واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
النمل
مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَ هُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ 89
الأنعام
مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَ مَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَ هُمْ لَا يُظْلَمُونَ 160
الرعد
وَ الَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَ أَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَ عَلَانِيَةً وَ يَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ 22
عَنْ‌ عَلِيٍّ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ‌ "قَالَ‌: اَلْحَسَنَةُ‌ حُبُّنَا أَهْلَ‌ اَلْبَيْتِ‌، وَ اَلسَّيِّئَةُ‌ بُغْضُنَا" . يؤيده ما رُوِيَ‌ عَنْ‌ جَابِرٍ عَنِ‌ اَلنَّبِيِّ‌ صَلَّى اللَّهُ‌ عَلَيْهِ‌ وَ آلِهِ‌ "أَنَّهُ‌ قَالَ‌: يَا عَلِيُّ‌ لَوْ أَنَّ‌ أُمَّتِي صَامُوا حَتَّى صَارُوا كَالْأَوْتَادِ وَ صَلَّوْا حَتَّى صَارُوا كَالْحَنَايَا، ثُمَّ‌ أَبْغَضُوكَ‌ لَأَكَبَّهُمُ‌ اَللَّهُ‌ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ‌ فِي اَلنَّارِ.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه233
باء در اینجا به معنای تعديه استقاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه154
أََي يدفعون بالكلام الحَسَن ما وردَ عليهم من سَيِّ‌ءِ غيرهم.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه116
توصیف مدخل

قال الجوهري: الباء من حروف الشفة بنيت على الكسر لاستحالة الابتداء بالموقوف. و قال غيره: الباء المفردة لمعان: الإلصاق . و التعدية . و الاستعانة . و السببية و المصاحبة و الظرفية و البدل و المقابلة . و المجاوزة - كعن - و الاستعلاء - كعلى - و القسم . و الغاية و التوكيد - و هي الزائدة - و للدلالة على التكرير و الدوام". و في المغني: . ثم قال: و تكون الباء للتبعيض - أثبت ذلك الأصمعي و الفارسي و الثعلبي و ابن مالك.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه42
باء در اینجا به معنای تعديه استقاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه154
باء: حرف دوم از الفباى عربى و فارسى و حرف جرّ است، اهل لغت از براى آن چهارده معنى گفته‌اند.قاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه154
[الحسنة]: نقيض السيئة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1437
حَسَنَة: هر نعمت خوش آيند و شاد كننده است كه بانسان ميرسد و سيّئه ضدّ آن است (مفردات) و شامل نعمت دنيا و آخرت هر دو است. حسنات جمع حسنة است و شامل نعمتهاى و دنيا و آخرت هر دو ميباشد.قاموس قرآن ، جلد2 ، صفحه135
عَنْ‌ عَلِيٍّ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ‌ "قَالَ‌: اَلْحَسَنَةُ‌ حُبُّنَا أَهْلَ‌ اَلْبَيْتِ‌، وَ اَلسَّيِّئَةُ‌ بُغْضُنَا" . يؤيده ما رُوِيَ‌ عَنْ‌ جَابِرٍ عَنِ‌ اَلنَّبِيِّ‌ صَلَّى اللَّهُ‌ عَلَيْهِ‌ وَ آلِهِ‌ "أَنَّهُ‌ قَالَ‌: يَا عَلِيُّ‌ لَوْ أَنَّ‌ أُمَّتِي صَامُوا حَتَّى صَارُوا كَالْأَوْتَادِ وَ صَلَّوْا حَتَّى صَارُوا كَالْحَنَايَا، ثُمَّ‌ أَبْغَضُوكَ‌ لَأَكَبَّهُمُ‌ اَللَّهُ‌ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ‌ فِي اَلنَّارِ.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه233
أََي يدفعون بالكلام الحَسَن ما وردَ عليهم من سَيِّ‌ءِ غيرهم.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه116
حرف ( ب ) يا به فعل ظاهر كه با او همراه است تعلّق مى‌گيرد يا به مضمر. تعلّق حرف (ب) به فعل هم بر دو گونه است: اوّل - براى متعدّى نمودن فعل لازم است مثل داخل شدن (الف تعديه) در باب - أفعل - مثل - ذهبت به و أذهبته. دوّم - اضافه شدن حرف (ب) بر سر اسامى ابزار و آلات مانند قطعه بالسكين: با كارد بريدش. امّا پيوستن حرف (ب) به مضمر اين است كه در موضع حال واقع مى‌شود مانند - خرج - بسلاحه يعنى در حالى كه سلاحش همراهش بود خارج شد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه333
الحَسَنةُ‌: ضدُّ السيِّئة. . و الجمع حَسَنات و لا يُكسَّر.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه116
قال الليث: الحَسَنُ‌: نعت لما حَسُنَ.تهذیب اللغة ، جلد4 ، صفحه184
الحسَنَةُ‌ ضِدُّ السّيِّئةِ. الجمعُ‌ حسناتٌ‌ و لا يُكَسّرُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه198
تفاوت ميان حُسْن و حَسَنَة و حُسْنَى - اينست كه: حسن - در اجسام و رويدادهاى طبيعى و مادّى است و همچنين حسنة - اگر در حالت وصف باشد، امّا اگر - حسنة - بصورت اسم به كار رود معمولا دربارۀ پديده‌ها و رويدادها است ولى - حسنى - فقط‍‌ دربارۀ رخدادها و أحداث بدون مادّيات و اجسام است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه490
الحَسَنَة - هم بنعمتى كه انسان در جان و تن و حالات انسانى خويش آن را در مى‌يابد و از آن مسرور مى‌شود تعبير شده است و - سيّئه - ضدّ آن است، اين دو لفظ‍‌ از واژه‌هاى مشتركند، مثل كلمه حيوان - كه بر انواع گوناگون مانند اسب و انسان و غيره واقع مى‌شود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه490
الفرق بين الحسن و الحسنة و اَلْحُسْنَى أنّ اَلْحَسَنَ‌ يقال في الأعيان و الأحداث، و كذلك اَلْحَسَنَةُ‌ إذا كانت وصفا، و إذا كانت اسما فمتعارف في الأحداث، و اَلْحُسْنَى لا يقال إلا في الأحداث دون الأعيان، و الحسن أكثر ما يقال في تعارف العامة في المستحسن بالبصر، يقال: رجل حَسَنٌ‌ و حُسَّانٌ‌ ، و امرأة حَسْنَاءُ‌ و حُسَّانَةٌ‌ ، و أكثر ما جاء في القرآن من الحسن فللمستحسن من جهة البصيرةمفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه236
اَلْحَسَنَةُ‌ يعبّر عنها عن كلّ‌ ما يسرّ من نعمة تنال الإنسان في نفسه و بدنه و أحواله، و السيئة تضادّها. و هما من الألفاظ‍‌ المشتركة، كالحيوان، الواقع على أنواع مختلفة كالفرس و الإنسان و غيرهما.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه235
الحُسْنُ‌: ضدُّ القُبْح. حَسُنَ‌ و حَسَنَ‌ يحْسُنُ‌ حُسنا -فيهما-فهو حاسِنٌ‌ و حَسَنٌ. و حَكى«اللحيانىّ‌»: احْسُنْ‌ إن كنتَ‌ حاسِنا، فهذا فى المستقبل، و إنه لحَسَنٌ‌، يُريدُ فِعلَ‌ الحالِ. و جمعُ‌ الحَسَنِ‌ حِسانٌ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه197
قال بعضهم: الباء بمعنى (من). و الوجه ألا يصرف ذلك عمّا عليه، و أن العين هاهنا إشارة إلى المكان الذي ينبع منه الماء لا إلى الماء بعينه، نحو: نزلت بعين، فصار كقولك: مكانا يشرب به. و اللّه تعالى أعلم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه161
ادّعي فيه زيادة الباء، قيل تقديره: لا تلقوا أيديكم، و الصحيح أنّ معناه: لا تلقوا أنفسكم بأيديكم إلى التهلكة، إلا أنه حذف المفعول استغناء عنه و قصدا إلى العموم، فإنه لا يجوز إلقاء أنفسهم و لا إلقاء غيرهم بأيديهم إلى التهلكة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه160
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية .. و الثاني: للآلة .. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو: ... و قوله: وَ كَفىٰ‌ بِاللّٰهِ‌ وَكِيلاً [النساء/ 132].مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه159
اَلْبَاءُ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية.. و الثاني: للآلة، نحو: قطعه بالسكين. و المتعلّق بمضمر يكون في موضع الحال، نحو: خرج بسلاحه، أي: و عليه السلاح، أو: معه السلاح. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو:... و قوله: وَ كَفىٰ‌ بِاللّٰهِ‌ شَهِيداً * [الفتح/ 28]، فقيل: كفى اللّه شهيدا نحو: وَ كَفَى اَللّٰهُ‌ اَلْمُؤْمِنِينَ‌ اَلْقِتٰالَ‌ [الأحزاب/ 25] الباء زائدة، و لو كان ذلك كما قيل لصحّ‌ أن يقال: كفى باللّه المؤمنين القتال، و ذلك غير سائغ، و إنما يجيء ذلك حيث يذكر بعده منصوب في موضع الحال كما تقدّم ذكره. و الصحيح أن (كفى) هاهنا موضوع موضع اكتف، كما أنّ‌ قولهم: أحسن بزيد، موضوع موضع ما أحسن. و معناه: اكتف باللّه شهيدا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه159
اَلْبَاءُ‌ يجيء إمّا متعلّقا بفعل ظاهر معه، أو متعلّقا بمضمر، فالمتعلق بفعل ظاهر معه ضربان: أحدهما: لتعدية الفعل، و هو جار مجرى الألف الداخل على الفعل للتعدية، نحو: ذهبت به، و أذهبته. و الثاني: للآلة، نحو: قطعه بالسكين. و المتعلّق بمضمر يكون في موضع الحال، نحو: خرج بسلاحه، أي: و عليه السلاح، أو: معه السلاح. و ربما قالوا: تكون زائدة، نحو: وَ مٰا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنٰا، وَ مٰا أَنَا بِطٰارِدِ اَلْمُؤْمِنِينَ، وَ كَفىٰ بِنٰا حٰاسِبِينَ، و في كل ذلك لا ينفكّ عن معنى، ربما يدقّ فيتصور أنّ‌ حصوله و حذفه سواء، و هما في التحقيق مختلفان، سيما في كلام من لا يقع عليه اللغو.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه159

آیات (6)
الأنعاممَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَ مَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَ هُمْ لَا يُظْلَمُونَ 160
الأنعاممَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَ مَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَ هُمْ لَا يُظْلَمُونَ 160
الرعدوَ الَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَ أَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَ عَلَانِيَةً وَ يَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ 22
النملمَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَ هُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ 89
القصصأُولٰئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَ يَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ 54
القصصمَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَ مَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 84