ظَلَم: إذا أخذ بغير حق. أصل الظلم: ترك الشيء في غير موضعه، لأن الظالم يزيل الحق عن جهته.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد7 ، صفحه4247
ظلم: بضم (ظ) ستم. اصل آن بمعنى ناقص كردن حق و يا گذاشتن شىء در غير موضع خويش است.قاموس قرآن ، جلد4 ، صفحه270
الظُّلْمُ: وَضْع الشيء في غير موضِعه. . و أصل الظُّلم الجَوْرُ و مُجاوَزَة الحدِّ. . . و الظُّلْم: المَيْلُ عن القَصد، و العرب تَقُول: الْزَمْ هذا الصَّوْبَ و لا تَظْلِمْ عنه أي لا تَجُرْ عنه.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه373
قال بعض الحكماء: اَلظُّلْمُ ثلاثةٌ: الأوّل: ظُلْمٌ بين الإنسان و بين اللّه تعالى، و أعظمه: الكفر و الشّرك و النّفاق، و الثاني: ظُلْمٌ بينه و بين الناس، و الثالث: ظُلْمٌ بينه و بين نفسه، کقوله: ظَلَمْتُ نَفْسِي. و كلّ هذه الثّلاثة في الحقيقة ظُلْمٌ للنّفس، فإنّ الإنسان في أوّل ما يهمّ بالظُّلْمِ فقد ظَلَمَ نفسه، فإذا اَلظَّالِمُ أبدا مبتدئ في الظُّلْمِ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه537
قال بعض الحكماء: اَلظُّلْمُ ثلاثةٌ: الأوّل: ظُلْمٌ بين الإنسان و بين اللّه تعالى، و أعظمه: الكفر و الشّرك و النّفاق، و لذلك قال: إِنَّ اَلشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ. و الثاني: ظُلْمٌ بينه و بين الناس، و إيّاه قصد بقوله: إِنَّمَا اَلسَّبِيلُ عَلَى اَلَّذِينَ يَظْلِمُونَ اَلنّٰاسَ. و الثالث: ظُلْمٌ بينه و بين نفسه، و إيّاه قصد بقوله: فَمِنْهُمْ ظٰالِمٌ لِنَفْسِهِ. و كلّ هذه الثّلاثة في الحقيقة ظُلْمٌ للنّفس، فإنّ الإنسان في أوّل ما يهمّ بالظُّلْمِ فقد ظَلَمَ نفسه، فإذا اَلظَّالِمُ أبدا مبتدئ في الظُّلْم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه537
قال الأصمعيّ: ما ظَلَم أي ما وَضَع الشَّبَه في غير موضعه، قال: و أصل الظُّلم وَضعُ الشيء في غير موضعه. شمر: الظُّلْمُ الميْل عن القَصد، و سمعتُ العرب تقول: الْزَمْ هذا الصوبَ و لا تَظْلِم منه شيئا، أي لا تَجُرْ عنه. و يقع الظلم على الشرك. و المسْلِمُ ظالمٌ لنفسه لِتَعَدِّيه الأمور المفترضة عليه. و يكون الظلم بمعنى النقصان، و هو راجع إلى المعنى الأول.تهذیب اللغة ، جلد14 ، صفحه274
اَلظُّلْمُ عند أهل اللّغة و كثير من العلماء: وضع الشيء في غير موضعه المختصّ به، إمّا بنقصان أو بزيادة، و إمّا بعدول عن وقته أو مكانه، و من هذا يقال: ظَلَمْتُ السِّقَاءَ: إذا تناولته في غير وقته، و يسمّى ذلك اللّبن اَلظَّلِيمَ. و ظَلَمْتُ الأرضَ: حفرتها و لم تكن موضعا للحفر، و تلك الأرض يقال لها: اَلْمَظْلُومَةُ، و التّراب الّذي يخرج منها: ظَلِيمٌ. و اَلظُّلْمُ يقال في مجاوزة الحقّ الذي يجري مجرى نقطة الدّائرة، و يقال فيما يكثر و فيما يقلّ من التّجاوز، و لهذا يستعمل في الذّنب الكبير، و في الذّنب الصّغير، و لذلك قيل لآدم في تعدّيه ظَالِمٌ، و في إبليس ظالم، و إن كان بين اَلظُّلْمَيْنِ بون بعيد.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه537
قال بعض الحكماء: اَلظُّلْمُ ثلاثةٌ: الأوّل: ظُلْمٌ بين الإنسان و بين اللّه تعالى، و أعظمه: الكفر و الشّرك و النّفاق، و الثاني: ظُلْمٌ بينه و بين الناس، و الثالث: ظُلْمٌ بينه و بين نفسه. و كلّ هذه الثّلاثة في الحقيقة ظُلْمٌ للنّفس، فإنّ الإنسان في أوّل ما يهمّ بالظُّلْمِ فقد ظَلَمَ نفسه، فإذا اَلظَّالِمُ أبدا مبتدئ في الظُّلْمِ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه537
قال بعض الحكماء: اَلظُّلْمُ ثلاثةٌ: الأوّل: ظُلْمٌ بين الإنسان و بين اللّه تعالى، و أعظمه: الكفر و الشّرك و النّفاق، و الثاني: ظُلْمٌ بينه و بين الناس، و الثالث: ظُلْمٌ بينه و بين نفسه، کقوله إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ. و كلّ هذه الثّلاثة في الحقيقة ظُلْمٌ للنّفس، فإنّ الإنسان في أوّل ما يهمّ بالظُّلْمِ فقد ظَلَمَ نفسه، فإذا اَلظَّالِمُ أبدا مبتدئ في الظُّلْمِ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه537
ظُلْم: در نظر زبانشناسان و بيشتر دانشمندان عبارتست از«وضع الشّيء في غير موضعه المختص به» قرار گرفتن چيزى در غير از جايى كه مخصوص به اوست يا به نقصان و كمى و يا به زيادتى و فزونى و يا به عدول، و انحراف از زمان و مكان آن، و لذا گفته مىشود. ظَلَمْتُ السّقاءَ: در وقتى كه شير بىموقع از شتر مادينه دوشيده مىشود و آن هم - ظَلِيم - ناميده مىشود. ظَلَمْتُ الأرضَ: زمين را حفر كردم و جاى حفر كردن نبود و آن زمين را هم - مَظْلُومَة - گويند خاكى هم كه از آنجا بيرون آوردهاند - ظَلِيم گويند ظُلْم: در تجاوز از حقّى است كه در حكم نقطۀ محيط دايره است و در تجاوز كم يا زياد هم گفته مىشود از اين روى ظلم، در گناه بزرگ و كوچك هر دو به كار مىرود، به آدم در حال تعدّى و تجاوزش ظَالِم گفته شده و دربارۀ ابليس هم ظالم هرچند كه ميان اين دو ظلم يعنى ظلم آدم و ظلم ابليس فرق زيادى است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه529
بعضى از حكماء گفتهاند«ظلم» بر سه گونه است: اوّل - ظلم ميان انسان و خداى تعالى و بزرگترين آن كفر و شرك و نفاق است. دوّم ظلمى كه ميان انسان و مردم است. سوّم - ظلم ميان انسان و نفس خويش. تمام اين سه گونه«ظلم» كه ذكر شد در حقيقت«ظلم به نفس» است زيرا در همان آغاز كه كسى همّت به ظلم مىگمارد يعنى: (شرك و كفر و نفاق ورزيدن يا به حقّ مردم تجاوز كردن و يا در همسرى با همسر ستم كردن) انسان به خودش ستم مىكند پس ظالم آغازكنندۀ ستم از نفس خويش است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه529
إلا أن يقولوا ظُلما و باطلا، كقول الرجل: ما لي عِنْدَك حقٌ إلا أن تقول الباطل.تهذیب اللغة ، جلد14 ، صفحه278
أي بكفرهم و عصيانهم، و من جَعَل مع اللّٰه شريكا فقد عَدَل عن الحق إلى الباطل، فالكافر ظالم لهذا الشأن.تهذیب اللغة ، جلد14 ، صفحه278
يتناول الأنواع الثّلاثة من الظُّلْمِ، فما أحد كان منه ظُلْمٌ ما في الدّنيا إلاّ و لو حصل له ما في الأرض و مثله معه لكان يفتدي به.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه538
معانى هر سه ظلمى را كه گفته شد. در بر مىگيرد يعنى هركسى كه ظلمى در دنيا نموده است در قيامت دوست مىدارد و حاضر است هرچه در دنيا از ستمگرى بدست آورده است و حتّى دو برابر آن را فديه بدهد تا از عذابش خلاص شود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه531
الظُّلْمُ: وَضْعُ الشَّىْءِ فى غير مَوْضِعِه.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه23