السورة
اسم السورة
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَبَسَ وَتَوَلَّىٰٓ1
أَن جَآءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ2
وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّهُۥ يَزَّكَّىٰٓ3
أَوۡ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكۡرَىٰٓ4
أَمَّا مَنِ ٱسۡتَغۡنَىٰ5
فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ6
وَمَا عَلَيۡكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ7
وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسۡعَىٰ8
وَهُوَ يَخۡشَىٰ9
فَأَنتَ عَنۡهُ تَلَهَّىٰ10
كَلَّآ إِنَّهَا تَذۡكِرَةࣱ11
فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ12
فِي صُحُفࣲ مُّكَرَّمَةࣲ13
مَّرۡفُوعَةࣲ مُّطَهَّرَةِۭ14
بِأَيۡدِي سَفَرَةࣲ15
كِرَامِۭ بَرَرَةࣲ16
قُتِلَ ٱلۡإِنسَٰنُ مَآ أَكۡفَرَهُۥ17
مِنۡ أَيِّ شَيۡءٍ خَلَقَهُۥ18
مِن نُّطۡفَةٍ خَلَقَهُۥ فَقَدَّرَهُۥ19
ثُمَّ ٱلسَّبِيلَ يَسَّرَهُۥ20
ثُمَّ أَمَاتَهُۥ فَأَقۡبَرَهُۥ21
ثُمَّ إِذَا شَآءَ أَنشَرَهُۥ22
كَلَّا لَمَّا يَقۡضِ مَآ أَمَرَهُۥ23
فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦٓ24
أَنَّا صَبَبۡنَا ٱلۡمَآءَ صَبࣰّا25
ثُمَّ شَقَقۡنَا ٱلۡأَرۡضَ شَقࣰّا26
فَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا حَبࣰّا27
وَعِنَبࣰا وَقَضۡبࣰا28
وَزَيۡتُونࣰا وَنَخۡلࣰا29
وَحَدَآئِقَ غُلۡبࣰا30
وَفَٰكِهَةࣰ وَأَبࣰّا31
مَّتَٰعࣰا لَّكُمۡ وَلِأَنۡعَٰمِكُمۡ32
فَإِذَا جَآءَتِ ٱلصَّآخَّةُ33
يَوۡمَ يَفِرُّ ٱلۡمَرۡءُ مِنۡ أَخِيهِ34
وَأُمِّهِۦ وَأَبِيهِ35
وَصَٰحِبَتِهِۦ وَبَنِيهِ36
لِكُلِّ ٱمۡرِيࣲٕ مِّنۡهُمۡ يَوۡمَئِذࣲ شَأۡنࣱ يُغۡنِيهِ37
وُجُوهࣱ يَوۡمَئِذࣲ مُّسۡفِرَةࣱ38
ضَاحِكَةࣱ مُّسۡتَبۡشِرَةࣱ39
وَوُجُوهࣱ يَوۡمَئِذٍ عَلَيۡهَا غَبَرَةࣱ40
تَرۡهَقُهَا قَتَرَةٌ41
أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَفَرَةُ ٱلۡفَجَرَةُ42
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
الفئات
أسماء الله 1
الأشخاص1
تم العثور على 2 مورد
مِنْ أَيِّ شَيْ‏ءٍ خَلَقَهُ
عتبة بن أبى لهب
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{عتبة بن أبي لهب } هو عتبة ابن أبي لهب عبد العزّى، و قيل: عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشيّ، العدناني، المكّي، و أمّه أمّ جميل حمّالة الحطب، أخت أبي سفيان. أحد الكفّار و المشركين المعروفين، و أحد أبناء عمومة النبي صلّى اللّه عليه و آله. كان يسكن مكّة، و عاصر النبي صلّى اللّه عليه...
خَلَقَهُ
الله سبحانه و تعالی
الفئة: أسماء الله , النوع: ضمير
{الله} الله علَم للمعبود بالحقّ الجامع لجمیع صفات الکمال. المعنی و الاشتقاق: قال الراغب: اللَّه خصّ بالباري تعالى، و لتخصّصه به قال تعالى: «هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا»[1] و إِلهٌ جعلوه اسما لكل معبود لهم.[2] فالإله عام و الله خاصّ. و قال الطبرسی: ذكر سيبويه في أصله قولين: أحدهما أنه «إلاه»...