واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
الفاتحة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ 1
قال تعالى: بِسْمِ‌ اَللّٰهِ‌ اَلرَّحْمٰنِ‌ اَلرَّحِيمِ‌ حذفت الهمزة في اللفظ‍‌ للوصل، فأما حذفها من الخط‍‌ فقال الأخفش: لأنها ليست في اللفظ‍. و قال الفراء: حذفت لكثرة الاستعمال. و قيل: حذفت لأن الأصل في اسم سِمٌ‌ و سَمٌ‌، قال: بسم اللّه في كل سورة سِمُه و يعلم الغيب و لسنا نعلمه و أصل بسْم: بسِم و بسُم، بكسر السين و ضمها فحذفت الكسرة و الضمة استخفافاً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد5 ، صفحه3191
توصیف مدخل

الاسم: كلمة تدل على المسمى دلالة إِشارة. و قد قال من لا يعرف اللغة: إِن الاسم ذاتُ‌ المسمى و اللفظ‍‌ التسمية . و ذلك لا يصح، لأنه لو كان أسماء الذوات هي الذوات لكانت أسماء الأفعال هي الأفعال و لكان من قال: النارَ، احترق فمه. . . و الاسم في العربية: ما حَسُن دخول الألف و اللام عليه و التنوين و الإِضافة و التثنية و الجمع و التصغير. و أصل اسم: سِمْو فجعلت ألف الوصل في أوله عوضاً من الواو الذاهبة من آخره، و اشتقاقه من السُّمو و هو العلو. و الدليل على أن أصله سُمو أن تصغيره: سُمَي و جمعه: أسماء و الفعل منه: سَمَيْت.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد5 ، صفحه3191
اسم: نام. گويند: اصل آن سمو است همزۀ اول عوض از واو است و گويند: اصل آن و سم بمعنى علامت است واو بهمزه قلب شده. و آن لفظى است كه بر چيزى گذاشته شود تا از ديگر چيزها متمايز گردد. احتمال نزديك بيقين آنست كه اصل آن و سم بمعنى علامت باشد كه اسم هر چيز علامت و نشانۀ آن است. طبرسى اصل آن سمو بمعنى رفعت است همچنين است قول راغب.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه328
" اَلاِسْمُ‌ " هو اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى بالاستقلال المجرد عن الزمان، فقد يكون نفس اَلْمُسَمَّى كلفظ‍‌ " اَلاِسْمِ‌ " فإنه لما كان إشارة إلى اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى و من جملة اَلْمُسَمَّيَاتِ‌ لفظ‍‌ اَلاِسْمِ‌ فقد دل عليه، و قد يكون مغايرا كلفظ‍‌" الجدار "الدال على معناه المغاير و نحو ذلك. قال جار الله: و اَلاِسْمُ‌ واحد اَلْأَسْمَاءِ العشرة التي بنوا أوائلها على السكون. فإذا نطقوا بها مبتدئين زادوا همزة لئلا يقع ابتداؤهم بالساكن، إذ دأبهم أن يبتدءوا بالمتحرك و يقفوا على الساكن. فإن قيل: فلم حذفت الألف في" بِسْمِ‌ الله "و أثبتت في" بِاسْمِ‌ ربك "؟قلت: قد اتبعوا في حذفها حكم الدرج دون الابتداء الذي عليه وضع الخط‍‌ لكثرة الاستعمال، فقالوا: طولت الباء في " بِسْمِ‌ اَللّٰهِ‌ اَلرَّحْمٰنِ‌ اَلرَّحِيمِ‌" تعويضا من طرح الألف. قال الجوهري: و اَلاِسْمُ‌ مشتق من سَمَوْتُ‌ لأنه تنويه و رفعة، و تقديره افع، و الذاهب منه الواو لأن جمعه " أَسْمَاءٌ " و جمع اَلْأَسْمَاءِ " أَسَامٍ‌ " و تصغيره" سُمَيٌّ‌ "، و اختلف في تقدير أصله فقال بعضهم "فعل" و قال آخرون "فعل"، و فيه أربع لغات: اِسْمٌ‌ و اُسْمٌ‌ و سِمٌ‌ و سُمٌ‌ - انتهى. و قال بعض الكوفيين: أصله "وَسْمٌ‌" لأنه من اَلْوَسْمِ‌ [بمعنى] العلامة فحذفت الواو و هي فاء الكلمة و عوض عنها الهمزة، فوزنه أعل. و استضعفه المحققون.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه229
قال تعالى: بِسْمِ‌ اَللّٰهِ‌ اَلرَّحْمٰنِ‌ اَلرَّحِيمِ‌ حذفت الهمزة في اللفظ‍‌ للوصل، فأما حذفها من الخط‍‌ فقال الأخفش: لأنها ليست في اللفظ‍. و قال الفراء: حذفت لكثرة الاستعمال. و قيل: حذفت لأن الأصل في اسم سِمٌ‌ و سَمٌ‌، قال: بسم اللّه في كل سورة سِمُه و يعلم الغيب و لسنا نعلمه و أصل بسْم: بسِم و بسُم، بكسر السين و ضمها فحذفت الكسرة و الضمة استخفافاً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد5 ، صفحه3191
و" اَلاِسْمُ‌ " هو اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى بالاستقلال المجرد عن الزمان، فقد يكون نفس اَلْمُسَمَّى كلفظ‍‌ " اَلاِسْمِ‌ " فإنه لما كان إشارة إلى اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى و من جملة اَلْمُسَمَّيَاتِ‌ لفظ‍‌ اَلاِسْمِ‌ فقد دل عليه، و قد يكون مغايرا كلفظ‍‌" الجدار "الدال على معناه المغاير و نحو ذلك. قال جار الله: و اَلاِسْمُ‌ واحد اَلْأَسْمَاءِ العشرة التي بنوا أوائلها على السكون. فإذا نطقوا بها مبتدئين زادوا همزة لئلا يقع ابتداؤهم بالساكن، إذ دأبهم أن يبتدءوا بالمتحرك و يقفوا على الساكن. فإن قيل: فلم حذفت الألف في" بِسْمِ‌ الله "و أثبتت في" بِاسْمِ‌ ربك "؟قلت: قد اتبعوا في حذفها حكم الدرج دون الابتداء الذي عليه وضع الخط‍‌ لكثرة الاستعمال، فقالوا: طولت الباء في " بِسْمِ‌ اَللّٰهِ‌ اَلرَّحْمٰنِ‌ اَلرَّحِيمِ‌" تعويضا من طرح الألف. قال الجوهري: و اَلاِسْمُ‌ مشتق من سَمَوْتُ‌ لأنه تنويه و رفعة، و تقديره افع، و الذاهب منه الواو لأن جمعه " أَسْمَاءٌ " و جمع اَلْأَسْمَاءِ " أَسَامٍ‌ " و تصغيره" سُمَيٌّ‌ "، و اختلف في تقدير أصله فقال بعضهم "فعل" و قال آخرون "فعل"، و فيه أربع لغات: اِسْمٌ‌ و اُسْمٌ‌ و سِمٌ‌ و سُمٌ‌ - انتهى. و قال بعض الكوفيين: أصله "وَسْمٌ‌" لأنه من اَلْوَسْمِ‌ [بمعنى] العلامة فحذفت الواو و هي فاء الكلمة و عوض عنها الهمزة، فوزنه أعل. و استضعفه المحققون.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه229
اِسْم - هر چيزى است كه ذات اشياء با آن شناخته مى‌شود و اصلش سِمْو - است به دلالت واژه‌هاى أَسْمَاء و سُمَىّ‌، و اصلش - اَلسُّمُوّ - است يعنى چيزى كه به‌وسيله آن مُسَمَّى (يعنى كسى يا چيزى كه نام برآن نهاده شد). يادآورى و بلندآوازه و شناخته مى‌شود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه263
اَلاِسْمُ‌: ما يعرف به ذات الشيء، و أصله سِمْوٌ، بدلالة قولهم: أَسْمَاءٌ و سُمَيٌّ‌، و أصله من اَلسُّمُوِّ و هو الذي به رفع ذكر اَلْمُسَمَّى فيعرف به.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه428
اسم الشيءِ و سَمُه و سِمُه و سُمُه و سَماهُ‌: علامَتُه. التهذيب: و الإِسم أَلفُه أَلفُ‌ وصلٍ‌، و الدليل على ذلك أَنَّك إذا صَغَّرْت الإِسمَ‌ قلت سُمَيٌّ‌، و العرب تقول: هذا اسمٌ‌ موصول و هذا أُسْمٌ. و قال الزجاج: معنى قولنا اسمٌ‌ هو مُشْتَق من السُّموِّ و هو الرِّفْعَة، قال: و الأَصل فيه سِمْوٌ مثلُ‌ قِنْوٍ و أَقْناءٍ. الجوهري: و الاسمُ‌ مُشْتَقٌّ‌ من سَموْتُ‌ لأَنه تَنْويهٌ‌ و رِفْعَةٌ‌، و تقديرُه إفْعٌ‌، و الذاهب منه الواو لأَنَّ‌ جمعَه أَسْمَاءٌ و تصغيره سُمَيٌّ‌، و اخْتُلف في تقدير أَصله فقال بعضهم: فِعْلٌ‌، و قال بعضهم: فُعْلٌ‌، و أَسْمَاءٌ يكونُ‌ جَمْعاً لهذا الوَزْن، و هو مثلُ‌ جِذْعٍ‌ و أَجْذاع و قُفْل و أَقْفال، و هذا لا يُدْرَي صِيغتهُ‌ إلاَّ بالسمعِ‌، و فيه أَربعُ‌ لُغاتٍ‌: اِسْمٌ‌ و اُسْمٌ‌، بالضم، و سِمٌ‌ و سُمٌ. . و جَمعُ‌ الأَسْماءِ أَسامٍ‌، و قال أَبو العباس: الاسْمُ‌ رَسْمٌ‌ و سِمَة تُوضَعُ‌ على الشيء تُعرف به; قال ابن سيده و الاسمُ‌ اللفظُ‍‌ الموضوعُ‌ على الجوهَرِ أَو العَرَض لتَفْصِل به بعضَه من بعضٍ‌ كقولِك مُبْتَدِئاً اِسمُ‌ هذا كذا، و إن شئتَ‌ قلت اُسْمُ‌ هذا كذا، و كذلك سِمُه و سُمُه. قال اللحياني: اِسْمُه فلان، كلامُ‌ العرب. و حُكِيَ‌ عن بني عَمْرو بن تَميمٍ‌: اُسْمه فلان، بالضم، و قال: الضمُّ‌ في قُضاعة كثيرٌ، و أَما سِمٌ‌ فعلى لغة من قال اِسمٌ‌، بالكسر، فطرحَ‌ الأَلف و أَلقى حَرَكَتها على السين أَيضاً; قال الكسائي عن بني قُضاعة: باسْمِ‌ الذي في كلِّ‌ سورةٍ‌ سُمُهْ‌ بالضم، و أُنْشِد عن غير قُضاعة سِمُهْ‌، بالكسر. قال أَبو إسحاق: إنما جُعِلَ‌ الاسمُ‌ تَنْوِيهاً بالدَّلالةِ‌ على المعنى لأَنَّ‌ المعنى تحت الاسْمِ. التهذيب: و من قال إنَّ‌ اسْماً مأْخوذٌ من وَسَمْت فهو غلط‍‌، لأَنه لو كان اسمٌ‌ من سمته لكان تصغيرُهُ‌ وسَيْماً مثلَ‌ تَصْغير عِدَةٍ‌ وَ صِلَةٍ‌ و ما أَشبههما، و الجمع أَسْماءٌ . و جمع الأَسْمَاءِ أَساميُّ‌ و أَسَامٍ.لسان العرب ، جلد14 ، صفحه401

آیات (3)
الفاتحةبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ 1
هودوَ قَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَ مُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 41
النملإِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَ إِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ 30