[الرِّيَاحُ]: جمع: ريح، و هي من الواو.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2703
قرأ ابن كثير: (الرياح)بالجمع في خمسة مواضع: في قوله في«الروم» اَلرِّيٰاحَ مُبَشِّرٰاتٍ، و قوله: وَ تَصْرِيفِ اَلرِّيٰاحِ في البقرة، و في الجاثية، و في الحِجْر: اَلرِّيٰاحَ لَوٰاقِحَ، و في الكهف: تَذْرُوهُ اَلرِّيٰاحُ، و سائر ما في القرآن «اَلرِّيحُ» بالواحدة. و كذلك قرأ أبو عمرو و ابن عامر و يعقوب في هذه الآيات و زادوها في خمسة مواضع: في الأعراف: يُرْسِلُ اَلرِّيٰاحَ، و في الفرقان: أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ، و في الروم: اَلرِّيٰاحَ فَتُثِيرُ، و في النمل: يُرْسِلُ اَلرِّيٰاحَ، و في الملائكة: أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ، و زاد يعقوب في رواية في«عسق»: يسكن الرياح، و كذلك قرأ نافع، و زاد في«إِبراهيم»: اشتدت به الرياح.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2703
حكى الفراء أنه يقال: جاءت الريح من كل مكان: يعني الرياح.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2695
كان حمزة يقرأ جميع ما في القرآن«الريح»واحدة إِلا في قوله في الفرقان: أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً، و قوله في الروم: يُرْسِلَ اَلرِّيٰاحَ مُبَشِّرٰاتٍ، و زاد الكسائي اَلرِّيٰاحَ لَوٰاقِحَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2695
جمع ريح در قرآن رياح ريح: باد. بو. اصل آن روح است واو بياء بدل شده (اقرب).قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه140
[الرِّيْحُ]: معروفة، و الجميع: أرْوَاح و رياح، و تصغيرها: رُوَيْحَة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2694
اَلرِّيحُ معروف، و هي فيما قيل الهواء المتحرّك. و عامّة المواضع الّتي ذكر اللّه تعالى فيها إرسال الرّيح بلفظ الواحد فعبارة عن العذاب، و كلّ موضع ذكر فيه بلفظ الجمع فعبارة عن الرّحمةمفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه370
الرِّيحُ: نَسِيم الهواء، و كذلك نَسيم كل شيء، و هي مؤنثة. التهذيب: الرِّيح ياؤُها واو صُيِّرت ياء لانكسار ما قبلها، و تصغيرها رُوَيْحة، و جمعها رِياحٌ و أَرْواحٌ. قال الجوهري: الرِّيحُ واحدة الرِّياح، و قد تجمع على أَرْواح لأَن أَصلها الواو و إِنما جاءَت بالياء لانكسار ما قبلها.لسان العرب ، جلد2 ، صفحه455
الريحُ: نسيمُ الهواءِ، و كذلك نسيمُ كل شىءٍ، و هى مؤنثةٌ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه507
الرِّيحةُ: طائفةٌ من الريح، عن«سيبويهِ»قال: و قد يجوزُ أن يدلَّ الواحدُ على ما يدلُّ عليه الجميعُ. و حكَى بعضُهم: ريحٌ و ريحةٌ، مع كوكبٍ و كوكبةٍ، و أشعَرَ أنهما لغتانِ. و جمعُ الريح أرواحٌ، و أراويحُ جمعُ الجمعِ. و قد حُكيِت أرياحٌ و أراييحُ، و كلاهما شاذٌّ و أنكر«أبو حاتم»على«عُمارَةَ بنِ عقيلٍ»جمعَه الريحَ عَلى أرياحٍ، قال: فقلتُ له فيه: إنما هو أرواح.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه507