قال الشيخ أبو علي. العِبَادَةُ هي غاية الخضوع و التذلل، و لذلك لا تحسن إلا لله تعالى الذي هو مولى أعظم النعم، فهو حقيق بغاية الشكر. " العِبَادَةُ " بحسب الاصطلاح هي المواظبة على فعل المأمور به، و الفاعل عَابِدٌ، و الجمع عِبَادٌ و عَبَدَةٌ مثل كافر و كفار و كفرة، ثم استعمل العَابِد فيمن اتخذ إلها غير الله، فقيل عَابِدُ الوثن و عَابِدُ الشمس.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه92
عابد و عابدون: آنگاه كه نسبت بخدا داده شده شامل مطلق مطيع است اعم از فرمانبر و تنزيه كننده و گاهى بمعنى خدمتكار و برده نيز آمده استقاموس قرآن ، جلد4 ، صفحه281
العبَد: الأنَفْ، يقال: عَبِد فهو عَبِدٌ و عابد: كما يقال: حَذِر و حاذر.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد7 ، صفحه4345
اَلْعٰابِدُونَ اَلَّذِينَ لاَ يَعْبُدُونَ إِلاَّ اَللَّهَ وَ لاَ يُشْرِكُونَ بِهِ شَيْئاًمجمع البحرين ، جلد2 ، صفحه15
كلُّ من دانَ لملك فهو عابد له. أَصل العُبودِيَّة الخُضوع و التذلُّل عَبَدَ اللَّهَ يَعْبُدُه عِبادَةً و مَعْبَداً و مَعْبَدَةً: تأَلَّه له; و رجل عابد من قوم عَبَدَةٍ و عُبُدٍ و عُبَّدٍ و عُبَّادٍ . و التَّعَبُّدُ: التَّنَسُّكُ. و العِبادَةُ: الطاعة.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه273
أَصل العُبودِيَّة الخُضوع و التذلُّل عَبَدَ اللَّهَ يَعْبُدُه عِبادَةً و مَعْبَداً و مَعْبَدَةً: تأَلَّه له; و رجل عابد من قوم عَبَدَةٍ و عُبُدٍ و عُبَّدٍ و عُبَّادٍ . و التَّعَبُّدُ: التَّنَسُّكُ. و العِبادَةُ: الطاعة.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه271