اَزْلام، واحد آن زَلَم (بر وزن فرس و صرد) بمعنى تير است (مجمع بيضاوى) كه با آنها قرعه ميكشيدند و قمار ميكردند. گويند براى عرب دو گونه ازلام (تيرهاى مخصوصى) بود يكى ازلام امر و نهى و ديگرى ازلام قمار.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه176
اَزْلام، واحد آن زَلَم (بر وزن فرس و صرد) بمعنى تير است (مجمع بيضاوى) كه با آنها قرعه ميكشيدند و قمار ميكردند.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه177
قال أبو عبيدة و الأخفش: الزَّلَمُ و الزُّلَمُ: واحد الأزلام، و هي السهام التي كان أهل الجاهلية يستقسمون بها.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد5 ، صفحه2822
الأَزْلاَمُ جمع زَلَم بفتح الزاء كجمل و ضمها كصرد، و هي قداح لا ريش لها و لا نصل كانوا يتفاءلون بها في
أسفارهم و أعمالهم، قيل مكتوب على بعضها أمرني ربي، و على بعضها نهاني ربي، و بعضها غفل لم يكتب عليها شيء، فإذا خرج ما ليس عليه شيء أعادها و المراد بها في المشهور، و دلالة الرواية عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله هو أن الأَزْلاَم : القداح العشرة المعروفة فيما بينهم في الجاهلية.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه79
الأَزْلام: فهي قِداحٌ كانت لقُريش في الجاهليّة، مكتوبٌ على بعضِها الأمْر، و على بعضها النَّهي: اِفعَلْ و لا تَفْعَل، قد زُلِّمَتْ و سُوِّيتْ و وُضِعتْ في الكعبة يقوم لها سَدَنَةُ البيت، فإذا أراد رجلٌ سَفَرا أَو نِكاحا أَتَى السادِقَ فقال له: أخرِجْ لي زَلَما، فيُخْرِجه و يَنظُر إليه، فإن خَرَج قِدْحُ الأمْر مَضَى على ما عَزَم، و إن خَرجَ قِدْح النَّهي قَعَد عمَّا أراده و ربّما كان مع زَلَمان وضعَهما في قِرَابه، فإذا أراد الاستقسام أخرَجَ أحَدَهما.تهذیب اللغة ، جلد13 ، صفحه149
قال الأَزهري، رحمه الله: الاستقسام مذكور في موضعه، و الأَزْلامُ كانت لقريش في الجاهلية مكتوب عليها أَََمر و نهي و افْعَلْ و لا تَفْعَلْ، قد زُلّمَتْ و سُوِّيَتْ و وضعتْ في الكعبة، يقوم بها سَدَنَةُ البيت، فإذا أَََراد رجل سفراً أَََو نكاحاً أَََتى السادِنَ فقال: أَََخْرِج لي زَلَماً، فيخرجه و ينظر إِِليه، فإذا خرج قِدْحُ الأَمر مضى على ما عزم عليه، و إِِن خرج قِدْحُ النهي قعد عما أَََراده، و ربما كان مع الرجل زَلَمانِ وضعهما في قِرابِه، فإِذا أَََراد الاستقسام أَََخرج أَََحدهما.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه270
الزُّلَمُ و الزَّلَمُ: القِدْح لا ريش عليه، و الجمع أَََزْلام . الجوهري: الزَّلَمُ، بالتحريك، القِدْحُ.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه269