سوره
نام سوره .
نوع0
کتاب0
نویسنده0
مذهب0
زبان0
قرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلصَّـٰٓفَّـٰتِ صَفࣰّا1
فَٱلزَّـٰجِرَٰتِ زَجۡرࣰا2
فَٱلتَّـٰلِيَٰتِ ذِكۡرًا3
إِنَّ إِلَٰهَكُمۡ لَوَٰحِدࣱ4
رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَرَبُّ ٱلۡمَشَٰرِقِ5
إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِزِينَةٍ ٱلۡكَوَاكِبِ6
وَحِفۡظࣰا مِّن كُلِّ شَيۡطَٰنࣲ مَّارِدࣲ7
لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ وَيُقۡذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبࣲ8
دُحُورࣰاۖ وَلَهُمۡ عَذَابࣱ وَاصِبٌ9
إِلَّا مَنۡ خَطِفَ ٱلۡخَطۡفَةَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابࣱ ثَاقِبࣱ10
فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَهُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَم مَّنۡ خَلَقۡنَآۚ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّن طِينࣲ لَّازِبِۭ11
بَلۡ عَجِبۡتَ وَيَسۡخَرُونَ12
وَإِذَا ذُكِّرُواْ لَا يَذۡكُرُونَ13
وَإِذَا رَأَوۡاْ ءَايَةࣰ يَسۡتَسۡخِرُونَ14
وَقَالُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبِينٌ15
أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ16
أَوَءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ17
قُلۡ نَعَمۡ وَأَنتُمۡ دَٰخِرُونَ18
فَإِنَّمَا هِيَ زَجۡرَةࣱ وَٰحِدَةࣱ فَإِذَا هُمۡ يَنظُرُونَ19
وَقَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا هَٰذَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ20
هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِ ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ21
ٱحۡشُرُواْ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ وَأَزۡوَٰجَهُمۡ وَمَا كَانُواْ يَعۡبُدُونَ22
مِن دُونِ ٱللَّهِ فَٱهۡدُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡجَحِيمِ23
وَقِفُوهُمۡۖ إِنَّهُم مَّسۡـُٔولُونَ24
مَا لَكُمۡ لَا تَنَاصَرُونَ25
بَلۡ هُمُ ٱلۡيَوۡمَ مُسۡتَسۡلِمُونَ26
وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ يَتَسَآءَلُونَ27
قَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَأۡتُونَنَا عَنِ ٱلۡيَمِينِ28
قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ29
وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنِۭۖ بَلۡ كُنتُمۡ قَوۡمࣰا طَٰغِينَ30
فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ31
فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ32
فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذࣲ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ33
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ34
إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ35
وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرࣲ مَّجۡنُونِۭ36
بَلۡ جَآءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ37
إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ38
وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ39
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ40
أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ رِزۡقࣱ مَّعۡلُومࣱ41
فَوَٰكِهُ وَهُم مُّكۡرَمُونَ42
فِي جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ43
عَلَىٰ سُرُرࣲ مُّتَقَٰبِلِينَ44
يُطَافُ عَلَيۡهِم بِكَأۡسࣲ مِّن مَّعِينِۭ45
بَيۡضَآءَ لَذَّةࣲ لِّلشَّـٰرِبِينَ46
لَا فِيهَا غَوۡلࣱ وَلَا هُمۡ عَنۡهَا يُنزَفُونَ47
وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ عِينࣱ48
كَأَنَّهُنَّ بَيۡضࣱ مَّكۡنُونࣱ49
فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ يَتَسَآءَلُونَ50
قَالَ قَآئِلࣱ مِّنۡهُمۡ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينࣱ51
يَقُولُ أَءِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُصَدِّقِينَ52
أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَدِينُونَ53
قَالَ هَلۡ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ54
فَٱطَّلَعَ فَرَءَاهُ فِي سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ55
قَالَ تَٱللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرۡدِينِ56
وَلَوۡلَا نِعۡمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُحۡضَرِينَ57
أَفَمَا نَحۡنُ بِمَيِّتِينَ58
إِلَّا مَوۡتَتَنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ59
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ60
لِمِثۡلِ هَٰذَا فَلۡيَعۡمَلِ ٱلۡعَٰمِلُونَ61
أَذَٰلِكَ خَيۡرࣱ نُّزُلًا أَمۡ شَجَرَةُ ٱلزَّقُّومِ62
إِنَّا جَعَلۡنَٰهَا فِتۡنَةࣰ لِّلظَّـٰلِمِينَ63
إِنَّهَا شَجَرَةࣱ تَخۡرُجُ فِيٓ أَصۡلِ ٱلۡجَحِيمِ64
طَلۡعُهَا كَأَنَّهُۥ رُءُوسُ ٱلشَّيَٰطِينِ65
فَإِنَّهُمۡ لَأٓكِلُونَ مِنۡهَا فَمَالِـُٔونَ مِنۡهَا ٱلۡبُطُونَ66
ثُمَّ إِنَّ لَهُمۡ عَلَيۡهَا لَشَوۡبࣰا مِّنۡ حَمِيمࣲ67
ثُمَّ إِنَّ مَرۡجِعَهُمۡ لَإِلَى ٱلۡجَحِيمِ68
إِنَّهُمۡ أَلۡفَوۡاْ ءَابَآءَهُمۡ ضَآلِّينَ69
فَهُمۡ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ يُهۡرَعُونَ70
وَلَقَدۡ ضَلَّ قَبۡلَهُمۡ أَكۡثَرُ ٱلۡأَوَّلِينَ71
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ72
فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُنذَرِينَ73
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ74
وَلَقَدۡ نَادَىٰنَا نُوحࣱ فَلَنِعۡمَ ٱلۡمُجِيبُونَ75
وَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ76
وَجَعَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُۥ هُمُ ٱلۡبَاقِينَ77
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ78
سَلَٰمٌ عَلَىٰ نُوحࣲ فِي ٱلۡعَٰلَمِينَ79
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ80
إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ81
ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ82
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِۦ لَإِبۡرَٰهِيمَ83
إِذۡ جَآءَ رَبَّهُۥ بِقَلۡبࣲ سَلِيمٍ84
إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَاذَا تَعۡبُدُونَ85
أَئِفۡكًا ءَالِهَةࣰ دُونَ ٱللَّهِ تُرِيدُونَ86
فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ87
فَنَظَرَ نَظۡرَةࣰ فِي ٱلنُّجُومِ88
فَقَالَ إِنِّي سَقِيمࣱ89
فَتَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ مُدۡبِرِينَ90
فَرَاغَ إِلَىٰٓ ءَالِهَتِهِمۡ فَقَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ91
مَا لَكُمۡ لَا تَنطِقُونَ92
فَرَاغَ عَلَيۡهِمۡ ضَرۡبَۢا بِٱلۡيَمِينِ93
فَأَقۡبَلُوٓاْ إِلَيۡهِ يَزِفُّونَ94
قَالَ أَتَعۡبُدُونَ مَا تَنۡحِتُونَ95

وَٱللَّهُ خَلَقَكُمۡ وَمَا تَعۡمَلُونَ96

قَالُواْ ٱبۡنُواْ لَهُۥ بُنۡيَٰنࣰا فَأَلۡقُوهُ فِي ٱلۡجَحِيمِ97
فَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدࣰا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَسۡفَلِينَ98
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهۡدِينِ99
رَبِّ هَبۡ لِي مِنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ100
فَبَشَّرۡنَٰهُ بِغُلَٰمٍ حَلِيمࣲ101
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡيَ قَالَ يَٰبُنَيَّ إِنِّيٓ أَرَىٰ فِي ٱلۡمَنَامِ أَنِّيٓ أَذۡبَحُكَ فَٱنظُرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ يَـٰٓأَبَتِ ٱفۡعَلۡ مَا تُؤۡمَرُۖ سَتَجِدُنِيٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّـٰبِرِينَ102
فَلَمَّآ أَسۡلَمَا وَتَلَّهُۥ لِلۡجَبِينِ103
وَنَٰدَيۡنَٰهُ أَن يَـٰٓإِبۡرَٰهِيمُ104
قَدۡ صَدَّقۡتَ ٱلرُّءۡيَآۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ105
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡبَلَـٰٓؤُاْ ٱلۡمُبِينُ106
وَفَدَيۡنَٰهُ بِذِبۡحٍ عَظِيمࣲ107
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ108
سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ109
كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ110
إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ111
وَبَشَّرۡنَٰهُ بِإِسۡحَٰقَ نَبِيࣰّا مِّنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ112
وَبَٰرَكۡنَا عَلَيۡهِ وَعَلَىٰٓ إِسۡحَٰقَۚ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحۡسِنࣱ وَظَالِمࣱ لِّنَفۡسِهِۦ مُبِينࣱ113
وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ114
وَنَجَّيۡنَٰهُمَا وَقَوۡمَهُمَا مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ115
وَنَصَرۡنَٰهُمۡ فَكَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ116
وَءَاتَيۡنَٰهُمَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلۡمُسۡتَبِينَ117
وَهَدَيۡنَٰهُمَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ118
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِمَا فِي ٱلۡأٓخِرِينَ119
سَلَٰمٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ120
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ121
إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ122
وَإِنَّ إِلۡيَاسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ123
إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦٓ أَلَا تَتَّقُونَ124
أَتَدۡعُونَ بَعۡلࣰا وَتَذَرُونَ أَحۡسَنَ ٱلۡخَٰلِقِينَ125
ٱللَّهَ رَبَّكُمۡ وَرَبَّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ126
فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ127
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ128
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ129
سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِلۡ يَاسِينَ130
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ131
إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ132
وَإِنَّ لُوطࣰا لَّمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ133
إِذۡ نَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ134
إِلَّا عَجُوزࣰا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ135
ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ136
وَإِنَّكُمۡ لَتَمُرُّونَ عَلَيۡهِم مُّصۡبِحِينَ137
وَبِٱلَّيۡلِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ138
وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ139
إِذۡ أَبَقَ إِلَى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ140
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱلۡمُدۡحَضِينَ141
فَٱلۡتَقَمَهُ ٱلۡحُوتُ وَهُوَ مُلِيمࣱ142
فَلَوۡلَآ أَنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُسَبِّحِينَ143
لَلَبِثَ فِي بَطۡنِهِۦٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ144
فَنَبَذۡنَٰهُ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمࣱ145
وَأَنۢبَتۡنَا عَلَيۡهِ شَجَرَةࣰ مِّن يَقۡطِينࣲ146
وَأَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ مِاْئَةِ أَلۡفٍ أَوۡ يَزِيدُونَ147
فَـَٔامَنُواْ فَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينࣲ148
فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَلِرَبِّكَ ٱلۡبَنَاتُ وَلَهُمُ ٱلۡبَنُونَ149
أَمۡ خَلَقۡنَا ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ إِنَٰثࣰا وَهُمۡ شَٰهِدُونَ150
أَلَآ إِنَّهُم مِّنۡ إِفۡكِهِمۡ لَيَقُولُونَ151
وَلَدَ ٱللَّهُ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ152
أَصۡطَفَى ٱلۡبَنَاتِ عَلَى ٱلۡبَنِينَ153
مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ154
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ155
أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنࣱ مُّبِينࣱ156
فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ157
وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبࣰاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ158
سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ159
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ160
فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ161
مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ162
إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ163
وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامࣱ مَّعۡلُومࣱ164
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ165
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ166
وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ167
لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرࣰا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ168
لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ169
فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ170
وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ171
إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ172
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ173
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينࣲ174
وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ175
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ176
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ177
وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينࣲ178
وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ179
سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ180
وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ181
وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ182
فیلتر بر اساس کتاب
نوع تفسیر
تفسیر أثری قرآن30
تفسیر تحلیلی قرآن23
تفسیر اجتهادی جامع20
گزیده تفسیر قرآن20
تفسیر ادبی قرآن19
تفسیر عرفانی قرآن18
تفسیر اجتماعی قرآن16
إعراب قرآن15
تفسیر مأثور اهل سنّت8
تفسیر فارسی کهن7
تفسیر قرآن با قرآن6
تفسیر تربیتی قرآن5
تفسیر فقهی قرآن4
نظم قرآن 4
تفسیر تنزیلی قرآن3
تفسیر عقلی قرآن3
تفسیر کلامی قرآن3
بلاغت قرآن2
تفسیر بلاغی قرآن2
تفسیر بی نقطه قرآن2
محکم و متشابه قرآن2
تفسیر اثری قرآن1
تفسیر صحابه1
تفسیر منظوم قرآن1
تفسیر موضوعی آیات و سور 1
دانشنامه قرآن1
کتاب
متن و ترجمه فارسی تفسیر شریف بیان السعادة في مقامات العبادة2
متشابه القرآن و مختلفه2
تفسیر نمونه1
أطیب البیان في تفسیر القرآن1
بیان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزیل و أسرار التأویل1
تقریب القرآن إلی الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
الجواهر الحسان فی تفسیر القرآن (تفسير الثعالبي)1
تفسیر البغوي1
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)1
التفسیر القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الکریم و بیانه (درویش)1
إعراب القرآن الکریم (دعاس)1
تفسیر المراغي1
تفسیر روح البیان1
المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر السمرقندي1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (طنطاوی)1
تفسیر من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
کشف الاسرار و عدة الابرار1
التفسیر المنیر في العقیدة و الشریعة و المنهج1
المیزان في تفسیر القرآن1
تفسیر المیزان (ترجمه)1
مجمع البيان1
تفسیر قرآن صفی علی شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسیر مقاتل بن سلیمان1
ترجمه تفسير جوامع الجامع1
من هدی القرآن1
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلی تفسیر القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بیانه مع فوائد نحویة هامة1
الفرقان في تفسیر القرآن بالقرآن و السنة1
تفسیر احسن الحدیث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجدید في تفسیر القرآن المجید1
الوجیز فی تفسیر القرآن العزیز (ابن ابی جامع)1
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)1
التفسیر الوسیط (زحیلی)1
التفسیر المظهري1
الجامع لأحکام القرآن1
الکشاف1
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنیات الدرر و ملتقَطات الثمر1
التفسير الکاشف1
التفسیر لکتاب الله المنیر1
مختصر مجمع البیان في تفسیر القرآن1
جِلاء الأذهان وجَلاء الأحزان في تفسیر القرآن (تفسیر گازر)1
تفسیر حسینی (مواهب علّیه)1
تفسیر خلاصه منهج الصادقین1
تفسير إثنى عشري1
انوار درخشان در تفسیر قرآن1
روان جاوید در تفسیر قرآن مجید1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدیر1
تفسیر القرآن الکریم (شبّر)1
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن1
برگزیده تفسیر نمونه1
البحر المحیط في التفسیر1
نهج البيان عن كشف معاني القرآن1
التفسیر الحدیث1
التبیان في إعراب القرآن1
تبیین القرآن1
التسهیل لعلوم التنزیل1
لباب التأويل في معاني التنزيل (تفسیر الخازن)1
تیسیر الکریم الرحمن في تفسیر کلام المنان1
تفسير القاسمي (محاسن التأويل)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن ابی حاتم)1
التفسیر الواضح1
تفسیر غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسیر في علم التفسیر1
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)1
مراح لبید لکشف معني القرآن المجید1
تفسير الجلالين1
تفسیر کوثر1
روح المعاني في تفسیر القرآن العظیم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن (نحاس)1
الفواتح الإلهیة و المفاتح الغیبیة1
تفسیر علّیّین1
بیان المعانی علی حسب ترتیب النزول1
سواطع الألهام في تفسیر کلام الملک العلام1
ترجمه تفسير مجمع البيان1
تأویلات أهل السنة1
تفسیر أبی السعود1
تفسیر القرآن الکریم (شحاته)1
تفسیر حدائق الروح و الریحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسیر1
مختصر المیزان في تفسیر القرآن1
النکت و العیون: تفسير الماوردي1
مدارك التنزيل و حقائق التأويل (تفسير النسفي)1
تفسير كتاب الله العزيز (هواری)1
رحمة من الرحمن في تفسیر و إشارات القرآن1
أیسر التفاسیر لکلام العلي الکبیر1
الواضح في تفسیر القرآن (تفسیر إبن وهب)1
تفسیر إبن أبي زمنین1
خلاصه تفسیر ادبی و عرفانی قرآن مجید بفارسی از کشف الاسرار ده جلدی1
صفوة التفاسیر1
مشکل إعراب القرآن1
تفسیر نور (خرم دل)1
مختصر نهج البیان1
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الکتاب المکنون1
جامع البیان في تفسیر القرآن (ایجی)1
التفسیر الکبیر (طبرانی)1
تفسیر النهر الماد من البحر المحیط1
تفسیر یحیی بن سلّام1
عنایة القاضي و كفایة الراضي (حاشیة الشهاب علی تفسیر البیضاوی)1
فتح البیان في مقاصد القرآن1
حاشیة محیی الدین شیخ زاده علی تفسیر القاضی البیضاوی1
الفتوحات الإلهیة بتوضیح تفسیر الجلالین1
نفحات الرحمن فی تفسیر القرآن1
السراج المنير (تفسير الخطيب الشربيني)1
الإکلیل في إستنباط التنزیل1
التفسیر الصوفی الفلسفی للقرآن الکریم1
البیان في غریب إعراب القرآن1
تفسیر نور (قرائتی)1
تفسیر قرآن مهر1
إعراب القرآن (کرباسی)1
عیون التفاسیر للفضلاء السماسیر1
رموز الکنوز في تفسیر الکتاب العزیز1
إعراب القرآن الکریم (علوان)1
عقود المرجان في تفسیر القرآن1
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید1
تيسير التفسير (اطفیش)1
الوسیط في تفسیر القرآن المجید1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (ابو الیمن‌ علیمی‌)1
بيان النظم في القرآن الکريم1
تبصير الرحمن و تيسير المنان (تفسیر المهائمي)1
تفسیر انگلیسی میراحمد1
تفسیر انگلیسی نمونه1
تفسیر هدایت1
الموسوعة القرآنیة (ابیاری)1
تفسیر آسان1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (دخیل)1
إعراب القرآن الکریم (صالح)1
ترجمه‌ی فارسی صفوة التفاسیر1
اللباب فی علوم الکتاب1
تفسیر راهنما1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسیر الجیلانی1
تفسیر الإمام الذهبي1
نکت و تنبیهات في تفسیر القرآن المجید1
إعراب القرآن الکریم المیسر1
تفسير البکري1
تفسیر القرآن العظیم (سخاوی)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير إبن عباس1
إعراب القرآن (یاقوت)1
معاني القرآن (نحّاس)1
التقريب في التفسير (سیرافی)1
تفسیر روان1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أیسر التفاسیر1
غرائب التفسير و عجائب التأويل1
هیميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسیر الأعقم1
تفسير القرآن العزيز (ابن ابی زمنین)1
الفرات النمیر فی تفسیر الکتاب المنیر1
عقد الجمان في تفسیر القرآن1
مواهب الرحمان في تفسیر القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
بدائع التفسیر الجامع لما فسره الإمام ابن قيم الجوزية1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن و أسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر القرآن الکریم (عثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن1
التیسیر في التفسیر (نسفی)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشکل إعراب القرآن الکریم1
تفسیر شمس1
نویسنده
طبرسی، فضل بن حسن5
مکارم شیرازی، ناصر4
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر3
کاشانی، فتح‌‌الله بن شکرالله3
نسفی، عمر بن محمد2
صادقی تهرانی، محمد2
زحیلی، وهبه2
طباطبایی، محمد حسین2
حسینی شیرازی، محمد2
فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی2
میبدی، احمد بن محمد2
مدرسی، محمدتقی2
سبزواری، محمد2
سیوطی، عبدالرحمن بن ابی‌‌بکر2
شبر، عبدالله2
ابوحیان، محمد بن یوسف2
ابن‌شهرآشوب، محمد بن علی2
نحاس، احمد بن محمد2
ابن‌ابی‌زمنین، محمد بن عبدالله2
صابونی، محمد علی2
صالح، بهجت عبدالواحد2
مشکینی اردبیلی، علی1
رضایی اصفهانی، محمدعلی1
قرشی، علی اکبر1
نجفی، محمدجواد1
ثقفی تهرانی، محمد1
خرم‌دل، مصطفی1
مغنیه، محمدجواد1
آدینه‌‌وند لرستانی، محمدرضا1
قرائتی، محسن1
طبری، محمد بن جریر1
صفی علی شاه، محمد حسن بن محمد باقر1
طیب، عبدالحسین1
قمی مشهدی، محمد بن محمدرضا1
کاشانی، محمد بن مرتضی1
بیضاوی، عبدالله بن عمر1
ثعالبی، عبدالرحمن بن محمد1
بغوی، حسین بن مسعود1
ابن‌عجیبه، احمد1
ابن‌عاشور، محمدطاهر1
خطیب، عبدالکریم1
درویش، محی‌الدین1
دعاس، احمد عببد1
مراغی، احمد مصطفی1
ابن‌عطیه، عبدالحق بن غالب1
سمرقندی، نصر بن محمد1
طنطاوی، محمد سید1
فضل‌‌‌الله، محمدحسین1
طوسی، محمد بن حسن1
اشکوری، محمد بن علی1
مقاتل بن سلیمان1
صافی، محمود1
ابو‌الفتوح رازی، حسین بن علی1
ابن‌ابی‌جامع، علی بن حسین1
فخر رازی، محمد بن عمر1
پانی‌پتی، ثناء‌الله1
قرطبی، محمد بن احمد1
زمخشری، محمود بن عمر1
حائری طهرانی، علی1
کرمی، محمد1
جرجانی، حسین بن حسن1
کاشفی، حسین بن علی1
شاه‌عبدالعظیمی، حسین1
حسینی همدانی، محمد1
شوکانی، محمد1
شیبانی، محمد بن حسن1
دروزه، محمد عزه1
عکبری، عبدالله بن حسین1
واحدی، علی بن احمد1
ابن‌جزی، محمد بن احمد 1
ابن عر‌بی، محمد بن علی1
خازن، علی بن محمد1
سعدی، عبدالرحمن1
قاسمي، جمال‌ الدین1
ابن‌کثیر، اسماعیل بن عمر1
ابن‌ابی‌حاتم، عبدالرحمن بن محمد1
ابن‌قیم جوزیه، محمد بن ابی‌بکر1
حجازی، محمد محمود1
نظام الاعرج، حسن بن محمد1
ابن‌جوزی، عبدالرحمن بن علی1
ثعلبی، احمد بن محمد1
نووی، محمد1
محلی‌، محمد بن‌ احمد1
جعفری، یعقوب1
آلوسی، محمود بن عبدالله1
قطب، سید1
شیخ علوان، نعمه‌الله بن محمود1
سیدکریمی حسینی، عباس1
آل‌غازی، عبدالقادر 1
فیضی، ابوالفیض بن مبارک1
ماتریدی، محمد بن محمد1
ابوالسعود، محمد بن محمد1
شحاته، عبدالله محمود1
هرری، محمد امین بن عبدالله1
حوی، سعید1
طباطبایی، محمد حسین1
ماوردی، علی بن محمد1
نسفی، عبدالله بن احمد1
هواری، هود بن محکم1
جزایری، ابوبکر جابر1
دینوری، عبدالله بن محمد1
مکی بن حموش 1
شیبانی، محمد بن علی‌نقی1
سمین، احمد بن یوسف1
ایجی، محمد عبدالرحمن1
طبرانی، سلیمان بن احمد1
یحیی بن سلام1
خفاجی، احمد بن محمد1
صدیق‌حسن‌خان، محمدصدیق1
شیخ‌زاده، محمد بن مصطفی1
جمل، سلیمان بن عمر1
نهاوندی، محمد1
خطیب شربینی، محمد بن احمد1
مهائمی، علی بن احمد1
عرابی، محمد غازی1
ابن‌انباری، عبدالرحمن بن محمد1
کرباسی، محمدجعفر 1
سیواسی، احمد بن محمود1
رسعنی، عبدالرزاق بن رزق‌الله1
حقی، اسماعیل بن مصطفی1
علوان، عبدالله بن ناصح1
جزایری، نعمت الله بن عبد الله1
اطفیش، محمد بن یوسف1
ابو مظفر سمعانی، منصور بن محمد1
ابو الیمن‌ علیمی‌، عبد الرحمن‌ بن‌ محمد1
زین، محمد فاروق1
علی، میر احمد1
هاشمی رفسنجانی، اکبر1
ابن‌عادل، عمر بن علی1
امین، نصرت بیگم1
بهجت‌پور، عبدالکریم1
ابیاری، ابراهیم1
دخیل، علی محمد علی1
نجم‌الدین کبری، احمد بن عمر1
عبدالقادر جیلانی، عبدالقادر بن ابی‌صالح1
فنیسان، سعود عبدالله1
بسیلی تونسی، ابوالعباس أحمد بن محمد1
ابراهیم، محمد طیب1
بکری، محمد بن محمد1
سخاوی، علی بن محمد1
حسینی حمزاوی، محمود بن محمد نسیب1
یاقوت، محمود سلیمان1
فالی، محمد بن صفی‌الدین1
متینی، جلال1
حومد، أسعد1
کرمانی، محمود بن حمزه1
مصعبی، محمد بن یوسف1
اعقم آنسی، أحمد علی1
ضمدی، مطهر بن علی1
قاسم، عبدالملک1
مدرس، عبدالکریم1
منصوری، مصطفی حصنی1
کنعان، محمد1
قاری، علی بن سلطان‌محمد1
خراط، احمد بن محمد1
عثیمین، محمد بن صالح1
ن‍ی‍ش‍اب‍وری‌، م‍ح‍م‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍ود1
ب‍ال‍ی‍س‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دطه‌1
حموش، مأمون1
ابن‌عباس، عبدالله بن عباس1
لجنة من العلماء1
مغراوی، محمد1
بروجردی، مصطفی1
مذهب
سني119
شيعه72
زبان
عربی151
فارسی38
انگليسى2
قرن
قرن پانزدهم70
قرن ششم20
قرن چهاردهم20
قرن دهم14
قرن هشتم11
قرن چهارم10
قرن هفتم9
قرن سيزدهم8
قرن يازدهم7
قرن پنجم6
قرن نهم6
قرن دوازدهم5
قرن دوم2
قرن اول1
قرن سوم1
نامعلوم1
191 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
المیزان في تفسیر القرآن
قوله تعالى: « قٰالَ أَ تَعْبُدُونَ مٰا تَنْحِتُونَ وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ » فيه إيجاز و حذف من حديث القبض عليه و الإتيان به على أعين الناس و مسألته و غيرها و الاستفهام للتوبيخ و فيه مع ذلك احتجاج على بطلان طريقتهم فهو يقول: لا يصلح ما نحته الإنسان بيده أن يكون ربا للإنسان معبودا...
تفسیر المیزان (ترجمه)
قٰالَ أَ تَعْبُدُونَ مٰا تَنْحِتُونَ وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ در اين جمله نيز حذف و اختصارگويى به كار رفته: دستگيرى ابراهيم (ع) آوردنش در جلو چشم مردم، بازجويى كردن از او و ساير جزئيات ديگر، حذف شده استفهامى كه در آيه شريفه هست استفهام توبيخى است، و در عين حال احتجاجى است بر بطلان...
تفسیر نمونه
معبود بايد خالق انسان باشد نه مخلوق او، اكنون درست بنگريد و معبود حقيقى را پيدا كنيد: خداوند هم شما را آفريده، و هم بتهايى را كه مى‌سازيد ( وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ ) آسمان و زمين همه مخلوق اويند و زمان و مكان همه از او است، بايد سر بر آستان چنين خالقى نهاد و او را پرستش و نيايش...
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل
فهل هناك شخص عاقل يعبد شيئا من صنع يديه‌؟ و ما هو الدافع لأي ذي شعور للسجود لشيء صنعه هو بنفسه‌؟ فأي عقل و منطق يسمح بفعل هذا؟ فالمعبود يجب أن يكون خالق الإنسان، و ليس صنيعة يده، من الآن فكّروا و اعرفوا معبودكم الحقيقي وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ فهو خالق الأرض و السماء، و مالك الوقت...
التبيان في تفسير القرآن
ثم نبههم فقال (وَ اَللّٰهُ‌) تعالى هو الذي (خلقكم) و خلق الذي (تعملون) فيه من الأصنام، لأنها أجسام و اللّٰه تعالى هو المحدث لها، و ليس للمجبرة أن تتعلق بقوله (وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌) فتقول: ذلك يدل على ان اللّٰه خالق لأفعالنا، لأمور: أحدها ان موضوع كلام ابراهيم لهم بني على...
مجمع البيان
«وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌» أي و خلق ما علمتم من الأصنام فكيف تدعون عبادته و تعبدون معمولكم و هذا كما يقال فلان يعمل الحصير و هذا الباب من عمل فلان النجار قال الحسن معناه و خلق أصل الحجارة التي تعملون منها الأصنام و هذا يجري مجرى قوله تَلْقَفُ مٰا يَأْفِكُونَ و قوله تَلْقَفْ مٰا...
ترجمه تفسير مجمع البيان
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ (خدا آفريده است شما و آنچه را كه مى‌سازيد) يعنى خداوند خلق كرده است آنچه را كه در بتها مى‌سازيد پس چگونه عبادت خداوند را رها كرده و به ساخته‌هاى خود عبادت مى‌كنيد و اين طرز سخن از اين باب است كه گفته مى‌شود: فلانى حصير مى‌سازد و يا اين درب از عمل فلان نجار...
تفسير جوامع الجامع
«وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ» خلق «ما تعملون‍» ه من الأصنام يقال: عمل النّجّار الباب و الكرسىّ‌، و عمل الصّائغ السّوار و الخاتم، و المراد: عمل، أشكال هذه الأشياء و صورها دون جواهرها، و الأصنام جواهر و أشكال، فخالق جواهرها هو اللّه، و عاملو أشكالها: مصوّروها و مشكّلوها بنحتهم و «مٰا تَعْمَلُونَ‌» ترجمة...
ترجمه تفسير جوامع الجامع
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ ؛ در صورتى كه خداوند هم شما را و هم بتهايى را كه مى‌سازيد آفريده است عبارت «و ما تعملون» مانند اين است كه گويند: نجّار، فلان در، يا صندلى را ساخت يا زرگر آن دستبند و انگشتر را ساخت در اين موارد منظور ساختن شكل و صورت اين چيزهاست نه اصل جوهر و مادۀ آنها بتها...
بیان السعادة في مقامات العبادة
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ ما تصنعون من الأصنام و غيرها فانّ موادّها بخلقته و صنعها باقداره
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و قوله : وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ‌ مُخْبِرًا عَنْ قِيلِ إِبْرَاهِيمَ لِقَوْمِهِ : و الله خَلَقَكُمْ أَيُّهَا الْقَوْمُ و ما تَعْمَلُونَ‌ و في قَوْلِهِ : وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ وَجْهَانِ : أَحَدُهُمَا : أَنْ يَكُونَ قَوْلُهُ‌ : مَا بِمَعْنَى الْمَصْدَرِ،...
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور
و أخرج عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن قتادة في قوله فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ‌ قال فنكصوا عنه منطلقين فَرٰاغَ‌ قال فمال إِلىٰ آلِهَتِهِمْ فَقٰالَ أَ لاٰ تَأْكُلُونَ‌ يستنطقهم 7 منطلقين مٰا لَكُمْ لاٰ تَنْطِقُونَ فَرٰاغَ‌ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ‌ أى فاقبل عليهن...
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)
و في الآية مسائل: المسألة الأولى: اعلم أن القوم لما عاتبوا إبراهيم على كسر الأصنام فهو أيضا ذكر لهم الدليل الدال على فساد المصير إلى عبادتها فقال: أَ تَعْبُدُونَ مٰا تَنْحِتُونَ وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ و وجه الاستدلال ظاهر و هو أن الخشب و الحجر قبل النحت و الإصلاح ما كان معبودا...
الکشاف
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ يعنى خلقكم و خلق ما تعملونه من الأصنام، كقوله بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ اَلَّذِي فَطَرَهُنَّ‌ أى فطر الأصنام فإن قلت: كيف يكون الشيء الواحد مخلوقا للّه معمولا لهم، حيث أوقع خلقه و عملهم عليها جميعا؟ قلت: هذا كما يقال: عمل النجار...
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)
أَ تَعْبُدُونَ مٰا تَنْحِتُونَ‌ وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ ؟ و في هذه الآية دليل على أنّ أفعال العباد مخلوقة لله سبحانه و تعالى حيث قال: وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ على[أنها]مكتسبة للعباد حيث أثبت لهم عملا، فأبطل مذهب القدرية و الجبرية بهذه الآية و قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم: «إنّ...
