أي ترابا نظيفا قال الأزهري: و مذهب أكثر العلماء أن الصَّعِيدَ في قوله: فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً أنه التراب الطاهر الذي على وجه الأرض أو خرج من باطنها.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه85
أي أرضا بيضاء يزلق عليها لملاستها.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه86
الصَّعِيدُ: التراب الخالص الذي لا يخالطه سبخ و لا رمل - نقل عن الجمهرة. و الصَّعِيدُ أيضا: وجه الأرض ترابا كان أو غيره، و هو قول الزجاج حتى قال لا أعلم اختلافا بين أهل اللغة في ذلك، فيشمل الحجر و المدر و نحوهما و الصَّعِيدُ أيضا: الطريق لا نبات فيها.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه85
الصعيد: التراب.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد6 ، صفحه3743
الصعيد: الأرض المستوية لا نبات فيها.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد6 ، صفحه3744
صعید: صحاح آنرا خاك گفته و از ثعلب روى زمين (وجه الارض) نقل ميكند. قاموس گويد: خاك، يا وجه الارض. راغب گفته: صعيد به روى زمين گفته ميشود و بقولى غبار بر خاسته است. در مجمع فرموده: صعيد روى زمين است كه بى علف و بى درخت باشد و از زجاج نقل كرده كه گويد: خلافى ميان اهل لغت نمىبينم كه صعيد بمعنى روى زمين است. در جوامع الجامع فرموده: زجاج گويد: صعيد وجه الارض است خاك باشد يا سنگ بى خاك. و همانطور كه از اهل بيت عليهم السلام نقل شده و آيۀ 8 كهف دلالت دارد صعيد مطلق وجه الارض است نه فقط خاك. صعيد ظاهرا بمعنى مصعود است و علت اين تسميه چنانكه از زجاج نقل شده آنست كه روى زمين انتهاى بالا رفته از باطن آن ميباشد.قاموس قرآن ، جلد4 ، صفحه127
قال الفرّاء في قوله تعالى: صَعِيداً جُرُزاً [الكهف: 8]: الصعيد: التراب، و قال غيره: هي المستوية. و قال أبو عُبَيدة في قول النبي صلّى اللّه عليه و سلّم: «إيّاكم و القُعود بالصُّعُدات»: قال: الصُّعُدات: الطُّرُق، مأخوذة من الصَّعيد، و هو التراب. و جمع الصعيد صُعُد، ثم صُعُدات جمع الجمع. و قال الشافعي فيما رُوِي لنا عن الربيع له: لا يقع اسم صَعِيد إلاّ على تراب ذي غُبار. فأمّا البطحاء الغليظة و الرقيقة و الكَثِيب الغليظ فلا يقع عليه اسم صعيد و إن خالطه تراب أو صعيد أو مَدَر يكون له غُبَار كأن الذي خالطه الصعيدَ . قال: و لا يَتيَمم بنُورة و لا كُحل و لا زِرْنيخ، و كل هذا حجارة. و قال أبو إسحاق بن السرِيّ: الصعيد: وجه الأرض. قال: و على الإنسان أن يضرب بيديه وجه الأرض، و لا يبالي أكان في الموضع تراب أو لم يكن؛ لأن الصعيد ليس هو التراب، إنما هو وجه الأرض، تراباً كان أو غيره. قال: و لو أن أرضاً كانت كلها صخراً لا تراب عليه ثم ضرب المتيمِّمُ يده على ذلك الصخر لكان ذلك طَهُوراً إذا مَسَح به وجهه. قال اللّٰه جلّ و عزّ: فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً [الكهف: 40] فأعلمك أن الصعيد يكون زَلَقاً. و الصُّعُدات: الطُرُق، و سمّي صَعيداً لأنه نهاية ما يُصْعَد إليه من باطن الأرض لا أعلم بين أهل اللغة اختلافاً فيه أن الصعيد وجه الأرض. قلت: و هذا الذي قاله أبو إسحاق أحسبه مذهب مالك و من قال بقوله و لا أستيقنه. فأمَّا الشافعيّ و الكوفيّون فالصعيد عندهم التراب. و قال الليث: يقال للحديقة إذا خَرِبت و ذهب شَجْراؤها: قد صارت صعيداً أي أرضاً مستوية لا شجر فيها. شَمِر عن ابن الأعرابيّ: الصعيد: الأرضُ بعينها، و جمعها صُعُدات و صِعْدان . و قال أبوعُبَيد: الصُّعُدات: الطُرُق في قوله: «إياكم و القعود بالصُّعُدات» . قال: و هي مأخوذة من الصَّعيد و هو التراب، و جمعه صُعُد ثم صُعُدات مثلُ طريق و طُرُق و طُرُقات قال: و قال غيره: الصعيد: وجه الأرض البارزُ قلَّ أو كثر. تقول: عليك الصعيدَ أي اجلس على وجه الأرض. . عن الفرّاء، قال: الصعيد: التراب، و الصعيد: الأرض، و الصعيد: الطريق يكون واسعاً وضيّقاً.تهذیب اللغة ، جلد2 ، صفحه7
الصَّعيد: . . . و قيل: هو وجه الأرض. و قيل: الأرض الطَّيِّبة. و قيل: هو كلّ تُراب طَيِّب.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد1 ، صفحه423
اَلصَّعِيدُ يقال لوجه الأرض، و قال بعضهم: اَلصَّعِيدُ يقال للغبار الذي يَصْعَدُ من الصُّعُودِ، و لهذا لا بدّ للمتيمّم أن يعلق بيده غبار.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه484
بعضى گفتهاند - الصَّعِيد - گرد و غبارى است كه از زمين برخيزد و لذا تيمّمكننده ناچار است آن را مسح كند.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه398
الصَّعِيد: سطح و رويۀ زمين.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه398
الصعيدُ: المرتفعُ من الأَرض، و قيل: الأَرض المرتفعة من الأَرض المنخفضةِ، و قيل: ما لم يخالطه رمل و لا سَبَخَةٌ، و قيل: وجه الأَرض لقوله تعالى: فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً قيل: الصَّعِيدُ الأَرضُ، و قيل: الأَرض الطَّيِّبَةُ، و قيل: هو كل تراب طيب قال غيره: هي الأَرض المستوية; و قال الشافعي: لا يَقع اسْمُ صَعيد إِلاّ على تراب ذي غُبار، فأَما البَطْحاءُ الغليظة و الرقيقة و الكَثِيبُ الغليظ فلا يقع عليه اسم صعيد، و إِن خالطه تراب أَو صعيد 1 أَو مَدَرٌ يكون له غُبار كان الذي خالطه الصعيدَ، و لا يُتَيَمَّمُ بالنورة و بالكحل و بالزِّرْنيخ و كل هذا حجارة. و قال أَبو إِسحاق: الصعيد وجه الأَرض. قال: و على الإِِنسان أَن يضرب بيديه وجه الأَرض و لا يبالي أَ كان في الموضع ترابٌ أَو لم يكن لأَن الصعيد ليس هو الترابَ، إِنما هو وجه الأَرض، تراباً كان أَو غيره.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه254