واژه‌نامه

ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف مدخل

تسبيح: تنزيه خدا از هر بدى و نالايق (مجمع) در نهايه گويد «اصل اَلتَّسْبِيحُ‌: التّنزيه و التّقديس و التّبرئة من النَّقَائِصِ‌» در مفردات گويد «اَلتَّسْبِيحُ‌ تنزيهُ‌ اللّهِ‌ تَعَالى» جوهرى در صحاح گفته «اَلتَّسِّبِيحُ‌ اَلتَّنْزِيهُ‌». سُبْحَانَ‌ بقول طبرسى اسم مصدر و بقول راغب مصدر است مثل غفران و معنى آن تسبيح است و نصب آن چنانكه گفته‌اند براى مفعول مطلق بودنست. صحاح و قاموس و اقرب گفته است: معنى سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌ يعنى خدا را از بدى بطور كامل كنار ميدانم.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه212
" اَلتَّسْبِيحُ " الأصل فيه التنزيه و التقديس و التبرئة من النقائص، فمعنى سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌ أي برىء الله من السوء تبرئة، فهو مصدر علم منصوب بفعل مضمر ترك إظهاره كمعاذ الله، و يطلق على غيره من أنواع الذكر مجازا كالتحميد و التمجيد و غيرهما و لا يكاد يستعمل إلا مضافا فِي اَلْحَدِيثِ‌: سُئِلَ‌ عَنِ‌ سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌ ؟ فَقَالَ‌ "إِنْكَافُ‌ اَللَّهِ‌ عَلَى كُلِّ‌ سُوءِ" . يعني تنزيهه و تقديسه عن الأنداد و الأولاد. و فِيهِ‌: وَ قَدْ قِيلَ‌ لَهُ‌ مَا مَعْنَى سُبْحَانَ‌ ؟ فَقَالَ‌: تَنْزِيهٌ. و فِيهِ‌: قَدْ سُئِلَ‌ مَا تَفْسِيرُ سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌ ؟ قَالَ‌ " أَنَفَةٌ‌ لِلَّهِ‌" . أي تعجُّب، أ ما ترى الرجل إذا عَجِبَ‌ من الشيء قال سُبْحَانَ‌ الله، و معنى سُبْحَانَ‌ الله و بحمده أنزِّهه عما لا يليق به متلبسا بحمدي له على التوفيق لتنزيهه و التأهل لعبادته. و قالوا في " سُبْحَانَكَ‌ اَللَّهُمَّ‌ وَ بِحَمْدِكَ‌ ". أي سَبَّحْتُكَ‌ سُبْحَاناً، أي تنزيها من كل نقص، و بحمدك أي بقوتك سَبَّحْتُكَ‌ لا بقوتي.مجمع البحرين ، جلد2 ، صفحه366
أصل سبحان مصدر نحو: غفران.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه393
اَلتَّسْبِيحُ‌: تنزيه اللّه تعالى. و أصله: المرّ السّريع في عبادة اللّه تعالى، و جعل ذلك في فعل الخير كما جعل الإبعاد في الشّرّ، فقيل: أبعده اللّه، و جعل اَلتَّسْبِيحُ‌ عامّا في العبادات قولا كان، أو فعلا، أو نيّة.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه392
قال«ابنُ‌ جِنِّى»: سبحانُ‌، اسمُ‌ علَمٍ‌ لمعنى البراءةِ‌ و التنزيه، بمنزلةِ‌ عثمانَ‌ و حُمْرانَ‌، اجتمع فى سُبْحانَ‌ التعريفُ‌ و الألِفُ‌ و النونُ‌، و كِلاهما عِلّةٌ‌ تمنَعُ‌ من الصّرْفِ. و قال «الزَّجّاجُ‌»: جاء عن النبىّ‌ صَلَى اللّه عليه و سلم أن قولَه: سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌، تنزيهٌ‌ للّٰهِ‌ من السوء. و أهلُ‌ اللُّغةِ‌ كذلك يقولونَ‌ مِن غيرِ معرِفةٍ‌ بما فيه من الرواية عن النبىّ‌ صَلَى اللّه عليه و سلم، قال: و لكنْ‌ تفسيرُه يُجْمِعون عليه. و سبّحَ‌ الرجلُ‌، قال: سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ. حَكى«ثعلبٌ‌»: سَبّحَ‌ تَسبيحاً و سُبْحانا، و عندى أن سُبْحانا ليس بمصدرِ سبّحَ‌، إنما هو مصدر سَبَحَ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه212
قال الليث: سُبْحٰانَ‌ اَللّٰه: تنزيه للّٰه عن كل ما لا ينبغي له أن يوصف به. قال: و نَصْبُه أنه في موضع فعل على معنى تَسْبِيحاً له، تقول: سَبَّحْتُ‌ اللّٰه تسبيحاً أي نَزّهْتُه تنزيهاً. قال: و سُبحَان في اللغة: تنْزِيه للّٰه عَزّ و جَلّ‌ عن السوء. قلت: و هذا قول سيبويه، يقال: سَبّحْت اللّٰه تسبيحاً و سُبْحَاناً بمعنى واحد، فالمصدر تسبيح، و الإسم سبحان يقوم مقام المصدر. قال سيبويه: و قال أبو الخَطّاب الكبير: سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌ كقولك: بَرَاءَة اللّٰه من السوء، كأنه قال: أُبَرِّىء اللّٰه من السوء. قلت: و معنى تَنْزِيه اللّٰه من السُّوء: تَبْعِيدُه منه، و كذلك تسبيحه تبعيده، من قولك: سَبَحْتُ‌ في الأرض إذا أَبْعَدْتَ‌ فيها، و قال ابن شميل - فيما رَوَى عنه أبو داود المَصَاحِفي -: رأيت في المنام كأنّ‌ إنساناً فَسّر لي سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌ فقال: أما ترى الفرس يَسْبَحُ‌ في سرعته، و قال: سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌: السُّرْعَة إليه. قلت: و القولُ‌ هو الأوّلُ‌، و جِمَاعُ‌ مَعْناه بُعْدُه تبارك و تعالى عن أن يكون له مِثْلٌ‌ أو شَرِيكٌ‌ أَو ضِدٌّ أَو نِدٌّ.تهذیب اللغة ، جلد4 ، صفحه196
معناهُ‌: تنزيهاً للّٰهِ‌ من الصاحبة و الوَلدِ و تبرئةً‌ من السوءِ. هذا معناهُ‌ فى اللغة.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه212
سُبْحان در اصل مصدر است، مثل غفران.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه176
تسبيح منزّه دانستن و تنزيه خداى تعالى است و اصلش عبور و گذشتن با شتاب در پرستش و عبادت خداوند است، تسبيح براى كار خير نيز هست همان‌طور كه براى دور كردن شر و بدى، چنانكه گفته مى‌شود: أَبْعَدَه اللَّهُ‌: خدا دورش گرداند. واژه تسبيح: به طور كلّى در عبادات چه زبانى، چه عملى و چه در نيّت، به كار مى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه175
قال الزجاج: منصوب على المصدر; المعنى أُسبِّح الله تسبيحاً. روى الأَزهري بإِسناده: أَن ابن الكَوَّا سأَل عليّاً، رضوان الله تعالى عليه، عن سُبْحٰانَ‌ اَللّٰهِ‌، فقال: كلمة رضيها الله لنفسه فأَوصى بها.لسان العرب ، جلد2 ، صفحه471
سبحان الله: معناه تنزيهاً لله من الصاحبة و الولد، و قيل: تنزيه الله تعالى عن كل ما لا ينبغي له أَن يوصف، قال: و نَصْبُه أَنه في موضع فعل على معنى تسبيحاً له، تقول: سَبَّحْتُ‌ الله تسبيحاً له أَي نزهته تنزيها. قال الزجاج: و سبحان في اللغة تنزيه الله، عز و جل، عن السوء قال ابن شميل: رأَيت في المنام كأَنَّ‌ إِنساناً فسر لي سبحان الله، فقال: أَ ما ترى الفرس يَسْبَحُ‌ في سرعته‌؟ و قال: سبحان الله السرعةُ‌ إِليه و الخِفَّةُ‌ في طاعته، و جِماعُ‌ معناه بُعْدُه، تبارك و تعالى، عن أَن يكون له مِثْلٌ‌ أَو شريك أَو ندٌّ أَو ضدّ; قال سيبويه: زعم أَبو الخطاب أَن سبحان الله كقولك براءَةَ‌ الله أَي أُبَرِّئُ‌ اللهَ‌ من السوء براءةً‌; و قيل: قوله سبحانك أَي أُنزهك يا رب من كل سوء و أُبرئك. و قال ابن جني: سبحان اسم علم لمعنى البراءة و التنزيه بمنزلة عُثْمانَ‌ و عِمْرانَ‌، اجتمع في سبحان التعريف و الأَلف و النون، و كلاهما علة تمنع من الصرف. . . و عندي أَن سُبْحاناً ليس بمصدر سَبَّح، إِنما هو مصدر سَبَح. و في التهذيب: سَبَّحْتُ‌ الله تسبيحاً و سُبْحاناً بمعنى واحد، فالمصدر تسبيح، و الاسم سُبْحان يقوم مقام المصدر.لسان العرب ، جلد2 ، صفحه471
التَّسبيح: التنزيه. و سبحان الله: معناه تنزيهاً لله من الصاحبة و الولد، و قيل: تنزيه الله تعالى عن كل ما لا ينبغي له أَن يوصف، قال: و نَصْبُه أَنه في موضع فعل على معنى تسبيحاً له، تقول: سَبَّحْتُ‌ الله تسبيحاً له أَي نزهته تنزيها. قال الزجاج: و سبحان في اللغة تنزيه الله، عز و جل، عن السوء قال ابن شميل: رأَيت في المنام كأَنَّ‌ إِنساناً فسر لي سبحان الله، فقال: أَ ما ترى الفرس يَسْبَحُ‌ في سرعته‌؟ و قال: سبحان الله السرعةُ‌ إِليه و الخِفَّةُ‌ في طاعته، و جِماعُ‌ معناه بُعْدُه، تبارك و تعالى، عن أَن يكون له مِثْلٌ‌ أَو شريك أَو ندٌّ أَو ضدّ; قال سيبويه: زعم أَبو الخطاب أَن سبحان الله كقولك براءَةَ‌ الله أَي أُبَرِّئُ‌ اللهَ‌ من السوء براءةً‌; و قيل: قوله سبحانك أَي أُنزهك يا رب من كل سوء و أُبرئك. و قال ابن جني: سبحان اسم علم لمعنى البراءة و التنزيه بمنزلة عُثْمانَ‌ و عِمْرانَ‌، اجتمع في سبحان التعريف و الأَلف و النون، و كلاهما علة تمنع من الصرف.لسان العرب ، جلد2 ، صفحه471

آیات (14)
البقرةوَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ 116
النساءيَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَ لَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ لَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلٰهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ وَ كَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا 171
الأنعاموَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَ بَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ 100
التوبةاتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَ رُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ مَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلٰهًا وَاحِدًا لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ 31
يونسوَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَ لَا يَنفَعُهُمْ وَ يَقُولُونَ هٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ قُلْ أَ تُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَ لَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ 18
يونسقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ هُوَ الْغَنِيُّ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ إِنْ عِندَكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ بِهٰذَا أَ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ 68
النحلأَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ 1
النحلوَ يَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَ لَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ 57
الإسراءسُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا 43
مريممَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ 35
الأنبياءوَ قَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمٰنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ 26
الروماللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَٰلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ 40
الزمرلَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ 4
الزمروَ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَ الْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ السَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ 67