تفسیر روح البیان
وَ اَللّٰهُ‌ خَلَقَكُمْ‌ حال من فاعل تعبدون مؤكدة للانكار و التوبيخ اى و الحال انه تعالى خلقكم و الخالق هو الحقيق بالعبادة دون المخلوق وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ اى و خلق ما تعملونه من الأصنام و غيرها فان جواهر أصنامهم و مادتها بخلقه تعالى و شكلها و ان كان بفعلهم لكنه باقدار اللّه تعالى إياهم عليه و خلقه...
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)
و الواو في وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ واو الحال، أي أتيتم منكرا إذ عبدتم ما تصنعونه بأيديكم و الحال أن اللّه خلقكم و ما تعملون و أنتم معرضون عن عبادته، أو و أنتم مشركون معه في العبادة مخلوقات دونكم و الحال مستعملة في التعجيب لأن في الكلام حذفا بعد واو الحال إذ التقدير: و لا تعبدون...
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين
پس بجهت زيادتى انكار فرمود كه وَ اَللّٰهُ‌ خَلَقَكُمْ‌ و خداى آفريده است شما را وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ و اصل جواهر آنچه شما مى‌كنيد بدستهاى خود يعنى هر گاه كه بتان باعتبار تشكيل عرضى كه تحت است معمول شما باشد و بحسب جوهريت و ماهية كه منحوتست مصنوع خداى پس چگونه بپرستش ايشان قيام مينمائيد و خالق خود را...
تفسير الجلالين
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ من نحتكم و منحوتكم فاعبدوه وحده و ما مصدرية و قيل موصولة و قيل موصوفة
تفسیر قرآن مهر
قرآن كريم در آيات هشتاد و هشتم تا نود و هشتم سوره‌ى صافات به بت‌شكنى ابراهيم عليه السلام و نجات او از آتش‌افروزى مشركان اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 88 98 فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي اَلنُّجُومِ‌ فَقٰالَ إِنِّي سَقِيمٌ‌ فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ‌ فَرٰاغَ إِلىٰ آلِهَتِهِمْ فَقٰالَ أَ لاٰ تَأْكُلُونَ‌...
تفسیر نور (قرائتی)
قٰالَ أَ تَعْبُدُونَ مٰا تَنْحِتُونَ «95» وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ «96» (ابراهيم) گفت: آيا آنچه را خود مى‌تراشيد مى‌پرستيد؟ در حالى كه خداوند شما و آنچه را انجام مى‌دهيد (و مى‌سازيد) آفريده است
تفسير الصافي
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ و ما تعملونه فانّ جوهرها بخلقه و نحتها باقتداره
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ (96)، أي: و ما تعملونه فإنّ جوهرها بخلقه، و شكلها و إن كان بفعلهم، و لذلك جعل من أعمالهم فبإقداره إيّاهم عليه، و خلقه ما يتوقّف عليه فعلهم من الدّواعي و العدد و معناه: و خلق أصل الحجارة الّتي تعملون منها الأصنام و هذا يجري مجرى قوله : تَلْقَفُ مٰا...
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ‌: الواو استئنافية للتعليل اللّه لفظ الجلالة: مبتدأ مرفوع للتعظيم بالضمة خلق: فعل ماض مبني على الفتح و الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو و الكاف ضمير متصل ضمير المخاطبين مبني على الضم في محل نصب مفعول به و الميم علامة جمع الذكور وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌: الواو عاطفة ما تعملون: تعرب...
الإکلیل في إستنباط التنزیل
96 قوله تعالى: وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ فيه دليل لمذهب أهل السنة أن أفعال العباد مخلوفة للّه
الأساس في التفسیر
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ أي اللّه خالقكم و خالق أعمالكم، فلم تعبدون غيره‌؟ فعند ذلك لما قامت عليهم الحجة، عدلوا إلى أخذه باليد و القهر على طريقة الظالمين المستكبرين، إذ قامت عليهم الحجة
الأصفى في تفسير القرآن
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ فإنّ جوهرها بخلقه، و نحتها بإقداره
البحر المحیط في التفسیر
قٰالَ أَ تَعْبُدُونَ مٰا تَنْحِتُونَ‌ : استفهام توبيخ و إنكار عليهم، كيف هم يعبدون صورا صوّروها بأيديهم و شكلوها على ما يريدون من الأشكال‌؟ وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ : الظاهر أن ما موصولة بمعنى الذي معطوفة على الضمير في خلقكم، أي أنشأ ذواتكم و ذوات ما تعملون من الأصنام، و العمل هنا...
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید
وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ أي:و خلق ما تعملونه من الأصنام أو:« ما » مصدرية ، أي:و خلق أعمالكم و هو دليلنا في خلق الأفعال للّه تعالى ، أي:اللّه خالقكم و خالق أعمالكم ، فلم تعبدون غير 5 ؟ !
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن
96 و الحال أن اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَ مٰا تَعْمَلُونَ‌ إياه كآلهتكم التي نحتموها