سوره
نام سوره
کتاب0
قرن0
مذهب0
نوع0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ1
لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرٌ2
هُوَ ٱلۡأَوَّلُ وَٱلۡأٓخِرُ وَٱلظَّـٰهِرُ وَٱلۡبَاطِنُۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ3
هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامࣲ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ يَعۡلَمُ مَا يَلِجُ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا يَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا يَعۡرُجُ فِيهَاۖ وَهُوَ مَعَكُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرࣱ4
لَّهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ5
يُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَيُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۚ وَهُوَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ6
ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَأَنفِقُواْ مِمَّا جَعَلَكُم مُّسۡتَخۡلَفِينَ فِيهِۖ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡ وَأَنفَقُواْ لَهُمۡ أَجۡرࣱ كَبِيرࣱ7
وَمَا لَكُمۡ لَا تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِۙ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ لِتُؤۡمِنُواْ بِرَبِّكُمۡ وَقَدۡ أَخَذَ مِيثَٰقَكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ8
هُوَ ٱلَّذِي يُنَزِّلُ عَلَىٰ عَبۡدِهِۦٓ ءَايَٰتِۭ بَيِّنَٰتࣲ لِّيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ بِكُمۡ لَرَءُوفࣱ رَّحِيمࣱ9
وَمَا لَكُمۡ أَلَّا تُنفِقُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَٰثُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَا يَسۡتَوِي مِنكُم مَّنۡ أَنفَقَ مِن قَبۡلِ ٱلۡفَتۡحِ وَقَٰتَلَۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَعۡظَمُ دَرَجَةࣰ مِّنَ ٱلَّذِينَ أَنفَقُواْ مِنۢ بَعۡدُ وَقَٰتَلُواْۚ وَكُلࣰّا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣱ10
مَّن ذَا ٱلَّذِي يُقۡرِضُ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا فَيُضَٰعِفَهُۥ لَهُۥ وَلَهُۥٓ أَجۡرࣱ كَرِيمࣱ11
يَوۡمَ تَرَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ يَسۡعَىٰ نُورُهُم بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَبِأَيۡمَٰنِهِمۖ بُشۡرَىٰكُمُ ٱلۡيَوۡمَ جَنَّـٰتࣱ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ12
يَوۡمَ يَقُولُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتُ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱنظُرُونَا نَقۡتَبِسۡ مِن نُّورِكُمۡ قِيلَ ٱرۡجِعُواْ وَرَآءَكُمۡ فَٱلۡتَمِسُواْ نُورࣰاۖ فَضُرِبَ بَيۡنَهُم بِسُورࣲ لَّهُۥ بَابُۢ بَاطِنُهُۥ فِيهِ ٱلرَّحۡمَةُ وَظَٰهِرُهُۥ مِن قِبَلِهِ ٱلۡعَذَابُ13
يُنَادُونَهُمۡ أَلَمۡ نَكُن مَّعَكُمۡۖ قَالُواْ بَلَىٰ وَلَٰكِنَّكُمۡ فَتَنتُمۡ أَنفُسَكُمۡ وَتَرَبَّصۡتُمۡ وَٱرۡتَبۡتُمۡ وَغَرَّتۡكُمُ ٱلۡأَمَانِيُّ حَتَّىٰ جَآءَ أَمۡرُ ٱللَّهِ وَغَرَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ14
فَٱلۡيَوۡمَ لَا يُؤۡخَذُ مِنكُمۡ فِدۡيَةࣱ وَلَا مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ مَأۡوَىٰكُمُ ٱلنَّارُۖ هِيَ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ15
أَلَمۡ يَأۡنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن تَخۡشَعَ قُلُوبُهُمۡ لِذِكۡرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلۡحَقِّ وَلَا يَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلُ فَطَالَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَمَدُ فَقَسَتۡ قُلُوبُهُمۡۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ16
ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ يُحۡيِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ17
إِنَّ ٱلۡمُصَّدِّقِينَ وَٱلۡمُصَّدِّقَٰتِ وَأَقۡرَضُواْ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا يُضَٰعَفُ لَهُمۡ وَلَهُمۡ أَجۡرࣱ كَرِيمࣱ18
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦٓ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلصِّدِّيقُونَۖ وَٱلشُّهَدَآءُ عِندَ رَبِّهِمۡ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ وَنُورُهُمۡۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَآ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ19
ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا لَعِبࣱ وَلَهۡوࣱ وَزِينَةࣱ وَتَفَاخُرُۢ بَيۡنَكُمۡ وَتَكَاثُرࣱ فِي ٱلۡأَمۡوَٰلِ وَٱلۡأَوۡلَٰدِۖ كَمَثَلِ غَيۡثٍ أَعۡجَبَ ٱلۡكُفَّارَ نَبَاتُهُۥ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَىٰهُ مُصۡفَرࣰّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَٰمࣰاۖ وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابࣱ شَدِيدࣱ وَمَغۡفِرَةࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنࣱۚ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ20
سَابِقُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةࣲ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا كَعَرۡضِ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ أُعِدَّتۡ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ ذَٰلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ21
مَآ أَصَابَ مِن مُّصِيبَةࣲ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِيٓ أَنفُسِكُمۡ إِلَّا فِي كِتَٰبࣲ مِّن قَبۡلِ أَن نَّبۡرَأَهَآۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣱ22
لِّكَيۡلَا تَأۡسَوۡاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمۡ وَلَا تَفۡرَحُواْ بِمَآ ءَاتَىٰكُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخۡتَالࣲ فَخُورٍ23
ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِۗ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ24
لَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا رُسُلَنَا بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَنزَلۡنَا مَعَهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡمِيزَانَ لِيَقُومَ ٱلنَّاسُ بِٱلۡقِسۡطِۖ وَأَنزَلۡنَا ٱلۡحَدِيدَ فِيهِ بَأۡسࣱ شَدِيدࣱ وَمَنَٰفِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعۡلَمَ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُۥ وَرُسُلَهُۥ بِٱلۡغَيۡبِۚ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزࣱ25
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا نُوحࣰا وَإِبۡرَٰهِيمَ وَجَعَلۡنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا ٱلنُّبُوَّةَ وَٱلۡكِتَٰبَۖ فَمِنۡهُم مُّهۡتَدࣲۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ26
ثُمَّ قَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيۡنَا بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَۖ وَجَعَلۡنَا فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ رَأۡفَةࣰ وَرَحۡمَةࣰۚ وَرَهۡبَانِيَّةً ٱبۡتَدَعُوهَا مَا كَتَبۡنَٰهَا عَلَيۡهِمۡ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ رِضۡوَٰنِ ٱللَّهِ فَمَا رَعَوۡهَا حَقَّ رِعَايَتِهَاۖ فَـَٔاتَيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنۡهُمۡ أَجۡرَهُمۡۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ27
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَءَامِنُواْ بِرَسُولِهِۦ يُؤۡتِكُمۡ كِفۡلَيۡنِ مِن رَّحۡمَتِهِۦ وَيَجۡعَل لَّكُمۡ نُورࣰا تَمۡشُونَ بِهِۦ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ28
لِّئَلَّا يَعۡلَمَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ أَلَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءࣲ مِّن فَضۡلِ ٱللَّهِۙ وَأَنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ29
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
کتاب
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب7
البرهان في تفسير القرآن6
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور6
ترجمه تفسیر روایی البرهان6
تفسير نور الثقلين5
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)3
ترجمه تفسیر قمی2
تفسير الصافي2
تفسير القمي2
تفسير فرات الكوفي1
قرن
قرن دوازدهم24
قرن دهم6
5
قرن سوم4
قرن چهارم1
مذهب
شيعه31
سني9
نوع حدیث
تفسیری40
40 مورد یافت شد
البرهان في تفسير القرآن

67664 / _2 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ‌ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ‌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ‌ اَلْحُسَيْنِ اَلصَّائِغِ‌ ، عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ‌ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ سَهْلٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقُولُ‌: فِي قَوْلِ اَللَّهِ‌: أَوْ كَظُلُمٰاتٍ‌ فُلاَنٍ‌ وَ فُلاَنٍ‌ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشٰاهُ مَوْجٌ‌ يَعْنِي نَعْثَلَ‌ ، مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‌ طَلْحَةُ‌ وَ اَلزُّبَيْرُ ظُلُمٰاتٌ بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ‌ مُعَاوِيَةُ‌ وَ يَزِيدُ وَ فِتَنُ بَنِي أُمَيَّةَ‌ ، إِذٰا أَخْرَجَ يَدَهُ‌ اَلْمُؤْمِنُ فِي ظُلْمَةِ فِتَنِهِمْ‌ لَمْ‌ يَكَدْ يَرٰاهٰا وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اَللّٰهُ لَهُ نُوراً يَعْنِي إِمَاماً مِنْ وُلْدِ فَاطِمَةَ (عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ‌) فَمٰا لَهُ مِنْ نُورٍ مِنْ إِمَامٍ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ‌ يَمْشِي بِنُورِهِ‌، كَمَا فِي قَوْلِهِ‌: نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ قَالَ إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ‌ نُورُهُمْ‌ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمَانِهِمْ حَتَّى يَنْزِلُوا مَنَازِلَهُمْ فِي اَلْجَنَّةِ‌».

البرهان في تفسير القرآن

610481 / _1 مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ‌: عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ‌، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ‌ اَلْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ‌، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ اَلْأَصَمِّ‌، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْقَاسِمِ‌، عَنْ صَالِحِ بْنِ سَهْلٍ اَلْهَمْدَانِيِّ‌، قَالَ‌: قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌): « يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ أَئِمَّةُ اَلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ تَسْعَى بَيْنَ يَدَيِ‌ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ بِأَيْمَانِهِمْ حَتَّى يُنْزِلُوهُمْ مَنَازِلَ أَهْلِ اَلْجَنَّةِ‌». وَ عَنْهُ‌: عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ‌، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ اَلْقَاسِمِ اَلْبَجَلِيِّ‌، وَ مُحَمَّدِ اِبْنِ يَحْيَى، عَنِ اَلْعَمْرَكِيِّ بْنِ عَلِيٍّ‌، جَمِيعاً، عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَخِيهِ مُوسَى (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌)، مِثْلَهُ‌ .

البرهان في تفسير القرآن

610482 / _2 مُحَمَّدُ بْنُ اَلْعَبَّاسِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْعَلاَءِ‌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْقَاسِمِ‌ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ سَهْلٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) وَ هُوَ يَقُولُ‌: «نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمَانِهِمْ‌» قَالَ‌: «نُورُ أَئِمَّةِ اَلْمُؤْمِنِينَ‌ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ‌ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِي اَلْمُؤْمِنِينَ‌ وَ بِأَيْمَانِهِمْ حَتَّى يَنْزِلُوا بِهِمْ مَنَازِلَهُمْ فِي اَلْجَنَّةِ‌ ».

البرهان في تفسير القرآن

13,1410483 / _3 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَمَّارُ بْنُ اَلْحُسَيْنِ‌ (رَحِمَهُ اَللَّهُ‌)، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ‌ عِصْمَةَ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ اَلطَّبَرِيُّ‌ بِمَكَّةَ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا اَلْحَسَنُ بْنُ اَللَّيْثِ اَلرَّازِيُّ‌ ، عَنْ شَيْبَانَ بْنِ فَرُّوخَ‌ اَلْأُبُلِّيِّ‌ ، عَنْ هَمَّامِ بْنِ يَحْيَى ، عَنِ اَلْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ اَلْوَاحِدِ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ‌ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ‌ اَلْأَنْصَارِيِّ‌ ، قَالَ‌: كُنْتُ ذَاتَ يَوْمٍ عِنْدَ اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌) ، إِذْ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) ، فَقَالَ‌: «أَ لاَ أُبَشِّرُكَ يَا أَبَا اَلْحَسَنِ‌ ؟» قَالَ‌: «بَلَى يَا رَسُولَ اَللَّهِ‌ ». قَالَ‌: «هَذَا جَبْرَئِيلُ‌ يُخْبِرُنِي عَنِ اَللَّهِ جَلَّ جَلاَلُهُ أَنَّهُ قَدْ أَعْطَى شِيعَتَكَ‌ وَ مُحِبِّيكَ سَبْعَ خِصَالٍ‌: اَلرِّفْقَ عِنْدَ اَلْمَوْتِ‌، وَ اَلْأُنْسَ عِنْدَ اَلْوَحْشَةِ‌، وَ اَلنُّورَ عِنْدَ اَلظُّلْمَةِ‌، وَ اَلْأَمْنَ عِنْدَ اَلْفَزَعِ‌، وَ اَلْقِسْطَ عِنْدَ اَلْمِيزَانِ‌، وَ اَلْجَوَازَ عَلَى اَلصِّرَاطِ ، وَ دُخُولَ اَلْجَنَّةِ‌ قَبْلَ اَلنَّاسِ‌، «نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمَانِهِمْ‌».

البرهان في تفسير القرآن

610891 / _2 وَ عَنْهُ‌: عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ‌، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ بْنِ‌ شَمُّونٍ‌، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ اَلْأَصَمِّ‌، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْقَاسِمِ‌، عَنْ صَالِحِ بْنِ سَهْلٍ اَلْهَمْدَانِيِّ‌، قَالَ‌: قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌): فِي قَوْلِهِ‌:« يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ أَئِمَّةُ اَلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ تَسْعَى بَيْنَ أَيْدِي اَلْمُؤْمِنِينَ وَ بِأَيْمَانِهِمْ حَتَّى يُنْزِلُوهُمْ مَنَازِلَ أَهْلِ اَلْجَنَّةِ‌». وَ قَدْ تَقَدَّمَتْ رِوَايَاتٌ فِي ذَلِكَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: يَوْمَ تَرَى اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْمُؤْمِنٰاتِ يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‌ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ مِنْ سُورَةِ اَلْحَدِيدِ .

البرهان في تفسير القرآن

13,1410894 / _5 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَمَّارُ بْنُ اَلْحُسَيْنِ‌ (رَحِمَهُ اَللَّهُ‌)، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ‌ عِصْمَةَ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ اَلطَّبَرِيُّ‌ بِمَكَّةَ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا اَلْحَسَنُ‌ بْنُ لَيْثٍ اَلرَّازِيُّ‌ ، عَنْ شَيْبَانَ بْنِ فَرُّوخٍ‌ اَلْأُبُلِّيِّ‌ ، عَنْ هَمَّامِ بْنِ يَحْيَى ، عَنِ اَلْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ اَلْوَاحِدِ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَقِيلٍ‌ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ‌ ، قَالَ‌: كُنْتُ ذَاتَ يَوْمٍ عِنْدَ اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌) إِذْ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) ، فَقَالَ‌: «أَ لاَ أُبَشِّرُكَ يَا أَبَا اَلْحَسَنِ‌ ؟» قَالَ‌: «بَلَى، يَا رَسُولَ اَللَّهِ‌ ». قَالَ‌: «هَذَا جَبْرَئِيلُ‌ يُخْبِرُنِي عَنِ اَللَّهِ جَلَّ جَلاَلُهُ أَنَّهُ قَدْ أَعْطَى شِيعَتَكَ‌ وَ مُحِبِّيكَ سَبْعَ خِصَالٍ‌: اَلرِّفْقَ عِنْدَ اَلْمَوْتِ‌، وَ اَلْأُنْسَ عِنْدَ اَلْوَحْشَةِ‌، وَ اَلنُّورَ عِنْدَ اَلظُّلْمَةِ‌، وَ اَلْأَمْنَ عِنْدَ اَلْفَزَعِ‌، وَ اَلْقِسْطَ عِنْدَ اَلْمِيزَانِ‌، وَ اَلْجَوَازَ عَلَى اَلصِّرَاطِ ، وَ دُخُولَ اَلْجَنَّةِ‌ قَبْلَ اَلنَّاسِ‌، نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمَانِهِمْ‌».

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن ابى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم و ابن مردويه و الحاكم و صححه عن ابن مسعود في قوله يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‌ قال يؤتون نورهم على قدر أعمالهم يمرون على الصراط منهم من نوره مثل الجبل و منهم من نوره مثل النخلة و أدناهم نورا من نوره على إبهامه يطفأ مرة و يقد أخرى

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج ابن أبى حاتم و الحاكم و صححه و ابن مردويه عن عبد الرحمن بن جبير انه سمع أبا ذر و أبا الدرداء قالا قال رسول الله صلى الله عليه و سلم انا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة و أول من يؤذن له ان يرفع رأسه فارفع رأسي فانظر بين يدي و عن خلفي و عن يميني و عن شمالي فاعرف أمتي من بين الأمم فقيل يا رسول الله و كيف تعرفهم من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك قال غر محجلون من أثر الوضوء و لا يكون لاحد غيرهم و أعرفهم انهم يؤتون كتبهم بايمانهم و أعرفهم بسيماهم في وجوههم من أثر السجود و أعرفهم بنورهم الذي يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‌ و عن أيمانهم و عن شمائلهم

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

أخرج ابن أبى شيبة و ابن المنذر عن الحسن في قوله يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ‌ أَيْدِيهِمْ‌ قال على الصراط حتى يدخلوا الجنة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن ابن مسعود يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‌ قال على الصراط

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و اخرج ابن المنذر عن يريد بن شجرة قال انكم مكتوبون عند الله بأسمائكم و سيماكم و حلاكم و نجواكم و مجالسكم فإذا كان يوم القيامة قيل يا فلان بن فلان هلم نورك و يا فلان بن فلان لا نور لك

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج عبد الرزاق و عبد بن حميد و ابن المنذر عن قتادة في الآية قال ذكر لنا ان نبى الله صلى الله عليه و سلم قال ان من المؤمنين يوم القيامة من يضئ له نوره كما بين المدينة إلى عدن أبين إلى صنعاء فدون ذلك حتى ان من المؤمنين من من لا يضئ له نوره الا موضع قدميه و الناس منازل بأعمالهم

ترجمه تفسیر روایی البرهان

2)على بن ابراهيم:از محمد بن همّام،از جعفر بن محمد بن مالك،از محمد بن حسين صائغ،از حسن بن علىّ‌،از صالح بن سهل،روايت كرده كه از امام صادق عليه السّلام شنيدم كه فرمود منظور از «أَوْ كَظُلُمٰاتٍ‌» فلانى و فلانى است و «فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشٰاهُ مَوْجٌ‌» اشاره به نعثل(عثمان)دارد و منظور از «مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‌» همان طلحه و زبير هستند و «ظُلُمٰاتٌ بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ‌» اشاره به معاويه و يزيد و فتنه‌هاى بنى اميه دارد و منظور از «إِذٰا أَخْرَجَ يَدَهُ‌» مؤمنى است كه به تاريكى فتنه بنى اميه...

ترجمه تفسیر روایی البرهان

1)محمد بن يعقوب:از على بن محمد و محمد بن حسن،از سهل بن زياد،از محمد بن حسن بن شمون،از عبد اللّه بن عبد الرحمن اصم،از عبد اللّه بن قاسم،از صالح بن سهل همدانى روايت كرده است كه:امام صادق عليه السّلام فرمود: «يَسْعىٰ‌ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌» ائمه مؤمنين كه سلام و درود خدا بر آنان باد،در روز قيامت پيش روى آنان و سمت راست مؤمنين تلاش مى‌كنند تا آنان را در منازل اهل بهشت جاى بدهند.و نيز از محمد بن يعقوب،از على بن محمد و محمد بن حسن،از سهل بن زياد،از موسى بن قاسم بجلى و محمد بن يحيى،از...

ترجمه تفسیر روایی البرهان

2)محمد بن عباس از محمد بن همام،از عبد اللّه بن علاء،از محمد بن حسن، از عبد اللّه بن عبد الرحمن،از عبد اللّه بن قاسم،از صالح بن سهل روايت كرد:از امام صادق عليه السّلام شنيدم كه فرمود: «يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌» يعنى نور ائمه مؤمنين صلوات اللّه عليهم اجمعين در روز قيامت پيش روى مؤمنين و سمت راستشان مى‌شتابد تا آنان را در منازلشان در بهشت جا بدهد.2

ترجمه تفسیر روایی البرهان

3)ابن بابويه از ابو محمد عمار بن حسين كه رحمت خدا بر او باد،از على بن محمد بن عصمه،از احمد بن محمد طبرى در مكه،از حسن بن ليث رازى،از شيبان بن فروخ ابلى،از همام بن يحيى،از قاسم بن عبد الواحد،از عبد اللّه بن محمد بن عقيل،از جابر بن عبد اللّه انصارى روايت كرد:روزى نزد پيامبر صلّى اللّه عليه و آله و سلم بودم،ايشان رو به‌سوى على بن ابى طالب عليه السّلام كرد و فرمود:اى ابا الحسن تو را بشارت دهم‌؟فرمود:بلى.رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فرمود:جبرئيل از جانب خداوند جل‌جلاله براى من خبر آورد كه او به پيروان...

ترجمه تفسیر روایی البرهان

10)و از او،از على بن محمد،و محمد بن حسن،از سهل بن زياد،از محمد بن حسن بن شمّون،از عبد اللّه بن عبد الرحمن اصم،از عبد اللّه بن قاسم،از صالح بن سهل همدانى نقل مى‌كند:امام جعفر صادق عليه السّلام در خصوص سخن خداوند عزّ و جلّ‌: «يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌» 3[نورشان پيشاپيششان و به جانب راستشان دوان است]مى‌فرمايد:در روز قيامت،ائمّه مؤمنين صلوات اللّه عليهم اجمعين پيشاپيش آنان و در سمت راستشان حركت مى‌كنند تا اينكه آنان را در منازل اهل بهشت جاى دهند.4و رواياتى در اين خصوص در تفسير...

ترجمه تفسیر روایی البرهان

13)ابن بابويه مى‌گويد:ابو محمد عمار بن حسينكه رحمت خدا بر وى بادبراى ما روايت كرد:على بن محمد بن عصمة،از احمد بن محمد طبرى در مكه،از حسن بن ليث رازى،از شيبان بن فرّوخ ابلّى،از همّام بن يحيى،از قاسم بن عبد الواحد،از عبد اللّه بن عقيل،از جابر بن عبد اللّه انصارى روايت كرده است كه: در يكى از روزها نزد پيامبر صلّى اللّه عليه و آله بودم كه به على بن ابى طالب عليه السّلام رو كرد و فرمود:اى ابا الحسن!آيا تو را بشارت دهم‌؟عرض كرد:آرى،اى رسول خدا.فرمود:اين جبرئيل است كه از خداوند عزّ و جلّ براى من خبر...

ترجمه تفسیر قمی

صالح بن سهل گويد شنيدم كه امام صادق عليه السّلام در تفسير اين آيه مى‌فرمودند: أَوْ كَظُلُمٰاتٍ‌ يعنى اولى و دومى، فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشٰاهُ مَوْجٌ‌ يعنى سومى، مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‌ كه مراد طلحه و زبير است، ظُلُمٰاتٌ بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ‌ كه مراد معاويه و يزيد و فتنه‌هاى بنى‌اميه مى‌باشد، إِذٰا أَخْرَجَ‌ يَدَهُ‌ يعنى زمانى‌كه در تاريكى فتنه‌شان را آشكار كنند، لَمْ يَكَدْ يَرٰاهٰا وَ مَنْ‌ لَمْ يَجْعَلِ اَللّٰهُ لَهُ نُوراً فَمٰا لَهُ مِنْ نُورٍ يعنى كسى‌كه امامى از فرزندان فاطمه عليها...

ترجمه تفسیر قمی

صالح بن سهل گويد امام صادق عليه السّلام دربارۀ معناى آيۀ نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ‌ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ فرمود:ائمۀ مؤمنين نور آنهاست كه در روز قيامت از پيش‌رو و سمت راست آنها حركت مى‌كنند تا به منزل‌هايشان وارد شوند.1

تفسير الصافي

6 و القمّيّ‌ عنه عليه السلام : أَوْ كَظُلُمٰاتٍ‌ فلان و فلان فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشٰاهُ مَوْجٌ‌ يعني نعثل مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‌ طلحة و الزبير بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ‌ معاوية و يزيد لعنهم اللّٰه و فتن بني أميّة إِذٰا أَخْرَجَ يَدَهُ‌ في ظلمة فتنتهم لَمْ يَكَدْ يَرٰاهٰا وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اَللّٰهُ لَهُ نُوراً يعني إماماً من ولد فاطمة عليها السَلام فَمٰا لَهُ مِنْ نُورٍ فما له من امام يمشي بنوره كما في قوله تعالى يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ قال إنّما المؤمنون يوم القيامة نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ حَتّى ينزلوا منازلهم من الجنان.

تفسير الصافي

6 في المجمع عن الصادق عليه السلام في هذه الآية قال: يسعى أئمّة المؤمنين يوم القيامة بين أيدي المؤمنين و بأيمانهم حتّى ينزلوهم منازلهم في الجنّة.

تفسير القمي

6 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ‌ عَنْ‌ [جَعْفَرِ بْنِ‌] مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ‌ عَنْ‌ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحُسَيْنِ‌ اَلصَّائِغِ‌ عَنِ‌ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ‌ عَنْ‌ صَالِحِ بْنِ سَهْلٍ‌ قَالَ‌: سَمِعْتُ‌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ يَقُولُ‌: فِي قَوْلِ اَللَّهِ‌ «أَوْ كَظُلُمٰاتٍ‌» فُلاَنٍ‌ وَ فُلاَنٍ‌ «فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشٰاهُ مَوْجٌ‌» يَعْنِي نعثل نَعْثَلاً «مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‌» طَلْحَةُ‌ وَ زُبَيْرٌ «ظُلُمٰاتٌ بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ‌» مُعَاوِيَةُ‌ وَ يَزِيدُ وَ فِتَنُ‌ بَنِي أُمَيَّةَ‌ «إِذٰا أَخْرَجَ يَدَهُ‌» فِي ظُلْمَةِ فِتْنَتِهِمْ‌ «لَمْ يَكَدْ يَرٰاهٰا وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اَللّٰهُ لَهُ نُوراً فَمٰا لَهُ مِنْ‌ نُورٍ» يَعْنِي إِمَاماً مِنْ وُلْدِ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلاَمُ‌ «فَمٰا لَهُ مِنْ نُورٍ» فَمَا لَهُ مِنْ إِمَامٍ‌ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ‌ يَمْشِي بِنُورِهِ يَعْنِي كَمَا فِي قَوْلِهِ‌: «يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌» قَالَ‌: إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ‌ «نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌» حَتَّى يَنْزِلُوا مَنَازِلَهُمْ‌ مِنَ اَلْجِنَانِ‌ .

تفسير القمي

6 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ‌ قَالَ‌: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ‌ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحُسَيْنِ اَلصَّائِغُ‌ عَنِ‌ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي عُثْمَانَ‌ عَنْ‌ صَالِحِ بْنِ سَهْلٍ‌ عَنْ‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ : فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: «نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌» ، قَالَ أَئِمَّةُ‌ اَلْمُؤْمِنِينَ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمَانِهِمْ حَتَّى يَنْزِلُوا مَنَازِلَهُمْ‌.

تفسير فرات الكوفي

قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو اَلْقَاسِمِ اَلْحَسَنِيُّ‌ [قَالَ حَدَّثَنَا فُرَاتٌ‌ ] مُعَنْعَناً عَنْ‌ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اَللَّهِ‌ « يَوْمَ تَرَى اَلْمُؤْمِنِينَ‌ وَ اَلْمُؤْمِنٰاتِ يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ » قَالَ‌ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ هُوَ نُورُ اَلْمُؤْمِنِينَ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‌ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ‌ إِذَا أَذِنَ اَللَّهُ لَهُ أَنْ يَأْتِيَ مَنْزِلَهُ فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ‌ وَ اَلْمُؤْمِنُونَ يَتَّبِعُونَهُ وَ هُوَ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ حَتَّى يَدْخُلَ جَنَّةَ عَدْنٍ‌ وَ هُمْ يَتَّبِعُونَ حَتَّى يَدْخُلُونَ مَعَهُ‌ وَ أَمَّا قَوْلُهُ‌ « وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ » فَأَنْتُمْ تَأْخُذُونَ بِحُجْزَةِ آلِ مُحَمَّدٍ وَ يَأْخُذُ آلُ مُحَمَّدٍ بِحُجْزَةِ‌ اَلْحَسَنِ‌ وَ اَلْحُسَيْنِ‌ وَ يَأْخُذُ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ‌ بِحُجْزَةِ‌ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ حَتَّى يَدْخُلُونَ مَعَ‌ رَسُولِ اَللَّهِ [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌] فِي جَنَّةِ عَدْنٍ‌ فَذَلِكَ قَوْلُهُ‌ « بُشْرٰاكُمُ‌ اَلْيَوْمَ جَنّٰاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا اَلْأَنْهٰارُ خٰالِدِينَ فِيهٰا ذٰلِكَ هُوَ اَلْفَوْزُ اَلْعَظِيمُ‌ » .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في تفسير عليّ بن إبراهيم : حدّثنا محمّد بن همّام ، عن جعفر بن محمّد بن مالك ، عن محمّد بن الحسين الصّائغ ، عن الحسن بن عليّ‌ ، عن صالح بن سهل قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول: في قول اللّه عزّ و جلّ‌: أَوْ كَظُلُمٰاتٍ‌ : فلان و فلان فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشٰاهُ مَوْجٌ‌ يعني نعثل مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‌ : طلحة و الزّبير . ظُلُمٰاتٌ‌ بَعْضُهٰا فَوْقَ بَعْضٍ‌ : معاوية و يزيد و فتن بني أميّة . إِذٰا أَخْرَجَ يَدَهُ‌ في ظلمة فتنتهم لَمْ‌ يَكَدْ يَرٰاهٰا وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اَللّٰهُ لَهُ نُوراً يعني إماما من ولد فاطمة عليها السّلام فَمٰا لَهُ‌ مِنْ نُورٍ : فما له من إمام يوم القيامة ، يمشي بنوره. [يعني] كما في قوله تعالى: يَسْعىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ . قال: إنّما المؤمنون يوم القيامة ، نورهم يسعى بين أيديهم و بأيمانهم، حتّى ينزلوا منازلهم من الجنان.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في الكافي : عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن بكر بن صالح، عن القاسم بن بريد، عن أبي عمرو الزّبيريّ‌، عن أبي عبد اللّٰه عليه السّلام حديث طويل، يقول فيه: ثمّ وصف أبتاع نبيّه صلّى اللّٰه عليه و آله من المؤمنين فقال عزّ و جلّ‌: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اَللّٰهِ‌ صلّى اللّٰه عليه و آله إلى قوله : فِي اَلْإِنْجِيلِ‌ . و قال تعالى: يَوْمَ لاٰ يُخْزِي اَللّٰهُ اَلنَّبِيَّ‌ وَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ ، يعني: أولئك المؤمنين.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في الكافي : عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن بكر بن صالح، عن القاسم بن [يريد، عن] أبي عمرو الزّبيريّ‌، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام حديث طويل، يقول فيه: ثمّ وصف أتباع من المؤمنين فقال تعالى: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اَللّٰهِ‌ وَ اَلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدّٰاءُ عَلَى اَلْكُفّٰارِ (الآية) و قال: يَوْمَ لاٰ يُخْزِي اَللّٰهُ اَلنَّبِيَّ وَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ ، يعني: أولئك المؤمنين.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

1،14 و في الخصال : عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري قال: كنت ذات يوم عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذ أقبل بوجهه على عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فقال: ألا أبشّرك، يا أبا الحسن‌؟ قال: بلى، يا رسول اللّه. صلّى اللّه عليه و آله. قال: هذا جبرئيل يخبرني عن اللّه أنّه قال: قد اعطى شيعتك و محبيك سبع خصال الى ان قال و دخول الجنّة قبل سائر الناس يَسْعىٰ نُورُهُمْ‌ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‌ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

5 و بإسناده إلى أبي خالد الكابليّ‌ : قال: قال أبو جعفر عليه السّلام: في قوله: نُورُهُمْ يَسْعىٰ‌ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمٰانِهِمْ‌ أئمّة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين و بأيمانهم حتّى ينزلوهم منازل أهل الجنّة.