واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
الحجرات
قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لٰكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَ لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 14
قال: و هذا موضع يحتاج الناس إلى تَفْهيمه و أَين يَنْفَصِل المؤمِنُ‌ من المُسْلِم و أَيْنَ يَسْتَويانِ‌، و الإِسْلامُ إظهارُ الخضوع و القبول لما أَتى به النبي، صلى الله عليه و سلم، و به يُحْقَنُ الدَّمُ‌، فإن كان مع ذلك الإِظْهارِ اعتِقادٌ و تصديق بالقلب، فذلك الإِيمانُ‌ الذي يقال للموصوف به هو مؤمنٌ‌ مسلمٌ‌، و هو المؤمنُ‌ بالله و رسوله غير مُرْتابٍ و لا شاكٍّ‌، و هو الذي يرى أَن أَداء الفرائض واجبٌ عليه، و أَن الجِهادَ بنفسِه و ماله واجبٌ عليه لا يدخله في ذلك رَيْبٌ فهو المؤمنُ‌ و هو المسلمُ‌ حقّاً، كما قال الله عز و جل: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ‌ اَلَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتٰابُوا وَ جٰاهَدُوا بِأَمْوٰالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اَللّٰهِ أُولٰئِكَ هُمُ اَلصّٰادِقُونَ‌ ; أَي أُولئك الذين قالوا إنّا مؤمنون فهم الصادقون، فأَما من أَظهرَ قَبولَ الشريعة و اسْتَسْلَم لدفع المكروه فهو في الظاهر مُسْلمٌ و باطِنُه غيرُ مصدِّقٍ‌، فذلك الذي يقول أَسْلَمْتُ لأَن الإِيمان لا بدّ من أَن يكون صاحبُه صِدِّيقاً، لأَن قولَكَ آمَنْتُ‌ بالله، أَو قال قائل آمَنْتُ‌ بكذا و كذا فمعناه صَدَّقْت، فأَخْرج الله هؤلاء من الإِيمان فقال: وَ لَمّٰا يَدْخُلِ اَلْإِيمٰانُ‌ فِي قُلُوبِكُمْ‌ ; أَي لم تُصدِّقوا إنما أَسْلَمْتُمْ تَعَوُّذاً من القتل، فالمؤمنُ‌ مُبْطِنٌ من التصديق مثلَ ما يُظْهِرُ، و المسلمُ التامُّ الإِسلامِ مُظْهرٌ للطاعة مؤمنٌ‌ بها، و المسلمُ الذي أَظهر الإِسلامَ تعوُّذاً غيرُ مؤمنٍ‌ في الحقيقة، إلاّ أَن حُكْمَه في الظاهر حكمُ المسلمين.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه23
هذا موضع يَحتاج الناس إلى تفهّمه، و أين يَنْفصل المُؤمن من المُسلم، و أين يستويان‌؟ فالإسلام إظهار الخُضوع و القَبول لما أتى به النبيّ‌ صلى اللّٰه عليه و سلم، و به يُحقَن الدَّم، فإن كان مع ذلك الإظهار اعتقاد و تصديقٌ‌ بالقلب فذلك الإيمان، الذي يُقال للموصوف به: هو مؤمن مسلم، و هو المؤمن باللّٰه و رسوله، غير مرتاب و لا شاك، و هو الذي يَرى أن أداء الفرائض واجبٌ‌ عليه، و أن الجهاد بنفسه و ماله واجبٌ‌ عليه، لا يدخله في ذلك رَيب، فهو المؤمن و هو المُسلم حقًّا؛ كما قال اللّٰه تعالى: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ‌ اَلَّذِينَ‌ آمَنُوا بِاللّٰهِ‌ وَ رَسُولِهِ‌ ثُمَّ‌ لَمْ‌ يَرْتٰابُوا وَ جٰاهَدُوا بِأَمْوٰالِهِمْ‌ وَ أَنْفُسِهِمْ‌ فِي سَبِيلِ‌ اَللّٰهِ‌ أُولٰئِكَ‌ هُمُ‌ اَلصّٰادِقُونَ‌ (15) [الحجرات: 15] أي: أولئك الذين قالوا إنّا مُؤْمنون، فهم الصادقون. فأما من أظهر قبول الشَّريعة و استسلم لدفع المكروه، فهو في الظاهر مُسْلم و باطنُه غَير مصدِّق، فذلك الذي يقول: أَسلمت، لأن الإيمان لا بدّ من أن يكون صاحبه لا صدِّيقاً، لأن قولك: آمنت باللّٰه، أو قال قائل: آمنت بكذا و كذا، فمعناه: صَدّقت، فأخرج اللّٰه تعالى هؤلاء من الإيمان، فقال: وَ لَمّٰا يَدْخُلِ‌ اَلْإِيمٰانُ‌ فِي قُلُوبِكُمْ‌ [الحجرات: 14]، أي: لم تصدِّقوا إنما أَسْلمتم تعوُّذاً من القتل. فالمؤمن مُبطن من التَّصديق مثل ما يُظهر، و المُسلم التامّ‌ الإسلام مُظْهرٌ الطاعة مؤمن بها، و المسلم الذي أظهر الإسلام تعوُّذاً غيرُ مؤمن في الحقيقة، إلا أنّ‌ حُكمه في الظاهر حُكْم المُسلمين.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه369
توصیف مدخل

إِيمَان: تسليم توأم با اطمينان خاطر. اگر گويند: چرا بر خلاف اهل تفسير ايمان را تسليم معنى ميكنيد با آنكه طبرسى رحمه الله فرموده ازهرى ميگويد: علماء اتفاق دارند بر اينكه ايمان بمعنى تصديق است، الميزان آنرا استقرار اعتقاد در قلب معنى كرده و راغب تصديق توأم با اطمينان خاطر گفته است. گوئيم [قرآن مجيد ايمان بمعنى اعتقاد را تأييد نميكند] بلكه بهترين معناى آن همان تسليم است زيرا مى‌بينيم آنانرا كه اعتقاد دارند ولى تسليم عقيدۀ خويش نيستند كافر مى‌شمارد.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
آياتى كه آمن و آمنوا و ساير مشتقّات آن بمعنى ايمان آوردن است، اكثرا با باء و گاهى با لام متعدّى شده‌اند مثل «كُلٌّ آمَنَ‌ بِاللّٰهِ‌» بقره: 285 و مثل « فَآمَنَ‌ لَهُ لُوطٌ» عنكبوت: 26.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
فعل امن اگر متعدّى بنفسه باشد بمعنى ايمنى دادن است مثل: «وَ آمَنَهُمْ‌ مِنْ‌ خَوْفٍ‌» قريش.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
الإِيمان في الشريعة: اسم لجميع الطاعات و اجتناب المعاصي. هذا قول المعتزلة و الزيديّة و بعض الخوارج. و قال بعضهم: هو الإِقرار و المعرفة باللّٰه تعالى و بكل ما جاء من عنده. و هو قول بعض أهل الرأي. و قالت المرجئة: هو الإِقرار و المعرفة بما جاء من عند اللّٰه تعالى مما أجمعت عليه الأمة. و قالت الكرّامية: الإِيمان: الإِقرار باللسان فقط‍‌، و المنافق مؤمن . و قالت الأشعرية: الإِيمان: التصديق. و قالت الجهميّة: الإِيمان: المعرفة فقط‍. و القول الصحيح هو الأول، لقوله تعالى: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ‌ اَلَّذِينَ‌ آمَنُوا بِاللّٰهِ‌ وَ رَسُولِهِ. . . الآية، و قوله قَدْ أَفْلَحَ‌ اَلْمُؤْمِنُونَ. . . . ثم وَصَفَهم بصفاتهم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه328
الإِيمان: التصديق.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه328
اَلْإِيمَانُ‌ لغة هو التصديق المطلق اتفاقا من الكل و شرعا على الأظهر هو التصديق بالله بأن يصدق بوجوده، و بصفاته، و برسله بأن يصدق بأنهم صادقون فيما أخبروا به عن الله، و بكتبه بأن يصدق بأنها 205 كلام الله و أن مضمونها حق.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه204
اَلْإِيمَانُ‌ يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمّد عليه الصلاة و السلام، و يوصف به كلّ‌ من دخل في شريعته مقرّا باللّه و بنبوته‌ بِاللّٰهِ. و تارة يستعمل على سبيل المدح، و يراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، و ذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، و إقرار باللسان، و عمل بحسب ذلك بالجوارح. و يقال لكلّ‌ واحد من الاعتقاد و القول الصدق و العمل الصالح: إيمان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمَنَ‌ : إنما يقال على وجهين: - أحدهما متعديا بنفسه، يقال: آمَنْتُهُ‌ ، أي: جعلت له الأمن، و منه قيل للّه: مُؤْمِنٌ‌ . - و الثاني: غير متعدّ، و معناه: صار ذا أَمْنٍ‌ .مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمنت بالشيء، إذا صدّقت به.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه371
قال: و هذا موضع يحتاج الناس إلى تَفْهيمه و أَين يَنْفَصِل المؤمِنُ‌ من المُسْلِم و أَيْنَ يَسْتَويانِ‌، و الإِسْلامُ إظهارُ الخضوع و القبول لما أَتى به النبي، صلى الله عليه و سلم، و به يُحْقَنُ الدَّمُ‌، فإن كان مع ذلك الإِظْهارِ اعتِقادٌ و تصديق بالقلب، فذلك الإِيمانُ‌ الذي يقال للموصوف به هو مؤمنٌ‌ مسلمٌ‌، و هو المؤمنُ‌ بالله و رسوله غير مُرْتابٍ و لا شاكٍّ‌، و هو الذي يرى أَن أَداء الفرائض واجبٌ عليه، و أَن الجِهادَ بنفسِه و ماله واجبٌ عليه لا يدخله في ذلك رَيْبٌ فهو المؤمنُ‌ و هو المسلمُ‌ حقّاً، كما قال الله عز و جل: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ‌ اَلَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتٰابُوا وَ جٰاهَدُوا بِأَمْوٰالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اَللّٰهِ أُولٰئِكَ هُمُ اَلصّٰادِقُونَ‌ ; أَي أُولئك الذين قالوا إنّا مؤمنون فهم الصادقون، فأَما من أَظهرَ قَبولَ الشريعة و اسْتَسْلَم لدفع المكروه فهو في الظاهر مُسْلمٌ و باطِنُه غيرُ مصدِّقٍ‌، فذلك الذي يقول أَسْلَمْتُ لأَن الإِيمان لا بدّ من أَن يكون صاحبُه صِدِّيقاً، لأَن قولَكَ آمَنْتُ‌ بالله، أَو قال قائل آمَنْتُ‌ بكذا و كذا فمعناه صَدَّقْت، فأَخْرج الله هؤلاء من الإِيمان فقال: وَ لَمّٰا يَدْخُلِ اَلْإِيمٰانُ‌ فِي قُلُوبِكُمْ‌ ; أَي لم تُصدِّقوا إنما أَسْلَمْتُمْ تَعَوُّذاً من القتل، فالمؤمنُ‌ مُبْطِنٌ من التصديق مثلَ ما يُظْهِرُ، و المسلمُ التامُّ الإِسلامِ مُظْهرٌ للطاعة مؤمنٌ‌ بها، و المسلمُ الذي أَظهر الإِسلامَ تعوُّذاً غيرُ مؤمنٍ‌ في الحقيقة، إلاّ أَن حُكْمَه في الظاهر حكمُ المسلمين.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه23
هذا موضع يَحتاج الناس إلى تفهّمه، و أين يَنْفصل المُؤمن من المُسلم، و أين يستويان‌؟ فالإسلام إظهار الخُضوع و القَبول لما أتى به النبيّ‌ صلى اللّٰه عليه و سلم، و به يُحقَن الدَّم، فإن كان مع ذلك الإظهار اعتقاد و تصديقٌ‌ بالقلب فذلك الإيمان، الذي يُقال للموصوف به: هو مؤمن مسلم، و هو المؤمن باللّٰه و رسوله، غير مرتاب و لا شاك، و هو الذي يَرى أن أداء الفرائض واجبٌ‌ عليه، و أن الجهاد بنفسه و ماله واجبٌ‌ عليه، لا يدخله في ذلك رَيب، فهو المؤمن و هو المُسلم حقًّا؛ كما قال اللّٰه تعالى: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ‌ اَلَّذِينَ‌ آمَنُوا بِاللّٰهِ‌ وَ رَسُولِهِ‌ ثُمَّ‌ لَمْ‌ يَرْتٰابُوا وَ جٰاهَدُوا بِأَمْوٰالِهِمْ‌ وَ أَنْفُسِهِمْ‌ فِي سَبِيلِ‌ اَللّٰهِ‌ أُولٰئِكَ‌ هُمُ‌ اَلصّٰادِقُونَ‌ (15) [الحجرات: 15] أي: أولئك الذين قالوا إنّا مُؤْمنون، فهم الصادقون. فأما من أظهر قبول الشَّريعة و استسلم لدفع المكروه، فهو في الظاهر مُسْلم و باطنُه غَير مصدِّق، فذلك الذي يقول: أَسلمت، لأن الإيمان لا بدّ من أن يكون صاحبه لا صدِّيقاً، لأن قولك: آمنت باللّٰه، أو قال قائل: آمنت بكذا و كذا، فمعناه: صَدّقت، فأخرج اللّٰه تعالى هؤلاء من الإيمان، فقال: وَ لَمّٰا يَدْخُلِ‌ اَلْإِيمٰانُ‌ فِي قُلُوبِكُمْ‌ [الحجرات: 14]، أي: لم تصدِّقوا إنما أَسْلمتم تعوُّذاً من القتل. فالمؤمن مُبطن من التَّصديق مثل ما يُظهر، و المُسلم التامّ‌ الإسلام مُظْهرٌ الطاعة مؤمن بها، و المسلم الذي أظهر الإسلام تعوُّذاً غيرُ مؤمن في الحقيقة، إلا أنّ‌ حُكمه في الظاهر حُكْم المُسلمين.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه369
اتفق أهل العلم من اللُّغويين و غيرهم أن «الإيمان» معناه: التَّصْديق.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه368
اَلْإِيمَانُ‌ يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمّد عليه الصلاة و السلام، و يوصف به كلّ‌ من دخل في شريعته مقرّا باللّه و بنبوته. و تارة يستعمل على سبيل المدح، و يراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، و ذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، و إقرار باللسان، و عمل بحسب ذلك بالجوارح. و يقال لكلّ‌ واحد من الاعتقاد و القول الصدق و العمل الصالح: إيمان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمن بالشىء: صدَّق، و أَمِنَ‌: كَذِبَ‌ مَنْ‌ أخبره.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه493
واژۀ إِيمَان - گاهى اسم دين و شريعتى است كه پيامبر(صلّى اللّه عليه و آله) آورده است. گاهى هم واژۀ - ايمان - بر روش مدح و ستايش به كار مى‌رود كه مراد پذيرفتن و گردن نهادن نفس به حقّ‌ است با تصديق به آن و اين موضوع يعنى ايمان در اين وجه با جمع شدن سه حالت حاصل مى‌شود: 1 - شناسائى يا تحقيق با انديشه و دل. 2 - اقرار بزبان و بيان كردن آن. 3 - عمل كردن با اعضاء و جوارح. ‌و به هريك از اعتقاد، صدق گفتار و عمل صالح، ايمان مى‌گويند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه207
قال ثعلب: المؤمِنُ‌ بالقلب و المُسلِمُ‌ باللسان، قال الزجاج: صفةُ‌ المؤمن بالله أَن يكون راجياً ثوابَه خاشياً عقابه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه24
الأَصلُ في الإِيمان الدخولُ في صِدْقِ الأَمانةِ‌ التي ائْتَمَنه الله عليها، فإذا اعتقد التصديقَ بقلبه كما صدَّقَ بلِسانِه فقد أَدّى الأَمانةَ‌ و هو مؤمنٌ‌لسان العرب ، جلد13 ، صفحه23
ابن سيده الأَمْنُ‌ نقيض الخوف، أَمِن فلانٌ‌ يأْمَنُ‌ أَمْناً و أَمَناً ; حكى هذه الزجاج، و أَمَنةً‌ و أَماناً فهو أَمِنٌ.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21
آمَنْتُه المتعدي فهو ضدُّ أَخَفْتُه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21
الإِيمانُ‌ : ضدُّ الكفر.و الإِيمان : بمعنى التصديق، ضدُّه التكذيب.يقال: آمَنَ‌ به قومٌ و كذَّب به قومٌ‌لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21

آیات (31)
البقرةوَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ 8
البقرةوَ إِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَ إِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ 14
البقرةوَ إِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَ إِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ قَالُوا أَ تُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَ فَلَا تَعْقِلُونَ 76
البقرةقُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْبَاطِ وَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَ عِيسَىٰ وَ مَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 136
آل‌عمرانهُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَ أُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِندِ رَبِّنَا وَ مَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ 7
آل‌عمرانالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ 16
آل‌عمرانفَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ اشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ 52
آل‌عمرانرَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ 53
آل‌عمرانقُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْبَاطِ وَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَ عِيسَىٰ وَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 84
آل‌عمرانهَا أَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَ لَا يُحِبُّونَكُمْ وَ تُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَ إِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَ إِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ 119
المائدةيَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هٰذَا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولٰئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ 41
المائدةقُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ 59
المائدةوَ إِذَا جَاءُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَ قَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَ هُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا يَكْتُمُونَ 61
المائدةوَ إِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ 83
المائدةوَ إِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَ بِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا وَ اشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ 111
الأعرافقَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ 121
الأعرافوَ مَا تَنقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ 126
طهفَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَ مُوسَىٰ 70
طهإِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَ مَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَ اللَّهُ خَيْرٌ وَ أَبْقَىٰ 73
المؤمنونإِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَ ارْحَمْنَا وَ أَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ 109
النوروَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّىٰ فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ وَ مَا أُولٰئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ 47
الشعراءقَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ 47
القصصوَ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ 53
العنكبوتأَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لَا يُفْتَنُونَ 2
العنكبوتوَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَ لَئِنْ جَاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَ وَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ 10
العنكبوتوَ لَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَ قُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَ إِلٰهُنَا وَ إِلٰهُكُمْ وَاحِدٌ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 46
سبأوَ قَالُوا آمَنَّا بِهِ وَ أَنَّىٰ لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ 52
غافرفَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَ كَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ 84
الحجراتقَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لٰكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَ لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 14
الملكقُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ آمَنَّا بِهِ وَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ 29
الجنوَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَ لَا رَهَقًا 13