التزكية: التطهير.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد5 ، صفحه2819
زكوة در قرآن گاهى بمعنى طهارت و پاكيزگى آمده مثل «قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكّٰاهٰا » شمس: 9. «وَ لَوْ لاٰ فَضْلُ اَللّٰهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ مٰا زَكىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ» نور: 21. و گاهى بمعنى مدح است مثل «فَلاٰ تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اِتَّقىٰ» نجم: 32. ايضا «أَ لَمْ تَرَ إِلَى اَلَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اَللّٰهُ يُزَكِّي مَنْ يَشٰاءُ» نساء: 49. در صحاح مىگويد « زَكَّى نَفْسَهُ تَزْكِيَةً : مَدَحَهَا». اين معنى راجع به معناى اول است كه مدح نفس جز پاكيزه نشان دادن آن نيست.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه169
" التَّزْكِيَةُ " التطهير من الأخلاق الذميمة الناشئة من شر البطن و الكلام و الغضب و الحسد و البخل و حب الجاه و حب الدنيا و الكبر و العجب، و لكل هذه المذكورات علاج في المطولات.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه203
يقال: " زكى نفسه "أي مدحها و أثنى عليها.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه204
أصل اَلزَّكَاةِ : النّموّ الحاصل عن بركة اللّه تعالى، و يعتبر ذلك بالأمور الدّنيويّة و الأخرويّة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه380
انجام تمام عبادات و رعايت كردن دستورات پيامبر(صلّى اللّه عليه و آله) همان است كه نتيجهاش تزكيه است و عمل به آنها انسانها را از آلودگى به شهوات و نفس امّاره بازمىدارد و رعايت مسائل اخلاقى نيز برآن تزكيه مىافزايدترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه146
تَزْكِيَةُ الإنسان نفسه ضربان: أحدهما: بالفعل، و هو محمود و إليه قصد بقوله: قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكّٰاهٰا، قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكّٰى. و الثاني: بالقول، كتزكية العدل غيره، و ذلك مذموم أن يفعل الإنسان بنفسه، و قد نهى اللّه تعالى عنه فقال: فَلاٰ تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ. و نهيه عن ذلك تأديب لقبح مدح الإنسان نفسه عقلا و شرعا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه381
گاهى چون خداوند در حقيقت منشأ و فاعل آنهاست تزكيه به خداى تعالى نسبت داده مىشود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه146
أَي يُصلح.لسان العرب ، جلد14 ، صفحه358
قال: و أَصل الزكاة في اللغة الطهارة و النَّماء و البَركةُ و المَدْح و كله قد استعمل في القرآن و الحديث.لسان العرب ، جلد14 ، صفحه358
بِزَكَاءِ النّفس و طهارتها يصير الإنسان بحيث يستحقّ في الدّنيا الأوصاف المحمودة، و في الآخرة الأجر و المثوبة. و هو أن يتحرّى الإنسان ما فيه تطهيره، و ذلك ينسب تارة إلى العبد لكونه مكتسبا لذلك، نحو: قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكّٰاها، و تارة ينسب إلى اللّه تعالى، لكونه فاعلا لذلك في الحقيقة نحو: بَلِ اَللّٰهُ يُزَكِّي مَنْ يَشٰاء، و تارة إلى النّبيّ لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم، نحو: تُطَهِّرُهُمْ وَ تُزَكِّيهِمْ بِهٰا، و تارة إلى العبادة التي هي آلة في ذلك، نحو: لِأَهَبَ لَكِ غُلاٰماً زَكِيًّا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه381