مفردات

جذر
مدخل
كلمة قرآنية
لم يتم العثور على أي عنصر
وصف في الآية
سبأ
وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهٰذَا الْقُرْآنِ وَ لَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ 31
يقال: بين يديك كذا لكل شيء أَمامَك.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه425
قال الزجاج: أَراد بالذي بين يديه الكُتُبَ‌ المُتَقَدِّمة، يعنون لا نُؤمن بما أَتى به محمد، صلى الله عليه و سلم، و لا بما أَتَى به غيرُه من الأَنبياء، عليهم الصلاة و السلام.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه424
قالَ‌ الزَّجّاجُ‌: أرادَ بالَّذِى بينَ‌ يَدَيْهِ‌: الكُتُبَ‌ المُتَقَدِّمَةَ‌، يَعْنُونَ‌: لا نُؤْمِنُ‌ بما أَتَى به مُحَمَّدٌ، و لا بما أَتَى به غيرُه من الأَنْبِياءِ صلّى اللّه عليه و سلم.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد9 ، صفحه365
وصف المدخل

گفته‌اند مراد از «يد» قوه و نيرو است يعنى تا جزيه را از روى قدرت و سلطه‌ايكه بر آنها داريد بدهند و اگر مراد دست باشد ظاهرا معنى آن باشد كه از دستشان بدست شما برسد در جوامع الجامع فرموده: «حتى يعطوها عن يد الى يد» يعنى نقدا و بدون واسطه بدهند در الميزان آمده: «متجاوز عن يدهم الى يدكم»قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه261
اليد: للإِنسان و غيره معروفة، و أصلها يَدْيٌ‌، لأن جمعها الأيدي، و تصغيرها يُدَيَّة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد11 ، صفحه7343
يد: دست. «يد» در اصل «يدى» با ياء است جمع آن در قرآن ايدى است.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه260
يد: دست. «يد» در اصل «يدى» با ياء است جمع آن در قرآن ايدى است. يد بطور استعاره در چند معنى بكار ميرود از جمله: 1 - نعمت. «يَدَيْتُ‌ اليه» نعمتى باو رساندم جمع آن در اين معنى ايادى است. 2 - حيازت و ملك 3 - يد مغلوله كنايه است از امساك و بخل چنانكه يد مبسوطه بعكس آنست 4 - مباشرت. 5 - نيرو.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه260
اَلْيَدُ: الجارحة المعروفة، و هي من المنكب إلى أطراف الأصابع - قاله في المغرب و غيره، و لامه محذوف، و الأصل" يَدَيٌ‌ " بفتح الدال و قيل بسكونها، و جمعها " أَيْدٍ " و" يُدِيٌّ‌ " مثل فلس و فلوس، و في الكثرة " أَيَادِي "، و قد شاع استعمال اَلْأَيَادِي في النعم و اَلْأَيْدِي في الأعضاء، و عن الأخفش قد يعكس، و في شرح المفتاح: أن اَلْأَيَادِي حقيقة عرفية في النعم و إن كانت في الأصل مجازا فيها. و اَلْيَدُ في الكتاب و السنة جاءت لمعان: للسلطان، و الطاعة، و الجماعة، و الأكل يقال: "ضع يَدَكَ‌ " أي كل، و الندم و الغيظ‍‌ يقال: " رددت يَدَهُ‌ في فيه "إذا أغضبته، و العصيان يقال: " فلان خرج يَدُهُ‌ " و "نازعا يَدَهُ‌ " أي عاصيا، و الاجتماع کقَوْلُهُ‌ (صَلَّى اللَّهُ‌ عَلَيْهِ‌ وَ آلِهِ‌) فِي اَلْمُسْلِمِينَ‌: " هُمْ‌ يَدٌ عَلَى مَنْ‌ سِوَاهُمْ‌" . يعني هم مجتمعون على أعدائهم . . . و الابتداء يقال: "أعطاني عن ظهر يَدٍ " أي ابتداء، و الطريق يقال: " أخذهم يَدُ البحر "يريد طريق الساحل. و يقال للقوم إذا تفرقوا و تمزقوا: " صاروا أَيْدِيَ‌ سَبَا "و" أَيَادِيَ‌ سَبَا " و هما اسمان جعلا اسما واحدا. و يقال: " طَوِيلُ‌ اَلْيَدِ " لمن كان سخيا جوادا، و يقال في ضده: "قصير اَلْيَدِ ". و اَلْيَدُ: الملك، يقال: "هذا الشيء في يَدَيَّ‌ " أي في ملكي. و اَلْيَدُ: الحفظ‍‌ و الوقاية، و منه اَلْحَدِيثُ‌: " يَدُ اَللَّهِ‌ عَلَى اَلْفُسْطَاطِ‍‌" . و اَلْيَدُ: الاستسلام، و منه قَوْلُهُ‌: " وَ هَذِهِ‌ يَدِي لَكَ‌ ". أي استسلمت لك.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه488
اَلْيَدُ: الجارحة، أصله: يَدْيٌ‌ لقولهم في جمعه: أَيْدٍ و يَدِيٌّ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه889
يَدٌ عضو مخصوص بدن اصلش - يَديٌ‌ - است زيرا جمعش - أَيْدٍ و يَدِىّ‌ - است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه541
قالَ‌ الزَّجّاجُ‌: أرادَ بالَّذِى بينَ‌ يَدَيْهِ‌: الكُتُبَ‌ المُتَقَدِّمَةَ‌، يَعْنُونَ‌: لا نُؤْمِنُ‌ بما أَتَى به مُحَمَّدٌ، و لا بما أَتَى به غيرُه من الأَنْبِياءِ صلّى اللّه عليه و سلم.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد9 ، صفحه365
اليَدُ: الكَفُّ. و قالَ‌ أبو إِسْحاقَ‌: اليَدُ: من أَطْرافِ‌ الأَصابِعِ‌ إلى الكَتِفِ‌، و هى أُنْثَى، مَحْذُوفَةُ‌ اللاّمِ‌، وَزْنُها فَعْلٌ‌ يَدْيٌ‌، فحُذِفَتِ‌ الياءُ تَخْفِيفًا، فاعْتَقبَتْ‌ حَرَكاتُ‌ اللاّمِ‌ على الدّالِ‌، و النَّسَبُ‌ إليه عَلَى مَذْهَبِ‌ سِيبَويْه: يَدَوِيٌّ‌، و الأَخْفَشُ‌ يُخالِفُه فيَقُولُ‌: يَدْيِىٌّ‌، كَثَدْيِىٍّ‌، و قد بَيَّنَا الفَرْقَ‌ بينَ‌ قَوْلِ‌ سِيبَويْهِ‌ و الأَخْفَشِ‌ فى شَرْحِ‌ كِتابِ‌ سِيبَوَيْهِ‌، و الجَمْعُ‌: أَيْدٍ، عَلَى ما يَغْلِبُ‌ على جَمْعِ‌ فَعْلٍ‌ فى أَدْنَى العَدَدِ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد9 ، صفحه365
اليَدُ: الكَفُّ‌، و قال أَبو إِسحاق: اليَدُ من أَطْراف الأَصابع إِلى الكف، و هي أُنثى محذوفة اللام، وزنها فَعْلٌ‌ يَدْيٌ‌، فحذفت الياء تخفيفاً فاعْتَقَبت حركة اللام على الدال، و النسَبُ‌ إِليه على مذهب سيبويه يَدَوِيٌّ‌، و الأَخفش يخالفه فيقول: يَدِيٌّ‌ كَنَدِيٍّ‌، و الجمع أَيْدٍ، على ما يغلب في جمع فَعْلٍ‌ في أَدْنى العَدَد. الجوهريّ‌: اليَدُ أَصلها يَدْيٌ‌ على فَعْل، ساكنة العين، لأَن جمعها أَيْدٍ و يُدِيٌّ‌، و هذا جمع فَعْلٍ‌ مثل فَلْسٍ‌ و أَفْلُسٍ‌ و فُلُوسٍ‌، و لا يجمع فَعَلٌ‌ على أَفْعُل إِلا في حروف يسيرة معدودة مثل زَمَنٍ‌ و أَزْمُنٍ‌ و جَبَلٍ‌ و أَجْبُلٍ‌ و عصاً و أَعْصٍ‌، و قد جمعت الأَيْدي في الشعر على أَيادٍ . . و هو جمع الجمع مثل أَكْرُعٍ‌ و أَكارِعَ. . و قال ابن سيده أَيادٍ جمع الجمع . . أَبو الهيثم: اليَدُ اسم على حرفين، و ما كان من الأَسامي على حرفين و قد حذف منه حرف فلا يُردّ إِلا في التصغير أَو في التثنية أَو الجمع، و ربما لم يُردَّ في التثنية، و يثنى على لفظ‍‌ الواحد. و قال بعضهم: واحد الأَيادي يَداً كما ترى مثل عَصاً و رَحاً و مَناً، ثم ثَنَّوْا فقالوا يَدَيانِ‌ و رَحَيانِ‌ و مَنَوانِ. . قال أَبو الهيثم: و تجمع اليَدُ يَدِيّاً مثل عَبْدٍ و عَبيدٍ، و تجمع أَيْدِياً ثم تجمع الأَيْدي على أَيْدِينَ‌، ثم تجمع الأَيْدي أَيادِيَ.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه419
قال الزجاج: أَراد بالذي بين يديه الكُتُبَ‌ المُتَقَدِّمة، يعنون لا نُؤمن بما أَتى به محمد، صلى الله عليه و سلم، و لا بما أَتَى به غيرُه من الأَنبياء، عليهم الصلاة و السلام.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه424
يقال: بين يديك كذا لكل شيء أَمامَك.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه425
أخبرني المنذري عن أبي الهيثم أنه قال: اليَدُ اسمٌ‌ على حرفين. قال: و ما كان من الأسامي على حَرْفين فقد حُذِفَ‌ مِنه حرفٌ‌ فلا يُردُّ إلا في التصغير و التثنية و الجمع، و ربما لم يُرَدَّ في التثنية و ثُنِّي على لَفظِ‍‌ الواحد، فقال بعضهم: واحد الأيدي يدًى، كما ترى مثل عَصا و رَحًى و مَنا، ثم ثنّوْا فقالوا: يديانِ‌ و رَحيان و مَنَوان. قال أبو الهيثم: و تجمع اليَدُ يَدِيّاً مثل عَبْدٍ و عَبيدٍ قال: و تجمع أَيْدِيَا ثم تجمع الأَيْدِي على أَيْدِينَ‌ ثم تجمع الأَيدي أَيَادِيَ. قال: و العرب تقول: ما لي يَدٌ أي ما لي به قوَّة و ما لي به يدان و ما لهم بذلك أيْدٍ أي قوَّة، و لهم أيدٍ و أبصار و هم أولو الأيدي و الأبصار، أي أولو القوة و العقول. ثعلب عن ابن الأعرابيّ‌: اليَدُ النِّعْمَة، و اليَدُ القُوّة، و اليد القُدرة، و اليدُ المِلْك، و اليَدُ السلطان، و اليَدُ الطاعةُ‌، و اليد المجاعة، و اليد الأكل، يقال: ضع يَدَك أي كُلْ‌، و اليدُ النَّدَم، و يقال منه: سُقِط‍‌ في يده إذا نَدِمَ‌، و اليَدُ الغِياثُ‌، و اليَدُ مَنْعُ‌ الظُّلْم، و اليَد الاستِسْلامُ‌، و يقال للمُعاتِب: هذه يَدِي لك.تهذیب اللغة ، جلد14 ، صفحه168

الآيات (16)
البقرةقُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَ هُدًى وَ بُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ 97
آل‌عمراننَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَ أَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَ الْإِنجِيلَ 3
المائدةوَ قَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَ آتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَ نُورٌ وَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَ هُدًى وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ 46
المائدةوَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَ مُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَ لَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهَاجًا وَ لَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَ لٰكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ 48
الأنعاموَ هٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَ مَنْ حَوْلَهَا وَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ 92
يونسوَ مَا كَانَ هٰذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَىٰ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ 37
يوسفلَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَ لٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ 111
الرعدلَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَ إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ 11
الفرقانوَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا 27
سبأوَ لِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَ رَوَاحُهَا شَهْرٌ وَ أَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَ مَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ 12
سبأوَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهٰذَا الْقُرْآنِ وَ لَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ 31
فاطروَ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ 31
فصلتلَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ 42
الأحقافوَ اذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَ قَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ 21
الأحقافقَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَ إِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ 30
الجنإِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا 27