٌ‌، و ذلك يكون بالكلام على سبيل الرّمز و التّعريض، و قد يكون بصوت مجرّد عن التّركيب، و بإشارة ببعض الجوارح، و بالكتابة. و يقال للكلمة الإلهيّة التي تلقى إلى أنبيائه و أوليائه: وَحْيٌ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 858 noorlib
ذلك وحي إلى الأمم بوساطة الأنبياء.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 859 noorlib
وحيه إلى موسى بوساطة جبريل، و وحيه تعالى إلى هارون بوساطة جبريل و موسى.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 859 noorlib
يقال للكلمة الإلهيّة التي تلقى إلى أنبيائه و أوليائه وَحْيٌ‌. و ذلك أضرب حسبما دلّ‌ عليه قوله تعالى: وَ مٰا كٰانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اَللّٰهُ‌ إِلاّٰ وَحْياً إلى قوله بِإِذْنِهِ مٰا يَشٰاءُ‌. و ذلك إمّا برسول مشاهد ترى ذاته و يسمع كلامه، كتبليغ جبريل عليه السلام للنّبيّ في صورة معيّنة، و إمّا بسماع كلام من غير معاينة كسماع موسى كلام اللّه، و إمّا بإلقاء في الرّوع كما ذَكَرَ عَلَيْهِ اَلصَّلاَةُ وَ اَلسَّلاَمُ‌: «إِنَّ‌ رُوحَ اَلْقُدُسِ نَفَثَ فِي رُوعِي». و إمّا بإلهام نحو: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ أُمِّ مُوسىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ‌، و إمّا بتسخير نحو قوله: وَ أَوْحىٰ‌ رَبُّكَ إِلَى اَلنَّحْلِ أو بمنام كما قَالَ عَلَيْهِ اَلصَّلاَةُ وَ اَلسَّلاَمُ‌: «اِنْقَطَعَ‌ اَلْوَحْيُ‌ وَ بَقِيَتِ اَلْمُبَشِّرَاتُ رُؤْيَا اَلْمُؤْمِنِ‌». فالإلهام و التّسخير و المنام دلّ عليه قوله: إِلاّٰ وَحْياً و سماع الكلام معاينة دلّ عليه قوله: أَوْ مِنْ وَرٰاءِ حِجٰابٍ‌، و تبليغ جبريل في صورة معيّنة دلّ عليه قوله: أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 858 noorlib
الوَحْيُ‌: الإِشارة و الكتابة و الرِّسالة و الإِلْهام و الكلام الخَفِيُّ‌ و كلُّ‌ ما أَلقيته إِلى غيرك. يقال: وحَيْتُ‌ إِليه الكلامَ‌ و أَوْحَيْتُ. . و أَوْحى إِليه: بَعَثه. و أَوْحى إِليه: أَلْهَمَه. . و وَحَى إِليه و أَوْحَى: كلَّمه بكلام يُخفِيه من غيره. و وَحى إِليه و أَوْحى: أَوْمَأَ.لسان العرب, جلد 15, صفحه 379 noorlib
قال أَبو إسحق: و أَصل الوحي في اللغة كلها إعلام في خَفاء، و لذلك صار الإِلهام يسمى وَحْياً ; قال الأَزهري: و كذلك الإِشارةُ‌ و الإِيماءُ يسمى وَحْياً و الكتابة تسمى وحياً.لسان العرب, جلد 15, صفحه 381 noorlib
قال الأَزهري: و قال الله عز و جل: وَ أَوْحَيْنٰا إِلىٰ‌ أُمِّ‌ مُوسىٰ‌ أَنْ‌ أَرْضِعِيهِ‌ ; قال: الوَحْيُ‌ هاهنا إِلقاءُ اللهِ‌ في قلبِها، قال: و ما بعد هذا يدل، و الله أَعلم، على أَنه وَحْيٌ‌ من الله على جهة الإِعلامِ‌ للضَّمانِ‌ لها: إِنّٰا رَادُّوهُ‌ إِلَيْكِ‌ وَ جٰاعِلُوهُ‌ مِنَ‌ اَلْمُرْسَلِينَ‌ ; و قيل: إنَّ‌ معنى الوَحْي هاهنا الإِلهام، قال: و جائز أَن يُلْقِيَ‌ الله في قلبها أَنه مردود إليها و أَنه يكون مرسلاً، و لكن الإِعلام أَبين في معنى الوحي هاهنا.لسان العرب, جلد 15, صفحه 380 noorlib
إلَى
إلى حرفى است كه براى نهايت و پايان جهات ششگانه(بالا - پائين - راست - چپ - جلو - عقب) به كار مى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 189 noorlib
إلى: حرف جر تكون لانتهاء الغاية. و تكون للتبيين. و مرادفة للام. و بمعنى "في" - ذكره جماعة. و بمعنى "من" . و بمعنى" عند.. و تزاد للتأكيد، أثبته الفراء.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 29 noorlib
إِلى: حرف جرّ است، معناى مشهورش، دلالت بانتهاى مكان يا زمان است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
الكَاف
الكاف المفردة جاءت لمعان: للتشبيه و هو كثير. و التعليل و الاستعلاء ذكره الأخفش و الكوفيون . . و قد تكون الكاف للتوكيد، و هي الزائدة. . . اَلْكَافُ‌ الغير الجارة نوعان: ضمير منصوب أو مجرور، و حرف معنى لا محل له و معناه الخطاب، و هي اللاحقة لاسم الإشارة نحو ذلك و تلك، و الضمير المنفصل المنصوب في قولهم إياك و إياكما و نحوهما، و لبعض أسماء الأفعال نحو حيهلك و رويدك، و أ رأيتك بمعنى أخبرني.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 354 noorlib
أي كالذي هو لهم آلهة.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 355 noorlib
لأجل إرسالي فيكم رسولا منكم، قاله الأخفشمجمع البحرين, جلد 1, صفحه 354 noorlib
تعليل مثل: وَ اُذْكُرُوهُ كَمٰا هَدٰاكُمْ‌ بقره: 198. يعنى او را ياد كنيد زيرا شما را هدايت كرده است ابن هشام در مغنى گويد: گروهى بدان قائلند و اكثر آن را نفى كرده و گفته‌اند كاف به معناى تعليل نمى‌آيد و گروهى آن را مشروط بوجود «ما» دانسته‌اند چنانكه در آيه گذشت ولى حق اين است كه كاف بدون «ما» هم براى تعليل آيد مثل وَيْكَأَنَّهُ لاٰ يُفْلِحُ‌ اَلْكٰافِرُونَ‌ قصص: 82. يعنى تعجب كن زيرا كفّار رستگار نمى‌شوندقاموس قرآن, جلد 6, صفحه 70 noorlib
كاف: حرف بيست و دوم از الفباى عربى و بيست و پنجم از الفباى فارسى است در حساب ابجد بجاى عدد 20 است. براى آن چند معنى ذكر كرده‌اند. 1 - تشبيه. 2 - تعليل. 3- تاکید.قاموس قرآن, جلد 6, صفحه 70 noorlib
اَلْكَافُ‌: للتشبيه و التمثيل.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 732 noorlib
الكاف المفردة جاءت لمعان: للتشبيه و هو كثير. و التعليل و الاستعلاء ذكره الأخفش و الكوفيون . . و قد تكون الكاف للتوكيد، و هي الزائدة. . . اَلْكَافُ‌ الغير الجارة نوعان: ضمير منصوب أو مجرور، و حرف معنى لا محل له و معناه الخطاب، و هي اللاحقة لاسم الإشارة نحو ذلك و تلك، و الضمير المنفصل المنصوب في قولهم إياك و إياكما و نحوهما، و لبعض أسماء الأفعال نحو حيهلك و رويدك، و أ رأيتك بمعنى أخبرني.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 354 noorlib
أي كالذي هو لهم آلهة.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 355 noorlib
كثيرا ما تقع "كما" بعد الجملة صفة في المعنى، فتكون نعتا لمصدر أو حالا من اسم مذكور و يحتملهما كما في قوله تعالى: كَمٰا بَدَأْنٰا أَوَّلَ خَلْقٍ‌ نُعِيدُهُ [104/21] فإن قدرته نعتا لمصدر فهو إما معمول ل‍ نُعِيدُهُ‌ أي نعيد أول خلق إعادة مثل ما بدأناه أو لنطوي أي نفعل هذا الفعل العظيم كفعلنا هذا الفعل، و إن قدرته حالا فذو الحال مفعول نُعِيدُهُ‌ أي نعيده مماثلا للذي بدأناه.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 355 noorlib
لأجل إرسالي فيكم رسولا منكم، قاله الأخفشمجمع البحرين, جلد 1, صفحه 354 noorlib
تعليل مثل: وَ اُذْكُرُوهُ كَمٰا هَدٰاكُمْ‌ بقره: 198. يعنى او را ياد كنيد زيرا شما را هدايت كرده است ابن هشام در مغنى گويد: گروهى بدان قائلند و اكثر آن را نفى كرده و گفته‌اند كاف به معناى تعليل نمى‌آيد و گروهى آن را مشروط بوجود «ما» دانسته‌اند چنانكه در آيه گذشت ولى حق اين است كه كاف بدون «ما» هم براى تعليل آيد مثل وَيْكَأَنَّهُ لاٰ يُفْلِحُ‌ اَلْكٰافِرُونَ‌ قصص: 82. يعنى تعجب كن زيرا كفّار رستگار نمى‌شوندقاموس قرآن, جلد 6, صفحه 70 noorlib
إلَى
إلى حرفى است كه براى نهايت و پايان جهات ششگانه(بالا - پائين - راست - چپ - جلو - عقب) به كار مى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 189 noorlib
إلى: حرف جر تكون لانتهاء الغاية. و تكون للتبيين. و مرادفة للام. و بمعنى "في" - ذكره جماعة. و بمعنى "من" . و بمعنى" عند.. و تزاد للتأكيد، أثبته الفراء.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 29 noorlib
إِلى: حرف جرّ است، معناى مشهورش، دلالت بانتهاى مكان يا زمان است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
إلى حرفى است كه براى نهايت و پايان جهات ششگانه(بالا - پائين - راست - چپ - جلو - عقب) به كار مى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 189 noorlib
إلى: حرف جر تكون لانتهاء الغاية. و تكون للتبيين. و مرادفة للام. و بمعنى "في" - ذكره جماعة. و بمعنى "من" . و بمعنى" عند.. و تزاد للتأكيد، أثبته الفراء.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 29 noorlib
إِلى: حرف جرّ است، معناى مشهورش، دلالت بانتهاى مكان يا زمان است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
نُوحٌ
نُوحٌ‌ هو النبي المشهور ابن لامك بن متوشخ بن اخنوخ - و هو إدريس النبي - و هو اسم منصرف مع العجمة و التعريف لسكون وسطه كلوط‍‌، و قِيلَ‌: سُمِّيَ‌ نُوحاً لِأَنَّهُ‌ كَانَ‌ يَنُوحُ‌ عَلَى نَفْسِهِ‌ خَمْسَمِائَةِ‌ عَامٍ‌، وَ نَحَّى نَفْسَهُ‌ عَمَّا كَانَ‌ فِيهِ‌ قَوْمُهُ‌ مِنَ‌ اَلضَّلاَلَةِ. قِيلَ‌: وَ هُوَ أَوَّلُ‌ نَبِيٍّ‌ بَعْدَ إِدْرِيسَ‌، وَ كَانَ‌ نَجَّاراً، وَ وُلِدَ فِي اَلْعَامِ‌ اَلَّذِي مَاتَ‌ فِيهِ‌ آدَمُ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ‌ قَبْلَ‌ مَوْتِ‌ آدَمَ‌ فِي اَلْأَلْفِ‌ اَلْأُولَى وَ بُعِثَ‌ فِي اَلْأَلْفِ‌ اَلثَّانِيَةِ‌ وَ هُوَ اِبْنُ‌ أَرْبَعِمِائَةِ. و قِيلَ‌: بُعِثَ‌ وَ هُوَ اِبْنُ‌ خَمْسِينَ‌ سَنَةً.مجمع البحرين, جلد 2, صفحه 421 noorlib
اين پيامبر عظيم الشأن كه نام مباركش چهل و سه بار در قرآن مجيد ياد شده اولين پيغمبر اولو العزم و داعى توحيد است.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 118 noorlib
در اقرب الموارد گويد: نُوح علمى است اعجمى و منصرف. هاكس در قاموس خود آنرا عجمى دانسته و «راحت» معنى كرده است در صحاح و قاموس نيز آنرا غير عربى گفته‌اند. آن در لغت عرب مصدر و صدا را بگريه بلند كردن است، و اصل آن اجتماع زنان و روبرو نشستن آنها در نوحه‌گرى است. نوائح زنان نوحه‌گراند.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 126 noorlib
الوَاو
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
النَّبِيّ [ ن ب ء ]
النبي: واحد الأنبياء عليهم السلام، و اشتقاقهُ‌ من النبي المكانِ‌ المرتفع لأن النّبوة أرفع المنازل، أو من النبي الذي هو الطريق، لأنه طريق إِلى الخير. و من همزه النبي فلأنه أنبأ عن اللّٰه عز و جل: أي أخبر عنه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 10, صفحه 6465 noorlib
النَّبِىْ‌ءُ: المُخْبِرُ عن اللّٰه-عز و جل-مكية، قال سيبويه: الهمز فيه لغة رديئة؛ يعنى: لقلة استعمالها؛ لأن القياس يمنع من ذلك.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 10, صفحه 486 noorlib
قدمه صَلَى اللّه عليه و سَلَّم على نوح فى أخذ الميثاق؛ فإنما ذلك لأن الواو معناها الاجتماعُ‌، و ليس فيها دليل أن المذكور أولاً؛ لا يستقيم أن يكون معناه التأخير، فالمعنى على مذهب أهل اللغة، و من نوح و إبراهيم و موسى و عيسى ابن مريم و منك، و جاء فى التفسير: «إِنَّنِى خُلِقْتُ‌ قَبْلَ‌ الأنْبِيَاءِ و بُعِثْتُ‌ بَعْدَهُمْ‌»، فعلى هذا لا تقديم فى الكلام و لا تأخير، هو على نَسَقِه، و أَخْذُ الميثاق حيث أُخرجوا من صلب آدم كالذَّرِّ، و هى النُّبوءَةُ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 10, صفحه 487 noorlib
آنچه رسول دارد و نبىّ‌ ندارد فقط‍‌ ديدن فرشتۀ وحى است ولى نبىّ‌ بعنوان اوّلى شامل همه است، از لحاظ‍‌ مصداق اگر كسى نبىّ‌ نباشد رسول هم نيست بخلاف عكس آن.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 9 noorlib
در مجمع ذيل آيۀ 52 حجّ‌ و در الميزان ج 2 ص 150 گفته نسبت رسول و نبى اعمّ‌ و اخصّ‌ مطلق است هر رسول نبى است ولى لازم نيست هر نبى رسول باشد. ناگفته نماند: قطع نظر از آنكه در فرق ما بين رسول و نبى گفته شد و در «رسل» گذشت، پيامبران بعنوان اوّلى همه نبىّ‌اند و همه مخبر عن اللّه‌اند و اين وصف بهمۀ آنها اعمّ‌ از رسول و نبى شامل است.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 8 noorlib
فرق رسول و نبى همان است كه در «رسل» گفته شد و آن اينكه: برسول وحى ميرسد و صدا را مى‌شنود و فرشتۀ وحى پيش او آيد و نبىّ‌ آنست كه با وحى يا خواب و يا ايجاد صدا، فرمان خدا باو رسد و گرنه رسول و نبى هر دو مأمور تبليغ‌اند و از قرآن مجيد نميشود بدست آورد كه كسى نبىّ‌ باشد ولى مأمور تبليغ نباشد بحث مفصّل اين مطلب در «رسل» گذشته است.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 8 noorlib
لفظ‍‌ «النبيين» شامل همۀ پيامبران است اعم از رسول و نبى، آنچه رسول دارد و نبىّ‌ ندارد فقط‍‌ ديدن فرشتۀ وحى است ولى نبىّ‌ بعنوان اوّلى شامل همه است، از لحاظ‍‌ مصداق اگر كسى نبىّ‌ نباشد رسول هم نيست بخلاف عكس آن على هذا آيۀ وَ لٰكِنْ‌ رَسُولَ‌ اَللّٰهِ‌ وَ خٰاتَمَ‌ - اَلنَّبِيِّينَ‌ احزاب: 40. معنى‌اش آنست كه بعد از آنحضرت مخبر عن الله و پيامبرى نخواهد آمد نه اينكه خاتم النبيّين است نه خاتم الرسولان زيرا چنانكه گفتيم نبىّ‌ نبودن توأم با رسول نبودن است.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 8 noorlib
لفظ‍‌ «النبيين» شامل همۀ پيامبران است اعم از رسول و نبى، آنچه رسول دارد و نبىّ‌ ندارد فقط‍‌ ديدن فرشتۀ وحى است ولى نبىّ‌ بعنوان اوّلى شامل همه است، از لحاظ‍‌ مصداق اگر كسى نبىّ‌ نباشد رسول هم نيست بخلاف عكس آن.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 8 noorlib
نبىّ‌ در اصل نبىء است همزۀ آن مبدّل بياء شده و ادغام گرديده است بعضى آنرا از نبوّت گرفته‌اند كه بمعنى رفعت و بلندى است راغب گويد: نبىّ‌ با تشديد از نبىء با همزه ابلغ است كه آن برفعت قدر دلالت دارد. جمع نبىّ‌ نبيّون و انبياء آمده.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 8 noorlib
نَبِىّ‌: اين لفظ‍‌ كه بر وزن فعيل است اگر بمعنى فاعل باشد معنايش خبر دهنده است زيرا كه نبىّ‌ از جانب خدا خبر ميدهد مثل نَبِّئْ‌ عِبٰادِي أَنِّي أَنَا اَلْغَفُورُ اَلرَّحِيمُ‌ حجر: 49 ببندگان من خبر ده كه فقط‍‌ منم غفور رحيم و نيز از وَ مٰا أَرْسَلْنٰا مِنْ‌ قَبْلِكَ‌ مِنْ‌ رَسُولٍ‌ وَ لاٰ نَبِيٍّ‌ إِلاّٰ إِذٰا تَمَنّٰى أَلْقَى اَلشَّيْطٰانُ‌ فِي أُمْنِيَّتِهِ‌ حج: 52. معلوم ميشود كه نبىّ‌ رسالت دارد نه فقط‍‌ حامل خبر است. و اگر بمعنى مفعول باشد معنايش خبر داده شده است كه نبىّ‌ از جانب خدا خبر داده ميشود مثل: نَبَّأَنِيَ‌ اَلْعَلِيمُ‌ اَلْخَبِيرُ تحريم: 3. خداى عليم و خبير بمن خبر داد ولى ظاهرا مراد از آن در قرآن مجيد معناى فاعلى است لذا آنرا در صحاح و قاموس و مصباح و اقرب الموارد «المخبر عن الله» معنى كرده‌اند.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 7 noorlib
الجوهري: النَبِيءُ: المُخْبِر عن اللّه، عز و جل، و هو فَعِيلٌ‌ بمعنى فاعِلٍ. قال ابن بري: صوابه أَن يقول فَعِيل بمعنى مُفْعِل مثل نَذِير بمعنى مُنْذِر و أَلِيمٍ‌ بمعنى مُؤْلِمٍ. و في النهاية: فَعِيل بمعنى فاعِل للمبالغة من النَّبَإِ الخَبَر، لأَنه أَنْبَأَ عن اللّه أَي أَخْبَرَ. قال: و يجوز فيه تحقيق الهمز و تخفيفه. يقال نَبَأَ و نَبَّأَ و أَنْبَأَ . قال سيبويه: ليس أَحد من العرب إلاّ و يقول تَنَبَّأَ مُسَيْلِمة، بالهمز، غير أَنهم تركوا الهمز في النبيِّ‌ كما تركوه في الذُرِّيَّةِ‌ و البَرِيَّةِ‌ و الخابِيةِ‌، إلاّ أَهلَ‌ مكة، فإنهم يهمزون هذه الأَحرف و لا يهمزون غيرها، و يُخالِفون العرب في ذلك. قال: و الهمز في النَّبِيءِ لغة رديئة، يعني لقلة استعمالها، لا لأَنَّ‌ القياس يمنع من ذلك. أَ لا ترى إلى قول سيِّدِنا رسولِ‌ اللّه، صلى اللّه عليه و سلم: و قد قيل يا نَبِيءَ اللّه، فقال له: لا تَنْبِر باسْمي، فإنما أَنا نَبِيُّ‌ اللّه. و في رواية: فقال لستُ‌ بِنَبِيءِ اللّه و لكنِّي نبيُّ‌ اللّه. و ذلك أَنه، عليه السلام، أَنكر الهمز في اسمه فرَدَّه على قائله لأَنه لم يدر بما سماه، فأَشْفَقَ‌ أَن يُمْسِكَ‌ على ذلك، . . . قال الجوهري: يُجْمع أَنْبِيَاء، لأَن الهمز لما أُبْدِل و أُلْزِم الإِِبْدالَ‌ جُمِعَ‌ جَمْعَ‌ ما أَصلُ‌ لامه حرف العلة كَعِيد و أَعْياد، على ما نذكره في المعتل. قال الفرَّاءُ: النبيُّ‌: هو من أَنْبَأَ عن اللّه، فَتُرِك هَمزه. قال: و إن أُخِذَ من النَّبْوةِ‌ والنَّباوةِ‌، و هي الارتفاع عن الأَرض، أَي إِنه أَشْرَف على سائر الخَلْق، فأَصله غير الهمز. و قال الزجاج: القِرَاءَة المجمع عليها، في النَّبِيِّين و الأَنْبِياء، طرح الهمز، و قد همز جماعة من أَهل المدينة جميع ما في القرآن من هذا. و اشتقاقه من نَبَأَ و أَنْبَأَ أَي أَخبر. قال: و الأَجود ترك الهمز.لسان العرب, جلد 1, صفحه 162 noorlib
مِنْ
مِن: حرف خفضٍ‌ لابتداء الغاية، كقولك: خرجت من مكة إِلى المدينة. و تكون للتبعيض. و تكون لبيان الجنس. و تكون زائدة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 9, صفحه 6182 noorlib
مِن: حرف خفضٍ‌ لابتداء الغاية، كقولك: خرجت من مكة إِلى المدينة. و تكون للتبعيض. و تكون لبيان الجنس. و تكون زائدة. قال اللّٰه تعالى في الأُولى: وَ إِذْ غَدَوْتَ‌ مِنْ‌ أَهْلِكَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 9, صفحه 6182 noorlib
مِن: حرف خفضٍ‌ لابتداء الغاية، كقولك: خرجت من مكة إِلى المدينة. و تكون للتبعيض. و تكون لبيان الجنس. و تكون زائدة. قال اللّٰه تعالى في الثالثة: قَوٰارِيرَا مِنْ‌ فِضَّةٍ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 9, صفحه 6182 noorlib
مِن: حرف خفضٍ‌ لابتداء الغاية، كقولك: خرجت من مكة إِلى المدينة. و تكون للتبعيض. و تكون لبيان الجنس. و تكون زائدة. قال اللّٰه تعالى في الرابعة: هَلْ‌ مِنْ‌ خٰالِقٍ‌ غَيْرُ اَللّٰهِ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 9, صفحه 6182 noorlib
يقال: «من»بمعنى الباء في قوله: يَحْفَظُونَهُ‌ مِنْ‌ أَمْرِ اَللّٰهِ‌ أي: بأمر اللّٰه. و يقال: معناه: مُعَقِّباتٌ‌ من أمر اللّٰه يحفظونه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 9, صفحه 6183 noorlib
كسى كه حرف - من - را من تبعيضيه بداند معنى آيه اينست كه حضرت ابراهيم بعضى از افراد خانواده‌اش را در آن بيابان سكونت داده.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 257 noorlib
مِن: براى ابتداى مقصود و آغاز و حد هر پايانى و هم براى جدا كردن(تبعيضيه) و توجيه و بيان چيزى به‌كارمى‌رود و هم چنين براى تعيين حد جنس در حالت نفى با استفهام. و نيز براى بدل مثل، اين را از آن بگير يعنى عوضش كن.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 257 noorlib
مِنْ‌ بالكسر فالسكون: حرف جر و لها معان: تكون لابتداء الغاية، فيجوز دخول المبدإ إن أريد الابتداء بأول الحد. و يجوز أن لا يدخل، إن أريد بالابتداء استيعاب ذلك الشيء. و يجوز أن لا يدخل، إن أريد الاتصال بأوله. و كل ذلك موقوف علي السماع. و تكون للتبعيض كقوله تعالى: مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اَللّٰهُ‌. و للتعليل نحو قوله تعالى مِمّٰا خَطِيئٰاتِهِمْ أُغْرِقُوا. و للبدل نحو قوله تعالى أَ رَضِيتُمْ بِالْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا مِنَ‌ اَلْآخِرَةِ‌. و بمعنى (عن) نحو قوله تعالى فَوَيْلٌ لِلْقٰاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اَللّٰهِ‌. و بمعنى الباء نحو قوله تعالى يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ‌. و بمعنى (في) نحو قوله تعالى إِذٰا نُودِيَ لِلصَّلاٰةِ مِنْ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ‌. و بمعنى (عند) نحو قوله تعالى لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوٰالُهُمْ وَ لاٰ أَوْلاٰدُهُمْ مِنَ اَللّٰهِ‌ شَيْئاً. و بمعنى (على) نحو قوله تعالى: وَ نَصَرْنٰاهُ مِنَ اَلْقَوْمِ‌ أي على القوم. و تكون مفصلة، و هي الداخلة على ثاني المتضادين نحو قوله تعالى وَ اَللّٰهُ يَعْلَمُ‌ اَلْمُفْسِدَ مِنَ اَلْمُصْلِحِ. و مفسرة نحو قوله تعالى وَ يُنَزِّلُ مِنَ اَلسَّمٰاءِ مِنْ جِبٰالٍ فِيهٰا مِنْ بَرَدٍ و قوله فَاجْتَنِبُوا اَلرِّجْسَ مِنَ اَلْأَوْثٰانِ‌. و كثيرا ما تقع بعد ما و مهما نحو قوله تعالى مٰا يَفْتَحِ اَللّٰهُ لِلنّٰاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلاٰ مُمْسِكَ لَهٰا و قوله مَهْمٰا تَأْتِنٰا بِهِ مِنْ آيَةٍ‌. و عن الأخفش في قوله تعالى وَ تَرَى اَلْمَلاٰئِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ اَلْعَرْشِ‌ و قوله تعالى مٰا جَعَلَ اَللّٰهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ‌ إنما أدخل (من) توكيدا كما تقول" رأيت زيدا نفسه". قال الجوهري: و تقول العرب: ما رأيته من سنة أي مذ سنة، قال تعالى لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى اَلتَّقْوىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 319 noorlib
أي: ما يَعْزب عن عِلمه وَزْنُ‌ ذَرّة.تهذیب اللغة, جلد 15, صفحه 340 noorlib
سَلمة، عن الفراء: تكون «من» ابتداء غاية، و تكون بعضاً، و تكون صِلَة.تهذیب اللغة, جلد 15, صفحه 340 noorlib
سَلمة، عن الفَراء، عن الكسائي، قال: «من» تكون اسماً، و تكون جَحْداً، و تكون اسْتفهاماً، و تكون شرطاً، و تكون معرفة، و تكون نكرة، و تكون للواحد، و تكون للاثنين، و تكون خصوصاً، و تكون للإنْس و الملائكة و الجن، و تكون للبهائم إذا خُلطت بغيرها.تهذیب اللغة, جلد 15, صفحه 339 noorlib
مِنْ‌: (بكسر ميم) حرف جرّ است و براى آن پانزده معنى ذكر كرده‌اند از جملۀ: 1 - ابتداء غايت. 2 - تبعيض. 3 - بيان. و بيشتر بعد از لفظ‍‌ «ما» و «مهما» آيد..قاموس قرآن, جلد 6, صفحه 291 noorlib
(فمن) اقتضى التّبعيض، فإنه كان نزل فيه بعض ذرّيته.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 779 noorlib
من: لابتداء الغاية، و للتّبعيض، و للتّبيين، و تكون لاستغراق الجنس في النّفي و الاستفهام. نحو: فَمٰا مِنْكُمْ‌ مِنْ‌ أَحَدٍ. و للبدل. نحو: خذ هذا من ذلك. أي: بدله.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 778 noorlib
الفراء: تكون مِنْ‌ ابتداءَ غاية، و تكون بعضاً، و تكون صِلةً‌..‌ قال أَبو عبيد: و العرب تضَعُ مِن موضع مُذْ، يقال: ما رأَيته مِنْ‌ سنةٍ أَي مُذْ سنةٍ‌..الجوهري: تقول العرب ما رأَيته مِنْ‌ سنةٍ أَي منذُ سنة... قال: و تكون مِنْ‌ بمعنى على.. قال ابن بري: يقال نصرته مِنْ‌ فلان أَي منعته منه لأَن الناصر لك مانع عدوّك، فلما كان نصرته بمعنى منعته جاز أَن يتعدّى بمن .. و تكون بمعنى اللام الزائدة.. و تكون أَيضاً للتبعيض..و تكون للجنس..قال الجوهري: و قد تدخل منْ‌ توكيداً لَغْواً.. و قال ابن بري في استشهاده بقوله تعالى: فَاجْتَنِبُوا اَلرِّجْسَ مِنَ‌ اَلْأَوْثٰانِ‌ ، قال: مِنْ‌ للبيان و التفسير و ليست زائدة للتوكيد لأَنه لا يجوز إسقاطها بخلاف وَيْحَهُ من رجلٍ‌.قال الجوهري: و قد تكون مِنْ‌ للبيان و التفسير كقولك لله دَرُّكَ مِنْ‌ رجلٍ‌، فتكون مِنْ‌ مفسرةً للاسم المَكْنِيِّ في قولك دَرُّك و تَرْجَمةً عنه.و قوله تعالى: وَ يُنَزِّلُ مِنَ‌ اَلسَّمٰاءِ مِنْ‌ جِبٰالٍ فِيهٰا مِنْ‌ بَرَدٍ ; فالأُولى لابتداء الغاية، و الثانية للتبعيض، و الثالثة للبيان..لسان العرب, جلد 13, صفحه 421 noorlib
البَعْد [ ب ع د ]
[بَعْدَ]: خلاف قَبْل، و بَعْدَ: بمعنى مع.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 565 noorlib
بَعْد: خلاف قَبْل. ظرف مبهم من ظروف الزمان لا يفهم معناه إلا بالإضافة لغيره، و هو زمان متراخ عن السابق.مجمع البحرين, جلد 3, صفحه 15 noorlib
قال الليث: بَعْدُ كلمة دالّة على الشيء الأخير. تقول: بعدَ هذا، منصوبٌ. فإذا قلت: أمَّا بعدُ فإنك لا تضيفه إلى شيء، و لكنك تجعله غاية نقيضاً لقَبْل.تهذیب اللغة, جلد 2, صفحه 144 noorlib
بَعْدُ: ضِدُّ قَبْلُ‌ يُبْنَى مُفْرَدًا و يُعْرَبُ‌ مضافًا. و حكى سيبويه أنهم يقولون: من بَعْدٍ، فيُنَكِّرُونه. و افْعَلْ‌ هذا بَعْدًا.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 2, صفحه 32 noorlib
بَعْدُ: ضدّ قبل، يبنى مفرداً و يعرب مضافاً; قال الليث: بعد كلمة دالة على الشيء الأَخير، تقول: هذا بَعْدَ هذا، منصوب. و حكى سيبويه أَنهم يقولون من بَعْدٍ فينكرونه، و افعل هذا بَعْداً . قال الجوهري: بعد نقيض قبل، و هما اسمان يكونان ظرفين إِذا أُضيفا، و أَصلهما الإِِضافة، فمتى حذفت المضاف إِليه لعلم المخاطب بَنَيْتَهما على الضم ليعلم أَنه مبني إِذ كان الضم لا يدخلهما إِعراباً، لأَنهما لا يصلح وقوعهما موقع الفاعل و لا موقع المبتدإِ و لا الخبر.لسان العرب, جلد 3, صفحه 92 noorlib
إبراهيم
إِبْرَاهِيم: عليه السّلام جدّ أوّل حضرت رسول صلّى اللّٰه عليه و آله و پيامبران بنى اسرائيل، مورد تصديق مسلمين و يهود و نصارى است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 4 noorlib
اسم أَعجمي و فيه لغات: إبْراهامُ و إبْراهَم و إبْراهِمُ ، بحذف الياءلسان العرب, جلد 12, صفحه 48 noorlib
إِسْمَاعِيل
إسماعيل و إسحاق ولدا يعقوب النبي عليه السلام، و اختلف في الأكبر منهمامجمع البحرين, جلد 4, صفحه 347 noorlib
إسمَاعيلُ‌ و إسْمَاعينُ‌ :اسمان.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 2, صفحه 471 noorlib
إِسْمَاعِيلُ‌: نام دو نفر از پيامبران است. 1 - اسمعيل پسر ابراهيم عليه السّلام. 2 - اسمعيل از پيامبران بنى اسرائيل. بايد دانست كه بعضى‌ها اسمعيل را يك نفر دانسته. و گفته‌اند اسمعيل پسر ابراهيم همان اسمعيل صادق الوعد است. و بعضى احتمال داده‌اند كه صادق الوعد از آنجهت است كه پدرش گفت: در خواب مى‌بينم تو را قربانى ميكنم. او بپدرش گفت: اين كار را بكن من صبر خواهم كرد و وقت عمل بوعدۀ خود وفا كرد ولى با استمداد از آيات قرآن خواهيم ديد كه اسمعيل نام دو نفر از پيامبران است و اسمعيل صادق الوعد غير از اسمعيل بن ابراهيم است كه همواره با ابراهيم ذكر شده.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 83 noorlib
إسحاق
اسمٌ أعجمىّ ،قال سيبويه:ألحقوه بِبِناءِ إعْصَارٍ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 2, صفحه 562 noorlib
إسحق: عليه السّلام فرزند حضرت ابراهيم از پيامبران مشهور.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 240 noorlib
اَلسَّحْقُ‌ : تفتيت الشيء، و يستعمل في الدّواء إذا فتّت، يقال: سَحَقْتُهُ فَانْسَحَقَ‌ ، و في الثوب إذا أخلق، يقال: أَسْحَقَ‌ ، و اَلسَّحْقُ‌ : الثوب البالي، و منه قيل: أَسْحَقَ‌ الضّرعُ‌، أي: صار سَحْقاً لذهاب لبنه، و يصحّ أن يُجعل إِسْحَاقُ‌ منه،مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 401 noorlib
يعقوب
هو ابن إسحاق، و قِيلَ‌: هُوَ يَعْقُوبُ‌ بْنُ‌ مَاتَانَ‌ أَخُو زَكَرِيَّا.مجمع البحرين, جلد 2, صفحه 126 noorlib
قال الليث: يعقوب بن إسحاق اسمُه إسرائيل، سمِّي بهذا الاسم لأنه وُلد مع عِيصُو في بطن واحد، وُلِد عيصو قبله و يعقوبُ‌ متعلِّق بعَقِبه، خرجا معاً، فعِيصو أبو الرُّوم.تهذیب اللغة, جلد 1, صفحه 183 noorlib
يعقوب: عليه السّلام فرزند اسحاق پسر ابراهيم عليهما السّلام پدر انبياء بنى اسرائيل نام مباركش 16. بار در كلام اللّه مجيد مذكور است. نام ديگر آنجناب اسرائيل ميباشد.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 267 noorlib
يَعْقُوب: اسم إِسرائيل أَبي يوسف، عليهما السلام، لا ينصرف في المعرفة، للعجمة و التعريف، لأَنه غُيِّرَ عن جهته، فوقع في كلام العرب غير معروفِ‌ المذهب. و سُمِّيَ‌ يَعْقُوبُ‌ بهذا الاسم، لأَنه وُلِدَ مع عِيصَوْ في بطن واحد. وُلِدَ عِيصَوْ قبله، و يَعْقُوبُ‌ متعلق بعَقِبه، خَرَجا معاً.لسان العرب, جلد 1, صفحه 623 noorlib
الأسباط [ س ب ط ]
[السِّبْط‍‌]: الرهط‍‌، و القبيلة، و الجمع: أسباط.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2939 noorlib
اصل سَبْط‍‌، انبساط‍‌ يا گستردگى و گشادگى است. السِّبْط‍‌: فرزند فرزند(نوه) گويى كه امتداد شاخه‌هاى وجودى آدمى است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 177 noorlib
يعنى قبيله‌ها كه هر قبيله‌اى از نسل و تبار مردى است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 177 noorlib
الأَسْبَاطُ‍‌: أولاد الولد جمع سِبْطٍ‍‌ مثل حمل و أحمال. و الأَسْبَاطُ‍‌ في بني يعقوب كالقبائل في ولد إسماعيل، و هم اثنا عشر ولدا ليعقوب، و إنما سموا هؤلاء بالأَسْبَاطِ‍‌ و هؤلاء بالقبائل ليفصل بين ولد إسماعيل و ولد إسحاق، و قد بعث منهم عدة رسل كيوسف و داود و سليمان و موسى و عيسى. و عن ابن الأعرابي الأَسْبَاطُ‍‌ خاصة الأولاد.مجمع البحرين, جلد 4, صفحه 251 noorlib
قال قُطرُب: واحدُ الأسْباط‍‌ سِبْط‍. يقال: هذه سِبْط‍‌، و هذا سِبْط‍‌، و هؤلاء سِبْط‍‌، جَمْع، و هي الفِرقة. . . و أخبرني المنذريّ‌ عن أبي العباس أنه قال: الأسباطُ‍‌: القبائلُ.تهذیب اللغة, جلد 12, صفحه 239 noorlib
السِّبْط‍‌: ولَدُ الابْنِ‌ و الابْنَةِ‌، و منه، الحَسَنُ‌ و الحسينُ‌ سِبْطا رسول اللّٰه صَلَى اللّه عليه و سلم. و السِّبطُ‍‌ من اليَهُودِ: كالقبيلَةِ‌ من العَرَبِ‌، و هم الذين يرجعون إلى أبٍ‌ واحدٍ سمّى سِبْطاً ليُفْرَقَ‌ بين ولَد إسماعيلَ‌ و وَلَدِ إسحاق، و الجمع أسْباطٌ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 8, صفحه 439 noorlib
سبط‍‌: بفتح (س) انبساط‍‌ يافتن بآسانى چنانكه راغب گفته است و بكسر (سين) نوه و فرزند فرزند است مفردات و صحاح و قاموس و اقرب آنرا ولد الولد گفته‌اند راغب كه معنى اصلى را انبساط‍‌ ميداند گويد بولد ولد سبط‍‌ گويند كه گويا انبساط‍‌ و امتداد در فروع است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 218 noorlib
أصل اَلسَّبْطُ‍‌: انبساط‍‌ في سهولة، و اَلسِّبْطُ‍‌: ولد الولد، كأنه امتداد الفروع.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 394 noorlib
ای: قبائل كلّ‌ قبيلة من نسل رجل.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 394 noorlib
عِيسَى
عِيسَى اسم علم است و اگر عربى شمرده شود امكان دارد از عبارتى باشد كه مى‌گويند: بعير أَعْيَس و ناقة عَيْسَاء: جمعش - عِيس است - يعنى شترى سپيد كه تيرگى مويش سپيدى بدنش را فرامى‌گيرد، يا از عَيْس بمعنى نطفه است. مى‌گويند: عَاسَهَا يَعِيسُهَا: باردارش كرد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 672 noorlib
عيسى: على نبيّنا و آله و عليه السّلام. از انبياء بنى اسرائيل و نام مباركش 25 بار در قرآن كريم ذكر شده است.قاموس قرآن, جلد 5, صفحه 71 noorlib
لفظ‍‌ عيسى عيسى اصل آن يسوع است بمعنى نجات دهنده لفظ‍‌ «عيسو» مقلوب يسوع است و شايد «عيسى» تحريف «عيسو» باشد در قاموس كتاب مقدس زير لغت يسوع گويد: آن بمعنى نجات دهنده و مقصود از آن مسيح است. و در زبان عبرانى ميان لفظ‍‌ يسوع و يوشع فرقى نيست. در اقرب الموارد گويد: عيسى لفظى است عبرانى يا سريانى بقولى آن مقلوب يسوع است آن نيز عبرانى است و شايد عيسى تحريف عيسو باشد لفظ‍‌ عيسى را مسلمانان بسيّد ما يسوع مسيح نام نهاده‌اند. در الميزان ج 3 ص 211 فرموده اصل عيسى يشوع (با شين) است و آنرا نجات دهنده تفسير كرده‌اند در بعضى اخبار آنرا به «يعيش» تفسير كرده‌اند و آن انسب است.قاموس قرآن, جلد 5, صفحه 82 noorlib
عِيسَى اسم علم، و إذا جعل عربيّا أمكن أن يكون من قولهم: بعير أَعْيَسُ‌، و ناقة عَيْسَاءُ، و جمعها عِيسٌ‌، و هي إبل بيض يعتري بياضها ظلمة، أو من اَلْعَيْسِ‌ و هو ماء الفحل يقال: عَاسَهَا يَعِيسُهَا.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 596 noorlib
أَيُّوب [ ء و ب ]
أوب أيُّوب : من أسماء الرجال،إِسرائيلي، لا ينصرف للمعرفة و العجمة،و هو معرب...شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 368 noorlib
أَيُّوب: از انبياء مشهور، نام مباركش چهار بار در قرآن كريم آمده است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 147 noorlib
يُونُس
يونس: عليه السّلام نام یکی از پیامبران. نام مباركش چهار بار در قرآن مجيد ذكر شده است و نيز بلفظ‍‌ ذا النون و صاحب الحوت از او ياد شده.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 275 noorlib
يُونُسُ‌ و يُونَسُ‌ و يُونِسُ‌ ، ثلاث لغات: اسم رجل، و حكي فيه الهمز أَيضاً، و اللَّه أَعلم.لسان العرب, جلد 6, صفحه 17 noorlib
هارُون
هَارُونُ‌ كَانَ‌ أَخَا مُوسَى مِنْ‌ أُمِّهِ‌ وَ أَبِيهِ‌، مَاتَ‌ قَبْلَ‌ مُوسَى عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ‌ وَ مَاتَا جَمِيعاً فِي اَلتِّيهِ‌، وَ لَمْ‌ يَكُنْ‌ لِمُوسَى وَلَدٌ، وَ كَانَ‌ لِهَارُونَ‌ وَلَدٌ، وَ اَلذُّرِّيَّةُ‌ لَهُ. عُمُرُ هَارُونَ‌ عَلَى مَا نُقِلَ‌: مِائَةٌ‌ وَ ثَلاَثٌ‌ وَ ثَلاَثُونَ‌ سَنَةً. وَ تُوُفِّيَ‌ قَبْلَ‌ مُوسَى بِثَلاَثِ‌ سِنِينَ.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 328 noorlib
اين آيه خطاب قوم است بمريم آنگاه كه عيسى را پيش مردم آورد يعنى: اى خواهر هارون پدرت بد كار و مادرت زنا كار نبود پس اين بچه را از كجا آوردى و مرتكب چنان كار شدى‌؟! در مجمع فرموده: بقولى هارون مرد صالحى بود كه صالحان را باو نسبت ميدادند (پس مراد از اخت انتساب است) بقولى هارون برادر پدرى مريم بود. بقولى مراد نسبت بهارون برادر موسى است و بقولى هارون مرد بد كارى بود كه بدان را باو نسبت ميدادند.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 153 noorlib
اینجا مراد از هارون برادر موسى نيست.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 151 noorlib
هارون لفظ‍‌ غير عربى است و بمعنى كوه نشين يا نورانى ميباشد چنانكه هاكس در قاموس خود گفته است.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 151 noorlib
هارون: عليه السّلام. از انبياء بنى اسرائيل و برادر موسى عليه السّلام است.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 151 noorlib
سُلَیمان
سَلَمَةُ ،و مَسْلَمَةُ ،و سَلاَمٌ ،و سَلامَةُ ،و سُلَيْمانُ ،و سُلَيْمٌ ،و سَلامٌ ،و مُسْلِمٌ ،و سَلْمانُ : أسماء.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 8, صفحه 517 noorlib
سُلَيْمَان: از انبياء معروف بنى اسرائيل، پسر داود نبى است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 306 noorlib
آتَی یؤتي [ ء ت ي ]
[آتاه] إِيتَاءً: أي أعطاه، أصله أَأْتاهُ‌ إِأْتاءً، بهمزتين، فقلبت الثانية لئلا تجتمع همزتان في حرف واحد. و كذلك ما شاكله.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 169 noorlib
أي يعطون ما أعطوا.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 20 noorlib
يقال: " آتَيْتُه " أي أعطيته.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 18 noorlib
آتَاهُ‌ الشَّىْ‌ءَ: أَعْطَاه إِيّاهُ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 9, صفحه 547 noorlib
آتَى يُؤتِي إِيتَاءً از باب إفعال بمعنى دادن و عطا كردن است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 21 noorlib
اَلْإِيتَاءُ‌ : الإعطاء، [و خصّ دفع الصدقة في القرآن بِالْإِيتَاءِ‌ ]مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 61 noorlib
الإِيتاءُ: الإِعْطاء. آتَى يُؤَاتِي إِيتَاءً و آتاهُ‌ إِيتاءً أَي أَعطاه . . و آتَاه الشَّيْ‌ءَ أَي أَعطاه إِيَّاه.لسان العرب, جلد 14, صفحه 17 noorlib
داود
دَاوُدُ اسم أعجمي لا يهمز، و معناه أنه داوى جرحه فَوَدَّ، و قيل داوى وُدَّهُ‌ بالطاعة - كذا في معاني الأخبار.مجمع البحرين, جلد 3, صفحه 45 noorlib
داود عليه السلام از انبياء بنى اسرائيل، و پدر سليمان علیه السلام است.قاموس قرآن, جلد 2, صفحه 367 noorlib
الزَّبور [ ز ب ر ]
زَبُور: هم، هر كتابى است كه خطّش و نوشته‌اش درشت باشد و نام - زَبُور - ويژه كتابى است كه بر داود عليه السلام نازل شده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 135 noorlib
عدّه‌اى از علماء گفته‌اند: زَبُور اسمى است براى كتابى كه محتوايش به حكمت‌هاى عقلانى محصور باشد بدون اينكه احكام شرعى داشته باشد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 135 noorlib
گفته شده بلكه - زَبُور - هر كتابى است از ميان كتب الهى كه آگاهى برآن مشكل باشد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 135 noorlib
هر نوشته‌اى مثل كتاب را به آن ناميدند و سپس به - زُبُر - جمع بسته شده مثل كُتُب كه جمع - كِتَاب - است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 135 noorlib
و هر نوشته‌اى مثل كتاب را به آن ناميدند و سپس به - زُبُر - جمع بسته شده مثل كُتُب كه جمع - كِتَاب - است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 135 noorlib
الزَّبُورُ بفتح الزاي اسم لجنس ما أنزل على الأنبياء من الكتب، و الذِّكْرُ أم الكتاب يعني اللوح المحفوظ‍‌، و قيل زَبُور داود عليه السلام و الذكر التوراة و القرآن.مجمع البحرين, جلد 3, صفحه 314 noorlib
قال اللّيث: الزَّبُور: الكتاب، و كلُّ‌ كتابِ‌ زَبُور.تهذیب اللغة, جلد 13, صفحه 135 noorlib
زبور: از قرآن مجيد بدست ميايد كه آن نام كتاب داود است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 156 noorlib
مراد از زبور در آيۀ اول كتاب داود و الف و لام آن براى عهد است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 156 noorlib
خصّ‌ اَلزَّبُورُ بالكتاب المنزّل على داود عليه السلام.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 377 noorlib
قال بعضهم: اَلزَّبُورُ: اسم للكتاب المقصور على الحكم العقليّة دون الأحكام الشّرعيّة.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 377 noorlib
قرئ زُبُوراً بضم الزاي، و ذلك جمع زَبُورٍ ، كقولهم في جمع ظريف: ظروف، أو يكون جمع زَبْرٍ ، و زَبْرٌ مصدر سمّي به كالكتاب، ثم جمع على زُبُرٍ ، كما جمع كتاب على كتبمفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 377 noorlib
قيل: بل اَلزَّبُورُ كلّ‌ كتاب يصعب الوقوف عليه من الكتب الإلهيّة.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 377 noorlib
الزَّبُورُ: الكتاب المَزبُورُ، و الجمع زُبُرٌ، كما قالوا رسول و رُسُل. و إِنما مثلته به لأَن زَبُوراً و رسولاً في معنى مفعول; و قد غلب الزَّبُورُ على صُحُفِ‌ داود، على نبينا و عليه الصلاة و السلام. و كل كتاب: زَبُورٌ.لسان العرب, جلد 4, صفحه 315 noorlib
قال أَبو هريرة: الزَّبُورُ ما أُنزل على داود مِنْ‌ بَعْدِ اَلذِّكْرِ من بعد التوراة. و قرأَ سعيد بن جبير: في الزُّبُور، بضم الزاي، و قال: الزُّبُورُ التوراة و الإِِنجيل و القرآن، قال: و الذكر الذي في السماء; و قيل: الزَّبُورُ فَعُول بمعنى مفعول كأَنه زُبِرَ أَي كُتِبَ.لسان العرب, جلد 4, صفحه 315 noorlib