السورة
اسم السورة
المفردات0
الکتاب0
اللغة0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَوۡفُواْ بِٱلۡعُقُودِۚ أُحِلَّتۡ لَكُم بَهِيمَةُ ٱلۡأَنۡعَٰمِ إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ غَيۡرَ مُحِلِّي ٱلصَّيۡدِ وَأَنتُمۡ حُرُمٌۗ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ مَا يُرِيدُ1
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُحِلُّواْ شَعَـٰٓئِرَ ٱللَّهِ وَلَا ٱلشَّهۡرَ ٱلۡحَرَامَ وَلَا ٱلۡهَدۡيَ وَلَا ٱلۡقَلَـٰٓئِدَ وَلَآ ءَآمِّينَ ٱلۡبَيۡتَ ٱلۡحَرَامَ يَبۡتَغُونَ فَضۡلࣰا مِّن رَّبِّهِمۡ وَرِضۡوَٰنࣰاۚ وَإِذَا حَلَلۡتُمۡ فَٱصۡطَادُواْۚ وَلَا يَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَـَٔانُ قَوۡمٍ أَن صَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ أَن تَعۡتَدُواْۘ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡبِرِّ وَٱلتَّقۡوَىٰۖ وَلَا تَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ2
حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَيۡتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحۡمُ ٱلۡخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلۡمُنۡخَنِقَةُ وَٱلۡمَوۡقُوذَةُ وَٱلۡمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيۡتُمۡ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسۡتَقۡسِمُواْ بِٱلۡأَزۡلَٰمِۚ ذَٰلِكُمۡ فِسۡقٌۗ ٱلۡيَوۡمَ يَئِسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمۡ فَلَا تَخۡشَوۡهُمۡ وَٱخۡشَوۡنِۚ ٱلۡيَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِينَكُمۡ وَأَتۡمَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ نِعۡمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلۡإِسۡلَٰمَ دِينࣰاۚ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ فِي مَخۡمَصَةٍ غَيۡرَ مُتَجَانِفࣲ لِّإِثۡمࣲۙ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ3
يَسۡـَٔلُونَكَ مَاذَآ أُحِلَّ لَهُمۡۖ قُلۡ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُۙ وَمَا عَلَّمۡتُم مِّنَ ٱلۡجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ ٱللَّهُۖ فَكُلُواْ مِمَّآ أَمۡسَكۡنَ عَلَيۡكُمۡ وَٱذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَيۡهِۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ4
ٱلۡيَوۡمَ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُۖ وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ حِلࣱّ لَّكُمۡ وَطَعَامُكُمۡ حِلࣱّ لَّهُمۡۖ وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ إِذَآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِيٓ أَخۡدَانࣲۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بِٱلۡإِيمَٰنِ فَقَدۡ حَبِطَ عَمَلُهُۥ وَهُوَ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ5
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا قُمۡتُمۡ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ فَٱغۡسِلُواْ وُجُوهَكُمۡ وَأَيۡدِيَكُمۡ إِلَى ٱلۡمَرَافِقِ وَٱمۡسَحُواْ بِرُءُوسِكُمۡ وَأَرۡجُلَكُمۡ إِلَى ٱلۡكَعۡبَيۡنِۚ وَإِن كُنتُمۡ جُنُبࣰا فَٱطَّهَّرُواْۚ وَإِن كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدࣱ مِّنكُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءࣰ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدࣰا طَيِّبࣰا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِكُمۡ وَأَيۡدِيكُم مِّنۡهُۚ مَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيَجۡعَلَ عَلَيۡكُم مِّنۡ حَرَجࣲ وَلَٰكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمۡ وَلِيُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَيۡكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ6
وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَمِيثَٰقَهُ ٱلَّذِي وَاثَقَكُم بِهِۦٓ إِذۡ قُلۡتُمۡ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ7
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّـٰمِينَ لِلَّهِ شُهَدَآءَ بِٱلۡقِسۡطِۖ وَلَا يَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَـَٔانُ قَوۡمٍ عَلَىٰٓ أَلَّا تَعۡدِلُواْۚ ٱعۡدِلُواْ هُوَ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ8
وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِۙ لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ وَأَجۡرٌ عَظِيمࣱ9
وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَآ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ10
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ هَمَّ قَوۡمٌ أَن يَبۡسُطُوٓاْ إِلَيۡكُمۡ أَيۡدِيَهُمۡ فَكَفَّ أَيۡدِيَهُمۡ عَنكُمۡۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ11
وَلَقَدۡ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ وَبَعَثۡنَا مِنۡهُمُ ٱثۡنَيۡ عَشَرَ نَقِيبࣰاۖ وَقَالَ ٱللَّهُ إِنِّي مَعَكُمۡۖ لَئِنۡ أَقَمۡتُمُ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَيۡتُمُ ٱلزَّكَوٰةَ وَءَامَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرۡتُمُوهُمۡ وَأَقۡرَضۡتُمُ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَلَأُدۡخِلَنَّكُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ فَمَن كَفَرَ بَعۡدَ ذَٰلِكَ مِنكُمۡ فَقَدۡ ضَلَّ سَوَآءَ ٱلسَّبِيلِ12
فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّـٰهُمۡ وَجَعَلۡنَا قُلُوبَهُمۡ قَٰسِيَةࣰۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ ۙوَنَسُواْ حَظࣰّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَآئِنَةࣲ مِّنۡهُمۡ إِلَّا قَلِيلࣰا مِّنۡهُمۡۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱصۡفَحۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ13
وَمِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّا نَصَٰرَىٰٓ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَهُمۡ فَنَسُواْ حَظࣰّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦ فَأَغۡرَيۡنَا بَيۡنَهُمُ ٱلۡعَدَاوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَسَوۡفَ يُنَبِّئُهُمُ ٱللَّهُ بِمَا كَانُواْ يَصۡنَعُونَ14
يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ قَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمۡ كَثِيرࣰا مِّمَّا كُنتُمۡ تُخۡفُونَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَعۡفُواْ عَن كَثِيرࣲۚ قَدۡ جَآءَكُم مِّنَ ٱللَّهِ نُورࣱ وَكِتَٰبࣱ مُّبِينࣱ15
يَهۡدِي بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَهُۥ سُبُلَ ٱلسَّلَٰمِ وَيُخۡرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِهِۦ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ16
لَّقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَۚ قُلۡ فَمَن يَمۡلِكُ مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔا إِنۡ أَرَادَ أَن يُهۡلِكَ ٱلۡمَسِيحَ ٱبۡنَ مَرۡيَمَ وَأُمَّهُۥ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعࣰاۗ وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ17
وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ وَٱلنَّصَٰرَىٰ نَحۡنُ أَبۡنَـٰٓؤُاْ ٱللَّهِ وَأَحِبَّـٰٓؤُهُۥۚ قُلۡ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُمۖ بَلۡ أَنتُم بَشَرࣱ مِّمَّنۡ خَلَقَۚ يَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۚ وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۖ وَإِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ18
يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ قَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمۡ عَلَىٰ فَتۡرَةࣲ مِّنَ ٱلرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَآءَنَا مِنۢ بَشِيرࣲ وَلَا نَذِيرࣲۖ فَقَدۡ جَآءَكُم بَشِيرࣱ وَنَذِيرࣱۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ19
وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَعَلَ فِيكُمۡ أَنۢبِيَآءَ وَجَعَلَكُم مُّلُوكࣰا وَءَاتَىٰكُم مَّا لَمۡ يُؤۡتِ أَحَدࣰا مِّنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ20
يَٰقَوۡمِ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡأَرۡضَ ٱلۡمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِي كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡ وَلَا تَرۡتَدُّواْ عَلَىٰٓ أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ21
قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّ فِيهَا قَوۡمࣰا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدۡخُلَهَا حَتَّىٰ يَخۡرُجُواْ مِنۡهَا فَإِن يَخۡرُجُواْ مِنۡهَا فَإِنَّا دَٰخِلُونَ22
قَالَ رَجُلَانِ مِنَ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمَا ٱدۡخُلُواْ عَلَيۡهِمُ ٱلۡبَابَ فَإِذَا دَخَلۡتُمُوهُ فَإِنَّكُمۡ غَٰلِبُونَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ23
قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّا لَن نَّدۡخُلَهَآ أَبَدࣰا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَٱذۡهَبۡ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَٰتِلَآ إِنَّا هَٰهُنَا قَٰعِدُونَ24
قَالَ رَبِّ إِنِّي لَآ أَمۡلِكُ إِلَّا نَفۡسِي وَأَخِيۖ فَٱفۡرُقۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ25
قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيۡهِمۡ ۛ أَرۡبَعِينَ سَنَةࣰۛ يَتِيهُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ فَلَا تَأۡسَ عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ26
وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ ٱبۡنَيۡ ءَادَمَ بِٱلۡحَقِّ إِذۡ قَرَّبَا قُرۡبَانࣰا فَتُقُبِّلَ مِنۡ أَحَدِهِمَا وَلَمۡ يُتَقَبَّلۡ مِنَ ٱلۡأٓخَرِ قَالَ لَأَقۡتُلَنَّكَۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ27
لَئِنۢ بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقۡتُلَنِي مَآ أَنَا۠ بِبَاسِطࣲ يَدِيَ إِلَيۡكَ لِأَقۡتُلَكَۖ إِنِّيٓ أَخَافُ ٱللَّهَ رَبَّ ٱلۡعَٰلَمِينَ28
إِنِّيٓ أُرِيدُ أَن تَبُوٓأَ بِإِثۡمِي وَإِثۡمِكَ فَتَكُونَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلنَّارِۚ وَذَٰلِكَ جَزَـٰٓؤُاْ ٱلظَّـٰلِمِينَ29
فَطَوَّعَتۡ لَهُۥ نَفۡسُهُۥ قَتۡلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُۥ فَأَصۡبَحَ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ30
فَبَعَثَ ٱللَّهُ غُرَابࣰا يَبۡحَثُ فِي ٱلۡأَرۡضِ لِيُرِيَهُۥ كَيۡفَ يُوَٰرِي سَوۡءَةَ أَخِيهِۚ قَالَ يَٰوَيۡلَتَىٰٓ أَعَجَزۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِثۡلَ هَٰذَا ٱلۡغُرَابِ فَأُوَٰرِيَ سَوۡءَةَ أَخِيۖ فَأَصۡبَحَ مِنَ ٱلنَّـٰدِمِينَ31
مِنۡ أَجۡلِ ذَٰلِكَ كَتَبۡنَا عَلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ أَنَّهُۥ مَن قَتَلَ نَفۡسَۢا بِغَيۡرِ نَفۡسٍ أَوۡ فَسَادࣲ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ ٱلنَّاسَ جَمِيعࣰا وَمَنۡ أَحۡيَاهَا فَكَأَنَّمَآ أَحۡيَا ٱلنَّاسَ جَمِيعࣰاۚ وَلَقَدۡ جَآءَتۡهُمۡ رُسُلُنَا بِٱلۡبَيِّنَٰتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرࣰا مِّنۡهُم بَعۡدَ ذَٰلِكَ فِي ٱلۡأَرۡضِ لَمُسۡرِفُونَ32
إِنَّمَا جَزَـٰٓؤُاْ ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَسۡعَوۡنَ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوٓاْ أَوۡ يُصَلَّبُوٓاْ أَوۡ تُقَطَّعَ أَيۡدِيهِمۡ وَأَرۡجُلُهُم مِّنۡ خِلَٰفٍ أَوۡ يُنفَوۡاْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِۚ ذَٰلِكَ لَهُمۡ خِزۡيࣱ فِي ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ33
إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبۡلِ أَن تَقۡدِرُواْ عَلَيۡهِمۡۖ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ34
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱبۡتَغُوٓاْ إِلَيۡهِ ٱلۡوَسِيلَةَ وَجَٰهِدُواْ فِي سَبِيلِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ35
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعࣰا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لِيَفۡتَدُواْ بِهِۦ مِنۡ عَذَابِ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنۡهُمۡۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ36
يُرِيدُونَ أَن يَخۡرُجُواْ مِنَ ٱلنَّارِ وَمَا هُم بِخَٰرِجِينَ مِنۡهَاۖ وَلَهُمۡ عَذَابࣱ مُّقِيمࣱ37
وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقۡطَعُوٓاْ أَيۡدِيَهُمَا جَزَآءَۢ بِمَا كَسَبَا نَكَٰلࣰا مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمࣱ38
فَمَن تَابَ مِنۢ بَعۡدِ ظُلۡمِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَتُوبُ عَلَيۡهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمٌ39
أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَيَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ40
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ لَا يَحۡزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡكُفۡرِ مِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَلَمۡ تُؤۡمِن قُلُوبُهُمۡ ۛ وَمِنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْۛ سَمَّـٰعُونَ لِلۡكَذِبِ سَمَّـٰعُونَ لِقَوۡمٍ ءَاخَرِينَ لَمۡ يَأۡتُوكَۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ مِنۢ بَعۡدِ مَوَاضِعِهِۦۖ يَقُولُونَ إِنۡ أُوتِيتُمۡ هَٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمۡ تُؤۡتَوۡهُ فَٱحۡذَرُواْۚ وَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ فِتۡنَتَهُۥ فَلَن تَمۡلِكَ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَمۡ يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمۡۚ لَهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا خِزۡيࣱۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمࣱ41
سَمَّـٰعُونَ لِلۡكَذِبِ أَكَّـٰلُونَ لِلسُّحۡتِۚ فَإِن جَآءُوكَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُمۡ أَوۡ أَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡۖ وَإِن تُعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيۡـࣰٔاۖ وَإِنۡ حَكَمۡتَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِٱلۡقِسۡطِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ42
وَكَيۡفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ ٱلتَّوۡرَىٰةُ فِيهَا حُكۡمُ ٱللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوۡنَ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَۚ وَمَآ أُوْلَـٰٓئِكَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ43
إِنَّآ أَنزَلۡنَا ٱلتَّوۡرَىٰةَ فِيهَا هُدࣰى وَنُورࣱۚ يَحۡكُمُ بِهَا ٱلنَّبِيُّونَ ٱلَّذِينَ أَسۡلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلرَّبَّـٰنِيُّونَ وَٱلۡأَحۡبَارُ بِمَا ٱسۡتُحۡفِظُواْ مِن كِتَٰبِ ٱللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيۡهِ شُهَدَآءَۚ فَلَا تَخۡشَوُاْ ٱلنَّاسَ وَٱخۡشَوۡنِ وَلَا تَشۡتَرُواْ بِـَٔايَٰتِي ثَمَنࣰا قَلِيلࣰاۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ44
وَكَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفۡسَ بِٱلنَّفۡسِ وَٱلۡعَيۡنَ بِٱلۡعَيۡنِ وَٱلۡأَنفَ بِٱلۡأَنفِ وَٱلۡأُذُنَ بِٱلۡأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلۡجُرُوحَ قِصَاصࣱۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةࣱ لَّهُۥۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ45
وَقَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَ فِيهِ هُدࣰى وَنُورࣱ وَمُصَدِّقࣰا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَهُدࣰى وَمَوۡعِظَةࣰ لِّلۡمُتَّقِينَ46
وَلۡيَحۡكُمۡ أَهۡلُ ٱلۡإِنجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ47
وَأَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمُهَيۡمِنًا عَلَيۡهِۖ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُۖ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡ عَمَّا جَآءَكَ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ لِكُلࣲّ جَعَلۡنَا مِنكُمۡ شِرۡعَةࣰ وَمِنۡهَاجࣰاۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمۡ أُمَّةࣰ وَٰحِدَةࣰ وَلَٰكِن لِّيَبۡلُوَكُمۡ فِي مَآ ءَاتَىٰكُمۡۖ فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعࣰا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ48
وَأَنِ ٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡ وَٱحۡذَرۡهُمۡ أَن يَفۡتِنُوكَ عَنۢ بَعۡضِ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ إِلَيۡكَۖ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعۡضِ ذُنُوبِهِمۡۗ وَإِنَّ كَثِيرࣰا مِّنَ ٱلنَّاسِ لَفَٰسِقُونَ49
أَفَحُكۡمَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ يَبۡغُونَۚ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ حُكۡمࣰا لِّقَوۡمࣲ يُوقِنُونَ50
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوۡلِيَآءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ51
فَتَرَى ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ يُسَٰرِعُونَ فِيهِمۡ يَقُولُونَ نَخۡشَىٰٓ أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن يَأۡتِيَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَيُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَآ أَسَرُّواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ نَٰدِمِينَ52
وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَهَـٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ أَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡۙ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُواْ خَٰسِرِينَ53
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَن يَرۡتَدَّ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَسَوۡفَ يَأۡتِي ٱللَّهُ بِقَوۡمࣲ يُحِبُّهُمۡ وَيُحِبُّونَهُۥٓ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ يُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوۡمَةَ لَآئِمࣲۚ ذَٰلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ54
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمۡ رَٰكِعُونَ55
وَمَن يَتَوَلَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ فَإِنَّ حِزۡبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ56
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ دِينَكُمۡ هُزُوࣰا وَلَعِبࣰا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَٱلۡكُفَّارَ أَوۡلِيَآءَۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ57
وَإِذَا نَادَيۡتُمۡ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ ٱتَّخَذُوهَا هُزُوࣰا وَلَعِبࣰاۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا يَعۡقِلُونَ58
قُلۡ يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ هَلۡ تَنقِمُونَ مِنَّآ إِلَّآ أَنۡ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡنَا وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلُ وَأَنَّ أَكۡثَرَكُمۡ فَٰسِقُونَ59
قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرࣲّ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّـٰغُوتَۚ أُوْلَـٰٓئِكَ شَرࣱّ مَّكَانࣰا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ60
وَإِذَا جَآءُوكُمۡ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَقَد دَّخَلُواْ بِٱلۡكُفۡرِ وَهُمۡ قَدۡ خَرَجُواْ بِهِۦۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا كَانُواْ يَكۡتُمُونَ61
وَتَرَىٰ كَثِيرࣰا مِّنۡهُمۡ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِ وَأَكۡلِهِمُ ٱلسُّحۡتَۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ62
لَوۡلَا يَنۡهَىٰهُمُ ٱلرَّبَّـٰنِيُّونَ وَٱلۡأَحۡبَارُ عَن قَوۡلِهِمُ ٱلۡإِثۡمَ وَأَكۡلِهِمُ ٱلسُّحۡتَۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُواْ يَصۡنَعُونَ63
وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ يَدُ ٱللَّهِ مَغۡلُولَةٌۚ غُلَّتۡ أَيۡدِيهِمۡ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْۘ بَلۡ يَدَاهُ مَبۡسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيۡفَ يَشَآءُۚ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرࣰا مِّنۡهُم مَّآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ طُغۡيَٰنࣰا وَكُفۡرࣰاۚ وَأَلۡقَيۡنَا بَيۡنَهُمُ ٱلۡعَدَٰوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ كُلَّمَآ أَوۡقَدُواْ نَارࣰا لِّلۡحَرۡبِ أَطۡفَأَهَا ٱللَّهُۚ وَيَسۡعَوۡنَ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَسَادࣰاۚ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُفۡسِدِينَ64
وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ ءَامَنُواْ وَٱتَّقَوۡاْ لَكَفَّرۡنَا عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ65
وَلَوۡ أَنَّهُمۡ أَقَامُواْ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِم مِّن رَّبِّهِمۡ لَأَكَلُواْ مِن فَوۡقِهِمۡ وَمِن تَحۡتِ أَرۡجُلِهِمۚ مِّنۡهُمۡ أُمَّةࣱ مُّقۡتَصِدَةࣱۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ سَآءَ مَا يَعۡمَلُونَ66
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ67
قُلۡ يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَسۡتُمۡ عَلَىٰ شَيۡءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُواْ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡۗ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرࣰا مِّنۡهُم مَّآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ طُغۡيَٰنࣰا وَكُفۡرࣰاۖ فَلَا تَأۡسَ عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ68
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلصَّـٰبِـُٔونَ وَٱلنَّصَٰرَىٰ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا فَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ69
لَقَدۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ وَأَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهِمۡ رُسُلࣰاۖ كُلَّمَا جَآءَهُمۡ رَسُولُۢ بِمَا لَا تَهۡوَىٰٓ أَنفُسُهُمۡ فَرِيقࣰا كَذَّبُواْ وَفَرِيقࣰا يَقۡتُلُونَ70
وَحَسِبُوٓاْ أَلَّا تَكُونَ فِتۡنَةࣱ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡۚ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ71
لَقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَۖ وَقَالَ ٱلۡمَسِيحُ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمۡۖ إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّـٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارࣲ72
لَّقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ ثَالِثُ ثَلَٰثَةࣲۘ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّآ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱۚ وَإِن لَّمۡ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ73
أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى ٱللَّهِ وَيَسۡتَغۡفِرُونَهُۥۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ74
مَّا ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَ إِلَّا رَسُولࣱ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُ وَأُمُّهُۥ صِدِّيقَةࣱۖ كَانَا يَأۡكُلَانِ ٱلطَّعَامَۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ ثُمَّ ٱنظُرۡ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ75
قُلۡ أَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَمۡلِكُ لَكُمۡ ضَرࣰّا وَلَا نَفۡعࣰاۚ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ76
قُلۡ يَـٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوٓاْ أَهۡوَآءَ قَوۡمࣲ قَدۡ ضَلُّواْ مِن قَبۡلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرࣰا وَضَلُّواْ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ77
لُعِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُۥدَ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعۡتَدُونَ78
كَانُواْ لَا يَتَنَاهَوۡنَ عَن مُّنكَرࣲ فَعَلُوهُۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ79
تَرَىٰ كَثِيرࣰا مِّنۡهُمۡ يَتَوَلَّوۡنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ لَبِئۡسَ مَا قَدَّمَتۡ لَهُمۡ أَنفُسُهُمۡ أَن سَخِطَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَفِي ٱلۡعَذَابِ هُمۡ خَٰلِدُونَ80
وَلَوۡ كَانُواْ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلنَّبِيِّ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مَا ٱتَّخَذُوهُمۡ أَوۡلِيَآءَ وَلَٰكِنَّ كَثِيرࣰا مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ81
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ ٱلنَّاسِ عَدَٰوَةࣰ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلۡيَهُودَ وَٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقۡرَبَهُم مَّوَدَّةࣰ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّا نَصَٰرَىٰۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنۡهُمۡ قِسِّيسِينَ وَرُهۡبَانࣰا وَأَنَّهُمۡ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ82
وَإِذَا سَمِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَى ٱلرَّسُولِ تَرَىٰٓ أَعۡيُنَهُمۡ تَفِيضُ مِنَ ٱلدَّمۡعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ ٱلۡحَقِّۖ يَقُولُونَ رَبَّنَآ ءَامَنَّا فَٱكۡتُبۡنَا مَعَ ٱلشَّـٰهِدِينَ83
وَمَا لَنَا لَا نُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَمَا جَآءَنَا مِنَ ٱلۡحَقِّ وَنَطۡمَعُ أَن يُدۡخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلصَّـٰلِحِينَ84
فَأَثَٰبَهُمُ ٱللَّهُ بِمَا قَالُواْ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلۡمُحۡسِنِينَ85
وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَآ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ86
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُحَرِّمُواْ طَيِّبَٰتِ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكُمۡ وَلَا تَعۡتَدُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُعۡتَدِينَ87
وَكُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ حَلَٰلࣰا طَيِّبࣰاۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِيٓ أَنتُم بِهِۦ مُؤۡمِنُونَ88
لَا يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغۡوِ فِيٓ أَيۡمَٰنِكُمۡ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ ٱلۡأَيۡمَٰنَۖ فَكَفَّـٰرَتُهُۥٓ إِطۡعَامُ عَشَرَةِ مَسَٰكِينَ مِنۡ أَوۡسَطِ مَا تُطۡعِمُونَ أَهۡلِيكُمۡ أَوۡ كِسۡوَتُهُمۡ أَوۡ تَحۡرِيرُ رَقَبَةࣲۖ فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ فَصِيَامُ ثَلَٰثَةِ أَيَّامࣲۚ ذَٰلِكَ كَفَّـٰرَةُ أَيۡمَٰنِكُمۡ إِذَا حَلَفۡتُمۡۚ وَٱحۡفَظُوٓاْ أَيۡمَٰنَكُمۡۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ ءَايَٰتِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ89
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِنَّمَا ٱلۡخَمۡرُ وَٱلۡمَيۡسِرُ وَٱلۡأَنصَابُ وَٱلۡأَزۡلَٰمُ رِجۡسࣱ مِّنۡ عَمَلِ ٱلشَّيۡطَٰنِ فَٱجۡتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ90
إِنَّمَا يُرِيدُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَن يُوقِعَ بَيۡنَكُمُ ٱلۡعَدَٰوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ فِي ٱلۡخَمۡرِ وَٱلۡمَيۡسِرِ وَيَصُدَّكُمۡ عَن ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَعَنِ ٱلصَّلَوٰةِۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّنتَهُونَ91
وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَٱحۡذَرُواْۚ فَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ92
لَيۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ جُنَاحࣱ فِيمَا طَعِمُوٓاْ إِذَا مَا ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّأَحۡسَنُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ93
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَيَبۡلُوَنَّكُمُ ٱللَّهُ بِشَيۡءࣲ مِّنَ ٱلصَّيۡدِ تَنَالُهُۥٓ أَيۡدِيكُمۡ وَرِمَاحُكُمۡ لِيَعۡلَمَ ٱللَّهُ مَن يَخَافُهُۥ بِٱلۡغَيۡبِۚ فَمَنِ ٱعۡتَدَىٰ بَعۡدَ ذَٰلِكَ فَلَهُۥ عَذَابٌ أَلِيمࣱ94
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡتُلُواْ ٱلصَّيۡدَ وَأَنتُمۡ حُرُمࣱۚ وَمَن قَتَلَهُۥ مِنكُم مُّتَعَمِّدࣰا فَجَزَآءࣱ مِّثۡلُ مَا قَتَلَ مِنَ ٱلنَّعَمِ يَحۡكُمُ بِهِۦ ذَوَا عَدۡلࣲ مِّنكُمۡ هَدۡيَۢا بَٰلِغَ ٱلۡكَعۡبَةِ أَوۡ كَفَّـٰرَةࣱ طَعَامُ مَسَٰكِينَ أَوۡ عَدۡلُ ذَٰلِكَ صِيَامࣰا لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمۡرِهِۦۗ عَفَا ٱللَّهُ عَمَّا سَلَفَۚ وَمَنۡ عَادَ فَيَنتَقِمُ ٱللَّهُ مِنۡهُۚ وَٱللَّهُ عَزِيزࣱ ذُو ٱنتِقَامٍ95
أُحِلَّ لَكُمۡ صَيۡدُ ٱلۡبَحۡرِ وَطَعَامُهُۥ مَتَٰعࣰا لَّكُمۡ وَلِلسَّيَّارَةِۖ وَحُرِّمَ عَلَيۡكُمۡ صَيۡدُ ٱلۡبَرِّ مَا دُمۡتُمۡ حُرُمࣰاۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ96
جَعَلَ ٱللَّهُ ٱلۡكَعۡبَةَ ٱلۡبَيۡتَ ٱلۡحَرَامَ قِيَٰمࣰا لِّلنَّاسِ وَٱلشَّهۡرَ ٱلۡحَرَامَ وَٱلۡهَدۡيَ وَٱلۡقَلَـٰٓئِدَۚ ذَٰلِكَ لِتَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَأَنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ97
ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ وَأَنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ98
مَّا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا تَكۡتُمُونَ99
قُل لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡخَبِيثُ وَٱلطَّيِّبُ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ كَثۡرَةُ ٱلۡخَبِيثِۚ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ يَـٰٓأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ100
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَسۡـَٔلُواْ عَنۡ أَشۡيَآءَ إِن تُبۡدَ لَكُمۡ تَسُؤۡكُمۡ وَإِن تَسۡـَٔلُواْ عَنۡهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلۡقُرۡءَانُ تُبۡدَ لَكُمۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهَاۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمࣱ101
قَدۡ سَأَلَهَا قَوۡمࣱ مِّن قَبۡلِكُمۡ ثُمَّ أَصۡبَحُواْ بِهَا كَٰفِرِينَ102
مَا جَعَلَ ٱللَّهُ مِنۢ بَحِيرَةࣲ وَلَا سَآئِبَةࣲ وَلَا وَصِيلَةࣲ وَلَا حَامࣲۙ وَلَٰكِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَأَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ103
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ قَالُواْ حَسۡبُنَا مَا وَجَدۡنَا عَلَيۡهِ ءَابَآءَنَآۚ أَوَلَوۡ كَانَ ءَابَآؤُهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ شَيۡـࣰٔا وَلَا يَهۡتَدُونَ104
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيۡكُمۡ أَنفُسَكُمۡۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهۡتَدَيۡتُمۡۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعࣰا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ105
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ شَهَٰدَةُ بَيۡنِكُمۡ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ حِينَ ٱلۡوَصِيَّةِ ٱثۡنَانِ ذَوَا عَدۡلࣲ مِّنكُمۡ أَوۡ ءَاخَرَانِ مِنۡ غَيۡرِكُمۡ إِنۡ أَنتُمۡ ضَرَبۡتُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَأَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةُ ٱلۡمَوۡتِۚ تَحۡبِسُونَهُمَا مِنۢ بَعۡدِ ٱلصَّلَوٰةِ فَيُقۡسِمَانِ بِٱللَّهِ إِنِ ٱرۡتَبۡتُمۡ لَا نَشۡتَرِي بِهِۦ ثَمَنࣰا وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۙ وَلَا نَكۡتُمُ شَهَٰدَةَ ٱللَّهِ إِنَّآ إِذࣰا لَّمِنَ ٱلۡأٓثِمِينَ106
فَإِنۡ عُثِرَ عَلَىٰٓ أَنَّهُمَا ٱسۡتَحَقَّآ إِثۡمࣰا فَـَٔاخَرَانِ يَقُومَانِ مَقَامَهُمَا مِنَ ٱلَّذِينَ ٱسۡتَحَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَوۡلَيَٰنِ فَيُقۡسِمَانِ بِٱللَّهِ لَشَهَٰدَتُنَآ أَحَقُّ مِن شَهَٰدَتِهِمَا وَمَا ٱعۡتَدَيۡنَآ إِنَّآ إِذࣰا لَّمِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ107
ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يَأۡتُواْ بِٱلشَّهَٰدَةِ عَلَىٰ وَجۡهِهَآ أَوۡ يَخَافُوٓاْ أَن تُرَدَّ أَيۡمَٰنُۢ بَعۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡمَعُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ108
يَوۡمَ يَجۡمَعُ ٱللَّهُ ٱلرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَآ أُجِبۡتُمۡۖ قَالُواْ لَا عِلۡمَ لَنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ109
إِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱذۡكُرۡ نِعۡمَتِي عَلَيۡكَ وَعَلَىٰ وَٰلِدَتِكَ إِذۡ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِ تُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ فِي ٱلۡمَهۡدِ وَكَهۡلࣰاۖ وَإِذۡ عَلَّمۡتُكَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَۖ وَإِذۡ تَخۡلُقُ مِنَ ٱلطِّينِ كَهَيۡـَٔةِ ٱلطَّيۡرِ بِإِذۡنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيۡرَۢا بِإِذۡنِيۖ وَتُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ بِإِذۡنِيۖ وَإِذۡ تُخۡرِجُ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِيۖ وَإِذۡ كَفَفۡتُ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ عَنكَ إِذۡ جِئۡتَهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ فَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبِينࣱ110
وَإِذۡ أَوۡحَيۡتُ إِلَى ٱلۡحَوَارِيِّـۧنَ أَنۡ ءَامِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَٱشۡهَدۡ بِأَنَّنَا مُسۡلِمُونَ111
إِذۡ قَالَ ٱلۡحَوَارِيُّونَ يَٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ هَلۡ يَسۡتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيۡنَا مَآئِدَةࣰ مِّنَ ٱلسَّمَآءِۖ قَالَ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ112
قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأۡكُلَ مِنۡهَا وَتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعۡلَمَ أَن قَدۡ صَدَقۡتَنَا وَنَكُونَ عَلَيۡهَا مِنَ ٱلشَّـٰهِدِينَ113
قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ ٱللَّهُمَّ رَبَّنَآ أَنزِلۡ عَلَيۡنَا مَآئِدَةࣰ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ تَكُونُ لَنَا عِيدࣰا لِّأَوَّلِنَا وَءَاخِرِنَا وَءَايَةࣰ مِّنكَۖ وَٱرۡزُقۡنَا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّـٰزِقِينَ114
قَالَ ٱللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيۡكُمۡۖ فَمَن يَكۡفُرۡ بَعۡدُ مِنكُمۡ فَإِنِّيٓ أُعَذِّبُهُۥ عَذَابࣰا لَّآ أُعَذِّبُهُۥٓ أَحَدࣰا مِّنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ115
وَإِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ءَأَنتَ قُلۡتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيۡنِ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالَ سُبۡحَٰنَكَ مَا يَكُونُ لِيٓ أَنۡ أَقُولَ مَا لَيۡسَ لِي بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلۡتُهُۥ فَقَدۡ عَلِمۡتَهُۥۚ تَعۡلَمُ مَا فِي نَفۡسِي وَلَآ أَعۡلَمُ مَا فِي نَفۡسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ116
مَا قُلۡتُ لَهُمۡ إِلَّا مَآ أَمَرۡتَنِي بِهِۦٓ أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمۡۚ وَكُنتُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدࣰا مَّا دُمۡتُ فِيهِمۡۖ فَلَمَّا تَوَفَّيۡتَنِي كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِيبَ عَلَيۡهِمۡۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدٌ117
إِن تُعَذِّبۡهُمۡ فَإِنَّهُمۡ عِبَادُكَۖ وَإِن تَغۡفِرۡ لَهُمۡ فَإِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ118
قَالَ ٱللَّهُ هَٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّـٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّـٰتࣱ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ119
لِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِيهِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرُۢ120
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
المفردات
أُحِلَّ
لَكُمْ
صَيْدُ
الْبَحْرِ
وَ
طَعَامُهُ
مَتَاعًا
لِلسَّيَّارَةِ
حُرِّمَ
عَلَيْكُمْ
الْبَرِّ
مَا
دُمْتُمْ
حُرُمًا
اتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
الکتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه مفردات الفاظ قرآن
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
موسوعة النحو و الصرف و الإعراب
اللغة
عربي
فارسي
أَحَلَّ [ ح ل ل ]
أحلَّ‌ له الشيءَ: أي جعله له حلالاً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1294 noorlib
أحل الشيء: جعله حَلاَلاً.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 352 noorlib
الحِلُّ‌ و الحَلاَلُ‌ و الحَلِيلُ‌: نقيض الحَرَامِ. حَلَّ‌ يَحِلُّ‌ حِلاًّ . و أحلَّه اللّٰهُ‌ و حَلَّلَهُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 527 noorlib
احلال بمعنى حلال كردن و رفع ممنوعيّت است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 167 noorlib
أصل اَلْحَلِّ‌ : حلّ‌ العقدة و عن حَلِّ‌ العقدة استعير قولهم: حَلَّ‌ الشيء حَلاَلاً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
أصل اَلْحَلِّ‌ : حلّ‌ العقدة و عن حَلِّ‌ العقدة استعير قولهم: حَلَّ‌ الشيء حَلاَلاً. [الإحلال: مقابل التحریم]مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
حَلَلْتُ‌: نزلت، أصله من حلّ‌ الأحمال عند النزول، ثم جرّد استعماله للنزول، فقيل: حَلَّ‌ حُلُولاً، و أَحَلَّهُ‌ غيره.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 251 noorlib
الحِلُّ‌ و الحَلال و الحِلال و الحَلِيل: نَقِيض الحرام، حَلَّ‌ يَحِلُّ‌ حِلاًّ و أَحَلَّه الله و حَلَّله.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 167 noorlib
اللَّام
لِ‌: يكى از حروف عوامل در زبان است كه معانى مختلف دارد، اوّل بمعنى حرف - جر - كه آنهم انواعى دارد. 1 - براى متعدى كردن فعل لازم كه حذفش جايز نيست مثل. 2 - نوعى ديگر براى متعدى ساختن بفعل است اما حذفش جايز است دوم: حرف - ل - در اثبات استحقاق و ملك و تصرف است كه مقصود تصرف عينى و ملك و مال نيست بلكه تصرف و در برگرفتن بعضى از منافع يا تصرف عينى است نسبت دهند. سوم: لام در ابتداى سخن(لام ابتداء) چهارم: لامى كه در باب - انّ‌ - يا در اسم آن يا در خبر آن داخل مى‌شود پنجم: حرف لام در - ان مخففه - داخل مى‌شود تا فرقى با - ان نافيه - داشته باشد ششم: لام قسم كه بر سر اسم و فعل ماضى و مستقبل درآید هفتم: حرف لام در خبر لو هشتم: لام منادى كه مفتوح است اگر بر سر ندادهنده باشد مفتوح است و در ندا شونده مكسور. نهم: لام امر.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
اختلف في اللام من قوله تعالى يُرِيدُ اَللّٰهُ‌ لِيُبَيِّنَ‌ لَكُمْ‌ [ 26/4] فقيل: زائدة، و قيل: للتعليل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 171 noorlib
اللام المفردة على أقسام: عاملة للجر، و عاملة للجزم، و غير عاملة. و العاملة للجر تكون لمعان: للاستحقاق و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و الملك و التمليك. و شبه التمليك و التعليل و توكيد النفي، و هي التي يعبر عنها بِلاَمِ‌ الجحود و موافقة إلى و موافقة على في الاستعلاء الحقيقي و المجازي و موافقة في و بمعنى عند و موافقة بعد و موافقة مع و موافقة من و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و موافقة عن و للصيرورة و تسمى لاَمَ‌ العاقبة و لاَمَ‌ المآل و القسم و التعجب معا و يختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و يستعمل في النداء و في غير النداء و للتوكيد و هي اَللاَّمُ‌ الزائدة، و هي أنواع: (منها) المعترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة بالمقحمة، و هي المعترضة بين المتضائفين تقوية للاختصاص (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة لاَمُ‌ التقوية، و هي المزيدة لتقوية عامل ضعف إما بتأخره أو بكونه فرعا في العمل. و تكون للتبيين نحو "ما أحبني لفلان". و للتعدية و أما اَللاَّمُ‌ العاملة للجزم فهي اَللاَّمُ‌ الموضوعة للطلب، و حركتها الكسر و سليم تفتحها، و إسكانها بعد الواو و الفاء أكثر من تحريكها و أما اَللاَّمُ‌ الغير العاملة فمنها لاَمُ‌ الابتداء، و فائدتها توكيد مضمون الجملة و (منها) الواقعة بعد إن (منها) اَللاَّمُ‌ الزائدة و (منها) لاَمُ‌ الجواب و (منها) الداخلة على أداة الشرط‍‌ للإيذان بأن الجواب بعدها مبني على قسم قبلها لا على الشرط‍‌، و من ثم تسمى اَللاَّمُ‌ المؤذنة، و تسمى اَللاَّمُ‌ الموطئة، لأنها أوطأت الجواب للقسم، أي مهدته له و (منها) لاَمُ‌ " أل "نحو الرجل و الحارث. و (منها) اَللاَّمُ‌ اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة على البعد أو على توكيده على خلاف في ذلك، و أصلها السكون كما في تلك، و إنما كسرت في ذاك لالتقاء الساكنين و (منها) لاَمُ‌ التعجب "ذكره بعضهم و فيه نظر.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 365 noorlib
في قوله: رَدِفَ‌ لَكُمْ‌ [ 72/27] فقال المبرد و من وافقه إنها زائدة، و قال غيره ضمن رَدِفَ‌ معنى اقترب، فهو مثل قوله: اِقْتَرَبَ‌ لِلنّٰاسِ‌ حِسٰابُهُمْ.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 367 noorlib
منها لام الإضافة و هي التي تجر الأسماء، و لها أقسام كثيرة. تكون للاستحقاق، و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و للملك و للتمليك و لشبهه نحو جَعَلَ‌ لَكُمْ‌ مِنْ‌ أَنْفُسِكُمْ‌ أَزْوٰاجاً [ 72/16]. و للتعليل و لتوكيد النفي و هي التي يسميها الأكثر: لام الجحود، و للتبيين و بمعنى إلى و بمعنى الاستعلاء، إما حقيقيا أو مجازيا و بمعنى في و بمعنى بعد و بمعنى عند و سماها الجوهري " لاَمَ‌ التأريخ" و جعلها بمعنى بعد. و بمعنى مع، قاله البعض، و بمعنى و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و بمعنى عن و للصيرورة و تسمى لام العاقبة و لاَمَ‌ المآل، و للتعجب مع القسم، و هو مختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و للتعدية و للمستغاث به، و المستغاث له، و للزيادة و هي إما معترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله، و إما مقحمة بين المتضايفين تقوية للاختصاص، و إما مزيدة لتقوية عامل ضعف بتأخره أو بكونه فرعا في العمل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 169 noorlib
منها لام الإضافة و هي التي تجر الأسماء، و لها أقسام كثيرة. تكون للاستحقاق، و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و للملك و للتمليك و لشبهه و للتعليل و لتوكيد النفي و هي التي يسميها الأكثر: لام الجحود، و للتبيين و بمعنى إلى و بمعنى الاستعلاء، إما حقيقيا أو مجازيا و بمعنى في و بمعنى بعد و بمعنى عند و سماها الجوهري " لاَمَ‌ التأريخ" و جعلها بمعنى بعد. و بمعنى مع، قاله البعض، و بمعنى و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و بمعنى عن و للصيرورة و تسمى لام العاقبة و لاَمَ‌ المآل، و للتعجب مع القسم، و هو مختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و للتعدية و للمستغاث به، و المستغاث له، و للزيادة و هي إما معترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله و جعل المبرد - على ما نقل عنه - من ذلك قوله تعالى رَدِفَ‌ لَكُمْ‌ [ 72/27]. و قال غيره: ضمن ردف معنى اقترب فهو مثل قوله تعالى اِقْتَرَبَ‌ لِلنّٰاسِ‌ حِسٰابُهُمْ‌ [ 1/21]، و إما مقحمة بين المتضايفين تقوية للاختصاص، و إما مزيدة لتقوية عامل ضعف بتأخره أو بكونه فرعا في العمل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 171 noorlib
لام: حرف بيست و سوّم از الفباى عربى و حرف بيست و هفتم از الفباى فارسى است. لام سه قسم است: اوّل عامل جرّ، دوّم عامل جزم، سوّم لام غير عامل. لام جرّ اگر مدخولش ضمير نباشد پيوسته مكسور باشد مثل «الحمد لِلَّهِ. العزّة للّه» مگر در مناداى مستغاث مقرون به ياء كه در آن مفتوح باشد مثل «يا للّه» و اگر مدخولش ضمير باشد پيوسته مفتوح آيد نحو لَنٰا أَعْمٰالُنٰا وَ لَكُمْ‌ أَعْمٰالُكُمْ‌ بقره: 139. مگر با ياء متكلّم كه مكسور آيد از براى لام جرّ بيست و دو معنى ذكر كرده‌اند از قبيل: استحقاق، اختصاص، ملك، تمليك، تعليل، تأكيد نفى، و...قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 174 noorlib
اَللاَّمُ‌ التي هي للأداة على أوجه: الأول: الجارّة و ذلك أضرب: ضرب لتعدية الفعل و لا يجوز حذفه نحو: وَ تَلَّهُ لِلْجَبِينِ‌. و ضرب للتّعدية لكن قد يحذف كقوله: يُرِيدُ اَللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ‌، فَمَنْ يُرِدِ اَللّٰهُ أَنْ يَهْدِيَهُ، فأثبت في موضع و حذف في موضع. الثاني: للملك و الاستحقاق و ليس نعني بالملك ملك العين بل قد يكون ملكا لبعض المنافع أو لضرب من التّصرّف فملك العين نحو: وَ لِلّٰهِ مُلْكُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ. و ملك التّصرّف كقولك لمن يأخذ معك خشبا خذ طرفك لآخذ طرفي. و لاَمُ‌ الاستحقاق نحو: لَهُمُ اَللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ‌ سُوءُ اَلدّٰارِ. الثالث: لاَمُ‌ الابتداء نحو: لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ‌ عَلَى اَلتَّقْوىٰ. الرابع: الداخل في باب إنّ‌ إما في اسمه إذا تأخّر نحو: إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَعِبْرَةً. أو في خبره نحو: إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصٰادِ. أو فيما يتّصل بالخبر إذا تقدّم على الخبر نحو: لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ‌ يَعْمَهُونَ فإنّ تقديره: ليعمهون في سكرتهم. الخامس: الداخل في إن المخفّفة فرقا بينه و بين إن النافية نحو: وَ إِنْ كُلُّ ذٰلِكَ لَمّٰا مَتٰاعُ‌ اَلْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا. السادس: لاَمُ‌ القسم، و ذلك يدخل على الاسم نحو: يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ‌ نَفْعِهِ. و يدخل على الفعل الماضي نحو: لَقَدْ كٰانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ‌ لِأُولِي اَلْأَلْبٰاب. و في المستقبل يلزمه إحدى النّونين نحو: لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ‌ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ. السابع: اَللاَّمُ‌ في خبر لو: نحو: وَ لَوْ أَنَّهُمْ‌ آمَنُوا وَ اِتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ. و ربما حذفت هذه اللام نحو: لو جئتني أكرمتك. الثامن: لاَمُ‌ المدعوّ و يكون مفتوحا نحو: يا لزيد. و لام المدعوّ إليه يكون مكسورا نحو يا لزيد. التاسع: لاَمُ‌ الأمر و تكون مكسورة إذا ابتدئ به نحو: لِيَسْتَأْذِنْكُمُ‌ اَلَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمٰانُكُمْ. و يسكّن إذا دخله واو أو فاء نحو: وَ لِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. و إذا دخله ثم فقد يسكّن و يحرّك نحو: ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
لِ‌: يكى از حروف عوامل در زبان است كه معانى مختلف دارد، اوّل بمعنى حرف - جر - كه آنهم انواعى دارد. 1 - براى متعدى كردن فعل لازم كه حذفش جايز نيست مثل. 2 - نوعى ديگر براى متعدى ساختن بفعل است اما حذفش جايز است دوم: حرف - ل - در اثبات استحقاق و ملك و تصرف است كه مقصود تصرف عينى و ملك و مال نيست بلكه تصرف و در برگرفتن بعضى از منافع يا تصرف عينى است نسبت دهند. سوم: لام در ابتداى سخن(لام ابتداء) چهارم: لامى كه در باب - انّ‌ - يا در اسم آن يا در خبر آن داخل مى‌شود پنجم: حرف لام در - ان مخففه - داخل مى‌شود تا فرقى با - ان نافيه - داشته باشد ششم: لام قسم كه بر سر اسم و فعل ماضى و مستقبل درآید هفتم: حرف لام در خبر لو هشتم: لام منادى كه مفتوح است اگر بر سر ندادهنده باشد مفتوح است و در ندا شونده مكسور. نهم: لام امر.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
اختلف في اللام من قوله تعالى يُرِيدُ اَللّٰهُ‌ لِيُبَيِّنَ‌ لَكُمْ‌ [ 26/4] فقيل: زائدة، و قيل: للتعليل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 171 noorlib
اللام المفردة على أقسام: عاملة للجر، و عاملة للجزم، و غير عاملة. و العاملة للجر تكون لمعان: للاستحقاق و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و الملك و التمليك. و شبه التمليك و التعليل و توكيد النفي، و هي التي يعبر عنها بِلاَمِ‌ الجحود و موافقة إلى و موافقة على في الاستعلاء الحقيقي و المجازي و موافقة في و بمعنى عند و موافقة بعد و موافقة مع و موافقة من و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و موافقة عن و للصيرورة و تسمى لاَمَ‌ العاقبة و لاَمَ‌ المآل و القسم و التعجب معا و يختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و يستعمل في النداء و في غير النداء و للتوكيد و هي اَللاَّمُ‌ الزائدة، و هي أنواع: (منها) المعترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة بالمقحمة، و هي المعترضة بين المتضائفين تقوية للاختصاص (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة لاَمُ‌ التقوية، و هي المزيدة لتقوية عامل ضعف إما بتأخره أو بكونه فرعا في العمل. و تكون للتبيين نحو "ما أحبني لفلان". و للتعدية و أما اَللاَّمُ‌ العاملة للجزم فهي اَللاَّمُ‌ الموضوعة للطلب، و حركتها الكسر و سليم تفتحها، و إسكانها بعد الواو و الفاء أكثر من تحريكها و أما اَللاَّمُ‌ الغير العاملة فمنها لاَمُ‌ الابتداء، و فائدتها توكيد مضمون الجملة و (منها) الواقعة بعد إن (منها) اَللاَّمُ‌ الزائدة و (منها) لاَمُ‌ الجواب و (منها) الداخلة على أداة الشرط‍‌ للإيذان بأن الجواب بعدها مبني على قسم قبلها لا على الشرط‍‌، و من ثم تسمى اَللاَّمُ‌ المؤذنة، و تسمى اَللاَّمُ‌ الموطئة، لأنها أوطأت الجواب للقسم، أي مهدته له و (منها) لاَمُ‌ " أل "نحو الرجل و الحارث. و (منها) اَللاَّمُ‌ اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة على البعد أو على توكيده على خلاف في ذلك، و أصلها السكون كما في تلك، و إنما كسرت في ذاك لالتقاء الساكنين و (منها) لاَمُ‌ التعجب "ذكره بعضهم و فيه نظر.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 365 noorlib
في قوله: رَدِفَ‌ لَكُمْ‌ [ 72/27] فقال المبرد و من وافقه إنها زائدة، و قال غيره ضمن رَدِفَ‌ معنى اقترب، فهو مثل قوله: اِقْتَرَبَ‌ لِلنّٰاسِ‌ حِسٰابُهُمْ.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 367 noorlib
منها لام الإضافة و هي التي تجر الأسماء، و لها أقسام كثيرة. تكون للاستحقاق، و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و للملك و للتمليك و لشبهه نحو جَعَلَ‌ لَكُمْ‌ مِنْ‌ أَنْفُسِكُمْ‌ أَزْوٰاجاً [ 72/16]. و للتعليل و لتوكيد النفي و هي التي يسميها الأكثر: لام الجحود، و للتبيين و بمعنى إلى و بمعنى الاستعلاء، إما حقيقيا أو مجازيا و بمعنى في و بمعنى بعد و بمعنى عند و سماها الجوهري " لاَمَ‌ التأريخ" و جعلها بمعنى بعد. و بمعنى مع، قاله البعض، و بمعنى و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و بمعنى عن و للصيرورة و تسمى لام العاقبة و لاَمَ‌ المآل، و للتعجب مع القسم، و هو مختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و للتعدية و للمستغاث به، و المستغاث له، و للزيادة و هي إما معترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله، و إما مقحمة بين المتضايفين تقوية للاختصاص، و إما مزيدة لتقوية عامل ضعف بتأخره أو بكونه فرعا في العمل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 169 noorlib
منها لام الإضافة و هي التي تجر الأسماء، و لها أقسام كثيرة. تكون للاستحقاق، و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و للملك و للتمليك و لشبهه و للتعليل و لتوكيد النفي و هي التي يسميها الأكثر: لام الجحود، و للتبيين و بمعنى إلى و بمعنى الاستعلاء، إما حقيقيا أو مجازيا و بمعنى في و بمعنى بعد و بمعنى عند و سماها الجوهري " لاَمَ‌ التأريخ" و جعلها بمعنى بعد. و بمعنى مع، قاله البعض، و بمعنى و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و بمعنى عن و للصيرورة و تسمى لام العاقبة و لاَمَ‌ المآل، و للتعجب مع القسم، و هو مختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و للتعدية و للمستغاث به، و المستغاث له، و للزيادة و هي إما معترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله و جعل المبرد - على ما نقل عنه - من ذلك قوله تعالى رَدِفَ‌ لَكُمْ‌ [ 72/27]. و قال غيره: ضمن ردف معنى اقترب فهو مثل قوله تعالى اِقْتَرَبَ‌ لِلنّٰاسِ‌ حِسٰابُهُمْ‌ [ 1/21]، و إما مقحمة بين المتضايفين تقوية للاختصاص، و إما مزيدة لتقوية عامل ضعف بتأخره أو بكونه فرعا في العمل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 171 noorlib
لام: حرف بيست و سوّم از الفباى عربى و حرف بيست و هفتم از الفباى فارسى است. لام سه قسم است: اوّل عامل جرّ، دوّم عامل جزم، سوّم لام غير عامل. لام جرّ اگر مدخولش ضمير نباشد پيوسته مكسور باشد مثل «الحمد لِلَّهِ. العزّة للّه» مگر در مناداى مستغاث مقرون به ياء كه در آن مفتوح باشد مثل «يا للّه» و اگر مدخولش ضمير باشد پيوسته مفتوح آيد نحو لَنٰا أَعْمٰالُنٰا وَ لَكُمْ‌ أَعْمٰالُكُمْ‌ بقره: 139. مگر با ياء متكلّم كه مكسور آيد از براى لام جرّ بيست و دو معنى ذكر كرده‌اند از قبيل: استحقاق، اختصاص، ملك، تمليك، تعليل، تأكيد نفى، و...قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 174 noorlib
اَللاَّمُ‌ التي هي للأداة على أوجه: الأول: الجارّة و ذلك أضرب: ضرب لتعدية الفعل و لا يجوز حذفه نحو: وَ تَلَّهُ لِلْجَبِينِ‌. و ضرب للتّعدية لكن قد يحذف كقوله: يُرِيدُ اَللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ‌، فَمَنْ يُرِدِ اَللّٰهُ أَنْ يَهْدِيَهُ، فأثبت في موضع و حذف في موضع. الثاني: للملك و الاستحقاق و ليس نعني بالملك ملك العين بل قد يكون ملكا لبعض المنافع أو لضرب من التّصرّف فملك العين نحو: وَ لِلّٰهِ مُلْكُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ. و ملك التّصرّف كقولك لمن يأخذ معك خشبا خذ طرفك لآخذ طرفي. و لاَمُ‌ الاستحقاق نحو: لَهُمُ اَللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ‌ سُوءُ اَلدّٰارِ. الثالث: لاَمُ‌ الابتداء نحو: لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ‌ عَلَى اَلتَّقْوىٰ. الرابع: الداخل في باب إنّ‌ إما في اسمه إذا تأخّر نحو: إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَعِبْرَةً. أو في خبره نحو: إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصٰادِ. أو فيما يتّصل بالخبر إذا تقدّم على الخبر نحو: لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ‌ يَعْمَهُونَ فإنّ تقديره: ليعمهون في سكرتهم. الخامس: الداخل في إن المخفّفة فرقا بينه و بين إن النافية نحو: وَ إِنْ كُلُّ ذٰلِكَ لَمّٰا مَتٰاعُ‌ اَلْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا. السادس: لاَمُ‌ القسم، و ذلك يدخل على الاسم نحو: يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ‌ نَفْعِهِ. و يدخل على الفعل الماضي نحو: لَقَدْ كٰانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ‌ لِأُولِي اَلْأَلْبٰاب. و في المستقبل يلزمه إحدى النّونين نحو: لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ‌ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ. السابع: اَللاَّمُ‌ في خبر لو: نحو: وَ لَوْ أَنَّهُمْ‌ آمَنُوا وَ اِتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ. و ربما حذفت هذه اللام نحو: لو جئتني أكرمتك. الثامن: لاَمُ‌ المدعوّ و يكون مفتوحا نحو: يا لزيد. و لام المدعوّ إليه يكون مكسورا نحو يا لزيد. التاسع: لاَمُ‌ الأمر و تكون مكسورة إذا ابتدئ به نحو: لِيَسْتَأْذِنْكُمُ‌ اَلَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمٰانُكُمْ. و يسكّن إذا دخله واو أو فاء نحو: وَ لِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. و إذا دخله ثم فقد يسكّن و يحرّك نحو: ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
الصَّيْد [ ص ي د ]
الصَّيْدُ: شكار مصدر - صَادَ، يَصِيدُ است يعنى دست يافتن و - تصرّف آنچه را كه وصولش ناممكن بوده و در شرع به معنى شكار و دستيابى به حيواناتى است كه از آن كسى نباشد و نيز گرفتن و صيد از هر چيزى كه حرام باشد. خود شكار و وسيلۀ شكار هم - صيد - ناميده شده.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 430 noorlib
يعنى صيد كردن آنچه را كه در دريا است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 430 noorlib
الصَّيْدُ: هو الحيوان الممتنع و لم يكن له مالك و كان حلالا أكله، فإذا اجتمعت فيه هذه الخصال فهو صَيْدٌ، و قيل سواء محللا أو محرما إلا ما استثني. و قد تكرر الصَّيْدُ في الحديث اسما و فعلا و مصدرا، يقال صَادَ يَصِيدُ صَيْداً فهو صَائِدٌ و مَصِيدٌ.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 89 noorlib
الصَّيْدُ: ما تُصُيِّدَ وقِيلَ‌: كلُّ‌ وَحْشٍ‌ صَيْدٌ، صِيدَ أو لم يُصَد، حكاه ابنُ‌ الأعرابىِّ‌، و هذا قولٌ‌ شاذٌّ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 357 noorlib
يجوز أن يُعْنَى به عَيْنُ‌ المُتَصَيَّدِ، و يجوز أن يكونَ‌ على قولِه صِدْنا قَنَوَيْنِ‌، أى: صِدْنا وَحْشَ‌ قَنَوَيْن، و قال ابنُ‌ جِنِّى: وُضِع المصدرُ موضعَ‌ المَفْعولِ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 357 noorlib
صيد: شكار كردن. «صاده صيدا: قنصه و اخذه بحيلة». صيد همانطور كه مصدر است بمعنى مفعول يعنى شكار شده نيز ميايدقاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 167 noorlib
اَلصَّيْدُ: مصدرُ صَادَ، و هو تناول ما يظفر به ممّا كان ممتنعا، و في الشّرع: تناول الحيوانات الممتنعة ما لم يكن مملوكا، و المتناول منه ما كان حلالا، و قد يسمّى اَلْمَصِيدُ صَيْداً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 496 noorlib
أي: اِصْطِيَادُ ما في البحر.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 497 noorlib
صاد الصَّيْدَ يَصِيدُه و يَصادُه صَيْداً إِذا أَخذه و تَصَيَّدَه و اصْطادَه و صادَه إِياه. يقال: صِدْتُ‌ فلاناً صَيْداً إِذا صِدْتَه له، كقولك بَغيتُه حاجة أَي بَغَيْتُها له. صادَ المكانَ‌ و اصْطادَه: صادَ فيه.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 260 noorlib
يجوز أَن يُعْنَى به عَيْنُ‌ المُتَصيَّد، و يجوز أَن يكون على قوله صِدْنا قَنَوَين أَي صِدْنا وَحش قنوين. قال ابن سيده قال ابن جني: وُضِعَ‌ المَصْدَرُ مَوْضِعَ‌ المَفْعُول، و قيل: كلُّ‌ وحش صَيْدٌ، صِيدَ أَو لم يُصَدْ ; حكاه ابن الأَعرابي; قال ابن سيده و هذا قول شاذ.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 261 noorlib
الصَّيْدُ: شكار مصدر - صَادَ، يَصِيدُ است يعنى دست يافتن و - تصرّف آنچه را كه وصولش ناممكن بوده و در شرع به معنى شكار و دستيابى به حيواناتى است كه از آن كسى نباشد و نيز گرفتن و صيد از هر چيزى كه حرام باشد. خود شكار و وسيلۀ شكار هم - صيد - ناميده شده.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 430 noorlib
يعنى صيد كردن آنچه را كه در دريا است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 430 noorlib
الصَّيْدُ: هو الحيوان الممتنع و لم يكن له مالك و كان حلالا أكله، فإذا اجتمعت فيه هذه الخصال فهو صَيْدٌ، و قيل سواء محللا أو محرما إلا ما استثني. و قد تكرر الصَّيْدُ في الحديث اسما و فعلا و مصدرا، يقال صَادَ يَصِيدُ صَيْداً فهو صَائِدٌ و مَصِيدٌ.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 89 noorlib
الصَّيْدُ: ما تُصُيِّدَ وقِيلَ‌: كلُّ‌ وَحْشٍ‌ صَيْدٌ، صِيدَ أو لم يُصَد، حكاه ابنُ‌ الأعرابىِّ‌، و هذا قولٌ‌ شاذٌّ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 357 noorlib
يجوز أن يُعْنَى به عَيْنُ‌ المُتَصَيَّدِ، و يجوز أن يكونَ‌ على قولِه صِدْنا قَنَوَيْنِ‌، أى: صِدْنا وَحْشَ‌ قَنَوَيْن، و قال ابنُ‌ جِنِّى: وُضِع المصدرُ موضعَ‌ المَفْعولِ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 8, صفحة 357 noorlib
صيد: شكار كردن. «صاده صيدا: قنصه و اخذه بحيلة». صيد همانطور كه مصدر است بمعنى مفعول يعنى شكار شده نيز ميايدقاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 167 noorlib
اَلصَّيْدُ: مصدرُ صَادَ، و هو تناول ما يظفر به ممّا كان ممتنعا، و في الشّرع: تناول الحيوانات الممتنعة ما لم يكن مملوكا، و المتناول منه ما كان حلالا، و قد يسمّى اَلْمَصِيدُ صَيْداً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 496 noorlib
أي: اِصْطِيَادُ ما في البحر.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 497 noorlib
صاد الصَّيْدَ يَصِيدُه و يَصادُه صَيْداً إِذا أَخذه و تَصَيَّدَه و اصْطادَه و صادَه إِياه. يقال: صِدْتُ‌ فلاناً صَيْداً إِذا صِدْتَه له، كقولك بَغيتُه حاجة أَي بَغَيْتُها له. صادَ المكانَ‌ و اصْطادَه: صادَ فيه.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 260 noorlib
يجوز أَن يُعْنَى به عَيْنُ‌ المُتَصيَّد، و يجوز أَن يكون على قوله صِدْنا قَنَوَين أَي صِدْنا وَحش قنوين. قال ابن سيده قال ابن جني: وُضِعَ‌ المَصْدَرُ مَوْضِعَ‌ المَفْعُول، و قيل: كلُّ‌ وحش صَيْدٌ، صِيدَ أَو لم يُصَدْ ; حكاه ابن الأَعرابي; قال ابن سيده و هذا قول شاذ.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 261 noorlib
البَحْر [ ب ح ر ]
[البَحْر]: معروف، سمّي بذلك لاتّساعه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 1, صفحة 435 noorlib
گفته شده منظور از فساد در دريا و خشكى، فساد داخل آب دريا نيست بلكه سرزمينهاى مسكونى و باديه‌ها و همچنين زمينهاى زراعى و باغات پرنعمت است(كه در اثر عدم رعايت حقّ‌ و عدل فساد و تباهى در آنجا ظاهر و گسترده شده است گويى كه سراسر زمين از دريا و خشكى آلوده به فساد است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 242 noorlib
معنى اصلى بَحْر، هر مكان وسيعى است كه آب زيادى را در خود جمع كرده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 241 noorlib
البَحْرُ: الماء الكثير أو الملح فقط‍‌، و الجمع أَبْحُر و بُحُور و بِحَار.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 214 noorlib
قال الزَّجّاج . . قال: و كل نَهر ذِي ماءٍ فهو بَحرٌ . قلت: كل نهر لا يَنْقَطِعُ‌ ماؤه: مثل دِجْلة و النّيلِ‌ و ما أشبههما من الأنهارِ العذْبة الكبارِ فهي بحارٌ . و أما البحرُ الكبير الذي هو مَغِيضُ‌ هذه الأنهار الكبارِ فلا يكون ماؤه إلا مِلْحاً أُجَاجاً، و لا يكون ماؤه إلا رَاكِداً، و أما هذه الأنهارُ العذْبَةُ‌ فماؤها جارٍ. و سميت هذه الأنهارُ بحاراً لأنها مَشْقُوقَةٌ‌ في الأرض شَقّاً.تهذیب اللغة, غطاء 5, صفحة 26 noorlib
قال الفراء في قول اللّٰه جلّ‌ و عزّ (ظَهَرَ اَلْفَسٰادُ فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ) [الرُّوم: 41] الآية معناه: أَجْدَبَ‌ البَرُّ، و انْقَطَعت مادّةُ‌ البَحْرِ بذنوبهم، كان ذلك ليذُوقوا الشِّدَّةَ‌ بذُنُوبهم في العاجل. و قال الزَّجّاج معناه: ظَهَرَ الجَدْبُ‌ في البَرِّ، و القحطُ‍‌ في مُدُن البحر التي على الأنهار.تهذیب اللغة, غطاء 5, صفحة 26 noorlib
قال اللَّيثُ‌: سُمِّي البحرُ بَحْراً لاستبْحاره، و هو انْبِسَاطُه و سَعَتُه. . و قال غيره: سمي البَحْرُ بَحْراً لأنه شَقَّ‌ في الأرض شَقَّاً، و جَعَلَ‌ ذلك الشَّقٌّ‌ لمائه قَراراً، و البحرُ في كلام العرب الشَّقَ.تهذیب اللغة, غطاء 5, صفحة 25 noorlib
البَحْرُ: الرِيفُ‌، و به فَسَّر«أبو علىّ‌»قولَه تعالى: ظَهَرَ اَلْفَسٰادُ فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ [الروم: 41]لأن البحرَ الذى هو المَاءُ لا يَظهرُ فيه فَسادٌ و لا صَلاحٌ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 3, صفحة 320 noorlib
بَحر: دريا. آب وسيع در قاموس گويد: «اَلْبَحْرُ: اَلْمَاءُ اَلْكَثِيرُ» راغب گويد: آن در اصل هر محل وسيعى است كه شامل آب زياد باشد، و باعتبار سعه در معانى ديگر نيز بكار رفته است مثلا باسب تندرو باعتبار سعۀ سيرش گويند: فرس بحر.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 162 noorlib
ظاهر آيه، چنانكه در تبيان و الميزان گفته ميرساند كه مراد از برّ مطلق خشكى و از بحر درياست ولى بسيارى از مفسّران بحر را در آيه‌ى فوق بمعنى شهر يا آباديهاى كنار دريا گرفته‌اند. گويند: مراد از برّ صحرا و مسكن قبائل و از بحر شهرها يا آباديهائى است كه در كنار دريا واقع‌اند. بنظر ميايد: چون تصوّر ظهور فساد در دريا برايشان مشكل بوده بحر را بمعناى شهر گرفته‌اند. ولى تصوّر فساد در دريا آسان است مخصوصا در اين زمان. گر چه ميشود بحر را بمعنى شهر گرفت ولى از ظهور آيه نميتوان صرف نظر نمود.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 163 noorlib
مراد از آن بى‌شكّ‌، رودهائى است كه در وسط‍‌ درياها و اقيانوسها روانند و اين رودهاى عظيم از خود درياها بوجود ميايند و در آنها حركت ميكنند و مانند مرزها، روشن و محسوس‌اند و معنى آيه اين است: براى اوست رودهائيكه در دريا پديد گشته و مانند مرزها در آن روانند، و اين از حقائق عجيب قرآن مجيد است، اين مطلب از تراوش افكار نگارنده است و تا بحال در جائى نديده‌ام. مخفى نماند رودهاى عظيمى در سطح درياها روانند و جريان آنها آبهاى گرم استوا را بطرف قطبين و آبهاى سرد قطبى را بطرف استوا حركت ميدهد علت توليد اين رودهاى دريائى اختلاف درجه‌ى حرارت مناطق استوا و قطبين ميباشد و عامل مهمّى كه در حركت آبها تأثير دارد وزش بادهاست مخصوصا بادهاى منظّم آليزه است كه در جريانهاى دريائى دخالت دارند.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 167 noorlib
أصل اَلْبَحْرُ : كل مكان واسع جامع للماء الكثير، هذا هو الأصل. و قال بعضهم: اَلْبَحْرُ يقال في الأصل للماء الملح دون العذب.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 108 noorlib
قيل: أراد في البوادي و الأرياف لا فيما بين الماء.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 109 noorlib
البَحْرُ: الرِّيفُ‌، و به فسر أَبو عليّ‌ قوله عز و جل: ظَهَرَ اَلْفَسٰادُ فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ ; لأَن البحر الذي هو الماء لا يظهر فيه فساد و لا صلاح; و قال الأَزهري: معنى هذه الآية أَجدب البر و انقطعت مادة البحر بذنوبهم، كان ذلك ليذوقوا الشدَّة بذنوبهم في العاجل; و قال الزجاج: معناه ظهر الجدب في البر و القحط‍‌ في مدن البحر التي على الأَنهار.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 44 noorlib
البَحْرُ: الماءُ الكثيرُ، مِلْحاً كان أَو عَذْباً، و هو خلاف البَرِّ، سمي بذلك لعُمقِهِ‌ و اتساعه، قد غلب على المِلْح حتى قَلّ‌ في العَذْبِ‌، و جمعه أَبْحُرٌ و بُحُورٌ و بِحارٌ . و ماءٌ بَحْرٌ: مِلْحٌ‌، قَلَّ‌ أَو كثر. ابن بری عن الأُمَوِيّ‌ اَنه كان يجعل البحر من الماء الملح فقط‍. قال: و سمي بَحْراً لملوحته، يقال: ماءٌ بَحْرٌ أَي مِلْحٌ‌، و أَما غيره فقال: إِنما سمي البَحْرُ بَحْراً لسعته و انبساطه; و منه قولهم إِن فلاناً لَبَحْرٌ أَي واسع المعروف; قال: فعلى هذا يكون البحرُ للملْح و العَذْبِ. ابن سيده و كلُّ‌ نهر عظيم بَحْرٌ . الزجاج: و كل نهر لا ينقطع ماؤُه، فهو بحر . قال الأَزهري: كل نهر لا ينقطع ماؤه مثل دِجْلَةَ‌ و النِّيل و ما أَشبههما من الأَنهار العذبة الكبار، فهو بَحْرٌ . و أَما البحر الكبير الذي هو مغيض هذه الأَنهار فلا يكون ماؤُه إِلاَّ ملحاً أُجاجاً، و لا يكون ماؤه إِلاَّ راكداً; و أَما هذه الأَنهار العذبة فماؤُها جار، و سميت هذه الأَنهار بحاراً لأَنها مشقوقة في الأَرض شقّاً. الاصمعی: و سمي البَحْرُ بَحْراً لاسْتبحاره، و هو انبساطه و سعته. و يقال: إِنما سمي البَحْر بَحْراً لأَنه شَقَّ‌ في الأَرض شقّاً و جعل ذلك الشق لمائه قراراً. و البَحْرُ في كلام العرب: الشَّقُّ.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 41 noorlib
الوَاو
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الطَّعام [ ط ع م ]
الطَّعْم: خوردن غذا است، و هر چيزى كه از آن مى‌خورند طَعْمٌ‌ و طَعَامٌ‌ - ناميده مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 482 noorlib
اَلطَّعَامُ : ما يؤكل، و ربما خص بالبر. و طَعِمْتُهُ أَطْعَمُهُ من باب تعب طَعْماً بفتح الطاء، و يقع على كل ما يساغ حتى الماء، و ذوق الشيء.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 105 noorlib
الطَّعَامُ‌: اسمٌ‌ جامِعٌ‌ لكلّ‌ ما يُؤْكَلُ. . . و الجمعُ‌: أطْعِمة . و أطْعِماتٌ‌: جمع الجمع. و قد طَعِمَه طَعْما و طَعامًا.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 1, صفحة 557 noorlib
«أُحِلَّ‌ لَكُمْ‌ صَيْدُ اَلْبَحْرِ وَ طَعٰامُهُ‌ مَتٰاعاً لَكُمْ‌ وَ لِلسَّيّٰارَةِ‌» مائده: 96. دربارۀ اين آيه گفته‌اند مراد از طعام بحر حيواناتى است كه بصورت مرده از دريا كنار ميافتند. بقولى مراد ميوه‌ها و حبوباتى است كه با آب دريا بوجود ميايند. بقول بعضى: اگر گوئيم طعام مصدر است يعنى شكار دريا و خوردن آن هر دو حلال ميباشد بهتر است. ولى در تفسير اهل بيت عليهم السلام منظور از طعام بحر ماهى شور و خشكيده است كه براى بعد ذخيره ميشود آنوقت مراد از «صيد البحر» ماهى تازه ميشود.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 216 noorlib
طعام: مصدر است بمعنى طعام خوردن و نيز بمعنى خوردنى است.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 215 noorlib
اَلطَّعْمُ‌: تناول الغذاء، و يسمّى ما يتناول منه طَعْمٌ‌ و طَعَامٌ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 519 noorlib
الطَّعامُ‌: اسمٌ‌ جامعٌ‌ لكل ما يُؤكَلُ‌، و قد طَعِمَ‌ يَطْعَمُ‌ طُعْماً، فهو طاعِمٌ‌ إذا أَكَلَ‌ أَو ذاقَ‌، مثال غَنِمَ‌ يَغْنَمُ‌ غُنْماً، فهو غانِمٌ.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 363 noorlib
المَتاع [ م ت ع ]
مَتَاع بهره‌مندى دراز مدت.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 191 noorlib
هر چيزى به يك نحو سودى در بر دارد متاع و متعه ناميده شده.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 193 noorlib
المَتَاعُ‌: المنفعة، و كل ما ينتفع به كالطعام البر و أثاث البيت.مجمع البحرين, غطاء 4, صفحة 389 noorlib
المُتْعَةُ‌: ما تبلغ به من الزاد.مجمع البحرين, غطاء 4, صفحة 389 noorlib
المتاع في الأصل فكلّ‌ شيء ينتفَع به و يُتبلَّغ به و يتزوَّد؛ و الفناء يأتي عليه في الدنيا.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 173 noorlib
المتاع في اللغة: كل ما انتُفِع به، فهو متاع.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 175 noorlib
أما المتعة التي ليست بواجبة و هي مستحبَّة من جهة الإحسان و المحافظة على العهد فأن يتزوّج الرجل امرأة و يسمّي لها صداقاً، ثم يطلّقها قبل دخوله بها و بعده، فيستحب أن يمتّعها بمُتْعة سوى نصف المهر الذي وجب عليه لها إن لم يكن دخل بها، أو المهر الواجب كله إن كان دخل بها، فيمتّعها بمُتْعة ينفعها بها، و هي غير واجبة عليه، و لكنه استحباب ليدخل في جملة المحسنين أو المتّقين، و اللّٰه أعلم. و العرب تسمي ذلك كلُّه مُتْعة و مَتَاعاً و تَحْميماً و حَمّاً.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 174 noorlib
فمعناه: أي يبقيكم بقاء في عافية إلى وقت وفاتكم، و لا يستأصلكم بالعذاب، كما استأصل أهل القُرَى الذين كفروا. و مَتَّع اللّٰه فلاناً و أمتعه إذا أبقاه و أنسأه إلى أن ينتهي شَبَابه.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 176 noorlib
قول اللّٰه جلّ‌ و عزّ: وَ اَلَّذِينَ‌ يُتَوَفَّوْنَ‌ مِنْكُمْ‌ وَ يَذَرُونَ‌ أَزْوٰاجاً وَصِيَّةً‌ لِأَزْوٰاجِهِمْ‌ مَتٰاعاً إِلَى اَلْحَوْلِ‌ غَيْرَ إِخْرٰاجٍ‌ [البقرة: 240] فإن هذه الآية منسوخة بقول اللّٰه جلّ‌ و عزّ: وَ اَلَّذِينَ‌ يُتَوَفَّوْنَ‌ مِنْكُمْ‌ وَ يَذَرُونَ‌ أَزْوٰاجاً يَتَرَبَّصْنَ‌ بِأَنْفُسِهِنَّ‌ أَرْبَعَةَ‌ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً [البقرة: 234] فمُقام الحول منسوخ باعتداد أربعةِ‌ أشهر و عَشْرِ، و الوصيَّة لهنّ‌ منسوخة بما بيَّن اللّٰه من ميراثها في آية المواريث. و قرىء وَصِيَّةً‌ لِأَزْوٰاجِهِمْ‌ و (وصيةٌ‌) بالرفع و النصب. فمن نصب فعلى المصدر الذي أريد به الفعل، كأنه قال: ليوصوا لهنَّ‌ وصيّةً. و مَن رفع فعلى إضمار: فَعَلَيهم وصيّةٌ‌ لأزواجهم. و نصب قوله: (مَتٰاعاً) على المصدر أيضاً، أراد متّعوهن متاعاً . و المتاع و المُتْعة اسمان يقومان مقام المصدر الحقيقيّ‌، و هو التمتيع، أي انفعوهنّ‌ بما توصون به لهنّ‌ من صلة تَقُوتهنّ‌ إلى تمام الحَوْل.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 174 noorlib
أراد: و مَتِّعوهُنَّ‌ تمتيعاً، فوضع متاعاً موْضع تمتيع و لذلك عدّاه بإلى.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 63 noorlib
متاع: در مفردات ميگويد: متوع بمعنى امتداد و ارتفاع است گويند: «متع النّهار و متع النّبات» يعنى روز بلند شد و علف بلند گرديد. . . متاع بمعنى انتفاع ممتدّ الوقت است گويند: «متّعه اللّه بكذا و امتعه و تمتّع به» و نيز گويد: آنچه در خانه از آن استفاده برند متاع گويند و باز گويد: هر آنچه از آن بر وجهى بهره برده شود متاع و متعه است. در مجمع فرموده: متاع، تمتّع، متعه و تلذّذ متقارب المعنى‌اند و هر چه از آن لذت بردى متاع است. على هذا متاع هم مصدر است و هم اسم و هر چه از مال دنيا مورد بهره قرار گيرد متاع است. اقرب الموارد از كليّات ابو البقاء نقل ميكند: متاع و متعه چيزى است كه از آن انتفاع قليل و غير باقى برده شود. در قاموس و مجمع و اقرب ظاهرا قيد امتداد و قلّت نيست ولى بنظرم قول راغب اصحّ‌ باشد كه اصل معنى در آن ملحوظ‍‌ است.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
اَلْمَتَاعُ‌: انتفاعٌ‌ ممتدُّ الوقت.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 757 noorlib
أَرادَ مَتِّعُوهُنّ‌ تمتيعاً فوضع مَتٰاعاً موضع تمتيع، و لذلك عدَّاه بإِلى . . و المَتاعُ‌ و المُتْعةُ‌ اسْمانِ‌ يَقُومانِ‌ مَقامَ‌ المصدر الحقيقي و هو التمتيع أَي انفعوهن بما تُوصُونَ‌ به لهن من صِلةٍ‌ تَقُوتُهن إِلى الحول.لسان العرب, غطاء 8, صفحة 331 noorlib
قال الأَزهري: المتاع في اللغة كل ما انتفع به فهو متاع.لسان العرب, غطاء 8, صفحة 329 noorlib
السَّيّارة [ س ي ر ]
اَلسَّيْر: گذشتن و سير كردن در زمين. اَلسَّيَّارَة: گروه و جماعت.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 275 noorlib
سيّاره: مؤنث سيّار است بمعنى جماعت مسافر نيز آيد (قافله).قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 361 noorlib
اَلسَّيْرُ: المضيّ‌ في الأرض، و رجل سَائِرٌ، و سَيَّارٌ، و اَلسَّيَّارَةُ‌: الجماعة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 432 noorlib
حَرَّمَ [ ح ر م ]
حَرَام يعنى ممنوع بودن از چيزى كه يا 1 - بتكليف و قدرت الهى است، يا 2 - براى منع قهرى و جبرى كه از نتيجۀ چيزى حاصل مى‌شود. و يا 3 - از جهت منع عقلى يا شرعى و يا 4 - از ناحيۀ كسى است كه فرمانش پذيرفته مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
در اين آيه نيز حرام و ممنوعيّت قهرى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
مُحَرَّم - در شرع مثل تحريم فروختن كالا به كالا، طعام به طعام و اضافه گرفتن.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: ضد التحليل. أصل التَّحْرِيمِ : المنع. الحَرَامُ : ضد الحلال، كذلك الحِرْمُ بالكسر. حَرُمَ عَلَيَّ الشيءُ بالضم حُرْمَةً : نقيض حل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 33 noorlib
حرام: ممنوع. (مفردات) ضدّ حلال (صحاح - اقرب) .. حرام گاهى حرام تكليفى است .. گاهى بطريق باز داشتن قهرى و اجبارى است .. گاهى بتسخير و اعمال قدرت خداست .. گاهى تحريم طبيعى و مقتضاى طبيعت است كه خدا چنان قرار داده استقاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 122 noorlib
اَلْحَرَامُ‌ : الممنوع منه إمّا بتسخير إلهي و إمّا بشريّ‌، و إما بمنع قهريّ‌، و إمّا بمنع من جهة العقل أو من جهة الشرع، أو من جهة من يرتسم أمرهمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: خلاف التَّحْليل.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 125 noorlib
عَلَى
عَلَى " من حروف الجر تكون للاستعلاء. و هو إما على المجرور و هو الغالب أو على ما يقرب منه، و من الأول قوله تعالى: وَ عَلَى اَلْفُلْكِ‌ تُحْمَلُونَ‌ [ 22/23] و للمصاحبة كمع و للتعليل و للظرفية و بمعنى من و بمعنى الباء و بمعنى الحال و بمعنى فوق و للمجاوزة و للاستدراك و للإضراب.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 305 noorlib
عَلَى من حروف الجر تكون للاستعلاء. و هو إما على المجرور و هو الغالب أو على ما يقرب منه، .. و للمصاحبة كمع و للتعليل و للظرفية و بمعنى من و بمعنى الباء و بمعنى الحال و بمعنى فوق و للمجاوزة و للاستدراك و للإضراب.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 305 noorlib
عَلىٰ‌: حرف جرّ است، اهل لغت براى آن 9 معنى گفته‌اند از جمله: استعلاء خواه حقيقى باشد خواه معنوى ايضا ظرفيت. بايد دانست كه آن گاهى بمعنى ملازمت و مواظبت است و نيز معنى عهده و مسؤليت ميدهد.. ايضا بمعنى ضرر كه گويند: اين عليه توست نه له تو.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 40 noorlib
البَرّ [ ب ر ر ]
رجل بَرٌّ بوالديه: أي بارٌّ، قال اللّٰه تعالى: وَ بَرًّا بِوٰالِدَيْهِ. و رجل برٌّ: أي صادق.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 1, صفحة 385 noorlib
قال الّزجّاج: مَعْناه: ظَهر الجَدْبُ‌ في البَرّ، و القَحْطُ‍‌ في البَحْر، أي في مُدُن البَحْر التي على الأَنْهار.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 134 noorlib
قال اللَّيْثُ‌: البَرُّ: خلاف البَحْر.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 134 noorlib
قال: البَرّ: القِفَار. و البَحْر: كُل قَرْية فيها ماء.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 134 noorlib
برّ (بفتح اول) خشكى: مثل «هُوَ اَلَّذِي يُسَيِّرُكُمْ‌ فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ» يونس.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 180 noorlib
راغب در مفردات ميگويد: برّ (بفتح اول) خشكى، از اين معنى توسّع بنظر آمده لذا، بتوسّع در خير برّ (بكسر اول) گفته شده است. و خلاصه اينكه معناى اصلى كلمه خشكى است و چون خشكى توأم با وسعت است بدان سبب به نيكى وسيع برّ (بكسر اوّل) و به بسيار نيكى كننده برّ (بفتح اوّل) گفته‌اند.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 180 noorlib
اَلْبَرُّ خلاف البحر، و تصوّر منه التوسع فاشتق منه اَلْبِرُّ ، أي: التوسع في فعل الخير، و ينسب ذلك إلى اللّه تعالى تارة و إلى العبد تارة، فيقال: بَرَّ العبد ربه، أي: توسّع في طاعته، فمن اللّه تعالى الثواب، و من العبد الطاعة. و ذلك ضربان: ضرب في الاعتقاد. و ضرب في الأعمال.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 114 noorlib
البَرُّ، بالفتح: خلاف البَحْرِ.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 54 noorlib
قال الزجاج: معناه ظهر الجَدْبُ‌ في البَرِّ و القَحْطُ‍‌ في البحر أَي في مُدُنِ‌ البحر التي على الأَنهار.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 55 noorlib
قال مجاهد في قوله تعالى: وَ يَعْلَمُ‌ مٰا فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ ; قال: البَرُّ القِفارُ و البحر كلُّ‌ قرية فيها ماءٌ.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 55 noorlib
مَا
«مَا»: از اين كلمه 5 اسم و 5 حرف به‌كارمى‌رود، اگر بصورت اسم به كار رود، مفرد و جمع و مؤنثش بهمين صورت است. كه براى افزودن ضمیر، ضمير مفرد به كار برود و بمعنى جمع تعبير شود، اما از مَا بصورت اسم كه بمعنى الذى است؛ اول، آیات: «وَ يَعْبُدُونَ‌ مِنْ‌ دُونِ‌ اَللّٰهِ‌ مٰا لاٰ يَضُرُّهُمْ‌ - يونس/ 18 ... دوم: مَا بصورت نكره. سوم: ما بصورت استفهام كه از جنس چيزى پرسش مى‌شود و نوع آن و از صفت و نوع صفت و درباره غير انسان از اشياء سؤال مى‌شود. بعضى از علماى نحو گفته‌اند كه گاهى از انسانها هم به‌وسيله مَا پرسش مى‌شود.. چهارم: برای جزاء. پنجم: مَا براى تعجب. ما بصورت حرف اوّل: در صورتى ما حرف است كه بعدش به‌منزله مصدر باشد كه فعل مضارع را منصوب مى‌كند.. دوم: مَا نافيه و اهل حجاز آن را مثل شرط به كار مى‌برند.. سوم: حرف مَا كه بر آن و اخوات آن و ربّ و از اين گونه معانى و فعل داخل مى‌شود.. چهارم: ما كه لفظ اذ و حيث را كه براى شرط است الزام‌آور مى‌كند يعنى قطعا چنان خواهد شد. مثل «اذ ما تفعل افعل» و «حيثما تقعد اقعد» يعنى قطعا چنان خواهم كرد اگر عمل كنى عمل مى‌كنم و اگر بنشينى مى‌نشينم در صورتى كه اذ و حيث بدون ما چنين الزامى در شرط او عمل ايجاد نمى‌كنند. پنجم: ما بصورت حرف زائد براى تأكيد لفظ مثل «اذا ما فعلت كذا» و عبارت «اما تخرج اخرج» اگر خارج شوى مؤكدا خارج مى‌شوم.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 270 noorlib
" مَا " تكون اسمية و حرفية، و الاسمية تكون موصولة و تامة و ناقصة موصوفة و يقدر بشيء و استفهامية و معناها أي شيء و شرطية. و الحرفية تكون نافية و مصدرية ن و زائدة و كافة عن عمل النصب و الرفع و كافة عن عمل الجر، و هي المتصلة برب و الكاف و الباء و من، و كذا الواقعة بعد بين و بعد، و تكون للتعجب و تجيء محذوفة الألف إذا ضممت إليها حرفاً.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 385 noorlib
«ما» در آيۀ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَسْتَحْيِي أَنْ‌ يَضْرِبَ‌ مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً‌ ميشود تأكيد و زايد باشد مثل «ما» در آيۀ فَبِمٰا رَحْمَةٍ‌ مِنَ‌ اَللّٰهِ‌ لِنْتَ‌ لَهُمْ‌ و شايد بمعنى شىء باشد يعنى «ان يضرب مثلا شيئا بعوضة» در اينصورت بعوضه بدل است از ما.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
از براى «ما» ده وجه شمرده‌اند و آن در پنج قسم اسم و در پنج ديگر حرف است اما اقسام اسميّه: 1 - موصول 2 - نكره بمعنى شىء 3- استفهام 4- شرطیه 5- تعجب. اقسام حرفیه: 1- نافیه 2- مصدریه 3- زائده 4- کافّه 5- مسلّطه.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خدا و در سورۀ مؤمنون كنيزانند در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ‌ و اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
قال الخليل: ما استفهام. أي: أيّ‌ شيء تدعون من دون اللّه‌؟ و إنما جعله كذلك، لأنّ‌«ما» هذه لا تدخل إلاّ في المبتدإ و الاستفهام الواقع آخرا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
قد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
ما اسم بمعنى الذي. ثمّ قال: هٰؤُلاٰءِ شُفَعٰاؤُنٰا عِنْدَ اَللّٰه لمّا أراد الجمع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
مَا في كلامهم عشرةٌ‌: خمسة أسماء، و خمسة حروف. فإذا كان اسما فيقال للواحد و الجمع و المؤنَّث على حدّ واحد، و يصحّ أن يعتبر في الضّمير لفظُه مفردا، و أن يعتبر معناه للجمع. فالأوّل من الأسماء بمعنى الذي. الثاني: نكرة. الثالث: الاستفهام، و يسأل به عن جنس ذات الشيء و نوعه و عن جنس صفات الشيء و نوعه و قد يسأل به عن الأشخاص و الأعيان في غير الناطقين. و قال بعض النحويين: و قد يعبّر به عن الأشخاص الناطقين. الرّابع: الجزاء. الخامس: التّعجّب. و أمّا الحروف: فالأوّل: أن يكون ما بعده بمنزلة المصدر كأن الناصبة للفعل المستقبَل. الثاني: للنّفي و أهل الحجاز يعملونه بشرط. الثالث: الكافّة، و هي الدّاخلة على «أنّ‌» و أخواتها و «ربّ‌» و نحو ذلك، و الفعل. الرابع: المُسَلِّطَة، و هي التي تجعل اللفظ متسلِّطا بالعمل، بعد أن لم يكن عاملا. نحو: «ما» في إِذْمَا، و حَيْثُمَا ، لأنّك تقول: إذ ما تفعل أفعل، و حيثما تقعد أقعد، فإذ و حيث لا يعملان بمجرَّدهما في الشّرط، و يعملان عند دخول «ما» عليهما. الخامس: الزائدة لتوكيد اللفظ في قولهم: إذا مَا فعلت كذا، و قولهم: إمّا تخرج أخرج.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
ما ذا - هم در سخنشان به دو وجه است: اوّل - اينكه ما با ذا بصورت اسمى واحد باشد. دوّم - اينكه در اين تركيب ذا به منزلۀ الّذى باشد موصول در حالت اوّل - مثل، عمّا ذا تسأل ازچه چيز مى‌پرسى و حرف الف از آن حذف نمى‌شود زيرا ما در واقع در اينجا ماى استفهاميّه نيست بلكه با تركيب ذا بصورت اسمى واحد در آمده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 26 noorlib
«ما» در آيۀ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ لاٰ يَسْتَحْيِي أَنْ‌ يَضْرِبَ‌ مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً‌ ميشود تأكيد و زايد باشد مثل «ما» در آيۀ فَبِمٰا رَحْمَةٍ‌ مِنَ‌ اَللّٰهِ‌ لِنْتَ‌ لَهُمْ‌ و شايد بمعنى شىء باشد يعنى «ان يضرب مثلا شيئا بعوضة» در اينصورت بعوضه بدل است از ما.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 226 noorlib
گاهى «مَا ذَا» مجموعا بمعنى استفهام ميايد .. احتمال دارد كه «ما» موصول و «ذا» صلۀ آن باشد .. و احتمال دارد كه «ما ذا» مجموعا اسم باشد بمعنى اىّ‌ شيىء.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 1 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خدا و در سورۀ مؤمنون كنيزانند در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: بقول بعضى از نحويها «ما» گاهى به اشخاص ناطق (أولو العقل) اطلاق ميشود مثل إِلاّٰ عَلىٰ‌ أَزْوٰاجِهِمْ‌ أَوْ مٰا مَلَكَتْ‌ أَيْمٰانُهُمْ‌ و اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
(ما ذا) يستعمل على وجهين: أحدهما. أن يكون(ما) مع(ذا) بمنزلة اسم واحد، و الآخر: أن يكون(ذا) بمنزلة(الذي)، فالأوّل نحو قولهم: عمّا ذا تسأل‌؟ فلم تحذف الألف منه لمّا لم يكن ما بنفسه للاستفهام، بل كان مع ذا اسما واحدا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 334 noorlib
قال الخليل: ما استفهام. أي: أيّ‌ شيء تدعون من دون اللّه‌؟ و إنما جعله كذلك، لأنّ‌«ما» هذه لا تدخل إلاّ في المبتدإ و الاستفهام الواقع آخرا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
قد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
ما اسم بمعنى الذي. ثمّ قال: هٰؤُلاٰءِ شُفَعٰاؤُنٰا عِنْدَ اَللّٰه لمّا أراد الجمع.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
دَامَ یدُوم [ د و م ]
اصل دَوَام، سكون و آرامش است. دَامَ‌ الماء - آب ساكن شد و از جريان ايستاد، دَامَ‌ الشّيء - وقتى است كه زمان بر چيزى مى‌گذرد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 697 noorlib
دوام بمعنى ثبوت و امتداد است چنانكه در اقرب آمده، در صحاح و مفردات گويد: اصل دوام بمعنى سكون و آرامى است گويند «دَامَ‌ الشَّيْ‌ءُ و دَامَ‌ اَلْمَاءُ» يعنى شىء آرام شد و آب ايستاد. و گويند «أَدَمْتُ‌ اَلْقِدْرَ و دَوَّمْتُهَا» يعنى با ريختن آب غليان ديك را آرام كردم. راغب گويد از همين است كه گوئيم «دَامَ‌ الشَّيْ‌ءُ» يعنى زمان بر آن ممتد و زياد شد.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 378 noorlib
أصل اَلدَّوَامِ‌ السكون، يقال: دَامَ‌ الماء، أي: سكن، دَامَ‌ الشيءُ: إذا امتدّ عليه الزمان.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 322 noorlib
أصل اَلدَّوَامِ‌ السكون، يقال: دَامَ‌ الماء، أي: سكن، منه: دَامَ‌ الشيءُ: إذا امتدّ عليه الزمان.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 322 noorlib
الحُرُم [ ح ر م ]
الحُرُم جمع حَرَام و هو مصدر أيضا.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 36 noorlib
حرم الحِرْمُ‌ و الحَرَامُ‌: نَقيضُ‌ الحَلالِ. و جمعُه حُرُمٌ. و قد حَرُمَ‌ عليه الشىءُ حُرْما و حَرامًا، و حَرَّمَه اللّٰهُ‌ عليه. و حَرُمَت الصلاةُ‌ على المرأةِ‌ حُرُما و حُرْما، [و حَرِمَتْ‌ عليها حَرَما و حَرَاما.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 3, صفحة 326 noorlib
[اَلْأَشْهُرُ اَلْحُرُمُ: ماه های حرام]قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 124 noorlib
حرام: ممنوع. (مفردات) ضدّ حلال (صحاح - اقرب) .. حرام گاهى حرام تكليفى است .. گاهى بطريق باز داشتن قهرى و اجبارى است .. گاهى بتسخير و اعمال قدرت خداست .. گاهى تحريم طبيعى و مقتضاى طبيعت است كه خدا چنان قرار داده استقاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 122 noorlib
الحَرامُ‌: نقيض الحلال، و جمعه حُرُمٌ.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 119 noorlib
اِتَّقَی [ و ق ي ]
اتَّقى بالشيء: أي امتنع به. يقال: ضربه فاتقاه بشيء.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 11, صفحة 7262 noorlib
قيل: الأول منسوخ بالثاني، و قيل: ليس فيه نسخ و هما بمعنى، لأنه لا يُتقى ما لا يُستطاع. قال ابن مسعود: هو أن يُطاع فلا يُعصى، و يُشكر فلا يُكفر، و يُذكر فلا يُنْسى.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 11, صفحة 7262 noorlib
إتّقی فلان بکذا: كسى خود را از او حفظ‍‌ كند و پرهيز نمايد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 481 noorlib
از نظر قرار گرفتن تقوى به جايگاه و موقعيت نيكو فرمود: وَ اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ اَلَّذِي تَسٰائَلُونَ‌ بِهِ‌ وَ اَلْأَرْحٰامَ‌ - النساء.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
از نظر قرار گرفتن تقوى به جايگاه و موقعيت نيكو فرمود: و اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ حَقَّ‌ تُقٰاتِهِ‌ - آل عمران.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
از نظر قرار گرفتن تقوى به جايگاه و موقعيت نيكو فرمود: وَ اِتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ‌ فِيهِ‌ إِلَى اَللّٰهِ‌ - البقره.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
تَقْوَى - انسان نفس و جان خود را از آنچه كه بيمناك از آن است نگهدارد، اين حقيقت معنى تقوا است سپس گاهى خود خوف و ترس تَقْوَى ناميده شده. تقوى - همچنين يعنى خوف و ترس به حسب ناميدن چيزى كه اقتضاى آن را دارد كه آن هم اقتضائى و حكمى دارد كه تقوى ناميده شده اما در شريعت و دين تقوى يعنى خود نگهدارى از آنچه كه به گناه مى‌انجامد و اين تقوى به ترك مانع تعبير مى‌شود كه با ترك نمودن حتى بعضى از مباهات كه گناه هم ندارند كامل و تمام مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
اَلاِتِّقَاءُ: الامتناع من الردى باجتناب ما يدعو إليه الهوى.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 449 noorlib
اَلتَّقْوى فعلى كنجوى، و الأصل فيه" وَقْوَى "من وَقَيْتُهُ‌: منعته.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
اَلتَّقْوى فعلى كنجوى، و الأصل فيه" وَقْوَى "من وَقَيْتُهُ‌: منعته، قلبت الواو تاء.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
اَلتَّقْوَى في الكتاب العزيز جاءت لمعان: الخشية و الهيبة و منه قوله تعالى: وَ إِيّٰايَ‌ فَاتَّقُونِ‌ [ 41/2]. و الطاعة و العبادة و منه قوله تعالى: اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ حَقَّ‌ تُقٰاتِهِ‌ [ 102/3]. و تنزيه القلوب عن الذنوب، و هذه - كما قيل - هي الحقيقة في التقوى دون الأولين، قال تعالى: وَ مَنْ‌ يُطِعِ‌ اَللّٰهَ‌ وَ رَسُولَهُ‌ وَ يَخْشَ‌ اَللّٰهَ‌ وَ يَتَّقْهِ.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
قال الشيخ أبو علي فيه وجوه ثلاثة: (أحدها) - و هو أحسنها - أَنَّ‌ مَعْنَاهُ‌ أَنْ‌ يُطَاعَ‌ فَلاَ يُعْصَى وَ يُشْكَرَ فَلاَ يُكْفَرَ وَ يُذْكَرَ فَلاَ يُنْسَى، وَ هُوَ اَلْمَرْوِيُّ‌ عَنْ‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ. و (ثانيها) اِتَّقَاءُ جميع معاصيه - عن أبي علي الجبائي. و (ثالثها) أنه المجاهدة في الله و أن لا تأخذه في الله لومة لائم و أن يقام له بالقسط‍‌ في الخوف و الأمن - عن مجاهد.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 448 noorlib
و اَلتَّقْوَى في الكتاب العزيز جاءت لمعان: الخشية و الهيبة و الطاعة و العبادة و تنزيه القلوب عن الذنوب، و هذه - كما قيل - هي الحقيقة في التقوى دون الأولين، قال تعالى: وَ مَنْ‌ يُطِعِ‌ اَللّٰهَ‌ وَ رَسُولَهُ‌ وَ يَخْشَ‌ اَللّٰهَ‌ وَ يَتَّقْهِ‌ قال الشيخ أبو علي في وَ يَتَّقْهِ‌ قرئ بكسر القاف و الهاء مع الوصل و بغير وصل بسكون الهاء و بسكون القاف و كسر الهاء، شبه بكتف فخفف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
وَقَيْتُهُ‌: منعته.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
ثعلب عن ابن الأعرابيّ‌: التُّقاة وَ التقيَّة و التقوَى و الاتِّقاءُ كلُّه واحدٌ. قال أبو بكر: رجلٌ‌ تقيٌّ‌ معناه: أنّه مُوقِّ‌ نفسَه من العذاب بالعمل الصَّالح. و أصله من وقيت نفسي أقيها. قال النحويُّون: الأصل فيه وَقُويٌ‌، فأَبدلوا من الواو الأولى تاء كما قالوا مُتَّزِر وَ الأصل فيه مُوتزر، و أبدلوا من الواو الثانية ياء و أدغموها في الياء التي بعدها و كسروا القاف لتصبح الياء. . . قلت: اتَّقَّى كان في الأصل اوْتقى، و التاء فيها تاء الافتعال، فأُدْغِمَتْ‌ الواوُ في التاء و شُدِّدَتْ‌ فقيل: اتَّقَى ثم حذفوا ألفَ‌ الوَصْل و الواو المنقلبة تاء فقيل تَقَى يَتَقِي بمعنى تَوَقَّى. و إذا قالوا: تَقِيَ‌ يَتْقَى فالمعنى أنه صار تقيّاً. و يقال في الأول تقى يَتقَى و يَتْقِي . . . قلت: و أصل الحرف وَقَى تِقِي، و لكن التاء صارت لازمةً‌ لهذه الحروف فصارت كالأصلية، و لذلك كتبتُها في باب التاء. و التَّقوى: اسم، و موضع التاء واو، أصلها: وَقْوَى و هو فَعْلَى من وقَيْت.تهذیب اللغة, غطاء 9, صفحة 199 noorlib
اتّقيت الشىءَ، و تَقَيْتُه أتَّقيه، و أَتْقِيه تُقًى، و تَقِيَّة، و تِقاء: حَذِرْته.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 599 noorlib
تَوقَّيْتُ‌، و اتّقيت الشىءَ، و تَقَيْتُه أتَّقيه، و أَتْقِيه تُقًى، و تَقِيَّة، و تِقاء: حَذِرْته، الأخيرة عن اللّحيانى. و الاسم: التَّقوى، التاء بدل من الواو، و الواو بدل من الياء.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 599 noorlib
تَقْوَى: اسم است از اتقاء و هر دو بمعنى خود محفوظ‍‌ داشتن و پرهيز كردنست. راغب گويد: تقوى آنست كه خود را از شىء مخوف در وقايه و حفظ‍‌ - قرار دهيم اين حقيقت تقوى است سپس خوف را تقوى و تقوى را خوف گويند.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 236 noorlib
مُتَّقِي و تَقِي: هر دو بمعنى تقوى كار و پرهيزكار است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 237 noorlib
اَلتَّقْوَى جعل النّفس في وِقَايَةٍ‌ مما يخاف، هذا تحقيقه، ثمّ‌ يسمّى الخوف تارة تَقْوًى، و اَلتَّقْوَى خوفاً حسب تسمية مقتضى الشيء بمقتضيه و المقتضي بمقتضاه، و صار اَلتَّقْوَى في تعارف الشّرع حفظ‍‌ النّفس عمّا يؤثم، و ذلك بترك المحظور، و يتمّ‌ ذلك بترك بعض المباحات.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ حَقَّ‌ تُقٰاتِهِ‌ [آل عمران.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: وَ اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ اَلَّذِي تَسٰائَلُونَ‌ بِهِ‌ وَ اَلْأَرْحٰامَ‌ [النساء.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: و اِتَّقُوا رَبَّكُمُ‌مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: وَ اِتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ‌ فِيهِ‌ إِلَى اَللّٰهِ‌ [البقرة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
قد توَقَّيْتُ‌ و اتَّقَيْتُ‌ الشيء و تَقَيْتُه أَتَّقِيه و أَتْقِيه تُقًى و تَقِيَّةً‌ و تِقاء: حَذِرْتُه; الأَخيرة عن اللحياني، و الاسم التَّقْوى، التاء بدل من الواو و الواو بدل من الياء.لسان العرب, غطاء 15, صفحة 402 noorlib
اللّٰه [ ء ل ه ]
أله: جلّ‌ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ‌ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ‌ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ‌ مِنْ‌ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ‌ مَعَهُ‌ مِنْ‌ إِلٰهٍ‌ إِذاً لَذَهَبَ‌ كُلُّ‌ إِلٰهٍ‌ بِمٰا خَلَقَ‌) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ‌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ‌ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ‌ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 223 noorlib
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ‌ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ‌ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ‌، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ‌ الهمزةَ‌ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ‌ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ‌ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ‌ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً‌، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ‌ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ‌ أنا.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزه‌اش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ‌ آنست كه علم غير مشتقّ‌ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط‍‌ علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفته‌اند: اَللّٰهُ‌ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
الله: أَصله إلاهٌ‌، على فِعالٍ‌ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ‌ فِعَالٌ‌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ‌ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ‌، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 469 noorlib
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ‌، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ‌، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ‌، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 467 noorlib
الَّذِي
اَلَّذِي " اسم مبهم للمذكر، و هو معرفة مبني، و لا يتم إلا بصلة. قال الجوهري: و أصله" لذي "فأدخل عليه الألف و اللام و لا يجوز أن ينزعا منه لتنكير، و فيه أربع لغات: اَلَّذِي ، و اَللَّذِ بكسر الذال، و اَللَّذْ بإسكانها، و اَلَّذِيُّ‌ بتشديد الياء. قال: و في تثنيته ثلاث لغات: اَللَّذَانِ‌ ، و اَللَّذَا بحذف النون... و اَللَّذَانِّ‌ بتشديد النون، و في جمعها لغتان: اَلَّذِينَ‌ في الرفع و النصب و الجر، و اَلَّذِي بحذف النون... و منهم من يقول في الرفع: اَللَّذُونَ‌ .مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 374 noorlib
الَّذِى :من الأَسْماءِ المَوْصُولَة،صِيغَتْ ليُتَوَصَّلَ بها إِلى وَصْفِ المَعارِفِ بالجُمَلِ‌. *و فيه لُغاتٌ‌: الَّذِى ،و الَّذِ [بكسر الذال]و الَّذْ [بإسكانها]و الَّذِىُّ‌ ... و التثنية: اللَّذانِّ‌ بتشديد النون،و اللَّذانِ‌ .النُّونُ عِوَضٌ من ياءِ الَّذِى-و اللَّذا فَعلاَ ذلكَ‌.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 10, صفحة 107 noorlib
اسم موصول جمع اَلَّذِي.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 96 noorlib
اَلَّذِي: اسم موصول مذكّر جمع آن در قرآن فقط‍‌ اَلَّذِينَ‌ آمده ناگفته نماند محلّ‌ اَلّتِى و الّذِي، مادّۀ (ل ت ى - ل ذ ى) بود چنانكه در اقرب الموارد است ولى ما ترتيب المعجم المفهرس را مراعات كرديم.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 96 noorlib
الذي يكون مُؤَدِّياً عن الجمع و هو واحد لا واحد له في مثل قول الناس أُوصِي بمالِي للذِي غَزا و حَجَّ‌، معناه للغازينَ و الحُجَّاج.و قال اللَّه تعالى: ثُمَّ آتَيْنٰا مُوسَى اَلْكِتٰابَ تَمٰاماً عَلَى اَلَّذِي أَحْسَنَ‌ ، قال الفراء: معناه تماماً للمُحْسِنينَ أَي تَماماً للذين أَحْسَنُوا، يعني أَنه تمم كُتُبهم بكتابه،لسان العرب, غطاء 15, صفحة 456 noorlib
و الذي يكون مُؤَدِّياً عن الجمع و هو واحد لا واحد له ... و يجوز أَن يكون المعنى تماماً على ما أَحسن أَي تَماماً للذي أَحْسَنه من العِلم و كُتُبِ اللَّهِ القديمة، قال: و معنى قوله تعالى: كَمَثَلِ اَلَّذِي اِسْتَوْقَدَ نٰاراً ، أَي مَثَلُ هَؤلاءِ المُنافِقِين كمثل رجل كان في ظُلمة لا يُبْصِر من أَجْلِها ما عن يَمِينه و شِماله و ورائه و بين يديه،...لسان العرب, غطاء 15, صفحة 456 noorlib
مثنّى«الذي»في حالتي النصب و الجر، تعرب حسب موقعها في الجملة.(انظر: الذي).و هي منصوبة بالياء،على الأصح، و منهم من يقول إنها مبنيّة على الياء في محل نصب أو جرّ.موسوعة النحو و الصرف و الإعراب, غطاء 1, صفحة 145 noorlib
إلَى
إلى حرفى است كه براى نهايت و پايان جهات ششگانه(بالا - پائين - راست - چپ - جلو - عقب) به كار مى‌رود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 189 noorlib
إلى: حرف جر تكون لانتهاء الغاية. و تكون للتبيين. و مرادفة للام. و بمعنى "في" - ذكره جماعة. و بمعنى "من" . و بمعنى" عند.. و تزاد للتأكيد، أثبته الفراء.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 29 noorlib
إِلى: حرف جرّ است، معناى مشهورش، دلالت بانتهاى مكان يا زمان است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 104 noorlib
حَشَرَ یحشِر یحشُر [ ح ش ر ]
الحشر: الجمع، و كل جمع حشرٌ نحو قوله: وَ يَوْمَ‌ يَحْشُرُهُمْ‌ جَمِيعاً يٰا مَعْشَرَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1457 noorlib
الحشر: الجمع، و كل جمع حشرٌ، قال اللّه تعالى: و يوم نحشرهم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1457 noorlib
حَشْر برانگيختن و بيرون آوردن گروه و جماعت از جايگاهشان و روانه كردن آنها از آنجا بسوى جنگ و يا نظير آن امور و كارها، روايت شده است كه: «النّساء لا يُحْشَرْنَ‌». يعنى: زنان براى جنگ خارج نمى‌شوند(امّا دفاع بر همه واجب است). واژۀ حشر دربارۀ انسان و غير انسان به كار مى‌رود مى‌گويند: حَشَرَتِ‌ السّنة مال بنى فلان - يعنى قحطى و خشكسالى مال آنها را از ميان برد(بيشتر چهارپايانشان كه سرمايۀ آنهاست هلاك كرد). واژۀ حشر جز دربارۀ جماعت و گروه به كار نمى‌رود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 494 noorlib
الحَشْرُ الجمع بكثرة مع سوق. یقال حَشَرَهُمْ‌ حَشْراً من باب قتل جمعهم، و من باب ضرب لغة.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 268 noorlib
قال الليث: الْحَشر: حَشْرُ يوم القيامة، و المَحْشَر: المجمَع الذي يُحْشر إليه القوم و كذلك إذا حُشِروا إلى بلد أو معسكر و نحوه.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 105 noorlib
حشر حشَرَهُم يَحشرُهُم و يحشِرُهم حشراً، جمعَهم. و الحشْرُ، جمْعُ‌ الناسِ‌ ليومِ‌ القِيامَة. و الحاشِرُ من أسماءِ النبى صَلَى اللّه عليه و سلم، لأنه قال: أحْشُرُ الناسَ‌ على قدَمىّ. و حشَرَ الإبلَ‌، جمَعَها كذلك.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 3, صفحة 103 noorlib
حشر: جمع كردن. در مجمع ذيل آيۀ 202 از سورۀ بقره گفته: حشر گرد آوردن قوم است بيك مكان. . . اصل باب از جمع شدن است. در اقرب الموارد هست: «حَشَرَ اَلنَّاسَ‌: جَمَعَهُمْ»قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 144 noorlib
راغب آنرا اخراج معنى كرده گويد: حشر بيرون كردن جماعت از مقرّ آنهاست بجنگ و نحو آن. ولى قول مجمع البيان با آيات قرآن بهتر ميسازد و اگر اخراج معنى شود شايد براى آنست كه اخراج توأم با جمع كردن است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 145 noorlib
اَلْحَشْرُ: إخراج الجماعة عن مقرّهم و إزعاجهم عنه إلى الحرب و نحوها، و يقال ذلك في الإنسان و في غيره، يقال: حَشَرَتِ‌ السنة مال بني فلان، أي: أزالته عنهم، و لا يقال الحشر إلا في الجماعة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 237 noorlib
قال في صفة القيامة: وَ إِذٰا حُشِرَ اَلنّٰاسُ‌ كٰانُوا لَهُمْ‌ أَعْدٰاءً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 237 noorlib
الازهری: قال أَكثر المفسرين: تحشر الوحوش كلها و سائر الدواب حتى الذباب للقصاص، و أَسندوا ذلك إِلى النبي، صلى الله عليه و سلم . و قال بعضهم: حَشْرُها موتها في الدنيا. قال الليث: إِذا أَصابت الناسَ‌ سَنَةٌ‌ شديدة فأَجحفت بالمال و أَهلكت ذوات الأَربع، قيل: قد حَشَرَتْهُم السنة تَحْشُرهم و تَحْشِرهم، و ذلك أَنها تضمهم من النواحي إِلى الأَمصار. و حَشَرَتِ‌ السنةُ‌ مال فلان: أَهلكته.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 191 noorlib
حَشَرَهُم يَحْشُرُهم و يَحْشِرُهم حَشْراً: جمعهم. و منه يوم المَحْشَرِ . و الحَشْرُ: جمع الناس يوم القيامة. و الحَشْرُ: حَشْرُ يوم القيامة. و حَشَرَ الإِِبلَ‌: جمعها.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 190 noorlib