واژه‌نامه


ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف در آیه
الفاتحة
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 2
أي يملك الحمد و يستحقه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1584
فى التنزيل: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ‌ تأويلُه: استقرَّ للّٰهِ‌ الحمْدُ، و هو راجعٌ‌ إلى معنى أحمَدُ اللّٰهَ‌ الحمدَ . قيل فى التفسير: ابتدأ اللّٰهُ‌ خَلْقَ‌ الأشياءِ بالحمدِ فقال: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ اَلَّذِي خَلَقَ‌ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضَ‌ وَ جَعَلَ‌ اَلظُّلُمٰاتِ‌ وَ اَلنُّورَ فلمَّا أفْنَى الخَلْق بعثَهم و حكم فيهم و استقر أهلُ‌ الجنةِ‌ فى الجنَّةِ‌ و أهلُ‌ النَّارِ فى النَّارِ، ختمَ‌ ذلك بقوله: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ. فأما قولُ‌ العَرَبِ‌: بدأتُ‌ بالحمدُ للّٰهِ‌، فإنما هو على الحكايةِ‌، أى بدأتُ‌ بقولى: الحمدُ للّٰهِ‌، و قد قُرِئ: الحمْدَ للّٰهِ‌-على المصدرِ، و الحمدِ للّٰهِ‌-على الإتْباعِ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه266
توصیف مدخل

أي يملك الحمد و يستحقه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1584
" الحَمْدُ " هو الثناء بالجميل على قصد التعظيم و التبجيل للممدوح سواء النعمة و غيرها، و الشكر فعل ينبئ عن تعظيم المنعم لكونه منعما سواء كان باللسان أو بالجنان أو بالأركان، و عليه قول القائل: أفادتكم النعماء مني ثلاثة يدي و لساني و الضمير المحجبا فَالْحَمْدُ أعم من جهة المتعلق و أخص من جهة المورد، و الشكر بالعكس.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه39
حمد: ستايش. ثنا گوئى. ستودن. تدبّر در موارد استعمال نشان ميدهد كه: حمد بمعناى ستودن، ستايش، ثنا گوئى، مدح، و تعريف كردن است. راغب در مفردات گويد: حمد خدا بمعنى ثنا گوئى اوست در مقابل فضيلت. حمد از مدح اخصّ‌ و از شكر اعمّ‌ است، زيرا مدح در مقابل اختيارى و غير اختيارى ميشود مثلا شخص را در مقابل طول قامت و زيبائى اندام كه غير اختيارى است و همچنين در مقابل بذل مال و سخاوت و علم مدح ميكنند ولى حمد فقط‍‌ در مقابل اختيارى است. و شكر تنها در مقابل نعمت و بذل بكار ميرود پس هر شكر حمد است ولى هر حمد شكر نيست و هر حمد مدح است ولى هر مدح حمد نيست.قاموس قرآن ، جلد2 ، صفحه172
الحمد: خلاف الذم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1584
الحمدُ نقيضُ‌ الذمّ. قال«ثعلبٌ‌»: الحمدُ يكونُ‌ عن يَدٍ و عن غيرِ يَدٍ، و الشكرُ لا يكونُ‌ إلا عن يَدٍ-و سيأتى ذِكُره. و قال«اللِّحيانىُّ‌»: الحمدُ: الشُّكرُ، فلم يفَرّق بينهما. و قد حَمِدَه حَمْداً و مَحْمَداً و مَحْمَدَةً‌ و مَحْمِدًا و مَحْمِدَةٌ‌ -نادرٌ-فهو محمودٌ و حَمِيدٌ، و الأنثى حَمِيدةٌ‌، أدْخَلوا فيها الهاءَ و إن كان فى مَعنى مفعولٍ‌، تَشبيهاً لها برشيدةٍ‌، شبَّهوا ما هو فى معنى مفعولٍ‌ بما هو فى معنى فاعلٍ‌ لتَقارُبِ‌ المعْنيين.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه266
تأويلُه: استقرَّ للّٰهِ‌ الحمْدُ، و هو راجعٌ‌ إلى معنى أحمَدُ اللّٰهَ‌ الحمدَ . قيل فى التفسير: ابتدأ اللّٰهُ‌ خَلْقَ‌ الأشياءِ بالحمدِ فقال: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ اَلَّذِي خَلَقَ‌ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضَ‌ وَ جَعَلَ‌ اَلظُّلُمٰاتِ‌ وَ اَلنُّورَ فلمَّا أفْنَى الخَلْق بعثَهم و حكم فيهم و استقر أهلُ‌ الجنةِ‌ فى الجنَّةِ‌ و أهلُ‌ النَّارِ فى النَّارِ، ختمَ‌ ذلك بقوله: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ. فأما قولُ‌ العَرَبِ‌: بدأتُ‌ بالحمدُ للّٰهِ‌، فإنما هو على الحكايةِ‌، أى بدأتُ‌ بقولى: الحمدُ للّٰهِ‌، و قد قُرِئ: الحمْدَ للّٰهِ‌-على المصدرِ، و الحمدِ للّٰهِ‌-على الإتْباعِ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه266
الحمد: نقيض الذم; و يقال: حَمدْتُه على فعله، و منه المَحْمَدة خلاف المذمّة قال ثعلب: الحمد يكون عن يد و عن غير يد، و الشكر لا يكون إِلا عن يد و سيأْتي ذكره; و قال اللحياني: الحمد الشكر فلم يفرق بينهما. الأَخفش: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ الشكر لله، قال: و اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ الثناء. قال الأَزهري: الشكر لا يكون إِلا ثناء ليد أَوليتها، و الحمد قد يكون شكراً للصنيعة و يكون ابتداء للثناء على الرجل، فحمدُ الله الثناءُ عليه و يكون شكراً لنعمه التي شملت الكل، و الحمد أَعم من الشكر.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه155
قال الأخْفَشُ‌: الحمدِ للّٰه: الشُّكْرُ للّٰه، قال: و الحمدُ أيْضاً: الثَّناء، قلت: الشُّكْرُ لا يكون إلا ثناءً لِيَدٍ أُوليتَها، و الحمدُ قدْ يكون شُكْراً للصَّنِيعة و يكون ابتداء للثناء عَلَى الرَّجُل، فحمدُ اللّٰه الثناء عليه، و يكون شُكراً لِنِعَمِه التي شَمِلَت الكُلّ.تهذیب اللغة ، جلد4 ، صفحه251
الليث: الحَمدُ: نَقيضُ‌ الذَّمِّ‌، يقال: حَمِدْتُه على فعله.تهذیب اللغة ، جلد4 ، صفحه251
فى التنزيل: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ‌ تأويلُه: استقرَّ للّٰهِ‌ الحمْدُ، و هو راجعٌ‌ إلى معنى أحمَدُ اللّٰهَ‌ الحمدَ . قيل فى التفسير: ابتدأ اللّٰهُ‌ خَلْقَ‌ الأشياءِ بالحمدِ فقال: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ اَلَّذِي خَلَقَ‌ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضَ‌ وَ جَعَلَ‌ اَلظُّلُمٰاتِ‌ وَ اَلنُّورَ فلمَّا أفْنَى الخَلْق بعثَهم و حكم فيهم و استقر أهلُ‌ الجنةِ‌ فى الجنَّةِ‌ و أهلُ‌ النَّارِ فى النَّارِ، ختمَ‌ ذلك بقوله: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ‌ رَبِّ‌ اَلْعٰالَمِينَ. فأما قولُ‌ العَرَبِ‌: بدأتُ‌ بالحمدُ للّٰهِ‌، فإنما هو على الحكايةِ‌، أى بدأتُ‌ بقولى: الحمدُ للّٰهِ‌، و قد قُرِئ: الحمْدَ للّٰهِ‌-على المصدرِ، و الحمدِ للّٰهِ‌-على الإتْباعِ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه266

آیات (27)
الفاتحةالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 2
الأنعامالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ 1
الأنعامفَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 45
الأعرافوَ نَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَ قَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهٰذَا وَ مَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَ نُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ 43
يونسدَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَ آخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 10
إبراهيمالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ 39
النحلضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَ مَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَ جَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ 75
الإسراءوَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيرًا 111
الكهفالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَ لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا 1
المؤمنونفَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَ مَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ 28
النملوَ لَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَ سُلَيْمَانَ عِلْمًا وَ قَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ 15
النملقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ سَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ 59
النملوَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَ مَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ 93
القصصوَ هُوَ اللَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَىٰ وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ 70
العنكبوتوَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ 63
الروموَ لَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ عَشِيًّا وَ حِينَ تُظْهِرُونَ 18
لقمانوَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ 25
سبأالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ وَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ 1
فاطرالْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَىٰ وَ ثُلَاثَ وَ رُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 1
فاطروَ قَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ 34
الصافاتوَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 182
الزمرضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَ رَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ 29
الزمروَ قَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَ أَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ 74
الزمروَ تَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ قِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 75
غافرهُوَ الْحَيُّ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 65
الجاثيةفَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَ رَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 36
التغابنيُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ وَ هُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 1