واژه‌نامه

ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
التوبة
إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَ الْمَسَاكِينِ وَ الْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقَابِ وَ الْغَارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ 60
ابن الطَّريق، و تأوِيلُه الذى قُطِعَ‌ عليه الطريقُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد8 ، صفحه506
توصیف مدخل

الضيف و المنقطع به و أشباه ذلك.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه391
هم أبناء الطريق الذين يكونون في الأسفار في طاعة الله فينقطع عليهم و يذهب مالهم. فعلى الإمام أن يزودهم من مال الصدقات.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه391
چنانكه اهل تفسير گويند مسافرى است كه از خانواده و مال خود دستش كوتاه شده باشد.از ابن عباس و قتاده و ابن جبير نقل شده كه آن را ميهمان گفته‌اند.چون در قرآن همه جا جز آيۀ 36 نساء در رديف اهل زكوة و اهل انفاق شمرده شده است مى‌دانيم كه ابن سبيل فقير و اهل استحقاق و درمانده است. علّت اين تسميه شايد آن باشد كه چنين كسى جز سبيل معرّفى ندارد و فقط پسر راه بودنش را مى‌دانيم و شايد آن باشد كه چون از اهلش منقطع است گوئى:سبيل، پدر و مادر اوست.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه233
المسافر البعيد عن منزله، نسب إلى السّبيل لممارسته إيّاه،مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه395
المسافرُ الذي انْقُطِع به و هو يريد الرجوع إِلى بلده و لا يَجِد ما يَتَبَلَّغ به فَلَه في الصَّدَقات نصيب.و قال الشافعي: سَهْمُ‌ سَبيل الله في آيةِ الصدقات يُعْطَى منه من أَراد الغَزْو من أَهل الصدقة، فقيراً كان أَو غنيّاً؛ قال: و ابن السَّبِيل عندي ابن السَّبيل من أَهل الصدقة الذي يريد البلد غير بلده لأَمر يلزمه، قال: و يُعْطَى الغازي الحَمُولة و السِّلاح و النَّفقة و الكِسْوة، و يُعْطَى ابنُ السَّبِيل قدرَ ما يُبَلِّغه البلدَ الذي يريده في نَفَقته و حَمُولته.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه320
ابن الطَّريق، و تأوِيلُه الذى قُطِعَ‌ عليه الطريقُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد8 ، صفحه506

آیات (5)
البقرةيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ وَ الْيَتَامَىٰ وَ الْمَسَاكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ وَ مَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ 215
النساءوَ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ لَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَ بِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَ بِذِي الْقُرْبَىٰ وَ الْيَتَامَىٰ وَ الْمَسَاكِينِ وَ الْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَ الْجَارِ الْجُنُبِ وَ الصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ وَ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا 36
الأنفالوَ اعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبَىٰ وَ الْيَتَامَىٰ وَ الْمَسَاكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللَّهِ وَ مَا أَنزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 41
التوبةإِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَ الْمَسَاكِينِ وَ الْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقَابِ وَ الْغَارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ 60
الحشرمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبَىٰ وَ الْيَتَامَىٰ وَ الْمَسَاكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ وَ مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ مَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ 7