السورة
اسم السورة
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓرۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ وَقُرۡءَانࣲ مُّبِينࣲ1
رُّبَمَا يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡ كَانُواْ مُسۡلِمِينَ2
ذَرۡهُمۡ يَأۡكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلۡهِهِمُ ٱلۡأَمَلُۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ3
وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابࣱ مَّعۡلُومࣱ4
مَّا تَسۡبِقُ مِنۡ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسۡتَـٔۡخِرُونَ5
وَقَالُواْ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِي نُزِّلَ عَلَيۡهِ ٱلذِّكۡرُ إِنَّكَ لَمَجۡنُونࣱ6
لَّوۡ مَا تَأۡتِينَا بِٱلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ7
مَا نُنَزِّلُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَمَا كَانُوٓاْ إِذࣰا مُّنظَرِينَ8
إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ9
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِي شِيَعِ ٱلۡأَوَّلِينَ10
وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ11
كَذَٰلِكَ نَسۡلُكُهُۥ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ12
لَا يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ وَقَدۡ خَلَتۡ سُنَّةُ ٱلۡأَوَّلِينَ13
وَلَوۡ فَتَحۡنَا عَلَيۡهِم بَابࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ فَظَلُّواْ فِيهِ يَعۡرُجُونَ14
لَقَالُوٓاْ إِنَّمَا سُكِّرَتۡ أَبۡصَٰرُنَا بَلۡ نَحۡنُ قَوۡمࣱ مَّسۡحُورُونَ15
وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجࣰا وَزَيَّنَّـٰهَا لِلنَّـٰظِرِينَ16
وَحَفِظۡنَٰهَا مِن كُلِّ شَيۡطَٰنࣲ رَّجِيمٍ17
إِلَّا مَنِ ٱسۡتَرَقَ ٱلسَّمۡعَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابࣱ مُّبِينࣱ18
وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَيۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ وَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيۡءࣲ مَّوۡزُونࣲ19
وَجَعَلۡنَا لَكُمۡ فِيهَا مَعَٰيِشَ وَمَن لَّسۡتُمۡ لَهُۥ بِرَٰزِقِينَ20
وَإِن مِّن شَيۡءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَآئِنُهُۥ وَمَا نُنَزِّلُهُۥٓ إِلَّا بِقَدَرࣲ مَّعۡلُومࣲ21
وَأَرۡسَلۡنَا ٱلرِّيَٰحَ لَوَٰقِحَ فَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَسۡقَيۡنَٰكُمُوهُ وَمَآ أَنتُمۡ لَهُۥ بِخَٰزِنِينَ22
وَإِنَّا لَنَحۡنُ نُحۡيِۦ وَنُمِيتُ وَنَحۡنُ ٱلۡوَٰرِثُونَ23
وَلَقَدۡ عَلِمۡنَا ٱلۡمُسۡتَقۡدِمِينَ مِنكُمۡ وَلَقَدۡ عَلِمۡنَا ٱلۡمُسۡتَـٔۡخِرِينَ24
وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحۡشُرُهُمۡۚ إِنَّهُۥ حَكِيمٌ عَلِيمࣱ25
وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن صَلۡصَٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ26
وَٱلۡجَآنَّ خَلَقۡنَٰهُ مِن قَبۡلُ مِن نَّارِ ٱلسَّمُومِ27
وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِنِّي خَٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن صَلۡصَٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ28
فَإِذَا سَوَّيۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُۥ سَٰجِدِينَ29
فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ30
إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰٓ أَن يَكُونَ مَعَ ٱلسَّـٰجِدِينَ31
قَالَ يَـٰٓإِبۡلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ ٱلسَّـٰجِدِينَ32
قَالَ لَمۡ أَكُن لِّأَسۡجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقۡتَهُۥ مِن صَلۡصَٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ33
قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِيمࣱ34
وَإِنَّ عَلَيۡكَ ٱللَّعۡنَةَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ35
قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ36
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ37
إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡوَقۡتِ ٱلۡمَعۡلُومِ38
قَالَ رَبِّ بِمَآ أَغۡوَيۡتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ39
إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ ٱلۡمُخۡلَصِينَ40
قَالَ هَٰذَا صِرَٰطٌ عَلَيَّ مُسۡتَقِيمٌ41
إِنَّ عِبَادِي لَيۡسَ لَكَ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٌ إِلَّا مَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡغَاوِينَ42
وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوۡعِدُهُمۡ أَجۡمَعِينَ43
لَهَا سَبۡعَةُ أَبۡوَٰبࣲ لِّكُلِّ بَابࣲ مِّنۡهُمۡ جُزۡءࣱ مَّقۡسُومٌ44
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّـٰتࣲ وَعُيُونٍ45
ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٍ ءَامِنِينَ46
وَنَزَعۡنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنۡ غِلٍّ إِخۡوَٰنًا عَلَىٰ سُرُرࣲ مُّتَقَٰبِلِينَ47
لَا يَمَسُّهُمۡ فِيهَا نَصَبࣱ وَمَا هُم مِّنۡهَا بِمُخۡرَجِينَ48
نَبِّئۡ عِبَادِيٓ أَنِّيٓ أَنَا ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ49
وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ ٱلۡعَذَابُ ٱلۡأَلِيمُ50
وَنَبِّئۡهُمۡ عَن ضَيۡفِ إِبۡرَٰهِيمَ51
إِذۡ دَخَلُواْ عَلَيۡهِ فَقَالُواْ سَلَٰمࣰا قَالَ إِنَّا مِنكُمۡ وَجِلُونَ52
قَالُواْ لَا تَوۡجَلۡ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَٰمٍ عَلِيمࣲ53
قَالَ أَبَشَّرۡتُمُونِي عَلَىٰٓ أَن مَّسَّنِيَ ٱلۡكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ54
قَالُواْ بَشَّرۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ فَلَا تَكُن مِّنَ ٱلۡقَٰنِطِينَ55
قَالَ وَمَن يَقۡنَطُ مِن رَّحۡمَةِ رَبِّهِۦٓ إِلَّا ٱلضَّآلُّونَ56
قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ57
قَالُوٓاْ إِنَّآ أُرۡسِلۡنَآ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِينَ58
إِلَّآ ءَالَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمۡ أَجۡمَعِينَ59
إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ قَدَّرۡنَآۙ إِنَّهَا لَمِنَ ٱلۡغَٰبِرِينَ60
فَلَمَّا جَآءَ ءَالَ لُوطٍ ٱلۡمُرۡسَلُونَ61
قَالَ إِنَّكُمۡ قَوۡمࣱ مُّنكَرُونَ62
قَالُواْ بَلۡ جِئۡنَٰكَ بِمَا كَانُواْ فِيهِ يَمۡتَرُونَ63
وَأَتَيۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ وَإِنَّا لَصَٰدِقُونَ64
فَأَسۡرِ بِأَهۡلِكَ بِقِطۡعࣲ مِّنَ ٱلَّيۡلِ وَٱتَّبِعۡ أَدۡبَٰرَهُمۡ وَلَا يَلۡتَفِتۡ مِنكُمۡ أَحَدࣱ وَٱمۡضُواْ حَيۡثُ تُؤۡمَرُونَ65
وَقَضَيۡنَآ إِلَيۡهِ ذَٰلِكَ ٱلۡأَمۡرَ أَنَّ دَابِرَ هَـٰٓؤُلَآءِ مَقۡطُوعࣱ مُّصۡبِحِينَ66
وَجَآءَ أَهۡلُ ٱلۡمَدِينَةِ يَسۡتَبۡشِرُونَ67
قَالَ إِنَّ هَـٰٓؤُلَآءِ ضَيۡفِي فَلَا تَفۡضَحُونِ68
وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلَا تُخۡزُونِ69
قَالُوٓاْ أَوَلَمۡ نَنۡهَكَ عَنِ ٱلۡعَٰلَمِينَ70
قَالَ هَـٰٓؤُلَآءِ بَنَاتِيٓ إِن كُنتُمۡ فَٰعِلِينَ71
لَعَمۡرُكَ إِنَّهُمۡ لَفِي سَكۡرَتِهِمۡ يَعۡمَهُونَ72
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُشۡرِقِينَ73
فَجَعَلۡنَا عَٰلِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةࣰ مِّن سِجِّيلٍ74
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّلۡمُتَوَسِّمِينَ75
وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلࣲ مُّقِيمٍ76
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ77
وَإِن كَانَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأَيۡكَةِ لَظَٰلِمِينَ78
فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامࣲ مُّبِينࣲ79
وَلَقَدۡ كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡحِجۡرِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ80
وَءَاتَيۡنَٰهُمۡ ءَايَٰتِنَا فَكَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ81
وَكَانُواْ يَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتًا ءَامِنِينَ82
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُصۡبِحِينَ83
فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ84
وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَإِنَّ ٱلسَّاعَةَ لَأٓتِيَةࣱۖ فَٱصۡفَحِ ٱلصَّفۡحَ ٱلۡجَمِيلَ85
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ86
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ سَبۡعࣰا مِّنَ ٱلۡمَثَانِي وَٱلۡقُرۡءَانَ ٱلۡعَظِيمَ87
لَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجࣰا مِّنۡهُمۡ وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَيۡهِمۡ وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِلۡمُؤۡمِنِينَ88
وَقُلۡ إِنِّيٓ أَنَا ٱلنَّذِيرُ ٱلۡمُبِينُ89
كَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَى ٱلۡمُقۡتَسِمِينَ90
ٱلَّذِينَ جَعَلُواْ ٱلۡقُرۡءَانَ عِضِينَ91
فَوَرَبِّكَ لَنَسۡـَٔلَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ92
عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ93
فَٱصۡدَعۡ بِمَا تُؤۡمَرُ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِينَ94
إِنَّا كَفَيۡنَٰكَ ٱلۡمُسۡتَهۡزِءِينَ95
ٱلَّذِينَ يَجۡعَلُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۚ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ96
وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُولُونَ97
فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّـٰجِدِينَ98
وَٱعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ99
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
الفئات
الأشخاص12
الفئات والقبائل والأمم2
أسماء الله 1
تم العثور على 15 مورد
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
عدي بن قيس
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{عدی بن قیس} قیل هو أحد المستهزئین برسول الله صلی الله علیه و آله المشار الیهم في الآیة «إنا كفيناك المستهزئين» (الحجر:95) هم کانوا يبالغون في إيذاء النبي و الاستهزاء به» اختلفوا في أسمائهم: روی الطبری عن مقسم: قال: «هم الوليد بن المغيرة، و العاص بن وائل، و عدي بن قيس ، و الأسود بن عبد يغوث، و...
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
الوليد بن المغيرة
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الولید بن المغیرة} هو أبو عبد شمس الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم القرشي، المخزومي، الملقب بالوحيد و العدل، و ابن صخرة نسبة إلى أمه صخرة بنت الحارث ابن عبد الله. هو والد خالد بن الوليد و عم أبي جهل. كان من سادات و زعماء و أجواد قريش، و أحد حكماء و قضاة و زنادقة العرب المشهورين، و...
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
الأسود بن المطلب
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الأسود بن المطلب} کان من اشراف المشرکین و كان يكنى أبا زمعة. كان الأسود من المستهزئين. و كان هو و أصحابه يتغامزون بالنبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه، و يقولون: «قد جاءكم ملوك الأرض و من يغلب على كنوز كسرى و قيصر»، ثم يمكون و يصفرون. و كلم رسول الله صلى الله عليه و سلم بكلام شقّ عليه. فدعا عليه...
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
الأسود بن عبد يغوث
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الأسود بن عبد یغوث} عبد الرحمن الأسود بن عبد يغوث الزهري. قال الواقدي:ولد على عهد النبي صلّى الله عليه و سلم، روى عن أبى بكر، و عمر رضى الله عنهما، و له دار بالمدينة، عند أصحاب الغرابيل و القفاف.[1] قال الطبری فی قوله تعالى: «إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ... فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ »[2] و...
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
الحارث بن قيس(ابن الطلاطلة)
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الحارث بن قیس(إبن الطلاطلة)} هو الحارث بن قيس بن عدي بن سعد بن سهم بن عمرو بن هصيص القرشي، السهمي، الخزاعي، المعروف بابن الغيطلة أو الطلالة، و هي أمّه. من سادات و أشراف قريش في الجاهلية، و كانت تجمع عنده الأموال التي كانوا يهبونها لأصنامهم. كان يعبد الأحجار، فيتّخذ حجرا فيعبده، فإذا وجد أحسن منه...
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
العاص بن وائل
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{العاص بن وائل} هو العاص بن وائل بن هشام، و قيل: هاشم بن سعيد بن سهم بن عمرو القرشيّ، السهمي، و أمّه سلمى من بني بلي، و هو أبو عمرو بن العاص المعروف. من زعماء و شخصيّات قريش في الجاهليّة، و أحد حكام العرب فيها، و قائد بني سهم في حرب الفجار، و كان كافرا مشركا باللّه و ثنيّا، بيطارا يعالج...
اَلَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ
قريش
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{قريش} قريش قبيلة و أبوهم النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر، و كل من كان ولدا لنضر بن كنانة فهو قرشي . و قيل قريش هو فهر بن مالك، و من لم يلده فليس بقرشي.[1] قال ياقوت الحموي: «القُرَيْش: تصغير القرش، و هو الجمع من ههنا و ههنا ثم يضمّ بعضه إلى بعض، و قيل: سمّيت قريش قريشا...
اَللّٰهِ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: علم
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...
يَعْلَمُونَ
العاص بن وائل
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{العاص بن وائل} هو العاص بن وائل بن هشام، و قيل: هاشم بن سعيد بن سهم بن عمرو القرشيّ، السهمي، و أمّه سلمى من بني بلي، و هو أبو عمرو بن العاص المعروف. من زعماء و شخصيّات قريش في الجاهليّة، و أحد حكام العرب فيها، و قائد بني سهم في حرب الفجار، و كان كافرا مشركا باللّه و ثنيّا، بيطارا يعالج...
يَعْلَمُونَ
الحارث بن قيس(ابن الطلاطلة)
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الحارث بن قیس(إبن الطلاطلة)} هو الحارث بن قيس بن عدي بن سعد بن سهم بن عمرو بن هصيص القرشي، السهمي، الخزاعي، المعروف بابن الغيطلة أو الطلالة، و هي أمّه. من سادات و أشراف قريش في الجاهلية، و كانت تجمع عنده الأموال التي كانوا يهبونها لأصنامهم. كان يعبد الأحجار، فيتّخذ حجرا فيعبده، فإذا وجد أحسن منه...
يَعْلَمُونَ
الأسود بن عبد يغوث
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الأسود بن عبد یغوث} عبد الرحمن الأسود بن عبد يغوث الزهري. قال الواقدي:ولد على عهد النبي صلّى الله عليه و سلم، روى عن أبى بكر، و عمر رضى الله عنهما، و له دار بالمدينة، عند أصحاب الغرابيل و القفاف.[1] قال الطبری فی قوله تعالى: «إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ... فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ »[2] و...
يَعْلَمُونَ
عدي بن قيس
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{عدی بن قیس} قیل هو أحد المستهزئین برسول الله صلی الله علیه و آله المشار الیهم في الآیة «إنا كفيناك المستهزئين» (الحجر:95) هم کانوا يبالغون في إيذاء النبي و الاستهزاء به» اختلفوا في أسمائهم: روی الطبری عن مقسم: قال: «هم الوليد بن المغيرة، و العاص بن وائل، و عدي بن قيس ، و الأسود بن عبد يغوث، و...
يَعْلَمُونَ
الأسود بن المطلب
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الأسود بن المطلب} کان من اشراف المشرکین و كان يكنى أبا زمعة. كان الأسود من المستهزئين. و كان هو و أصحابه يتغامزون بالنبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه، و يقولون: «قد جاءكم ملوك الأرض و من يغلب على كنوز كسرى و قيصر»، ثم يمكون و يصفرون. و كلم رسول الله صلى الله عليه و سلم بكلام شقّ عليه. فدعا عليه...
يَعْلَمُونَ
الوليد بن المغيرة
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{الولید بن المغیرة} هو أبو عبد شمس الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم القرشي، المخزومي، الملقب بالوحيد و العدل، و ابن صخرة نسبة إلى أمه صخرة بنت الحارث ابن عبد الله. هو والد خالد بن الوليد و عم أبي جهل. كان من سادات و زعماء و أجواد قريش، و أحد حكماء و قضاة و زنادقة العرب المشهورين، و...
يَعْلَمُونَ
قريش
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{قريش} قريش قبيلة و أبوهم النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر، و كل من كان ولدا لنضر بن كنانة فهو قرشي . و قيل قريش هو فهر بن مالك، و من لم يلده فليس بقرشي.[1] قال ياقوت الحموي: «القُرَيْش: تصغير القرش، و هو الجمع من ههنا و ههنا ثم يضمّ بعضه إلى بعض، و قيل: سمّيت قريش قريشا...