نام قومى بود كه سليمان بديارشان لشكر كشيد و در اثر نافرمانى از دستور پيامبران سدّشان شكست و خانه ويران شدند.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه203
قرئ "سَبَأً" بالهمز منونا و غير منون على منع الصرف، و " سَبَا " بالألف، فمن جعله اسما للقبيلة لم يصرفه و من جعله اسما للحي أو للأب الأكبر صرفه. و" سَبَأٌ " أبو عرب اليمن كلها، و هو سَبَأُ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، ثم سميت مدينة مأرب المسماة بمازن سَبَأ، و هي قرب اليمن بينها و بين صنعاء مسيرة ثلاث ليال. و يقال: إن سَبَأَ مدينة بلقيس باليمن، و هي ملكة سَبَإٍ . و قولهم: " ذهبوا أيدي سَبَا " و " أيادي سَبَا " مثل متفرقين، و هما اسمان جعلا واحدا كمعديكرب. و سَبَأُ " قبيلة من أولاد سَبَإِ بن يشجب المتقدم ذكره، و هذه القبيلة كانت بمازن و قصتهم في تفرقهم مشهورة يضرب فيها المثل.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه212
سبأ اسم شهر و ناحيهاى است كه مردمش پراكنده شدهاند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه182
هو سَبَأُ بن يَشْجُبَ بن يَعْرُبَ بن قَحْطانَ، يُصرف و لا يُصرف، و يمدُّ و لا يمدّ. و قيل: اسم بلدة كانت تَسْكُنها بِلْقِيسُ. و قوله تعالى: وَ جِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ. القُرَّاءُ على إجْراءِ سَبَإٍ، و إن لم يُجْروه كان صواباً. قال: و لم يُجْرِه أَبو عمرو بن العَلاءِ. و قال الزجاج: سَبَأٌ هي مدينة تُعرَف بمَأرِب مِن صَنْعاءَ على مَسِيرةِ ثلاثِ ليالٍ، و من لم يَصْرِفْ فلأَنه اسم مدينة، و من صرفه فلأَنه اسم البلد، فيكون مذكراً سمي به مذكر. و في الحديث ذكر سَبَأ قال: هو اسم مدينة بلقيس باليمن.لسان العرب ، جلد1 ، صفحه94
سَبَأٌ اسم بلد تفرق أهله.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه396
قال الفرّاء في قول اللّٰه جلّ و عزّ: وَ جِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ [النمل: 22]، القُرّاء على إجراءِ سبأٍ، و إذا لم تُجر كان صوابا. قال: و لم يُجْرِه أبو عمرو بن العلاء. و قال أبو إسحاق: سبأَ هي مدينةٌ تُعرف بمأرِبَ من صنعاء على مسيرة ثلاثِ ليال، فمن لم يصرف فلأنه اسم مدينة، و من صَرف فلأنه اسمٌ للبلد فيكون مذكّرا سُمِّي به مذكَّر قيل: سبأ: اسمُ رجلٍ وَلد عشرة بنين فسُميت القرية باسم أبيهم، و اللّٰه أعلم.تهذیب اللغة ، جلد13 ، صفحه72
سَبَأ: اسم رَجُلٍ يَجْمَعُ عامَّةَ قبائل اليَمَن، يُصْرَفُ على إرادة الحَىِّ، و يُتْرَكُ صَرْفُهُ على إرادة القبيلة.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد8 ، صفحه559