واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
الملك
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِنْ فُطُورٍ 3
مريم
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَ اصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا 65
الأنبياء
لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَ أَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَ فَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَ أَنتُمْ تُبْصِرُونَ 3
الإنسان
هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا 1
الرحمن
هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ 60
النحل
هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَٰلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ مَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَ لٰكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ 33
الأنعام
هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ 158
البقرة
هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَ الْمَلَائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ 210
الزخرف
هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لَا يَشْعُرُونَ 66
الأعراف
هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ 53
الأعراف
وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَ لِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 147
مريم
وَ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا 98
عن أبي عبيدة (هل) هنا بمعنى (قد أتى). و قد تكون بمعنى (ما) كقولهم هل هي إلا كذا.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه499
هل در آيه تنبيه بر نفى است.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
در بسيارى از آيات بعد از حرف هل لفظ‍‌ «الا» آمده است در اين آيات ظاهرا مراد از «هل» نفى است گوئى در مقام «ماء» نافيه است چنانكه در بعضى از آيات بجاى هل «ما» آمده است على هذا هل در اينگونه موارد براى تقرير نفى است. ابن هشام در مغنى گويد: معناى نهم هل آنست كه از آن نفى اراده ميشود لذا حرف «الا» بخبر وارد شده است در اقرب الموارد اين معنى را نقل و تصديق كرده است در مجمع آنرا «ليس» و در جلالين «ما» معنى نموده.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
ابن هشام در مغنى گويد: معناى دهم هل آنست كه بمعنى «قد» آيد عده‌اى از قبيل ابن عباس، كسائى و فراء آنرا در آيه «قد» معنى كرده‌اند. . . زمخشرى مبالغه كرده و گفته هل پيوسته بمعنى «قد» است و استفهام از همزۀ مقدره با «قد» فهميده ميشود و تقدير هَلْ‌ أَتىٰ‌ «أ هَل أتى» است (تمام شد). طبرسى، زمخشرى، بيضاوى، جلالين و غيرهم آنرا در آيۀ فوق بمعنى «قد» گفته‌اند.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
مجمع و بيضاوى و جلالين آنرا «ما يَنْتَظِرُون» گفته‌اند.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
قال الزّجّاج: إذا جعلنا معنى (هَلْ‌ أَتىٰ‌ عَلَى اَلْإِنْسٰانِ‌) [الإنسان: 1] قد أتى على الإنسان، فهو بمعنى ألَمْ‌ يأتِ‌ على الإنسان حِينٌ‌ مِنَ‌ اَلدَّهْرِ.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه238
سلمة عن الفرّاء (هل) قد تكون جَحْداً و تكون خَبراً. قال: و قول اللّٰه: (هَلْ‌ أَتىٰ‌ عَلَى اَلْإِنْسٰانِ‌ حِينٌ‌ مِنَ‌ اَلدَّهْرِ) [الإنسَان: 1] من الخَبَر، معناه: قَدْ أَتَى على الإنسان حِينٌ‌ من الدَّهْر. قال: و الجَحْدُ أن تقول: هل زلت تقوله، بمعنى ما زلت تقوله. قال: فيستعملون هل، تأتي استفهاماً، و هو بابها، و تأتي جحداً مثل قوله. و هَلْ‌ يقدر أحدٌ على مثل هذا. قال: و من الخبر قولك للرجل: هَلْ‌ وَ عَظْتُك‌؟ هل أعطيْتُك‌؟ تُقَرِّره بأنّك قد وعَظْتَه و أعطيْتَه.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه238
قيل: ذلك تنبيه على قدرة اللّه، و تخويف من سطوته.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه843
هل تنبيه على النّفي.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه843
حرف - هَل - براى - سرزنش و نفى كردن و هشدار به‌كارمى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه523
در این آیه در معنى نفى است.. دلالت بر قدرت خداوند دارد و اينكه شكوه و عظمت او بايستى نافرمانان را بيم دهد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه524
توصیف مدخل

عن أبي عبيدة (هل) هنا بمعنى (قد أتى). و قد تكون بمعنى (ما) كقولهم هل هي إلا كذا.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه499
هل در آيه تنبيه بر نفى است.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
ابن هشام در مغنى گويد: معناى دهم هل آنست كه بمعنى «قد» آيد عده‌اى از قبيل ابن عباس، كسائى و فراء آنرا در آيه «قد» معنى كرده‌اند. . . زمخشرى مبالغه كرده و گفته هل پيوسته بمعنى «قد» است و استفهام از همزۀ مقدره با «قد» فهميده ميشود و تقدير هَلْ‌ أَتىٰ‌ «أ هَل أتى» است (تمام شد). طبرسى، زمخشرى، بيضاوى، جلالين و غيرهم آنرا در آيۀ فوق بمعنى «قد» گفته‌اند.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
مجمع و بيضاوى و جلالين آنرا «ما يَنْتَظِرُون» گفته‌اند.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
در بسيارى از آيات بعد از حرف هل لفظ‍‌ «الا» آمده است در اين آيات ظاهرا مراد از «هل» نفى است گوئى در مقام «ماء» نافيه است چنانكه در بعضى از آيات بجاى هل «ما» آمده است على هذا هل در اينگونه موارد براى تقرير نفى است. ابن هشام در مغنى گويد: معناى نهم هل آنست كه از آن نفى اراده ميشود لذا حرف «الا» بخبر وارد شده است در اقرب الموارد اين معنى را نقل و تصديق كرده است در مجمع آنرا «ليس» و در جلالين «ما» معنى نموده.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
هل: حرف استفهام است مثل هَلْ‌ يَرٰاكُمْ‌ مِنْ‌ أَحَدٍ توبه: 127. بيشتر وقوع آن در قرآن مجيد براى تقرير است. خواه براى تنبيه باشد يا نفى يا تكبيت چنانكه راغب گفته است.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه158
هَلْ‌ : حرف استخبار، إما على سبيل الاستفهام، و ذلك لا يكون من اللّه عزّ و جلّ‌: قال تعالى: قُلْ هَلْ‌ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ‌ لَنٰا. و إمّا على التّقرير تنبيها، أو تبكيتا، أو نفيا. نحو: هَلْ‌ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه843
قيل: ذلك تنبيه على قدرة اللّه، و تخويف من سطوته.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه843
حرف - هَل - براى - سرزنش و نفى كردن و هشدار به‌كارمى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه523
قالوا: معناه قد امْتَلأْت; قال ابن جني: هذا تفسير على المعنى دون اللفظ‍‌ و هَلْ‌ مُبقاة على استفهامها، و قولها هَلْ‌ مِن مزيد أَي أَ تعلم يا ربَّنا أَن عندي مزيداً، فجواب هذا منه عزَّ اسمه لا، أَي فكَما تعلم أَن لا مَزيدَ فحسبي ما عندي، و تكون بمعنى الجزاء، و تكون بمعنى الجَحْد، و تكون بمعنى الأَمر.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه706
در این آیه در معنى نفى است.. دلالت بر قدرت خداوند دارد و اينكه شكوه و عظمت او بايستى نافرمانان را بيم دهد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه524
هل تنبيه على النّفي.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه843
هَلْ‌: حرف استفهام، فإِذا جعلته اسماً شددته. قال ابن سيده هَلْ‌ كلمة استفهام هذا هو المعروف، قال: و تكون بمنزلة أَم للاستفهام، و تكون بمنزلة بَلْ‌، و تكون بمنزلة قَدْ.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه706
هَل حرف استفهام و پرسش است يعنى(آيا؟) كه البته در مورد خداوند چنين نيست.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه523
سلمة عن الفرّاء (هل) قد تكون جَحْداً و تكون خَبراً. قال: و قول اللّٰه: (هَلْ‌ أَتىٰ‌ عَلَى اَلْإِنْسٰانِ‌ حِينٌ‌ مِنَ‌ اَلدَّهْرِ) [الإنسَان: 1] من الخَبَر، معناه: قَدْ أَتَى على الإنسان حِينٌ‌ من الدَّهْر. قال: و الجَحْدُ أن تقول: هل زلت تقوله، بمعنى ما زلت تقوله. قال: فيستعملون هل، تأتي استفهاماً، و هو بابها، و تأتي جحداً مثل قوله. و هَلْ‌ يقدر أحدٌ على مثل هذا. قال: و من الخبر قولك للرجل: هَلْ‌ وَ عَظْتُك‌؟ هل أعطيْتُك‌؟ تُقَرِّره بأنّك قد وعَظْتَه و أعطيْتَه.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه238
قال الزّجّاج: إذا جعلنا معنى (هَلْ‌ أَتىٰ‌ عَلَى اَلْإِنْسٰانِ‌) [الإنسان: 1] قد أتى على الإنسان، فهو بمعنى ألَمْ‌ يأتِ‌ على الإنسان حِينٌ‌ مِنَ‌ اَلدَّهْرِ.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه238

آیات (67)
البقرةهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَ الْمَلَائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ 210
البقرةأَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَ مَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَ أَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ 246
آل‌عمرانثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَىٰ طَائِفَةً مِنكُمْ وَ طَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ 154
المائدةقُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ 59
المائدةقُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنَازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولٰئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَ أَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ 60
المائدةإِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ قَالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ 112
الأنعامقُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ 47
الأنعامقُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَ لَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَ الْبَصِيرُ أَ فَلَا تَتَفَكَّرُونَ 50
الأنعامسَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَ لَا آبَاؤُنَا وَ لَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّىٰ ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ 148
الأنعامهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ 158
الأعرافهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ 53
الأعرافوَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَ لِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 147
التوبةقُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ 52
التوبةوَ إِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ هَلْ يَرَاكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ 127
يونسقُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ 34
يونسقُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَىٰ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ 35
يونسثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ 52
هودمَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمَىٰ وَ الْأَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا أَ فَلَا تَذَكَّرُونَ 24
يوسفقَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَىٰ أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَ هُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ 64
