عن الأزهري: أكثر ما يكون الزَّعْمُ فيما يشك فيه و لا يتحقق. و قال بعضهم: هو كناية عن الكذب. و عن المرزوقي: أكثر ما يستعمل فيما كان باطلا، أو فيه ارتياب.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه78
أي بباطلهم.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه78
في الغريب الزَّعْمُ مثلث الزاء يكون حقا و باطلا.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه78
أََي بقولهم الكذب.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه264
زعم: أبو العباس عن ابن الأعرابيّ قال: الزَّعْمُ يكون حقًّا و يكون باطلاً. . . و قال الليث: سمعت أهل العربية يقولون: إذا قيل: ذَكَر فلان كذا و كذا فإنما يقال ذلك لأمر يُسْتَيقَنُ أنه حَقّ، فإذا شُكّ فيه فلم يُدْرَ لعلّه كذِب أو باطل قيل: زعم فلان.تهذیب اللغة ، جلد2 ، صفحه93
قال شمر: روي عن الأصمعي أنه قال: الزَّعْم الكذب. قال الكميت: إذا الإكام اكتست مآليها و كان زَعْمَ اللوامع الكَذِبُ يريد السراب. قال شمر: و العرب تقول أكذب من يَلْمَع. و قال شُرَيح: زعموا كنيةُ الكذب. و قال شمر: الزعم و التزاعم أكثر ما يقال فيما يُشَكُّ فيه و لا يُحَقَّق.تهذیب اللغة ، جلد2 ، صفحه94
الزَّعْمُ، و الزُّعْم، و الزِّعْم: القول. و هو الظَّنُّ. و قيل: الكَذِب. زَعَمَه يَزْعُمه.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد1 ، صفحه534
الزَّعْمُ و الزُّعْمُ و الزِّعْمُ، ثلاث لغات: القول، زَعَمَ زَعْماً و زُعْماً و زِعْماً أَي قال، و قيل: هو القول يكون حقّاً و يكون باطلاً.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه264
قيل: الزَّعْمُ الظن، و قيل: الكذب، زَعَمَهُ يَزْعُمُهُ.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه264
أي بقولهم الكذبَ.تهذیب اللغة ، جلد2 ، صفحه93