انعام جمع نعم (بر وزن فرس) گفتهاند عبارت است از گاو، گوسفند و شتر (انعام ثلثه) در «بهم» گفتهايم كه ميشود آنرا از آيات قرآن استفاده كرد گفتهاند: شتر را بتنهائى نعم گويند ولى گاو و گوسفند را، نه.قاموس قرآن ، جلد7 ، صفحه87
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم. قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام. الفرّاء: النعم ذكرٌ و لا يؤنث.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد10 ، صفحه6662
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد10 ، صفحه6662
قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد10 ، صفحه6662
النَّعَمُ: الإبِلُ و الشَّاءُ، يُذَكَّر و يُوَنَّثُ، و النَّعْمُ لغةٌ فِيه، . . . و الجَمْعُ أنْعامٌ. و أناعِيمُ جمْعُ الجَمْعِ. و قال ابنُ الأعرابىّ: النَّعَمُ: الإبلُ خاصَّةً. و الأنْعامُ الإبِل و البَقَرُ و الغَنمُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد2 ، صفحه198
الفراء قال: النَّعَمُ يذكر و يؤنّث. و العرب إذا أفردت النعم لم يريدوا بها إلا الإبل، فإذا قالوا: الأنعام، أرادوا بها الإبل و البقر و الغنم.تهذیب اللغة ، جلد3 ، صفحه11
فإن الفراء قال: الأَنْعام هاهنا بمعنى النَّعَم، و النَّعَم تذكر و تؤنث، و لذلك قال الله عز و جل: مِمّٰا فِي بُطُونِهِ، و قال في موضع آخر: مِمّٰا فِي بُطُونِهٰا، و قال الفراء: النَّعَم ذكر لا يؤَنث، و يجمع على نُعْمانٍ مثل حَمَل و حُمْلانٍ، و العرب إذا أَفردت النَّعَم لم يريدوا بها إلا الإِبل، فإذا قالوا الأَنْعَام أَرادوا بها الإِبل و البقر و الغنم.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه585
الفراء قال: الأنْعَامُ ههنا بمعنى النَّعَم، و النَّعَمُ يذكر و يؤنّث. و لذلك قال جلّ و عزّ: مِمّٰا فِي بُطُونِهِ [النّحل: 66]، و العرب إذا أفردت النعم لم يريدوا بها إلا الإبل، فإذا قالوا: الأنعام، أرادوا بها الإبل و البقر و الغنم. قال اللّٰه تعالى: وَ مِنَ اَلْأَنْعٰامِ حَمُولَةً وَ فَرْشاً كُلُوا مِمّٰا رَزَقَكُمُ اَللّٰهُ [ الأنعَام: 142] الآية، ثم قال: ثَمٰانِيَةَ أَزْوٰاجٍ [ الأنعام: 143] أي خلق منها ثمانية أزواج. و كان الكسائي يقول في قوله جلّ و عزّ: نُسْقِيكُمْ مِمّٰا فِي بُطُونِهِ [النّحل: 66] قال: أراد في بطون ما ذكرنا. و من العرب من يقول للإبل إذا كثرت الأنعام و الأناعيم . و قول اللّٰه جلّ و عزّ فَجَزٰاءٌ مِثْلُ مٰا قَتَلَ مِنَ اَلنَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوٰا عَدْلٍ [المَائدة: 95]، دخل في النعم ههنا الإبل و البقر و الغنم و اللّٰه أعلم.تهذیب اللغة ، جلد3 ، صفحه11
نَعَمٌ - نام مخصوص شتر است و جمعش - أَنْعَام - نام شتر به نَعَم و أَنْعَام - ازاينجهت است كه شتر براى آنها بزرگترين نعمت است، ولى أنعام - به گاو و گوسفند و شتر هر سه اطلاق مىشود و حتما بايستى در ميان آنها شتر هم باشد تا أنعام گفته شود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه371
النَّعَم: واحد الأَنْعَام و هي المال الراعية; قال ابن سيده النَّعَم الإِبل و الشاء، يذكر و يؤنث، و النَّعْم لغة فيه; عن ثعلب . و الجمع أَنعَامٌ، و أَنَاعِيمُ جمع الجمع . و قال ابن الأَعرابي: النعم الإِبل خاصة، و الأَنعام الإِبل و البقر و الغنم. و العرب إذا أَفردت النَّعَم لم يريدوا بها إلا الإِبل، فإذا قالوا الأَنْعَام أَرادوا بها الإِبل و البقر و الغنم.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه585
اَلنَّعَمُ مختصُّ بالإبل و جمْعُه: أَنْعَامٌ و تسميتُهُ بذلك لكون الإبل عندهم أَعْظَمَ نِعْمةٍ، لكِنِ اَلْأَنْعَامُ تقال للإبل و البقر و الغنم، و لا يقال لها أَنْعَامٌ حتى يكون في جملتها الإبل.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه815