واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
يونس
وَ الَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ 27
قال ابن جِنّى: ذهب الأخفش إلى أن الباء فيها زائدة، قال: و تقديرها عنده: جَزَاء سيّئة مِثْلُها. و إنما استدلّ‌ على هذا بقوله: وَ جَزٰاءُ سَيِّئَةٍ‌ سَيِّئَةٌ‌ مِثْلُهٰا [الشورى: 40]. قال ابن جنى: و هذا مذهب حسن و استدلال صحيح، إلا أن الآية قد تحتمل مع صحَّة هذا القَول تأويلين آخرين: أحدهما: أن تكون الباء مع ما بعدها هو الخبر، كأنه قال: جزاء سيئة كائن بمثلها، كما تقول. إنما أنا بك. أى كائن موجود بك، و ذلك إذا صَغرت نفسك له، و مثله قوله: توكّلى عليك و إصغائى إليك و توجّهى نحوك، فيُخَبر عن المبتدإ بالظرف الذى فِعْل ذلك المصدر يتناوله، نحو قولك: توكلت عليك و أصغيت إليك و توجهت نحوك، و يدلّك على أن هذه الظروف فى هذا و نحوه أخبار عن المصادر قبلها تقدُّمُها عليها، و لو كانت المصادر قبلها واصلة إليها و متناولة لها كانت من صِلاَتها، و معلوم استحالة تقدم الصلة أو شىءٍ منها على الموصول، و تقدمها نحو قولك: عليك اعتمادى و إليك توجُّهى، و بك استعانتى. قال: و الوجه الآخر: أن تكون الباء فى(بمثلها)متعلّقة بنفس الجزاء، و يكون الجزاء مرتفعا بالابتداء، و خبره محذوف، كأنه جزاء سيئة بمثلها كائن أو واقع.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد7 ، صفحه499
توصیف مدخل

جزاء: مكافات. (قاموس) ايضا در قاموس هست: چون ما - بعدش «باء و على» آيد بمعنى مكافات و مجازات است و چون «عن» باشد بمعنى قضا و اداء باشد «جزى عنه: قضى» و بدون آنها بمعنى كفايت است «جَزَى اَلشَّىْ‌ءُ: كَفَى». راغب آنرا در اصل بى‌نيازى و كفايت گفته و گويد: پاداش را جزاء گويند چون از حيث مقابله و برابرى در آن كفايت هست. در مجمع البيان فرموده: جزاء و مكافات و مقابله نظائر هم‌اند. بهر حال پاداش و كيفر را جزاء گوئيم زيرا مقابل عمل است و از جهت برابرى كفايت ميكند.قاموس قرآن ، جلد2 ، صفحه35
قيل: قرأ أهل الكوفة فَجَزٰاءٌ‌ منونا و رفع " مِثْلُ‌" تقديره: فالواجب جَزَاءٌ‌ ، فيكون خبرا، أو: فعليه جَزَاءٌ‌ ، فيكون مبتدأ، و " مِثْلُ " صفته على التقديرين، و الباقون بضم " جَزَاءُ‌ " و إضافته إلى " مِثْلِ‌"مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه85
يقال: جَزَى الأمر يَجْزِي جَزَاءً‌ مثل قضى يقضي قضاء وزنا و معنى،مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه84
[جزيت]: فلاناً بما فعل جزاء: إِذا كافأته.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد2 ، صفحه1087
قيل: هكذا كان في شرع يعقوب (عليه السلام).مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه85
الجَزَاء: المكافأة على الشىء.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد7 ، صفحه499
اَلْجَزَاءُ‌ : الغناء و الكفاية، و اَلْجَزَاءُ‌ : ما فيه الكفاية من المقابلة، إن خيرا فخير، و إن شرا فشر. يقال: جَزَيْتُهُ‌ كذا و بكذا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه195
الجَزاءُ: المُكافأَة على الشيء، جَزَاه به و عليه جَزَاءً و جَازَاه مُجَازَاةً‌ و جِزَاءً . . أَبو الهيثم: الجَزَاءُ يكون ثواباً و يكون عقاباً.لسان العرب ، جلد14 ، صفحه143
الجزاء يعنى بى‌نيازى و كفايت كردن، جزاء - چيزى است كه در برابر كار خير، به نيكى، و در برابر كار شر به بدى كفايت و جبران كند، همان‌طور كه مى‌گويند: جزيته كذا و بكذا - او را آن‌چنان و با آن چيز كفايت و بى‌نيازش كردم.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه396
قال ابن جِنّى: ذهب الأخفش إلى أن الباء فيها زائدة، قال: و تقديرها عنده: جَزَاء سيّئة مِثْلُها. و إنما استدلّ‌ على هذا بقوله: وَ جَزٰاءُ سَيِّئَةٍ‌ سَيِّئَةٌ‌ مِثْلُهٰا [الشورى: 40]. قال ابن جنى: و هذا مذهب حسن و استدلال صحيح، إلا أن الآية قد تحتمل مع صحَّة هذا القَول تأويلين آخرين: أحدهما: أن تكون الباء مع ما بعدها هو الخبر، كأنه قال: جزاء سيئة كائن بمثلها، كما تقول. إنما أنا بك. أى كائن موجود بك، و ذلك إذا صَغرت نفسك له، و مثله قوله: توكّلى عليك و إصغائى إليك و توجّهى نحوك، فيُخَبر عن المبتدإ بالظرف الذى فِعْل ذلك المصدر يتناوله، نحو قولك: توكلت عليك و أصغيت إليك و توجهت نحوك، و يدلّك على أن هذه الظروف فى هذا و نحوه أخبار عن المصادر قبلها تقدُّمُها عليها، و لو كانت المصادر قبلها واصلة إليها و متناولة لها كانت من صِلاَتها، و معلوم استحالة تقدم الصلة أو شىءٍ منها على الموصول، و تقدمها نحو قولك: عليك اعتمادى و إليك توجُّهى، و بك استعانتى. قال: و الوجه الآخر: أن تكون الباء فى(بمثلها)متعلّقة بنفس الجزاء، و يكون الجزاء مرتفعا بالابتداء، و خبره محذوف، كأنه جزاء سيئة بمثلها كائن أو واقع.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد7 ، صفحه499
سَمِعْتُ‌ المُنذِريّ‌ يقول: سَمِعْتُ‌ أبا الهيْثَم يقول: الجزاءُ يكون ثَواباً، و يكونُ‌ عِقاباً.تهذیب اللغة ، جلد11 ، صفحه98

آیات (15)
البقرةثُمَّ أَنتُمْ هٰؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَ تُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوَانِ وَ إِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَىٰ تُفَادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَ تَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ وَ مَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ 85
البقرةوَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَ أَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَ الْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَ لَا تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّىٰ يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ 191
المائدةإِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ 29
المائدةإِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَ أَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ 33
المائدةفَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ 85
التوبةثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَنزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَ عَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ 26
يونسوَ الَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ 27
يوسفوَ اسْتَبَقَا الْبَابَ وَ قَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَ أَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ 25
طهجَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَ ذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ 76
سبأوَ مَا أَمْوَالُكُمْ وَ لَا أَوْلَادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَىٰ إِلَّا مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صَالِحًا فَأُولٰئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَ هُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ 37
الزمرلَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ 34
فصلتذَٰلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ 28
الشورىوَ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَ أَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ 40
الرحمنهَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ 60
الحشرفَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ 17