واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
البقرة
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ 147
المؤمنون
وَ لَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ 71
صحيح است كه مراد از حقّ‌ در اين آيه خداى تعالى باشد و همين‌طور ممكن است مراد از آن حكمى بنا بر اقتضاى حكمت باشد كه همان حقّى است كه در آيه آمده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه519
قال ثعلبٌ‌: الحق هنا: اللّٰهُ‌ جَلَّ‌ و عزَّ. و قال الزَّجاجُ‌: و يجوز أن يكون الحقُّ‌ هنا القُرآن، أى لو كان التنزيل كما يُحبُّون لفَسدت السمواتُ‌ و الأرضُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد2 ، صفحه473
الحق من أسماء اللّٰهِ‌ عَزَّ و جَلَّ. و قيل: من صفاته.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد2 ، صفحه473
يصح أن يكون المراد به اللّه تعالى، و يصحّ‌ أن يراد به الحكم الذي هو بحسب مقتضى الحكمة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه246
الحق للموجد بحسب مقتضى الحکمة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه246
توصیف مدخل

حقّ‌: ثابت. ضدّ باطل. راغب گويد: اصل حقّ‌ بمعنى مطابقت و موافقت است. در قاموس ضدّ باطل، صدق، وجود ثابت و غيره گفته است. در مجمع ذيل آيۀ 7 از سورۀ انفال گويد: حقّ‌ آنست كه شىء در موقع خود واقع شود. سخن مجمع عبارت اخراى قول راغب است پس معناى حقّ‌ مطابقت و وقوع شىء در محل خويش است و آن در تمام مصاديق قابل تطبيق است.قاموس قرآن ، جلد2 ، صفحه158
[الحق]: نقيض الباطل.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1247
الحَقُّ‌: ضد الباطل.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه148
الحَقُّ‌ أصله المطابقة و الموافقة و يأتي فيما ذكر على وجوه متعددة، يستعمل استعمال" الواجب "و" اللازم "و" الجدير ". و أما حَقُّ‌ الله فهو بمعنى الواجب و اللازم. و أما حَقُّ‌ العباد فهو على معنى الجدير من حيث إن الإحسان إلى من لم يتخذ ربا سواه مطابق للحكمة.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه148
الحَقُّ‌ أصله المطابقة و الموافقة.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه148
الحَقُّ‌: نقيض الباطل، و جمعه حُقوقٌ‌ و حِقاقٌ‌، و ليس له بِناء أدنى عدَد. و قولٌ‌ حقٌّ‌: وُصِف به، كما تقول قولٌ‌ باطل.لسان العرب ، جلد10 ، صفحه49
الحَقُّ‌: نقيض الباطل، و جمعه حُقوقٌ‌ و حِقاقٌ‌، و ليس له بِناء أدنى عدَد.لسان العرب ، جلد10 ، صفحه49
أصل اَلْحَقِّ‌: المطابقة و الموافقة، كمطابقة رجل الباب في حقّه لدورانه على استقامة. و اَلْحَقُّ‌ يقال على أوجه: الأول: يقال لموجد الشيء بسبب ما تقتضيه الحكمة، و لهذا قيل في اللّه تعالى: هو الحقّ و الثاني: يقال للموجد بحسب مقتضى الحكمة، و لهذا يقال: فعل اللّه تعالى كلّه حق، نحو قولنا: الموت حق، و البعث حق و الثالث: في الاعتقاد للشيء المطابق لماعليه ذلك الشيء في نفسه، كقولنا: اعتقاد فلان في البعث و الثواب و العقاب و الجنّة و النّار حقّ‌ و الرابع: للفعل و القول بحسب ما يجب و بقدر ما يجب، و في الوقت الذي يجب، كقولنا: فعلك حقّ‌ و قولك حقّ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه246
الحقُّ‌: نقيضُ‌ الباطلِ‌ و جمعُه حُقُوقٌ‌ و حِقاقٌ‌ و ليس له بناءُ أدْنى عَدَدٍ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد2 ، صفحه472
أصل اَلْحَقِّ‌: المطابقة و الموافقة، كمطابقة رجل الباب في حقّه لدورانه على استقامة. و اَلْحَقُّ‌ يقال على أوجه: الأول: يقال لموجد الشيء بسبب ما تقتضيه الحكمة، و لهذا قيل في اللّه تعالى: هو الحقّ و الثاني: يقال للموجد بحسب مقتضى الحكمة، و الثالث: في الاعتقاد للشيء المطابق لماعليه ذلك الشيء في نفسه، كقولنا: اعتقادفلان في البعث و الثواب و العقاب و الجنّة و النّار حقّ و الرابع: للفعل و القول بحسب ما يجب و بقدر ما يجب، و في الوقت الذي يجب، كقولنا: فعلك حقّ‌ و قولك حقّ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه246
قال الليث: الحقّ‌: نقيض الباطل، تقول: حَقّ‌ الشيءُ يَحِقّ‌ حَقّا معناه: وجب يجب وجوباً.تهذیب اللغة ، جلد3 ، صفحه241
صحيح است كه مراد از حقّ‌ در اين آيه خداى تعالى باشد و همين‌طور ممكن است مراد از آن حكمى بنا بر اقتضاى حكمت باشد كه همان حقّى است كه در آيه آمده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه519
يصح أن يكون المراد به اللّه تعالى، و يصحّ‌ أن يراد به الحكم الذي هو بحسب مقتضى الحكمة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه246
الحق للموجد بحسب مقتضى الحکمة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه246
قال ثعلبٌ‌: الحق هنا: اللّٰهُ‌ جَلَّ‌ و عزَّ. و قال الزَّجاجُ‌: و يجوز أن يكون الحقُّ‌ هنا القُرآن، أى لو كان التنزيل كما يُحبُّون لفَسدت السمواتُ‌ و الأرضُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد2 ، صفحه473
الحق من أسماء اللّٰهِ‌ عَزَّ و جَلَّ. و قيل: من صفاته.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد2 ، صفحه473
اصل حَقّ‌ مطابقت و يكسانى و هماهنگى و درستى است، مثل مطابقت پايه درب در حالى كه در پاشنۀ خود با استوارى و درستى مى‌چرخد. و مى‌گردد. گفته‌اند: «حقّ‌» وجوهى دارد: اوّل - بمعنى ايجاد كننده‌اى چيزى را كه به سبب حكمتى كه مقتضى آن است ايجاد نموده است و لذا دربارۀ خداى تعالى كه ايجادكنندۀ پديده‌هاى عالم به مقتضاى حكمت است - حقّ‌ - گويند. دوّم - حقّ‌ در معنى خود موجود، كه آنهم به مقتضاى حكمت ايجاد شده، از اين روى تمام فعل خداى تعالى را حقّ‌ گويند، سوّم - حقّ‌، بمعنى اعتقاد داشتن و باور داشتن در چيزى است كه يا آن باور يا واقعيّت آن چيز و در ذات او مطابقت با حقّ‌ دارد، چنانكه مى‌گوئيد اعتقاد او در بعث و پاداش و مكافات و بهشت و دوزخ حقّ‌ است چهارم - حقّ‌ يعنى هر كار و سخنى كه برحسب واقع آن‌طور كه واجبست، و به اندازه‌اى كه واجب است و در زمانى كه واجب است انجام مى‌شود، چنانكه مى‌گوئيم، كار تو حقّ‌ است و سخن تو نيز حقّ.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه518
قال الليث: الحقّ‌: نقيض الباطل، تقول: حَقّ‌ الشيءُ يَحِقّ‌ حَقّا معناه: وجب يجب وجوباً. و تقول: يحِقّ‌ عليك أن تفعل كذا و كذا، و قال شمر: تقول العرب حَقّ‌ عليّ‌ أن أفعل ذلك، و حُقّ‌، و قال الفراء حُقّ‌ لك أن تفعل كذا، و حَقّ‌ عليك أن تفعل كذا، فإذا قلت: حُقّ‌ قلت: لك و إذا قلت حَق قلت: عليك. قال: و تقول: يَحِقّ‌ عليك أن تفعل كذا و حقّ‌ لك، و لم يقولوا: حَقَقْت أن تفعل. قال: و معنى قول من قال حَقّ‌ عليك أن تفعل: وجب عليك. و العرب تقول: حققت عليه القضاء أحُقّه حَقّاً و أحققته أُحِقّه إحقاقاً أي أوجبته.تهذیب اللغة ، جلد3 ، صفحه241
العرب تقول: حَقَقْت عليه القضاء أحُقُّه حَقّاً و أحقَقْتُه أُحِقُّه إحْقاقاً أي أوجبته.لسان العرب ، جلد10 ، صفحه52
أصل اَلْحَقِّ‌: المطابقة و الموافقة، كمطابقة رجل الباب في حقّه لدورانه على استقامة. و اَلْحَقُّ‌ يقال على أوجه الأول: يقال لموجد الشيء بسبب ما تقتضيه الحكمة و الثاني: يقال للموجد بحسب مقتضى الحكمة، و لهذا يقال: فعل اللّه تعالى كلّه حق، نحو قولنا: الموت حق، و البعث حق، و الثالث: في الاعتقاد للشيء المطابق لما عليه ذلك الشيء في نفسه، كقولنا: اعتقاد فلان في البعث و الثواب و العقاب و الجنّة و النّار حقّ الرابع: للفعل و القول بحسب ما يجب و بقدر ما يجب، و في الوقت الذي يجب، كقولنا: فعلك حقّ‌ و قولك حقّ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه247

آیات (47)
البقرةإِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهٰذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَ مَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ 26
البقرةوَ إِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَ يَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ 91
البقرةوَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِندِ أَنفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَ اصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 109
البقرةقَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ 144
البقرةالْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ 147
البقرةيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَ لْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ وَ لَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَ لَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَ أَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَ لَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَ لَا شَهِيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 282
آل‌عمرانالْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ 60
آل‌عمرانإِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَ مَا مِنْ إِلٰهٍ إِلَّا اللَّهُ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ 62
الأنعاموَ كَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَ هُوَ الْحَقُّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ 66
الأنعاموَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ 73
الأعرافوَ الْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ 8
الأعراففَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 118
التوبةلَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَ قَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّىٰ جَاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَ هُمْ كَارِهُونَ 48
يونسفَذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ 32
يونسفَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا إِنَّ هٰذَا لَسِحْرٌ مُبِينٌ 76
يونسفَإِنْ كُنتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ 94
يونسقُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَ مَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ 108
هودأَ فَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَ رَحْمَةً أُولٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَ لٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ 17
هودوَ نَادَىٰ نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَ إِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَ أَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ 45
هودوَ كُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَ جَاءَكَ فِي هٰذِهِ الْحَقُّ وَ مَوْعِظَةٌ وَ ذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ 120
يوسفقَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ 51
الرعدالمر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ 1
الرعدأَ فَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَىٰ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ 19
الإسراءوَ قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا 81
الكهفوَ قُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَ مَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَ إِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَ سَاءَتْ مُرْتَفَقًا 29
طهفَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَ لَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَ قُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا 114
الأنبياءوَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هٰذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ 97
الحجذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 6
الحجوَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ 54
الحجذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ 62
المؤمنونوَ لَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ 71
المؤمنونفَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ 116
النوريَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ 25
النوروَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ 49
الفرقانالْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمٰنِ وَ كَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا 26
القصصفَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ أَ وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ مِنْ قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَ قَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ 48
القصصوَ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ 53
لقمانذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ 30
السجدهأَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ 3
سبأقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَ مَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَ مَا يُعِيدُ 49
فاطروَ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ 31
فصلتسَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَ فِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ 53
الشورىيَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَ الَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَ يَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ 18
الزخرفبَلْ مَتَّعْتُ هٰؤُلَاءِ وَ آبَاءَهُمْ حَتَّىٰ جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَ رَسُولٌ مُبِينٌ 29
الزخرفوَ لَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هٰذَا سِحْرٌ وَ إِنَّا بِهِ كَافِرُونَ 30
محمدوَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَ آمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَ أَصْلَحَ بَالَهُمْ 2
النبأذَٰلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ مَآبًا 39