واژه‌نامه

ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
النساء
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلًا 59
مراد از اولى اَلْأَمْرِ چه كسانى هستند؟ در تعيين اولى الامر، اقوال اهل تفسير مختلف است راغب در مفردات گفته: گويند مراد امراء است كه در زمان حضرت رسول (صلّى اللّه عليه و آله) بودند. گفته شده: مراد ائمه اهل بيت‌اند عليهم السّلام و گويند: امر بمعروف كنندگانند. ابن عباس گفته: فقهاء و اهل دين‌اند كه مطيع خدا باشند. انتهى در تفسير المنار نيز، نزديك بآنچه نقل شد، گفته است، و نيز گويد: استاد گفت: مدّتها در بارۀ اين آيه فكر كردم، تا فكرم باينجا رسيد كه مراد از اولى الامر، اهل حلّ‌ و عقداند. آنگاه شرايط‍‌ زيادى به اهل حلّ‌ و عقد ذكر ميكند، كه بنظر نگارنده، شايد يكدفعه هم آن شرايط‍‌ جمع نشود، تا به اولى الامر اطاعت شود. بهتر است خود را گيج نكنيم و در خود آيه دقت نمائيم، در آيه براى رسول (صلّى اللّه عليه و آله) و اولى الامر، فقط‍‌ يك «أَطِيعُوا» آمده و اولى الامر در رديف رسول (صلّى اللّه عليه و آله) شمرده شده است، اگر آيه «أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ وَ أَطِيعُوا أُولِى اَلْأَمْرِ» بود، مطلب ديگرى از آن استفاده ميشد. از طرف ديگر «اطيعوا» مطلق است و قيد و شرطى ندارد و ميرساند كه اولى الامر مانند رسول (صلّى اللّه عليه و آله) مطلقا و در هر كار، مطاع‌اند، و كسى حق اعتراضى نسبت بآنها ندارد، همچنانكه نسبت برسول (صلّى اللّه عليه و آله) ندارد، و عموم اين آيه، نظير عموم آيه‌ى «مٰا آتٰاكُمُ‌ اَلرَّسُولُ‌ فَخُذُوهُ‌ وَ مٰا نَهٰاكُمْ‌ عَنْهُ‌ فَانْتَهُوا» حشر: 7 است. در اينصورت، قهرا بايد اولى الامر كسانى باشند كه مثل رسول (صلّى اللّه عليه و آله) داراى علم و عصمت باشند، و گرنه هرگز بدون قيد و شرط‍‌ و سر گشاده در رديف رسول (صلّى اللّه عليه و آله) نميامدند و مطاع و مطلق نميشدند.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه110
قيل: عنى اَلْأُمَرَاءَ‌ في زمن النبيّ عليه الصلاة و السلام. و قيل: الأئمة من أهل البيت، و قيل: اَلْآمِرُونَ‌ بالمعروف، و قَالَ اِبْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا: هُمُ‌ اَلْفُقَهَاءُ وَ أَهْلُ اَلدِّينِ اَلْمُطِيعُونَ لِلَّهِ‌. و كل هذه الأقوال صحيحة، و وجه ذلك: أنّ‌ أولي الأمر الذين بهم يرتدع الناس أربعة: الأنبياء، و حكمهم على ظاهر العامة و الخاصة و على بواطنهم، و الولاة، و حكمهم على ظاهر الكافّة دون باطنهم، و الحكماء، و حكمهم على باطن الخاصة دون الظاهر، و الوعظة، و حكمهم على بواطن العامة دون ظواهرهم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه90
توصیف مدخل

أمر دو معنى دارد يكى كار و چيز، جمع آن امور است .. ديگرى: دستور و فرمان، قاموس گويد: «الامر ضدّ النهى».. نا گفته نماند: أمر به معناى اوّل اسم مصدر، و به معناى دوم مصدر و اسم مصدر است، در تفسير الميزان: 8 ص 154 احتمال داده كه: معناى مصدرى اصل، و اسم مصدر، معناى ثانوى و بعنايت باشد. و بطور خلاصه مى‌توان گفت: أمر يا قولى است و يا فعلى، قولى بمعنى دستور و فعلى بمعنى كار و چيز است.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه109
مراد از اولى اَلْأَمْرِ چه كسانى هستند؟ در تعيين اولى الامر، اقوال اهل تفسير مختلف است راغب در مفردات گفته: گويند مراد امراء است كه در زمان حضرت رسول (صلّى اللّه عليه و آله) بودند. گفته شده: مراد ائمه اهل بيت‌اند عليهم السّلام و گويند: امر بمعروف كنندگانند. ابن عباس گفته: فقهاء و اهل دين‌اند كه مطيع خدا باشند. انتهى در تفسير المنار نيز، نزديك بآنچه نقل شد، گفته است، و نيز گويد: استاد گفت: مدّتها در بارۀ اين آيه فكر كردم، تا فكرم باينجا رسيد كه مراد از اولى الامر، اهل حلّ‌ و عقداند. آنگاه شرايط‍‌ زيادى به اهل حلّ‌ و عقد ذكر ميكند، كه بنظر نگارنده، شايد يكدفعه هم آن شرايط‍‌ جمع نشود، تا به اولى الامر اطاعت شود. بهتر است خود را گيج نكنيم و در خود آيه دقت نمائيم، در آيه براى رسول (صلّى اللّه عليه و آله) و اولى الامر، فقط‍‌ يك «أَطِيعُوا» آمده و اولى الامر در رديف رسول (صلّى اللّه عليه و آله) شمرده شده است، اگر آيه «أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ وَ أَطِيعُوا أُولِى اَلْأَمْرِ» بود، مطلب ديگرى از آن استفاده ميشد. از طرف ديگر «اطيعوا» مطلق است و قيد و شرطى ندارد و ميرساند كه اولى الامر مانند رسول (صلّى اللّه عليه و آله) مطلقا و در هر كار، مطاع‌اند، و كسى حق اعتراضى نسبت بآنها ندارد، همچنانكه نسبت برسول (صلّى اللّه عليه و آله) ندارد، و عموم اين آيه، نظير عموم آيه‌ى «مٰا آتٰاكُمُ‌ اَلرَّسُولُ‌ فَخُذُوهُ‌ وَ مٰا نَهٰاكُمْ‌ عَنْهُ‌ فَانْتَهُوا» حشر: 7 است. در اينصورت، قهرا بايد اولى الامر كسانى باشند كه مثل رسول (صلّى اللّه عليه و آله) داراى علم و عصمت باشند، و گرنه هرگز بدون قيد و شرط‍‌ و سر گشاده در رديف رسول (صلّى اللّه عليه و آله) نميامدند و مطاع و مطلق نميشدند.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه110
[الأَمْر]: واحد الأمور.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه317
الأَمْرُ: نَقِيضُ‌ النَّهْىِ. أَمَرَهُ‌ به، و آمَرَهُ‌، الأَخِيرةُ‌ عن كُراعٍ‌، و أَمَرَه إِيّاه، على حَذْفِ‌ الحَرْفِ‌، يَأْمُرُه أَمْرًا، و إِمارًا، فائْتَمَرَ: أى قَبِلَ‌ أَمْرَه.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه297
الأَمْرُ: واحدُ الأُمُور ; يقال: أَمْرُ فلانٍ‌ مستقيمٌ‌ و أُمُورُهُ‌ مستقيمةٌ. و الأَمْرُ: الحادثة، و الجمع أُمورٌ، لا يُكَسَّرُ على غير ذلك.لسان العرب ، جلد4 ، صفحه27
الْأَمْرُ: الحادِثَةُ‌، و الجَمعُ‌: أُمُورٌ، لا يُكَسَّرُ على غيرِ ذل.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه298
قيل: عنى اَلْأُمَرَاءَ‌ في زمن النبيّ عليه الصلاة و السلام. و قيل: الأئمة من أهل البيت، و قيل: اَلْآمِرُونَ‌ بالمعروف، و قَالَ اِبْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا: هُمُ‌ اَلْفُقَهَاءُ وَ أَهْلُ اَلدِّينِ اَلْمُطِيعُونَ لِلَّهِ‌. و كل هذه الأقوال صحيحة، و وجه ذلك: أنّ‌ أولي الأمر الذين بهم يرتدع الناس أربعة: الأنبياء، و حكمهم على ظاهر العامة و الخاصة و على بواطنهم، و الولاة، و حكمهم على ظاهر الكافّة دون باطنهم، و الحكماء، و حكمهم على باطن الخاصة دون الظاهر، و الوعظة، و حكمهم على بواطن العامة دون ظواهرهم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه90
اَلْأَمْرُ: الشأن، و جمعه أُمُورٌ، و مصدر أَمَرْتُهُ‌: إذا كلّفته أن يفعل شيئا، و هو لفظ‍‌ عام للأفعال و الأقوال كلها.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه88
أَمْر: شأن و كار و جمعش أُمُور است، أمر - مصدر است و فعلش را مانند (أَمَرْتُهُ‌) زمانى به كار مى‌برند كه او را مكلّف كرده باشى چيزى را انجام دهد، أمر - لفظى است عام براى همه أفعال و أقوال.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه200

آیات (12)
آل‌عمرانلَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ 128
آل‌عمرانوَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَ تَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ عَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَ مِنكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَ لَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَ اللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ 152
آل‌عمرانثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَىٰ طَائِفَةً مِنكُمْ وَ طَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ 154
آل‌عمرانفَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ 159
النساءيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلًا 59
النساءوَ إِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا 83
الأنفالإِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا وَ لَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ وَ لَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ لٰكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ 43
الحجلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلَا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَ ادْعُ إِلَىٰ رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَىٰ هُدًى مُسْتَقِيمٍ 67
الجاثيةوَ آتَيْنَاهُمْ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ 17
الجاثيةثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَ لَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ 18
محمدذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ 26
الحجراتوَ اعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَ لٰكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَ زَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ كَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَ الْفُسُوقَ وَ الْعِصْيَانَ أُولٰئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ 7