واژه‌نامه

ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف مدخل

قضاء در اصل بمعنى فيصله دادن بامر است قولى باشد يا فعلى از خدا باشد يا از بشر (راغب) طبرسى ذيل آيۀ 117 بقره فرموده: قضا و حكم نظير هم‌اند و اصل آن بمعنى فيصله دادن و محكم كردن شىء است: قاموس آنرا حكم، صنع، حتم و بيان معنى كرده است. این لفظ در قرآن مجيد در چندين معنا بكار رفته كه هر يك نوعى فيصله دادن و تمام كردن است: 1 - اراده. 2 - حكم و الزام. 3 - اعلام و خبر دادن. 4 - تمام كردن. 5 - فعل.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه17
اَلْقَضَاءُ: فصل الأمر قولا كان ذلك أو فعلا، و كلّ‌ واحد منهما على وجهين: إلهيّ‌، و بشريّ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه674
قال الزهري: القَضَاء في اللغة على وجوه مرجعها إِلى انقطاع الشيء و تمامه. و كلُّ‌ ما أُحْكِم عمله أَو أُتِمَّ‌ أَو خُتِمَ‌ أَو أُدِّيَ‌ أَداء أَو أُوجِبَ‌ أَو أُعْلِمَ‌ أَو أُنْفِذَ أَو أُمْضِيَ‌ فقد قُضِيَ.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه186
اَلْقَضَاءُ‌ من اللّه تعالى أخصّ من القدر، لأنه الفصل بين التّقدير، فالقدر هو التّقدير، و القضاء هو الفصل و القطع، و قد ذكر بعض العلماء أنّ‌ القدر بمنزلة المعدّ للكيل، و القضاء بمنزلة الكيلمفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه675
قال أَبو إسحاق: . . قَضَى في اللغة على ضُروب كلُّها ترجع إلى معنى انْقِطاعِ‌ الشيء و تَمامِه.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه187
قال أَبو إسحاق: . قَضَى في اللغة على ضُروب كلُّها ترجع إلى معنى انْقِطاعِ‌ الشيء و تَمامِه . و منه الإِعْلام; و منه قوله تعالى: وَ قَضَيْنٰا إِلىٰ‌ بَنِي إِسْرٰائِيلَ‌ فِي اَلْكِتٰابِ‌ ; أَي أَعْلَمْناهم إعلاماً قاطعاً.لسان العرب ، جلد15 ، صفحه187
القَضَاءُ: امر نمودن به كارى و فيصله دادن آنچه با سخن و چه با عمل و هركدام از آنها خود بر دو وجه است: 1 - الهى و 2 - بشرى.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه208
القضاء: الحَتْم.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد6 ، صفحه482
قضى الشىءَ قضاءً: صنعه.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد6 ، صفحه482
قال اللّٰه تعالى: فَاقْضِ‌ مٰا أَنْتَ‌ قٰاضٍ‌ [طه: 72] معناه: فاعملْ‌ ما أنت عامل.تهذیب اللغة ، جلد9 ، صفحه170
قال أبو إسحاق: . . قال: و قضى في اللغة على ضرُوب كلُّها تَرجع إلى معنى انقطاع الشيءِ و تمامِه.تهذیب اللغة ، جلد9 ، صفحه169

آیات (1)
الأحزابوَ مَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا 36