معلوم است كه عدّهاى از آنها مطلب را ميدانستند ولى براى حفظ مقام و يا عناد در برابر اسلام آنرا ميگفتند ولى عدّه زيادى از آنها يقينا بدون توجّه از بزرگان خود پيروى كرده و عن جهل آن عقيده را داشتند پس باطمينان ميشود گفت كه كفر از روى جهل و از روى عدم توجه نيز كفر است و گرنه در بارۀ عدّۀ بسيارى كه كفر را از پدران خود بارث بردهاند و بيسواد و بىتوجهاند بايد بگوئيم كافر نيستند و واسطه ميان كفر و ايماناند.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه125
در آيات قرآن بتارك عمل كافر اطلاق شده است مثل تارك حجّ كه در بارۀ آن آمده: وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اَللّٰهَ غَنِيٌّ عَنِ اَلْعٰالَمِينَ.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه129
مراد از كفر ناسپاسى است.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه122
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مىپوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مىپوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است. كفران بيشتر در انكار نعمت و كفر در انكار دين بكار رود.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه122
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مىپوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مىپوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه122
در مجمع فرموده: كفر در شريعت عبارت است از انكار آنچه خدا معرفت آنرا واجب كرده از قبيل وحدانيّت و عدل خدا و معرفت پيغمبرش و آنچه پيغمبر آورده از اركان دين هر كه يكى از اينها را انكار كند كافر است. راغب گويد: كافر در عرف دين بكسى گفته ميشود كه وحدانيّت يا نبوت يا شريعت يا هر سه را انكار كند. بهر حال كافر كسى است كه اصول يا ضرورى دين را انكار كند.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه122
در كافى باب وجوه الكفر روايتى از حضرت صادق عليه السّلام نقل شده كه كفر را به پنج قسمت تقسيم كرده و فرموده: كفر در كتاب خدا بر پنج وجه است: كفر جحود و آن دو قسم است انكار ربوبيت و انكار حق بعد از علم. سوم كفران نعمت. چهارم ترك مأمور به پنجم كفر برائت.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه129
قد كَفَرَ بالله: جحد، فَالْكَافِرُ الجاحد للخالق.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه474
كفر: پوشاندن. در مفردات گويد: كفر در لغت بمعنى پوشاندن شىء است. شب را كافر گوئيم كه اشخاص را مىپوشاند و زارع را كافر گوئيم كه تخم را در زمين مىپوشاند كفر نعمت پوشاندن آنست با ترك شكر، بزرگترين كفر انكار وحدانيّت خدايا دين يا نبوت است. كفران بيشتر در انكار نعمت و كفر در انكار دين بكار رود و كفور (بضمّ كاف) در هر دو.قاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه122
قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً و لا يعترف به، و كفر جحود، و كفر معاندة، و كفر نفاق; من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء. فأَما كفر الإِِنكار فهو أَن يكفر بقلبه و لسانه و لا يعرف ما يذكر له من التوحيد، و أَما كفر الجحود فأَن يعترف بقلبه و لا يقرّ بلسانه فهو كافر جاحد ككفر إِبليس و كفر أُمَيَّةَ بن أَبي الصَّلْتِ، و أَما كفر المعاندة فهو أَن يعرف الله بقلبه و يقرّ بلسانه و لا يَدِينَ به حسداً و بغياً ككفر أَبي جهل و أَضرابه، و في التهذيب: يعترف بقلبه و يقرّ بلسانه و يأْبى أَن يقبل، و أَما كفر النفاق فأَن يقرّ بلسانه و يكفر بقلبه و لا يعتقد بقلبه.لسان العرب ، جلد5 ، صفحه144
الكُفْرُ: نقيض الإِِيمان; آمنَّا بالله و كَفَرْنا بالطاغوت; كَفَرَ باللّٰه يَكْفُر كُفْراً و كُفُوراً و كُفْراناً . و يقال لأَهل دار الحرب: قد كَفَرُوا أَي عَصَوْا و امتنعوا. و الكُفْرُ: كُفْرُ النعمة، و هو نقيض الشكر. و الكُفْرُ: جُحود النعمة، و هو ضِدُّ الشكر.لسان العرب ، جلد5 ، صفحه144
و قال الليث: يقال: إنّه سُمِّيَ الكافرُ كافراً لأنَّ الكُفْر غطّى قَلْبَه كلَّه. (قلت): و معنى قول الليث يحتاج إلى بيانٍ يَدلُّ عليه، و إيضاحه أنّ الكفر في اللغة معناه التَّغْطيةُ، و الكفرُ ذو كفرٍ أي ذُو تغطيةٍ لقلبه بكفرِه كما يقال للابِس السِّلاح: كافرٌ و هو الذي غطّاه السلاحُ. و مثله: رجلٌ كاسٍ: ذُو كسوةٍ، و ماءٌ دافقٌ: ذو دَفْقٍ. و فيه قولٌ آخرُ: و هو أَحسنُ مما ذهب إليه الليث. و ذلك أَنّ الكافرَ لمّا دعاه اللّٰه جلّ و عزّ إلى توحيدِه فقد دعاه إلى نعمةٍ يُنعِم بها عليه إذا قَبِلها، فلمَّا رَدَّ ما دعاه إليه من توحيده كان كافراً نعمةَ اللّٰه أي مُغَطِّياً لها بِإبائِه حاجباً لها عنه. و أخبرني المنذريُّ عن الحرانيّ عن ابن السكيت أنه قال: إذا لبس الرجل فوق دِرْعِه ثوباً فهو كافرٌ، و قد كَفَرَ فوق دِرْعِه. قال: و كل ما غَطّى شيئاً فقد كَفَره . و منه قيل لليل: كافرٌ لأنه ستَر بظلمته كل شيء و غطَّاه. قال: و منه سُمِّي الكافرُ كافراً لأنه ستَر نعمَ اللّٰه. (قلت): و نعمُ اللَّهِ جل و عز: آياتُهُ الدَّالةُ على تَوْحيده. (قلت): و مَا قاله ابن السكيت، فهو بَيِّنٌ صحيح، و النِّعَمُ التي سترها الكافرُ هي الآياتُ التي أبانت لذوي التمييز أنَّ خالقها وَاحد لا شريكَ له، و كذلك إرسالُه الرسلَ بالآيات المعجزة، و الكتب المنزلة، و البَراهِينِ الواضحة: نِعَمٌ منه جلّ اسمُه بينةٌ، و من لم يصدِّقْ بها و ردّها فقد كَفَرَ نعمة اللّٰه أي سَتَرها و حَجَبَها عن نفسه.تهذیب اللغة ، جلد10 ، صفحه110
واژه كافر بطور عموم در مورد كسى كه وحدانيّت و يگانگى خداوند يا نبوت و دين و يا هر سه را انكار مىكند متعارف و معمول است و بيشتر به كسى كافر مىگويند كه در شريعت و دين اخلال كند و آنچه را كه لازمه شكر بر خداوند است ترك نمايد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه42
اَلْكَافِرُ على الإطلاق متعارف فيمن يجحد الوحدانيّة، أو النّبوّة، أو الشريعة، أو ثلاثتها، و قد يقال: كَفَرَ لمن أخلّ بالشّريعة، و ترك ما لزمه من شكر اللّه عليه.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه714
لمّا كان الكفران يقتضي جحود النّعمة صار يستعمل في الجحودمفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه714
كُفْر در لغت پوشيده شدن چيزى است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه40
قال شمر: قال بعضُ أهلِ العلم: الكفر على أربعة أنحاء: كفر إنكارٍ، و كفرُ جُحودٍ، و كفر مُعاندةٍ. و كفر نفاقٍ. و من لَقِيَ رَبَّهُ بشيء من ذلك لم يغفر له وَ يَغْفِرُ مٰا دُونَ ذٰلِكَ لِمَنْ يَشٰاءُ، فأَما كُفرُ الإنكارِ فهو أن يَكفُرَ بقلْبه و لسانِه و لا يَعْرفُ ما يُذكَر له من التوحيد. و كذلك رُوي في تفسير قوله جل و عز: إِنَّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا سَوٰاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاٰ يُؤْمِنُونَ و أما كُفرُ الجُحُودِ فأَنْ يعرِفَ بقلبه و لا يُقِرَّ بلسانه، فهذا كافرٌ جاحِدٌ ككُفر إبلیس. و منه فَلَمّٰا جٰاءَهُمْ مٰا عَرَفُوا كَفَرُوا بِه. و أما كُفْرُ المعاندة فهو أَنْ يَعرف بقلبه و يَقِرَّ بلسانه، و يأْبَى أَنْ يَقبَل ككفْر أَبي طالب حيثُ يقول: و لقد عَلِمْتُ بأَنَّ دِينَ محمدٍ مِن خيرِ أَدْيان البَرِيَّة دينَا لوْ لا المَلامةُ أو حِذارُ مَسَبَّةٍ لوَجَدْتَنِي سمْحاً بذاكَ مُبينَا. و أما كُفر النِّفاق فأَن يَكفر بقلبه و يقِرَّ بلسانه. و قال شمر: و يكون الكفر أيضاً بمعنى البراءَة كقول اللّٰه جلّ و عزّ حكايةً عن الشيطان في خَطيئته إذا دخل النار إِنِّي كَفَرْتُ بِمٰا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ. رُوي عن عبد الملك أنَّهُ كَتب إلى سعيد بن جُبَيْرٍ يسأَلُه عن الكُفْرِ، فقال: الكفر عَلَى وُجوه، فكفْرٌ هو شِرْكٌ يَتَّخِذُ مَعَ اَللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ، و كفرٌ بكتاب اللّٰه و رسوله، و كفر بادِّعاء وَلَدٍ للّٰه، و كفرُ مُدَّعِي الإسلام، و هو أَنْ يعملَ أعمالاً بغير ما أنزل الله: يَسْعَى فِي اَلْأَرْضِ فَسٰاداً و يقتُل نفساً محرَّمةً بغير حق، ثم نحو ذلك من الأعمال. و كفران أحدهما يَكفر بنعمةِ اللّٰه، و الآخر التكذيب باللّٰه.تهذیب اللغة ، جلد10 ، صفحه110
اَلْكُفْرُ في اللّغة: ستر الشيء. كُفْرُ النّعمة و كُفْرَانُهَا: سترها بترك أداء شكرها. اَلْكُفْرَانُ في جحود النّعمة أكثر استعمالا، و اَلْكُفْرُ في الدّين أكثر، و اَلْكُفُورُ فيهما جميعا. و يقال منهما: كَفَرَ فهو كَافِرٌ .مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه714
قد يقال: كَفَرَ لمن أخلّ بالشّريعة، و ترك ما لزمه من شكر اللّه عليه. قال: مَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ. يدلّ على ذلك مقابلته بقوله: وَ مَنْ عَمِلَ صٰالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه714
کفران: ناسپاسی.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه41
عني بالكافر السّاتر للحقّ، فلذلك جعله فاسقا، و معلوم أنّ الكفر المطلق هو أعمّ من الفسق، و معناه: من جحد حقّ اللّه فقد فسق عن أمر ربّه بظلمه.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه715
لمّا جعل كلّ فعل محمود من الإيمان جعل كلّ فعل مذموم من الكفر،مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه715
لمّا جعل كلّ فعل محمود من الإيمان جعل كلّ فعل مذموم من الكفر، کالسّحرمفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه715
واژه كافر بطور عموم در مورد كسى كه وحدانيّت و يگانگى خداوند يا نبوت و دين و يا هر سه را انكار مىكند متعارف و معمول است و بيشتر به كسى كافر مىگويند كه در شريعت و دين اخلال كند و آنچه را كه لازمه شكر بر خداوند است ترك نمايد. در آيه گفت: مَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ - 44 /روم: آيۀ مقابل آن: وَ مَنْ عَمِلَ صٰالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ - 44 /روم است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه42
يقال: كَفَرَ فلانٌ: إذا اعتقد الكفر، و يقال ذلك إذا أظهر الكفر و إن لم يعتقد،مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه716
در اين آيه مقصود از كافر كسى است كه حق را مىپوشاند و لذا او را فاسق قرار داد.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه43