سوره
نام سوره
کتاب0
قرن0
مذهب0
نوع0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِذَا جَآءَكَ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ قَالُواْ نَشۡهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُۥ وَٱللَّهُ يَشۡهَدُ إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ لَكَٰذِبُونَ1
ٱتَّخَذُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ جُنَّةࣰ فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِنَّهُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ2
ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ3
وَإِذَا رَأَيۡتَهُمۡ تُعۡجِبُكَ أَجۡسَامُهُمۡۖ وَإِن يَقُولُواْ تَسۡمَعۡ لِقَوۡلِهِمۡۖ كَأَنَّهُمۡ خُشُبࣱ مُّسَنَّدَةࣱۖ يَحۡسَبُونَ كُلَّ صَيۡحَةٍ عَلَيۡهِمۡۚ هُمُ ٱلۡعَدُوُّ فَٱحۡذَرۡهُمۡۚ قَٰتَلَهُمُ ٱللَّهُۖ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ4
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ يَسۡتَغۡفِرۡ لَكُمۡ رَسُولُ ٱللَّهِ لَوَّوۡاْ رُءُوسَهُمۡ وَرَأَيۡتَهُمۡ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسۡتَكۡبِرُونَ5
سَوَآءٌ عَلَيۡهِمۡ أَسۡتَغۡفَرۡتَ لَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ لَن يَغۡفِرَ ٱللَّهُ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ6
هُمُ ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنفِقُواْ عَلَىٰ مَنۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ حَتَّىٰ يَنفَضُّواْۗ وَلِلَّهِ خَزَآئِنُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَٰكِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ لَا يَفۡقَهُونَ7
يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعۡنَآ إِلَى ٱلۡمَدِينَةِ لَيُخۡرِجَنَّ ٱلۡأَعَزُّ مِنۡهَا ٱلۡأَذَلَّۚ وَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِۦ وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ وَلَٰكِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ لَا يَعۡلَمُونَ8
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُلۡهِكُمۡ أَمۡوَٰلُكُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُكُمۡ عَن ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ9

وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنِيٓ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ قَرِيبࣲ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ10

وَلَن يُؤَخِّرَ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِذَا جَآءَ أَجَلُهَاۚ وَٱللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ11
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
کتاب
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور10
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)6
البرهان في تفسير القرآن3
ترجمه تفسیر روایی البرهان3
تفسير الصافي2
تفسير نور الثقلين2
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
قرن
قرن دهم10
قرن دوازدهم9
قرن چهارم6
قرن يازدهم2
مذهب
سني16
شيعه11
نوع حدیث
تفسیری27
27 مورد یافت شد
البرهان في تفسير القرآن

1710764 / _1 علي بن إبراهيم، قوله تعالى: وَ أَنْفِقُوا مِنْ مٰا رَزَقْنٰاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ فَيَقُولَ‌ رَبِّ لَوْ لاٰ أَخَّرْتَنِي إِلىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ‌ يعني بقوله: فَأَصَّدَّقَ‌ أَيْ أَحُجَّ‌ وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌ يعني عند الموت، فرد اللّه عليه فقال: وَ لَنْ يُؤَخِّرَ اَللّٰهُ نَفْساً إِذٰا جٰاءَ أَجَلُهٰا وَ اَللّٰهُ خَبِيرٌ بِمٰا تَعْمَلُونَ‌ .

البرهان في تفسير القرآن

610765 / _2 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ فِي ( اَلْفَقِيهِ‌ ): مُرْسَلاً عَنِ اَلصَّادِقِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) ، قَالَ‌: سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌: فَأَصَّدَّقَ وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌ ، قَالَ‌:« فَأَصَّدَّقَ‌ مِنَ اَلصَّدَقَةِ‌ وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌ أَيْ أَحُجَّ‌».

البرهان في تفسير القرآن

610766 / _3 اَلطَّبْرِسِيُّ‌ : عَنِ اِبْنِ عَبَّاسٍ‌ ، قَالَ‌: مَا مِنْ أَحَدٍ يَمُوتُ وَ كَانَ لَهُ مَالٌ فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ‌، وَ أَطَاقَ فَلَمْ يَحُجَّ‌، إِلاَّ سَأَلَ اَللَّهَ اَلرَّجْعَةَ عَنِ اَلْمَوْتِ‌، قَالُوا: يَا اِبْنَ عَبَّاسٍ‌ اِتَّقِ اَللَّهَ‌، إِنَّمَا نَرَى هَذَا اَلْكَافِرَ يَسْأَلُ اَلرَّجْعَةَ؟ فَقَالَ‌: أَنَا أَقْرَأُ عَلَيْكُمْ‌ قُرْآناً ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ اَلْآيَةَ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى: مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌ . وَ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) .

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و اخرج عبد بن حميد و ابن المنذر عن الضحاك في قوله لاٰ تُلْهِكُمْ أَمْوٰالُكُمْ وَ لاٰ أَوْلاٰدُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اَللّٰهِ‌ قال عن الصلوات الخمس و في قوله وَ أَنْفِقُوا مِنْ مٰا رَزَقْنٰاكُمْ‌ قال يعنى الزكاة و النفقة في الحج

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن المنذر و البيهقي في شعب الايمان عن عطاء في قوله لاٰ تُلْهِكُمْ أَمْوٰالُكُمْ وَ لاٰ أَوْلاٰدُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اَللّٰهِ‌ قال الصلاة المفروضة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله فَأَصَّدَّقَ‌ قال أزكى و أكون من الصالحين قال أحج

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن الحسن عن عاصم انه قرأ فاصدق و أكون من الصالحين قال أحج

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد و عن الحسن عن عاصم انه قرأ فاصدق و أكون من الصالحين بالواو

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن الأنباري في المصاحف عن زيد بن ثابت قال القراءة سنة من السنن فاقرؤا القرآن كما اقرئتموه إِنْ هٰذٰانِ لَسٰاحِرٰانِ‌ ... فَأَصَّدَّقَ وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

أخرج ابن الضريس و ابن مردويه و البيهقي في الدلائل عن ابن عباس رضى الله عنهما قال نزلت سورة التغابن بالمدينة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن مردويه عن ابن الزبير قال نزلت سورة التغابن بالمدينة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج النحاس عن ابن عباس قال نزلت سورة التغابن بمكة الا آيات من آخرها نزلت بالمدينة في عوف بن مالك الأشجعي شكا إلى النبي صلى الله عليه و سلم جفاء أهله و ولده فانزل الله يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوٰاجِكُمْ وَ أَوْلاٰدِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ‌ إلى آخر السورة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن اسحق و ابن جرير عن عطاء بن يسار قال نزلت سورة التغابن كلها بمكة الا هؤلاء الآيات يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوٰاجِكُمْ وَ أَوْلاٰدِكُمْ‌ نزلت في عوف بن مالك الأشجعي كان ذا أهل و ولد فكان إذا أراد الغزو بكوا اليه و رققوه فقالوا إلى من تدعنا فيرق و يقيم فنزلت هذه الآيات فيه بالمدينة

ترجمه تفسیر روایی البرهان

1)على بن ابراهيم:در اين سخن خداوند تعالى: «وَ أَنْفِقُوا مِنْ مٰا رَزَقْنٰاكُمْ مِنْ‌ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لاٰ أَخَّرْتَنِي إِلىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَ أَكُنْ‌ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌» منظور از«أ صدق»اين است كه حج را به‌جاى بياورم و «وَ أَكُنْ‌ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌» يعنى در هنگام مرگ،و خداوند پاسخ او را داد و فرمود: «وَ لَنْ‌ يُؤَخِّرَ اَللّٰهُ نَفْساً إِذٰا جٰاءَ أَجَلُهٰا وَ اَللّٰهُ خَبِيرٌ بِمٰا تَعْمَلُونَ‌». 4

ترجمه تفسیر روایی البرهان

2)ابن بابويه در كتاب(الفقيه)،در حديثى مرسل از امام صادق عليه السّلام روايت كرده است كه:از ايشان در خصوص سخن خداوند عزّ و جلّ‌: «فَأَصَّدَّقَ‌ وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌» پرسيده شد و حضرت فرمود:«أ صدق»از صدقه گرفته شده است «وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌» منظور اين است كه حج را به‌جاى بياورم.1

ترجمه تفسیر روایی البرهان

3)طبرسى:از ابن عباس نقل مى‌كند كه:هيچ‌كسى نيست كه ثروتمند باشد و زكات آن مال را نداده باشد و نيز توانايى حج را دارا بوده،ولى آن را به‌جاى نياورده باشد،مگر اينكه وقتى بميرد،از خداوند عزّ و جلّ مى‌خواهد كه(به دنيا) بازگردد.به او گفتند:اى ابن عباس!تقوا پيشه كن،مگر اين فقط كافر نيست كه خواستار بازگشت(به دنيا)مى‌شود؟گفت:من بر شما آيه‌اى مى‌خوانم،سپس آيه «وَ أَنْفِقُوا مِنْ مٰا رَزَقْنٰاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لاٰ أَخَّرْتَنِي إِلىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ...

تفسير الصافي

16 في الفقيه : و سئل عن قول اللّٰه فَأَصَّدَّقَ وَ أَكُنْ مِنَ‌ اَلصّٰالِحِينَ‌ قال أصدق من الصدقة.

تفسير الصافي

6 وَ أَكُنْ مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌ .

و في المجمع عن الصادق عليه السلام قال: الصلاح هنا الحجّ‌.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في مجمع البيان : عن ابن عباس: قال: ما من أحد يموت، و كان له مال فلم يؤدّ زكاته و أطاق الحجّ فلم يحجّ‌، إلاّ سأل الرّجعة عند الموت. قالوا : يا ابن عبّاس، اتّق اللّه، فإنّما يرى هذا الكافر يسأل الرّجعة. فقال: أنا أقرأ به عليكم قرآنا. ثمّ قرأ هذه الآية إلى قوله: مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌ فقال: الصّلاح هنا: الحجّ‌. و روي ذلك عن أبي عبد اللّه عليه السّلام .

تفسير نور الثقلين

16 20 فِيمَنْ لاَ يَحْضُرُهُ اَلْفَقِيهُ‌ : وَ سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اَللَّهِ تَعَالَى: فَأَصَّدَّقَ وَ أَكُنْ مِنَ‌ اَلصّٰالِحِينَ‌ قَالَ‌: أَصَّدَّقُ مِنَ اَلصَّدَقَةِ‌، وَ أَكُنْ مِنَ اَلصَّالِحِينَ أَحُجُّ‌.

تفسير نور الثقلين

6 21 فِي مَجْمَعِ اَلْبَيَانِ عَنِ اِبْنِ عَبَّاسٍ قَالَ‌: مَا مِنْ أَحَدٍ يَمُوتُ وَ كَانَ لَهُ مَالٌ‌ فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ‌، وَ أَطَاقَ اَلْحَجَّ فَلَمْ يَحُجَّ إِلاَّ سَأَلَ اَلرَّجْعَةَ عِنْدَ اَلْمَوْتِ‌، قَالُوا: يَا اِبْنَ عَبَّاسٍ اِتَّقِ اَللَّهَ فَإِنَّمَا نَرَى هَذَا اَلْكَافِرَ يَسْأَلُ اَلرَّجْعَةَ؟ فَقَالَ‌: أَنَا أَقْرَأُ بِهِ عَلَيْكُمْ‌ قُرْآناً ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ اَلْآيَةَ إِلَى قَوْلِهِ‌: «مِنَ اَلصّٰالِحِينَ‌» قَالَ‌: اَلصَّلاَحُ هُنَا اَلْحَجُّ‌،وَ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ .

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

ما من احد یموت و لم یود زکاه ماله و لم یحج الا سال الکره فقالوا یا ابا عباس لا تزال تاتینا بالشیء لا نعرفه قال فانا اقرا علیکم فی کتاب الله و انفقوا من ما رزقناکم من قبل ان یاتی احدکم الموت فیقول رب لو لا اخرتنی الی اجل قریب فاصدق قال اودی زکاه مالی و اکن من الصالحین قال احج

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

ما یمنع احدکم اذا کان له مال یجب علیه فیه الزکاه ان یزکی و اذا اطاق الحج ان یحج من قبل ان یاتیه الموت فیسال ربه الکره فلا یعطاها فقال رجل ا ما تتقی الله یسال المومن الکره قال نعم اقرا علیکم قرانا فقرا یا ایها الذین امنوا لا تلهکم اموالکم و لا اولادکم عن ذکر الله فقال الرجل فما الذی یوجب علی الحج قال راحله تحمله و نفقه تبلغه

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فی قوله لو لا اخرتنی الی اجل قریب فاصدق قال فاتصدق بزکاه مالی و اکن من الصالحین قال الحج

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فی قوله لا تلهکم اموالکم و لا اولادکم عن ذکر الله هو الرجل المومن نزل به الموت و له مال کثیر لم یزکه و لم یحج منه و لم یعط منه حق الله یسال الرجعه عند الموت فیزکی ماله قال الله و لن یوخر الله نفسا اذا جاء اجلها

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

قوله لا تلهکم اموالکم و لا اولادکم عن ذکر الله الی قوله و انفقوا من ما رزقناکم من قبل ان یاتی احدکم الموت قال هو الرجل المومن اذا نزل به الموت و له مال لم یزکه و لم یحج منه و لم یعط حق الله فیه فیسال الرجعه عند الموت لیتصدق من ماله و یزکی قال الله و لن یوخر الله نفسا اذا جاء اجلها

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فاصدق و اکن من الصالحین قال الزکاه و الحج