بعد از ذكر چشمهها به سراغ تختهاى بهشتى مىرود، و مىفرمايد: در آن باغهاى بهشتى تختها و سريرهايى بلند وجود دارد ( فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ) سرر جمع سرير از ماده سرور به معنى تختهايى است كه در مجالس انس و سرور بر آن مىنشينند بلند بودن اين تختها به خاطر آن است كه بهشتيان بر تمام مناظر و صحنههاى...
و ينتقل الوصف إلى أسرة الجنّة: فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ «سرر»: جمع (سرير)، و هو من (السرور)، بمعنى المقاعد التي يجلس عليها في مجالس الانس و السرور و جعلت تلك الأسرة من الارتفاع بحيث يتمكن أهل الجنّة من رؤية كلّ ما يحيط بها و التمتع بذلك يقول ابن عباس: إذا أراد أن يجلس عليها، تواضعت له حتى يجلس...
«فِيهٰا» أي في تلك الجنة «سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ» قال ابن عباس ألواحها من ذهب مكللة بالزبرجد و الدر و الياقوت مرتفعة ما لم يجيء أهلها فإذا أراد أن يجلس عليها تواضعت له حتى يجلس عليها ثم ترتفع إلى موضعها و السرر جمع سرير و هو مجلس السرور و قيل إنما رفعت ليرى المؤمنون بجلوسهم عليها جميع ما حولهم من الملك
(فِيهٰا) يعنى در اين بهشت (سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ) تختها و كرسىهاى برافراشته، ابن عبّاس گويد: تختههاى آن از طلاى زينت شده بزبرجد و در و ياقوت، و ما دامى كه صاحبش نيامد بر افراشته و بلند است وقتى صاحبش اراده نشستن بر آن كند براى او فرود آيد تا بر آن نشسته آن گاه بلند شود تا جايگاهش قرار گيرد و السرر،...
و أخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله لا يسمع فيها لاغية يقول لا تسمع أذى و لا باطلا و في قوله فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ قال بعضها فوق بعض و نمارق قال مجالس و أخرج الفريابي و عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر عن مجاهد لاٰ تَسْمَعُ فِيهٰا لاٰغِيَةً قال شتما و أخرج عبد بن حميد عن الأعمش لاٰ تَسْمَعُ...
أي عالية في الهواء و ذلك لأجل أن يرى المؤمن إذا جلس عليها جميع ما أعطاه ربه في الجنة من النعيم و الملك، و قال خارجة بن مصعب: بلغنا أنها بعضها فوق بعض فيرتفع ما شاء اللّه فإذا جاء ولي اللّه ليجلس عليها تطامنت له فإذا استوى عليها ارتفعت إلى حيث شاء اللّه، و الأول أولى، و إن كان الثاني أيضا غير ممتنع...
فِيهٰا عَيْنٌ جٰارِيَةٌ فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ وَ أَكْوٰابٌ مَوْضُوعَةٌ وَ نَمٰارِقُ و وسائد و مرافق مَصْفُوفَةٌ بعضها بجنب بعض، واحدتها نمرقة قال الشاعر: كهول و شبّان حسان وجوههم على سرر مصفوفة و نمارق
فِيهٰا سُرُرٌ يجلسون عليها جمع سرير و هو معروف يعنى در آنجا تختها بر هر تختى هفصد بستر بر هر بسترى حورى چون ماه أنور مَرْفُوعَةٌ رفيعة السمك اى عالية فى الهواء على قوائم طوال فان السمك هو الامتداد الآخذ من أسفل الشيء الى أعلاه فالمراد برفعة سمكها شدة علوها فى الهواء فيرى المؤمن إذا جلس عليها جميع...
صفة رابعة لجنة و أعيد قوله: فِيهٰا دون أن يعطف سُرُرٌ على عَيْنٌ [الغاشية: 12] عطف المفردات لأن عطف السرر على عَيْنٌ يبدو نابيا عن الذوق لعدم الجامع بين عين الماء و السرر في الذهن لو لا أن جمعها الكون في الجنة فلذلك كرر ظرف فِيهٰا تصريحا بأن تلك الظرفية هي الجامع، و لأن بين ظرفية العين الجارية في...
فِيهٰا سُرُرٌ در آنجا تختها باشد مَرْفُوعَةٌ رفيع القدر يا بلند برداشته تا مؤمن كه بر بالاى آن برآيد جميع نعم دائمى كه حق سبحانه باو كرامت فرموده باشد بنظر او در آيد و اين تختها اصل آن از زر بود و مكلل بزبرجد و در و ياقوت، و در معالم آورده كه مرفوع باشد در هوا و چون صاحبش خواهد كه بروى نشيند بزمين...
فِيهٰا عَيْنٌ جٰارِيَةٌ «12» فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ «13» وَ أَكْوٰابٌ مَوْضُوعَةٌ «14» وَ نَمٰارِقُ مَصْفُوفَةٌ «15» وَ زَرٰابِيُّ مَبْثُوثَةٌ «16» (12) در آنجا چشمهاى جارى است (13) در آنجا تختهايى است برافراشته (14) و سبوهايى چيده شده (15) و بالشهايى رديف شده (16) و فرشهايى گسترده شده نكتهها:...
ابن عباس در معناى آيۀ فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ گويد:تختهائى كه الواحى از طلا كه آراسته به زبرجد و درّ و ياقوت است كه از زير آنها چشمهها جارى مىشود
قوله تعالى: فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ إلى قوله تعالى ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنٰا حِسٰابَهُمْ [13 26] 11568 ثم قال عليّ بن إبراهيم: حدّثنا سعيد بن محمّد، عن موسى بن عبد الرحمن، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عبّاس، في قوله تعالى: فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ، ألواحها من ذهب مكللة بالزبرجد و الدر و الياقوت،...
3 قوله تعالى: فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ [الغاشية:13]هذه(كناية بديعة)فقد كنّى عن الحور العين،بالسّرر،كما كنّى عنها بالفرش في قوله في سورة الواقعة: وَ فُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ [الواقعة:34]و المعنى:فيها سرر مرتفعة،مزيّنة بالياقوت و الزّبرجد،عليها الحور العين قال الحافظ ابن كثير:فيها سرر عالية رفيعة،كثيرة...
فِيهٰا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ قال النسفي: من رفعة المقام و السمك ليرى المؤمن بجلوسه عليه أي: على السرير، جميع ما خوله ربه من الملك و النعيم، و قال ابن كثير: أي: عالية ناعمة كثيرة الفرش، مرتفعة السمك، عليها الحور العين: قالوا: فإذا أراد ولي الله أن يجلس على تلك السرر العالية تواضعت له