السورة
اسم السورة
المفردات0
الکتاب0
اللغة0
بَرَآءَةࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ1
فَسِيحُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَرۡبَعَةَ أَشۡهُرࣲ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ غَيۡرُ مُعۡجِزِي ٱللَّهِۙ وَأَنَّ ٱللَّهَ مُخۡزِي ٱلۡكَٰفِرِينَ2
وَأَذَٰنࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلنَّاسِ يَوۡمَ ٱلۡحَجِّ ٱلۡأَكۡبَرِ أَنَّ ٱللَّهَ بَرِيٓءࣱ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَۙ وَرَسُولُهُۥۚ فَإِن تُبۡتُمۡ فَهُوَ خَيۡرࣱ لَّكُمۡۖ وَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ غَيۡرُ مُعۡجِزِي ٱللَّهِۗ وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ3
إِلَّا ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ثُمَّ لَمۡ يَنقُصُوكُمۡ شَيۡـࣰٔا وَلَمۡ يُظَٰهِرُواْ عَلَيۡكُمۡ أَحَدࣰا فَأَتِمُّوٓاْ إِلَيۡهِمۡ عَهۡدَهُمۡ إِلَىٰ مُدَّتِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِينَ4
فَإِذَا ٱنسَلَخَ ٱلۡأَشۡهُرُ ٱلۡحُرُمُ فَٱقۡتُلُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ حَيۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡ وَخُذُوهُمۡ وَٱحۡصُرُوهُمۡ وَٱقۡعُدُواْ لَهُمۡ كُلَّ مَرۡصَدࣲۚ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُاْ ٱلزَّكَوٰةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ5
وَإِنۡ أَحَدࣱ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ٱسۡتَجَارَكَ فَأَجِرۡهُ حَتَّىٰ يَسۡمَعَ كَلَٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ أَبۡلِغۡهُ مَأۡمَنَهُۥۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا يَعۡلَمُونَ6
كَيۡفَ يَكُونُ لِلۡمُشۡرِكِينَ عَهۡدٌ عِندَ ٱللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِۦٓ إِلَّا ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّمۡ عِندَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۖ فَمَا ٱسۡتَقَٰمُواْ لَكُمۡ فَٱسۡتَقِيمُواْ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِينَ7
كَيۡفَ وَإِن يَظۡهَرُواْ عَلَيۡكُمۡ لَا يَرۡقُبُواْ فِيكُمۡ إِلࣰّا وَلَا ذِمَّةࣰۚ يُرۡضُونَكُم بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَتَأۡبَىٰ قُلُوبُهُمۡ وَأَكۡثَرُهُمۡ فَٰسِقُونَ8
ٱشۡتَرَوۡاْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنࣰا قَلِيلࣰا فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِۦٓۚ إِنَّهُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ9
لَا يَرۡقُبُونَ فِي مُؤۡمِنٍ إِلࣰّا وَلَا ذِمَّةࣰۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُعۡتَدُونَ10
فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُاْ ٱلزَّكَوٰةَ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي ٱلدِّينِۗ وَنُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمࣲ يَعۡلَمُونَ11
وَإِن نَّكَثُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُم مِّنۢ بَعۡدِ عَهۡدِهِمۡ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمۡ فَقَٰتِلُوٓاْ أَئِمَّةَ ٱلۡكُفۡرِۙ إِنَّهُمۡ لَآ أَيۡمَٰنَ لَهُمۡ لَعَلَّهُمۡ يَنتَهُونَ12
أَلَا تُقَٰتِلُونَ قَوۡمࣰا نَّكَثُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ وَهَمُّواْ بِإِخۡرَاجِ ٱلرَّسُولِ وَهُم بَدَءُوكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٍۚ أَتَخۡشَوۡنَهُمۡۚ فَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَوۡهُ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ13
قَٰتِلُوهُمۡ يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَيۡدِيكُمۡ وَيُخۡزِهِمۡ وَيَنصُرۡكُمۡ عَلَيۡهِمۡ وَيَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمࣲ مُّؤۡمِنِينَ14
وَيُذۡهِبۡ غَيۡظَ قُلُوبِهِمۡۗ وَيَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ15
أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تُتۡرَكُواْ وَلَمَّا يَعۡلَمِ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ مِنكُمۡ وَلَمۡ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلَا رَسُولِهِۦ وَلَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَلِيجَةࣰۚ وَٱللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ16
مَا كَانَ لِلۡمُشۡرِكِينَ أَن يَعۡمُرُواْ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ شَٰهِدِينَ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِم بِٱلۡكُفۡرِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ وَفِي ٱلنَّارِ هُمۡ خَٰلِدُونَ17
إِنَّمَا يَعۡمُرُ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمۡ يَخۡشَ إِلَّا ٱللَّهَۖ فَعَسَىٰٓ أُوْلَـٰٓئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ ٱلۡمُهۡتَدِينَ18
أَجَعَلۡتُمۡ سِقَايَةَ ٱلۡحَآجِّ وَعِمَارَةَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ كَمَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَجَٰهَدَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۚ لَا يَسۡتَوُۥنَ عِندَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ19
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَٰهَدُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ أَعۡظَمُ دَرَجَةً عِندَ ٱللَّهِۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَآئِزُونَ20
يُبَشِّرُهُمۡ رَبُّهُم بِرَحۡمَةࣲ مِّنۡهُ وَرِضۡوَٰنࣲ وَجَنَّـٰتࣲ لَّهُمۡ فِيهَا نَعِيمࣱ مُّقِيمٌ21
خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥٓ أَجۡرٌ عَظِيمࣱ22
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُوٓاْ ءَابَآءَكُمۡ وَإِخۡوَٰنَكُمۡ أَوۡلِيَآءَ إِنِ ٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡكُفۡرَ عَلَى ٱلۡإِيمَٰنِۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ23
قُلۡ إِن كَانَ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ وَإِخۡوَٰنُكُمۡ وَأَزۡوَٰجُكُمۡ وَعَشِيرَتُكُمۡ وَأَمۡوَٰلٌ ٱقۡتَرَفۡتُمُوهَا وَتِجَٰرَةࣱ تَخۡشَوۡنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرۡضَوۡنَهَآ أَحَبَّ إِلَيۡكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادࣲ فِي سَبِيلِهِۦ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأۡتِيَ ٱللَّهُ بِأَمۡرِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ24
لَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةࣲۙ وَيَوۡمَ حُنَيۡنٍۙ إِذۡ أَعۡجَبَتۡكُمۡ كَثۡرَتُكُمۡ فَلَمۡ تُغۡنِ عَنكُمۡ شَيۡـࣰٔا وَضَاقَتۡ عَلَيۡكُمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ ثُمَّ وَلَّيۡتُم مُّدۡبِرِينَ25
ثُمَّ أَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودࣰا لَّمۡ تَرَوۡهَا وَعَذَّبَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلۡكَٰفِرِينَ26
ثُمَّ يَتُوبُ ٱللَّهُ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ27
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِنَّمَا ٱلۡمُشۡرِكُونَ نَجَسࣱ فَلَا يَقۡرَبُواْ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ بَعۡدَ عَامِهِمۡ هَٰذَاۚ وَإِنۡ خِفۡتُمۡ عَيۡلَةࣰ فَسَوۡفَ يُغۡنِيكُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦٓ إِن شَآءَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ28
قَٰتِلُواْ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ ٱلۡحَقِّ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ حَتَّىٰ يُعۡطُواْ ٱلۡجِزۡيَةَ عَن يَدࣲ وَهُمۡ صَٰغِرُونَ29
وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ عُزَيۡرٌ ٱبۡنُ ٱللَّهِ وَقَالَتِ ٱلنَّصَٰرَى ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ ٱللَّهِۖ ذَٰلِكَ قَوۡلُهُم بِأَفۡوَٰهِهِمۡۖ يُضَٰهِـُٔونَ قَوۡلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبۡلُۚ قَٰتَلَهُمُ ٱللَّهُۖ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ30
ٱتَّخَذُوٓاْ أَحۡبَارَهُمۡ وَرُهۡبَٰنَهُمۡ أَرۡبَابࣰا مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَٱلۡمَسِيحَ ٱبۡنَ مَرۡيَمَ وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا لِيَعۡبُدُوٓاْ إِلَٰهࣰا وَٰحِدࣰاۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ سُبۡحَٰنَهُۥ عَمَّا يُشۡرِكُونَ31
يُرِيدُونَ أَن يُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَيَأۡبَى ٱللَّهُ إِلَّآ أَن يُتِمَّ نُورَهُۥ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ32
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ33
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِنَّ كَثِيرࣰا مِّنَ ٱلۡأَحۡبَارِ وَٱلرُّهۡبَانِ لَيَأۡكُلُونَ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۗ وَٱلَّذِينَ يَكۡنِزُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلۡفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمࣲ34
يَوۡمَ يُحۡمَىٰ عَلَيۡهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكۡوَىٰ بِهَا جِبَاهُهُمۡ وَجُنُوبُهُمۡ وَظُهُورُهُمۡۖ هَٰذَا مَا كَنَزۡتُمۡ لِأَنفُسِكُمۡ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمۡ تَكۡنِزُونَ35
إِنَّ عِدَّةَ ٱلشُّهُورِ عِندَ ٱللَّهِ ٱثۡنَا عَشَرَ شَهۡرࣰا فِي كِتَٰبِ ٱللَّهِ يَوۡمَ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ مِنۡهَآ أَرۡبَعَةٌ حُرُمࣱۚ ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُۚ فَلَا تَظۡلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمۡۚ وَقَٰتِلُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ كَآفَّةࣰ كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمۡ كَآفَّةࣰۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلۡمُتَّقِينَ36
إِنَّمَا ٱلنَّسِيٓءُ زِيَادَةࣱ فِي ٱلۡكُفۡرِۖ يُضَلُّ بِهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلُّونَهُۥ عَامࣰا وَيُحَرِّمُونَهُۥ عَامࣰا لِّيُوَاطِـُٔواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُۚ زُيِّنَ لَهُمۡ سُوٓءُ أَعۡمَٰلِهِمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ37
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَا لَكُمۡ إِذَا قِيلَ لَكُمُ ٱنفِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱثَّاقَلۡتُمۡ إِلَى ٱلۡأَرۡضِۚ أَرَضِيتُم بِٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا مِنَ ٱلۡأٓخِرَةِۚ فَمَا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فِي ٱلۡأٓخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ38
إِلَّا تَنفِرُواْ يُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا وَيَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَيۡرَكُمۡ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيۡـࣰٔاۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرٌ39
إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدۡ نَصَرَهُ ٱللَّهُ إِذۡ أَخۡرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ ٱثۡنَيۡنِ إِذۡ هُمَا فِي ٱلۡغَارِ إِذۡ يَقُولُ لِصَٰحِبِهِۦ لَا تَحۡزَنۡ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَاۖ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَيۡهِ وَأَيَّدَهُۥ بِجُنُودࣲ لَّمۡ تَرَوۡهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلسُّفۡلَىٰۗ وَكَلِمَةُ ٱللَّهِ هِيَ ٱلۡعُلۡيَاۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ40
ٱنفِرُواْ خِفَافࣰا وَثِقَالࣰا وَجَٰهِدُواْ بِأَمۡوَٰلِكُمۡ وَأَنفُسِكُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرࣱ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ41
لَوۡ كَانَ عَرَضࣰا قَرِيبࣰا وَسَفَرࣰا قَاصِدࣰا لَّٱتَّبَعُوكَ وَلَٰكِنۢ بَعُدَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلشُّقَّةُۚ وَسَيَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ لَوِ ٱسۡتَطَعۡنَا لَخَرَجۡنَا مَعَكُمۡ يُهۡلِكُونَ أَنفُسَهُمۡ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ إِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ42
عَفَا ٱللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ ٱلَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعۡلَمَ ٱلۡكَٰذِبِينَ43
لَا يَسۡتَـٔۡذِنُكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ أَن يُجَٰهِدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِٱلۡمُتَّقِينَ44
إِنَّمَا يَسۡتَـٔۡذِنُكَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَٱرۡتَابَتۡ قُلُوبُهُمۡ فَهُمۡ فِي رَيۡبِهِمۡ يَتَرَدَّدُونَ45
وَلَوۡ أَرَادُواْ ٱلۡخُرُوجَ لَأَعَدُّواْ لَهُۥ عُدَّةࣰ وَلَٰكِن كَرِهَ ٱللَّهُ ٱنۢبِعَاثَهُمۡ فَثَبَّطَهُمۡ وَقِيلَ ٱقۡعُدُواْ مَعَ ٱلۡقَٰعِدِينَ46
لَوۡ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمۡ إِلَّا خَبَالࣰا وَلَأَوۡضَعُواْ خِلَٰلَكُمۡ يَبۡغُونَكُمُ ٱلۡفِتۡنَةَ وَفِيكُمۡ سَمَّـٰعُونَ لَهُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِٱلظَّـٰلِمِينَ47
لَقَدِ ٱبۡتَغَوُاْ ٱلۡفِتۡنَةَ مِن قَبۡلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ ٱلۡأُمُورَ حَتَّىٰ جَآءَ ٱلۡحَقُّ وَظَهَرَ أَمۡرُ ٱللَّهِ وَهُمۡ كَٰرِهُونَ48
وَمِنۡهُم مَّن يَقُولُ ٱئۡذَن لِّي وَلَا تَفۡتِنِّيٓۚ أَلَا فِي ٱلۡفِتۡنَةِ سَقَطُواْۗ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةُۢ بِٱلۡكَٰفِرِينَ49
إِن تُصِبۡكَ حَسَنَةࣱ تَسُؤۡهُمۡۖ وَإِن تُصِبۡكَ مُصِيبَةࣱ يَقُولُواْ قَدۡ أَخَذۡنَآ أَمۡرَنَا مِن قَبۡلُ وَيَتَوَلَّواْ وَّهُمۡ فَرِحُونَ50
قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا هُوَ مَوۡلَىٰنَاۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ51
قُلۡ هَلۡ تَرَبَّصُونَ بِنَآ إِلَّآ إِحۡدَى ٱلۡحُسۡنَيَيۡنِۖ وَنَحۡنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمۡ أَن يُصِيبَكُمُ ٱللَّهُ بِعَذَابࣲ مِّنۡ عِندِهِۦٓ أَوۡ بِأَيۡدِينَاۖ فَتَرَبَّصُوٓاْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ52
قُلۡ أَنفِقُواْ طَوۡعًا أَوۡ كَرۡهࣰا لَّن يُتَقَبَّلَ مِنكُمۡ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ قَوۡمࣰا فَٰسِقِينَ53
وَمَا مَنَعَهُمۡ أَن تُقۡبَلَ مِنۡهُمۡ نَفَقَٰتُهُمۡ إِلَّآ أَنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِٱللَّهِ وَبِرَسُولِهِۦ وَلَا يَأۡتُونَ ٱلصَّلَوٰةَ إِلَّا وَهُمۡ كُسَالَىٰ وَلَا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمۡ كَٰرِهُونَ54
فَلَا تُعۡجِبۡكَ أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُهُمۡۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَتَزۡهَقَ أَنفُسُهُمۡ وَهُمۡ كَٰفِرُونَ55
وَيَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ إِنَّهُمۡ لَمِنكُمۡ وَمَا هُم مِّنكُمۡ وَلَٰكِنَّهُمۡ قَوۡمࣱ يَفۡرَقُونَ56
لَوۡ يَجِدُونَ مَلۡجَـًٔا أَوۡ مَغَٰرَٰتٍ أَوۡ مُدَّخَلࣰا لَّوَلَّوۡاْ إِلَيۡهِ وَهُمۡ يَجۡمَحُونَ57
وَمِنۡهُم مَّن يَلۡمِزُكَ فِي ٱلصَّدَقَٰتِ فَإِنۡ أُعۡطُواْ مِنۡهَا رَضُواْ وَإِن لَّمۡ يُعۡطَوۡاْ مِنۡهَآ إِذَا هُمۡ يَسۡخَطُونَ58
وَلَوۡ أَنَّهُمۡ رَضُواْ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَقَالُواْ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ سَيُؤۡتِينَا ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ وَرَسُولُهُۥٓ إِنَّآ إِلَى ٱللَّهِ رَٰغِبُونَ59
إِنَّمَا ٱلصَّدَقَٰتُ لِلۡفُقَرَآءِ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَٱلۡعَٰمِلِينَ عَلَيۡهَا وَٱلۡمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمۡ وَفِي ٱلرِّقَابِ وَٱلۡغَٰرِمِينَ وَفِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِۖ فَرِيضَةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ60
وَمِنۡهُمُ ٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱلنَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنࣱۚ قُلۡ أُذُنُ خَيۡرࣲ لَّكُمۡ يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَيُؤۡمِنُ لِلۡمُؤۡمِنِينَ وَرَحۡمَةࣱ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ رَسُولَ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ61
يَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ لَكُمۡ لِيُرۡضُوكُمۡ وَٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَحَقُّ أَن يُرۡضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤۡمِنِينَ62
أَلَمۡ يَعۡلَمُوٓاْ أَنَّهُۥ مَن يُحَادِدِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَأَنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ خَٰلِدࣰا فِيهَاۚ ذَٰلِكَ ٱلۡخِزۡيُ ٱلۡعَظِيمُ63
يَحۡذَرُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيۡهِمۡ سُورَةࣱ تُنَبِّئُهُم بِمَا فِي قُلُوبِهِمۡۚ قُلِ ٱسۡتَهۡزِءُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ مُخۡرِجࣱ مَّا تَحۡذَرُونَ64
وَلَئِن سَأَلۡتَهُمۡ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلۡعَبُۚ قُلۡ أَبِٱللَّهِ وَءَايَٰتِهِۦ وَرَسُولِهِۦ كُنتُمۡ تَسۡتَهۡزِءُونَ65
لَا تَعۡتَذِرُواْ قَدۡ كَفَرۡتُم بَعۡدَ إِيمَٰنِكُمۡۚ إِن نَّعۡفُ عَن طَآئِفَةࣲ مِّنكُمۡ نُعَذِّبۡ طَآئِفَةَۢ بِأَنَّهُمۡ كَانُواْ مُجۡرِمِينَ66
ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتُ بَعۡضُهُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡمُنكَرِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَقۡبِضُونَ أَيۡدِيَهُمۡۚ نَسُواْ ٱللَّهَ فَنَسِيَهُمۡۚ إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ67
وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ هِيَ حَسۡبُهُمۡۚ وَلَعَنَهُمُ ٱللَّهُۖ وَلَهُمۡ عَذَابࣱ مُّقِيمࣱ68
كَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ كَانُوٓاْ أَشَدَّ مِنكُمۡ قُوَّةࣰ وَأَكۡثَرَ أَمۡوَٰلࣰا وَأَوۡلَٰدࣰا فَٱسۡتَمۡتَعُواْ بِخَلَٰقِهِمۡ فَٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِخَلَٰقِكُمۡ كَمَا ٱسۡتَمۡتَعَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُم بِخَلَٰقِهِمۡ وَخُضۡتُمۡ كَٱلَّذِي خَاضُوٓاْۚ أُوْلَـٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ69
أَلَمۡ يَأۡتِهِمۡ نَبَأُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ قَوۡمِ نُوحࣲ وَعَادࣲ وَثَمُودَ وَقَوۡمِ إِبۡرَٰهِيمَ وَأَصۡحَٰبِ مَدۡيَنَ وَٱلۡمُؤۡتَفِكَٰتِۚ أَتَتۡهُمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِۖ فَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيَظۡلِمَهُمۡ وَلَٰكِن كَانُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ70
وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتُ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضࣲۚ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَيُطِيعُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ أُوْلَـٰٓئِكَ سَيَرۡحَمُهُمُ ٱللَّهُۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمࣱ71
وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا وَمَسَٰكِنَ طَيِّبَةࣰ فِي جَنَّـٰتِ عَدۡنࣲۚ وَرِضۡوَٰنࣱ مِّنَ ٱللَّهِ أَكۡبَرُۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ72
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ جَٰهِدِ ٱلۡكُفَّارَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱغۡلُظۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ73
يَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدۡ قَالُواْ كَلِمَةَ ٱلۡكُفۡرِ وَكَفَرُواْ بَعۡدَ إِسۡلَٰمِهِمۡ وَهَمُّواْ بِمَا لَمۡ يَنَالُواْۚ وَمَا نَقَمُوٓاْ إِلَّآ أَنۡ أَغۡنَىٰهُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ مِن فَضۡلِهِۦۚ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيۡرࣰا لَّهُمۡۖ وَإِن يَتَوَلَّوۡاْ يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ عَذَابًا أَلِيمࣰا فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَمَا لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مِن وَلِيࣲّ وَلَا نَصِيرࣲ74
وَمِنۡهُم مَّنۡ عَٰهَدَ ٱللَّهَ لَئِنۡ ءَاتَىٰنَا مِن فَضۡلِهِۦ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ75
فَلَمَّآ ءَاتَىٰهُم مِّن فَضۡلِهِۦ بَخِلُواْ بِهِۦ وَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعۡرِضُونَ76
فَأَعۡقَبَهُمۡ نِفَاقࣰا فِي قُلُوبِهِمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ يَلۡقَوۡنَهُۥ بِمَآ أَخۡلَفُواْ ٱللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكۡذِبُونَ77
أَلَمۡ يَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ سِرَّهُمۡ وَنَجۡوَىٰهُمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ78
ٱلَّذِينَ يَلۡمِزُونَ ٱلۡمُطَّوِّعِينَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ فِي ٱلصَّدَقَٰتِ وَٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهۡدَهُمۡ فَيَسۡخَرُونَ مِنۡهُمۡۙ سَخِرَ ٱللَّهُ مِنۡهُمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ79
ٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ أَوۡ لَا تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ إِن تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ سَبۡعِينَ مَرَّةࣰ فَلَن يَغۡفِرَ ٱللَّهُ لَهُمۡۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ80
فَرِحَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ بِمَقۡعَدِهِمۡ خِلَٰفَ رَسُولِ ٱللَّهِ وَكَرِهُوٓاْ أَن يُجَٰهِدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَقَالُواْ لَا تَنفِرُواْ فِي ٱلۡحَرِّۗ قُلۡ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرࣰّاۚ لَّوۡ كَانُواْ يَفۡقَهُونَ81
فَلۡيَضۡحَكُواْ قَلِيلࣰا وَلۡيَبۡكُواْ كَثِيرࣰا جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ82
فَإِن رَّجَعَكَ ٱللَّهُ إِلَىٰ طَآئِفَةࣲ مِّنۡهُمۡ فَٱسۡتَـٔۡذَنُوكَ لِلۡخُرُوجِ فَقُل لَّن تَخۡرُجُواْ مَعِيَ أَبَدࣰا وَلَن تُقَٰتِلُواْ مَعِيَ عَدُوًّاۖ إِنَّكُمۡ رَضِيتُم بِٱلۡقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةࣲ فَٱقۡعُدُواْ مَعَ ٱلۡخَٰلِفِينَ83
وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰٓ أَحَدࣲ مِّنۡهُم مَّاتَ أَبَدࣰا وَلَا تَقُمۡ عَلَىٰ قَبۡرِهِۦٓۖ إِنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَمَاتُواْ وَهُمۡ فَٰسِقُونَ84
وَلَا تُعۡجِبۡكَ أَمۡوَٰلُهُمۡ وَأَوۡلَٰدُهُمۡۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَتَزۡهَقَ أَنفُسُهُمۡ وَهُمۡ كَٰفِرُونَ85
وَإِذَآ أُنزِلَتۡ سُورَةٌ أَنۡ ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَجَٰهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ ٱسۡتَـٔۡذَنَكَ أُوْلُواْ ٱلطَّوۡلِ مِنۡهُمۡ وَقَالُواْ ذَرۡنَا نَكُن مَّعَ ٱلۡقَٰعِدِينَ86
رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ ٱلۡخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ87
لَٰكِنِ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ جَٰهَدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمُ ٱلۡخَيۡرَٰتُۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ88
أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ89
وَجَآءَ ٱلۡمُعَذِّرُونَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ لِيُؤۡذَنَ لَهُمۡ وَقَعَدَ ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥۚ سَيُصِيبُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ90
لَّيۡسَ عَلَى ٱلضُّعَفَآءِ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرۡضَىٰ وَلَا عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُواْ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡسِنِينَ مِن سَبِيلࣲۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ91
وَلَا عَلَى ٱلَّذِينَ إِذَا مَآ أَتَوۡكَ لِتَحۡمِلَهُمۡ قُلۡتَ لَآ أَجِدُ مَآ أَحۡمِلُكُمۡ عَلَيۡهِ تَوَلَّواْ وَّأَعۡيُنُهُمۡ تَفِيضُ مِنَ ٱلدَّمۡعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُواْ مَا يُنفِقُونَ92
إِنَّمَا ٱلسَّبِيلُ عَلَى ٱلَّذِينَ يَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ وَهُمۡ أَغۡنِيَآءُۚ رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ ٱلۡخَوَالِفِ وَطَبَعَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ93
يَعۡتَذِرُونَ إِلَيۡكُمۡ إِذَا رَجَعۡتُمۡ إِلَيۡهِمۡۚ قُل لَّا تَعۡتَذِرُواْ لَن نُّؤۡمِنَ لَكُمۡ قَدۡ نَبَّأَنَا ٱللَّهُ مِنۡ أَخۡبَارِكُمۡۚ وَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمۡ وَرَسُولُهُۥ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ94
سَيَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ لَكُمۡ إِذَا ٱنقَلَبۡتُمۡ إِلَيۡهِمۡ لِتُعۡرِضُواْ عَنۡهُمۡۖ فَأَعۡرِضُواْ عَنۡهُمۡۖ إِنَّهُمۡ رِجۡسࣱۖ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ95
يَحۡلِفُونَ لَكُمۡ لِتَرۡضَوۡاْ عَنۡهُمۡۖ فَإِن تَرۡضَوۡاْ عَنۡهُمۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا يَرۡضَىٰ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ96
ٱلۡأَعۡرَابُ أَشَدُّ كُفۡرࣰا وَنِفَاقࣰا وَأَجۡدَرُ أَلَّا يَعۡلَمُواْ حُدُودَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ97
وَمِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغۡرَمࣰا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ ٱلدَّوَآئِرَۚ عَلَيۡهِمۡ دَآئِرَةُ ٱلسَّوۡءِۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمࣱ98
وَمِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ مَن يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَٰتٍ عِندَ ٱللَّهِ وَصَلَوَٰتِ ٱلرَّسُولِۚ أَلَآ إِنَّهَا قُرۡبَةࣱ لَّهُمۡۚ سَيُدۡخِلُهُمُ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ99
وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلۡأَوَّلُونَ مِنَ ٱلۡمُهَٰجِرِينَ وَٱلۡأَنصَارِ وَٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُم بِإِحۡسَٰنࣲ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي تَحۡتَهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ100
وَمِمَّنۡ حَوۡلَكُم مِّنَ ٱلۡأَعۡرَابِ مُنَٰفِقُونَۖ وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى ٱلنِّفَاقِ لَا تَعۡلَمُهُمۡۖ نَحۡنُ نَعۡلَمُهُمۡۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيۡنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمࣲ101
وَءَاخَرُونَ ٱعۡتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمۡ خَلَطُواْ عَمَلࣰا صَٰلِحࣰا وَءَاخَرَ سَيِّئًا عَسَى ٱللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمٌ102
خُذۡ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡ صَدَقَةࣰ تُطَهِّرُهُمۡ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّ صَلَوٰتَكَ سَكَنࣱ لَّهُمۡۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ103
أَلَمۡ يَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ هُوَ يَقۡبَلُ ٱلتَّوۡبَةَ عَنۡ عِبَادِهِۦ وَيَأۡخُذُ ٱلصَّدَقَٰتِ وَأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ104
وَقُلِ ٱعۡمَلُواْ فَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمۡ وَرَسُولُهُۥ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ105
وَءَاخَرُونَ مُرۡجَوۡنَ لِأَمۡرِ ٱللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمۡ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيۡهِمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ106
وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مَسۡجِدࣰا ضِرَارࣰا وَكُفۡرࣰا وَتَفۡرِيقَۢا بَيۡنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَإِرۡصَادࣰا لِّمَنۡ حَارَبَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ مِن قَبۡلُۚ وَلَيَحۡلِفُنَّ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّا ٱلۡحُسۡنَىٰۖ وَٱللَّهُ يَشۡهَدُ إِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ107
لَا تَقُمۡ فِيهِ أَبَدࣰاۚ لَّمَسۡجِدٌ أُسِّسَ عَلَى ٱلتَّقۡوَىٰ مِنۡ أَوَّلِ يَوۡمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِۚ فِيهِ رِجَالࣱ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُطَّهِّرِينَ108
أَفَمَنۡ أَسَّسَ بُنۡيَٰنَهُۥ عَلَىٰ تَقۡوَىٰ مِنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنٍ خَيۡرٌ أَم مَّنۡ أَسَّسَ بُنۡيَٰنَهُۥ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارࣲ فَٱنۡهَارَ بِهِۦ فِي نَارِ جَهَنَّمَۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ109
لَا يَزَالُ بُنۡيَٰنُهُمُ ٱلَّذِي بَنَوۡاْ رِيبَةࣰ فِي قُلُوبِهِمۡ إِلَّآ أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ110
إِنَّ ٱللَّهَ ٱشۡتَرَىٰ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَنفُسَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُم بِأَنَّ لَهُمُ ٱلۡجَنَّةَۚ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَيَقۡتُلُونَ وَيُقۡتَلُونَۖ وَعۡدًا عَلَيۡهِ حَقࣰّا فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِيلِ وَٱلۡقُرۡءَانِۚ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِعَهۡدِهِۦ مِنَ ٱللَّهِۚ فَٱسۡتَبۡشِرُواْ بِبَيۡعِكُمُ ٱلَّذِي بَايَعۡتُم بِهِۦۚ وَذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ111
ٱلتَّـٰٓئِبُونَ ٱلۡعَٰبِدُونَ ٱلۡحَٰمِدُونَ ٱلسَّـٰٓئِحُونَ ٱلرَّـٰكِعُونَ ٱلسَّـٰجِدُونَ ٱلۡأٓمِرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَٱلنَّاهُونَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱلۡحَٰفِظُونَ لِحُدُودِ ٱللَّهِۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ112
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن يَسۡتَغۡفِرُواْ لِلۡمُشۡرِكِينَ وَلَوۡ كَانُوٓاْ أُوْلِي قُرۡبَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ113
وَمَا كَانَ ٱسۡتِغۡفَارُ إِبۡرَٰهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوۡعِدَةࣲ وَعَدَهَآ إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُۥٓ أَنَّهُۥ عَدُوࣱّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنۡهُۚ إِنَّ إِبۡرَٰهِيمَ لَأَوَّـٰهٌ حَلِيمࣱ114
وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِلَّ قَوۡمَۢا بَعۡدَ إِذۡ هَدَىٰهُمۡ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ115
إِنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۚ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِيࣲّ وَلَا نَصِيرࣲ116
لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِيِّ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ وَٱلۡأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ ٱلۡعُسۡرَةِ مِنۢ بَعۡدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقࣲ مِّنۡهُمۡ ثُمَّ تَابَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّهُۥ بِهِمۡ رَءُوفࣱ رَّحِيمࣱ117
وَعَلَى ٱلثَّلَٰثَةِ ٱلَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّىٰٓ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَيۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوٓاْ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّآ إِلَيۡهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيۡهِمۡ لِيَتُوبُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ118
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ ٱلصَّـٰدِقِينَ119
مَا كَانَ لِأَهۡلِ ٱلۡمَدِينَةِ وَمَنۡ حَوۡلَهُم مِّنَ ٱلۡأَعۡرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ ٱللَّهِ وَلَا يَرۡغَبُواْ بِأَنفُسِهِمۡ عَن نَّفۡسِهِۦۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ لَا يُصِيبُهُمۡ ظَمَأࣱ وَلَا نَصَبࣱ وَلَا مَخۡمَصَةࣱ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا يَطَـُٔونَ مَوۡطِئࣰا يَغِيظُ ٱلۡكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنۡ عَدُوࣲّ نَّيۡلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُم بِهِۦ عَمَلࣱ صَٰلِحٌۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ120
وَلَا يُنفِقُونَ نَفَقَةࣰ صَغِيرَةࣰ وَلَا كَبِيرَةࣰ وَلَا يَقۡطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمۡ لِيَجۡزِيَهُمُ ٱللَّهُ أَحۡسَنَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ121
وَمَا كَانَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةࣰۚ فَلَوۡلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرۡقَةࣲ مِّنۡهُمۡ طَآئِفَةࣱ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي ٱلدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوۡمَهُمۡ إِذَا رَجَعُوٓاْ إِلَيۡهِمۡ لَعَلَّهُمۡ يَحۡذَرُونَ122
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَٰتِلُواْ ٱلَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ ٱلۡكُفَّارِ وَلۡيَجِدُواْ فِيكُمۡ غِلۡظَةࣰۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلۡمُتَّقِينَ123
وَإِذَا مَآ أُنزِلَتۡ سُورَةࣱ فَمِنۡهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمۡ زَادَتۡهُ هَٰذِهِۦٓ إِيمَٰنࣰاۚ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ فَزَادَتۡهُمۡ إِيمَٰنࣰا وَهُمۡ يَسۡتَبۡشِرُونَ124
وَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ فَزَادَتۡهُمۡ رِجۡسًا إِلَىٰ رِجۡسِهِمۡ وَمَاتُواْ وَهُمۡ كَٰفِرُونَ125
أَوَلَا يَرَوۡنَ أَنَّهُمۡ يُفۡتَنُونَ فِي كُلِّ عَامࣲ مَّرَّةً أَوۡ مَرَّتَيۡنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمۡ يَذَّكَّرُونَ126
وَإِذَا مَآ أُنزِلَتۡ سُورَةࣱ نَّظَرَ بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٍ هَلۡ يَرَىٰكُم مِّنۡ أَحَدࣲ ثُمَّ ٱنصَرَفُواْۚ صَرَفَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُم بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا يَفۡقَهُونَ127
لَقَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولࣱ مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ عَزِيزٌ عَلَيۡهِ مَا عَنِتُّمۡ حَرِيصٌ عَلَيۡكُم بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَءُوفࣱ رَّحِيمࣱ128
فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَقُلۡ حَسۡبِيَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُۖ وَهُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِيمِ129
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
المفردات
إِنَّمَا
النَّسِيءُ
زِيَادَةٌ
فِي
الْكُفْرِ
يُضَلُّ
بِهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُحِلُّونَهُ
عَامًا
وَ
يُحَرِّمُونَهُ
لِيُوَاطِئُوا
عِدَّةَ
مَا
حَرَّمَ
اللَّهُ
فَيُحِلُّوا
زُيِّنَ
لَهُمْ
سُوءُ
أَعْمَالِهِمْ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
الکتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه مفردات الفاظ قرآن
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
موسوعة النحو و الصرف و الإعراب
اللغة
عربي
فارسي
إنَّما
لفظ‍‌ - إنّما - به ما چنين مى‌فهماند كه نجاست كامل مخصوص شرك است و از آن حاصل مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 210 noorlib
يعنى حرام نيست مگر اينها، گوئى كه هشدار مى‌دهد به اينكه بزرگترين خوراكيهاى حرام در اصل اينهايند كه ذكر مى‌شوند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 210 noorlib
إِنّما : (بفتح و كسر) همان انّ و انّ است كه ماء كافّه بر آن داخل شده و معنى فقط و اين است جز اين نيست، مى‌دهد، مثل «قُلْ‌ إِنَّمٰا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحىٰ إِلَيَّ أَنَّمٰا إِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وٰاحِدٌ،» فصلت: 6، كه انّماى اوّل بكسر و دوّمى بفتح است در قاموس گويد: أنّما بفتح و كسر هر دو مفيد حصر است و هر كه گويد: افادۀ حصر مخصوص به انّما بكسر اول است، سخنش مردود مى‌باشد. ولى در اقرب الموارد آمده: انّما بكسر مفيد حصر و حرف حصر است و جمهور گويند: انّما بفتح، مفيد حصر نيستقاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 129 noorlib
«إِنَّ‌ و أَنَّ»: ‌ ينصبان الاسم و يرفعان الخبر، و الفرق بينهما أنّ‌«إِنَّ‌» يكون ما بعده جملة مستقلة، و «أَنَّ‌» يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع و منصوب و مجرور، نحو: أعجبني أَنَّك تخرج، و علمت أَنَّكَ‌ تخرج، و تعجّبت من أَنَّك تخرج. و إذا أدخل عليه«ما» يبطل عمله، و يقتضي إثبات الحكم للمذكور و صرفه عمّا عداه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 92 noorlib
أي: ما حرّم ذلك إلا تنبيها على أنّ‌ أعظم المحرمات من المطعومات في أصل الشرع هو هذه المذكورات.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 92 noorlib
تنبيها على أنّ‌ النجاسة التامة هي حاصلة للمختص بالشرك.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 92 noorlib
النَّسِيء [ ن س ء ]
قرأ نافع في رواية عنه: النسيّ‌، بالتشديد بغير همز، فالنسيء الذي في الآية تأخير حرمة المحرَّم إِلى صفر، لأنهم كانوا في الجاهلية لا يُغيرون في الأشهر الحرم، فيشتد عليهم ذلك. فيحكِّمون رجلاً منهم و يقولون: أنسئنا شهراً فيُحلُّ‌ لهم المحرَّم، و يؤخر حُرمته إِلى صفر، فنهى اللّٰه تعالى عن ذلك.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6581 noorlib
نَسْ‌ء - يعنى تأخير در وقت، نُسِئَتِ‌ المرأةُ‌ - وقتى كه زن به آبستن بودن اميد دارد داستان او بتأخير مى‌افتد. در دعا مى‌گويند نَسَأَ اللّهُ‌ في أجلك يا - أجلك - عمرت طولانى باد. نَسِيئَة - فروختن جنس بطور نسية و تأخر در پرداخت قيمت، و از اين معنى واژه نسيء - است كه عربها قبل از اسلام به كار مى‌بردند يعنى ماه حرام را كه نبايستى جنگ كند به تأخير مى‌انداختند و در ماه ديگر عمل مى‌كردند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 332 noorlib
المراد هنا تأخيرهم تحريم المحرم، و كانوا في الجاهلية يؤخرون تحريمه ستة و يحرمون غيره مكانه لحاجتهم إلى القتال فيه، ثم يردونه إلى التحريم في ستة أخرى، كأنهم يَسْتَنْسِئُونَ‌ ذلك و يستقرضونه، و هو مصدر كالنذير، قيل: و لا يجوز أن يكون فعيلا بمعنى مفعول، لأنه لو حمل على ذلك كان معناه: إنما المؤخر زيادة في الكفر، و ليس كذلك بل المراد تأخير حرمة الشهر إلى شهر آخر.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 414 noorlib
اَلنَّسِيءُ: تأخر الشيء.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 414 noorlib
النَّسِىءُ: المَصْدَر، و يكون المَنْسُوء: مِثل قَتِيل و مَقْتول، قال: و إذا أَخَّرْتَ‌ الرجلَ‌ بِدَيْنِه، قلتَ‌ أنسأْتُه، فإذا زدتَ‌ في الأجَل زيادةً‌ يقع عليها تأخير قلت: قد نسأْتُ‌ في أيّامك، و نسأْتُ‌ في أَجَلك: و كذلك تقول للرجل: نسأَ اللّٰهُ‌ في أَجلك، لأن الأجَل مَزيدٌ فيه، و لذلك قيل للَّبن: النَّسْيء، لزيادة الماء فيه، و كذلك قيل: نُسِئَت المرأةُ‌: إذا حملتْ‌، جَعَل زيادةُ‌ الولد فيها كزيادة الماءِ في اللَّبن، يقال: و الناقة: نسأْتها، أي: زجرْتُها ليزداد سَيْرُها.تهذیب اللغة, غطاء 13, صفحة 57 noorlib
على هذا مراد از آن در آيه معناى مصدرى است يعنى تأخير انداختن و اين موافق آنست كه از امام صادق عليه السّلام نقل شده آنرا در آيه نسء (بر وزن فلس) خوانده‌اند و اگر بمعنى مفعول باشد يعنى تأخير انداخته شد چنانكه در صحاح گفته مراد ماه تأخير انداخته شده است. بهر حال عرب ماههاى حرام را كه از شريعت ابراهيم عليه السّلام بود محترم دانسته و در آنها از جنگ و غارت دست بر ميداشتند ولى بر آنها سنگين بود كه سه ماه ذو القعده و ذو الحجة و محرّم را متوالى دست از غارت بردارند لذا گاهى محرّم را حلال دانسته بجاى آن ماه صفر را حرام ميدانستند پس از چند سال باز محرّم را حرام ميدانستند و اين تغيير را در ماه ذو الحجة اعلام ميكردند. آيه شريفه در ردّ اين بدعت نازل گرديد يعنى تأخير ماه حرام بماه ديگر زياده روى در كفر است كفّار در اين عمل در اثر اضلال ديگران خود بگمراهى ميافتند كه آنرا سالى حلال و سالى حرام ميكنند. بقولى مباشر اين عمل بعضى از بنى كنانه بودند و چون اين كار بموجب حكم شرك انجام ميگرفت لذا «زِيٰادَةٌ‌ فِي اَلْكُفْرِ» تعبير آمده است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 50 noorlib
نسأ: تأخير انداختن. «نَسَأَ الشّىء نَسْأً: أخّره». «نَسَأَ اللَّهُ‌ أجله» يعنى خدا اجل او را بتأخير انداخت. راغب گويد: نَسْ‌ء تأخير در وقت است گويند: نُسِئَت المرأةُ‌ يعنى حيض زن بتأخير افتاد. بيع نسيه را از آن نسيئه گويند كه ثمن بتأخير انداخته ميشود. در اقرب الموارد گفته: نَسِىء اسم است بمعنى تأخير.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 50 noorlib
اَلنَّسْ‌ءُ: تأخيرٌ في الوقتِ‌، و منه: نُسِئَتْ‌ المرأةُ‌: إذا تأخَّرَ وقتُ‌ حَيْضِهَا، فرُجِيَ‌ حَمْلُهَا، يقال: نَسَأَ اللَّهُ‌ في أَجَلِكَ‌، و نَسَأَ اللّهُ‌ أَجَلَكَ. و اَلنَّسِيئَةُ‌: بَيْعُ‌ الشيء بالتَّأْخيرِ، و منها اَلنَّسِيءُ الذي كانت العَرَبُ‌ تفعلُهُ‌، و هو تأخير بعض الأشهر الحُرُم إلى شهرٍ آخَرَ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 804 noorlib
قال أَبو منصور: النَّسِيءُ في قوله، عز و جل: إِنَّمَا اَلنَّسِيءُ زِيٰادَةٌ‌ فِي اَلْكُفْرِ ; بمعنى الإِنْسَاءِ، اسم وضع موضع المصدر الحقيقي من أَنْسَأْتُ.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 167 noorlib
قال الفرّاءُ: اَلنَّسِيءُ المصدر، و يكون المَنْسُوءَ، مثل قَتِيلٍ‌ و مَقْتولٍ‌، و النَّسِيءُ، فَعِيلٌ‌ بمعنى مفعول من قولك نَسَأتُ‌ الشيءَ، فهو مَنْسُوءٌ إذا أَخَّرْته، ثم يُحَوَّل مَنْسُوءٌ إلى نَسيءٍ، كما يُحَوَّل مَقْتول إلى قَتيل. و رجل ناسِئٌ‌ و قوم نَسَأَةٌ.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 167 noorlib
نَسَأَ الشيءَ نَسْأً: باعه بتأْخيرٍ، و الاسم النَّسِيئةُ. تقول: نَسَأْتُه البيعَ‌ و أَنْسَأْتُه و بِعْتُه بِنُسْأَةٍ‌ و بعته بِكُلْأَةٍ‌ و بعته بِنَسِيئةٍ‌ أَي بأَخَرةٍ.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 167 noorlib
الزِّيادة [ ز ي د ]
[الزِّيادة]: الزَّيْد، قال اللّه تعالى: لِلَّذِينَ‌ أَحْسَنُوا اَلْحُسْنىٰ‌ وَ زِيٰادَةٌ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 5, صفحة 2885 noorlib
الزِّيَادة: نمو و افزايش يعنى افزودن و ضميمه كردن چيزى به چيز ديگرى در همان حالى كه هست، مى‌گويند: زِدْتُه فَازْدَادَ: افزودمش و افزون شد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 160 noorlib
ولى دربارۀ زيادتى و افزونى پسنديده، مثل آيه(لِلَّذِينَ‌ أَحْسَنُوا اَلْحُسْنىٰ‌ وَ زِيٰادَةٌ‌ - 26 /يونس). از طرق مختلف روايت شده است كه اين زيادتى و افزونى پاداش نيكوكارى و توجّه داشتن و به وجهه خدايى است كه اشاره به بخشايش نعمت و حالاتى است كه تصور آن در دنيا ممكن نيست.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 160 noorlib
اَلزِّيَادَةُ‌: أن ينضمّ‌ إلى ما عليه الشيء في نفسه شيء آخر، يقال: زِدْتُهُ‌ فَازْدَادَ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 385 noorlib
روي من طرق مختلفة أنّ‌ هذه الزّيادة النّظر إلى وجه اللّه، إشارة إلى إنعام و أحوال لا يمكن تصوّرها في الدّنيا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 386 noorlib
قد يكون زيادة مذمومة كالزّيادة على الكفاية، مثل زيادة الأصابع، و الزّوائد في قوائم الدّابّة، و زِيَادَةُ‌ الكبد، و هي قطعة معلّقة بها يتصوّر أن لا حاجة إليها لكونها غير مأكولة، و قد تكون زيادة محمودة، نحو قوله: لِلَّذِينَ‌ أَحْسَنُوا اَلْحُسْنىٰ‌ وَ زِيٰادَةٌ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 386 noorlib
فِي
قد جاءت في العربية لمعان: الظرفية و هو كثير. و المصاحبة و للتعليل و للاستعلاء و بمعنى الباء و بمعنى إلى و للمقايسة و هي الداخلة بين مفصول سابق و فاصل لاحق و للسببية.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 334 noorlib
قيل: " في " هنا بمعنى منمجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 334 noorlib
فى: حرف جرّ است اهل لغت براى آن ده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - ظرفيّت حقيقى. 2 - ظرفيت اعتبارى و نيز بمعنى تعليل، استعلاء، بمعنى باء، در جاى الى، در جاى من، توكيد و غيره آمده كه در كتب لغت مذكور است.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 213 noorlib
الكُفْر [ ك ف ر ]
كُفْر در لغت پوشيده شدن چيزى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 40 noorlib
اَلْكَافِرُ على الإطلاق متعارف فيمن يجحد الوحدانيّة، أو النّبوّة، أو الشريعة، أو ثلاثتها، و قد يقال: كَفَرَ لمن أخلّ‌ بالشّريعة، و ترك ما لزمه من شكر اللّه عليه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
اَلْكُفْرُ في اللّغة: ستر الشيء.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 715 noorlib
الكُفْرُ: نقيض الإِِيمان; آمنَّا بالله و كَفَرْنا بالطاغوت; كَفَرَ باللّٰه يَكْفُر كُفْراً و كُفُوراً و كُفْراناً . و يقال لأَهل دار الحرب: قد كَفَرُوا أَي عَصَوْا و امتنعوا. و الكُفْرُ: كُفْرُ النعمة، و هو نقيض الشكر. و الكُفْرُ: جُحود النعمة، و هو ضِدُّ الشكر.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً و لا يعترف به، و كفر جحود، و كفر معاندة، و كفر نفاق; من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء. فأَما كفر الإِِنكار فهو أَن يكفر بقلبه و لسانه و لا يعرف ما يذكر له من التوحيد، و أَما كفر الجحود فأَن يعترف بقلبه و لا يقرّ بلسانه فهو كافر جاحد ككفر إِبليس و كفر أُمَيَّةَ‌ بن أَبي الصَّلْتِ‌، و أَما كفر المعاندة فهو أَن يعرف الله بقلبه و يقرّ بلسانه و لا يَدِينَ‌ به حسداً و بغياً ككفر أَبي جهل و أَضرابه، و في التهذيب: يعترف بقلبه و يقرّ بلسانه و يأْبى أَن يقبل، و أَما كفر النفاق فأَن يقرّ بلسانه و يكفر بقلبه و لا يعتقد بقلبه.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
أَضَلَّ [ ض ل ل ]
الإِضلال: أضلَّه فضلَّ‌: أي أماله عن القصد.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 6, صفحة 3902 noorlib
ضَلّ‌ الشيءُ ضلالاً: إِذا ضاع. و ضلَّ‌ ضلالاً و ضلالةً‌: إِذا حار عن القصد.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 6, صفحة 3899 noorlib
إِضْلاَل - دو گونه است: اوّل آنكه سبب آن، ضلال و گم شدن باشد كه خود دو وجه دارد: 1 - يا اينكه چيزى از تو دور و گم شود،: مثل‌اينكه مى‌گويى: أَضْلَلْتُ‌ البعيرَ: شتر را گم كردم. و از من دور شد. 2 - و يا اينكه به ضلال و دور شدنش حكم كنى و ضلال در اين دو امر سبب - إضلال - است. دوّم - اينكه إضلال - سبب - ضلال - و دور شدن شود به اين معنى كه امر باطل براى انسان زينت داده شود تا به گمراهى بيفتد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 463 noorlib
اضلال خدا نسبت به انسان دو وجه است: 1. این که سبب آن ضلالت انسان باشد. 2. این که خدا خلقت انسان را بر حالتی قرار دهد که مانند طبیعت ثانوی باشد. و اين نيرو در انسان فعل الهى است و چون چنين است(كه در غير اينجا ياد شده است ذيل واژه - طبع) هر چيزى كه سبب وقوع فعلى باشد نسبت دادن آن فعل به آن چيز صحيح است، و نيز صحيح است كه ضلال بنده از اين وجه به خدا منسوب شود، پس گفته مى‌شود - أَضَلَّ‌ اللّٰهُ‌ نه به وجهى است كه نادانها تصوّر مى‌كنند، و چنانكه گفتيم نه تنها إضلال كافر و فاسد و غير از مؤمنين را منسوب به نفس خودشان قرار داده بلكه إضلال مؤمنين را هم از خودش نفى كرد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 464 noorlib
الضَّلاَلُ‌ و الضَّلاَلَةُ‌: ضد الرشاد.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 410 noorlib
الإضلال في كلام العرب ضدّ الهِدَاية و الإرشاد. يقال: أَضللْتُ‌ فلاناً، إذا وجهتَه للضلال عن الطريق، و إياه أرادتهذیب اللغة, غطاء 11, صفحة 319 noorlib
الحُرانيّ‌ عن ابن السكيت: يقال: أَضْلَلْتُ‌ بعيري و غيره، إذا ذهب منك، و قد ضلِلْتُ‌ المسجدَ و الدّار، إذا لم تعرفْ‌ موضعَهما. و قال أبو حاتم: ضَلِلْتُ‌ الدار و الطريق، و كلِّ‌ شيء ثابتٍ‌ لا يَبْرَح. و يقال: ضَلَّني فلانٌ‌ فلم أَقْدِرْ عليه، أي ذَهَبَ‌ عني.تهذیب اللغة, غطاء 11, صفحة 318 noorlib
يقال: أَضْلَلْتُ‌ الشيء، إذا ضَاعَ‌ منك، مثل الدّابة و النّاقة، و ما أشبههما إذا انْفَلَت منك. و إذا أخطأتَ‌ موضع الشيء الثابت، مثل: الدار و المكان قلت: ضَلِلْتُه و ضَلَلْتَه، و لا تَقل: أَضْلَلْتُه . يقولون: ضَلَّ‌ فلان بعيرَه، أي أَضَلّه . قلت: خالفهم يونس في هذا. و قال الزَّجاج: ضَلِلْتُ‌ الشيء أَضِلُّهُ‌ إذا جعلتَه في مكان و لم تَدْرِ أَين هو، و أضْلَلْتُه، أي أضَعْته.تهذیب اللغة, غطاء 11, صفحة 318 noorlib
أضَلَّ‌ البَعِيرَ و الفرسَ‌: ذَهَبا عنه.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 154 noorlib
اضلال: منحرف كردن. گمراه نمودن.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 192 noorlib
إِضْلاَلُ‌ اللّهِ تعالى للإنسان على أحد وجهين: أحدهما أن يكون سببُهُ الضَّلاَلَ‌، و هو أن يَضِلَّ‌ الإنسانُ فيحكم اللّه عليه بذلك في الدّنيا، و يعدل به عن طريق الجنّة إلى النار في الآخرة، و ذلك إِضْلاَلٌ هو حقٌّ و عدلٌ‌، فالحكم على اَلضَّالِّ‌ بضَلاَلِهِ و العدول به عن طريق الجنّة إلى النار عدل و حقّ‌. و الثاني من إِضْلاَلِ‌ اللّهِ‌: هو أنّ اللّه تعالى وضع جبلّة الإنسان على هيئة إذا راعى طريقا، محمودا كان أو مذموما، ألفه و استطابه و لزمه، و تعذّر صرفه و انصرافه عنه، و يصير ذلك كالطّبع الذي يأبى على الناقل، و لذلك قيل: العادة طبع ثان. و هذه القوّة في الإنسان فعل إلهيّ‌، و إذا كان كذلك - و قد ذكر في غير هذا الموضع أنّ‌ كلّ شيء يكون سببا في وقوع فعل - صحّ نسبة ذلك الفعل إليه، فصحّ أن ينسب ضلال العبد إلى اللّه من هذا الوجه، فيقال: أَضَلَّهُ‌ اللّهُ لا على الوجه الذي يتصوّره الجهلة، و لما قلناه جعل الإِضْلاَلَ المنسوب إلى نفسه للكافر و الفاسق دون المؤمن، بل نفى عن نفسه إِضْلاَلَ المؤمنِ فقال: وَ مٰا كٰانَ اَللّٰهُ لِيُضِلَّ‌ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَدٰاهُمْ‌، فَلَنْ يُضِلَّ‌ أَعْمٰالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ، و قال في الكافر و الفاسق: فَتَعْساً لَهُمْ وَ أَضَلَّ‌ أَعْمٰالَهُمْ‌. و على هذا النّحو تقليب الأفئدة في قوله: وَ نُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُم، و الختم على القلب في قوله: خَتَمَ اَللّٰهُ عَلىٰ‌ قُلُوبِهم، و زيادة المرض في قوله: فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزٰادَهُمُ اَللّٰهُ مرضا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 511 noorlib
اَلْإِضْلاَلُ‌ ضربان: أحدهما: أن يكون سببه اَلضَّلاَلَ‌، و ذلك على وجهين: إمّا بأن يَضِلَّ‌ عنك الشيءُ كقولك: أَضْلَلْتُ‌ البعيرَ، أي: ضَلَّ‌ عنّي، و إمّا أن تحكم بِضَلاَلِهِ‌، و الضَّلاَلُ‌ في هذين سبب الإِضْلاَلِ. و الضّرب الثاني: أن يكون اَلْإِضْلاَلُ‌ سببا لِلضَّلاَلِ‌، و هو أن يزيّن للإنسان الباطل ليضلّ‌ كقوله: لَهَمَّتْ‌ طٰائِفَةٌ‌ مِنْهُمْ‌ أَنْ‌ يُضِلُّوكَ‌ وَ مٰا يُضِلُّونَ‌ إِلاّٰ أَنْفُسَهُمْ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 511 noorlib
الضَّلالُ‌ و الضَّلالةُ‌: ضدُّ الهُدَى و الرَّشاد، ضَلَلْتَ‌ تَضِلُّ‌ هذه اللغة الفصيحة، و ضَلِلْتَ‌ تَضَلُّ‌ ضَلالاً و ضَلالةً‌ أَضَلَّه: جعله ضَالاًّ. قال أَبو منصور: و الإِِضْلالُ‌ في كلام العرب ضِدُّ الهداية و الإِِرْشاد يقال: أَضْلَلْت فلاناً إِذا وَجَّهْتَه للضَّلال عن الطريق.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 390 noorlib
الضَّلالُ‌ و الضَّلالةُ‌: ضدُّ الهُدَى و الرَّشاد، ضَلَلْتَ‌ تَضِلُّ‌ هذه اللغة الفصيحة، و ضَلِلْتَ‌ تَضَلُّ‌ ضَلالاً و ضَلالةً‌ أَضَلَّه: جعله ضَالاًّ. قال أَبو منصور: و الإِِضْلالُ‌ في كلام العرب ضِدُّ الهداية و الإِِرْشاد يقال: أَضْلَلْت فلاناً إِذا وَجَّهْتَه للضَّلال عن الطريق. أَبو منصور: و الأَصل في كلام العرب وجه آخر يقال: أَضْلَلْت الشيءَ إِذا غَيَّبْتَه، و أَضْلَلْت المَيِّتَ‌ دَفَنْته.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 391 noorlib
الضَّلالُ‌ و الضَّلالةُ‌: ضدُّ الهُدَى و الرَّشاد، ضَلَلْتَ‌ تَضِلُّ‌ هذه اللغة الفصيحة، و ضَلِلْتَ‌ تَضَلُّ‌ ضَلالاً و ضَلالةً. يقال: ضَلَلْت الشيءَ و ضَلِلْته إِذا جعلتَه في مكان و لم تَدْرِ أَين هو، و أَضْلَلْته إِذا ضَيَّعْته. و ضَلَّ‌ الناسي إِذا غاب عنه حفظُ‍‌ الشيء يقال: ضَلَلْت الشيءَ و ضَلِلْته إِذا جعلتَه في مكان و لم تَدْرِ أَين هو، و أَضْلَلْته إِذا ضَيَّعْته. و ضَلَّ‌ الناسي إِذا غاب عنه حفظُ‍‌ الشيء. أَصل الضَّلالِ‌ الغَيْبوبة، يقال ضَلَّ‌ الماءُ في اللبن إِذا غاب، و ضَلَّ‌ الكافرُ إِذا غاب عن الحُجَّة، و ضَلَّ‌ الناسي إِذا غابَ‌ عنه حِفْظه.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 393 noorlib
البَاء
حرف ( ب ) يا به فعل ظاهر كه با او همراه است تعلّق مى‌گيرد يا به مضمر. تعلّق حرف (ب) به فعل هم بر دو گونه است: اوّل - براى متعدّى نمودن فعل لازم است مثل داخل شدن (الف تعديه) در باب - أفعل - مثل - ذهبت به و أذهبته. دوّم - اضافه شدن حرف (ب) بر سر اسامى ابزار و آلات مانند قطعه بالسكين: با كارد بريدش. امّا پيوستن حرف (ب) به مضمر اين است كه در موضع حال واقع مى‌شود مانند - خرج - بسلاحه يعنى در حالى كه سلاحش همراهش بود خارج شد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 333 noorlib
قال الجوهري: الباء من حروف الشفة بنيت على الكسر لاستحالة الابتداء بالموقوف. و قال غيره: الباء المفردة لمعان: الإلصاق . و التعدية . و الاستعانة . و السببية و المصاحبة و الظرفية و البدل و المقابلة . و المجاوزة - كعن - و الاستعلاء - كعلى - و القسم . و الغاية و التوكيد - و هي الزائدة - و للدلالة على التكرير و الدوام". و في المغني: . ثم قال: و تكون الباء للتبعيض - أثبت ذلك الأصمعي و الفارسي و الثعلبي و ابن مالك.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 42 noorlib
و الباء هنا للمجاوزة - كعن.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 43 noorlib
باء: حرف دوم از الفباى عربى و فارسى و حرف جرّ است، اهل لغت از براى آن چهارده معنى گفته‌اند.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 154 noorlib
ادّعي فيه زيادة الباء، قيل تقديره: لا تلقوا أيديكم، و الصحيح أنّ معناه: لا تلقوا أنفسكم بأيديكم إلى التهلكة، إلا أنه حذف المفعول استغناء عنه و قصدا إلى العموم، فإنه لا يجوز إلقاء أنفسهم و لا إلقاء غيرهم بأيديهم إلى التهلكة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 160 noorlib
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية .. و الثاني: للآلة .. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو: ... و قوله: وَ كَفىٰ‌ بِاللّٰهِ‌ وَكِيلاً [النساء/ 132].مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 159 noorlib
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية.. و الثاني: للآلة، نحو: قطعه بالسكين. و المتعلّق بمضمر يكون في موضع الحال، نحو: خرج بسلاحه، أي: و عليه السلاح، أو: معه السلاح. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو:... و قوله: وَ كَفىٰ‌ بِاللّٰهِ‌ شَهِيداً * [الفتح/ 28]، فقيل: كفى اللّه شهيدا نحو: وَ كَفَى اَللّٰهُ‌ اَلْمُؤْمِنِينَ‌ اَلْقِتٰالَ‌ [الأحزاب/ 25] الباء زائدة، و لو كان ذلك كما قيل لصحّ‌ أن يقال: كفى باللّه المؤمنين القتال، و ذلك غير سائغ، و إنما يجيء ذلك حيث يذكر بعده منصوب في موضع الحال كما تقدّم ذكره. و الصحيح أن (كفى) هاهنا موضوع موضع اكتف، كما أنّ‌ قولهم: أحسن بزيد، موضوع موضع ما أحسن. و معناه: اكتف باللّه شهيدا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 159 noorlib
اَلْبَاءُ‌ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية، نحو: ذهبت به، و أذهبته. و الثاني: للآلة، نحو: قطعه بالسكين. و المتعلّق بمضمر يكون في موضع الحال، نحو: خرج بسلاحه، أي: و عليه السلاح، أو: معه السلاح. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو: وَ مٰا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنٰا، وَ مٰا أَنَا بِطٰارِدِ اَلْمُؤْمِنِينَ، وَ كَفىٰ بِنٰا حٰاسِبِينَ، و في كل ذلك لا ينفكّ عن معنى، ربما يدقّ فيتصور أنّ‌ حصوله و حذفه سواء، و هما في التحقيق مختلفان، سيما في كلام من لا يقع عليه اللغو.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 159 noorlib
قال بعضهم: الباء بمعنى (من). و الوجه ألا يصرف ذلك عمّا عليه، و أن العين هاهنا إشارة إلى المكان الذي ينبع منه الماء لا إلى الماء بعينه، نحو: نزلت بعين، فصار كقولك: مكانا يشرب به. و اللّه تعالى أعلم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 161 noorlib
الَّذِي
اَلَّذِي " اسم مبهم للمذكر، و هو معرفة مبني، و لا يتم إلا بصلة. قال الجوهري: و أصله" لذي "فأدخل عليه الألف و اللام و لا يجوز أن ينزعا منه لتنكير، و فيه أربع لغات: اَلَّذِي ، و اَللَّذِ بكسر الذال، و اَللَّذْ بإسكانها، و اَلَّذِيُّ‌ بتشديد الياء. قال: و في تثنيته ثلاث لغات: اَللَّذَانِ‌ ، و اَللَّذَا بحذف النون... و اَللَّذَانِّ‌ بتشديد النون، و في جمعها لغتان: اَلَّذِينَ‌ في الرفع و النصب و الجر، و اَلَّذِي بحذف النون... و منهم من يقول في الرفع: اَللَّذُونَ‌ .مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 374 noorlib
الَّذِى :من الأَسْماءِ المَوْصُولَة،صِيغَتْ ليُتَوَصَّلَ بها إِلى وَصْفِ المَعارِفِ بالجُمَلِ‌. *و فيه لُغاتٌ‌: الَّذِى ،و الَّذِ [بكسر الذال]و الَّذْ [بإسكانها]و الَّذِىُّ‌ ... و التثنية: اللَّذانِّ‌ بتشديد النون،و اللَّذانِ‌ .النُّونُ عِوَضٌ من ياءِ الَّذِى-و اللَّذا فَعلاَ ذلكَ‌.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 10, صفحة 107 noorlib
اسم موصول جمع اَلَّذِي.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 96 noorlib
اَلَّذِي: اسم موصول مذكّر جمع آن در قرآن فقط‍‌ اَلَّذِينَ‌ آمده ناگفته نماند محلّ‌ اَلّتِى و الّذِي، مادّۀ (ل ت ى - ل ذ ى) بود چنانكه در اقرب الموارد است ولى ما ترتيب المعجم المفهرس را مراعات كرديم.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 96 noorlib
مثنّى«الذي»في حالتي النصب و الجر، تعرب حسب موقعها في الجملة.(انظر: الذي).و هي منصوبة بالياء،على الأصح، و منهم من يقول إنها مبنيّة على الياء في محل نصب أو جرّ.موسوعة النحو و الصرف و الإعراب, غطاء 1, صفحة 145 noorlib
كَفَرَ یَكْفِر یَكْفُر [ ك ف ر ]
كُفْر در لغت پوشيده شدن چيزى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 40 noorlib
گفته شده مقصود اينست كه به موسى عليه السّلام ايمان آوردند سپس به كسى كه بعد از موسى آمد كافر شدند و نصارى هم به حضرت عيسى عليه السّلام مؤمن شدند سپس به پيامبر عليه السّلام بعد از او كفر ورزيدند و نيز گفته شده معنى آيه اينست كه نخست به موسى ايمان آوردند سپس به خود حضرت موسى كافر شدند زيرا به غير از او به كسى ايمان نياورده‌اند. و هم چنين گفته‌اند معنى آن اين نيست كه در آيه زير: وَ قٰالَتْ‌ طٰائِفَةٌ‌ مِنْ‌ أَهْلِ‌ اَلْكِتٰابِ‌ آمِنُوا بِالَّذِي. . . وَ اُكْفُرُوا آخِرَهُ‌ - 72 /آل عمران) وارد شده است كه آنها دو بار ايمان آورده و دو بار كفر ورزيده‌اند بلكه اشاره‌اى است به حالات زياد و فراوان كفر و ايمان در انسان‌ها. گفته شده همان گونه كه انسان در مورد فضائل سه درجه سه درجه ارتقاء مى‌يابد و بالا مى‌رود در رذيلت‌ها هم سه درجه معكوسا طى مى‌كند و آيه فوق اشاره به آن دارد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 47 noorlib
واژه كافر بطور عموم در مورد كسى كه وحدانيّت و يگانگى خداوند يا نبوت و دين و يا هر سه را انكار مى‌كند متعارف و معمول است و بيشتر به كسى كافر مى‌گويند كه در شريعت و دين اخلال كند و آنچه را كه لازمه شكر بر خداوند است ترك نمايد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 42 noorlib
قد كَفَرَ بالله: جحد، فَالْكَافِرُ الجاحد للخالق.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 474 noorlib
قد كَفَرْتُ‌ الشيء أَكْفِرُهُ‌ بالكسر كَفْراً: سترته.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 475 noorlib
هَؤُلاَءِ كَفَرُوا وَ جَحَدُوا بِعِلْمٍ.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 475 noorlib
أي الذين كفروا بتوحيد اللّٰه.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 110 noorlib
قال أبو إسحاق الزَّجَّاج: قيل فيه غيرُ قَوْلٍ‌، قال بعضهم: يعني به اليهودَ لأنهم آمَنُوا بموسى عليه السلام ثُمَّ‌ كَفَرُوا بعيسى عليه السلام ثُمَّ‌ اِزْدٰادُوا كُفْراً بِكفرِهم بمحمدٍ صلى اللّه عليه و سلم. قال أبو إسحاق: و جائزٌ أن يَكونَ‌ مُحاربٌ‌ آمن ثمّ‌ كَفَرَ ثمّ‌ آمنَ‌ ثمّ‌ كَفَرَ . و قيل جائزٌ أنْ‌ يَكون منافقٌ‌ أَظْهَر الإيمانَ‌ و أَبطَنَ‌ الكفرَ ثمّ‌ آمن بَعْدُ ثمّ‌ كفر و ازداد كفراً بإقامتِه عَلَى الكُفْرِ . قال فإن قال قائلٌ‌: إن اللّٰه جلّ‌ و عزّ: لا يَغْفِرُ كفرَ مرّةٍ‌ واحدةٍ‌، فلِمَ‌ قيل هاهنا فيمن آمنَ‌ ثم كفر ثمّ‌ آمن ثم كفر: لَمْ‌ يَكُنِ‌ اَللّٰهُ‌ لِيَغْفِرَ لَهُمْ‌ و ما الفائدةُ‌ في هذا؟ فالجواب في هذا - و اللّٰه أعلم - أن اللَّهَ‌ يغفر للكافر إذا آمَنَ‌ بَعْدَ كفرِه، فإِن كَفَرَ بعد إيمانه لمْ‌ يَغفر اللّٰه له الكفر الأوَّل، لأنّ‌ اللَّه جلّ‌ و عزّ يَقبل التَّوبة، فإذا كفر بَعْد إيمانٍ‌ قبلَه كفر فهو مُطالَبٌ‌ بجميع كفرِه، و لا يجوزُ أنْ‌ يكونَ‌ إذا آمنَ‌ بعد ذلك لا يُغفَر له، لأنّ‌ اللّٰه يَغفرُ لكلِّ‌ مؤمن بعد كفره . و الدليل على ذلك قولُه تعالى: وَ هُوَ اَلَّذِي يَقْبَلُ‌ اَلتَّوْبَةَ‌ عَنْ‌ عِبٰادِهِ و هذا سيئةٌ‌ بالإجماع.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 111 noorlib
قال شمر: قال بعضُ‌ أهلِ‌ العلم: الكفر على أربعة أنحاء: كفر إنكارٍ، و كفرُ جُحودٍ، و كفر مُعاندةٍ. و كفر نفاقٍ. و من لَقِيَ‌ رَبَّهُ‌ بشيء من ذلك لم يغفر له وَ يَغْفِرُ مٰا دُونَ‌ ذٰلِكَ‌ لِمَنْ‌ يَشٰاءُ، فأَما كُفرُ الإنكارِ فهو أن يَكفُرَ بقلْبه و لسانِه و لا يَعْرفُ‌ ما يُذكَر له من التوحيد. و كذلك رُوي في تفسير قوله جل و عز: إِنَّ‌ اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا سَوٰاءٌ عَلَيْهِمْ‌ أَ أَنْذَرْتَهُمْ‌ أَمْ‌ لَمْ‌ تُنْذِرْهُمْ‌ لاٰ يُؤْمِنُونَ و أما كُفرُ الجُحُودِ فأَنْ‌ يعرِفَ‌ بقلبه و لا يُقِرَّ بلسانه، فهذا كافرٌ جاحِدٌ ككُفر إبلیس. و منه فَلَمّٰا جٰاءَهُمْ‌ مٰا عَرَفُوا كَفَرُوا بِه. و أما كُفْرُ المعاندة فهو أَنْ‌ يَعرف بقلبه و يَقِرَّ بلسانه، و يأْبَى أَنْ‌ يَقبَل ككفْر أَبي طالب حيثُ‌ يقول: و لقد عَلِمْتُ‌ بأَنَّ‌ دِينَ‌ محمدٍ مِن خيرِ أَدْيان البَرِيَّة دينَا لوْ لا المَلامةُ‌ أو حِذارُ مَسَبَّةٍ‌ لوَجَدْتَنِي سمْحاً بذاكَ‌ مُبينَا. و أما كُفر النِّفاق فأَن يَكفر بقلبه و يقِرَّ بلسانه. و قال شمر: و يكون الكفر أيضاً بمعنى البراءَة كقول اللّٰه جلّ‌ و عزّ حكايةً‌ عن الشيطان في خَطيئته إذا دخل النار إِنِّي كَفَرْتُ‌ بِمٰا أَشْرَكْتُمُونِ‌ مِنْ‌ قَبْلُ. رُوي عن عبد الملك أنَّهُ‌ كَتب إلى سعيد بن جُبَيْرٍ يسأَلُه عن الكُفْرِ، فقال: الكفر عَلَى وُجوه، فكفْرٌ هو شِرْكٌ‌ يَتَّخِذُ مَعَ‌ اَللّٰهِ‌ إِلٰهاً آخَرَ، و كفرٌ بكتاب اللّٰه و رسوله، و كفر بادِّعاء وَلَدٍ للّٰه، و كفرُ مُدَّعِي الإسلام، و هو أَنْ‌ يعملَ‌ أعمالاً بغير ما أنزل الله: يَسْعَى فِي اَلْأَرْضِ‌ فَسٰاداً و يقتُل نفساً محرَّمةً‌ بغير حق، ثم نحو ذلك من الأعمال. و كفران أحدهما يَكفر بنعمةِ‌ اللّٰه، و الآخر التكذيب باللّٰه.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 110 noorlib
و قال الليث: يقال: إنّه سُمِّيَ‌ الكافرُ كافراً لأنَّ‌ الكُفْر غطّى قَلْبَه كلَّه. (قلت): و معنى قول الليث يحتاج إلى بيانٍ‌ يَدلُّ‌ عليه، و إيضاحه أنّ‌ الكفر في اللغة معناه التَّغْطيةُ‌، و الكفرُ ذو كفرٍ أي ذُو تغطيةٍ‌ لقلبه بكفرِه كما يقال للابِس السِّلاح: كافرٌ و هو الذي غطّاه السلاحُ. و مثله: رجلٌ‌ كاسٍ‌: ذُو كسوةٍ‌، و ماءٌ دافقٌ‌: ذو دَفْقٍ. و فيه قولٌ‌ آخرُ: و هو أَحسنُ‌ مما ذهب إليه الليث. و ذلك أَنّ‌ الكافرَ لمّا دعاه اللّٰه جلّ‌ و عزّ إلى توحيدِه فقد دعاه إلى نعمةٍ‌ يُنعِم بها عليه إذا قَبِلها، فلمَّا رَدَّ ما دعاه إليه من توحيده كان كافراً نعمةَ‌ اللّٰه أي مُغَطِّياً لها بِإبائِه حاجباً لها عنه. و أخبرني المنذريُّ‌ عن الحرانيّ‌ عن ابن السكيت أنه قال: إذا لبس الرجل فوق دِرْعِه ثوباً فهو كافرٌ، و قد كَفَرَ فوق دِرْعِه. قال: و كل ما غَطّى شيئاً فقد كَفَره . و منه قيل لليل: كافرٌ لأنه ستَر بظلمته كل شيء و غطَّاه. قال: و منه سُمِّي الكافرُ كافراً لأنه ستَر نعمَ‌ اللّٰه. (قلت): و نعمُ‌ اللَّهِ‌ جل و عز: آياتُهُ‌ الدَّالةُ‌ على تَوْحيده. (قلت): و مَا قاله ابن السكيت، فهو بَيِّنٌ‌ صحيح، و النِّعَمُ‌ التي سترها الكافرُ هي الآياتُ‌ التي أبانت لذوي التمييز أنَّ‌ خالقها وَاحد لا شريكَ‌ له، و كذلك إرسالُه الرسلَ‌ بالآيات المعجزة، و الكتب المنزلة، و البَراهِينِ‌ الواضحة: نِعَمٌ‌ منه جلّ‌ اسمُه بينةٌ‌، و من لم يصدِّقْ‌ بها و ردّها فقد كَفَرَ نعمة اللّٰه أي سَتَرها و حَجَبَها عن نفسه.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 110 noorlib
يعني كُفر الجُحود.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 110 noorlib
در كافى باب وجوه الكفر روايتى از حضرت صادق عليه السّلام نقل شده كه كفر را به پنج قسمت تقسيم كرده و فرموده: كفر در كتاب خدا بر پنج وجه است: كفر جحود و آن دو قسم است انكار ربوبيت و انكار حق بعد از علم. سوم كفران نعمت. چهارم ترك مأمور به پنجم كفر برائت.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 129 noorlib
در مجمع فرموده: كفر در شريعت عبارت است از انكار آنچه خدا معرفت آنرا واجب كرده از قبيل وحدانيّت و عدل خدا و معرفت پيغمبرش و آنچه پيغمبر آورده از اركان دين هر كه يكى از اينها را انكار كند كافر است. راغب گويد: كافر در عرف دين بكسى گفته ميشود كه وحدانيّت يا نبوت يا شريعت يا هر سه را انكار كند. بهر حال كافر كسى است كه اصول يا ضرورى دين را انكار كند.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
صريح این آیه در كفر از روى عناد و لجاجت است.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 125 noorlib
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مى‌پوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مى‌پوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مى‌پوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مى‌پوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است. كفران بيشتر در انكار نعمت و كفر در انكار دين بكار رود و كفور (بضمّ‌ كاف) در هر دو.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مى‌پوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مى‌پوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است. كفران بيشتر در انكار نعمت و كفر در انكار دين بكار رود.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
کفر بعد از ایمان چیست؟ بنظر نگارنده مراد از ايمان در اينگونه آيات اعتقاد نيست و گرنه چطور ممكن است كه چند دفعه عوض شود بلكه مراد از ايمان تسليم بعلم است در اينصورت خيلى عادى است كه انسان بعقيده و علم خود تسليم شود سپس طغيان كند.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 127 noorlib
مراد از كفر ناسپاسى است.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
اَلْكَافِرُ على الإطلاق متعارف فيمن يجحد الوحدانيّة، أو النّبوّة، أو الشريعة، أو ثلاثتها، و قد يقال: كَفَرَ لمن أخلّ‌ بالشّريعة، و ترك ما لزمه من شكر اللّه عليه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
اَلْكُفْرُ في اللّغة: ستر الشيء. كُفْرُ النّعمة و كُفْرَانُهَا: سترها بترك أداء شكرها. اَلْكُفْرَانُ‌ في جحود النّعمة أكثر استعمالا، و اَلْكُفْرُ في الدّين أكثر، و اَلْكُفُورُ فيهما جميعا. و يقال منهما: كَفَرَ فهو كَافِرٌ .مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
قيل: عني بقوله إنهم آمَنُوا بموسى، ثُمَّ‌ كَفَرُوا بمن بعده. و النصارى آمَنُوا بعيسى، ثُمَّ‌ كَفَرُوا بمن بعده. و قيل: آمَنُوا بموسى ثُمَّ‌ كَفَرُوا بموسى إذ لم يؤمنوا بغيره، و قيل: هو ما قال: وَ قٰالَتْ‌ طٰائِفَةٌ‌ مِنْ‌ أَهْلِ‌ اَلْكِتٰابِ‌ آمِنُوا بِالَّذِي إلى قوله: وَ اُكْفُرُوا آخِرَهُ‌ [آل عمران/ 72] و لم يرد أنّهم آمنوا مرّتين و كفروا مرّتين، بل ذلك إشارة إلى أحوال كثيرة. و قيل: كما يصعد الإنسان في الفضائل في ثلاث درجات ينعكس في الرّذائل في ثلاث درجات. و الآية إشارة إلى ذلك.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 716 noorlib
لمّا كان الكفران يقتضي جحود النّعمة صار يستعمل في الجحودمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
الكُفْرُ: نقيض الإِِيمان; آمنَّا بالله و كَفَرْنا بالطاغوت; كَفَرَ باللّٰه يَكْفُر كُفْراً و كُفُوراً و كُفْراناً . و يقال لأَهل دار الحرب: قد كَفَرُوا أَي عَصَوْا و امتنعوا. و الكُفْرُ: كُفْرُ النعمة، و هو نقيض الشكر. و الكُفْرُ: جُحود النعمة، و هو ضِدُّ الشكر.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً و لا يعترف به، و كفر جحود، و كفر معاندة، و كفر نفاق; من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء. فأَما كفر الإِِنكار فهو أَن يكفر بقلبه و لسانه و لا يعرف ما يذكر له من التوحيد، و أَما كفر الجحود فأَن يعترف بقلبه و لا يقرّ بلسانه فهو كافر جاحد ككفر إِبليس و كفر أُمَيَّةَ‌ بن أَبي الصَّلْتِ‌، و أَما كفر المعاندة فهو أَن يعرف الله بقلبه و يقرّ بلسانه و لا يَدِينَ‌ به حسداً و بغياً ككفر أَبي جهل و أَضرابه، و في التهذيب: يعترف بقلبه و يقرّ بلسانه و يأْبى أَن يقبل، و أَما كفر النفاق فأَن يقرّ بلسانه و يكفر بقلبه و لا يعتقد بقلبه.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً و لا يعترف به، و كفر جحود، و كفر معاندة، و كفر نفاق; من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء. فأَما كفر الإِِنكار فهو أَن يكفر بقلبه و لسانه و لا يعرف ما يذكر له من التوحيد، و أَما كفر الجحود فأَن يعترف بقلبه و لا يقرّ بلسانه فهو كافر جاحد ككفر إِبليس و كفر أُمَيَّةَ‌ بن أَبي الصَّلْتِ‌، و منه قوله تعالى: فَلَمّٰا جٰاءَهُمْ‌ مٰا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ‌ ; يعني كُفْرَ الجحود، و أَما كفر المعاندة فهو أَن يعرف الله بقلبه و يقرّ بلسانه و لا يَدِينَ‌ به حسداً و بغياً ككفر أَبي جهل و أَضرابه، و في التهذيب: يعترف بقلبه و يقرّ بلسانه و يأْبى أَن يقبل، و أَما كفر النفاق فأَن يقرّ بلسانه و يكفر بقلبه و لا يعتقد بقلبه.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً و لا يعترف به، و كفر جحود، و كفر معاندة، و كفر نفاق; من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء. فأَما كفر الإِِنكار فهو أَن يكفر بقلبه و لسانه و لا يعرف ما يذكر له من التوحيد، و كذلك روي في قوله تعالى: إِنَّ‌ اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا سَوٰاءٌ عَلَيْهِمْ‌ أَ أَنْذَرْتَهُمْ‌ أَمْ‌ لَمْ‌ تُنْذِرْهُمْ‌ لاٰ يُؤْمِنُونَ‌ ; أَي الذين كفروا بتوحيد الله، و أَما كفر الجحود فأَن يعترف بقلبه و لا يقرّ بلسانه فهو كافر جاحد ككفر إِبليس و كفر أُمَيَّةَ‌ بن أَبي الصَّلْتِ‌، و أَما كفر المعاندة فهو أَن يعرف الله بقلبه و يقرّ بلسانه و لا يَدِينَ‌ به حسداً و بغياً ككفر أَبي جهل و أَضرابه، و في التهذيب: يعترف بقلبه و يقرّ بلسانه و يأْبى أَن يقبل، و أَما كفر النفاق فأَن يقرّ بلسانه و يكفر بقلبه و لا يعتقد بقلبه.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
أَحَلَّ [ ح ل ل ]
أحلَّ‌ له الشيءَ: أي جعله له حلالاً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1294 noorlib
الحِلُّ‌ و الحَلاَلُ‌ و الحَلِيلُ‌: نقيض الحَرَامِ. حَلَّ‌ يَحِلُّ‌ حِلاًّ . و أحلَّه اللّٰهُ‌ و حَلَّلَهُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 527 noorlib
احلال بمعنى حلال كردن و رفع ممنوعيّت است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 167 noorlib
أصل اَلْحَلِّ‌ : حلّ‌ العقدة و عن حَلِّ‌ العقدة استعير قولهم: حَلَّ‌ الشيء حَلاَلاً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
أصل اَلْحَلِّ‌ : حلّ‌ العقدة و عن حَلِّ‌ العقدة استعير قولهم: حَلَّ‌ الشيء حَلاَلاً. [الإحلال: مقابل التحریم]مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
حَلَلْتُ‌: نزلت، أصله من حلّ‌ الأحمال عند النزول، ثم جرّد استعماله للنزول، فقيل: حَلَّ‌ حُلُولاً، و أَحَلَّهُ‌ غيره.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
الحِلُّ‌ و الحَلال و الحِلال و الحَلِيل: نَقِيض الحرام، حَلَّ‌ يَحِلُّ‌ حِلاًّ و أَحَلَّه الله و حَلَّله.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 167 noorlib
العَام [ ع و م ]
العام: السنة، و هو مذكر، و الجميع: الأعوام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 7, صفحة 4820 noorlib
العَام: مثل واژه - سنة - است يعنى سال، ولى واژه(سنة) بيشتر در سالى كه در آن سال قحطى و سختى است به كار مى‌رود و لذا از - جدب - يعنى قحطى به - سنة - تعبير مى‌شود و واژه - عام - در سالى است كه فراوانى و آسايش در آن است(و فراوانى و نعمت عموميّت دارد)ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 675 noorlib
عوم: شناورى است، گفته شده سال را ازاين‌جهت - عام - گويند كه خورشيد در تمام بروجش در حركت و شناورى است و بر معنى شناورى در واژه - عوم - آيه: (وَ كُلٌّ‌ فِي فَلَكٍ‌ يَسْبَحُونَ‌ - 40 /يس) دلالت مى‌كند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 675 noorlib
چون آن پنجاه سال زمان مشقّت نبوده بلفظ‍‌ عام استثنا شده است بر خلاف أَلْفَ‌ سَنَةٍ.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 70 noorlib
عام: سال. راغب گفته: عام مثل سنه است ليكن سنه بيشتر در سال مشقّت و قحطى گفته ميشود لذا بقحطى سنه گويند و بسال فراوانى و آسايش اطلاق نشود.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 70 noorlib
اَلْعَامُ‌ كالسّنة، لكن كثيرا ما تستعمل السّنة في الحول الذي يكون فيه الشّدّة أو الجدب. و لهذا يعبّر عن الجدب بالسّنة، و العام بما فيه الرّخاء و الخصب.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 598 noorlib
اَلْعَوْمُ‌ السّباحة، و قيل: سمّي السّنة عَاماً لِعَوْمِ الشمس في جميع بروجها، و يدلّ‌ على معنى اَلْعَوْمِ قوله: وَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ‌ يَسْبَحُونَمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 598 noorlib
العام: السنة، و هو مذكر، و الجميع: الأعوام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 7, صفحة 4820 noorlib
العَام: مثل واژه - سنة - است يعنى سال، ولى واژه(سنة) بيشتر در سالى كه در آن سال قحطى و سختى است به كار مى‌رود و لذا از - جدب - يعنى قحطى به - سنة - تعبير مى‌شود و واژه - عام - در سالى است كه فراوانى و آسايش در آن است(و فراوانى و نعمت عموميّت دارد)ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 675 noorlib
عوم: شناورى است، گفته شده سال را ازاين‌جهت - عام - گويند كه خورشيد در تمام بروجش در حركت و شناورى است و بر معنى شناورى در واژه - عوم - آيه: (وَ كُلٌّ‌ فِي فَلَكٍ‌ يَسْبَحُونَ‌ - 40 /يس) دلالت مى‌كند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 675 noorlib
چون آن پنجاه سال زمان مشقّت نبوده بلفظ‍‌ عام استثنا شده است بر خلاف أَلْفَ‌ سَنَةٍ.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 70 noorlib
عام: سال. راغب گفته: عام مثل سنه است ليكن سنه بيشتر در سال مشقّت و قحطى گفته ميشود لذا بقحطى سنه گويند و بسال فراوانى و آسايش اطلاق نشود.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 70 noorlib
اَلْعَامُ‌ كالسّنة، لكن كثيرا ما تستعمل السّنة في الحول الذي يكون فيه الشّدّة أو الجدب. و لهذا يعبّر عن الجدب بالسّنة، و العام بما فيه الرّخاء و الخصب.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 598 noorlib
اَلْعَوْمُ‌ السّباحة، و قيل: سمّي السّنة عَاماً لِعَوْمِ الشمس في جميع بروجها، و يدلّ‌ على معنى اَلْعَوْمِ قوله: وَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ‌ يَسْبَحُونَمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 598 noorlib
الوَاو
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
حَرَّمَ [ ح ر م ]
حَرَام يعنى ممنوع بودن از چيزى كه يا 1 - بتكليف و قدرت الهى است، يا 2 - براى منع قهرى و جبرى كه از نتيجۀ چيزى حاصل مى‌شود. و يا 3 - از جهت منع عقلى يا شرعى و يا 4 - از ناحيۀ كسى است كه فرمانش پذيرفته مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
در اين آيه نيز حرام و ممنوعيّت قهرى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
مُحَرَّم - در شرع مثل تحريم فروختن كالا به كالا، طعام به طعام و اضافه گرفتن.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: ضد التحليل. أصل التَّحْرِيمِ : المنع. الحَرَامُ : ضد الحلال، كذلك الحِرْمُ بالكسر. حَرُمَ عَلَيَّ الشيءُ بالضم حُرْمَةً : نقيض حل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 33 noorlib
حرام: ممنوع. (مفردات) ضدّ حلال (صحاح - اقرب) .. حرام گاهى حرام تكليفى است .. گاهى بطريق باز داشتن قهرى و اجبارى است .. گاهى بتسخير و اعمال قدرت خداست .. گاهى تحريم طبيعى و مقتضاى طبيعت است كه خدا چنان قرار داده استقاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 122 noorlib
اَلْحَرَامُ‌ : الممنوع منه إمّا بتسخير إلهي و إمّا بشريّ‌، و إما بمنع قهريّ‌، و إمّا بمنع من جهة العقل أو من جهة الشرع، أو من جهة من يرتسم أمرهمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: خلاف التَّحْليل.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 125 noorlib
وَاطَأَ [ و ط ء ]
مُوَاطَاة - همراهى و موافقت، اصلش اين است كه كسى پا جاى پاى ديگرى و دوستش بگذارد و كاملا از او پيروى نمايد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 465 noorlib
اَلْمُوَاطَأَةِ‌: الموافقة و المماثلة.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 442 noorlib
مُوَاطَاة: بمعنى توافق و برابرى است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 225 noorlib
اَلْمُوَاطَأَةُ‌: الموافقة، و أصله أن يَطَأَ الرجل برجله مَوْطِئَ‌ صاحبه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 875 noorlib
واطَأَه على الأَمر مُواطأَةً‌: وافَقَه. و تَواطَأْنا عليه و تَوطَّأْنا: تَوافَقْنا. و فلان يُواطِئُ‌ اسمُه اسْمِي. و تَواطَؤُوا عليه: تَوافَقُوا. و قوله تعالى: لِيُوٰاطِؤُا عِدَّةَ‌ مٰا حَرَّمَ‌ اَللّٰهُ‌ ; هو من وَاطَأْتُ.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 199 noorlib
العِدَّة [ ع د د ]
العِدَّة: الجماعة قلَّت أو كثرت. يقال: جاءني عِدَّة رجال. و العِدَّة: تجعل اسماً و مصدراً للعدد.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 7, صفحة 4281 noorlib
عِدَّة: چيزى است كه شمرده شده و كم و اندك است(قابل شمارش)ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 559 noorlib
" العِدَّةُ‌ " مصدر عَدَدْتُ‌ الشيءَ عَدّاً و عِدَّةً‌ و العِدَّةُ‌: جماعة قلت أو كثرت.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 101 noorlib
أي من غير زيادة و لا نقصان.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 99 noorlib
العِدَّة : كالعَدَد .و قيل: العِدَّة مصدر كالعَدّ .و العِدَّة أيضاً:الجماعة،قلَّت أو كَثرت.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 1, صفحة 80 noorlib
عِدّة المرأة: أيام قُرْئِها. و عِدّتُها أيضا: أيام إحْدادها على بَعْلها، و إمساكها عن الزينة، و قد اعتدّت.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 1, صفحة 81 noorlib
عِدَّة: (بكسر اول) شىء معدود است: « اَلْعِدَّةُ‌ هى الشىءُ اَلْمَعْدُودُ »، «فَمَنْ كٰانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ‌ مِنْ أَيّٰامٍ أُخَرَ» بقره: 184. هر كه از شما مريض باشد براى اوست معدودى از روزهاى ديگر. گاهى بمعنى عدد است مثل «إِنَّ عِدَّةَ‌ اَلشُّهُورِ عِنْدَ اَللّٰهِ اِثْنٰا عَشَرَ شَهْراً» توبه: 36. عدّۀ زن مطلقه مدت معدود است كه بايد در آن از ازدواج خوددارى كند. «إِذٰا طَلَّقْتُمُ اَلنِّسٰاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ‌ لِعِدَّتِهِنَّ‌ وَ أَحْصُوا اَلْعِدَّةَ‌ » طلاق: 1.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 299 noorlib
اَلْعِدَّةُ‌: هي الشيء المَعْدُودُ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 550 noorlib
العَدُّ: إِحْصاءُ الشيءِ، عَدَّه يَعُدُّه عَدّاً و تَعْداداً و عَدَّةً‌ و عَدَّدَه.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 281 noorlib
عِدَّةُ‌ المرأَة المطلقة و المُتَوَفَّى زَوْجُها: هي ما تَعُدُّه من أَيام أَقرائها أَو أَيام حملها أَو أَربعة أَشهر و عشر ليال عِدَّةُ‌ المرأَة: أَيام قُروئها. و عِدَّتُها أَيضاً: أَيام إِحدادها على بعلها و إِمساكها عن الزينة شهوراً كان أَو أَقراء أَو وضع حمل حملته من زوجها. و قد اعتَدَّت المرأَة عِدَّتها من وفاة زوجها أَو طلاقه إِياها، و جمعُ‌ عِدَّتِها عِدَدٌ و أَصل ذلك كله من العَدِّ ; و قد انقضت عِدَّتُها.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 284 noorlib
مَا
«مَا»: از اين كلمه 5 اسم و 5 حرف به‌كارمى‌رود، اگر بصورت اسم به كار رود، مفرد و جمع و مؤنثش بهمين صورت است. كه براى افزودن ضمیر، ضمير مفرد به كار برود و بمعنى جمع تعبير شود، اما از مَا بصورت اسم كه بمعنى الذى است؛ اول، آیات: «وَ يَعْبُدُونَ‌ مِنْ‌ دُونِ‌ اَللّٰهِ‌ مٰا لاٰ يَضُرُّهُمْ‌ - يونس/ 18 ... دوم: مَا بصورت نكره. سوم: ما بصورت استفهام كه از جنس چيزى پرسش مى‌شود و نوع آن و از صفت و نوع صفت و درباره غير انسان از اشياء سؤال مى‌شود. بعضى از علماى نحو گفته‌اند كه گاهى از انسانها هم به‌وسيله مَا پرسش مى‌شود.. چهارم: برای جزاء. پنجم: مَا براى تعجب. ما بصورت حرف اوّل: در صورتى ما حرف است كه بعدش به‌منزله مصدر باشد كه فعل مضارع را منصوب مى‌كند.. دوم: مَا نافيه و اهل حجاز آن را مثل شرط به كار مى‌برند.. سوم: حرف مَا كه بر آن و اخوات آن و ربّ و از اين گونه معانى و فعل داخل مى‌شود.. چهارم: ما كه لفظ اذ و حيث را كه براى شرط است الزام‌آور مى‌كند يعنى قطعا چنان خواهد شد. مثل «اذ ما تفعل افعل» و «حيثما تقعد اقعد» يعنى قطعا چنان خواهم كرد اگر عمل كنى عمل مى‌كنم و اگر بنشينى مى‌نشينم در صورتى كه اذ و حيث بدون ما چنين الزامى در شرط او عمل ايجاد نمى‌كنند. پنجم: ما بصورت حرف زائد براى تأكيد لفظ مثل «اذا ما فعلت كذا» و عبارت «اما تخرج اخرج» اگر خارج شوى مؤكدا خارج مى‌شوم.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 270 noorlib
" مَا " تكون اسمية و حرفية، و الاسمية تكون موصولة و تامة و ناقصة موصوفة و يقدر بشيء و استفهامية و معناها أي شيء و شرطية. و الحرفية تكون نافية و مصدرية ن و زائدة و كافة عن عمل النصب و الرفع و كافة عن عمل الجر، و هي المتصلة برب و الكاف و الباء و من، و كذا الواقعة بعد بين و بعد، و تكون للتعجب و تجيء محذوفة الألف إذا ضممت إليها حرفاً.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 385 noorlib
«ما» در آيۀ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَسْتَحْيِي أَنْ‌ يَضْرِبَ‌ مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً‌ ميشود تأكيد و زايد باشد مثل «ما» در آيۀ فَبِمٰا رَحْمَةٍ‌ مِنَ‌ اَللّٰهِ‌ لِنْتَ‌ لَهُمْ‌ و شايد بمعنى شىء باشد يعنى «ان يضرب مثلا شيئا بعوضة» در اينصورت بعوضه بدل است از ما.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
از براى «ما» ده وجه شمرده‌اند و آن در پنج قسم اسم و در پنج ديگر حرف است اما اقسام اسميّه: 1 - موصول 2 - نكره بمعنى شىء 3- استفهام 4- شرطیه 5- تعجب. اقسام حرفیه: 1- نافیه 2- مصدریه 3- زائده 4- کافّه 5- مسلّطه.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خدا و در سورۀ مؤمنون كنيزانند در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ‌ و اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
قال الخليل: ما استفهام. أي: أيّ‌ شيء تدعون من دون اللّه‌؟ و إنما جعله كذلك، لأنّ‌«ما» هذه لا تدخل إلاّ في المبتدإ و الاستفهام الواقع آخرا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
قد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
ما اسم بمعنى الذي. ثمّ قال: هٰؤُلاٰءِ شُفَعٰاؤُنٰا عِنْدَ اَللّٰه لمّا أراد الجمع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
مَا في كلامهم عشرةٌ‌: خمسة أسماء، و خمسة حروف. فإذا كان اسما فيقال للواحد و الجمع و المؤنَّث على حدّ واحد، و يصحّ أن يعتبر في الضّمير لفظُه مفردا، و أن يعتبر معناه للجمع. فالأوّل من الأسماء بمعنى الذي. الثاني: نكرة. الثالث: الاستفهام، و يسأل به عن جنس ذات الشيء و نوعه و عن جنس صفات الشيء و نوعه و قد يسأل به عن الأشخاص و الأعيان في غير الناطقين. و قال بعض النحويين: و قد يعبّر به عن الأشخاص الناطقين. الرّابع: الجزاء. الخامس: التّعجّب. و أمّا الحروف: فالأوّل: أن يكون ما بعده بمنزلة المصدر كأن الناصبة للفعل المستقبَل. الثاني: للنّفي و أهل الحجاز يعملونه بشرط. الثالث: الكافّة، و هي الدّاخلة على «أنّ‌» و أخواتها و «ربّ‌» و نحو ذلك، و الفعل. الرابع: المُسَلِّطَة، و هي التي تجعل اللفظ متسلِّطا بالعمل، بعد أن لم يكن عاملا. نحو: «ما» في إِذْمَا، و حَيْثُمَا ، لأنّك تقول: إذ ما تفعل أفعل، و حيثما تقعد أقعد، فإذ و حيث لا يعملان بمجرَّدهما في الشّرط، و يعملان عند دخول «ما» عليهما. الخامس: الزائدة لتوكيد اللفظ في قولهم: إذا مَا فعلت كذا، و قولهم: إمّا تخرج أخرج.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
ما ذا - هم در سخنشان به دو وجه است: اوّل - اينكه ما با ذا بصورت اسمى واحد باشد. دوّم - اينكه در اين تركيب ذا به منزلۀ الّذى باشد موصول در حالت اوّل - مثل، عمّا ذا تسأل ازچه چيز مى‌پرسى و حرف الف از آن حذف نمى‌شود زيرا ما در واقع در اينجا ماى استفهاميّه نيست بلكه با تركيب ذا بصورت اسمى واحد در آمده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 26 noorlib
«ما» در آيۀ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَسْتَحْيِي أَنْ‌ يَضْرِبَ‌ مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً‌ ميشود تأكيد و زايد باشد مثل «ما» در آيۀ فَبِمٰا رَحْمَةٍ‌ مِنَ‌ اَللّٰهِ‌ لِنْتَ‌ لَهُمْ‌ و شايد بمعنى شىء باشد يعنى «ان يضرب مثلا شيئا بعوضة» در اينصورت بعوضه بدل است از ما.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
گاهى «مَا ذَا» مجموعا بمعنى استفهام ميايد .. احتمال دارد كه «ما» موصول و «ذا» صلۀ آن باشد .. و احتمال دارد كه «ما ذا» مجموعا اسم باشد بمعنى اىّ‌ شيىء.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 1 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خدا و در سورۀ مؤمنون كنيزانند در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ‌ و اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
(ما ذا) يستعمل على وجهين: أحدهما. أن يكون(ما) مع(ذا) بمنزلة اسم واحد، و الآخر: أن يكون(ذا) بمنزلة(الذي)، فالأوّل نحو قولهم: عمّا ذا تسأل‌؟ فلم تحذف الألف منه لمّا لم يكن ما بنفسه للاستفهام، بل كان مع ذا اسما واحدا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 334 noorlib
قال الخليل: ما استفهام. أي: أيّ‌ شيء تدعون من دون اللّه‌؟ و إنما جعله كذلك، لأنّ‌«ما» هذه لا تدخل إلاّ في المبتدإ و الاستفهام الواقع آخرا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
قد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
ما اسم بمعنى الذي. ثمّ قال: هٰؤُلاٰءِ شُفَعٰاؤُنٰا عِنْدَ اَللّٰه لمّا أراد الجمع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
«مَا»: از اين كلمه 5 اسم و 5 حرف به‌كارمى‌رود، اگر بصورت اسم به كار رود، مفرد و جمع و مؤنثش بهمين صورت است. كه براى افزودن ضمیر، ضمير مفرد به كار برود و بمعنى جمع تعبير شود، اما از مَا بصورت اسم كه بمعنى الذى است؛ اول، آیات: «وَ يَعْبُدُونَ‌ مِنْ‌ دُونِ‌ اَللّٰهِ‌ مٰا لاٰ يَضُرُّهُمْ‌ - يونس/ 18 ... دوم: مَا بصورت نكره. سوم: ما بصورت استفهام كه از جنس چيزى پرسش مى‌شود و نوع آن و از صفت و نوع صفت و درباره غير انسان از اشياء سؤال مى‌شود. بعضى از علماى نحو گفته‌اند كه گاهى از انسانها هم به‌وسيله مَا پرسش مى‌شود.. چهارم: برای جزاء. پنجم: مَا براى تعجب. ما بصورت حرف اوّل: در صورتى ما حرف است كه بعدش به‌منزله مصدر باشد كه فعل مضارع را منصوب مى‌كند.. دوم: مَا نافيه و اهل حجاز آن را مثل شرط به كار مى‌برند.. سوم: حرف مَا كه بر آن و اخوات آن و ربّ و از اين گونه معانى و فعل داخل مى‌شود.. چهارم: ما كه لفظ اذ و حيث را كه براى شرط است الزام‌آور مى‌كند يعنى قطعا چنان خواهد شد. مثل «اذ ما تفعل افعل» و «حيثما تقعد اقعد» يعنى قطعا چنان خواهم كرد اگر عمل كنى عمل مى‌كنم و اگر بنشينى مى‌نشينم در صورتى كه اذ و حيث بدون ما چنين الزامى در شرط او عمل ايجاد نمى‌كنند. پنجم: ما بصورت حرف زائد براى تأكيد لفظ مثل «اذا ما فعلت كذا» و عبارت «اما تخرج اخرج» اگر خارج شوى مؤكدا خارج مى‌شوم.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 270 noorlib
" مَا " تكون اسمية و حرفية، و الاسمية تكون موصولة و تامة و ناقصة موصوفة و يقدر بشيء و استفهامية و معناها أي شيء و شرطية. و الحرفية تكون نافية و مصدرية ن و زائدة و كافة عن عمل النصب و الرفع و كافة عن عمل الجر، و هي المتصلة برب و الكاف و الباء و من، و كذا الواقعة بعد بين و بعد، و تكون للتعجب و تجيء محذوفة الألف إذا ضممت إليها حرفاً.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 385 noorlib
«ما» در آيۀ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَسْتَحْيِي أَنْ‌ يَضْرِبَ‌ مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً‌ ميشود تأكيد و زايد باشد مثل «ما» در آيۀ فَبِمٰا رَحْمَةٍ‌ مِنَ‌ اَللّٰهِ‌ لِنْتَ‌ لَهُمْ‌ و شايد بمعنى شىء باشد يعنى «ان يضرب مثلا شيئا بعوضة» در اينصورت بعوضه بدل است از ما.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
از براى «ما» ده وجه شمرده‌اند و آن در پنج قسم اسم و در پنج ديگر حرف است اما اقسام اسميّه: 1 - موصول 2 - نكره بمعنى شىء 3- استفهام 4- شرطیه 5- تعجب. اقسام حرفیه: 1- نافیه 2- مصدریه 3- زائده 4- کافّه 5- مسلّطه.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خدا و در سورۀ مؤمنون كنيزانند در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ‌ و اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
قال الخليل: ما استفهام. أي: أيّ‌ شيء تدعون من دون اللّه‌؟ و إنما جعله كذلك، لأنّ‌«ما» هذه لا تدخل إلاّ في المبتدإ و الاستفهام الواقع آخرا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
قد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
ما اسم بمعنى الذي. ثمّ قال: هٰؤُلاٰءِ شُفَعٰاؤُنٰا عِنْدَ اَللّٰه لمّا أراد الجمع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
مَا في كلامهم عشرةٌ‌: خمسة أسماء، و خمسة حروف. فإذا كان اسما فيقال للواحد و الجمع و المؤنَّث على حدّ واحد، و يصحّ أن يعتبر في الضّمير لفظُه مفردا، و أن يعتبر معناه للجمع. فالأوّل من الأسماء بمعنى الذي. الثاني: نكرة. الثالث: الاستفهام، و يسأل به عن جنس ذات الشيء و نوعه و عن جنس صفات الشيء و نوعه و قد يسأل به عن الأشخاص و الأعيان في غير الناطقين. و قال بعض النحويين: و قد يعبّر به عن الأشخاص الناطقين. الرّابع: الجزاء. الخامس: التّعجّب. و أمّا الحروف: فالأوّل: أن يكون ما بعده بمنزلة المصدر كأن الناصبة للفعل المستقبَل. الثاني: للنّفي و أهل الحجاز يعملونه بشرط. الثالث: الكافّة، و هي الدّاخلة على «أنّ‌» و أخواتها و «ربّ‌» و نحو ذلك، و الفعل. الرابع: المُسَلِّطَة، و هي التي تجعل اللفظ متسلِّطا بالعمل، بعد أن لم يكن عاملا. نحو: «ما» في إِذْمَا، و حَيْثُمَا ، لأنّك تقول: إذ ما تفعل أفعل، و حيثما تقعد أقعد، فإذ و حيث لا يعملان بمجرَّدهما في الشّرط، و يعملان عند دخول «ما» عليهما. الخامس: الزائدة لتوكيد اللفظ في قولهم: إذا مَا فعلت كذا، و قولهم: إمّا تخرج أخرج.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
ما ذا - هم در سخنشان به دو وجه است: اوّل - اينكه ما با ذا بصورت اسمى واحد باشد. دوّم - اينكه در اين تركيب ذا به منزلۀ الّذى باشد موصول در حالت اوّل - مثل، عمّا ذا تسأل ازچه چيز مى‌پرسى و حرف الف از آن حذف نمى‌شود زيرا ما در واقع در اينجا ماى استفهاميّه نيست بلكه با تركيب ذا بصورت اسمى واحد در آمده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 26 noorlib
«ما» در آيۀ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَسْتَحْيِي أَنْ‌ يَضْرِبَ‌ مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً‌ ميشود تأكيد و زايد باشد مثل «ما» در آيۀ فَبِمٰا رَحْمَةٍ‌ مِنَ‌ اَللّٰهِ‌ لِنْتَ‌ لَهُمْ‌ و شايد بمعنى شىء باشد يعنى «ان يضرب مثلا شيئا بعوضة» در اينصورت بعوضه بدل است از ما.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
گاهى «مَا ذَا» مجموعا بمعنى استفهام ميايد .. احتمال دارد كه «ما» موصول و «ذا» صلۀ آن باشد .. و احتمال دارد كه «ما ذا» مجموعا اسم باشد بمعنى اىّ‌ شيىء.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 1 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خدا و در سورۀ مؤمنون كنيزانند در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ‌ و اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
(ما ذا) يستعمل على وجهين: أحدهما. أن يكون(ما) مع(ذا) بمنزلة اسم واحد، و الآخر: أن يكون(ذا) بمنزلة(الذي)، فالأوّل نحو قولهم: عمّا ذا تسأل‌؟ فلم تحذف الألف منه لمّا لم يكن ما بنفسه للاستفهام، بل كان مع ذا اسما واحدا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 334 noorlib
قال الخليل: ما استفهام. أي: أيّ‌ شيء تدعون من دون اللّه‌؟ و إنما جعله كذلك، لأنّ‌«ما» هذه لا تدخل إلاّ في المبتدإ و الاستفهام الواقع آخرا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
قد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
ما اسم بمعنى الذي. ثمّ قال: هٰؤُلاٰءِ شُفَعٰاؤُنٰا عِنْدَ اَللّٰه لمّا أراد الجمع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
حَرَّمَ [ ح ر م ]
حَرَام يعنى ممنوع بودن از چيزى كه يا 1 - بتكليف و قدرت الهى است، يا 2 - براى منع قهرى و جبرى كه از نتيجۀ چيزى حاصل مى‌شود. و يا 3 - از جهت منع عقلى يا شرعى و يا 4 - از ناحيۀ كسى است كه فرمانش پذيرفته مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
در اين آيه نيز حرام و ممنوعيّت قهرى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
مُحَرَّم - در شرع مثل تحريم فروختن كالا به كالا، طعام به طعام و اضافه گرفتن.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: ضد التحليل. أصل التَّحْرِيمِ : المنع. الحَرَامُ : ضد الحلال، كذلك الحِرْمُ بالكسر. حَرُمَ عَلَيَّ الشيءُ بالضم حُرْمَةً : نقيض حل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 33 noorlib
حرام: ممنوع. (مفردات) ضدّ حلال (صحاح - اقرب) .. حرام گاهى حرام تكليفى است .. گاهى بطريق باز داشتن قهرى و اجبارى است .. گاهى بتسخير و اعمال قدرت خداست .. گاهى تحريم طبيعى و مقتضاى طبيعت است كه خدا چنان قرار داده استقاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 122 noorlib
اَلْحَرَامُ‌ : الممنوع منه إمّا بتسخير إلهي و إمّا بشريّ‌، و إما بمنع قهريّ‌، و إمّا بمنع من جهة العقل أو من جهة الشرع، أو من جهة من يرتسم أمرهمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
كان حراما عليهم من جهة القهر بالمنع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: خلاف التَّحْليل.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 125 noorlib
حَرَام يعنى ممنوع بودن از چيزى كه يا 1 - بتكليف و قدرت الهى است، يا 2 - براى منع قهرى و جبرى كه از نتيجۀ چيزى حاصل مى‌شود. و يا 3 - از جهت منع عقلى يا شرعى و يا 4 - از ناحيۀ كسى است كه فرمانش پذيرفته مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
در اين آيه نيز حرام و ممنوعيّت قهرى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
مُحَرَّم - در شرع مثل تحريم فروختن كالا به كالا، طعام به طعام و اضافه گرفتن.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: ضد التحليل. أصل التَّحْرِيمِ : المنع. الحَرَامُ : ضد الحلال، كذلك الحِرْمُ بالكسر. حَرُمَ عَلَيَّ الشيءُ بالضم حُرْمَةً : نقيض حل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 33 noorlib
حرام: ممنوع. (مفردات) ضدّ حلال (صحاح - اقرب) .. حرام گاهى حرام تكليفى است .. گاهى بطريق باز داشتن قهرى و اجبارى است .. گاهى بتسخير و اعمال قدرت خداست .. گاهى تحريم طبيعى و مقتضاى طبيعت است كه خدا چنان قرار داده استقاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 122 noorlib
اَلْحَرَامُ‌ : الممنوع منه إمّا بتسخير إلهي و إمّا بشريّ‌، و إما بمنع قهريّ‌، و إمّا بمنع من جهة العقل أو من جهة الشرع، أو من جهة من يرتسم أمرهمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
كان حراما عليهم من جهة القهر بالمنع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: خلاف التَّحْليل.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 125 noorlib
اللّٰه [ ء ل ه ]
أله: جلّ‌ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ‌ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ‌ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ‌ مِنْ‌ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ‌ مَعَهُ‌ مِنْ‌ إِلٰهٍ‌ إِذاً لَذَهَبَ‌ كُلُّ‌ إِلٰهٍ‌ بِمٰا خَلَقَ‌) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ‌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ‌ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ‌ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 223 noorlib
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ‌ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ‌ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ‌، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ‌ الهمزةَ‌ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ‌ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ‌ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ‌ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً‌، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ‌ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ‌ أنا.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزه‌اش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ‌ آنست كه علم غير مشتقّ‌ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط‍‌ علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفته‌اند: اَللّٰهُ‌ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
نا گفته نماند چنانكه در «احد» گذشت: اين كلمه فقط‍‌ در ذات بارى بمعنى وصفى استعمال گرديده است بنا بر اين لازم است احد را در قُلْ‌ هُوَ اَللّٰهُ‌ أَحَدٌ، بى همتا معنى كنيم، در اين صورت، تمام سه آيه كه بعد از آيۀ اولى آمده است شرح احد ميباشد. يعنى بى‌همتاست زيرا كه مقصود همه است و زائيدن و زائيده شدن كه از خواصّ‌ تمام موجودات است، در او نيست و بالاخره هيچكس كفو و برابر او نيست راجع بمعناى صمد بآن ماده رجوع شود.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
الله: أَصله إلاهٌ‌، على فِعالٍ‌ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ‌ فِعَالٌ‌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ‌ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ‌، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 469 noorlib
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ‌، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ‌، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ‌، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 467 noorlib
أله: جلّ‌ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ‌ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ‌ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ‌ مِنْ‌ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ‌ مَعَهُ‌ مِنْ‌ إِلٰهٍ‌ إِذاً لَذَهَبَ‌ كُلُّ‌ إِلٰهٍ‌ بِمٰا خَلَقَ‌) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ‌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ‌ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ‌ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 223 noorlib
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ‌ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ‌ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ‌، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ‌ الهمزةَ‌ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ‌ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ‌ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ‌ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً‌، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ‌ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ‌ أنا.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزه‌اش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ‌ آنست كه علم غير مشتقّ‌ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط‍‌ علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفته‌اند: اَللّٰهُ‌ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
نا گفته نماند چنانكه در «احد» گذشت: اين كلمه فقط‍‌ در ذات بارى بمعنى وصفى استعمال گرديده است بنا بر اين لازم است احد را در قُلْ‌ هُوَ اَللّٰهُ‌ أَحَدٌ، بى همتا معنى كنيم، در اين صورت، تمام سه آيه كه بعد از آيۀ اولى آمده است شرح احد ميباشد. يعنى بى‌همتاست زيرا كه مقصود همه است و زائيدن و زائيده شدن كه از خواصّ‌ تمام موجودات است، در او نيست و بالاخره هيچكس كفو و برابر او نيست راجع بمعناى صمد بآن ماده رجوع شود.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
الله: أَصله إلاهٌ‌، على فِعالٍ‌ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ‌ فِعَالٌ‌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ‌ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ‌، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 469 noorlib
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ‌، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ‌، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ‌، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 467 noorlib
أله: جلّ‌ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ‌ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ‌ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ‌ مِنْ‌ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ‌ مَعَهُ‌ مِنْ‌ إِلٰهٍ‌ إِذاً لَذَهَبَ‌ كُلُّ‌ إِلٰهٍ‌ بِمٰا خَلَقَ‌) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ‌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ‌ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ‌ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 223 noorlib
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ‌ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ‌ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ‌، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ‌ الهمزةَ‌ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ‌ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ‌ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ‌ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً‌، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ‌ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ‌ أنا.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزه‌اش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ‌ آنست كه علم غير مشتقّ‌ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط‍‌ علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفته‌اند: اَللّٰهُ‌ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
نا گفته نماند چنانكه در «احد» گذشت: اين كلمه فقط‍‌ در ذات بارى بمعنى وصفى استعمال گرديده است بنا بر اين لازم است احد را در قُلْ‌ هُوَ اَللّٰهُ‌ أَحَدٌ، بى همتا معنى كنيم، در اين صورت، تمام سه آيه كه بعد از آيۀ اولى آمده است شرح احد ميباشد. يعنى بى‌همتاست زيرا كه مقصود همه است و زائيدن و زائيده شدن كه از خواصّ‌ تمام موجودات است، در او نيست و بالاخره هيچكس كفو و برابر او نيست راجع بمعناى صمد بآن ماده رجوع شود.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
الله: أَصله إلاهٌ‌، على فِعالٍ‌ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ‌ فِعَالٌ‌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ‌ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ‌، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 469 noorlib
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ‌، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ‌، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ‌، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 467 noorlib
أَحَلَّ [ ح ل ل ]
أحلَّ‌ له الشيءَ: أي جعله له حلالاً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1294 noorlib
الحِلُّ‌ و الحَلاَلُ‌ و الحَلِيلُ‌: نقيض الحَرَامِ. حَلَّ‌ يَحِلُّ‌ حِلاًّ . و أحلَّه اللّٰهُ‌ و حَلَّلَهُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 527 noorlib
احلال بمعنى حلال كردن و رفع ممنوعيّت است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 167 noorlib
أصل اَلْحَلِّ‌ : حلّ‌ العقدة و عن حَلِّ‌ العقدة استعير قولهم: حَلَّ‌ الشيء حَلاَلاً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
أصل اَلْحَلِّ‌ : حلّ‌ العقدة و عن حَلِّ‌ العقدة استعير قولهم: حَلَّ‌ الشيء حَلاَلاً. [الإحلال: مقابل التحریم]مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
حَلَلْتُ‌: نزلت، أصله من حلّ‌ الأحمال عند النزول، ثم جرّد استعماله للنزول، فقيل: حَلَّ‌ حُلُولاً، و أَحَلَّهُ‌ غيره.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
الحِلُّ‌ و الحَلال و الحِلال و الحَلِيل: نَقِيض الحرام، حَلَّ‌ يَحِلُّ‌ حِلاًّ و أَحَلَّه الله و حَلَّله.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 167 noorlib
زَيَّنَ [ ز ي ن ]
الزِّينَة الحقيقية: زينت اصلى و راستين يا آن چيزى است كه انسان را در هيچ‌يك از حالاتش نه در دنيا و نه در آخرت آلوده و ناپاك نمى‌سازد. و امّا آنچه را كه انسان را در حالتى غير از حالتى ديگر زينت دهد و آراسته دارد از يك‌جهت در همان معنى شين يا(زشتى) است. ولى زينت در كوتاه سخن بر سه گونه است: 1 - زينت و آرايش نفسانى مانند علم و اعتقادات نيكو(باورهاى درست). 2 - زينت بدنى مثل نيرومندى و بلندى قامت. 3 - زينت خارجى يعنى به‌وسيله چيزى جدا از انسان مثل مال و مقام. پس آيه(حَبَّبَ‌ إِلَيْكُمُ‌ اَلْإِيمٰانَ‌ وَ زَيَّنَهُ‌ فِي قُلُوبِكُمْ)‌ اين قسمت در آيه آراستگى و زينت نفسانى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 167 noorlib
زَانَه كذا و زَيَّنَهُ‌ وقتى گفته مى‌شود كه كسى نيكى در گفتار و كردارش را آشكار كند، خداى تعالى تَزْيِين را: 1 - در مواضعى به خود نسبت داده است. 2 - و در جاهائى به شيطان. 3 - و در بعضى اوقات بدون اين كه فاعل آن نام برده شود، ذكر شده است مثل زین للناس حب الشهوات.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 168 noorlib
زَانَه كذا و زَيَّنَهُ‌ وقتى گفته مى‌شود كه كسى نيكى در گفتار و كردارش را آشكار كند، خداى تعالى تَزْيِين را: 1 - در مواضعى به خود نسبت داده است. 2 - و در جاهائى به شيطان. 3 - و در بعضى اوقات بدون اين كه فاعل آن نام برده شود، ذكر شده است مثل زین لهم سوء اعمالهم.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 168 noorlib
اَلزِّينَةُ‌: ما يُتَزَيَّنُ‌ به الإنسان من حلي و لبس و أشباه ذلك زَانَ‌ الشيءُ صاحبَه زَيْناً من باب سار و أَزَانَهُ‌ إِزَانَةً‌ مثله، و الاسم: اَلزِّينَةُ.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 262 noorlib
زينت سه گونه است: زينت باطنى مثل علم و اعتقادات خوب، زينت بدنى مثل نيرومندى و غيره، زينت خارجى مثل زيور و مال و غيره (استفاده از مفردات).قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 195 noorlib
زينت: زينت سه گونه است: زينت باطنى مثل علم و اعتقادات خوب، زينت بدنى مثل نيرومندى و غيره، زينت خارجى مثل زيور و مال و غيره (استفاده از مفردات.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 195 noorlib
اَلزِّينَةُ‌ الحقيقيّة: ما لا يشين الإنسان في شيء من أحواله لا في الدنيا، و لا في الآخرة، فأمّا ما يزينه في حالة دون حالة فهو من وجه شين، و اَلزِّينَةُ‌ بالقول المجمل ثلاث: زينة نفسيّة كالعلم، و الاعتقادات الحسنة، و زينة بدنيّة، كالقوّة و طول القامة، و زينة خارجيّة كالمال و الجاه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 388 noorlib
زَيَّنَهُ : إذا أظهر حسنه، إمّا بالفعل، أو بالقول، و قد نسب اللّه تعالى اَلتَّزْيِينَ في مواضع إلى نفسه، و في مواضع إلى الشيطان، و في مواضع ذكره غير مسمّى فاعله.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 389 noorlib
ممّا لم يسمّ فاعل التزیینمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 389 noorlib
ممّا لم يسمّ فاعل التزیین. و تقديره: زيّنه شركاؤهم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 389 noorlib
و تَزْيِينُ‌ اللّه للأشياء قد يكون بإبداعها مُزَيَّنَةً‌ ، و إيجادها كذلك، و تَزْيِينُ‌ الناس للشيء: بتزويقهم، أو بقولهم، و هو أن يمدحوه و يذكروه بما يرفع منه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 390 noorlib
اللَّام
لِ‌: يكى از حروف عوامل در زبان است كه معانى مختلف دارد، اوّل بمعنى حرف - جر - كه آنهم انواعى دارد. 1 - براى متعدى كردن فعل لازم كه حذفش جايز نيست مثل. 2 - نوعى ديگر براى متعدى ساختن بفعل است اما حذفش جايز است دوم: حرف - ل - در اثبات استحقاق و ملك و تصرف است كه مقصود تصرف عينى و ملك و مال نيست بلكه تصرف و در برگرفتن بعضى از منافع يا تصرف عينى است نسبت دهند. سوم: لام در ابتداى سخن(لام ابتداء) چهارم: لامى كه در باب - انّ‌ - يا در اسم آن يا در خبر آن داخل مى‌شود پنجم: حرف لام در - ان مخففه - داخل مى‌شود تا فرقى با - ان نافيه - داشته باشد ششم: لام قسم كه بر سر اسم و فعل ماضى و مستقبل درآید هفتم: حرف لام در خبر لو هشتم: لام منادى كه مفتوح است اگر بر سر ندادهنده باشد مفتوح است و در ندا شونده مكسور. نهم: لام امر.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
اختلف في اللام من قوله تعالى يُرِيدُ اَللّٰهُ‌ لِيُبَيِّنَ‌ لَكُمْ‌ [ 26/4] فقيل: زائدة، و قيل: للتعليل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 171 noorlib
اللام المفردة على أقسام: عاملة للجر، و عاملة للجزم، و غير عاملة. و العاملة للجر تكون لمعان: للاستحقاق و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و الملك و التمليك. و شبه التمليك و التعليل و توكيد النفي، و هي التي يعبر عنها بِلاَمِ‌ الجحود و موافقة إلى و موافقة على في الاستعلاء الحقيقي و المجازي و موافقة في و بمعنى عند و موافقة بعد و موافقة مع و موافقة من و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و موافقة عن و للصيرورة و تسمى لاَمَ‌ العاقبة و لاَمَ‌ المآل و القسم و التعجب معا و يختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و يستعمل في النداء و في غير النداء و للتوكيد و هي اَللاَّمُ‌ الزائدة، و هي أنواع: (منها) المعترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة بالمقحمة، و هي المعترضة بين المتضائفين تقوية للاختصاص (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة لاَمُ‌ التقوية، و هي المزيدة لتقوية عامل ضعف إما بتأخره أو بكونه فرعا في العمل. و تكون للتبيين نحو "ما أحبني لفلان". و للتعدية و أما اَللاَّمُ‌ العاملة للجزم فهي اَللاَّمُ‌ الموضوعة للطلب، و حركتها الكسر و سليم تفتحها، و إسكانها بعد الواو و الفاء أكثر من تحريكها و أما اَللاَّمُ‌ الغير العاملة فمنها لاَمُ‌ الابتداء، و فائدتها توكيد مضمون الجملة و (منها) الواقعة بعد إن (منها) اَللاَّمُ‌ الزائدة و (منها) لاَمُ‌ الجواب و (منها) الداخلة على أداة الشرط‍‌ للإيذان بأن الجواب بعدها مبني على قسم قبلها لا على الشرط‍‌، و من ثم تسمى اَللاَّمُ‌ المؤذنة، و تسمى اَللاَّمُ‌ الموطئة، لأنها أوطأت الجواب للقسم، أي مهدته له و (منها) لاَمُ‌ " أل "نحو الرجل و الحارث. و (منها) اَللاَّمُ‌ اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة على البعد أو على توكيده على خلاف في ذلك، و أصلها السكون كما في تلك، و إنما كسرت في ذاك لالتقاء الساكنين و (منها) لاَمُ‌ التعجب "ذكره بعضهم و فيه نظر.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 365 noorlib
منها لام الإضافة و هي التي تجر الأسماء، و لها أقسام كثيرة. تكون للاستحقاق، و هي الواقعة بين معنى و ذات نحو قوله تعالی لَهُمْ‌ فِي اَلدُّنْيٰا خِزْيٌ‌ [ 114/2] و للاختصاص و للملك و للتمليك و لشبهه و للتعليل و لتوكيد النفي و هي التي يسميها الأكثر: لام الجحود، و للتبيين و بمعنى إلى و بمعنى الاستعلاء، إما حقيقيا أو مجازيا و بمعنى في و بمعنى بعد و بمعنى عند و سماها الجوهري " لاَمَ‌ التأريخ" و جعلها بمعنى بعد. و بمعنى مع، قاله البعض، و بمعنى و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و بمعنى عن و للصيرورة و تسمى لام العاقبة و لاَمَ‌ المآل، و للتعجب مع القسم، و هو مختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و للتعدية و للمستغاث به، و المستغاث له، و للزيادة و هي إما معترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله، و إما مقحمة بين المتضايفين تقوية للاختصاص، و إما مزيدة لتقوية عامل ضعف بتأخره أو بكونه فرعا في العمل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 169 noorlib
لام: حرف بيست و سوّم از الفباى عربى و حرف بيست و هفتم از الفباى فارسى است. لام سه قسم است: اوّل عامل جرّ، دوّم عامل جزم، سوّم لام غير عامل. لام جرّ اگر مدخولش ضمير نباشد پيوسته مكسور باشد مثل «الحمد لِلَّهِ. العزّة للّه» مگر در مناداى مستغاث مقرون به ياء كه در آن مفتوح باشد مثل «يا للّه» و اگر مدخولش ضمير باشد پيوسته مفتوح آيد نحو لَنٰا أَعْمٰالُنٰا وَ لَكُمْ‌ أَعْمٰالُكُمْ‌ بقره: 139. مگر با ياء متكلّم كه مكسور آيد از براى لام جرّ بيست و دو معنى ذكر كرده‌اند از قبيل: استحقاق، اختصاص، ملك، تمليك، تعليل، تأكيد نفى، و...قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 174 noorlib
اَللاَّمُ‌ التي هي للأداة على أوجه: الأول: الجارّة و ذلك أضرب: ضرب لتعدية الفعل و لا يجوز حذفه نحو: وَ تَلَّهُ لِلْجَبِينِ‌. و ضرب للتّعدية لكن قد يحذف كقوله: يُرِيدُ اَللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ‌، فَمَنْ يُرِدِ اَللّٰهُ أَنْ يَهْدِيَهُ، فأثبت في موضع و حذف في موضع. الثاني: للملك و الاستحقاق و ليس نعني بالملك ملك العين بل قد يكون ملكا لبعض المنافع أو لضرب من التّصرّف فملك العين نحو: وَ لِلّٰهِ مُلْكُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ. و ملك التّصرّف كقولك لمن يأخذ معك خشبا خذ طرفك لآخذ طرفي. و لاَمُ‌ الاستحقاق نحو: لَهُمُ اَللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ‌ سُوءُ اَلدّٰارِ. الثالث: لاَمُ‌ الابتداء نحو: لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ‌ عَلَى اَلتَّقْوىٰ. الرابع: الداخل في باب إنّ‌ إما في اسمه إذا تأخّر نحو: إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَعِبْرَةً. أو في خبره نحو: إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصٰادِ. أو فيما يتّصل بالخبر إذا تقدّم على الخبر نحو: لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ‌ يَعْمَهُونَ فإنّ تقديره: ليعمهون في سكرتهم. الخامس: الداخل في إن المخفّفة فرقا بينه و بين إن النافية نحو: وَ إِنْ كُلُّ ذٰلِكَ لَمّٰا مَتٰاعُ‌ اَلْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا. السادس: لاَمُ‌ القسم، و ذلك يدخل على الاسم نحو: يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ‌ نَفْعِهِ. و يدخل على الفعل الماضي نحو: لَقَدْ كٰانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ‌ لِأُولِي اَلْأَلْبٰاب. و في المستقبل يلزمه إحدى النّونين نحو: لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ‌ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ. السابع: اَللاَّمُ‌ في خبر لو: نحو: وَ لَوْ أَنَّهُمْ‌ آمَنُوا وَ اِتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ. و ربما حذفت هذه اللام نحو: لو جئتني أكرمتك. الثامن: لاَمُ‌ المدعوّ و يكون مفتوحا نحو: يا لزيد. و لام المدعوّ إليه يكون مكسورا نحو يا لزيد. التاسع: لاَمُ‌ الأمر و تكون مكسورة إذا ابتدئ به نحو: لِيَسْتَأْذِنْكُمُ‌ اَلَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمٰانُكُمْ. و يسكّن إذا دخله واو أو فاء نحو: وَ لِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. و إذا دخله ثم فقد يسكّن و يحرّك نحو: ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
السُّوء [ س و ء ]
قال الفراء: السوء، بالفتح المصدر من ساءه سوءاً و مساءةً. قال: و السُّوء: بالضم المكروه . . و قال الأخفش: السُّوء، بالضم: المكروه . . و عن محمد بن يزيد، قال: السَّوء، بالفتح: الرَّداءة. و قال سيبويه: يقال: مررت برجل سَوء، بالفتح: ليس هو من«سوءته»، و إِنما معناه: مررت برجلِ‌ فسادٍ، كما يقال: مررت برجلِ‌ صدقٍ‌: معناه: رجل صلاح، و ليس من صدق اللسان لأنه لو كان من صدق اللسان لما جاز أن يقال: هذا ثوبُ‌ صدقٍ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 5, صفحة 3256 noorlib
اَلسُّوء: هر چيزى كه انسان را از امور دنيوى يا اخروى و حالات نفسانى و بدنى و همچنين بخاطر از دست رفتن مال و جاه و از دست رفتن دوست اندوهگين و غمين سازد مى‌گويند: سَاءَنِى كذا و سُؤْتَنِى: بمن بدى كرد و مرا غمگين كردى.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 296 noorlib
اَلسُّوء: هر چيزى كه انسان را از امور دنيوى يا اخروى و حالات نفسانى و بدنى و همچنين بخاطر از دست رفتن مال و جاه و از دست رفتن دوست اندوهگين و غمين سازد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 296 noorlib
يعنى جايگاه دشوار و ناگوار.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 298 noorlib
يعنى حساب اعمال دشوار و ناگوار.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 298 noorlib
أصل السُّوءِ التكره، يقال: " سَاءَهُ‌ يَسُوءُهُ‌ سَوْءاً " إذا أتاه بما يكرهه. السُّوءُ و السَّوْءُ هما من سَاءَهُ‌ يَسُوءُهُ‌ سَوْءاً بالفتح و مَسَاءَةً‌: نقيض سره، و الاسم " السُّوءُ " بالضم.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 232 noorlib
يعني النار تَسُوءُ داخلها.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 232 noorlib
قال الليث: ساءَ يَسُوء: فِعلٌ‌ لازم و مُجاوزٌ، يقال: ساء الشيءُ يَسُوء فهو سَيّ‌ءٌ: إذا قَبحُ. و السُّوء: الاسم الجامعُ‌ للآفات و الدّاء قال الليث: يقال: ساءَ ما فَعَل صَنِيعا يَسُوء، أي: قَبُح صنيعُه صَنِيعا. قال: و السَّيّ‌ء و السَّيئة: عَمَلان قبيحان؛ يصير السَّيءْ نَعْتا للذَّكَر من الأعمال، و السَّيئة للأُنثى، و اللّٰه يَعْفُوا عَنِ‌ اَلسَّيِّئٰاتِ‌ و السَّيئة: اسْمٌ‌ كالخَطيئة.تهذیب اللغة, غطاء 13, صفحة 89 noorlib
السُّوءُ: اسم جامعٌ‌ للآفات.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 634 noorlib
ساء الشىءُ سَوْءًا: قَبُحَ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 633 noorlib
قال الزجاج سُوءُ اَلْحِسٰابِ‌ أن تقبل منهم حسنة و لا يتجاوز عن سيئة، لأن كُفْرَهُم أحبط‍‌ أَعْمَالَهُم، كما قال: اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ‌ سَبِيلِ‌ اَللّٰهِ‌ أَضَلَّ‌ أَعْمٰالَهُمْ‌ [محمد: 1]و قيل: سُوءُ اَلْحِسٰابِ‌: أن يُسْتَقْصَى عليه حسابُه، و لا يُتَجاوز له عن شىءٍ من سَيِّئاتِه، و كلاهما فيه عطب، ألا تراهم قالوا: مَنْ‌ نُوقِشَ‌ الحساب هلك.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 634 noorlib
سوء: (بضم س) بدو بفتح آن بدى. بعبارت ديگر، بضمّ‌ سين اسم و بفتح آن مصدر است چنانكه در صحاح و قاموس و اقرب و المنجد گفته است ولى بيضاوى و زمخشرى سوء (بضم سين) را ذيل آيۀ 49 بقره مصدر دانسته‌اند. و مصدر آن متعدى ميباشد. ولى «سَاءَ يَسُوءُ سَوْءاً» لازم است. راغب گويد: سوء بضم سين هر چيز اندوه آور است. . . در اقرب گويد «سَائَهُ. . . سَوْءاً» باو كار ناپسند كرد يا او را محزون نمود.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 346 noorlib
اَلسُّوءُ: كلّ‌ ما يغمّ‌ الإنسان من الأمور الدّنيويّة، و الأخروية، و من الأحوال النّفسيّة، و البدنيّة، و الخارجة، من فوات مال، و جاه، و فقد حميم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 441 noorlib
السُّوءُ: اسم جامع للآفات و الداءِ.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 99 noorlib
قال الزجاج: سُوءُ الحِسابِ‌ أَن لا يُقْبَلَ‌ منهم حسنةٌ‌، و لا يُتجاوَز عن سيئة، لأَنَّ‌ كُفرَهم أَحْبَط‍‌ أَعْمالَهم، كما قال تعالى: اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ‌ سَبِيلِ‌ اَللّٰهِ‌ أَضَلَّ‌ أَعْمٰالَهُمْ. و قيل: سُوءُ اَلْحِسٰابِ‌: أَن يُسْتَقصَى عليه حِسابُهُ‌، و لا يُتَجاوَز له عن شيءٍ من سَيّئاته.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 99 noorlib
قال الليث: أَمَّا السوءُ، فما ذكر بسَيِّئٍ‌، فهو السُّوءُ.لسان العرب, غطاء 1, صفحة 99 noorlib
الأعْمَال [ ع م ل ]
عمل: كار. اعمّ‌ از آنكه خوب باشد يا بد. خوب و بد بودن آن بوسيلۀ قرينه معلوم ميشود مثل قٰالَ‌ هٰذٰا مِنْ‌ عَمَلِ‌ اَلشَّيْطٰانِ‌ قصص: 15. و مثل إِلَيْهِ‌ يَصْعَدُ اَلْكَلِمُ‌ اَلطَّيِّبُ‌ وَ اَلْعَمَلُ‌ اَلصّٰالِحُ‌ يَرْفَعُهُ‌ فاطر: 10. راغب گويد: عمل هر فعلى است كه از حيوان روى قصد واقع شود، آن از فعل اخصّ‌ است زيرا فعل گاهى بفعل حيوانات كه لا عن قصد سر زند اطلاق ميشود و بعضا بفعل جمادات نيز گفته ميشود ولى عمل خيلى كم بلا قصد و فعل جماد گفته ميشود. در اقرب الموارد گفته: عمل در كارى گفته ميشود كه از روى عقل و فكر باشد لذا با علم مقرون ميشود ولى فعل اعمّ‌ است. پس فرق بين عمل و فعل اعمّ‌ و اخصّ‌ است. اين فرق را از قرآن مجيد نيز ميشود استفاده كرد كه عمل باعمال و كارهاى ارادى اطلاق شده ولى فعل گاهى در افعال جماد نيز بكار رفته است مثل بَلْ‌ فَعَلَهُ‌ كَبِيرُهُمْ‌ هٰذٰا.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 44 noorlib
العَمَل : المِهْنة و الفِعْل، و الجمع أَعْمَال ، عَمِلَ عَمَلاً ، و أَعْمَلَه غَيرهُ و اسْتَعْمَلَه ، و اعْتَمَلَ الرجلُ : عَمِلَ بنفسه.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 475 noorlib
لَا
اگر لاٰ تُقٰاتِلُونَ‌ بصورت جمله حاليه باشد درست است يعنى - ما لكم غير مقاتلين - چه شده است شما را درحالى‌كه جنگجوى نيستيد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 182 noorlib
گفته مى‌شود معنايش شرقى و غربى نيست و بازگفته‌اند معنايش مصون بودن از افراط‍‌ و تفريط‍‌ است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
لا: اين كلمه در نفى مطلق به‌كارمى‌رود مثل - زيد لا عالم - كه دلالت بر جاهل بودن زيد دارد در سه زمان حال گذشته و آينده به‌كارمى‌رود و با اسم و فعل هم همراه است جز اينكه اگر ماضى را نفى كند يا فعل همراهش نيست مثل - هل خرجت - كه پاسخش اگر - لا - باشد خرجت تكرار نمى‌شود. كمتر مى‌شود كه بعد از - لا - فعل ماضى (ذكر شده باشد مگر اينكه فاصله‌اى در ميان دو فعل آن باشد مثل: - لا رجلا ضربت و لا امرأة - نه مردى را زدم و نه زنى را - يا در حال عطف كردن مثل - لا خرجت و لا ركبت - نه بيرون رفتم و نه سوار شدم. يا در موقع تكرار.. يا در دعا مثل - لا كان و لا افلح - نه باشد و نه رستگار شود و از اين قبيل، اما در منفى نمودن مضارع لا - بر سخن مثبت داخل مى‌شود و گاهى حالت نفى كلام حذف شده را دارد.. گاهى - لا - براى نهى به‌كارمى‌رود.. حرف - لا - بصورت معيّنى با اسم نكره ذكر مى‌شود و بصورت نفى قرار مى‌گيرد.. گاهى - لا - در دو كلمه متضاد تكرار مى‌شود و مقصود اثبات كارى است در ميان آن دو حالت مثل‌اينكه گفته مى‌شود فلانى نه ساكن است و نه مسافر در شب - ليس زيد بمقيم و لا ظاعن - كه مقصود اثبات حالى است ميان آن دو، مثل‌اينكه باز مى‌گوئيم - ليس ما بيض و لا اسود - نه سپيد است نه سياه و مقصود اثبات حالى ديگر است.. و گاهى - لا - بدون اثبات چيزى سلب معنى مى‌كند كه آن را. اسمى غير مفهوم و حاصل شده مى‌گويند، مثال - لا انسان - در وقتى كه قصد تو از گفتن اين حمل سلب انسانيت از كسى باشد و بر اين معنى سخن عاميانه مردم است كه مى‌گويند - لاحد - يعنى لا احد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 180 noorlib
" لاَ " تكون لمعان: للنهي في مقابلة الأمر و تكون للنفي، . . و جاء " لاَ " بمعنى لم .. و جاءت بمعنى ليس، و جاءت جوابا للاستفهام، و تكون عاطفة في الإيجاب، و تكون زائدة، و تكون عوضا عن الفعل.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 369 noorlib
اختلف في" لاَ " من قوله تعالى: وَ اِتَّقُوا فِتْنَةً‌ لاٰ تُصِيبَنَّ‌ اَلَّذِينَ‌ ظَلَمُوا مِنْكُمْ‌ خَاصَّةً‌ [ 25/8] فقيل ناهية و الأصل لاَ تتعرضوا للفتنة، و قيل نافية. و من كلامهم: " لاَ و قرة عيني" قيل هي زائدة، أو نافية للشيء المحذوف، أي لا شيء غير ما أقول.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 370 noorlib
لا در كلام عرب سه گونه است: 1 - لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد 2 - لاء نافيه 3- لاء زائده.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء نافيه و آن جزم نمى‌دهد نحو لاٰ يَأْتِيهِ اَلْبٰاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لاٰ مِنْ خَلْفِهِ‌.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء نافيه و آن جزم نمى‌دهد نحو ... لاٰ يُؤٰاخِذُكُمُ اَللّٰهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمٰانِكُمْ‌ مائده:89. و آن دلالت بر نفى مدخول خود دارد. لاء نافية للجنس و شبيه به ليس و عاطفه از اين رديف‌اند.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد مثل لاٰ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِيٰاءَ‌قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
«لاَ» يستعمل للعدم المحض نحو: زيد لا عالم، و ذلك يدلّ على كونه جاهلا، و ذلك يكون للنّفي و يستعمل في الأزمنة الثّلاثة و مع الاسم و الفعل غير أنه إذا نفي به الماضي فإمّا أن لا يؤتى بعده بالفعل نحو أن يقال لك: هل خرجت‌؟ فتقول: لاَ، و تقديره: لا خرجت. و يكون قلّما يذكر بعده الفعل الماضي إلا إذا فصل بينهما بشيء نحو: لا رجلا ضربت و لا امرأة، أو يكون عطفا نحو: لا خرجت و لاَ ركبت، أو عند تكريره نحو: فَلاٰ صَدَّقَ وَ لاٰ صَلّٰى. أو عند الدّعاء نحو قولهم: لا كان، و لا أفلح، و نحو ذلك. فممّا نفي به المستقبل قوله: لاٰ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقٰالُ‌ ذَرَّةٍ. و قد يجيء داخلا على كلام مثبت و يكون هو نافيا لكلام محذوف و قد حمل على ذلك قوله: لاٰ أُقْسِمُ بِيَوْمِ اَلْقِيٰامَةِ. و قد يكون للنّهي نحو: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ. و يجعل مبنيّا مع النّكرة بعده فيقصد به النّفي نحو: فَلاٰ رَفَثَ وَ لاٰ فُسُوقَ‌. و قد يكرّر الكلام في المتضادّين و يراد إثبات الأمر فيهما جميعا نحو: ليس زيد بمقيم و لا ظاعن أي: يكون تارة كذا و تارة كذا. و قد يقال ذلك و يراد إثبات حالة بينهما نحو: ليس بأبيض و لا أسود، و إنما يراد إثبات حالة أخرى له. و قد يذكر و يراد به سلب المعنى دون إثبات شيء و يقال له الاسم غير المحصّل نحو: لا إنسان، إذا قصدت سلب الإنسانيّة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 753 noorlib
قيل معناه: إنها شرقيّة و غربيّة. و قيل معناه: مصونة عن الإفراط‍‌ و التّفريط.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
نفي قيل تقديره: إنکم لا تسفکون.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
نفي قيل تقديره: إنهم لا يعبدون.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
يصحّ‌ أن يكون «لاٰ تُقٰاتِلُونَ‌» في موضع الحال: ما لكم غير مقاتلين.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
هَدَی یهدِي [ ه د ي ]
دروغ گوى كفر پيشه كسى است كه هدايتش را قبول نمى‌كند كه بهمان مطلب برمى‌گردد هرچند كه لفظش اين‌گونه نباشد، و كسى را كه هدايتش پذيرفته نشد خداوند او را هدايت نمى‌كند هدايت نشده است زيرا(دروغگو و منافق) بوده.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 509 noorlib
هِدَايَةُ‌ اللّهِ‌ تعالى - براى انسانها چهار وجه دارد: اول: هدايت عمومى كه به مقتضاى آفرينش هر موجودى قرار گرفته است و در انسانها هر مكلّفى و انسان بالغى به‌وسيله - عقل و هوش و معارف و علوم به آن هدايت به ناچار وابسته است، هَدىٰ‌ دوم: (هدايت تشريعى) كه به مقتضاى نياز فردى و اجتماعى انسانها بر زبان پيامبران و با رساندن پيام خداوند به مردم بصورت قرآن يا كتابهاى آسمانى ديگر رسيده است. سوم: (هدايت توفيقى كه زمينه‌اش از خود انسان آغاز مى‌شود) هدايتى كه اختصاص به كسانى دارد كه خود در راه هدايت و به كمال رسيدن حركت كرده باشد مانند: وَ اَللّٰهُ‌ يَهْدِي مَنْ‌ يَشٰاءُ إِلىٰ‌ صِرٰاطٍ‍‌ مُسْتَقِيمٍ‌(بقره/213) چهارم هدايت در آخرت بسوى بهشت و(وصول بمطلوب)ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 505 noorlib
هِدَايَة: راهنمائى با لطف و مهربانيست.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 504 noorlib
هُدَى و هِدَايَة از نظر وضع لغت و واژه يكيست، اما - هُدى - لفظى است ويژه بخشش و سرپرستى و راهنمائى خداوند نسبت به كسانى كه قابليت آن را دارند و اين غير از آن هدايتى است كه مخصوص زمينه‌سازى و كمال و افزونى هدايت در انسان‌ها است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 504 noorlib
واژه هدایت گاهى خودش متعدى است و گاهى با(ل) و(الى) متعدى مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 510 noorlib
يعنى ديگرى را هدايت نمى‌كند - يعنى اولا چيزى نمى‌داند و آن را و نمى‌شناسد و اگر مجددا هدايت شود خود هدايت نشده است زيرا مرده‌اى است از سنگ و مانند آن. ظاهر لفظ‍‌ آيه اينست كه اگر هدايت شود خود هدايت شده و براى اينكه با مثال و مقايسه‌اى لفظ‍‌ را روشن‌تر برساند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 509 noorlib
اَلْهُدَى الرشاد و الدلالة و البيان، يذكر و يؤنث. و اَلْهُدَى هُدَيَانِ‌: هُدَى دلالة فالخلق به مَهْدِيُّونَ‌، و هو الذي تقدر عليه الرسل، و تفرد هو تعالى بِالْهُدَى الذي معناه التوفيق و التأييد.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
أي لا يمضيه و لا ينفذه، و يقال: لا يصلحه.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
تفرد هو تعالى بِالْهُدَى الذي معناه التوفيق و التأييد كما قال تعالى: إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَهْدِي اَلْقَوْمَ‌ اَلظّٰالِمِينَ.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
قال الأصمعيّ‌: هداه يَهْدِيه في الدين هُدًى، و هَداه يَهْدِيه هِدايةً‌، إذا دَلَّه على الطريق.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 201 noorlib
قال الزجاج في قول اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (قُلِ‌ اَللّٰهُ‌ يَهْدِي لِلْحَقِّ‌) [يُونس: 35] يقال: هَدَيْتُ‌ إلى الحق، و هدَيْتُ‌ للحق، بمعنًى واحد؛ لأن هَدَيْتُ‌ يتعدّى إلى المَهْدِيِّين، و الحق يتعدَّى بحرف جرّ، المعنى اللّٰه يَهدِي من يشاء إلى الحق.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 201 noorlib
قال الفرّاء في قول اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (أَمَّنْ‌ لاٰ يَهِدِّي إِلاّٰ أَنْ‌ يُهْدىٰ‌) [يونس: 35] يقول: تعبدون ما لا يَقدِرَ على أن ينتقل من مكانه إلا أن تنقلُوه. و قال الزجاج: قرىء: (أم من لا يَهْدْي) بإسكان الهاء و الدال. قال: و هذه قراءة مَرْوية، و هي شاذة. قال: و قراءة أبي عمرو: (أمن لا يهَدى) بفتح الهاء، و الأصل: يَهتَدي، و قراءة عاصم (أَمَّنْ‌ لاٰ يَهِدِّي) بكسر الهاء بمعنى يَهتَدي أيضاً، و من قرأ (أمّن لا يَهْدي) خفيفة فمعناه يَهتَدي أيضاً. يقال: هَدَيْتُه فَهَدِي، أي اهتَدَى.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 201 noorlib
قال الليث: الهُدَى: نقيض الضلالة. و يقال: هُدِيَ‌ فاهْتَدَى.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 201 noorlib
الهُدَى: ضِدُّ الضَّلالِ. . . و قد هَداه هُدًى، و هَدْياً؛ و هِدايَةً‌، و هِدْيَةً‌، و هَداهُ‌ للدِّين هُدًى.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 4, صفحة 370 noorlib
الهدی ضد الضلال. و قال بعضهم: هداه اللّٰهُ‌ الطَّريقَ‌، و هداه للطَّرِيق، و إلى الطريق هِدايَةً.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 4, صفحة 371 noorlib
از اين آيات روشن ميشود كه خدا ظالمان، كافران، فاسقان و خائنان را هدايت نميكند حال آنكه هدايت بايد شامل حال آنها شود و اينكه خدا هدايتشان نميكند يعنى چه‌؟ بنظر نگارنده: چنانكه از ما قبل جمله‌هاى «لاٰ يَهْدِي» استفاده ميشود منظور آنست كه خداوند كافران را در كفرشان هدايت نميكند يعنى كفر براى آنان مايه نجات نميشود بعبارت ديگر: ظلم و فسق و خيانت راهى است بر خلاف حق و در آن هدايت نيست بلكه ضلالت و شقاوت است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 149 noorlib
از اين آيات روشن ميشود كه خدا ظالمان، كافران، فاسقان و خائنان را هدايت نميكند حال آنكه هدايت بايد شامل حال آنها شود و اينكه خدا هدايتشان نميكند يعنى چه‌؟ بنظر نگارنده: چنانكه از ما قبل جمله‌هاى «لاٰ يَهْدِي» استفاده ميشود منظور آنست كه خداوند كافران را در كفرشان هدايت نميكند يعنى كفر براى آنان مايه نجات نميشود بعبارت ديگر: ظلم و فسق و خيانت راهى است بر خلاف حق و در آن هدايت نيست بلكه ضلالت و شقاوت است. مثلا در آيه اول خوانديم: فَبُهِتَ‌ اَلَّذِي كَفَرَ وَ اَللّٰهُ‌ لاٰ يَهْدِي اَلْقَوْمَ‌ اَلظّٰالِمِينَ‌ يعنى كافر مبهوت و مغلوب شد چرا؟ بعلت آنكه در مقابله با ابراهيم ظلم ميكرد و در ظلم هدايت نيست، ظلم بيراهه است و خدا در بيراهه هدايت قرار نداده است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 149 noorlib
از اين آيات روشن ميشود كه خدا ظالمان، كافران، فاسقان و خائنان را هدايت نميكند حال آنكه هدايت بايد شامل حال آنها شود و اينكه خدا هدايتشان نميكند يعنى چه‌؟ بنظر نگارنده: چنانكه از ما قبل جمله‌هاى «لاٰ يَهْدِي» استفاده ميشود منظور آنست كه خداوند كافران را در كفرشان هدايت نميكند يعنى كفر براى آنان مايه نجات نميشود بعبارت ديگر: ظلم و فسق و خيانت راهى است بر خلاف حق و در آن هدايت نيست بلكه ضلالت و شقاوت است. مثلا در آيه وَ اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ وَ اِسْمَعُوا وَ اَللّٰهُ‌ لاٰ يَهْدِي اَلْقَوْمَ‌ اَلْفٰاسِقِينَ‌ يعنى متقى و حق شنو باشيد هدايت در آنست ولى در فسق هدايت نيست و خدا فاسقان را در فسقشان هدايت نميكند زيرا فسق راه ضلالت است نه هدايت. ولى اين مخالف با آن نيست كه خداوند بطريق عموم همه را هدايت و راهنمائى كند.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 149 noorlib
از خاصّ‌ بودن هدایت ميفهميم كه منظور هدايت خاص و هدايت تشريعى است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 147 noorlib
قول بعضى كه گفته‌اند اگر هدايت بنفسه متعدى باشد بمعنى ايصال بمطلوب است و جز بخدا نسبت داده نميشود مثل وَ اَلَّذِينَ‌ جٰاهَدُوا فِينٰا لَنَهْدِيَنَّهُمْ‌ سُبُلَنٰا عنكبوت: 69. و اگر بحرف باشد بمعنى ارائة الطريق است و آن گاهى بقرآن نسبت داده مثل إِنَّ‌ هٰذَا اَلْقُرْآنَ‌ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ‌ أَقْوَمُ‌ اسراء: 9. و گاهى به پيغمبر وَ إِنَّكَ‌ لَتَهْدِي إِلىٰ‌ صِرٰاطٍ‍‌ مُسْتَقِيمٍ‌ شورى: 52. چنانكه سيد شريف جرجانى در حاشيه كشاف از بعضى نقل كرده، مبناى صحيحى ندارد.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 147 noorlib
گفته‌اند: در باره رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله آمده إِنَّكَ‌ لاٰ تَهْدِي مَنْ‌ أَحْبَبْتَ‌ وَ لٰكِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ يَهْدِي مَنْ‌ يَشٰاءُ قصص: 56. هدايت نفى شده از آنحضرت ايصال بمطلوب است و گرنه ارائه طريق از كارهاى آنحضرت است. ولى ظاهرا مراد نفى استقلال در هدايت است يعنى: بدون مدد خدا نتوانى كسى را هدايت كنى ولى خدا در هدايت مستقل است وَ لٰكِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ يَهْدِي مَنْ‌ يَشٰاءُ.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 147 noorlib
هدى: (بفتح اوّل و ضمّ‌ آن) و هدايت بمعنى ارشاد و راهنمائى است از روى لطف و خير خواهى. در صحاح و قاموس در معناى هدى (بضمّ‌ اوّل) گفته: «اَلْهُدَى: الرّشاد و الدّلالة» يعنى هدى بمعنى هدايت يافتن و هدايت كردن است ولى ديگران فقط‍‌ دلالت گفته‌اند. در مجمع گفته: هدايت در لغت بمعنى ارشاد و دلالت بر شىء است. بقول راغب آن دلالت و راهنمائى از روى لطف است. در صحاح گويد تعديه آن بد و مفعول مثل «هَدَيْتُهُ‌ الطّريق» لغت اهل حجاز است ولى ديگران با «الى» تعديه ميكنند مثل «هَدَيْتُهُ‌ الى الطّريق» در مصباح و اقرب الموارد نيز اوّلى را لغت اهل حجاز دانسته و گويند: در لغت ديگران با «الى» و لام باشد مثل «هَدَاهُ‌ للطّريق و الى الطّريق» در قاموس هر سه را نقل و به لغت حجاز اشاره نكرده است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 145 noorlib
الكاذب الكفّار: هو الذي لا يقبل هدايته، فإنّ‌ ذلك راجع إلى هذا و إن لم يكن لفظه موضوعا لذلك، و من لم يقبل هِدَايَتَهُ‌ لم يهده.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 837 noorlib
اَلْهِدَايَةُ‌ دلالة بلطف، و منه: اَلْهَدِيَّةُ‌ ، و هَوَادِي الوحش. أي: متقدّماتها الهادية لغيرها، و خصّ‌ ما كان دلالة بِهَدَيْتُ‌ ، و ما كان إعطاء بِأَهْدَيْتُ‌ . نحو: أهديت الهديّة، و هديت إلى البيت. و عدّي الهِدَايَةُ في مواضع بنفسه، و في مواضع باللام، و في مواضع بإلى.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 835 noorlib
الهدایة هنا التّوفيق الذي يختصّ به من اهتدىمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 835 noorlib
أي: طالب الهدى و متحرّيه هو الذي يوفّقه و يَهْدِيهِ‌ إلى طريق الجنّة لا من ضادّه، فيتحرّى طريق الضّلال و الكفر.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 837 noorlib
قد قرئ: يَهْدِي إِلاّٰ أَنْ‌ يُهْدىٰ‌ أي: لا يهدي غيره و لكن يهدى. أي: لا يعلم شيئا و لا يعرف أي لا هداية له، و لو هدي أيضا لم يهتد، لأنها موات من حجارة و نحوها، و ظاهر اللّفظ‍‌ أنه إذا هدي اِهْتَدَى لإخراج الكلام أنها أمثالكم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 837 noorlib
كلّ هداية ذكر اللّه عزّ و جلّ أنه منع الظالمين و الكافرين فهي الهداية الثالثة، و هي التّوفيق الذي يختصّ به المهتدون، و الرّابعة التي هي الثّواب في الآخرة، و إدخال الجنّة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 836 noorlib
هِدَايَةُ‌ اللّه تعالى للإنسان على أربعة أوجه: الأوّل: الهداية التي عمّ بجنسها كلّ مكلّف من العقل، و الفطنة، و المعارف الضّروريّة التي أعمّ منها كلّ شيء بقدر فيه حسب احتماله كما قال: رَبُّنَا اَلَّذِي أَعْطىٰ كُلَّ شَيْ‌ءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ‌ هَدىٰ. الثاني: الهداية التي جعل للناس بدعائه إيّاهم على ألسنة الأنبياء، و إنزال القرآن و نحو ذلك، و هو المقصود بقوله تعالى: وَ جَعَلْنٰا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ‌ بِأَمْرِنٰا. الثالث: التّوفيق الذي يختصّ به من اهتدى، و هو المعنيّ بقوله تعالى: وَ اَلَّذِينَ اِهْتَدَوْا زٰادَهُمْ‌ هُدىً. الرّابع: الهداية في الآخرة إلى الجنّة المعنيّ‌ بقوله: سَيَهْدِيهِمْ‌ وَ يُصْلِحُ بٰالَهُمْ. و هذه الهدايات الأربع مترتّبة، فإنّ من لم تحصل له الأولى لا تحصل له الثّانية بل لا يصحّ‌ تكليفه، و من لم تحصل له الثّانية لا تحصل له الثّالثة و الرّابعة، و من حصل له الرّابع فقد حصل له الثلاث التي قبلها، و من حصل له الثالث فقد حصل له اللّذان قبله. ثمّ ينعكس، فقد تحصل الأولى و لا يحصل له الثاني و لا يحصل الثالث، و الإنسان لا يقدر أن يهدي أحدا إلاّ بالدّعاء و تعريف الطّرق دون سائر أنواع الهدايات، و إلى الأوّل أشار بقوله: وَ إِنَّكَ‌ لَتَهْدِي إِلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ و إلى سائر الهدايات أشار بقوله تعالى: إِنَّكَ لاٰ تَهْدِي مَنْ‌ أَحْبَبْتَ. و كلّ هداية ذكر اللّه عزّ و جلّ أنه منع الظالمين و الكافرين فهي الهداية الثالثة، و هي التّوفيق الذي يختصّ به المهتدون و الرّابعة التي هي الثّواب في الآخرة و إدخال الجنّة. و كلّ‌ هداية نفاها اللّه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و سلم و عن البشر، و ذكر أنهم غير قادرين عليها فهي ما عدا المختصّ من الدّعاء و تعريف الطريق، و ذلك كإعطاء العقل، و التّوفيق، و إدخال الجنة، كقوله عزّ ذكره: لَيْسَ عَلَيْكَ هُدٰاهُمْ‌ وَ لٰكِنَّ اَللّٰهَ يَهْدِي مَنْ‌ يَشٰاءُ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 835 noorlib
و لمّا كانت الهِدَايَةُ و التّعليم يقتضي شيئين: تعريفا من المعرّف، و تعرّفا من المعرّف، و بهما تمّ الهداية و التّعليم فإنه متى حصل البذل من اَلْهَادِي و المعلم و لم يحصل القبول صحّ أن يقال: لم يَهْدِ و لم يعلّم اعتبارا بعدم القبول، و صحّ أن يقال: هَدَى و علّم اعتبارا ببذله، فإذا كان كذلك صحّ أن يقال: إنّ اللّه تعالى لم يهد الكافرين و الفاسقين من حيث إنه لم يحصل القبول الذي هو تمام الهداية و التّعليم، و صحّ أن يقال: هَدَاهُمْ و علّمهم من حيث إنه حصل البذل الذي هو مبدأ اَلْهِدَايَةِ‌. فعلى الاعتبار بالأول يصحّ أن يحمل قوله تعالى: وَ اَللّٰهُ لاٰ يَهْدِي اَلْقَوْمَ اَلظّٰالِمِينَ و على الثاني قوله عزّ و جلّ‌: وَ أَمّٰا ثَمُودُ فَهَدَيْنٰاهُمْ‌ فَاسْتَحَبُّوا اَلْعَمىٰ‌ عَلَى اَلْهُدىٰ. و الأولى حيث لم يحصل القبول المفيد فيقال: هداه اللّه فلم يهتد، كقوله: وَ أَمّٰا ثَمُودُ الآية.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 838 noorlib
ابن سيده: الهُدى ضدّ الضلال و هو الرَّشادُ، و الدلالة أُنثى، و قد حكي فيها التذكير . . قال ابن جني: قال اللحياني الهُدَى مذكر، قال: و قال الكسائي بعض بني أَسد يؤنثه، يقول: هذه هُدًى مستقيمة . . . و قد هَداه هُدًى و هَدْياً و هِدَايةً‌ و هِديَةً.لسان العرب, غطاء 15, صفحة 353 noorlib
قال الفراء: يريد لا يَهْتدِي.لسان العرب, غطاء 15, صفحة 354 noorlib
القَوْم [ ق و م ]
القَوْم: جماعة الرجال دون النساء، لا واحد له من لفظه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 8, صفحة 5662 noorlib
قال بعضهم: القوم: لجماعة الرجال و النساء.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 8, صفحة 5662 noorlib
قَوْم - در اصل گروهى از مردان غير از زنان است ازاين‌روى گفت: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ‌ مِنْ‌ قَوْمٍ. ولى در اكثر آيات قرآن هركجا به قوم اشاره شده مردان و زنان با هم اراده شده است و حقيقت معنى آن در مورد مردان همانست كه با آيه: اَلرِّجٰالُ‌ قَوّٰامُونَ‌ عَلَى اَلنِّسٰاءِ آگاهى داده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 277 noorlib
اَلْقَوْمُ‌ في كلام المحققين من اللغويين: الرجال دون النساء لا واحد له من لفظه، و جمع اَلْقَوْم: أَقْوَام، و جمع الجمع: أَقَاوِم . نص على ذلك الجوهري و غيره. سموا بذلك لِقِيَامِهِمْ‌ بالعظائم و المهمات. و عن الصنعاني و ربما دخل النساء تبعا لأن قَوْمَ‌ كل نبي رجال و نساء. و قَوْمُ‌ الرجل: أقرباؤه و الذين يجتمعون معه في حد واحد. و قد يعم الرجل من الأجانب فيسميه قَوْمَهُ‌ توسعا للمجاورة. و يذكر اَلْقَوْم و يؤنث، يقال قَامَ‌ اَلْقَوْمُ‌ و قَامَتِ‌ اَلْقَوْمُ. قال في المصباح: و كذلك اسم كل جمع لا واحد له من لفظه كرهط‍‌ و نحوه.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 147 noorlib
قال الشيخ أبو علي: اَلْقَوْمُ‌ هم بنو إسرائيل كان يستضعفهم فرعون و قَوْمُهُ.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 144 noorlib
القَوْمُ‌: الجماعة من الرجال و النساء جميعا. و قيل: هو للرجال خاصة دون النساء.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 593 noorlib
القَوْمُ‌: الجماعة من الرجال و النساء جميعا. و قيل: هو للرجال خاصة دون النساء، و يقوّى ذلك قوله تعالى: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ‌ مِنْ‌ قَوْمٍ‌ عَسىٰ‌ أَنْ‌ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ‌ وَ لاٰ نِسٰاءٌ مِنْ‌ نِسٰاءٍ عَسىٰ‌ أَنْ‌ يَكُنَّ‌ خَيْراً مِنْهُنَّ‌ [الحجرات: 11] فلو كان النساء من القوم لم يقل: وَ لاٰ نِسٰاءٌ مِنْ‌ نِسٰاءٍ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 593 noorlib
قوم: جماعت مردان. در صحاح گفته: قوم بمعنى مردان است و شامل زنان نيست از لفظ‍‌ خود مفرد ندارد گاهى زنان نيز داخل قوم‌اند بتبعيّت زيرا قوم هر پيامبر شامل مردان و زنان است، همچنين است قول راغب در مفردات. در اقرب الموارد گويد: جماعت مردان را قوم گفته‌اند كه آنها قائم و متصدى بكارهاى مهمّ‌اند، اين لفظ‍‌ مذكّر و مؤنّث آيد گويند: «قام القوم و قامت القوم» در مجمع ذيل آيۀ فوق فرموده: خليل گفته: قوم بمردان اطلاق ميشود نه بزنان چون بعضى با بعضى بكارها قيام ميكنند. ولى قاموس معناى اولى آنرا «الجماعة من الرّجال و النّساء معا» گفته است. اقرب الموارد گفته: قوم انسان اقرباى اوست كه با او در جدّ واحد جمع ميشوند، گاهى انسان در ميان اجانب واقع ميشود مجازا و بجهت مجاورت آنها را قوم خود ميداند. از اين استعمال در قرآن بسيار يافته است.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 67 noorlib
نميشود مراد از قوم در اين آيات فقط‍‌ مردان باشند لذا بايد براى اخراج زنان قرينۀ داشته باشيم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 67 noorlib
اَلْقَوْمُ‌: جماعة الرّجال في الأصل دون النّساء، و لذلك قال: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ‌ مِنْ‌ قَوْمٍ‌ الآية و في عامّة القرآن أريدوا به و النّساء جميعا، و حقيقته للرّجال لما نبّه عليه قوله: اَلرِّجٰالُ‌ قَوّٰامُونَ‌ عَلَى اَلنِّسٰاءِ بِمٰا فَضَّلَ‌ اَللّٰهُ‌ بَعْضَهُمْ‌ عَلىٰ‌ بَعْضٍ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 693 noorlib
القَوْمُ‌: الجماعة من الرجال و النساء جميعاً، و قيل: هو للرجال خاصة دون النساء، و يُقوِّي ذلك قوله تعالى: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ‌ مِنْ‌ قَوْمٍ‌ عَسىٰ‌ أَنْ‌ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ‌ وَ لاٰ نِسٰاءٌ مِنْ‌ نِسٰاءٍ عَسىٰ‌ أَنْ‌ يَكُنَّ‌ خَيْراً مِنْهُنَّ‌ ; أَي رجال من رجال و لا نساء من نِساء، فلو كانت النساء من القوم لم يقل وَ لاٰ نِسٰاءٌ مِنْ‌ نِسٰاءٍ.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 505 noorlib
قال ابن الأَثير: القَوْم في الأَصل مصدر قام ثم غلب على الرجال دون النساء، و لذلك قابلهن به، و سموا بذلك لأَنهم قَوّٰامُونَ‌ عَلَى اَلنِّسٰاءِ بالأُمور التي ليس للنساء أَن يقمن بها. الجوهري: القَوْم الرجال دون النساء لا واحد له من لفظه، قال: و ربما دخل النساء فيه على سبيل التبع لأَن قوم كل نبي رجال و نساء، و القَوْم يذكر و يؤَنث، لأَن أَسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها إذا كانت للآدميين تذكر و تؤنث مثل رهط‍‌ و نفر و قَوْم.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 505 noorlib
قَوْمُ‌ كل رجل: شِيعته و عشيرته. و روي عن أَبي العباس: النَّفَرُ و القَوْم و الرَّهط‍‌ هؤُلاء معناهم الجمع لا واحد لهم من لفظهم للرجال دون النساء.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 505 noorlib
الكافر [ ك ف ر ]
كُفْر در لغت پوشيده شدن چيزى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 40 noorlib
واژه كافر بطور عموم در مورد كسى كه وحدانيّت و يگانگى خداوند يا نبوت و دين و يا هر سه را انكار مى‌كند متعارف و معمول است و بيشتر به كسى كافر مى‌گويند كه در شريعت و دين اخلال كند و آنچه را كه لازمه شكر بر خداوند است ترك نمايد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 42 noorlib
يعنى قصد كفران نعمت من كردى.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 42 noorlib
قد كَفَرَ بالله: جحد، فَالْكَافِرُ الجاحد للخالق.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 474 noorlib
قد كَفَرَ بالله: جحد، فَالْكَافِرُ الجاحد للخالق. و اَلْكَفُورُ: الجحود يجحد الخالق مع هذه الأدلة الواضحة.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 474 noorlib
در مجمع فرموده: كفر در شريعت عبارت است از انكار آنچه خدا معرفت آنرا واجب كرده از قبيل وحدانيّت و عدل خدا و معرفت پيغمبرش و آنچه پيغمبر آورده از اركان دين هر كه يكى از اينها را انكار كند كافر است. راغب گويد: كافر در عرف دين بكسى گفته ميشود كه وحدانيّت يا نبوت يا شريعت يا هر سه را انكار كند. بهر حال كافر كسى است كه اصول يا ضرورى دين را انكار كند.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مى‌پوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مى‌پوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است. كفران بيشتر در انكار نعمت و كفر در انكار دين بكار رود و كفور (بضمّ‌ كاف) در هر دو.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مى‌پوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مى‌پوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است. كفران بيشتر در انكار نعمت و كفر در انكار دين بكار رود.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 122 noorlib
اَلْكَافِرُ على الإطلاق متعارف فيمن يجحد الوحدانيّة، أو النّبوّة، أو الشريعة، أو ثلاثتها، و قد يقال: كَفَرَ لمن أخلّ‌ بالشّريعة، و ترك ما لزمه من شكر اللّه عليه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
اَلْكُفْرُ في اللّغة: ستر الشيء. كُفْرُ النّعمة و كُفْرَانُهَا: سترها بترك أداء شكرها. اَلْكُفْرَانُ‌ في جحود النّعمة أكثر استعمالا، و اَلْكُفْرُ في الدّين أكثر، و اَلْكُفُورُ فيهما جميعا. و يقال منهما: كَفَرَ فهو كَافِرٌ .مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
لمّا كان الكفران يقتضي جحود النّعمة صار يستعمل في الجحودمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 714 noorlib
الكُفْرُ: نقيض الإِِيمان; آمنَّا بالله و كَفَرْنا بالطاغوت; كَفَرَ باللّٰه يَكْفُر كُفْراً و كُفُوراً و كُفْراناً . و يقال لأَهل دار الحرب: قد كَفَرُوا أَي عَصَوْا و امتنعوا. و الكُفْرُ: كُفْرُ النعمة، و هو نقيض الشكر. و الكُفْرُ: جُحود النعمة، و هو ضِدُّ الشكر.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib
قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً و لا يعترف به، و كفر جحود، و كفر معاندة، و كفر نفاق; من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء. فأَما كفر الإِِنكار فهو أَن يكفر بقلبه و لسانه و لا يعرف ما يذكر له من التوحيد، و أَما كفر الجحود فأَن يعترف بقلبه و لا يقرّ بلسانه فهو كافر جاحد ككفر إِبليس و كفر أُمَيَّةَ‌ بن أَبي الصَّلْتِ‌، و أَما كفر المعاندة فهو أَن يعرف الله بقلبه و يقرّ بلسانه و لا يَدِينَ‌ به حسداً و بغياً ككفر أَبي جهل و أَضرابه، و في التهذيب: يعترف بقلبه و يقرّ بلسانه و يأْبى أَن يقبل، و أَما كفر النفاق فأَن يقرّ بلسانه و يكفر بقلبه و لا يعتقد بقلبه.لسان العرب, غطاء 5, صفحة 144 noorlib