" ذَرَأَكُمْ " خلقكم، و بابه نفع.مجمع البحرين ، جلد1 ، صفحه155
كشاف و الميزان «يَذْرَؤُكُمْ» را تكثير گفتهاند يعنى شما را در آن جعل و بوسيلۀ نسل، زياد ميكنند. طبرسى اين معنى را از زجّاج و فرّاء نقل ميكند. از قاموس نقل شد كه تكثير يكى از از معانى ذرء است.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه6
ذرء آفريدن. «وَ هُوَ اَلَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي اَلْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ» مؤمنون: 79 يعنى اوست كه شما را در زمين آفريد و بسوى او جمع ميشوند. طبرسى در ذيل آيۀ 136 سورۀ انعام ميگويد: ذرء آفريدن بر وجه اختراع است و اصل آن بمعنى ظهور است. راغب ميگويد: ذرء آنست كه خدا آفريدۀ خود را آشكار كند . قاموس آنرا خلقت و تكثير و غيره گفته، سخن صحاح نيز نظير آن است. خلاصه آنكه اصل ذرء ظهور و اظهار است و در آفريدن بكار ميرود.قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه4
[ذَرَأ] اللّه تعالى الخلقَ، مهموز: أي خلقهم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد4 ، صفحه2261
في صفات اللّه، عز و جل، الذّارِئُ، و هو الذي ذَرَأَ الخَلْقَ أَي خَلَقَهم.لسان العرب ، جلد1 ، صفحه79
الذَّرْء: يعنى عينيّت بخشيدن خداى تعالى به آنچه را كه آفرينششان را مقدّم داشته است اظهارُ اللّهِ تعالى ما أَبْدَاهُ گفته مىشود: ذَرَأَ اللّهُ الخَلْقَ: يعنى ظاهر موجودات و جرم و جسمشان را ايجاد كرد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه8
ذَرَأَ اللّٰهُ الخَلْقَ يَذْرَؤُهُم ذَرْءًا: خَلَقَهُم.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه93
قال اللَّيْثُ: يُقال: ذَرأَ اللَّهُ الخَلْق يَذْرَؤُهم ذَرْءاً . و مِن صِفات اللّٰه: الذَّارِىءُ، و هو الذي ذرأ الخلق، أي خَلَقهم، و كذلك البارِىءُ.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه5
قال أَبو إسحاق: المعنى يَذرَؤُكم به أَي يُكثِّركم بجعله منكم و من الأَنعام أَزواجاً، و لذلك ذَكر الهاء في فيه.لسان العرب ، جلد1 ، صفحه79
قال ثعلب في قوله تعالى: يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ، معناه يُكَثِّرُكُمْ فيه أَي في الخلق.لسان العرب ، جلد1 ، صفحه80
قالَ ثعلبٌ مَعْناه: يُكَثِّرُكُمْ فيهِ، أَى: فى الخَلْقِ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه93
قال أبو إسْحَاق: المَعْنَى: يَذْرَؤكم به، أي يُكَثّركم، يَجْعله منكم و من الأَنْعام أَزْوَاجاً، و لذلكَ ذكر الهاء في فِيهِ.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه5
اَلذَّرْءُ: إظهار اللّه تعالى ما أبداه، يقال: ذَرَأَ اللّه الخلق، أي: أوجد أشخاصهم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه327