إِيمَان: تسليم توأم با اطمينان خاطر. اگر گويند: چرا بر خلاف اهل تفسير ايمان را تسليم معنى ميكنيد با آنكه طبرسى رحمه الله فرموده ازهرى ميگويد: علماء اتفاق دارند بر اينكه ايمان بمعنى تصديق است، الميزان آنرا استقرار اعتقاد در قلب معنى كرده و راغب تصديق توأم با اطمينان خاطر گفته است. گوئيم [قرآن مجيد ايمان بمعنى اعتقاد را تأييد نميكند] بلكه بهترين معناى آن همان تسليم است زيرا مىبينيم آنانرا كه اعتقاد دارند ولى تسليم عقيدۀ خويش نيستند كافر مىشمارد.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
آياتى كه آمن و آمنوا و ساير مشتقّات آن بمعنى ايمان آوردن است، اكثرا با باء و گاهى با لام متعدّى شدهاند مثل «كُلٌّ آمَنَ بِاللّٰهِ» بقره: 285 و مثل « فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ» عنكبوت: 26.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
فعل امن اگر متعدّى بنفسه باشد بمعنى ايمنى دادن است مثل: «وَ آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ» قريش.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه124
الإِيمان في الشريعة: اسم لجميع الطاعات و اجتناب المعاصي. هذا قول المعتزلة و الزيديّة و بعض الخوارج. و قال بعضهم: هو الإِقرار و المعرفة باللّٰه تعالى و بكل ما جاء من عنده. و هو قول بعض أهل الرأي. و قالت المرجئة: هو الإِقرار و المعرفة بما جاء من عند اللّٰه تعالى مما أجمعت عليه الأمة. و قالت الكرّامية: الإِيمان: الإِقرار باللسان فقط، و المنافق مؤمن . و قالت الأشعرية: الإِيمان: التصديق. و قالت الجهميّة: الإِيمان: المعرفة فقط. و القول الصحيح هو الأول، لقوله تعالى: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ اَلَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ. . . الآية، و قوله قَدْ أَفْلَحَ اَلْمُؤْمِنُونَ. . . . ثم وَصَفَهم بصفاتهم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه328
الإِيمان: التصديق.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه328
اَلْإِيمَانُ لغة هو التصديق المطلق اتفاقا من الكل و شرعا على الأظهر هو التصديق بالله بأن يصدق بوجوده، و بصفاته، و برسله بأن يصدق بأنهم صادقون فيما أخبروا به عن الله، و بكتبه بأن يصدق بأنها 205 كلام الله و أن مضمونها حق.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه204
اَلْإِيمَانُ يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمّد عليه الصلاة و السلام، و يوصف به كلّ من دخل في شريعته مقرّا باللّه و بنبوته بِاللّٰهِ. و تارة يستعمل على سبيل المدح، و يراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، و ذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، و إقرار باللسان، و عمل بحسب ذلك بالجوارح. و يقال لكلّ واحد من الاعتقاد و القول الصدق و العمل الصالح: إيمان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمَنَ : إنما يقال على وجهين: - أحدهما متعديا بنفسه، يقال: آمَنْتُهُ ، أي: جعلت له الأمن، و منه قيل للّه: مُؤْمِنٌ . - و الثاني: غير متعدّ، و معناه: صار ذا أَمْنٍ .مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمنت بالشيء، إذا صدّقت به.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه371
قال: و هذا موضع يحتاج الناس إلى تَفْهيمه و أَين يَنْفَصِل المؤمِنُ من المُسْلِم و أَيْنَ يَسْتَويانِ، و الإِسْلامُ إظهارُ الخضوع و القبول لما أَتى به النبي، صلى الله عليه و سلم، و به يُحْقَنُ الدَّمُ، فإن كان مع ذلك الإِظْهارِ اعتِقادٌ و تصديق بالقلب، فذلك الإِيمانُ الذي يقال للموصوف به هو مؤمنٌ مسلمٌ، و هو المؤمنُ بالله و رسوله غير مُرْتابٍ و لا شاكٍّ، و هو الذي يرى أَن أَداء الفرائض واجبٌ عليه، و أَن الجِهادَ بنفسِه و ماله واجبٌ عليه لا يدخله في ذلك رَيْبٌ فهو المؤمنُ و هو المسلمُ حقّاً، كما قال الله عز و جل: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ اَلَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتٰابُوا وَ جٰاهَدُوا بِأَمْوٰالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اَللّٰهِ أُولٰئِكَ هُمُ اَلصّٰادِقُونَ ; أَي أُولئك الذين قالوا إنّا مؤمنون فهم الصادقون، فأَما من أَظهرَ قَبولَ الشريعة و اسْتَسْلَم لدفع المكروه فهو في الظاهر مُسْلمٌ و باطِنُه غيرُ مصدِّقٍ، فذلك الذي يقول أَسْلَمْتُ لأَن الإِيمان لا بدّ من أَن يكون صاحبُه صِدِّيقاً، لأَن قولَكَ آمَنْتُ بالله، أَو قال قائل آمَنْتُ بكذا و كذا فمعناه صَدَّقْت، فأَخْرج الله هؤلاء من الإِيمان فقال: وَ لَمّٰا يَدْخُلِ اَلْإِيمٰانُ فِي قُلُوبِكُمْ ; أَي لم تُصدِّقوا إنما أَسْلَمْتُمْ تَعَوُّذاً من القتل، فالمؤمنُ مُبْطِنٌ من التصديق مثلَ ما يُظْهِرُ، و المسلمُ التامُّ الإِسلامِ مُظْهرٌ للطاعة مؤمنٌ بها، و المسلمُ الذي أَظهر الإِسلامَ تعوُّذاً غيرُ مؤمنٍ في الحقيقة، إلاّ أَن حُكْمَه في الظاهر حكمُ المسلمين.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه23
هذا موضع يَحتاج الناس إلى تفهّمه، و أين يَنْفصل المُؤمن من المُسلم، و أين يستويان؟ فالإسلام إظهار الخُضوع و القَبول لما أتى به النبيّ صلى اللّٰه عليه و سلم، و به يُحقَن الدَّم، فإن كان مع ذلك الإظهار اعتقاد و تصديقٌ بالقلب فذلك الإيمان، الذي يُقال للموصوف به: هو مؤمن مسلم، و هو المؤمن باللّٰه و رسوله، غير مرتاب و لا شاك، و هو الذي يَرى أن أداء الفرائض واجبٌ عليه، و أن الجهاد بنفسه و ماله واجبٌ عليه، لا يدخله في ذلك رَيب، فهو المؤمن و هو المُسلم حقًّا؛ كما قال اللّٰه تعالى: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ اَلَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتٰابُوا وَ جٰاهَدُوا بِأَمْوٰالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اَللّٰهِ أُولٰئِكَ هُمُ اَلصّٰادِقُونَ (15) [الحجرات: 15] أي: أولئك الذين قالوا إنّا مُؤْمنون، فهم الصادقون. فأما من أظهر قبول الشَّريعة و استسلم لدفع المكروه، فهو في الظاهر مُسْلم و باطنُه غَير مصدِّق، فذلك الذي يقول: أَسلمت، لأن الإيمان لا بدّ من أن يكون صاحبه لا صدِّيقاً، لأن قولك: آمنت باللّٰه، أو قال قائل: آمنت بكذا و كذا، فمعناه: صَدّقت، فأخرج اللّٰه تعالى هؤلاء من الإيمان، فقال: وَ لَمّٰا يَدْخُلِ اَلْإِيمٰانُ فِي قُلُوبِكُمْ [الحجرات: 14]، أي: لم تصدِّقوا إنما أَسْلمتم تعوُّذاً من القتل. فالمؤمن مُبطن من التَّصديق مثل ما يُظهر، و المُسلم التامّ الإسلام مُظْهرٌ الطاعة مؤمن بها، و المسلم الذي أظهر الإسلام تعوُّذاً غيرُ مؤمن في الحقيقة، إلا أنّ حُكمه في الظاهر حُكْم المُسلمين.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه369
اتفق أهل العلم من اللُّغويين و غيرهم أن «الإيمان» معناه: التَّصْديق.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه368
اَلْإِيمَانُ يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمّد عليه الصلاة و السلام، و يوصف به كلّ من دخل في شريعته مقرّا باللّه و بنبوته. و تارة يستعمل على سبيل المدح، و يراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، و ذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، و إقرار باللسان، و عمل بحسب ذلك بالجوارح. و يقال لكلّ واحد من الاعتقاد و القول الصدق و العمل الصالح: إيمان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه91
آمن بالشىء: صدَّق، و أَمِنَ: كَذِبَ مَنْ أخبره.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه493
واژۀ إِيمَان - گاهى اسم دين و شريعتى است كه پيامبر(صلّى اللّه عليه و آله) آورده است. گاهى هم واژۀ - ايمان - بر روش مدح و ستايش به كار مىرود كه مراد پذيرفتن و گردن نهادن نفس به حقّ است با تصديق به آن و اين موضوع يعنى ايمان در اين وجه با جمع شدن سه حالت حاصل مىشود: 1 - شناسائى يا تحقيق با انديشه و دل. 2 - اقرار بزبان و بيان كردن آن. 3 - عمل كردن با اعضاء و جوارح. و به هريك از اعتقاد، صدق گفتار و عمل صالح، ايمان مىگويند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه207
قال ثعلب: المؤمِنُ بالقلب و المُسلِمُ باللسان، قال الزجاج: صفةُ المؤمن بالله أَن يكون راجياً ثوابَه خاشياً عقابه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه24
الأَصلُ في الإِيمان الدخولُ في صِدْقِ الأَمانةِ التي ائْتَمَنه الله عليها، فإذا اعتقد التصديقَ بقلبه كما صدَّقَ بلِسانِه فقد أَدّى الأَمانةَ و هو مؤمنٌلسان العرب ، جلد13 ، صفحه23
ابن سيده الأَمْنُ نقيض الخوف، أَمِن فلانٌ يأْمَنُ أَمْناً و أَمَناً ; حكى هذه الزجاج، و أَمَنةً و أَماناً فهو أَمِنٌ.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21
آمَنْتُه المتعدي فهو ضدُّ أَخَفْتُه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه21
الإِيمانُ : ضدُّ الكفر.و الإِيمان : بمعنى التصديق، ضدُّه التكذيب.يقال: آمَنَ به قومٌ و كذَّب به قومٌلسان العرب ، جلد13 ، صفحه21