سوره
نام سوره
واژه0
کتاب0
زبان0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَٰحِدَةࣲ وَخَلَقَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَبَثَّ مِنۡهُمَا رِجَالࣰا كَثِيرࣰا وَنِسَآءࣰۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِۦ وَٱلۡأَرۡحَامَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيۡكُمۡ رَقِيبࣰا1
وَءَاتُواْ ٱلۡيَتَٰمَىٰٓ أَمۡوَٰلَهُمۡۖ وَلَا تَتَبَدَّلُواْ ٱلۡخَبِيثَ بِٱلطَّيِّبِۖ وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَهُمۡ إِلَىٰٓ أَمۡوَٰلِكُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ حُوبࣰا كَبِيرࣰا2
وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُواْ فِي ٱلۡيَتَٰمَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَعُولُواْ3
وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةࣰۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءࣲ مِّنۡهُ نَفۡسࣰا فَكُلُوهُ هَنِيٓـࣰٔا مَّرِيٓـࣰٔا4
وَلَا تُؤۡتُواْ ٱلسُّفَهَآءَ أَمۡوَٰلَكُمُ ٱلَّتِي جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ قِيَٰمࣰا وَٱرۡزُقُوهُمۡ فِيهَا وَٱكۡسُوهُمۡ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا5
وَٱبۡتَلُواْ ٱلۡيَتَٰمَىٰ حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغُواْ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوٓاْ إِلَيۡهِمۡ أَمۡوَٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَآ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن يَكۡبَرُواْۚ وَمَن كَانَ غَنِيࣰّا فَلۡيَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِيرࣰا فَلۡيَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَيۡهِمۡ أَمۡوَٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُواْ عَلَيۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبࣰا6
لِّلرِّجَالِ نَصِيبࣱ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبࣱ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنۡهُ أَوۡ كَثُرَۚ نَصِيبࣰا مَّفۡرُوضࣰا7
وَإِذَا حَضَرَ ٱلۡقِسۡمَةَ أُوْلُواْ ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينُ فَٱرۡزُقُوهُم مِّنۡهُ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا8
وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةࣰ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلࣰا سَدِيدًا9
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَأۡكُلُونَ أَمۡوَٰلَ ٱلۡيَتَٰمَىٰ ظُلۡمًا إِنَّمَا يَأۡكُلُونَ فِي بُطُونِهِمۡ نَارࣰاۖ وَسَيَصۡلَوۡنَ سَعِيرࣰا10
يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيٓ أَوۡلَٰدِكُمۡۖ لِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۚ فَإِن كُنَّ نِسَآءࣰ فَوۡقَ ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَۖ وَإِن كَانَتۡ وَٰحِدَةࣰ فَلَهَا ٱلنِّصۡفُۚ وَلِأَبَوَيۡهِ لِكُلِّ وَٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ وَلَدࣱۚ فَإِن لَّمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلَدࣱ وَوَرِثَهُۥٓ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ ٱلثُّلُثُۚ فَإِن كَانَ لَهُۥٓ إِخۡوَةࣱ فَلِأُمِّهِ ٱلسُّدُسُۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ يُوصِي بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍۗ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ لَا تَدۡرُونَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ لَكُمۡ نَفۡعࣰاۚ فَرِيضَةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا11
وَلَكُمۡ نِصۡفُ مَا تَرَكَ أَزۡوَٰجُكُمۡ إِن لَّمۡ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدࣱ فَلَكُمُ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡنَۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ يُوصِينَ بِهَآ أَوۡ دَيۡنࣲۚ وَلَهُنَّ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡتُمۡ إِن لَّمۡ يَكُن لَّكُمۡ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَكُمۡ وَلَدࣱ فَلَهُنَّ ٱلثُّمُنُ مِمَّا تَرَكۡتُمۚ مِّنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ تُوصُونَ بِهَآ أَوۡ دَيۡنࣲۗ وَإِن كَانَ رَجُلࣱ يُورَثُ كَلَٰلَةً أَوِ ٱمۡرَأَةࣱ وَلَهُۥٓ أَخٌ أَوۡ أُخۡتࣱ فَلِكُلِّ وَٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُۚ فَإِن كَانُوٓاْ أَكۡثَرَ مِن ذَٰلِكَ فَهُمۡ شُرَكَآءُ فِي ٱلثُّلُثِۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةࣲ يُوصَىٰ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍ غَيۡرَ مُضَآرࣲّۚ وَصِيَّةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمࣱ12
تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِۚ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ13
وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُۥ يُدۡخِلۡهُ نَارًا خَٰلِدࣰا فِيهَا وَلَهُۥ عَذَابࣱ مُّهِينࣱ14
وَٱلَّـٰتِي يَأۡتِينَ ٱلۡفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمۡ فَٱسۡتَشۡهِدُواْ عَلَيۡهِنَّ أَرۡبَعَةࣰ مِّنكُمۡۖ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمۡسِكُوهُنَّ فِي ٱلۡبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّىٰهُنَّ ٱلۡمَوۡتُ أَوۡ يَجۡعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلࣰا15
وَٱلَّذَانِ يَأۡتِيَٰنِهَا مِنكُمۡ فَـَٔاذُوهُمَاۖ فَإِن تَابَا وَأَصۡلَحَا فَأَعۡرِضُواْ عَنۡهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ تَوَّابࣰا رَّحِيمًا16
إِنَّمَا ٱلتَّوۡبَةُ عَلَى ٱللَّهِ لِلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلسُّوٓءَ بِجَهَٰلَةࣲ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبࣲ فَأُوْلَـٰٓئِكَ يَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا17
وَلَيۡسَتِ ٱلتَّوۡبَةُ لِلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ حَتَّىٰٓ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ ٱلۡمَوۡتُ قَالَ إِنِّي تُبۡتُ ٱلۡـَٰٔنَ وَلَا ٱلَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمۡ كُفَّارٌۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا18
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا يَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَرِثُواْ ٱلنِّسَآءَ كَرۡهࣰاۖ وَلَا تَعۡضُلُوهُنَّ لِتَذۡهَبُواْ بِبَعۡضِ مَآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ إِلَّآ أَن يَأۡتِينَ بِفَٰحِشَةࣲ مُّبَيِّنَةࣲۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِن كَرِهۡتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰٓ أَن تَكۡرَهُواْ شَيۡـࣰٔا وَيَجۡعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيۡرࣰا كَثِيرࣰا19
وَإِنۡ أَرَدتُّمُ ٱسۡتِبۡدَالَ زَوۡجࣲ مَّكَانَ زَوۡجࣲ وَءَاتَيۡتُمۡ إِحۡدَىٰهُنَّ قِنطَارࣰا فَلَا تَأۡخُذُواْ مِنۡهُ شَيۡـًٔاۚ أَتَأۡخُذُونَهُۥ بُهۡتَٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِينࣰا20
وَكَيۡفَ تَأۡخُذُونَهُۥ وَقَدۡ أَفۡضَىٰ بَعۡضُكُمۡ إِلَىٰ بَعۡضࣲ وَأَخَذۡنَ مِنكُم مِّيثَٰقًا غَلِيظࣰا21
وَلَا تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ ءَابَآؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةࣰ وَمَقۡتࣰا وَسَآءَ سَبِيلًا22
حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمۡ أُمَّهَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُمۡ وَعَمَّـٰتُكُمۡ وَخَٰلَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُ ٱلۡأَخِ وَبَنَاتُ ٱلۡأُخۡتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّـٰتِيٓ أَرۡضَعۡنَكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمۡ وَرَبَـٰٓئِبُكُمُ ٱلَّـٰتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّـٰتِي دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمۡ تَكُونُواْ دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ وَحَلَـٰٓئِلُ أَبۡنَآئِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنۡ أَصۡلَٰبِكُمۡ وَأَن تَجۡمَعُواْ بَيۡنَ ٱلۡأُخۡتَيۡنِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا23
وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةࣰۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا24
وَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن يَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُم مِّن فَتَيَٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَيۡرَ مُسَٰفِحَٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةࣲ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَيۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ25
يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمۡ وَيَهۡدِيَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَيَتُوبَ عَلَيۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ26
وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيۡكُمۡ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَٰتِ أَن تَمِيلُواْ مَيۡلًا عَظِيمࣰا27
يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفࣰا28
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً عَن تَرَاضࣲ مِّنكُمۡۚ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُمۡ رَحِيمࣰا29
وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ عُدۡوَٰنࣰا وَظُلۡمࣰا فَسَوۡفَ نُصۡلِيهِ نَارࣰاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا30
إِن تَجۡتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنۡهَوۡنَ عَنۡهُ نُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَنُدۡخِلۡكُم مُّدۡخَلࣰا كَرِيمࣰا31
وَلَا تَتَمَنَّوۡاْ مَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بِهِۦ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبࣱ مِّمَّا ٱكۡتَسَبُواْۖ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبࣱ مِّمَّا ٱكۡتَسَبۡنَۚ وَسۡـَٔلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا32
وَلِكُلࣲّ جَعَلۡنَا مَوَٰلِيَ مِمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَۚ وَٱلَّذِينَ عَقَدَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡ فَـَٔاتُوهُمۡ نَصِيبَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدًا33
ٱلرِّجَالُ قَوَّـٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ وَبِمَآ أَنفَقُواْ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡۚ فَٱلصَّـٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتࣱ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّـٰتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِي ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُواْ عَلَيۡهِنَّ سَبِيلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيࣰّا كَبِيرࣰا34
وَإِنۡ خِفۡتُمۡ شِقَاقَ بَيۡنِهِمَا فَٱبۡعَثُواْ حَكَمࣰا مِّنۡ أَهۡلِهِۦ وَحَكَمࣰا مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصۡلَٰحࣰا يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيۡنَهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرࣰا35
وَٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُواْ بِهِۦ شَيۡـࣰٔاۖ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنࣰا وَبِذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَٱلۡجَارِ ذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالࣰا فَخُورًا36
ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِ وَيَكۡتُمُونَ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا37
وَٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۗ وَمَن يَكُنِ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَهُۥ قَرِينࣰا فَسَآءَ قَرِينࣰا38
وَمَاذَا عَلَيۡهِمۡ لَوۡ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِهِمۡ عَلِيمًا39
إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَظۡلِمُ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲۖ وَإِن تَكُ حَسَنَةࣰ يُضَٰعِفۡهَا وَيُؤۡتِ مِن لَّدُنۡهُ أَجۡرًا عَظِيمࣰا40
فَكَيۡفَ إِذَا جِئۡنَا مِن كُلِّ أُمَّةِۭ بِشَهِيدࣲ وَجِئۡنَا بِكَ عَلَىٰ هَـٰٓؤُلَآءِ شَهِيدࣰا41
يَوۡمَئِذࣲ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا يَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِيثࣰا42
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡرَبُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنتُمۡ سُكَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَعۡلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغۡتَسِلُواْۚ وَإِن كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدࣱ مِّنكُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءࣰ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدࣰا طَيِّبࣰا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِكُمۡ وَأَيۡدِيكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا43
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبࣰا مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ يَشۡتَرُونَ ٱلضَّلَٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ ٱلسَّبِيلَ44
وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِأَعۡدَآئِكُمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ نَصِيرࣰا45
مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَيَقُولُونَ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَٱسۡمَعۡ غَيۡرَ مُسۡمَعࣲ وَرَٰعِنَا لَيَّۢا بِأَلۡسِنَتِهِمۡ وَطَعۡنࣰا فِي ٱلدِّينِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَا وَٱسۡمَعۡ وَٱنظُرۡنَا لَكَانَ خَيۡرࣰا لَّهُمۡ وَأَقۡوَمَ وَلَٰكِن لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا46
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ ءَامِنُواْ بِمَا نَزَّلۡنَا مُصَدِّقࣰا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبۡلِ أَن نَّطۡمِسَ وُجُوهࣰا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰٓ أَدۡبَارِهَآ أَوۡ نَلۡعَنَهُمۡ كَمَا لَعَنَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلسَّبۡتِۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولًا47
إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِيمًا48
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمۚ بَلِ ٱللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَآءُ وَلَا يُظۡلَمُونَ فَتِيلًا49
ٱنظُرۡ كَيۡفَ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَكَفَىٰ بِهِۦٓ إِثۡمࣰا مُّبِينًا50
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبࣰا مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡجِبۡتِ وَٱلطَّـٰغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَـٰٓؤُلَآءِ أَهۡدَىٰ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ سَبِيلًا51
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُۖ وَمَن يَلۡعَنِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ نَصِيرًا52
أَمۡ لَهُمۡ نَصِيبࣱ مِّنَ ٱلۡمُلۡكِ فَإِذࣰا لَّا يُؤۡتُونَ ٱلنَّاسَ نَقِيرًا53
أَمۡ يَحۡسُدُونَ ٱلنَّاسَ عَلَىٰ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۖ فَقَدۡ ءَاتَيۡنَآ ءَالَ إِبۡرَٰهِيمَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَءَاتَيۡنَٰهُم مُّلۡكًا عَظِيمࣰا54
فَمِنۡهُم مَّنۡ ءَامَنَ بِهِۦ وَمِنۡهُم مَّن صَدَّ عَنۡهُۚ وَكَفَىٰ بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا55
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا سَوۡفَ نُصۡلِيهِمۡ نَارࣰا كُلَّمَا نَضِجَتۡ جُلُودُهُم بَدَّلۡنَٰهُمۡ جُلُودًا غَيۡرَهَا لِيَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمࣰا56
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ لَّهُمۡ فِيهَآ أَزۡوَٰجࣱ مُّطَهَّرَةࣱۖ وَنُدۡخِلُهُمۡ ظِلࣰّا ظَلِيلًا57
إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُكُمۡ أَن تُؤَدُّواْ ٱلۡأَمَٰنَٰتِ إِلَىٰٓ أَهۡلِهَا وَإِذَا حَكَمۡتُم بَيۡنَ ٱلنَّاسِ أَن تَحۡكُمُواْ بِٱلۡعَدۡلِۚ إِنَّ ٱللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِۦٓۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ سَمِيعَۢا بَصِيرࣰا58
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَٰزَعۡتُمۡ فِي شَيۡءࣲ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرࣱ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلًا59
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزۡعُمُونَ أَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّـٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦۖ وَيُرِيدُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَن يُضِلَّهُمۡ ضَلَٰلَۢا بَعِيدࣰا60
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ رَأَيۡتَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودࣰا61
فَكَيۡفَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡ ثُمَّ جَآءُوكَ يَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّآ إِحۡسَٰنࣰا وَتَوۡفِيقًا62
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمۡ فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَعِظۡهُمۡ وَقُل لَّهُمۡ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ قَوۡلَۢا بَلِيغࣰا63
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ إِذ ظَّلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ جَآءُوكَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡتَغۡفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُواْ ٱللَّهَ تَوَّابࣰا رَّحِيمࣰا64
فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤۡمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيۡنَهُمۡ ثُمَّ لَا يَجِدُواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَرَجࣰا مِّمَّا قَضَيۡتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسۡلِيمࣰا65
وَلَوۡ أَنَّا كَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ أَنِ ٱقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ أَوِ ٱخۡرُجُواْ مِن دِيَٰرِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلࣱ مِّنۡهُمۡۖ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِۦ لَكَانَ خَيۡرࣰا لَّهُمۡ وَأَشَدَّ تَثۡبِيتࣰا66
وَإِذࣰا لَّأٓتَيۡنَٰهُم مِّن لَّدُنَّآ أَجۡرًا عَظِيمࣰا67
وَلَهَدَيۡنَٰهُمۡ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا68
وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰٓئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّـٰلِحِينَۚ وَحَسُنَ أُوْلَـٰٓئِكَ رَفِيقࣰا69
ذَٰلِكَ ٱلۡفَضۡلُ مِنَ ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ عَلِيمࣰا70
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ خُذُواْ حِذۡرَكُمۡ فَٱنفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ ٱنفِرُواْ جَمِيعࣰا71
وَإِنَّ مِنكُمۡ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنۡ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةࣱ قَالَ قَدۡ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيَّ إِذۡ لَمۡ أَكُن مَّعَهُمۡ شَهِيدࣰا72
وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلࣱ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةࣱ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمࣰا73
فَلۡيُقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ يَشۡرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا بِٱلۡأٓخِرَةِۚ وَمَن يُقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَيُقۡتَلۡ أَوۡ يَغۡلِبۡ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمࣰا74
وَمَا لَكُمۡ لَا تُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلۡوِلۡدَٰنِ ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَآ أَخۡرِجۡنَا مِنۡ هَٰذِهِ ٱلۡقَرۡيَةِ ٱلظَّالِمِ أَهۡلُهَا وَٱجۡعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيࣰّا وَٱجۡعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا75
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱلطَّـٰغُوتِ فَقَٰتِلُوٓاْ أَوۡلِيَآءَ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ إِنَّ كَيۡدَ ٱلشَّيۡطَٰنِ كَانَ ضَعِيفًا76
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ قِيلَ لَهُمۡ كُفُّوٓاْ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقِتَالُ إِذَا فَرِيقࣱ مِّنۡهُمۡ يَخۡشَوۡنَ ٱلنَّاسَ كَخَشۡيَةِ ٱللَّهِ أَوۡ أَشَدَّ خَشۡيَةࣰۚ وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبۡتَ عَلَيۡنَا ٱلۡقِتَالَ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنَآ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ قَرِيبࣲۗ قُلۡ مَتَٰعُ ٱلدُّنۡيَا قَلِيلࣱ وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرࣱ لِّمَنِ ٱتَّقَىٰ وَلَا تُظۡلَمُونَ فَتِيلًا77
أَيۡنَمَا تَكُونُواْ يُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِي بُرُوجࣲ مُّشَيَّدَةࣲۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةࣱ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَيِّئَةࣱ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَـٰٓؤُلَآءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا يَكَادُونَ يَفۡقَهُونَ حَدِيثࣰا78
مَّآ أَصَابَكَ مِنۡ حَسَنَةࣲ فَمِنَ ٱللَّهِۖ وَمَآ أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةࣲ فَمِن نَّفۡسِكَۚ وَأَرۡسَلۡنَٰكَ لِلنَّاسِ رَسُولࣰاۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدࣰا79
مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدۡ أَطَاعَ ٱللَّهَۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظࣰا80
وَيَقُولُونَ طَاعَةࣱ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنۡ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةࣱ مِّنۡهُمۡ غَيۡرَ ٱلَّذِي تَقُولُۖ وَٱللَّهُ يَكۡتُبُ مَا يُبَيِّتُونَۖ فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا81
أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفࣰا كَثِيرࣰا82
وَإِذَا جَآءَهُمۡ أَمۡرࣱ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُواْ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰٓ أُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِينَ يَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّيۡطَٰنَ إِلَّا قَلِيلࣰا83
فَقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفۡسَكَۚ وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأۡسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأۡسࣰا وَأَشَدُّ تَنكِيلࣰا84
مَّن يَشۡفَعۡ شَفَٰعَةً حَسَنَةࣰ يَكُن لَّهُۥ نَصِيبࣱ مِّنۡهَاۖ وَمَن يَشۡفَعۡ شَفَٰعَةࣰ سَيِّئَةࣰ يَكُن لَّهُۥ كِفۡلࣱ مِّنۡهَاۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ مُّقِيتࣰا85
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةࣲ فَحَيُّواْ بِأَحۡسَنَ مِنۡهَآ أَوۡ رُدُّوهَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَسِيبًا86
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِيثࣰا87
فَمَا لَكُمۡ فِي ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِئَتَيۡنِ وَٱللَّهُ أَرۡكَسَهُم بِمَا كَسَبُوٓاْۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَهۡدُواْ مَنۡ أَضَلَّ ٱللَّهُۖ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِيلࣰا88
وَدُّواْ لَوۡ تَكۡفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَآءࣰۖ فَلَا تَتَّخِذُواْ مِنۡهُمۡ أَوۡلِيَآءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۚ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡۖ وَلَا تَتَّخِذُواْ مِنۡهُمۡ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرًا89
إِلَّا ٱلَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىٰ قَوۡمِۭ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُم مِّيثَٰقٌ أَوۡ جَآءُوكُمۡ حَصِرَتۡ صُدُورُهُمۡ أَن يُقَٰتِلُوكُمۡ أَوۡ يُقَٰتِلُواْ قَوۡمَهُمۡۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَسَلَّطَهُمۡ عَلَيۡكُمۡ فَلَقَٰتَلُوكُمۡۚ فَإِنِ ٱعۡتَزَلُوكُمۡ فَلَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ وَأَلۡقَوۡاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ فَمَا جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سَبِيلࣰا90
سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأۡمَنُوكُمۡ وَيَأۡمَنُواْ قَوۡمَهُمۡ كُلَّ مَا رُدُّوٓاْ إِلَى ٱلۡفِتۡنَةِ أُرۡكِسُواْ فِيهَاۚ فَإِن لَّمۡ يَعۡتَزِلُوكُمۡ وَيُلۡقُوٓاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ وَيَكُفُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ ثَقِفۡتُمُوهُمۡۚ وَأُوْلَـٰٓئِكُمۡ جَعَلۡنَا لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنࣰا مُّبِينࣰا91
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٍ أَن يَقۡتُلَ مُؤۡمِنًا إِلَّا خَطَـࣰٔاۚ وَمَن قَتَلَ مُؤۡمِنًا خَطَـࣰٔا فَتَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲ وَدِيَةࣱ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦٓ إِلَّآ أَن يَصَّدَّقُواْۚ فَإِن كَانَ مِن قَوۡمٍ عَدُوࣲّ لَّكُمۡ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَتَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲۖ وَإِن كَانَ مِن قَوۡمِۭ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُم مِّيثَٰقࣱ فَدِيَةࣱ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ وَتَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲۖ فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ فَصِيَامُ شَهۡرَيۡنِ مُتَتَابِعَيۡنِ تَوۡبَةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا92
وَمَن يَقۡتُلۡ مُؤۡمِنࣰا مُّتَعَمِّدࣰا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدࣰا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمࣰا93
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَتَبَيَّنُواْ وَلَا تَقُولُواْ لِمَنۡ أَلۡقَىٰٓ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَٰمَ لَسۡتَ مُؤۡمِنࣰا تَبۡتَغُونَ عَرَضَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةࣱۚ كَذَٰلِكَ كُنتُم مِّن قَبۡلُ فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمۡ فَتَبَيَّنُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا94
لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ غَيۡرُ أُوْلِي ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ فَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِينَ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ دَرَجَةࣰۚ وَكُلࣰّا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَفَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِينَ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ أَجۡرًا عَظِيمࣰا95
دَرَجَٰتࣲ مِّنۡهُ وَمَغۡفِرَةࣰ وَرَحۡمَةࣰۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمًا96
إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَفَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ ظَالِمِيٓ أَنفُسِهِمۡ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمۡۖ قَالُواْ كُنَّا مُسۡتَضۡعَفِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ قَالُوٓاْ أَلَمۡ تَكُنۡ أَرۡضُ ٱللَّهِ وَٰسِعَةࣰ فَتُهَاجِرُواْ فِيهَاۚ فَأُوْلَـٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرًا97
إِلَّا ٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلۡوِلۡدَٰنِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ حِيلَةࣰ وَلَا يَهۡتَدُونَ سَبِيلࣰا98
فَأُوْلَـٰٓئِكَ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورࣰا99
وَمَن يُهَاجِرۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ يَجِدۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُرَٰغَمࣰا كَثِيرࣰا وَسَعَةࣰۚ وَمَن يَخۡرُجۡ مِنۢ بَيۡتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ يُدۡرِكۡهُ ٱلۡمَوۡتُ فَقَدۡ وَقَعَ أَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا100
وَإِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَقۡصُرُواْ مِنَ ٱلصَّلَوٰةِ إِنۡ خِفۡتُمۡ أَن يَفۡتِنَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْۚ إِنَّ ٱلۡكَٰفِرِينَ كَانُواْ لَكُمۡ عَدُوࣰّا مُّبِينࣰا101
وَإِذَا كُنتَ فِيهِمۡ فَأَقَمۡتَ لَهُمُ ٱلصَّلَوٰةَ فَلۡتَقُمۡ طَآئِفَةࣱ مِّنۡهُم مَّعَكَ وَلۡيَأۡخُذُوٓاْ أَسۡلِحَتَهُمۡۖ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلۡيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمۡ وَلۡتَأۡتِ طَآئِفَةٌ أُخۡرَىٰ لَمۡ يُصَلُّواْ فَلۡيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلۡيَأۡخُذُواْ حِذۡرَهُمۡ وَأَسۡلِحَتَهُمۡۗ وَدَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡ تَغۡفُلُونَ عَنۡ أَسۡلِحَتِكُمۡ وَأَمۡتِعَتِكُمۡ فَيَمِيلُونَ عَلَيۡكُم مَّيۡلَةࣰ وَٰحِدَةࣰۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ إِن كَانَ بِكُمۡ أَذࣰى مِّن مَّطَرٍ أَوۡ كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَن تَضَعُوٓاْ أَسۡلِحَتَكُمۡۖ وَخُذُواْ حِذۡرَكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا102
فَإِذَا قَضَيۡتُمُ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ قِيَٰمࣰا وَقُعُودࣰا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمۡۚ فَإِذَا ٱطۡمَأۡنَنتُمۡ فَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ كِتَٰبࣰا مَّوۡقُوتࣰا103
وَلَا تَهِنُواْ فِي ٱبۡتِغَآءِ ٱلۡقَوۡمِۖ إِن تَكُونُواْ تَأۡلَمُونَ فَإِنَّهُمۡ يَأۡلَمُونَ كَمَا تَأۡلَمُونَۖ وَتَرۡجُونَ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا يَرۡجُونَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا104
إِنَّآ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ لِتَحۡكُمَ بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِمَآ أَرَىٰكَ ٱللَّهُۚ وَلَا تَكُن لِّلۡخَآئِنِينَ خَصِيمࣰا105
وَٱسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا106
وَلَا تُجَٰدِلۡ عَنِ ٱلَّذِينَ يَخۡتَانُونَ أَنفُسَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمࣰا107
يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمۡ إِذۡ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرۡضَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا يَعۡمَلُونَ مُحِيطًا108
هَـٰٓأَنتُمۡ هَـٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلۡتُمۡ عَنۡهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ وَكِيلࣰا109
وَمَن يَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ يَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ يَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا110
وَمَن يَكۡسِبۡ إِثۡمࣰا فَإِنَّمَا يَكۡسِبُهُۥ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا111
وَمَن يَكۡسِبۡ خَطِيٓـَٔةً أَوۡ إِثۡمࣰا ثُمَّ يَرۡمِ بِهِۦ بَرِيٓـࣰٔا فَقَدِ ٱحۡتَمَلَ بُهۡتَٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِينࣰا112
وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكَ وَرَحۡمَتُهُۥ لَهَمَّت طَّآئِفَةࣱ مِّنۡهُمۡ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمۡۖ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيۡءࣲۚ وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمۡ تَكُن تَعۡلَمُۚ وَكَانَ فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكَ عَظِيمࣰا113
لَّا خَيۡرَ فِي كَثِيرࣲ مِّن نَّجۡوَىٰهُمۡ إِلَّا مَنۡ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوۡ مَعۡرُوفٍ أَوۡ إِصۡلَٰحِۭ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمࣰا114
وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ ٱلۡهُدَىٰ وَيَتَّبِعۡ غَيۡرَ سَبِيلِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ نُوَلِّهِۦ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصۡلِهِۦ جَهَنَّمَۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرًا115
إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا116
إِن يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ إِنَٰثࣰا وَإِن يَدۡعُونَ إِلَّا شَيۡطَٰنࣰا مَّرِيدࣰا117
لَّعَنَهُ ٱللَّهُۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنۡ عِبَادِكَ نَصِيبࣰا مَّفۡرُوضࣰا118
وَلَأُضِلَّنَّهُمۡ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمۡ وَلَأٓمُرَنَّهُمۡ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ وَلَأٓمُرَنَّهُمۡ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن يَتَّخِذِ ٱلشَّيۡطَٰنَ وَلِيࣰّا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانࣰا مُّبِينࣰا119
يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا120
أُوْلَـٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصࣰا121
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣰّاۚ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ قِيلࣰا122
لَّيۡسَ بِأَمَانِيِّكُمۡ وَلَآ أَمَانِيِّ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِۗ مَن يَعۡمَلۡ سُوٓءࣰا يُجۡزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدۡ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا123
وَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ مِن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَأُوْلَـٰٓئِكَ يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ وَلَا يُظۡلَمُونَ نَقِيرࣰا124
وَمَنۡ أَحۡسَنُ دِينࣰا مِّمَّنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنࣱ وَٱتَّبَعَ مِلَّةَ إِبۡرَٰهِيمَ حَنِيفࣰاۗ وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبۡرَٰهِيمَ خَلِيلࣰا125
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءࣲ مُّحِيطࣰا126
وَيَسۡتَفۡتُونَكَ فِي ٱلنِّسَآءِۖ قُلِ ٱللَّهُ يُفۡتِيكُمۡ فِيهِنَّ وَمَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ فِي يَتَٰمَى ٱلنِّسَآءِ ٱلَّـٰتِي لَا تُؤۡتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرۡغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلۡوِلۡدَٰنِ وَأَن تَقُومُواْ لِلۡيَتَٰمَىٰ بِٱلۡقِسۡطِۚ وَمَا تَفۡعَلُواْ مِنۡ خَيۡرࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِهِۦ عَلِيمࣰا127
وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضࣰا فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَآ أَن يُصۡلِحَا بَيۡنَهُمَا صُلۡحࣰاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَيۡرࣱۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا128
وَلَن تَسۡتَطِيعُوٓاْ أَن تَعۡدِلُواْ بَيۡنَ ٱلنِّسَآءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِيلُواْ كُلَّ ٱلۡمَيۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا129
وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغۡنِ ٱللَّهُ كُلࣰّا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَٰسِعًا حَكِيمࣰا130
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَلَقَدۡ وَصَّيۡنَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَإِيَّاكُمۡ أَنِ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدࣰا131
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا132
إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ أَيُّهَا ٱلنَّاسُ وَيَأۡتِ بِـَٔاخَرِينَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرࣰا133
مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ ثَوَابُ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعَۢا بَصِيرࣰا134
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّـٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرࣰا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا135
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلَّذِي نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ مِن قَبۡلُۚ وَمَن يَكۡفُرۡ بِٱللَّهِ وَمَلَـٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا136
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرࣰا لَّمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ سَبِيلَۢا137
بَشِّرِ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا138
ٱلَّذِينَ يَتَّخِذُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَيَبۡتَغُونَ عِندَهُمُ ٱلۡعِزَّةَ فَإِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعࣰا139
وَقَدۡ نَزَّلَ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أَنۡ إِذَا سَمِعۡتُمۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ يُكۡفَرُ بِهَا وَيُسۡتَهۡزَأُ بِهَا فَلَا تَقۡعُدُواْ مَعَهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦٓ إِنَّكُمۡ إِذࣰا مِّثۡلُهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡكَٰفِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا140
ٱلَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمۡ فَإِن كَانَ لَكُمۡ فَتۡحࣱ مِّنَ ٱللَّهِ قَالُوٓاْ أَلَمۡ نَكُن مَّعَكُمۡ وَإِن كَانَ لِلۡكَٰفِرِينَ نَصِيبࣱ قَالُوٓاْ أَلَمۡ نَسۡتَحۡوِذۡ عَلَيۡكُمۡ وَنَمۡنَعۡكُم مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ فَٱللَّهُ يَحۡكُمُ بَيۡنَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَلَن يَجۡعَلَ ٱللَّهُ لِلۡكَٰفِرِينَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ سَبِيلًا141
إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمۡ وَإِذَا قَامُوٓاْ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُواْ كُسَالَىٰ يُرَآءُونَ ٱلنَّاسَ وَلَا يَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِيلࣰا142
مُّذَبۡذَبِينَ بَيۡنَ ذَٰلِكَ لَآ إِلَىٰ هَـٰٓؤُلَآءِ وَلَآ إِلَىٰ هَـٰٓؤُلَآءِۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِيلࣰا143
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنࣰا مُّبِينًا144
إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا145
إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَٱعۡتَصَمُواْ بِٱللَّهِ وَأَخۡلَصُواْ دِينَهُمۡ لِلَّهِ فَأُوْلَـٰٓئِكَ مَعَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَسَوۡفَ يُؤۡتِ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَجۡرًا عَظِيمࣰا146
مَّا يَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمۡ إِن شَكَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمࣰا147
لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا148
إِن تُبۡدُواْ خَيۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوࣰّا قَدِيرًا149
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ ٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيَقُولُونَ نُؤۡمِنُ بِبَعۡضࣲ وَنَكۡفُرُ بِبَعۡضࣲ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيۡنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا150
أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ حَقࣰّاۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا151
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَلَمۡ يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ أَحَدࣲ مِّنۡهُمۡ أُوْلَـٰٓئِكَ سَوۡفَ يُؤۡتِيهِمۡ أُجُورَهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا152
يَسۡـَٔلُكَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيۡهِمۡ كِتَٰبࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ فَقَدۡ سَأَلُواْ مُوسَىٰٓ أَكۡبَرَ مِن ذَٰلِكَ فَقَالُوٓاْ أَرِنَا ٱللَّهَ جَهۡرَةࣰ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّـٰعِقَةُ بِظُلۡمِهِمۡۚ ثُمَّ ٱتَّخَذُواْ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَعَفَوۡنَا عَن ذَٰلِكَۚ وَءَاتَيۡنَا مُوسَىٰ سُلۡطَٰنࣰا مُّبِينࣰا153
وَرَفَعۡنَا فَوۡقَهُمُ ٱلطُّورَ بِمِيثَٰقِهِمۡ وَقُلۡنَا لَهُمُ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡبَابَ سُجَّدࣰا وَقُلۡنَا لَهُمۡ لَا تَعۡدُواْ فِي ٱلسَّبۡتِ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظࣰا154
فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقࣲّ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا155
وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَرۡيَمَ بُهۡتَٰنًا عَظِيمࣰا156
وَقَوۡلِهِمۡ إِنَّا قَتَلۡنَا ٱلۡمَسِيحَ عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ رَسُولَ ٱللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمۡۚ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكࣲّ مِّنۡهُۚ مَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍ إِلَّا ٱتِّبَاعَ ٱلظَّنِّۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينَۢا157
بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيۡهِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمࣰا158
وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدࣰا159
فَبِظُلۡمࣲ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ طَيِّبَٰتٍ أُحِلَّتۡ لَهُمۡ وَبِصَدِّهِمۡ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ كَثِيرࣰا160
وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا161
لَّـٰكِنِ ٱلرَّـٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ مِنۡهُمۡ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَۚ وَٱلۡمُقِيمِينَ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَٱلۡمُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ أُوْلَـٰٓئِكَ سَنُؤۡتِيهِمۡ أَجۡرًا عَظِيمًا162
إِنَّآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ كَمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ نُوحࣲ وَٱلنَّبِيِّـۧنَ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَٰرُونَ وَسُلَيۡمَٰنَۚ وَءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ زَبُورࣰا163
وَرُسُلࣰا قَدۡ قَصَصۡنَٰهُمۡ عَلَيۡكَ مِن قَبۡلُ وَرُسُلࣰا لَّمۡ نَقۡصُصۡهُمۡ عَلَيۡكَۚ وَكَلَّمَ ٱللَّهُ مُوسَىٰ تَكۡلِيمࣰا164
رُّسُلࣰا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةُۢ بَعۡدَ ٱلرُّسُلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمࣰا165
لَّـٰكِنِ ٱللَّهُ يَشۡهَدُ بِمَآ أَنزَلَ إِلَيۡكَۖ أَنزَلَهُۥ بِعِلۡمِهِۦۖ وَٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ يَشۡهَدُونَۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدًا166
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ قَدۡ ضَلُّواْ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا167
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ طَرِيقًا168
إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣰا169
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُمُ ٱلرَّسُولُ بِٱلۡحَقِّ مِن رَّبِّكُمۡ فَـَٔامِنُواْ خَيۡرࣰا لَّكُمۡۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا170
يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحࣱ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرࣰا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدࣱۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلࣰا171
لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدࣰا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعࣰا172
فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۖ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسۡتَنكَفُواْ وَٱسۡتَكۡبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا173
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُم بُرۡهَٰنࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ وَأَنزَلۡنَآ إِلَيۡكُمۡ نُورࣰا مُّبِينࣰا174
فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱعۡتَصَمُواْ بِهِۦ فَسَيُدۡخِلُهُمۡ فِي رَحۡمَةࣲ مِّنۡهُ وَفَضۡلࣲ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَيۡهِ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا175
يَسۡتَفۡتُونَكَ قُلِ ٱللَّهُ يُفۡتِيكُمۡ فِي ٱلۡكَلَٰلَةِۚ إِنِ ٱمۡرُؤٌاْ هَلَكَ لَيۡسَ لَهُۥ وَلَدࣱ وَلَهُۥٓ أُخۡتࣱ فَلَهَا نِصۡفُ مَا تَرَكَۚ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمۡ يَكُن لَّهَا وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَتَا ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُمَا ٱلثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَۚ وَإِن كَانُوٓاْ إِخۡوَةࣰ رِّجَالࣰا وَنِسَآءࣰ فَلِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۗ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ أَن تَضِلُّواْۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمُۢ176
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
واژه
وَ
إِنْ
أَرَدتُمُ
اسْتِبْدَالَ
زَوْجٍ
مَكَانَ
آتَيْتُمْ
إِحْدَاهُنَّ
قِنطَارًا
فَلَا
تَأْخُذُوا
مِنْهُ
شَيْئًا
أَ
تَأْخُذُونَهُ
بُهْتَانًا
إِثْمًا
مُبِينًا
کتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
زبان
عربی
فارسی
الوَاو
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, جلد 7, صفحه 175 noorlib
إِنْ
لفظ‍‌ «إِنْ»‌ بر چهار وجه به كار مى‌رود، اوّل - براى شرط‍‌ مثل آيۀ(إِنْ‌ تُعَذِّبْهُمْ‌ فَإِنَّهُمْ‌ عِبٰادُكَ‌ 118 /مائده) (اگر عذابشان كنى، بندگان تواند). دوم - إن مخففه از مثقله كه لازمۀ آن در جملات، حرف(ل) بر سر فعل بعد از آن است مانند آيۀ(إِنْ‌ كٰادَ لَيُضِلُّنٰا - 42 /فرقان). سوّم - إن نافيه كه بيشتر در جملات با - إلاّ - همراه است مانند آيۀ(إِنْ‌ نَظُنُّ‌ إِلاّٰ ظَنًّا - 32 /جائيه) يا آيه(إِنْ‌ هٰذٰا إِلاّٰ قَوْلُ‌ اَلْبَشَرِ - 25 /مدّثر) و آيه(إِنْ‌ نَقُولُ‌ إِلاَّ اِعْتَرٰاكَ‌ بَعْضُ‌ آلِهَتِنٰا بِسُوءٍ - 54 /هود). (كه هرگاه لفظ‍‌ - إن - و إلاّ - از جمله برداشته شود جمله‌اى مثبت و برخلاف جملۀ منفى اوّل حاصل مى‌شود). چهارم - إن مؤكّده، براى نفى فعل جمله مانند - ما إن يخرج زيد(يعنى بطور قطع زيد خارج نشده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 211 noorlib
إن هي المخففة من المثقلة.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 208 noorlib
إن، مخففة من المثقلة.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 208 noorlib
إن، مخففة من المثقلة، إن دخلت على فعلية وجب إهمالها نحو إِنْ‌ كٰادُوا لَيَفْتِنُونَكَ.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 208 noorlib
إن، مخففة من المثقلة، إن دخلت على فعلية وجب إهمالها نحو وَ إِنْ‌ كٰانَتْ‌ لَكَبِيرَةً.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 208 noorlib
إِنْ‌: (بكسر الف) بر چهار وجه باشد: 1 - حرف شرط كه دو (شرط و جزاء) را جزم دهد، مثل « إِنْ‌ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ‌» . 2 - مخفّف از ثقيله و اكثرا در جوابش لام مفتوح مييايد. مثل « إِنْ‌ كٰانَ وَعْدُ رَبِّنٰا لَمَفْعُولاً» . 3 - حرف نفى و بيشتر در جوابش الاّ مى‌آيد مثل « إِنِ‌ اَلْكٰافِرُونَ إِلاّٰ فِي غُرُورٍ ... إِنْ‌ أَرَدْنٰا إِلاَّ اَلْحُسْنىٰ‌» در قاموس گويد: اينكه گفته‌اند در جوابش هميشه الاّ و يا لمّا مى‌آيد مثل « إِنْ‌ كُلُّ نَفْسٍ لَمّٰا عَلَيْهٰا حٰافِظٌ» مردود است زيرا در قرآن مجيد آمده « إِنْ‌ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطٰانٍ‌» يونس: 68 « إِنْ‌ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ مٰا تُوعَدُونَ‌» . 4 - تأكيد نفى مثل: ما ان يخرج زيد.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 128 noorlib
«إِنْ‌» على أربعة أوجه: للشرط‍‌ نحو: إِنْ‌ تُعَذِّبْهُمْ‌ فَإِنَّهُمْ‌ عِبٰادُكَ‌ [المائدة/ 118]، و المخفّفة من الثقيلة و يلزمها اللام نحو: إِنْ‌ كٰادَ لَيُضِلُّنٰا [الفرقان/ 42]، و النافية، و أكثر ما يجيء يتعقّبه «إلا»، نحو: إِنْ‌ نَظُنُّ‌ إِلاّٰ ظَنًّا [الجاثية/ 32]، إِنْ‌ هٰذٰا إِلاّٰ قَوْلُ‌ اَلْبَشَرِ [المدثر/ 25]، إِنْ‌ نَقُولُ‌ إِلاَّ اِعْتَرٰاكَ‌ بَعْضُ‌ آلِهَتِنٰا بِسُوءٍ [هود/ 54]. و المؤكّدة ل‍‌«ما» النافية، نحو: ما إن يخرج زيد.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 93 noorlib
أَما إنْ‌ الخفيفةُ‌ فإنّ‌ المنذري روى عن ابن الزَّيْدي عن أَبي زيد أَنه قال: إنْ‌ تقع في موضع من القرآن مَوْضعَ‌ ما، ضَرْبُ‌ قوله: لاَتَّخَذْنٰاهُ‌ مِنْ‌ لَدُنّٰا إِنْ‌ كُنّٰا فٰاعِلِينَ‌ ; أَي ما كنا فاعلين.لسان العرب, جلد 13, صفحه 34 noorlib
أَما إنْ‌ الخفيفةُ‌ فإنّ‌ المنذري روى عن ابن الزَّيْدي عن أَبي زيد أَنه قال: إنْ‌ تقع في موضع من القرآن مَوْضعَ‌ ما، ضَرْبُ‌ قوله: وَ إِنْ‌ مِنْ‌ أَهْلِ‌ اَلْكِتٰابِ‌ إِلاّٰ لَيُؤْمِنَنَّ‌ بِهِ‌ قَبْلَ‌ مَوْتِهِ‌ ; معناه: ما مِن أَهل الكتاب.لسان العرب, جلد 13, صفحه 34 noorlib
تجيء إنْ‌ بمعنى إذْ، ضَرْبُ‌ قوله: اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ وَ ذَرُوا مٰا بَقِيَ‌ مِنَ‌ اَلرِّبٰا إِنْ‌ كُنْتُمْ‌ مُؤْمِنِينَ‌ ; المعنى إذْ كنتم مُؤْمنين.لسان العرب, جلد 13, صفحه 35 noorlib
تجيء إنْ‌ في موضع لَقَدْ، ضَرْبُ‌ قوله تعالى: إِنْ‌ كٰانَ‌ وَعْدُ رَبِّنٰا لَمَفْعُولاً ; المعنى: لقَدْ كان من غير شكٍّ‌ من القوم.لسان العرب, جلد 13, صفحه 35 noorlib
تجيء إنْ‌ في موضع لَقَدْ، ضَرْبُ‌ قوله تعالى: وَ إِنْ‌ كٰادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ.لسان العرب, جلد 13, صفحه 35 noorlib
تجيء إنْ‌ في موضع لَقَدْ، ضَرْبُ‌ قوله تعالى: وَ إِنْ‌ كٰادُوا لَيَفْتِنُونَكَ.لسان العرب, جلد 13, صفحه 35 noorlib
أَرَادَ [ ر و د ]
[الإِرادة]: ضد الكراهة، و أصلها من: راودته على كذا.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 4, صفحه 2685 noorlib
إرادَة - از - راد، يرود - است يعنى وقتى كه كسى در طلب چيزى سعى و كوشش كند - اراده - در اصل - قدرت و نيروى است كه از شهوت و نياز و آرزو تركيب شده - اراده اسمى است براى تمايل نفس به چيزى كه حكم و فرمان انجام دادن و يا انجام ندادن در آن چيز باشد و اينكه سزاوار است انجام بشود يا نشود (تا اراده آزاد و خواست نفسانى يكى از آن دو امر را برگزيند) سپس اين‌گونه اراده، و خواست نفسانى درباره اصل چيزى، گاهى ميل و كشمكش در مبدأ و آغاز آن چيز است و گاهى در نتيجۀ حكم و دستور آن چيز كه جايز و شايسته است و انجام گيرد يا نگيرد. اگر واژه - اراده - در خداى تعالى به كار رود مراد حكم و نتيجه و پايان آن است نه تمايل و خواست نفسانى به مبدأ و آغاز چيزى كه او متعالى است از معنى دل بستن و تمايل. هرگاه گفته شود: أَرَادَ اللّهُ‌ بكذا يعنى خداوند در آن حكم كرد كه آن‌طور هست و آن‌طور نيست... گاهى منظور از يادآورى اراده، امر است چنانكه مى‌گوئى: أُرِيدُ مِنْكَ‌: به آن كار امرت مى‌كنم... گاهى واژه - اراده - ذكر مى‌شود و مراد قصد و هدف است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 120 noorlib
الإِرَادَةُ‌: المشيئة. قال الجوهري و أصلها الواو [لقولك راوده] إلا أن الواو سكنت فنقلت حركتها إلى ما قبلها فانقلبت في الماضي ألفا و في المستقبل ياء و سقطت في المصدر لمجاورتها الألف الساكنة و عوض منها الهاء في آخره - انتهى.مجمع البحرين, جلد 3, صفحه 56 noorlib
أَرَادَ الشَّىْ‌ءَ: شاءَهُ‌، قالَ‌ ثَعْلَبٌ‌: الإرادَةُ‌ تَكُونُ‌ مَحَبَّة و غَيْرَ مَحَبَّةٍ. سِيبَوَيْهِ‌ قد حَكَى: إِرادَتِي بِهَذا لَكَ‌: أى قَصْدِى بهذا لَكَ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 9, صفحه 421 noorlib
اراده در بشر چنانكه ميدانيم توأم با انقلاب و شوق و تغيير فكر و غيره است ولى خداوند ثابت و لا يتغير است و حتما ارادۀ خدا مثل ارادۀ بشر نيست تعالى اللّه عن ذلك علوّا كبيرا. در اين صورت اينكه ميگوئيم. خدا اراده فرمود. خدا مريد است يعنى چه‌؟ تدبر در آيات قرآن نشان ميدهد كه ارادۀ خدا بمعنى حكم و دستور خداست و حكم و اراده هر دو يكى هستند مثلا «وَ إِذٰا أَرٰادَ اَللّٰهُ‌ بِقَوْمٍ‌ سُوْءاً فَلاٰ مَرَدَّ لَهُ‌» رعد: 11. روشن ميكند كه اراده همان دستور و حكم است كه توأم با وقوع خارجى است و اگر مثل اراده و فكر بشرى بود «فَلاٰ مَرَدَّ» صحيح نبود بلكه لازم بود گفته شود «اذا اوصل اللّه سوءا بقوم فلا مردّ له.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 146 noorlib
رود: بفتح (ر) طلب كردن. خواستن در اقرب گويد «رَادَهُ‌ رَوْداً و رِيَاداً: طَلَبَهُ‌» أَرَادَهُ‌ بمعنى قصد از همين ماده است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 144 noorlib
اَلْإِرَادَةُ‌ في الأصل: قوّة مركّبة من شهوة و حاجة و أمل، و جعل اسما لنزوع النّفس إلى الشيء مع الحكم فيه بأنه ينبغي أن يفعل، أو لا يفعل، ثم يستعمل مرّة في المبدإ، و هو: نزوع النّفس إلى الشيء، و تارة في المنتهى، و هو الحكم فيه بأنه ينبغي أن يفعل أو لا يفعل، فإذا استعمل في اللّه فإنه يراد به المنتهى دون المبدإ، فإنه يتعالى عن معنى النّزوع، فمتى قيل: أَرَادَ اللّه كذا، فمعناه: حكم فيه أنه كذا و ليس بكذا.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 371 noorlib
أَراد الشيءَ: شاءَه; قال ثعلب: الإِرادَة تكون مَحَبَّة و غير محبة.لسان العرب, جلد 3, صفحه 188 noorlib
الاِستبدال [ ب د ل ]
جعل شيء مكان آخر، و هو أعمّ من العوض، فإنّ‌ اَلْعِوَضُ‌ هو أن يصير لك الثاني بإعطاء الأول،مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 111 noorlib
الزَّوْج [ ز و ج ]
[الزَّوْجُ‌]: زوج المرأة، و المرأة: زوج بعلها.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
الزَّوْج من النبات: اللون، قال اللّه تعالى: مِنْ‌ كُلِّ‌ زَوْجٍ‌ بَهِيجٍ. و قيل الزوج الديباج. و يقال: هو النمط‍‌ يطرح على الهودج.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
زوج الحمام: الفرد يقال: لفلان زوجان من الحمام: أي ذكر و أنثى. و يقال لكل اثنين مقترنين: زوجان، و كل واحد منهما: زوج، مثل الرجل و المرأة و النعلين و الخُفين.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
يقال لكل اثنين مقترنين: زوجان، و كل واحد منهما: زوج، مثل الرجل و المرأة و النعلين و الخُفين.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
زوج به هريك از دو همسر مرد و زن(نرينه و مادينه) و در حيوانات كه با هم جفت هستند و آميزش جنسى نموده‌اند، گفته مى‌شود و همچنين به هر دو جفتى، چه در مزاوجت و يا در غير آن، مثل جفت كفش و نعلين و نيز به هر دو چيزى كه با يكديگر شبيه يا همانند باشند، خواه شباهتى يكسان و يا ناهمسان باشد باز هم آنها را - زوج - گويند. جمع زوج - أَزْوَاج - است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 158 noorlib
زوج: زوج به هريك از دو همسر مرد و زن(نرينه و مادينه) و در حيوانات كه با هم جفت هستند و آميزش جنسى نموده‌اند، گفته مى‌شود و همچنين به هر دو جفتى، چه در مزاوجت و يا در غير آن، مثل جفت كفش و نعلين و نيز به هر دو چيزى كه با يكديگر شبيه يا همانند باشند، خواه شباهتى يكسان و يا ناهمسان باشد باز هم آنها را - زوج - گويند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 158 noorlib
اَلْأَزْوَاجُ : الأشكال و الأمثال اَلزَّوْجُ : الصنف.مجمع البحرين, جلد 2, صفحه 305 noorlib
زَوْجُ المرأة: بعلها، و هي زَوْجٌ أيضا، و هي اللغة العالية.مجمع البحرين, جلد 2, صفحه 307 noorlib
الحرّاني عن ابن السِّكّيت: يقال هو زَوْجها و هي زَوْجه. تقول العرب في غير هذا: الرجل زوج المرأة، و المرأة زوج الرجل و زوجته و الجميع الأزْوَاج.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 104 noorlib
الحرّاني عن ابن السِّكّيت: يقال هو زَوْجها و هي زَوْجه. تقول العرب في غير هذا: الرجل زوج المرأة، و المرأة زوج الرجل و زوجته و الجميع الأزْوَاج. ‌ قال الفراء: هو لُغَةٌ‌ في أَزْدِ شَنُوءة. و قال أبو بكر: العامة تخطيءُ فَتَظنّ‌ أنّ‌ الزّوجَ‌ اثنان، و ليس ذلك من مذاهب العرب، إذا كانوا لا يتكلمون بالزوج موَحَّداً في مثل قولهم: زوج حمام، و لكنهم يُثنُّونَه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يَعنون ذكراً و أنثى، و عندي زوجان من الخِفاف، يعنون اليمين و الشمال. و يوقعون الزّوجين على الجنسين المختلفين، نحو: الأسود و الأبيض، و الحلو و الحامض.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 105 noorlib
الزوج: الصِّنْف، فالذكر صِنْف، و الأنثى: صِنف. قال: و كان الأصمعيّ‌ لا يُجيزُ أن يُقال لفَرْخَيْن من الحمام و غَيره زَوْج . و لا للنّعْلين زَوْج . و يقال في ذلك كلِّه: زَوْجان لكُلّ‌ اثْنَين و قال ابن شُمَيل: الزوْج اثنان؛ و كل اثنين زَوْجٌ‌، و قال: اشْتَرَيْت زوجين من خِفاف، أي أَرْبعة. قلت: و أنكرَ النَّحويون ما قال ابن شُمَيل. و الزَّوْجُ‌: الْفَرْدُ عندهم. و يقال للرّجل و المرأة: الزَّوجان.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 105 noorlib
أي من كلِّ‌ ضَرْبِ‌ من النبات حَسَن.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 105 noorlib
قال أيضاً: وَ إِنْ‌ أَرَدْتُمُ‌ اِسْتِبْدٰالَ‌ زَوْجٍ‌ مَكٰانَ‌ زَوْجٍ‌ [النساء: 20] أي امْرأَةً‌ مكانَ‌ امْرَإةٍ‌، و الجميع الأزْوَاج.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 104 noorlib
الزَّوْج: الصِّنْف من الشىء.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 7, صفحه 526 noorlib
الزَّوْج: الفَرْد الذى له قَرِين. و الزَّوْج: الاثنان. و عنده زَوْجا نعال و زوجا حَمام: يعنى ذكرين أو أنثيين. و قيل: يعنى: ذكرا و أنثى، و لا يقال: زَوْج حَمَام؛ لأن الزَّوْج هنا هو الفَرْد، و قد أُوِلعت به العامَّة.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 7, صفحه 525 noorlib
زوج هم بزن اطلاق شده مثل «وَ إِنْ‌ أَرَدْتُمُ اِسْتِبْدٰالَ زَوْجٍ‌ مَكٰانَ زَوْجٍ‌ ...» نساء: 20. و مثل «يٰا آدَمُ اُسْكُنْ أَنْتَ‌ وَ زَوْجُكَ‌ اَلْجَنَّةَ‌» بقره: 35. و هم بمرد نحو «فَلاٰ تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتّٰى تَنْكِحَ‌ زَوْجاً غَيْرَهُ‌...» بقره: 230 و ايضا «قَدْ سَمِعَ اَللّٰهُ قَوْلَ اَلَّتِي تُجٰادِلُكَ فِي زَوْجِهٰا ...» مجادله: 1. ازواج نيز هم در زنان بكار رفته مثل «وَ اَلَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ‌ أَزْوٰاجاً ...» بقره: 240. و هم در مردان نحو «فَلاٰ تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوٰاجَهُنَّ‌ إِذٰا تَرٰاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ‌...» بقره: 232. ظاهرا استعمال شدن ازواج در مردان فقط اين آيه است. زوج و ازواج در گياهان نيز بكار رفته مثل «وَ أَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ‌ بَهِيجٍ‌» حج: 5. «سُبْحٰانَ اَلَّذِي خَلَقَ اَلْأَزْوٰاجَ‌ كُلَّهٰا مِمّٰا تُنْبِتُ اَلْأَرْضُ‌...» يس: 36. دربارۀ حيوانات نيز آمده «قُلْنَا اِحْمِلْ فِيهٰا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ‌ اِثْنَيْنِ‌...»قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 185 noorlib
زوج: جفت - صنف. بهر دو قرين از مذكّر و مؤنّث در حيوانات كه ازدواج يافته‌اند گفته ميشود: زوج. بهر دو قرين در غير حيوانات نيز زوج اطلاق ميشود مثل يك زوج كفش (يك جفت) (مفردات). زوجه بمعنى زن است جمع آن زوجات ميباشد راغب گويد آن لغت ردىء است. نگارنده گويد لذا زوجه و زوجات در قرآن نيامده بلكه زوج و ازواج بكار رفته است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 185 noorlib
ظاهرا مراد از زوج در اين آيه و نظائر آن، نوع و صنف است يعنى زمين حركت كرد بالا آمد و هر صنف و هر جور روئيدنى نشاط‍‌ آور را رويانيد. نوع و صنف يكى از معانى زوج است چنانكه راغب و اقرب و بيضاوى و ابن اثير و طبرسى گفته است همچنين است آيات 7 شعراء. 10 لقمان، 7 ق. و غيره.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 187 noorlib
يقال لكلّ‌ واحد من القرينين من الذّكر و الأنثى في الحيوانات اَلْمُتَزَاوِجَةُ‌ زَوْجٌ‌، و لكلّ‌ قرينين فيها و في غيرها زوج، كالخفّ‌ و النّعل، و لكلّ‌ ما يقترن بآخر مماثلا له أو مضادّ زوج.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 384 noorlib
يقال لكلّ‌ واحد من القرينين من الذّكر و الأنثى في الحيوانات اَلْمُتَزَاوِجَةُ‌ زَوْجٌ‌، و لكلّ‌ قرينين فيها و في غيرها زوج، كالخفّ‌ و النّعل، و لكلّ‌ ما يقترن بآخر مماثلا له أو مضادّ زوج. جمع الزوج أزواج.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 384 noorlib
الزَّوْجُ‌: خلاف الفَرْدِ. يقال: زَوْجٌ‌ أَو فَرْدٌ. . . و كل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً. ابن سيده الزَّوْجُ‌ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ. و الزوج: الاثنان. قال أَبو بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، و ليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ‌ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ‌ حَمامٍ‌، و لكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً و أُنثى، و عندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين و الشمال، و يوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأَسود و الأَبيض و الحلو و الحامض. و قال ابن شميل: الزوج اثنان قال الأَزهري: و أَنكر النحويون ما قال، و الزَّوجُ‌ الفَرْدُ عندهم. و يقال للرجل و المرأَة: الزوجان قال: و هذا هو الصواب. و الأَصل في الزَّوْجِ‌ الصِّنْفُ‌ و النَّوْعُ‌ من كل شيء.لسان العرب, جلد 2, صفحه 291 noorlib
الزَّوْجُ‌: خلاف الفَرْدِ. يقال: زَوْجٌ‌ أَو فَرْدٌ. . . و كل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً. ابن سيده الزَّوْجُ‌ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ. و الزوج: الاثنان. قال أَبو بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، و ليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ‌ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ‌ حَمامٍ‌، و لكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً و أُنثى، و عندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين و الشمال، و يوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأَسود و الأَبيض و الحلو و الحامض. و قال ابن شميل: الزوج اثنان قال الأَزهري: و أَنكر النحويون ما قال، و الزَّوجُ‌ الفَرْدُ عندهم. و يقال للرجل و المرأَة: الزوجان قال: و هذا هو الصواب. و الأَصل في الزَّوْجِ‌ الصِّنْفُ‌ و النَّوْعُ‌ من كل شيء. الزَّوْجُ‌: الصنف من كل شيء. التهذيب: و الزَّوْجُ‌ اللَّوْنُ.لسان العرب, جلد 2, صفحه 293 noorlib
أَي امرأَة مكان امرأَة.لسان العرب, جلد 2, صفحه 292 noorlib
قيل: من كل لون أَو ضرب حَسَنٍ‌ من النبات.لسان العرب, جلد 2, صفحه 293 noorlib
و زوج المرأَة: بعلها. و زوج الرجل: امرأَته; ابن سيده و الرجل زوج المرأَة، و هي زوجه و زوجته، و أَباها الأَصمعي بالهاء. قال بعض النحويين: أَما الزوج فأَهل الحجاز يضعونه للمذكر و المؤَنث وضعاً واحداً، تقول المرأَة: هذا زوجي، و يقول الرجل: هذه زوجي.لسان العرب, جلد 2, صفحه 292 noorlib
[الزَّوْجُ‌]: زوج المرأة، و المرأة: زوج بعلها.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
الزَّوْج من النبات: اللون، قال اللّه تعالى: مِنْ‌ كُلِّ‌ زَوْجٍ‌ بَهِيجٍ. و قيل الزوج الديباج. و يقال: هو النمط‍‌ يطرح على الهودج.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
زوج الحمام: الفرد يقال: لفلان زوجان من الحمام: أي ذكر و أنثى. و يقال لكل اثنين مقترنين: زوجان، و كل واحد منهما: زوج، مثل الرجل و المرأة و النعلين و الخُفين.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
يقال لكل اثنين مقترنين: زوجان، و كل واحد منهما: زوج، مثل الرجل و المرأة و النعلين و الخُفين.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 5, صفحه 2867 noorlib
زوج به هريك از دو همسر مرد و زن(نرينه و مادينه) و در حيوانات كه با هم جفت هستند و آميزش جنسى نموده‌اند، گفته مى‌شود و همچنين به هر دو جفتى، چه در مزاوجت و يا در غير آن، مثل جفت كفش و نعلين و نيز به هر دو چيزى كه با يكديگر شبيه يا همانند باشند، خواه شباهتى يكسان و يا ناهمسان باشد باز هم آنها را - زوج - گويند. جمع زوج - أَزْوَاج - است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 158 noorlib
زوج: زوج به هريك از دو همسر مرد و زن(نرينه و مادينه) و در حيوانات كه با هم جفت هستند و آميزش جنسى نموده‌اند، گفته مى‌شود و همچنين به هر دو جفتى، چه در مزاوجت و يا در غير آن، مثل جفت كفش و نعلين و نيز به هر دو چيزى كه با يكديگر شبيه يا همانند باشند، خواه شباهتى يكسان و يا ناهمسان باشد باز هم آنها را - زوج - گويند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 158 noorlib
اَلْأَزْوَاجُ : الأشكال و الأمثال اَلزَّوْجُ : الصنف.مجمع البحرين, جلد 2, صفحه 305 noorlib
زَوْجُ المرأة: بعلها، و هي زَوْجٌ أيضا، و هي اللغة العالية.مجمع البحرين, جلد 2, صفحه 307 noorlib
الحرّاني عن ابن السِّكّيت: يقال هو زَوْجها و هي زَوْجه. تقول العرب في غير هذا: الرجل زوج المرأة، و المرأة زوج الرجل و زوجته و الجميع الأزْوَاج.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 104 noorlib
الحرّاني عن ابن السِّكّيت: يقال هو زَوْجها و هي زَوْجه. تقول العرب في غير هذا: الرجل زوج المرأة، و المرأة زوج الرجل و زوجته و الجميع الأزْوَاج. ‌ قال الفراء: هو لُغَةٌ‌ في أَزْدِ شَنُوءة. و قال أبو بكر: العامة تخطيءُ فَتَظنّ‌ أنّ‌ الزّوجَ‌ اثنان، و ليس ذلك من مذاهب العرب، إذا كانوا لا يتكلمون بالزوج موَحَّداً في مثل قولهم: زوج حمام، و لكنهم يُثنُّونَه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يَعنون ذكراً و أنثى، و عندي زوجان من الخِفاف، يعنون اليمين و الشمال. و يوقعون الزّوجين على الجنسين المختلفين، نحو: الأسود و الأبيض، و الحلو و الحامض.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 105 noorlib
الزوج: الصِّنْف، فالذكر صِنْف، و الأنثى: صِنف. قال: و كان الأصمعيّ‌ لا يُجيزُ أن يُقال لفَرْخَيْن من الحمام و غَيره زَوْج . و لا للنّعْلين زَوْج . و يقال في ذلك كلِّه: زَوْجان لكُلّ‌ اثْنَين و قال ابن شُمَيل: الزوْج اثنان؛ و كل اثنين زَوْجٌ‌، و قال: اشْتَرَيْت زوجين من خِفاف، أي أَرْبعة. قلت: و أنكرَ النَّحويون ما قال ابن شُمَيل. و الزَّوْجُ‌: الْفَرْدُ عندهم. و يقال للرّجل و المرأة: الزَّوجان.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 105 noorlib
أي من كلِّ‌ ضَرْبِ‌ من النبات حَسَن.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 105 noorlib
قال أيضاً: وَ إِنْ‌ أَرَدْتُمُ‌ اِسْتِبْدٰالَ‌ زَوْجٍ‌ مَكٰانَ‌ زَوْجٍ‌ [النساء: 20] أي امْرأَةً‌ مكانَ‌ امْرَإةٍ‌، و الجميع الأزْوَاج.تهذیب اللغة, جلد 11, صفحه 104 noorlib
الزَّوْج: الصِّنْف من الشىء.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 7, صفحه 526 noorlib
الزَّوْج: الفَرْد الذى له قَرِين. و الزَّوْج: الاثنان. و عنده زَوْجا نعال و زوجا حَمام: يعنى ذكرين أو أنثيين. و قيل: يعنى: ذكرا و أنثى، و لا يقال: زَوْج حَمَام؛ لأن الزَّوْج هنا هو الفَرْد، و قد أُوِلعت به العامَّة.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 7, صفحه 525 noorlib
زوج هم بزن اطلاق شده مثل «وَ إِنْ‌ أَرَدْتُمُ اِسْتِبْدٰالَ زَوْجٍ‌ مَكٰانَ زَوْجٍ‌ ...» نساء: 20. و مثل «يٰا آدَمُ اُسْكُنْ أَنْتَ‌ وَ زَوْجُكَ‌ اَلْجَنَّةَ‌» بقره: 35. و هم بمرد نحو «فَلاٰ تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتّٰى تَنْكِحَ‌ زَوْجاً غَيْرَهُ‌...» بقره: 230 و ايضا «قَدْ سَمِعَ اَللّٰهُ قَوْلَ اَلَّتِي تُجٰادِلُكَ فِي زَوْجِهٰا ...» مجادله: 1. ازواج نيز هم در زنان بكار رفته مثل «وَ اَلَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ‌ أَزْوٰاجاً ...» بقره: 240. و هم در مردان نحو «فَلاٰ تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوٰاجَهُنَّ‌ إِذٰا تَرٰاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ‌...» بقره: 232. ظاهرا استعمال شدن ازواج در مردان فقط اين آيه است. زوج و ازواج در گياهان نيز بكار رفته مثل «وَ أَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ‌ بَهِيجٍ‌» حج: 5. «سُبْحٰانَ اَلَّذِي خَلَقَ اَلْأَزْوٰاجَ‌ كُلَّهٰا مِمّٰا تُنْبِتُ اَلْأَرْضُ‌...» يس: 36. دربارۀ حيوانات نيز آمده «قُلْنَا اِحْمِلْ فِيهٰا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ‌ اِثْنَيْنِ‌...»قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 185 noorlib
زوج: جفت - صنف. بهر دو قرين از مذكّر و مؤنّث در حيوانات كه ازدواج يافته‌اند گفته ميشود: زوج. بهر دو قرين در غير حيوانات نيز زوج اطلاق ميشود مثل يك زوج كفش (يك جفت) (مفردات). زوجه بمعنى زن است جمع آن زوجات ميباشد راغب گويد آن لغت ردىء است. نگارنده گويد لذا زوجه و زوجات در قرآن نيامده بلكه زوج و ازواج بكار رفته است.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 185 noorlib
ظاهرا مراد از زوج در اين آيه و نظائر آن، نوع و صنف است يعنى زمين حركت كرد بالا آمد و هر صنف و هر جور روئيدنى نشاط‍‌ آور را رويانيد. نوع و صنف يكى از معانى زوج است چنانكه راغب و اقرب و بيضاوى و ابن اثير و طبرسى گفته است همچنين است آيات 7 شعراء. 10 لقمان، 7 ق. و غيره.قاموس قرآن, جلد 3, صفحه 187 noorlib
يقال لكلّ‌ واحد من القرينين من الذّكر و الأنثى في الحيوانات اَلْمُتَزَاوِجَةُ‌ زَوْجٌ‌، و لكلّ‌ قرينين فيها و في غيرها زوج، كالخفّ‌ و النّعل، و لكلّ‌ ما يقترن بآخر مماثلا له أو مضادّ زوج.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 384 noorlib
يقال لكلّ‌ واحد من القرينين من الذّكر و الأنثى في الحيوانات اَلْمُتَزَاوِجَةُ‌ زَوْجٌ‌، و لكلّ‌ قرينين فيها و في غيرها زوج، كالخفّ‌ و النّعل، و لكلّ‌ ما يقترن بآخر مماثلا له أو مضادّ زوج. جمع الزوج أزواج.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 384 noorlib
الزَّوْجُ‌: خلاف الفَرْدِ. يقال: زَوْجٌ‌ أَو فَرْدٌ. . . و كل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً. ابن سيده الزَّوْجُ‌ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ. و الزوج: الاثنان. قال أَبو بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، و ليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ‌ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ‌ حَمامٍ‌، و لكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً و أُنثى، و عندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين و الشمال، و يوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأَسود و الأَبيض و الحلو و الحامض. و قال ابن شميل: الزوج اثنان قال الأَزهري: و أَنكر النحويون ما قال، و الزَّوجُ‌ الفَرْدُ عندهم. و يقال للرجل و المرأَة: الزوجان قال: و هذا هو الصواب. و الأَصل في الزَّوْجِ‌ الصِّنْفُ‌ و النَّوْعُ‌ من كل شيء.لسان العرب, جلد 2, صفحه 291 noorlib
الزَّوْجُ‌: خلاف الفَرْدِ. يقال: زَوْجٌ‌ أَو فَرْدٌ. . . و كل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً. ابن سيده الزَّوْجُ‌ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ. و الزوج: الاثنان. قال أَبو بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، و ليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ‌ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ‌ حَمامٍ‌، و لكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً و أُنثى، و عندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين و الشمال، و يوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأَسود و الأَبيض و الحلو و الحامض. و قال ابن شميل: الزوج اثنان قال الأَزهري: و أَنكر النحويون ما قال، و الزَّوجُ‌ الفَرْدُ عندهم. و يقال للرجل و المرأَة: الزوجان قال: و هذا هو الصواب. و الأَصل في الزَّوْجِ‌ الصِّنْفُ‌ و النَّوْعُ‌ من كل شيء. الزَّوْجُ‌: الصنف من كل شيء. التهذيب: و الزَّوْجُ‌ اللَّوْنُ.لسان العرب, جلد 2, صفحه 293 noorlib
أَي امرأَة مكان امرأَة.لسان العرب, جلد 2, صفحه 292 noorlib
قيل: من كل لون أَو ضرب حَسَنٍ‌ من النبات.لسان العرب, جلد 2, صفحه 293 noorlib
و زوج المرأَة: بعلها. و زوج الرجل: امرأَته; ابن سيده و الرجل زوج المرأَة، و هي زوجه و زوجته، و أَباها الأَصمعي بالهاء. قال بعض النحويين: أَما الزوج فأَهل الحجاز يضعونه للمذكر و المؤَنث وضعاً واحداً، تقول المرأَة: هذا زوجي، و يقول الرجل: هذه زوجي.لسان العرب, جلد 2, صفحه 292 noorlib
المَكان [ ك و ن ]
خليل بن احمد مى‌گويد: مكان بر وزن مفعل از كون بمعنى هستى گرفته شد. و براى كثرت استعمال در سخن بصورت فعال به كار رفته و گفته‌اند - تَمَكَّنَ‌ و تَمَسْكَنَ‌ - جايگزين شد مثل تمنزل - منزل گزيد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 239 noorlib
مَكَان در نظر زمان شناسان جائى است كه چيزى را برمى‌گيرد، و در نظر عده‌اى از متكلمين مكان عرض است كه عبارت از اجتماع دو جسم اشغال كنند و دربرگيرنده و لذا سطح جسم اشغال‌كننده بر ديگرى محيط‍‌ است، پس مكان در نظرشان مناسبت ميان شىء و مكان است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 238 noorlib
مكان: اسم مكان است بمعنى موضع حصول شىء راغب گويد در اثر كثرت استعمال توهم شده كه ميم آن از اصل كلمه است.قاموس قرآن, جلد 6, صفحه 170 noorlib
اَلْمَكَانُ‌ عند أهل اللّغة: الموضع الحاوي للشيء، و عند بعض المتكلّمين أنّه عرض، و هو اجتماع جسمين حاو و محويّ‌، و ذلك أن يكون سطح الجسم الحاوي محيطا بالمحويّ‌، فالمكان عندهم هو المناسبة بين هذين الجسمين.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 772 noorlib
قال الخليل: المكان مفعل من الكون، و لكثرته في الكلام أجري مجرى فعال، فقيل: تمكّن و تمسكن، نحو: تمنزل.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 773 noorlib
آتَی یؤتي [ ء ت ي ]
[آتاه] إِيتَاءً: أي أعطاه، أصله أَأْتاهُ‌ إِأْتاءً، بهمزتين، فقلبت الثانية لئلا تجتمع همزتان في حرف واحد. و كذلك ما شاكله.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 169 noorlib
أي يعطون ما أعطوا.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 20 noorlib
يقال: " آتَيْتُه " أي أعطيته.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 18 noorlib
آتَاهُ‌ الشَّىْ‌ءَ: أَعْطَاه إِيّاهُ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 9, صفحه 547 noorlib
آتَى يُؤتِي إِيتَاءً از باب إفعال بمعنى دادن و عطا كردن است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 21 noorlib
اَلْإِيتَاءُ‌ : الإعطاء، [و خصّ دفع الصدقة في القرآن بِالْإِيتَاءِ‌ ]مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 61 noorlib
الإِيتاءُ: الإِعْطاء. آتَى يُؤَاتِي إِيتَاءً و آتاهُ‌ إِيتاءً أَي أَعطاه . . و آتَاه الشَّيْ‌ءَ أَي أَعطاه إِيَّاه.لسان العرب, جلد 14, صفحه 17 noorlib
الاِحْدَى [ و ح د ]
مؤنّث احد، اِحْدَى است.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 34 noorlib
اَلْوَحْدَةُ‌: الانفراد، و اَلْوَاحِدُ في الحقيقة هو الشيء الذي لا جزء له البتّة، ثمّ‌ يطلق على كلّ‌ موجود حتى إنه ما من عدد إلاّ و يصحّ‌ أن يوصف به.. [الإحدی: مؤنث الأحد]مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 857 noorlib
القِنْطَارُ [ ق ن ط ر ]
القِنطار: يقال: إن القنطار ملء جلد ثور ذهبا أو فضة و عن معاذ: هو ألف و مئتا أوقية. و قيل: هو أربعون أوقية. و قيل: هو سبعون ألف دينار. و قيل: هو ألف دينار و مئتا دينار.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 8, صفحه 5644 noorlib
قنطار مال كثير است. راغب گفته: قناطير جمع قنطره است (قنطره بمعنى پل است) مال قنطره يعنى ماليكه زندگى را راه مياندازد همانطور كه از پل عبور ميكنند اين مال هم زندگى از روى آن عبور ميكند (يعنى مال كافى) و اندازۀ آن فى نفسه محدود نيست. . . بعضى قدر آنرا چهل اوقيه و حسن آنرا هزار و دويست دينار و بعضى مقدارى از طلا كه پوست گاوى را پر كند گفته‌اند. در مجمع فرموده: قنطار مال كثير و عظيم است، اصل آن بمعنى محكم كردن است «قنطرت الشّىء: احكمته» بقولى اصل آن از قنطرة بمعنى پل است.قاموس قرآن, جلد 6, صفحه 20 noorlib
اَلْقَنَاطِيرُ جمع اَلْقَنْطَرَةِ‌، و اَلْقَنْطَرَةُ‌ من المال: ما فيه عبور الحياة تشبيها بالقنطرة، و ذلك غير محدود القدر في نفسه، و إنما هو بحسب الإضافة كالغنى، فربّ‌ إنسان يستغني بالقليل، و آخر لا يستغني بالكثير، و لما قلنا اختلفوا في حدّه فقيل: أربعون أوقيّة. و قَالَ‌ اَلْحَسَنُ‌: أَلْفٌ‌ وَ مِائَتَا دِينَارٍ. و قيل: ملء مسك ثور ذهبا إلى غير ذلك، و ذلك كاختلافهم في حدّ الغنى.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 677 noorlib
لَا
لا: اين كلمه در نفى مطلق به‌كارمى‌رود مثل - زيد لا عالم - كه دلالت بر جاهل بودن زيد دارد در سه زمان حال گذشته و آينده به‌كارمى‌رود و با اسم و فعل هم همراه است جز اينكه اگر ماضى را نفى كند يا فعل همراهش نيست مثل - هل خرجت - كه پاسخش اگر - لا - باشد خرجت تكرار نمى‌شود. كمتر مى‌شود كه بعد از - لا - فعل ماضى (ذكر شده باشد مگر اينكه فاصله‌اى در ميان دو فعل آن باشد مثل: - لا رجلا ضربت و لا امرأة - نه مردى را زدم و نه زنى را - يا در حال عطف كردن مثل - لا خرجت و لا ركبت - نه بيرون رفتم و نه سوار شدم. يا در موقع تكرار.. يا در دعا مثل - لا كان و لا افلح - نه باشد و نه رستگار شود و از اين قبيل، اما در منفى نمودن مضارع لا - بر سخن مثبت داخل مى‌شود و گاهى حالت نفى كلام حذف شده را دارد.. گاهى - لا - براى نهى به‌كارمى‌رود.. حرف - لا - بصورت معيّنى با اسم نكره ذكر مى‌شود و بصورت نفى قرار مى‌گيرد.. گاهى - لا - در دو كلمه متضاد تكرار مى‌شود و مقصود اثبات كارى است در ميان آن دو حالت مثل‌اينكه گفته مى‌شود فلانى نه ساكن است و نه مسافر در شب - ليس زيد بمقيم و لا ظاعن - كه مقصود اثبات حالى است ميان آن دو، مثل‌اينكه باز مى‌گوئيم - ليس ما بيض و لا اسود - نه سپيد است نه سياه و مقصود اثبات حالى ديگر است.. و گاهى - لا - بدون اثبات چيزى سلب معنى مى‌كند كه آن را. اسمى غير مفهوم و حاصل شده مى‌گويند، مثال - لا انسان - در وقتى كه قصد تو از گفتن اين حمل سلب انسانيت از كسى باشد و بر اين معنى سخن عاميانه مردم است كه مى‌گويند - لاحد - يعنى لا احد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 180 noorlib
" لاَ " تكون لمعان: للنهي في مقابلة الأمر و تكون للنفي، . . و جاء " لاَ " بمعنى لم .. و جاءت بمعنى ليس، و جاءت جوابا للاستفهام، و تكون عاطفة في الإيجاب، و تكون زائدة، و تكون عوضا عن الفعل.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 369 noorlib
لا در كلام عرب سه گونه است: 1 - لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد 2 - لاء نافيه 3- لاء زائده.قاموس قرآن, جلد 6, صفحه 175 noorlib
«لاَ» يستعمل للعدم المحض نحو: زيد لا عالم، و ذلك يدلّ على كونه جاهلا، و ذلك يكون للنّفي و يستعمل في الأزمنة الثّلاثة و مع الاسم و الفعل غير أنه إذا نفي به الماضي فإمّا أن لا يؤتى بعده بالفعل نحو أن يقال لك: هل خرجت‌؟ فتقول: لاَ، و تقديره: لا خرجت. و يكون قلّما يذكر بعده الفعل الماضي إلا إذا فصل بينهما بشيء نحو: لا رجلا ضربت و لا امرأة، أو يكون عطفا نحو: لا خرجت و لاَ ركبت، أو عند تكريره نحو: فَلاٰ صَدَّقَ وَ لاٰ صَلّٰى. أو عند الدّعاء نحو قولهم: لا كان، و لا أفلح، و نحو ذلك. فممّا نفي به المستقبل قوله: لاٰ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقٰالُ‌ ذَرَّةٍ. و قد يجيء داخلا على كلام مثبت و يكون هو نافيا لكلام محذوف و قد حمل على ذلك قوله: لاٰ أُقْسِمُ بِيَوْمِ اَلْقِيٰامَةِ. و قد يكون للنّهي نحو: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ. و يجعل مبنيّا مع النّكرة بعده فيقصد به النّفي نحو: فَلاٰ رَفَثَ وَ لاٰ فُسُوقَ‌. و قد يكرّر الكلام في المتضادّين و يراد إثبات الأمر فيهما جميعا نحو: ليس زيد بمقيم و لا ظاعن أي: يكون تارة كذا و تارة كذا. و قد يقال ذلك و يراد إثبات حالة بينهما نحو: ليس بأبيض و لا أسود، و إنما يراد إثبات حالة أخرى له. و قد يذكر و يراد به سلب المعنى دون إثبات شيء و يقال له الاسم غير المحصّل نحو: لا إنسان، إذا قصدت سلب الإنسانيّة.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 753 noorlib
لا داخل على كلام مثبت، و يكون هو نافيا لكلام محذوف.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 753 noorlib
أَخَذَ یأخِذ یأخُذ [ ء خ ذ ]
[أَخَذْتُ‌] الشيء أَخْذاً و يقال: خُذِ الخطامَ‌ و خُذْ بالخطام بمعنى.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 205 noorlib
أَخْذ حيازت كردن چيزى و تصرّف و بدست آوردن آنست.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 588 noorlib
أَخْذ: حيازت كردن چيزى و تصرّف و بدست آوردن آنست، اين واژه گاهى به معنى دستگير كردن و گرفتن است، و گاهى به معنى غلبه كردن و چيره شده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 157 noorlib
أَخَذْتُ‌ الشيءَ أَخْذاً: أي تناولته.مجمع البحرين, جلد 3, صفحه 176 noorlib
الأخذ: خلاف العطاء. و هو أيضاً: التناول. أخَذه يأخذه أخذاً.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 5, صفحه 232 noorlib
أَخْذ: گرفتن. حيازت.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 34 noorlib
اَلْأَخْذُ: حوز الشيء و تحصيله.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 277 noorlib
اَلْأَخْذُ: حوز الشيء و تحصيله، و ذلك تارةً‌ بالتناول و تارةً‌ بالقهر.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 67 noorlib
الأَخْذ: خلاف العطاء، و هو أَيضاً التناول. أَخذت الشيء آخُذُه أَخذاً: تناولته; و أَخَذَه يأْخُذه أَخْذاً إِذا أَمرت قلت: خذْ، و أَصله أُؤْخُذ إِلا أَنهم استثقلوا الهمزتين فحذفوهما تخفيفاً.لسان العرب, جلد 3, صفحه 472 noorlib
الأَخْذ: خلاف العطاء، و هو أَيضاً التناول. أَخذت الشيء آخُذُه أَخذاً: تناولته; و أَخَذَه يأْخُذه أَخْذاً، و الإِِخذُ، بالكسر: الاسم.لسان العرب, جلد 3, صفحه 472 noorlib
مِنْ
مِن: حرف خفضٍ‌ لابتداء الغاية، كقولك: خرجت من مكة إِلى المدينة. و تكون للتبعيض. و تكون لبيان الجنس. و تكون زائدة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 9, صفحه 6182 noorlib
مِن: براى ابتداى مقصود و آغاز و حد هر پايانى و هم براى جدا كردن(تبعيضيه) و توجيه و بيان چيزى به‌كارمى‌رود و هم چنين براى تعيين حد جنس در حالت نفى با استفهام. و نيز براى بدل مثل، اين را از آن بگير يعنى عوضش كن.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 3, صفحه 257 noorlib
مِنْ‌ بالكسر فالسكون: حرف جر و لها معان: تكون لابتداء الغاية، فيجوز دخول المبدإ إن أريد الابتداء بأول الحد. و يجوز أن لا يدخل، إن أريد بالابتداء استيعاب ذلك الشيء. و يجوز أن لا يدخل، إن أريد الاتصال بأوله. و كل ذلك موقوف علي السماع. و تكون للتبعيض كقوله تعالى: مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اَللّٰهُ‌. و للتعليل نحو قوله تعالى مِمّٰا خَطِيئٰاتِهِمْ أُغْرِقُوا. و للبدل نحو قوله تعالى أَ رَضِيتُمْ بِالْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا مِنَ‌ اَلْآخِرَةِ‌. و بمعنى (عن) نحو قوله تعالى فَوَيْلٌ لِلْقٰاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اَللّٰهِ‌. و بمعنى الباء نحو قوله تعالى يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ‌. و بمعنى (في) نحو قوله تعالى إِذٰا نُودِيَ لِلصَّلاٰةِ مِنْ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ‌. و بمعنى (عند) نحو قوله تعالى لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوٰالُهُمْ وَ لاٰ أَوْلاٰدُهُمْ مِنَ اَللّٰهِ‌ شَيْئاً. و بمعنى (على) نحو قوله تعالى: وَ نَصَرْنٰاهُ مِنَ اَلْقَوْمِ‌ أي على القوم. و تكون مفصلة، و هي الداخلة على ثاني المتضادين نحو قوله تعالى وَ اَللّٰهُ يَعْلَمُ‌ اَلْمُفْسِدَ مِنَ اَلْمُصْلِحِ. و مفسرة نحو قوله تعالى وَ يُنَزِّلُ مِنَ اَلسَّمٰاءِ مِنْ جِبٰالٍ فِيهٰا مِنْ بَرَدٍ و قوله فَاجْتَنِبُوا اَلرِّجْسَ مِنَ اَلْأَوْثٰانِ‌. و كثيرا ما تقع بعد ما و مهما نحو قوله تعالى مٰا يَفْتَحِ اَللّٰهُ لِلنّٰاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلاٰ مُمْسِكَ لَهٰا و قوله مَهْمٰا تَأْتِنٰا بِهِ مِنْ آيَةٍ‌. و عن الأخفش في قوله تعالى وَ تَرَى اَلْمَلاٰئِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ اَلْعَرْشِ‌ و قوله تعالى مٰا جَعَلَ اَللّٰهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ‌ إنما أدخل (من) توكيدا كما تقول" رأيت زيدا نفسه". قال الجوهري: و تقول العرب: ما رأيته من سنة أي مذ سنة، قال تعالى لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى اَلتَّقْوىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ.مجمع البحرين, جلد 6, صفحه 319 noorlib
سَلمة، عن الفراء: تكون «من» ابتداء غاية، و تكون بعضاً، و تكون صِلَة.تهذیب اللغة, جلد 15, صفحه 340 noorlib
سَلمة، عن الفَراء، عن الكسائي، قال: «من» تكون اسماً، و تكون جَحْداً، و تكون اسْتفهاماً، و تكون شرطاً، و تكون معرفة، و تكون نكرة، و تكون للواحد، و تكون للاثنين، و تكون خصوصاً، و تكون للإنْس و الملائكة و الجن، و تكون للبهائم إذا خُلطت بغيرها.تهذیب اللغة, جلد 15, صفحه 339 noorlib
مِنْ‌: (بكسر ميم) حرف جرّ است و براى آن پانزده معنى ذكر كرده‌اند از جملۀ: 1 - ابتداء غايت. 2 - تبعيض. 3 - بيان. و بيشتر بعد از لفظ‍‌ «ما» و «مهما» آيد..قاموس قرآن, جلد 6, صفحه 291 noorlib
من: لابتداء الغاية، و للتّبعيض، و للتّبيين، و تكون لاستغراق الجنس في النّفي و الاستفهام. نحو: فَمٰا مِنْكُمْ‌ مِنْ‌ أَحَدٍ. و للبدل. نحو: خذ هذا من ذلك. أي: بدله.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 778 noorlib
الفراء: تكون مِنْ‌ ابتداءَ غاية، و تكون بعضاً، و تكون صِلةً‌..‌ قال أَبو عبيد: و العرب تضَعُ مِن موضع مُذْ، يقال: ما رأَيته مِنْ‌ سنةٍ أَي مُذْ سنةٍ‌..الجوهري: تقول العرب ما رأَيته مِنْ‌ سنةٍ أَي منذُ سنة... قال: و تكون مِنْ‌ بمعنى على.. قال ابن بري: يقال نصرته مِنْ‌ فلان أَي منعته منه لأَن الناصر لك مانع عدوّك، فلما كان نصرته بمعنى منعته جاز أَن يتعدّى بمن .. و تكون بمعنى اللام الزائدة.. و تكون أَيضاً للتبعيض..و تكون للجنس..قال الجوهري: و قد تدخل منْ‌ توكيداً لَغْواً.. و قال ابن بري في استشهاده بقوله تعالى: فَاجْتَنِبُوا اَلرِّجْسَ مِنَ‌ اَلْأَوْثٰانِ‌ ، قال: مِنْ‌ للبيان و التفسير و ليست زائدة للتوكيد لأَنه لا يجوز إسقاطها بخلاف وَيْحَهُ من رجلٍ‌.قال الجوهري: و قد تكون مِنْ‌ للبيان و التفسير كقولك لله دَرُّكَ مِنْ‌ رجلٍ‌، فتكون مِنْ‌ مفسرةً للاسم المَكْنِيِّ في قولك دَرُّك و تَرْجَمةً عنه.و قوله تعالى: وَ يُنَزِّلُ مِنَ‌ اَلسَّمٰاءِ مِنْ‌ جِبٰالٍ فِيهٰا مِنْ‌ بَرَدٍ ; فالأُولى لابتداء الغاية، و الثانية للتبعيض، و الثالثة للبيان..لسان العرب, جلد 13, صفحه 421 noorlib
الشَّيْء [ ش ي ء ]
الشيء: كل ما صَحَّ‌ أَنْ‌ يُعلم و يُخبر عنه فهو: شيء.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 6, صفحه 3594 noorlib
شيء: أعمُّ‌الأسماء كلها، و هو على ضربين: معدوم و موجود، و قال بعضهم: لا يسمى المعدوم شيئاً، و ذلك لا يصح، لقوله تعالى: وَ لاٰ تَقُولَنَّ‌ لِشَيْ‌ءٍ إِنِّي فٰاعِلٌ‌ ذٰلِكَ‌ غَداً فسماه شيئاً قبل أن يوجد.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 6, صفحه 3594 noorlib
قال قومٌ‌ منهم الباطنية: لا يسمى اللّٰه شيئاً، و ذلك لا يصح، لأن تسمية مُسَمَّيَيْن باسمٍ‌ بعلَّةِ‌ كونهما معلومين لا يوجب التشبيه، كما يقال: موجود و معلوم؛ و إِنما غرض الباطنية الإِلحاد و نفي الصانع عز و جل. و قال بعضهم: لا يسمى غير اللّٰه شيئاً، و ذلك باطل، لأن اللغة مركبةٌ‌ عليه، و القرآن ناطقٌ‌ به. و الجميع: أشياء.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 6, صفحه 3594 noorlib
اَلشَّيْ‌ءُ: چيزى است كه شناخته مى‌شود و از آن آگاهى و خبر مى‌دهند. (معيّن و معلوم است) و در نظر بيشتر متكلّمين واژه - شَيْ‌ء - زمانى كه دربارۀ خداى تعالى و غير از او به كار مى‌رود اسمى است كه معنى مشتركى دارد و بر پديده‌هاى موجود و معدوم هر دو واقع مى‌شود. بعضى از آنان نيز نظرشان اينست كه«شَيْ‌ء - عبارت از پديده‌هاى موجود است و اصلش مصدر - شاء - يعنى خواستن است و هرگاه خداى تعالى با آن وصف شود معنايش - شَاءَ - است يعنى(خواهنده). و هرگاه غير از خداى با آن وصف شود معنايش - مشىء است - يعنى خواسته شده.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 2, صفحه 365 noorlib
الشَّيْ‌ءُ ما صح أن يعلم و يخبر عنه. قال المفسر: و هو أعم العام يجري على الجسم و العرض و القديم، تقول: " شَيْ‌ءٌ لا كَالْأَشْيَاءِ " أي معلوم لا كسائر المعلومات، و على المعدوم و المحال.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 253 noorlib
أَيْ‌ لاَ مُقَدَّراً وَ لاَ مُكَوَّناً، قَالَهُ‌ اَلصَّادِقُ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ. قِيلَ‌: وَ مَعْنَاهُ‌: لاَ مُقَدَّراً فِي اَللَّوْحِ‌ اَلْمَحْفُوظِ‍‌ وَ لاَ مُكَوَّناً مَخْلُوقاً فِي اَلْأَرْضِ.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 253 noorlib
راغب گويد: نزد بعضى شىء عبارت است از موجود (نه معدوم) و اصل آن مصدر شاء است. چون وصف خدا باشد بمعنى (فاعل) است و چون غير خدا را با آن وصف كنيم بمعنى مفعول باشد. يعنى آنگاه كه گوئيم «اللّه شىء» معنايش آنست كه خدا مريد است و مشيت دارد و چون گوئيم «زيد شىء» يعنى زيد خواسته شده است خداوند خواسته و او را آفريده است آنگاه راغب گويد «قُلِ‌ اَللّٰهُ‌ خٰالِقُ‌ كُلِّ‌ شَيْ‌ءٍ» بمعنى مفعول و مشىء است «قُلْ‌ أَيُّ‌ شَيْ‌ءٍ أَكْبَرُ شَهٰادَةً‌ قُلِ‌ اَللّٰهُ‌ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ‌» انعام: 19. بمعنى فاعل است يعنى كدام خواهنده و مريد بزرگتر است از حيث گواهى.قاموس قرآن, جلد 4, صفحه 93 noorlib
شىء: هر چيزيكه علم بآن تعلق گيرد و از آن خبر داده ميشود. لفظ‍‌ آن مذكّر است ولى بر مذّكر و مؤنث اطلاق ميشود. و بر واجب و ممكن گفته ميشود جمع آن اشياء است (اقرب). طبرسى رحمه اللّه ذيل آيۀ 20 بقره از سيبويه نقل كرده: شىء بر موجود و معدوم هر دو اطلاق ميشود و بقولى فقط‍‌ بموجود اطلاق ميشود.قاموس قرآن, جلد 4, صفحه 93 noorlib
اَلشَّيْ‌ءُ قيل: هو الذي يصحّ‌ أن يعلم و يخبر عنه، و عند كثير من المتكلّمين هو اسم مشترك المعنى إذ استعمل في اللّه و في غيره، و يقع على الموجود و المعدوم. و عند بعضهم: اَلشَّيْ‌ءُ عبارة عن الموجود، و أصله: مصدر شَاءَ، و إذا وصف به تعالى فمعناه: شَاءٍ، و إذا وصف به غيره فمعناه اَلْمَشِيءُ.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 471 noorlib
الأَلِف
الف تسويه اگر بر جملات مثبت درآيد آن را به معنى نفى مى‌برد مانند: عبارت - أخرج هذا اللفظ‍‌ - كه نفى خارج شدن مى‌كند، بنابراين از اثبات آن پرسش مى‌شود و اگر بر جملات منفى داخل شود آن را مثبت مى‌كند زيرا نفى در نفى مثبت مى‌شود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 234 noorlib
الألف المفردة على ضربين: ليِّنة و متحرّكة، و اللينة تسمّى "ألفا" و المتحركة تسمى "همزة" و الهمزة قد ينادى بها تقول: " أ زيد أقبل" إلا أنها للقريب دون البعيد لأنها مقصورة، و قد تزاد في الكلام للاستفهام تقول: "أ زيد عندك أم عمرو". و قد تخرج الهمزة عن الاستفهام الحقيقي. فتكون للتسوية و للإنكار الإبطالي، و للإنكار التوبيخي، و للتقرير، و للتهكم و للأمر و للتعجب و للاستبطاء. و الهمزة على ضربين: ألف وصل و ألف قطع، فكل ما يثبت في الوصل فهو ألف القطع و ما لم يثبت فهو ألف الوصل. و ألف القطع قد تكون زائدة مثل ألف الاستفهام، و قد تكون أصلية مثل "أَخَذَ" و "أَمَرَ.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 13 noorlib
أنها إذا كانت في جملة معطوفة بالواو أو بالفاء أو بثم قدمت على العاطف، تنبيها على أصالتها في التصدير نحو أَ وَ لَمْ‌ يَنْظُرُوامجمع البحرين, جلد 1, صفحه 14 noorlib
أنها تدخل على النفي نحو أَ لَمْ‌ نَشْرَحْ‌ لَكَ‌ صَدْرَكَ‌مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 14 noorlib
قوله تعالى: أَ رَأَيْتَكَ‌ هٰذَا اَلَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ‌. أي أخبرني عن حاله.مجمع البحرين, جلد 1, صفحه 162 noorlib
الف، يا ساكن است كه بآن ليّنه گويند و يا متحرّك است كه بآن همزه گويند. راغب در مفردات گويد: بطور كلّى الف‌هائيكه (اعمّ‌ از الف و همزه) براى اثبات معنائى مى‌آيند سه نوعند. نوعى باول كلام داخل مى‌شوند و نوعى بوسط و نوعى بآخر آن. نوع اول براى استخبار است نظير «أَ تَجْعَلُ فِيهٰا مَنْ يُفْسِدُ فِيهٰا» و براى مغلوب كردن مخاطب و غير آن، مثل «أَ هُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ‌» و «أَ فَإِنْ‌ مِتَّ فَهُمُ اَلْخٰالِدُونَ‌» و براى تسويه نحو «سَوٰاءٌ عَلَيْنٰا أَ جَزِعْنٰا أَمْ صَبَرْنٰا» و براى نفى و اين همزه چون بر نفى داخل شود افادۀ اثبات مى‌كند و بالعكس نحو «أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ -... أَ لَيْسَ‌ اَللّٰهُ بِأَحْكَمِ اَلْحٰاكِمِينَ‌» . نوعى كه در وسط مى‌آيند عبارتند از الف تثنيه و الف بعضى از جمع‌ها مثل مسلمان، مسلمات و مساكين نوعى كه در آخر واقع مى‌شوند عبارتند از الف تأنيث مثل حبلى و بيضاء و الف ضمير در تثنيه مثل «اِذْهَبٰا إِلىٰ فِرْعَوْنَ‌» و الفهائيكه بآخر آيات داخل مى‌شوند همچنان كه در آخر ابيات مى‌آيند مثل «وَ تَظُنُّونَ بِاللّٰهِ‌ اَلظُّنُونَا -... فَأَضَلُّونَا اَلسَّبِيلاَ» ليكن اين الف‌ها معنائى ندارند و فقط براى اصلاح لفظ وارد مى‌شوند (مفردات باختصار).قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 93 noorlib
الألفات التي تدخل لمعنى على ثلاثة أنواع: - نوع في صدر الكلام. - و نوع في وسطه. - و نوع في آخره. فالذي في صدر الكلام أضرب: - الأوّل: ألف الاستخبار، و تفسيره بالاستخبار أولى من تفسيره بالاستفهام، إذ كان ذلك يعمّه و غيره نحو: الإنكار و التبكيت و النفي و التسوية.. و التبكيت إمّا للمخاطب أو لغيره نحو: أَ فَإِنْ مٰاتَ أَوْ قُتِلَ‌مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
الألفات التي تدخل لمعنى على ثلاثة أنواع: - نوع في صدر الكلام. - و نوع في وسطه. - و نوع في آخره. فالذي في صدر الكلام أضرب: - الأوّل: ألف الاستخبار، و تفسيره بالاستخبار أولى من تفسيره بالاستفهام، إذ كان ذلك يعمّه و غيره نحو: الإنكار و التبكيت و النفي و التسوية.. و التبكيت إمّا للمخاطب أو لغيره نحو: أَ فَإِنْ مِتَّ فَهُمُ اَلْخٰالِدُونَمفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
الألفات التي تدخل لمعنى على ثلاثة أنواع: - نوع في صدر الكلام. - و نوع في وسطه. - و نوع في آخره. فالذي في صدر الكلام أضرب: - الأوّل: ألف الاستخبار، و تفسيره بالاستخبار أولى من تفسيره بالاستفهام، إذ كان ذلك يعمّه و غيره نحو: الإنكار و التبكيت و النفي و التسوية.. و التبكيت إمّا للمخاطب أو لغيره نحو: أَ كٰانَ لِلنّٰاسِ عَجَبامفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
الألفات التي تدخل لمعنى على ثلاثة أنواع: - نوع في صدر الكلام. - و نوع في وسطه. - و نوع في آخره. فالذي في صدر الكلام أضرب: - الأوّل: ألف الاستخبار، و تفسيره بالاستخبار أولى من تفسيره بالاستفهام، إذ كان ذلك يعمّه و غيره نحو: الإنكار و التبكيت و النفي و التسوية.. و التسویة نحو: سَوٰاءٌ عَلَيْنٰا أَ جَزِعْنٰا أَمْ صَبَرْنٰامفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
الألفات التي تدخل لمعنى على ثلاثة أنواع: - نوع في صدر الكلام. - و نوع في وسطه. - و نوع في آخره. فالذي في صدر الكلام أضرب: - الأوّل: ألف الاستخبار، و تفسيره بالاستخبار أولى من تفسيره بالاستفهام، إذ كان ذلك يعمّه و غيره نحو: الإنكار و التبكيت و النفي و التسوية.. و التسویة نحو: سَوٰاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاٰ يُؤْمِنُونَمفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 105 noorlib
الألفات التي تدخل لمعنى على ثلاثة أنواع: - نوع في صدر الكلام. - و نوع في وسطه. - و نوع في آخره. فالذي في صدر الكلام أضرب: - الأوّل: ألف الاستخبار، و تفسيره بالاستخبار أولى من تفسيره بالاستفهام، إذ كان ذلك يعمّه و غيره نحو: الإنكار و التبكيت و النفي و التسوية. فالاستفهام نحو قوله تعالى: أَ تَجْعَلُ فِيهٰا مَنْ يُفْسِدُ فِيهٰامفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 104 noorlib
هذه الألف متى دخلت على الإثبات تجعله نفيا، نحو: أ خرج‌؟ هذا اللفظ‍‌ ينفي الخروج، فلهذا سأل عن إثباته نحو ما تقدّم. و إذا دخلت على نفي تجعله إثباتا، لأنه يصير معها نفيا يحصل منهما إثبات.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 105 noorlib
أَخَذَ یأخِذ یأخُذ [ ء خ ذ ]
[أَخَذْتُ‌] الشيء أَخْذاً و يقال: خُذِ الخطامَ‌ و خُذْ بالخطام بمعنى.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 205 noorlib
أَخْذ حيازت كردن چيزى و تصرّف و بدست آوردن آنست.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 588 noorlib
أَخْذ: حيازت كردن چيزى و تصرّف و بدست آوردن آنست، اين واژه گاهى به معنى دستگير كردن و گرفتن است، و گاهى به معنى غلبه كردن و چيره شده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 157 noorlib
أَخَذْتُ‌ الشيءَ أَخْذاً: أي تناولته.مجمع البحرين, جلد 3, صفحه 176 noorlib
الأخذ: خلاف العطاء. و هو أيضاً: التناول. أخَذه يأخذه أخذاً.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 5, صفحه 232 noorlib
أَخْذ: گرفتن. حيازت.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 34 noorlib
اَلْأَخْذُ: حوز الشيء و تحصيله.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 277 noorlib
اَلْأَخْذُ: حوز الشيء و تحصيله، و ذلك تارةً‌ بالتناول و تارةً‌ بالقهر.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 67 noorlib
الأَخْذ: خلاف العطاء، و هو أَيضاً التناول. أَخذت الشيء آخُذُه أَخذاً: تناولته; و أَخَذَه يأْخُذه أَخْذاً إِذا أَمرت قلت: خذْ، و أَصله أُؤْخُذ إِلا أَنهم استثقلوا الهمزتين فحذفوهما تخفيفاً.لسان العرب, جلد 3, صفحه 472 noorlib
الأَخْذ: خلاف العطاء، و هو أَيضاً التناول. أَخذت الشيء آخُذُه أَخذاً: تناولته; و أَخَذَه يأْخُذه أَخْذاً، و الإِِخذُ، بالكسر: الاسم.لسان العرب, جلد 3, صفحه 472 noorlib
البُهتان [ ب ه ت ]
بَهَتُّ‌ الرجُلَ‌: إذا قابلته بكَذِب يُحَيَّره.تهذیب اللغة, جلد 6, صفحه 132 noorlib
قال أبو إسحاق: (البهتان): الباطل الذي يُتَحَيَّر من بطلانه. قال: و بُهْتٰاناً موضوعٌ‌ موضِع المصدر و هو حالٌ‌، المعنى أ تأخذونه مُباهتين و آثمين.تهذیب اللغة, جلد 6, صفحه 132 noorlib
البُهْتانُ‌ و البَهِيتَةُ‌: الباطِلُ‌ الذى يُتَحيَّرُ مِن بُطلانِه.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 4, صفحه 282 noorlib
بهتان دروغى است كه شخص را مبهوت ميكند (مفردات).قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 239 noorlib
أَي مُباهِتين آثِمِين. قال أَبو إِسحاق: . . . بُهْتٰاناً موضعُ‌ المصدر، و هو حال; المعنى: أَ تأْخذونه مُباهِتين و آثِمِين.لسان العرب, جلد 2, صفحه 13 noorlib
بَهَتَ‌ الرجلَ‌ يَبْهَتُه بَهْتاً، و بَهَتاً، و بُهْتاناً، فهو بَهَّات أَي قال عليه ما لم يفعله، فهو مَبْهُوتٌ. و باهَتَه: اسْتقْبله بأَمر يَقْذِفُه به، و هو منه بريء، لا يعلمه فَيَبْهَتُ‌ منه، و الاسم البُهْتانُ. و البُهْتانُ‌: افتراءٌ. قال أَبو إِسحاق: البُهْتانُ‌ الباطلُ‌ الذي يُتَحَيَّرُ من بُطْلانِه، و هو من البَهْتِ‌ التَّحَيُّر، و الأَلف و النون زائدتان. . . و بَهَتَ‌ فلانٌ‌ فلاناً إِذا كَذَب عليه، و بَهِتَ‌ و بُهِتَ‌ إِذا تَحَيَّر.لسان العرب, جلد 2, صفحه 12 noorlib
الإثْم [ ء ث م ]
الإِثْم و الأَثَام اسمى است براى افعالى كه مانع رسيدن به ثواب و پاداش است. و نيز در معنى تأخير و درنگ كردن و ممانعت است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 149 noorlib
الإثْمُ‌: الذَّنْبُ. و قِيلَ‌: هو أَنْ‌ يَعْمَلَ‌ ما لا يَحِلُّ‌ له.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 10, صفحه 185 noorlib
أَى: ما أُثِمَ‌ فيه. قال الفارِسِىُّ‌: سَمّاه بالمَصْدرِ، كما جَعَل سِيبَوَيْهِ‌ المَظْلَمَةَ‌ اسمَ‌ ما أُخِذَ منك.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 10, صفحه 185 noorlib
إِثم: گناه - خمر - قمار كار حرام - (قاموس) نام كارهائى است كه از ثواب باز ميدارند (مفردات) بنظر ميايد كه معنى اصلى اثم، ضرر باشد.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 24 noorlib
اَلْإِثْمُ‌ و اَلْأَثَامُ‌ : اسم للأفعال المبطئة عن الثواب، و جمعه آثَامٌ‌مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 63 noorlib
الإِِثْمُ‌: الذَّنْبُ‌، و قيل: هو أَن يعمَل ما لا يَحِلُّ‌ له.لسان العرب, جلد 12, صفحه 5 noorlib
أَي ما أُثِم فيه. قال الفارسي: سماه بالمصدر كما جعل سيبويه المَظْلِمة اسم ما أُخِذ منك، و قد أَثِم يأْثَم.لسان العرب, جلد 12, صفحه 5 noorlib
المُبِين [ ب ي ن ]
[أَبَانَ‌] الشيءُ: إِذا اتّضح، فهو مُبِينٌ‌، بمعنى بَانَ. و أَبَانَه غيره: أي بيَّنه، فهو مُبِينٌ‌ له يتعدى و لا يتعدى.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, جلد 1, صفحه 688 noorlib
البيان - كشف و آشكار شدن چيزى است و معنى آن اعمّ‌ از نطق است كه ويژه انسان است، وسيله تبيين و روشن كردن چيزى را نيز - بيان ناميده‌اند، عدّه‌اى از علماء گفته‌اند بيان بر دو گونه است: اوّل - خبر دادن واضح و آشكار و روشن در پديده‌ها و اشيائى كه در حالى از حالات بآثار صنع خداوند دلالت دارند. دوّم - بيان در معنى خبر خواستن و كشف از چيزى با پرسش كردن، و خبر گرفتن از آن يا با سخن گفتن يا نوشتن يا اشاره كردن.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن, جلد 1, صفحه 330 noorlib
يُقال: بان الحقّ‌ يَبين بَيَاناً؛ فهو بائِن . و أبان يُبين إبانة؛ فهو مُبين، بمعناه.تهذیب اللغة, جلد 15, صفحه 355 noorlib
قالوا: بانَ‌ الشىءٌ و استَبانَ‌ و تَبَيّنَ‌، و أبان، و بَيَّنَ.المحکم و المحیط الأعظم, جلد 10, صفحه 505 noorlib
بان: آشكار و ظاهر شد. ناگفته نماند: بيان، بَيْنُونَة و تبيان همه از «بين» بمعنى وسط‌اند. كه گذشت و چون وجود وسط‍‌ توأم با انفصال و ظهور و انقطاع است لذا «بان» را بمعنى قطع شدن و آشكار شدن گفته‌اند! ميگويند: «بَانَ‌ الشَّىء عن الشَّىء» يعنى قطع شد. و گويند: «بَانَ‌ الشّىءُ بَيَاناً» يعنى آشكار و روشن شد ثلاثى و افعال و تفعيل و تفعّل و استفعال اين كلمه هم لازم و هم متعدى هر دو آمده است (قاموس). بنا بر آنچه گفته شد كه افعال اين مادّه لازم و متعدى بكار رفته، ممكن است «مبين» را كه اسم فاعل از باب افعال است بمعنى آشكار يا آشكار كننده بگيريم.قاموس قرآن, جلد 1, صفحه 258 noorlib
اَلْبَيَانُ‌ : الكشف عن الشيء، و هو أعمّ من النطق، لأنّ النطق مختص بالإنسان، و يسمّى ما بيّن به بَيَاناً . قال بعضهم: اَلْبَيَانُ‌ يكون على ضربين: أحدهما بالتسخير، و هو الأشياء التي تدلّ على حال من الأحوال من آثار الصنعة. و الثاني بالاختبار، و ذلك إما يكون نطقا، أو كتابة، أو إشارة. فممّا هو بيان بالحال قوله: وَ لاٰ يَصُدَّنَّكُمُ‌ اَلشَّيْطٰانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ. فَأْتُونٰا بِسُلْطٰانٍ مُبِينٍ‌. و ما هو بيان بالاختبار فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ‌ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنٰاتِ‌ وَ اَلزُّبُرِ وَ أَنْزَلْنٰا إِلَيْكَ‌ اَلذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ‌ لِلنّٰاسِ مٰا نُزِّلَ إِلَيْهِم.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 157 noorlib
يقال: بَيَّنْتُهُ‌ و أَبَنْتُهُ‌: إذا جعلت له بيانا تكشفه.مفردات ألفاظ القرآن, جلد 1, صفحه 158 noorlib
أَبانَ‌ يُبينُ‌ إبانة، فهو مُبينٌ.لسان العرب, جلد 13, صفحه 68 noorlib
قال الزجاج: بانَ‌ الشيءُ و أَبانَ‌ بمعنى واحد. و يقال: بانَ‌ الشيءُ و أَبَنتُه.لسان العرب, جلد 13, صفحه 68 noorlib
قالوا: بانَ‌ الشيءُ و اسْتَبانَ‌ و تَبيَّن و أَبانَ‌ و بَيَّنَ‌ بمعنى واحد.لسان العرب, جلد 13, صفحه 67 noorlib