سوره
نام سوره
کتاب0
قرن0
مذهب0
نوع0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينࣱ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـࣰٔا مَّذۡكُورًا1
إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجࣲ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا2
إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرࣰا وَإِمَّا كَفُورًا3
إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلࣰا وَسَعِيرًا4
إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسࣲ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا5
عَيۡنࣰا يَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفۡجِيرࣰا6
يُوفُونَ بِٱلنَّذۡرِ وَيَخَافُونَ يَوۡمࣰا كَانَ شَرُّهُۥ مُسۡتَطِيرࣰا7
وَيُطۡعِمُونَ ٱلطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ مِسۡكِينࣰا وَيَتِيمࣰا وَأَسِيرًا8
إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءࣰ وَلَا شُكُورًا9
إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوۡمًا عَبُوسࣰا قَمۡطَرِيرࣰا10
فَوَقَىٰهُمُ ٱللَّهُ شَرَّ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمِ وَلَقَّىٰهُمۡ نَضۡرَةࣰ وَسُرُورࣰا11
وَجَزَىٰهُم بِمَا صَبَرُواْ جَنَّةࣰ وَحَرِيرࣰا12
مُّتَّكِـِٔينَ فِيهَا عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِۖ لَا يَرَوۡنَ فِيهَا شَمۡسࣰا وَلَا زَمۡهَرِيرࣰا13
وَدَانِيَةً عَلَيۡهِمۡ ظِلَٰلُهَا وَذُلِّلَتۡ قُطُوفُهَا تَذۡلِيلࣰا14
وَيُطَافُ عَلَيۡهِم بِـَٔانِيَةࣲ مِّن فِضَّةࣲ وَأَكۡوَابࣲ كَانَتۡ قَوَارِيرَا۠15
قَوَارِيرَاْ مِن فِضَّةࣲ قَدَّرُوهَا تَقۡدِيرࣰا16
وَيُسۡقَوۡنَ فِيهَا كَأۡسࣰا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا17
عَيۡنࣰا فِيهَا تُسَمَّىٰ سَلۡسَبِيلࣰا18
وَيَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ وِلۡدَٰنࣱ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيۡتَهُمۡ حَسِبۡتَهُمۡ لُؤۡلُؤࣰا مَّنثُورࣰا19
وَإِذَا رَأَيۡتَ ثَمَّ رَأَيۡتَ نَعِيمࣰا وَمُلۡكࣰا كَبِيرًا20
عَٰلِيَهُمۡ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضۡرࣱ وَإِسۡتَبۡرَقࣱۖ وَحُلُّوٓاْ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةࣲ وَسَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ شَرَابࣰا طَهُورًا21
إِنَّ هَٰذَا كَانَ لَكُمۡ جَزَآءࣰ وَكَانَ سَعۡيُكُم مَّشۡكُورًا22
إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ تَنزِيلࣰا23
فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعۡ مِنۡهُمۡ ءَاثِمًا أَوۡ كَفُورࣰا24
وَٱذۡكُرِ ٱسۡمَ رَبِّكَ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلࣰا25
وَمِنَ ٱلَّيۡلِ فَٱسۡجُدۡ لَهُۥ وَسَبِّحۡهُ لَيۡلࣰا طَوِيلًا26
إِنَّ هَـٰٓؤُلَآءِ يُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَآءَهُمۡ يَوۡمࣰا ثَقِيلࣰا27
نَّحۡنُ خَلَقۡنَٰهُمۡ وَشَدَدۡنَآ أَسۡرَهُمۡۖ وَإِذَا شِئۡنَا بَدَّلۡنَآ أَمۡثَٰلَهُمۡ تَبۡدِيلًا28
إِنَّ هَٰذِهِۦ تَذۡكِرَةࣱۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلࣰا29
وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا30
يُدۡخِلُ مَن يَشَآءُ فِي رَحۡمَتِهِۦۚ وَٱلظَّـٰلِمِينَ أَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمَۢا31
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
کتاب
البرهان في تفسير القرآن1
ترجمه تفسیر روایی البرهان1
تفسير الصافي1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
تفسير نور الثقلين1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
قرن
قرن دوازدهم4
2
مذهب
شيعه5
سني1
نوع حدیث
تفسیری6
6 مورد یافت شد
البرهان في تفسير القرآن

1711271 / _4 و قال أيضا عليّ بن إبراهيم، في قوله تعالى: وَ يُطٰافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوٰابٍ كٰانَتْ‌ قَوٰارِيرَا ، قال: ينفذ البصر فيها كما ينفذ في الزجاج، قوله تعالى: وِلْدٰانٌ مُخَلَّدُونَ‌ ، قال: مستورون ، قوله تعالى: وَ مُلْكاً كَبِيراً ، قال: لا يزول و لا يفنى، قوله تعالى: عٰالِيَهُمْ ثِيٰابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَ إِسْتَبْرَقٌ‌ قال: تعلوهم الثياب يلبسونها. ثمّ خاطب اللّه نبيه (صلّى اللّه عليه و آله) فقال: إِنّٰا نَحْنُ نَزَّلْنٰا عَلَيْكَ اَلْقُرْآنَ تَنْزِيلاً إلى قوله: بُكْرَةً‌ وَ أَصِيلاً ، قال: بالغداة و العشي و نصف النهار وَ مِنَ اَللَّيْلِ‌ إلى قوله تعالى: وَ سَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً ، قال: صلاة الليل، قوله تعالى: نَحْنُ خَلَقْنٰاهُمْ وَ شَدَدْنٰا أَسْرَهُمْ‌ يعني خلقهم. قال الشاعر: و ضامرة شد المليك أسرها أسفلها و ظهرها و بطنها قال: الضامرة: يعني فرسه، شد المليك أسرها، أي خلقها، يكاد ماذنها ، قال: عنقها، يكون شطرها، أي نصفها.

ترجمه تفسیر روایی البرهان

4)على بن ابراهيم:منظور از اين آيه شريفه: «وَ يُطٰافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوٰابٍ كٰانَتْ قَوٰارِيرَا» 7[و ظروف سيمين و جامهاى بلورين پيرامون آنان گردانده مى‌شود]اين است كه چشم،درون آن‌ها را مى‌بيند،همان‌طوركه داخل شيشه ديده مى‌شود.و منظور از: «وِلْدٰانٌ مُخَلَّدُونَ‌» [پسرانى جاودانى]،اين است كه در حجاب و مستور هستند،و «وَ مُلْكاً كَبِيراً» [كشورى پهناور]،يعنى اينكه از بين نمى‌رود و ماندگار است،و اين تعبير: «عٰالِيَهُمْ ثِيٰابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَ إِسْتَبْرَقٌ‌» 1[(بهشتيان را)...

تفسير الصافي

8 و في المجمع عن الرضا عليه السلام: أنّه سئل و ما ذلك التسبيح قال صلاة اللّيل.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

8 و في مجمع البيان : [ وَ سَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً ] و روي، عن الرّضا عليه السّلام : أنّه سأله أحمد بن محمّد عن هذه الآية، و قال: و ما ذلك التّسبيح‌؟ قال: صلاة اللّيل.

تفسير نور الثقلين

863 فِي مَجْمَعِ الْبَيَانِ‌ : «وَ سَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً» وَ رُوِيَ عَنِ اَلرِّضَا عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : أَنَّهُ سَأَلَهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ هَذِهِ اَلْآيَةِ وَ قَالَ‌: مَا ذَلِكَ اَلتَّسْبِيحُ؟ قَالَ‌: صَلَوَاتُ اَللَّيْلِ‌.

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

قوله و من اللیل فاسجد له و سبحه لیلا طویلا یعنی الصلاه و التسبیح