فَوْق: بمعنى العلو. نقيض تحت.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد8 ، صفحه5272
فَوْق: ظرف مكان نقيض تحت. قال في المصباح: و قد استعير للاستعلاء الحكمي. و معناه الزيادة و الفضل. فيقال العشرة فَوْقَ التسعة أي تزيد عليها. و هذا فَوْقُ ذاك أي أفضل.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه230
فوق: بالا. هم در علو مادى و محسوس بكار ميرود و هم در علو معنوى و برترى قدرت.قاموس قرآن ، جلد5 ، صفحه212
فَوْقُ: نَقيض تحت، يكون اسما و ظرفا، مَبْنىّ، فإذا أُضيف أُعرب. و حكى الكسائى: أفَوْقَ تنام أم أسْفَلَ؟بالفتح على حذف المضاف و ترك البناء.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد6 ، صفحه580
فَوْقُ: نقيض تحت، يكون اسماً و ظرفاً، مبني، فإذا أُضيف أُعرب، الليث: الفَوْق نقيض التحت، فمن جعله صفة كان سبيله النصب كقولك عبد الله فَوْقَ زيدٍ لأَنه صفة، فإن صيرته اسماً رفعته فقلت فوقُه رأسُه، صار رفعاً هاهنا لأَنه هو الرأس نفسه، و رفعت كلَّ واحد منهما بصاحبه الفَوْقُ بالرأس، و الرأسُ بالفَوْقِ.لسان العرب ، جلد10 ، صفحه315
فَوْقُ يستعمل في المكان، و الزمان، و الجسم، و العدد، و المنزلة، و ذلك أضرب: الأول: باعتبار العلوّ و يقابله تحت. کقوله: وَ رَفَعْنٰا فَوْقَكُمُ اَلطُّورَ. الثاني: باعتبار الصّعود و الحدور. کقوله: إِذْ جٰاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَ مِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ الثالث: يقال في العدد کقوله: فَإِنْ كُنَّ نِسٰاءً فَوْقَ اِثْنَتَيْنِ الرابع: في الكبر و الصّغر کقوله: مَثَلاً مٰا بَعُوضَةً فَمٰا فَوْقَهٰا الخامس: باعتبار الفضيلة الدّنيويّة کقوله: وَ رَفَعْنٰا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجٰاتٍ أو الأخرويّة: وَ اَلَّذِينَ اِتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ اَلْقِيٰامَةِ السادس: باعتبار القهر و الغلبة کقوله: وَ هُوَ اَلْقٰاهِرُ فَوْقَ عِبٰادِهِ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه648
فَوْق يعنى بالا، اين واژه در مكان و زمان و جسم و عدد و مقام و منزلت بهكارمىرود كه بر چند قسم است: اول - به اعتبار علو و برترى، و نقطه مقابلش تحت است. دوم - واژه فوق به اعتبار بالا و پائين رفتن. سوم - به كار رفتن واژه فوق در معنى بيشتر. چهارم - در بزرگى و كوچكى. پنجم - فوق به اعتبار برترى و فضيلت دنيايى، و يا برترى و فضيلت اخروى. ششم - فوق به اعتبار قهر و چيرگى و تسلط.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه106
فوق هنا باعتبار القهر و الغلبة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه649