المَائِدَةُ هي الخوان يكون عليها الطعام، فإن لم يكن عليه طعام فهو خِوَان . قيل هي من مَادَهُ مَيْداً: أي أعطاه، و هي فاعلة بمعنى مفعولة مثل عِيشَةٍ رٰاضِيَةٍ لأن المالك مادها للناس، أي أعطاهم إياها، و قيل هي من مَادَ يَمِيدُ: إذا تحرك.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه148
مائده: طعام و طبقي كه در آن طعام هست.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه324
قال ابن كيسان: لا يقال مائدة للخوان حتى يكون عليه الطعام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد9 ، صفحه6420
المائدة: معروفة.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد9 ، صفحه6420
قال أبو عبيدة: المائدة في المعنى مفعوله و لفظها فاعله، قال: و هي مثل عِيشَةٍ رٰاضِيَةٍ، و قال: إن المائدة من العطاء و الممتاد المطلوب منه العطاء مفتعل. و قال أبو إسحاق: الأصل عندي في مائدة، أنها فاعلة من ماد يميد إذا تحرك و كأنها تميد بما عليها. و أخبرني المنذري عن أحمد بن يحيى قال: مادهم يميدهم إذا زادهم و إنما سميت المائدة مائدة لأنه يزاد عليها. قال أبو بكر: قال أبو عبيدة: سميت المائدة مائدة لأنها ميد بها صاحبها أي أعطيها و تفضل عليه بها. و العرب تقول: مادني فلان يميدني إذا أحسن إلي. قال: و قوله إلى أمير المؤمنين الممتاد . أي المتفضل على الناس. و قال الجرمي: يقال: مائدة و مَيْدَة.تهذیب اللغة ، جلد14 ، صفحه153
المائِدةُ: الطعام نَفْسُه و إِن لم يكن هناك خِوانٌ; مشتق من ذلك; و قيل: هي نفس الخِوان; قال الفارسي: لا تسمى مائدة حتى يكون عليها طعام و إِلا فهي خِوان المائِدةُ في المعنى مفعولة و لفظها فاعلة قيل: إِن المائدةَ من العطاء.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه411
مَائِدَة - طبق يا سفره يا ميز غذاخورى كه به غذا هم مائده گويند، مَادَنِي يَمِيدُنِى: مرا طعام داد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه267
قيل: استدعوا طعاما، و قيل: استدعوا علما، و سمّاه مائدة من حيث إنّ العلم غذاء القلوب كما أنّ الطّعام غذاء الأبدان.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه783
يعنى براى ما غذا طلب كن گفتهاند: استدعوا علما - علم و دانش طلب كن زيرا علم غذاى روح است چنانكه طعام غذاى بدن.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه267
اَلْمَائِدَةُ: الطَّبَق الذي عليه الطّعام، و يقال لكلّ واحدة منها[مائدة]، و يقال: مَادَنِي يَمِيدُنِي، أي: أَطْعَمِني، و قيل: يُعَشِّينى.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه783