510409 / _6 وَ عَنْهُ : بِإِسْنَادِهِ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: «إِنَّ أَسِرَّتَهَا مِنْ دُرٍّ وَ يَاقُوتٍ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ: عَلىٰ سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ، يَعْنِي أَوْسَاطَ اَلسُّرُرِ [مِنْ] قُضْبَانِ اَلدُّرِّ وَ اَلْيَاقُوتِ مَضْرُوبَةً عَلَيْهَا اَلْحِجَالُ، وَ اَلْحِجَالُ مِنْ دُرٍّ وَ يَاقُوتٍ، أَخَفُّ مِنَ اَلرِّيشِ وَ أَلْيَنُ مِنَ اَلْحَرِيرِ، وَ عَلَى اَلسُّرُرِ مِنَ اَلْفُرُشِ عَلَى قَدْرِ سِتِّينَ غُرْفَةً مِنْ غُرَفِ اَلدُّنْيَا، بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ فُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ وَ قَوْلُهُ تَعَالَى: عَلَى اَلْأَرٰائِكِ يَنْظُرُونَ يَعْنِي بِالْأَرَائِكِ اَلسُّرُرَ اَلْمَوْضُونَةَ عَلَيْهَا اَلْحِجَالُ».
1711475 / _1 مُحَمَّدُ بْنُ اَلْعَبَّاسِ : عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ اَلْحَسَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ مُخَارِقٍ ، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ مِيثَمٍ ، عَنْ عَبَايَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ ، عَنْ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : أَنَّهُ كَانَ يَمُرُّ بِالنَّفَرِ مِنْ قُرَيْشٍ فَيَقُولُونَ: اُنْظُرُوا إِلَى هَذَا اَلَّذِي اِصْطَفَاهُ مُحَمَّدٌ ، وَ اِخْتَارَهُ مِنْ بَيْنِ أَهْلِهِ! وَ يَتَغَامَزُونَ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ اَلْآيَاتُ: إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ*`وَ إِذٰا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغٰامَزُونَ ، إِلَى آخِرِ اَلسُّورَةِ.
1711476 / _2 و عنه، قال: حدّثنا عليّ بن عبد اللّه، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن الحكم بن سليمان عن محمّد بن كثير، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس، في قوله تعالى: إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ ، قال: ذلك [هو] الحارث بن قيس و أناس معه، كانوا إذا مر بهم علي (عليه السلام)، قالوا: انظروا إلى هذا الرجل الذي اصطفاه محمد، و اختاره من أهل بيته! فكانوا يسخرون و يضحكون، فإذا كان يوم القيامة فتح بين الجنة و النار باب، و علي (عليه السلام) يومئذ على الأرائك متكئ، و يقول لهم: «هلم لكم» فإذا جاءوا سد بينهم الباب، فهو كذلك يسخر منهم و يضحك، و هو قوله تعالى: فَالْيَوْمَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مِنَ اَلْكُفّٰارِ يَضْحَكُونَ*`عَلَى اَلْأَرٰائِكِ يَنْظُرُونَ*`هَلْ ثُوِّبَ اَلْكُفّٰارُ مٰا كٰانُوا يَفْعَلُونَ .
611478 / _4 وَ عَنْهُ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى ، عَنْ يُونُسَ ، عَنْ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ إِلَى آخِرِ اَلسُّورَةِ: «نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) وَ فِي اَلَّذِينَ اِسْتَهْزَءُوا بِهِ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ ، وَ ذَلِكَ أَنَّ عَلِيّاً (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) مَرَّ عَلَى قَوْمٍ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ وَ اَلْمُنَافِقِينَ فَسَخِرُوا مِنْهُ».
1,411479 / _5 وَ عَنْهُ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: «إِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ أُخْرِجَتْ أَرِيكَتَانِ [مِنَ اَلْجَنَّةِ] ، فَبُسِطَتَا عَلَى شَفِيرِ جَهَنَّمَ ، ثُمَّ يَجِيءُ عَلِيٌّ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) حَتَّى يَقْعُدَ عَلَيْهِمَا، فَإِذَا قَعَدَ ضَحِكَ، وَ إِذَا ضَحِكَ اِنْقَلَبَتْ جَهَنَّمُ فَصَارَ عَالِيهَا سَافِلَهَا، ثُمَّ يُخْرَجَانِ فَيُوقَفَانِ بَيْنَ يَدَيْهِ فَيَقُولاَنِ: يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ، يَا وَصِيَّ رَسُولِ اَللَّهِ ، أَ لاَ تَرْحَمُنَا، أَ لاَ تَشْفَعُ لَنَا عِنْدَ رَبِّكَ؟ قَالَ: فَيَضْحَكُ مِنْهُمَا، ثُمَّ يَقُومُ فَتَدْخُلُ اَلْأَرِيكَتَانِ، وَ يُعَادَانِ إِلَى مَوْضِعِهِمَا، فَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ: فَالْيَوْمَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مِنَ اَلْكُفّٰارِ يَضْحَكُونَ `عَلَى اَلْأَرٰائِكِ يَنْظُرُونَ*`هَلْ ثُوِّبَ اَلْكُفّٰارُ مٰا كٰانُوا يَفْعَلُونَ ».
1)حضرت امام موسى كاظم عليه السّلام فرمود:هنگامى كه بيعتشكنان و دسيسهپردازان يعنى «اَلَّذِينَ آمَنُوا قٰالُوا آمَنّٰا» همچون ايمان شما،به قصد مخالفت با على عليه السّلام و كنار زدن او از امر خلافت،با مؤمنانى همچون سلمان و مقداد و ابو ذر و عمار روياروى مىشدند،به ايشان مىگفتند:ما نيز همان گونه كه شما ايمان آوردهايد،به محمّد صلّى اللّه عليه و آله ايمان آوردهايم و به دعوت او براى بيعت با على و تأييد برترى وى گردن نهادهايم و بر فرمان او سر فرود آوردهايم.اولى و دومى و سومى تا نهمى آنان هرگاه در...
6)و نيز از وى،با سند خود از جابر،از امام باقر عليه السّلام نقل كرده است كه فرمود:تختهاى آن از مرواريد و ياقوت مىباشد و اين كلام خداوند است كه مىفرمايد: «عَلىٰ سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ» 4[بر تختهايى جواهرنشان]يعنى وسط آن تختها از شاخههايى از مرواريد و ياقوت درست شده است كه حجلهها بر روى آنها برپامىشود و جنس آن حجلهها از مرواريد و ياقوت مىباشد.سبكتر از پر و نرمتر از ابريشم،و بر روى آن تختها فرشهايى گسترده است كه اندازه آن شصت برابر اتاقهاى دنيايى است كه روى هم قرار داده شدهاند و اين...
1)محمد بن عباس:از احمد بن محمد،از احمد بن حسن،از پدرش،از حصين بن مخارق،از يعقوب بن شعيب،از عمران بن ميثم،از عباية بن ربعى،از امام على عليه السّلام نقل كرده است:آن حضرت بر گروهى از قريشىها گذر كرد. آنها گفتند:ببينيد،اين كسى است كه محمد او را برگزيد و از ميان تمامى خويشاوندان خود،او را انتخاب كرد.آنان با چشم و ابرو اشاره مىكردند(به يكديگر چشمك مىزدند)،پس اين آيات نازل شد: «إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ* وَ إِذٰا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغٰامَزُونَ» تا...
2)و نيز از او:از على بن عبد اللّه،از ابراهيم بن محمد ثقفى،از حكم بن سليمان،از محمد بن كثير،از كلبى،از ابو صالح،از ابن عباس درباره اين آيه شريفه: «إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ» نقل شده است كه مىگويد:آن شخص،حارث بن قيس و گروه همراه وى بودند كه هرگاه على عليه السّلام از كنار آنها مىگذشت،مىگفتند:اين همان كسى است كه محمد،وى را برگزيد و از ميان خويشاوندان خود،او را انتخاب كرد،ببينيد!و مسخره مىكردند و مىخنديدند.آنگاه كه روز قيامت فرارسد،بين بهشت و دوزخ...
4)و از او:محمد بن عيسى،از يونس،از عبد الرحمن سالم،از امام جعفر صادق عليه السّلام درباره اين آيات: «إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ»، تا پايان سوره نقل شده است كه:اين آيات در خصوص على عليه السّلام و آن گروه از بنى اميّه كه وى را به سخره گرفتند،نازل شد.على عليه السّلام بر گروهى از بنى اميّه و منافقين گذر كرد و آنها وى را مسخره كردند.2
5)و نيز از وى:از محمد بن قاسم،از پدرش،با سند خود،از ابو حمزه ثمالى، از امام زين العابدين عليه السّلام نقل شده است:در روز قيامت،دو تخت از بهشت آورده مىشود و بر كناره دوزخ گذاشته مىشود.سپس على عليه السّلام مىآيد و بر آنها مىنشيند،و آنگاه كه مىنشيند،مىخندد و آنگاه كه مىخندد،دوزخ، واژگونشده و زير و رو مىشود.سپس آن دو بيرون آورده مىشوند و در مقابل وى قرار داده مىشوند،و مىگويند:اى اميرالمؤمنين !اى وصىّ و جانشين رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم!آيا به ما رحم نمىكنى و براى ما نزد...
قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو اَلْقَاسِمِ اَلْعَلَوِيُّ [قَالَ حَدَّثَنَا فُرَاتٌ ] مُعَنْعَناً عَنِ اِبْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ: فِي قَوْلِهِ [تَعَالَى] « إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ » قَالَ فَهُوَ حَارِثُ بْنُ قَيْسٍ وَ أُنَاسٌ مَعَهُ كَانُوا إِذَا مَرَّ عَلَيْهِمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالُوا اُنْظُرُوا إِلَى هَذَا اَلَّذِي اِصْطَفَاهُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ اِخْتَارَهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ كَانُوا يَسْخَرُونَ مِنْهُ وَ إِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ فُتِحَ بَيْنَ اَلْجَنَّةِ وَ اَلنَّارِ بَابٌ فَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَلَى اَلْأَرِيكَةِ مُتَّكِئٌ [يَتَّكِئُ] فَيَقُولُ هَلُمَّ لَكُمْ فَإِذَا جَاءُوا سَدَّ بَيْنَهُمْ اَلْبَابَ فَهُوَ كَذَلِكَ لِيَسْخَرَ [يَسْخَرُ] مِنْهُمْ وَ يَضْحَكَ قَالَ اَللَّهُ « فَالْيَوْمَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مِنَ اَلْكُفّٰارِ يَضْحَكُونَ `عَلَى اَلْأَرٰائِكِ يَنْظُرُونَ. `هَلْ ثُوِّبَ اَلْكُفّٰارُ مٰا كٰانُوا يَفْعَلُونَ » .
17 و في شرح الآيات الباهرة : تأويله: ما رواه محمّد بن العبّاس ، عن أحمد بن محمّد ، عن أحمد بن الحسن ، عن أبيه ، عن حصين بن المخارق ، عن يعقوب بن شعيب ، عن عمران بن ميثم ، عن عباية بن ربعي ، عن عليّ عليه السّلام : أنّه كان يمرّ بالنّفر من قريش فيقولون: انظروا إلى هذا الّذي اصطفاه محمّد و اختاره من بين أهله. و يتغامزون، فنزلت هذه الآيات: إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ `وَ إِذٰا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغٰامَزُونَ . (إلى آخر السورة).
17 و قال أيضا: حدّثنا عليّ بن عبد اللّه ، عن إبراهيم بن محمّد بن الثّقفيّ ، عن الحكم بن سليمان ، عن محمّد بن كثير عن الكلبيّ ، عن أبي صالح ، عن ابن عبّاس : في قوله تعالى: إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ قال: ذاك هو الحارث بن قيس و أناس معه، كانوا إذا مرّ بهم عليّ عليه السّلام قالوا: انظروا إلى هذا الّذي اصطفاه محمّد و اختاره من بين أهل بيته . فكانوا يسخرون و يضحكون. فإذا كان يوم القيامة فتح بين الجنّة و النّار باب، فعليّ عليه السّلام يومئذ على الأرائك متّكئ و يقول لهم: هلمّ لكم. فإذا جاؤوا سدّ بينهم الباب فهو كذلك يسخر منهم و يضحك، و هو قوله تعالى: فَالْيَوْمَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مِنَ اَلْكُفّٰارِ يَضْحَكُونَ `عَلَى اَلْأَرٰائِكِ يَنْظُرُونَ `هَلْ ثُوِّبَ اَلْكُفّٰارُ مٰا كٰانُوا يَفْعَلُونَ .
6 و قال أيضا: حدّثنا محمّد بن عيسى ، عن يونس عن عبد الرّحمن بن مسلم ، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام : في قوله: إِنَّ اَلَّذِينَ أَجْرَمُوا كٰانُوا مِنَ اَلَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ (إلى آخر السّورة). نزلت في عليّ و في الّذين استهزؤوا به من بني أميّة ، [و ذلك أنّ عليّا عليه السّلام مرّ على قوم من بني أميّة ] و المنافقين فسخروا منه.
1,4 ما رواه أيضا، عن محمّد بن القاسم [بإسناده عن أبيه ] ، بإسناده، عن أبي حمزة الثّماليّ ، عن عليّ بن الحسين عليه السّلام قال: إذا كان يوم القيامة أخرجت أريكتان من الجنّة فبسطتا على شفير جهنّم ، ثمّ يجيء عليّ عليه السّلام حتّى يقعد عليها، فإذا قعد ضحك، [و إذا ضحك] انقلبت جهنّم فصار عاليها سافلها، ثمّ يخرجان فيوقفان بين يديه، فيقولان: يا أمير المؤمنين ، يا وصيّ رسول اللّه ، ألا ترحمنا؟! ألا تشفع لنا عند ربّك؟! قال: فيضحك منها، ثمّ يقوم فيدخل (و ترفع) الأريكتان و يعادان إلى موضعهما، فذلك قوله: فَالْيَوْمَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مِنَ اَلْكُفّٰارِ يَضْحَكُونَ `عَلَى اَلْأَرٰائِكِ يَنْظُرُونَ `هَلْ ثُوِّبَ اَلْكُفّٰارُ مٰا كٰانُوا يَفْعَلُونَ .