اَلْإِيمَانُ لغة هو التصديق المطلق اتفاقا من الكل و شرعا على الأظهر هو التصديق بالله بأن يصدق بوجوده، و بصفاته، و برسله بأن يصدق بأنهم صادقون فيما أخبروا به عن الله، و بكتبه بأن يصدق بأنها 205 كلام الله و أن مضمونها حق.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه204
آياتى كه آمن و آمنوا و ساير مشتقّات آن بمعنى ايمان آوردن است، اكثرا با باء و گاهى با لام متعدّى شدهاند مثل «كُلٌّ آمَنَ بِاللّٰهِ» بقره: 285 و مثل « فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ» عنكبوت: 26.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
فعل امن اگر متعدّى بنفسه باشد بمعنى ايمنى دادن است مثل: «وَ آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ» قريش.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
الإِيمان في الشريعة: اسم لجميع الطاعات و اجتناب المعاصي. هذا قول المعتزلة و الزيديّة و بعض الخوارج. و قال بعضهم: هو الإِقرار و المعرفة باللّٰه تعالى و بكل ما جاء من عنده. و هو قول بعض أهل الرأي. و قالت المرجئة: هو الإِقرار و المعرفة بما جاء من عند اللّٰه تعالى مما أجمعت عليه الأمة. و قالت الكرّامية: الإِيمان: الإِقرار باللسان فقط، و المنافق مؤمن . و قالت الأشعرية: الإِيمان: التصديق. و قالت الجهميّة: الإِيمان: المعرفة فقط. و القول الصحيح هو الأول، لقوله تعالى: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ اَلَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ. . . الآية، و قوله قَدْ أَفْلَحَ اَلْمُؤْمِنُونَ. . . . ثم وَصَفَهم بصفاتهم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه328
الإِيمان: التصديق.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه328
در اينگونه آيات آيا منظور عدم قدرت ايمان است يعنى آنها ديگر قدرت تسليم ندارند و نميتوانند بحق تسليم شوند و قابليّت تسليم از بين رفته است و يا منظور آنست كه قدرت دارند ولى با عناديكه دارند تسليم نخواهند شد؟ ميشود گفت: فرض دوم مراد است يعنى قدرت دارند و اگر بخواهند مىتوانند ولى چون نخواهند خواست خدا در مقام اخبار ميفرمايد كه تسليم نخواهند شد. و نيز ميشود گفت در اثر استكبار و عناد طورى قلوبشان از حق اعراض كرده كه ديگر توجّه بحقّ و قدرت ايمان از آنها سلب شده است. در اينصورت نميشود گفت: كه با عدم قدرت تكليف ساقط است كه عدم قدرت نتيجۀ اعمال اختيارى آنهاست.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه126
إِيمَان: تسليم توأم با اطمينان خاطر. اگر گويند: چرا بر خلاف اهل تفسير ايمان را تسليم معنى ميكنيد با آنكه طبرسى رحمه الله فرموده ازهرى ميگويد: علماء اتفاق دارند بر اينكه ايمان بمعنى تصديق است، الميزان آنرا استقرار اعتقاد در قلب معنى كرده و راغب تصديق توأم با اطمينان خاطر گفته است. گوئيم [قرآن مجيد ايمان بمعنى اعتقاد را تأييد نميكند] بلكه بهترين معناى آن همان تسليم است زيرا مىبينيم آنانرا كه اعتقاد دارند ولى تسليم عقيدۀ خويش نيستند كافر مىشمارد.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
آمنت بالشيء، إذا صدّقت به.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه371
واژۀ إِيمَان - گاهى اسم دين و شريعتى است كه پيامبر(صلّى اللّه عليه و آله) آورده است. گاهى هم واژۀ - ايمان - بر روش مدح و ستايش به كار مىرود كه مراد پذيرفتن و گردن نهادن نفس به حقّ است با تصديق به آن و اين موضوع يعنى ايمان در اين وجه با جمع شدن سه حالت حاصل مىشود: 1 - شناسائى يا تحقيق با انديشه و دل. 2 - اقرار بزبان و بيان كردن آن. 3 - عمل كردن با اعضاء و جوارح. و به هريك از اعتقاد، صدق گفتار و عمل صالح، ايمان مىگويند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه207
اَلْإِيمَانُ يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمّد عليه الصلاة و السلام، و يوصف به كلّ من دخل في شريعته مقرّا باللّه و بنبوته بِاللّٰهِ. و تارة يستعمل على سبيل المدح، و يراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، و ذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، و إقرار باللسان، و عمل بحسب ذلك بالجوارح. و يقال لكلّ واحد من الاعتقاد و القول الصدق و العمل الصالح: إيمان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
اتفق أهل العلم من اللُّغويين و غيرهم أن «الإيمان» معناه: التَّصْديق.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه368
فذلك مذكور على سبيل الذم لهم، و أنه قد حصل لهم الأمن بما لا يقع به الأمن، إذ ليس من شأن القلب - ما لم يكن مطبوعا عليه - أن يطمئن إلى الباطل، و إنما ذلك كقوله: مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اَللّٰهِ وَ لَهُمْ عَذٰابٌ عَظِيمٌ [النحل/ 106]، و هذا كما يقال: إيمانه الكفر، و تحيته الضرب، و نحو ذلك.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمن بالشىء: صدَّق، و أَمِنَ: كَذِبَ مَنْ أخبره.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه493
اَلْإِيمَانُ يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمّد عليه الصلاة و السلام، و يوصف به كلّ من دخل في شريعته مقرّا باللّه و بنبوته. و تارة يستعمل على سبيل المدح، و يراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، و ذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، و إقرار باللسان، و عمل بحسب ذلك بالجوارح. و يقال لكلّ واحد من الاعتقاد و القول الصدق و العمل الصالح: إيمان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمَنَ : إنما يقال على وجهين: - أحدهما متعديا بنفسه، يقال: آمَنْتُهُ ، أي: جعلت له الأمن، و منه قيل للّه: مُؤْمِنٌ . - و الثاني: غير متعدّ، و معناه: صار ذا أَمْنٍ .مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
قال ثعلب: المؤمِنُ بالقلب و المُسلِمُ باللسان، قال الزجاج: صفةُ المؤمن بالله أَن يكون راجياً ثوابَه خاشياً عقابه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه24
الأَصلُ في الإِيمان الدخولُ في صِدْقِ الأَمانةِ التي ائْتَمَنه الله عليها، فإذا اعتقد التصديقَ بقلبه كما صدَّقَ بلِسانِه فقد أَدّى الأَمانةَ و هو مؤمنٌلسان العرب ، جلد13 ، صفحه23
ابن سيده الأَمْنُ نقيض الخوف، أَمِن فلانٌ يأْمَنُ أَمْناً و أَمَناً ; حكى هذه الزجاج، و أَمَنةً و أَماناً فهو أَمِنٌ.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21
آمَنْتُه المتعدي فهو ضدُّ أَخَفْتُه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21
الإِيمانُ : ضدُّ الكفر.و الإِيمان : بمعنى التصديق، ضدُّه التكذيب.يقال: آمَنَ به قومٌ و كذَّب به قومٌلسان العرب ، جلد13 ، صفحه21