بلكه تمام كسانى را كه در روى زمين هستند همگى را فدا كند تا مايه نجاتش شود ( وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ ) آرى به قدرى عذاب خدا در آن روز هولناك است كه انسان مىخواهد عزيزترين عزيزان را كه در چهار گروه در اينجا خلاصه شدهاند (فرزندان، همسران، برادران، و فاميل نزديك كه يار و ياور...
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ نعم، إنّ عذاب اللّه شديد في ذلك اليوم المهول الى حدّ يودّ الإنسان فيه أن يفدي أعزّته و هم أربع مجاميع: «الأولاد، الزوجات، الإخوان، عشيرته الأقربون الناصرون له» فيضحي بهم لخلاص نفسه، و ليس فقط أولئك بل إنّه مستعد للافتداء بمن في الأرض جميعا لينجي نفسه!...
«يُنْجِيهِ» عطف على يفتدى ؛ أي: يودّ لو يفتدى، ثمّ لو ينجيه الافتداء أو قوله «وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ» و «ثُمَّ» لاستبعاد الإنجاء و المعنى: يتمنّى لو كان هؤلاء جميعا تحت يده و بذلهم فى فداء نفسه، ثُمَّ يُنْجِيهِ ذلك و هيهات أن ينجيه
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ ؛ «ينجيه» عطف بر «يفتدى» است، يعنى دوست دارد [افراد ياد شده را] فدا كند آن گاه اين فدا كردن او را نجات دهد جملۀ «و من فى الارض و ثمّ» براى اين است كه نجات يافتن را دور بشمارد، يعنى اگر تمام مردم روى زمين و بستگانش در اختيار او باشند دوست دارد آنها را...
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : يَوَدُّ الْكَافِرُ يَوْمَئِذٍ و يتمنى أَنَّهُ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ اللَّهِ إِيَّاهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ بِبَنِيهِ و صاحبته، و هي زَوْجَتُهُ، و أخيه و فصيلته، و هم عَشِيرَتُهُ الَّتِي تُؤْوِيهِ، يَعْنِي الَّتِي تَضُمُّهُ إِلَى رَحْلِهِ، و تنزل فِيهِ امْرَأَتُهُ،...
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ و التقدير: يود لو يفتدي بمن في الأرض ثم ينجيه، و ثُمَّ لاستبعاد الإنجاء، يعني يتمنى لو كان هؤلاء جميعا تحت يده و بذلهم في فداء نفسه، ثم ينجيه ذلك، و هيهات أن ينجيه
يُنْجِيهِ عطف على يفتدى، أى: يودّ لو يفتدى، ثم لو ينجيه الافتداء أو من في الأرض و ثم: لاستبعاد الإنجاء، يعنى: تمنى لو كان هؤلاء جميعا تحت يده و بذلهم في فداء نفسه، ثم ينجيه ذلك و هيهات أن ينجيه
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً من الثقلين و الخلائق و من للتغليب ثُمَّ يُنْجِيهِ عطف على يفتدى اى يود لو يفتدى ثم ينجيه الافتداء و ثم لاستبعاد الانجاء يعنى يتمنى لو كان هؤلاء جميعا تحت يده و بذلهم فى فداء نفسه ثم ينجيه ذلك و هيهات أن ينجيه و فيه اشارة الى مجرم الروح المنصبغ بصبغة النفس فانه يود أن...
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً عطف على بِبَنِيهِ ، أي و يفتدي بمن في الأرض، أي و من له في الأرض مما يعزّ عليه من أخلاء و قرابة و نفائس الأموال مما شأن الناس الشح ببذله و الرغبة في استبقائه على نحو قوله تعالى: فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ اَلْأَرْضِ ذَهَباً وَ لَوِ اِفْتَدىٰ بِهِ [آل...
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ و دوست دارد كه فدا دهد هر كه در زمين است جَمِيعاً همه ايشان را يعنى خواهد كه همه خلايق را از اقارب و اجانب فدا دهد ثُمَّ يُنْجِيهِ پس برهاند او را از آن فدا دادن، ابن عطف است بر يَفْتَدِي و ايراد ثُمَّ بجهت استبعاد است در انجام فداى ايشان و عدم ترتب نجات بر آن و لهذا قال...
قرآن كريم در آيات دهم تا هجدهم سورهى معارج به حالات خلافكاران در رستاخيز و تنهايى آنها و فرجام عذابآلودشان اشاره مىكند و مىفرمايد: 10 18 وَ لاٰ يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ اَلْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذٰابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَ صٰاحِبَتِهِ وَ أَخِيهِ وَ...
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ: الواو عاطفة من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر لأنه معطوف على مجرور و «فِي اَلْأَرْضِ» جار و مجرور متعلق بصلة الموصول المحذوفة التي لا محل لها من الاعراب جَمِيعاً: توكيد لمن أو حال منصوبة بمعنى «مجتمعين» ثُمَّ يُنْجِيهِ: حرف عطف ينجيه: معطوفة على «يفتدي» و تعرب...
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً من الخلائق، يتمنى الافتداء بهم، ثُمَّ يُنْجِيهِ الافتداء، و هو عطف على «يفتدي» أي: يود لو يفتدي ثم لو ينجيه الافتداء، و «ثم» لاستبعاد الإنجاء، يعني: يتمنى لو كان هؤلاء جميعا تحت يده، و بذلهم في فداء نفسه، ثم ينجيه ذلك، و هيهات
وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ جَمِيعاً [المعارج: 14]؛ أي: بجميع القوى الحاصلة في الأرض البشرية، ثُمَّ يُنْجِيهِ [المعارج: 14] من ذلك العذاب بفان؛ يعني: تتمنى اللطيفة النفسية المكدرة الملطخة المكذبة المستهزئة عند نزول العذاب، و نزع الآلات و الأدوات عنها أن تفتدي بجميع مالها؛ لتتخلص من ذلك العذاب،
غريب الآية: يَوَدُّ :يتمنى و يحب يَفْتَدِي :الافتداء:تقديم عوض دفعا لضرر واقع فَصِيلَتِهِ :أي:عشيرته التي انفصل عنها أقوال المفسرين في تأويل الآية قال ابن كثير:«أي:لا يقبل منه فداء و لو جاء بأهل الأرض،و بأعز ما يجده من المال،و لو بملء الأرض ذهبا،أو من ولده الذي كان في الدنيا حشاشة كبده،يود يوم...