يوسفقَالَ هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَ أَخِيهِ إِذْ أَنتُمْ جَاهِلُونَ 89
الرعدقُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَ لَا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ 16
النحلهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَٰلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ مَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَ لٰكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ 33
النحلضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَ مَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَ جَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ 75
النحلوَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَ هُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَ مَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ هُوَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ 76
الإسراءأَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَىٰ فِي السَّمَاءِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا 93
الكهفقَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا 66
الكهفقُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا 103
مريمرَبُّ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَ اصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا 65
مريموَ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا 98
طهوَ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ 9
طهإِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَىٰ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَ لَا تَحْزَنَ وَ قَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَ فَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَىٰ قَدَرٍ يَا مُوسَىٰ 40
طهفَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَ مُلْكٍ لَا يَبْلَىٰ 120
الأنبياءلَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَ أَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَ فَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَ أَنتُمْ تُبْصِرُونَ 3
الحجمَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ 15
الشعراءوَ قِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنتُمْ مُجْتَمِعُونَ 39
الشعراءقَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ 72
الشعراءمِنْ دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنصُرُونَكُمْ أَوْ يَنتَصِرُونَ 93
الشعراءفَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنظَرُونَ 203
الشعراءهَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَىٰ مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ 221
النملوَ مَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ 90
القصصوَ حَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَ هُمْ لَهُ نَاصِحُونَ 12
الرومضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ 28
الروماللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَٰلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ 40
سبأوَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَىٰ رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ 7
سبأذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَ هَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ 17
سبأوَ قَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَ نَجْعَلَ لَهُ أَندَادًا وَ أَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَ جَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 33
فاطريَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ 3
الصافاتقَالَ هَلْ أَنتُمْ مُطَّلِعُونَ 54
صوَ هَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ 21
الزمرأَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَ قَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ 9
الزمرضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَ رَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ 29
الزمروَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ 38
الشورىوَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَ تَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَىٰ مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ 44
الزخرفهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لَا يَشْعُرُونَ 66
قيَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ 30
قوَ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشًا فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ هَلْ مِنْ مَحِيصٍ 36
الذارياتهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ 24
الرحمنهَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ 60
الصفيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ 10
الملكالَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِنْ فُطُورٍ 3
الإنسانهَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا 1
النازعاتهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ 15
النازعاتفَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَىٰ أَنْ تَزَكَّىٰ 18
المطففينهَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ 36
البروجهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ 17
الغاشيةهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ 1
الفجرهَلْ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ 5