سوره
نام سوره
نوع0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يسٓ1
وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ2
إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ3
عَلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ4
تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ5
لِتُنذِرَ قَوۡمࣰا مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَٰفِلُونَ6
لَقَدۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ7
إِنَّا جَعَلۡنَا فِيٓ أَعۡنَٰقِهِمۡ أَغۡلَٰلࣰا فَهِيَ إِلَى ٱلۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ8
وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ سَدࣰّا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدࣰّا فَأَغۡشَيۡنَٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ9
وَسَوَآءٌ عَلَيۡهِمۡ ءَأَنذَرۡتَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ10
إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلذِّكۡرَ وَخَشِيَ ٱلرَّحۡمَٰنَ بِٱلۡغَيۡبِۖ فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةࣲ وَأَجۡرࣲ كَرِيمٍ11
إِنَّا نَحۡنُ نُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَنَكۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ وَءَاثَٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ فِيٓ إِمَامࣲ مُّبِينࣲ12
وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلًا أَصۡحَٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ13
إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثࣲ فَقَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ14
قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُنَا وَمَآ أَنزَلَ ٱلرَّحۡمَٰنُ مِن شَيۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ15
قَالُواْ رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ16
وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ17
قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ لَئِن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمࣱ18
قَالُواْ طَـٰٓئِرُكُم مَّعَكُمۡ أَئِن ذُكِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمࣱ مُّسۡرِفُونَ19
وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ رَجُلࣱ يَسۡعَىٰ قَالَ يَٰقَوۡمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ20
ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسۡـَٔلُكُمۡ أَجۡرࣰا وَهُم مُّهۡتَدُونَ21
وَمَا لِيَ لَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ22
ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةً إِن يُرِدۡنِ ٱلرَّحۡمَٰنُ بِضُرࣲّ لَّا تُغۡنِ عَنِّي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـࣰٔا وَلَا يُنقِذُونِ23
إِنِّيٓ إِذࣰا لَّفِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينٍ24
إِنِّيٓ ءَامَنتُ بِرَبِّكُمۡ فَٱسۡمَعُونِ25
قِيلَ ٱدۡخُلِ ٱلۡجَنَّةَۖ قَالَ يَٰلَيۡتَ قَوۡمِي يَعۡلَمُونَ26
بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ27
وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِن جُندࣲ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ28
إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةࣰ وَٰحِدَةࣰ فَإِذَا هُمۡ خَٰمِدُونَ29
يَٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ30
أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ أَنَّهُمۡ إِلَيۡهِمۡ لَا يَرۡجِعُونَ31
وَإِن كُلࣱّ لَّمَّا جَمِيعࣱ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ32
وَءَايَةࣱ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهَا حَبࣰّا فَمِنۡهُ يَأۡكُلُونَ33
وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتࣲ مِّن نَّخِيلࣲ وَأَعۡنَٰبࣲ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ34
لِيَأۡكُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡۚ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ35
سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٰجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ36
وَءَايَةࣱ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ37
وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِي لِمُسۡتَقَرࣲّ لَّهَاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ38
وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ39
لَا ٱلشَّمۡسُ يَنۢبَغِي لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِۚ وَكُلࣱّ فِي فَلَكࣲ يَسۡبَحُونَ40
وَءَايَةࣱ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُمۡ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ41
وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ42
وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ43
إِلَّا رَحۡمَةࣰ مِّنَّا وَمَتَٰعًا إِلَىٰ حِينࣲ44
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّقُواْ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ45
وَمَا تَأۡتِيهِم مِّنۡ ءَايَةࣲ مِّنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ46
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ قَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ مَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ أَطۡعَمَهُۥٓ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينࣲ47
وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ48
مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةࣰ وَٰحِدَةࣰ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ49
فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةࣰ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ50
وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يَنسِلُونَ51
قَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ52
إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةࣰ وَٰحِدَةࣰ فَإِذَا هُمۡ جَمِيعࣱ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ53
فَٱلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَيۡـࣰٔا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ54
إِنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِي شُغُلࣲ فَٰكِهُونَ55
هُمۡ وَأَزۡوَٰجُهُمۡ فِي ظِلَٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ مُتَّكِـُٔونَ56
لَهُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةࣱ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ57
سَلَٰمࣱ قَوۡلࣰا مِّن رَّبࣲّ رَّحِيمࣲ58
وَٱمۡتَٰزُواْ ٱلۡيَوۡمَ أَيُّهَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ59
أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَٰبَنِيٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَٰنَۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِينࣱ60
وَأَنِ ٱعۡبُدُونِيۚ هَٰذَا صِرَٰطࣱ مُّسۡتَقِيمࣱ61
وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ جِبِلࣰّا كَثِيرًاۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ تَعۡقِلُونَ62
هَٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ63
ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ64
ٱلۡيَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيهِمۡ وَتَشۡهَدُ أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ65
وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِهِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٰطَ فَأَنَّىٰ يُبۡصِرُونَ66
وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ مَكَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مُضِيࣰّا وَلَا يَرۡجِعُونَ67
وَمَن نُّعَمِّرۡهُ نُنَكِّسۡهُ فِي ٱلۡخَلۡقِۚ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ68
وَمَا عَلَّمۡنَٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِي لَهُۥٓۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرࣱ وَقُرۡءَانࣱ مُّبِينࣱ69
لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيࣰّا وَيَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ70
أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَٰمࣰا فَهُمۡ لَهَا مَٰلِكُونَ71
وَذَلَّلۡنَٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡهَا رَكُوبُهُمۡ وَمِنۡهَا يَأۡكُلُونَ72
وَلَهُمۡ فِيهَا مَنَٰفِعُ وَمَشَارِبُۚ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ73
وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةࣰ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ74
لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندࣱ مُّحۡضَرُونَ75
فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ76
أَوَلَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ مِن نُّطۡفَةࣲ فَإِذَا هُوَ خَصِيمࣱ مُّبِينࣱ77
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلࣰا وَنَسِيَ خَلۡقَهُۥۖ قَالَ مَن يُحۡيِ ٱلۡعِظَٰمَ وَهِيَ رَمِيمࣱ78
قُلۡ يُحۡيِيهَا ٱلَّذِيٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةࣲۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ79
ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارࣰا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ80
أَوَلَيۡسَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ81
إِنَّمَآ أَمۡرُهُۥٓ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـًٔا أَن يَقُولَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ82
فَسُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيۡءࣲ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ83
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
نوع
اشخاص6
گروه ها و قبایل6
نام های خدا2
14 مورد یافت شد
وَ جَعَلْنٰا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنٰاهُمْ فَهُمْ لاٰ يُبْصِرُونَ
ولید بن مغیره
گروه: اشخاص, نوع: ضمير
{ولید بن مغیره} او یکی از پنج نفری بود که پیامبر(ص) را مسخره می کردند و خداوند وعده حمایت و کفایت در مقابل آنان را به پیامبر داد؛ «إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ».[1] هر چند در تعداد این استهزاء کنندگان اتفاق نظر وجود دارد(پنج نفر)، اما در اسامی آنان بین مفسرین اختلاف است؛ نام «وليد بن...
وَ جَعَلْنٰا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنٰاهُمْ فَهُمْ لاٰ يُبْصِرُونَ
بنی مخزوم
گروه: گروه ها و قبایل, نوع: ضمير
{بنی مخزوم} نام قبیله ای در مکه است که بنومغیره (خاندان صاحب نام و معروف قریش) تیره ای از آن بوده است. در روایات تفسیری، به آیاتی از جمله آیه «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوار» [1] در شأن «بنی مغیره» اشاره شده که گاهی به بنی...
جَعَلْنٰا
خداوند سبحان
گروه: نام های خدا, نوع: ضمير
{اللَّه(جل جلاله وعظم شأنه)} اللّه: خدا، واجب الوجود و ذات جامع همه اوصاف كمال . اللّه اسم عَلَم (خاص) براى ذات واجب الوجودِ جامع همه اوصاف كمال است.[1] شايد بتوان برابر اين واژه را در فارسى كلمه «خدا» دانست. معادل اين واژه در برخى زبانهاى ديگر چنين است: هندى: «خِدا»، عبرى: «الوهيم» (به صيغه جمع...
أَيْدِيهِمْ
أبوجهل عمرو بن هشام
گروه: اشخاص, نوع: ضمير
{أبوجهل عمرو بن هشام} ابوجهل: ابوالحكم، عمرو بن هشام بن مغيره از بزرگان مكّه و از دشمنان سرسخت پيامبر. وى از قبيله بنى مخزوم و به ابوجهل مشهور بود و در انتساب به مادرش، ابن الحنظليه ناميده شده است. اطلاعات ما اززمان ولادت و زندگى او پيش از ظهور اسلام، چندان نيست. بعضى او را هم سن پيامبر صلى...
أَيْدِيهِمْ
قریش
گروه: گروه ها و قبایل, نوع: ضمير
{قريش} قريش، قبيله اى از كنانه بود و نامگذارى آنان به اين نام بر اساس نام پدرشان مى باشد، گرچه برخى قريش را همان فِهر بن مالك دانسته اند. بنابراين قريش به كسانى گفته مى شود كه از فرزندان فهر باشند.[1] برخى گفته اند: قريش در جاهليّت گروههاى پراكنده اى بودند كه قصى بن كلاب آنان را از نواحى مختلف...
خَلْفِهِمْ
أبوجهل عمرو بن هشام
گروه: اشخاص, نوع: ضمير
{أبوجهل عمرو بن هشام} ابوجهل: ابوالحكم، عمرو بن هشام بن مغيره از بزرگان مكّه و از دشمنان سرسخت پيامبر. وى از قبيله بنى مخزوم و به ابوجهل مشهور بود و در انتساب به مادرش، ابن الحنظليه ناميده شده است. اطلاعات ما اززمان ولادت و زندگى او پيش از ظهور اسلام، چندان نيست. بعضى او را هم سن پيامبر صلى...
خَلْفِهِمْ
قریش
گروه: گروه ها و قبایل, نوع: ضمير
{قريش} قريش، قبيله اى از كنانه بود و نامگذارى آنان به اين نام بر اساس نام پدرشان مى باشد، گرچه برخى قريش را همان فِهر بن مالك دانسته اند. بنابراين قريش به كسانى گفته مى شود كه از فرزندان فهر باشند.[1] برخى گفته اند: قريش در جاهليّت گروههاى پراكنده اى بودند كه قصى بن كلاب آنان را از نواحى مختلف...
فَأَغْشَيْنٰاهُمْ
خداوند سبحان
گروه: نام های خدا, نوع: ضمير
{اللَّه(جل جلاله وعظم شأنه)} اللّه: خدا، واجب الوجود و ذات جامع همه اوصاف كمال . اللّه اسم عَلَم (خاص) براى ذات واجب الوجودِ جامع همه اوصاف كمال است.[1] شايد بتوان برابر اين واژه را در فارسى كلمه «خدا» دانست. معادل اين واژه در برخى زبانهاى ديگر چنين است: هندى: «خِدا»، عبرى: «الوهيم» (به صيغه جمع...
فَأَغْشَيْنٰاهُمْ
أبوجهل عمرو بن هشام
گروه: اشخاص, نوع: ضمير
{أبوجهل عمرو بن هشام} ابوجهل: ابوالحكم، عمرو بن هشام بن مغيره از بزرگان مكّه و از دشمنان سرسخت پيامبر. وى از قبيله بنى مخزوم و به ابوجهل مشهور بود و در انتساب به مادرش، ابن الحنظليه ناميده شده است. اطلاعات ما اززمان ولادت و زندگى او پيش از ظهور اسلام، چندان نيست. بعضى او را هم سن پيامبر صلى...
فَأَغْشَيْنٰاهُمْ
قریش
گروه: گروه ها و قبایل, نوع: ضمير
{قريش} قريش، قبيله اى از كنانه بود و نامگذارى آنان به اين نام بر اساس نام پدرشان مى باشد، گرچه برخى قريش را همان فِهر بن مالك دانسته اند. بنابراين قريش به كسانى گفته مى شود كه از فرزندان فهر باشند.[1] برخى گفته اند: قريش در جاهليّت گروههاى پراكنده اى بودند كه قصى بن كلاب آنان را از نواحى مختلف...
فَهُمْ
أبوجهل عمرو بن هشام
گروه: اشخاص, نوع: ضمير
{أبوجهل عمرو بن هشام} ابوجهل: ابوالحكم، عمرو بن هشام بن مغيره از بزرگان مكّه و از دشمنان سرسخت پيامبر. وى از قبيله بنى مخزوم و به ابوجهل مشهور بود و در انتساب به مادرش، ابن الحنظليه ناميده شده است. اطلاعات ما اززمان ولادت و زندگى او پيش از ظهور اسلام، چندان نيست. بعضى او را هم سن پيامبر صلى...
فَهُمْ
قریش
گروه: گروه ها و قبایل, نوع: ضمير
{قريش} قريش، قبيله اى از كنانه بود و نامگذارى آنان به اين نام بر اساس نام پدرشان مى باشد، گرچه برخى قريش را همان فِهر بن مالك دانسته اند. بنابراين قريش به كسانى گفته مى شود كه از فرزندان فهر باشند.[1] برخى گفته اند: قريش در جاهليّت گروههاى پراكنده اى بودند كه قصى بن كلاب آنان را از نواحى مختلف...
لاٰ يُبْصِرُونَ
أبوجهل عمرو بن هشام
گروه: اشخاص, نوع: ضمير
{أبوجهل عمرو بن هشام} ابوجهل: ابوالحكم، عمرو بن هشام بن مغيره از بزرگان مكّه و از دشمنان سرسخت پيامبر. وى از قبيله بنى مخزوم و به ابوجهل مشهور بود و در انتساب به مادرش، ابن الحنظليه ناميده شده است. اطلاعات ما اززمان ولادت و زندگى او پيش از ظهور اسلام، چندان نيست. بعضى او را هم سن پيامبر صلى...
لاٰ يُبْصِرُونَ
قریش
گروه: گروه ها و قبایل, نوع: ضمير
{قريش} قريش، قبيله اى از كنانه بود و نامگذارى آنان به اين نام بر اساس نام پدرشان مى باشد، گرچه برخى قريش را همان فِهر بن مالك دانسته اند. بنابراين قريش به كسانى گفته مى شود كه از فرزندان فهر باشند.[1] برخى گفته اند: قريش در جاهليّت گروههاى پراكنده اى بودند كه قصى بن كلاب آنان را از نواحى مختلف...