[بَيْن]: بمعنى وسط.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه675
بَيْنَ: ظرف مبهم لا يَتَبَيَّنُ معناه إلا بالإضافة إلى اثنين فصاعدا أو ما يقوم مقام ذلك.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه219
اَلْبَيْنُ: الوسط.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه217
بَين: وسط. اقرب الموارد گويد: بين ظرف است بمعناى وسط. راغب گويد: بين وضع شده براى تخلّل و وسط ميان دو چيز. اين كلمه هم اسم و هم ظرف زمان و مكان بكار ميرود، و هر گاه بمكان اضافه شود ظرف مكان است مثل دو آيۀ فوق و چون بزمان اضافه شود ظرف زمان است.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه255
بَيْنٌ موضوع للخلالة بين الشيئين و وسطهما. يستعمل تارة اسما و تارة ظرفا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه156
واژۀ بَيْن براى حدّ فاصل ميان دو چيز يا وسط آنها وضع شده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه328
واژه بین در این آیه ظرف است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه328
أي: متقدّما له من الإنجيل و نحوه.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه156
يقال: هو بَيْنَ يديك أي: قريب منك، و على هذا قوله: مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ اَلتَّوْرٰاةِ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه156
گفتهاند - هذا الشّيء بين يديك - يعنى بر تو نزديك است، و بر اين معنى سخن خداوند است كه (وَ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ اَلتَّوْرٰاةِ - 50 /آل عمران).ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه329
يقال: هذا الشيء بَيْنَ يديك، أي: متقدما لك، و يقال: هو بَيْنَ يديك أي: قريب منك، و على هذا قوله: و لَهُ مٰا بَيْنَ أَيْدِينٰا وَ مٰا خَلْفَنٰا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه156
قال ابن سيده: و يكون البَينُ اسماً و ظَرْفاً مُتمكِّناً.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه62
البَيْنُ في كلام العرب جاء على وجْهَين: يكون البَينُ الفُرْقةَ، و يكون الوَصْلَ، بانَ يَبِينُ بَيْناً و بَيْنُونةً ، و هو من الأَضدادلسان العرب ، جلد13 ، صفحه62
يعنى به چيزى كه در انجيل بيشتر از قرآن آمده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه329
البَيْن، في كلام العرب، جاء على وَجْهين مُتضادَّين: يكون «البَين» بمعنى: الفِراق؛ و يكون بمعنى: الوَصْل.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه356
البَيْنُ: الفرقة و الوصل، و هو يكون اسمًا و ظرفا متمكنًا.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه503