واژه‌نامه

ریشه
مدخل
کلمه قرآنی
موردی یافت نشد
توصیف مدخل

اسلام: انقياد و تسليم شدن در اقرب گويد: «أَسْلَمَ‌ اَلرَّجُلُ‌: اِنْقَادَ».قاموس قرآن ، جلد3 ، صفحه301
أَسْلَمْتُ وجهي إليك" أي انقدت في أوامرك و نواهيك و سلمتها لك، إذ لا قدرة لي في جلب نفع و لا دفع ضر.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه86
الإِسْلاَمُ ضربان: "أحدهما" - دون الإيمان، و هو الاعتراف باللسان. و "الثاني" - أن يكون مع الاعتراف معتقدا وافيا بالفعلمجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه86
أسلم: أي استسلم و انقاد و لذلك سُمِّي من أقرّ بالشهادة مسلماً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد5 ، صفحه3181
اَلْإِسْلاَمُ‌: الدّخول في السّلم، و هو أن يسلم كلّ‌ واحد منهما أن يناله من ألم صاحبه.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه423
اَلْإِسْلاَمُ‌ في الشّرع على ضربين: أحدهما: دون الإيمان، و هو الاعتراف باللسان، و به يحقن الدّم، حصل معه الاعتقاد أو لم يحصل، و الثاني: فوق الإيمان، و هو أن يكون مع الاعتراف اعتقاد بالقلب، و وفاء بالفعل، و استسلام للّه في جميع ما قضى و قدّر.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه423
اسلام - در شرع دو گونه است: اوّل - اسلامى كه ما دون ايمان است و همان اقرار به زبان است و با آن اقرار، خون اقراركننده ريخته نمى‌شود چه اعتقاد با آن ثابت شود يا نشود(و بديهى است به شرط‍‌ عدم ارتكاب جرم و گناه). دوّم - اسلامى كه بالاتر از ايمان است يعنى با اعتراف زبانى اعتقاد به قلب و دل و وفاى به عمل و طاعت و فرمانبردارى براى خداى تعالى در آنچه كه حكم و تقدير نموده است، همراه باشد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه251
[معنای دوم اسلام مقصود است]ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه251
اسلام - در شرع دو گونه است: اوّل - اسلامى كه ما دون ايمان است و همان اقرار به زبان است و با آن اقرار، خون اقراركننده ريخته نمى‌شود چه اعتقاد با آن ثابت شود يا نشود(و بديهى است به شرط‍‌ عدم ارتكاب جرم و گناه). و در آيه: (قٰالَتِ‌ اَلْأَعْرٰابُ‌ آمَنّٰا، قُلْ‌ لَمْ‌ تُؤْمِنُوا وَ لٰكِنْ‌ قُولُوا أَسْلَمْنٰا - 14 /حجرات) همان معنى مقصود است. دوّم - اسلامى كه بالاتر از ايمان است يعنى با اعتراف زبانى اعتقاد به قلب و دل و وفاى به عمل و طاعت و فرمانبردارى براى خداى تعالى در آنچه كه حكم و تقدير نموده است، همراه باشد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه250
الإسْلام - يعنى دخول در صلح و خير، به اين معنى كه هريك از آنها طورى در صلح و دوستى‌اند كه هركدام مى‌خواهند درد و رنج و دوستش و معاشرش به او برسد و همچنين اسلام مصدرى است در عبارت، اسلمت الشىء الى فلان وقتى كه چيزى را براى او خارج كنى و از اين معنى واژه - سلم - در خريدوفروش به كار مى‌رود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه250
الإِسلامُ‌ إِِظهار الخُضُوعِ‌ و القَبُول لما أََتى به سيدنا رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه و سلم، و به يُحْقَنُ‌ الدمُ‌، فإِن كان مع ذلك الإِظهار اعتقاد و تصديق بالقلب فذلك الإِيمان الذي هذه صفته، فأَما مَنْ‌ أََظْهَرَ قَبُولَ‌ الشَّريعة و اسْتَسْلَمَ‌ لدفع المكروه فهو في الظاهر مُسْلِمٌ‌ و باطنه غير مُصَدِّقٍ‌، فذلك الذي يقول أََسلمت، لأَن الإِيمان لا بُدَّ من أََن يكون صاحبه صِدِّيقاً، لأَن الإِيمان التَّصْديقُ‌: فالمؤمن مُبْطِنٌ‌ من التصديق مثل ما يُظْهِرُ، و المُسْلِمُ‌ التامّ‌ الإِسْلامِ‌ مظهر للطاعة مؤمن بها، و المُسْلِمُ‌ الذي أََظهر الإِسلام تَعَوّذاً غير مؤمن في الحقيقة إِِلاَّ أََن حكمه في الظاهر حكم المُسْلِمِ‌، قال: و إِِنما قلت إِِن المؤمن معناه المُصَدِّقُ‌ لأَن الإِيمان مأْخوذ من الأَمانَة، لأَن اللَّه تعالى تَوَلَّى عِلْم السَّرائر و ثَبات العَقْدِ، و جعل ذلك أََمانة ائتمن كلَّ‌ مُسْلِمٍ‌ على تلك الأَمانة، فمن صَدَّقَ‌ بقلبه ما أََظهره لسانُه فقد أََدَّى الأَمانة و استوجب كريم المآب إِِذا مات عليه، و من كان قلبه على خلاف ما أََظهر بلسانه فقد حمل وِزْرَ الخيانة و اللَّه حسبه، و إِِنما قيل للمُصَدِّق مؤمن و قد آمن لأَنه دخل في حد الأَمانة التي ائتمنه اللَّه عليها، و بالنية تنفصل الأَعمال الزاكية من الأَعمال البائرة، أََ لا ترى أََن النبي، صلى اللّه عليه و سلم، جعل الصلاة إِِيمانا و الوضوء إِِيمانا.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه294
الإِسْلامُ‌ من الشريعة: إِِظهار الخضوع و إِِظهار الشريعة و التزام ما أََتى به النبي، صلى اللّه عليه و سلم، و بذلك يُحْقَنُ‌ الدم و يُسْتَدْفَعُ‌ المكروه، و ما أََحسن ما اختصر ثعلب ذلك فقال: الإِسْلامُ‌ باللسان و الإِيمان بالقلب. التهذيب: و أََما الإِسلام فإِن أََبا بكر محمد بن بشار قال: يقال فلان مُسْلِمٌ‌ و فيه قولان: أََحدهما هو المُسْتَسْلِمُ‌ لأَمر اللَّه، و الثاني هو المُخْلِصُ‌ للَّه العبادةَ‌، من قولهم سَلَّمَ‌ الشيءَ لفلان أََي خلصه، و سَلِمَ‌ له الشيءُ أََي خَلَصَ‌ له. و روي عن النبي، صلى اللَّه عليه و سلم، أََنه قال: المُسْلِمُ‌ مَنْ‌ سَلِمَ‌ المُسْلمون من لسانه و يده. قال الأَزهري: فمعناه أََنه دخل في باب السَّلامَةِ‌ حتى يَسْلَمَ‌ المؤمنون من بَوائقه. و في الحديث: المُسْلِمُ‌ أَخو المُسْلِمِ‌ لا يظلمه و لا يُسْلِمُهُ.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه293
الإِسْلامُ‌ و الاسْتِسْلامُ‌: الانقياد.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه293
الإسلامُ‌: إظهارُ الخُضوع و القَبول لِما أَتَى به الرسولُ‌ عليه السلام، و به يُحْقَنُ‌ الدّم، فإِن كان مع ذلك الإظهارِ اعتقادٌ و تَصديقٌ‌ بالقلب فذاك الإيمان الّذي هذه صِفَتُه، فأمّا من أَظْهَر قبولَ‌ الشّريعة و استسلَم لدَفْع المَكْروه فهو في الظاهر مُسْلمٌ‌ و باطنُه غيرُ مصدِّق، فذلك الّذي يقول: أَسْلَمْتُ‌، لأنَّ‌ الإيمانَ‌ لا بدَّ أن يكون صاحبُه صِدِّيقاً لأن الإيمانَ‌ التّصديقُ‌، فالمُؤمن مُبْطِنٌ‌ من التّصديق مِثْلَ‌ ما يُظهِر؛ و المُسلِم التامُّ‌ الإسلام مُظْهِرُ الطاعة مُؤمنٌ‌ بها، و المؤمنُ‌ الّذي أَظهَرَ الإِسلام تَعوّذاً غيرَ مؤمن في الحقيقة، إلاّ أنّ‌ حُكمَه في الظاهر حُكْمُ‌ المسلمين.تهذیب اللغة ، جلد12 ، صفحه313
الإِسْلام، و الاسْتِسْلام: الانْقِيادُ. و الإِسْلامُ‌ من الشَّرِيعةِ‌: إظْهارُ الخُضُوع و إظهارُ الشَّريعةِ‌ و الْتزامُ‌ ما أَتَى به النبىُّ‌ صلى اللّٰه عليه و سلم، و ذلك يُحْقَنُ‌ الدَّمُ‌ و يُسْتَدْفَعُ‌ المكروهُ‌، و ما أحسن ما اختصر ثعلب ذلك فقال: الإِسلامُ‌ باللِّسانِ‌ و الإِيمانُ‌ بالقلب.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد8 ، صفحه514

آیات (1)
الفتحقُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَىٰ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا 16