سوره
نام سوره
نوع0
کتاب0
نویسنده0
مذهب0
زبان0
قرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ جَاعِلِ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةِ رُسُلًا أُوْلِيٓ أَجۡنِحَةࣲ مَّثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۚ يَزِيدُ فِي ٱلۡخَلۡقِ مَا يَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ1
مَّا يَفۡتَحِ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحۡمَةࣲ فَلَا مُمۡسِكَ لَهَاۖ وَمَا يُمۡسِكۡ فَلَا مُرۡسِلَ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ2
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ هَلۡ مِنۡ خَٰلِقٍ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَرۡزُقُكُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ3
وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَتۡ رُسُلࣱ مِّن قَبۡلِكَۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ4
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ5
إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لَكُمۡ عَدُوࣱّ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ إِنَّمَا يَدۡعُواْ حِزۡبَهُۥ لِيَكُونُواْ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ6
ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِيدࣱۖ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ وَأَجۡرࣱ كَبِيرٌ7
أَفَمَن زُيِّنَ لَهُۥ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ فَرَءَاهُ حَسَنࣰاۖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۖ فَلَا تَذۡهَبۡ نَفۡسُكَ عَلَيۡهِمۡ حَسَرَٰتٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِمَا يَصۡنَعُونَ8
وَٱللَّهُ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ ٱلرِّيَٰحَ فَتُثِيرُ سَحَابࣰا فَسُقۡنَٰهُ إِلَىٰ بَلَدࣲ مَّيِّتࣲ فَأَحۡيَيۡنَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ كَذَٰلِكَ ٱلنُّشُورُ9
مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ جَمِيعًاۚ إِلَيۡهِ يَصۡعَدُ ٱلۡكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ وَٱلۡعَمَلُ ٱلصَّـٰلِحُ يَرۡفَعُهُۥۚ وَٱلَّذِينَ يَمۡكُرُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِيدࣱۖ وَمَكۡرُ أُوْلَـٰٓئِكَ هُوَ يَبُورُ10
وَٱللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابࣲ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةࣲ ثُمَّ جَعَلَكُمۡ أَزۡوَٰجࣰاۚ وَمَا تَحۡمِلُ مِنۡ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلۡمِهِۦۚ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرࣲ وَلَا يُنقَصُ مِنۡ عُمُرِهِۦٓ إِلَّا فِي كِتَٰبٍۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣱ11
وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡبَحۡرَانِ هَٰذَا عَذۡبࣱ فُرَاتࣱ سَآئِغࣱ شَرَابُهُۥ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجࣱۖ وَمِن كُلࣲّ تَأۡكُلُونَ لَحۡمࣰا طَرِيࣰّا وَتَسۡتَخۡرِجُونَ حِلۡيَةࣰ تَلۡبَسُونَهَاۖ وَتَرَى ٱلۡفُلۡكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ12
يُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَيُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ كُلࣱّ يَجۡرِي لِأَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡكُۚ وَٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ مَا يَمۡلِكُونَ مِن قِطۡمِيرٍ13
إِن تَدۡعُوهُمۡ لَا يَسۡمَعُواْ دُعَآءَكُمۡ وَلَوۡ سَمِعُواْ مَا ٱسۡتَجَابُواْ لَكُمۡۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكۡفُرُونَ بِشِرۡكِكُمۡۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثۡلُ خَبِيرࣲ14
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ أَنتُمُ ٱلۡفُقَرَآءُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ15
إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَأۡتِ بِخَلۡقࣲ جَدِيدࣲ16
وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزࣲ17
وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ وَإِن تَدۡعُ مُثۡقَلَةٌ إِلَىٰ حِمۡلِهَا لَا يُحۡمَلۡ مِنۡهُ شَيۡءࣱ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰٓۗ إِنَّمَا تُنذِرُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفۡسِهِۦۚ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ18
وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُ19
وَلَا ٱلظُّلُمَٰتُ وَلَا ٱلنُّورُ20
وَلَا ٱلظِّلُّ وَلَا ٱلۡحَرُورُ21
وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَحۡيَآءُ وَلَا ٱلۡأَمۡوَٰتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُسۡمِعُ مَن يَشَآءُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُسۡمِعࣲ مَّن فِي ٱلۡقُبُورِ22
إِنۡ أَنتَ إِلَّا نَذِيرٌ23
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ بَشِيرࣰا وَنَذِيرࣰاۚ وَإِن مِّنۡ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرࣱ24
وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ جَآءَتۡهُمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلزُّبُرِ وَبِٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ25
ثُمَّ أَخَذۡتُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۖ فَكَيۡفَ كَانَ نَكِيرِ26
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ ثَمَرَٰتࣲ مُّخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهَاۚ وَمِنَ ٱلۡجِبَالِ جُدَدُۢ بِيضࣱ وَحُمۡرࣱ مُّخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهَا وَغَرَابِيبُ سُودࣱ27
وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَآبِّ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهُۥ كَذَٰلِكَۗ إِنَّمَا يَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰٓؤُاْۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ28
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتۡلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرࣰّا وَعَلَانِيَةࣰ يَرۡجُونَ تِجَٰرَةࣰ لَّن تَبُورَ29
لِيُوَفِّيَهُمۡ أُجُورَهُمۡ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ غَفُورࣱ شَكُورࣱ30
وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ هُوَ ٱلۡحَقُّ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِعِبَادِهِۦ لَخَبِيرُۢ بَصِيرࣱ31
ثُمَّ أَوۡرَثۡنَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَيۡنَا مِنۡ عِبَادِنَاۖ فَمِنۡهُمۡ ظَالِمࣱ لِّنَفۡسِهِۦ وَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدࣱ وَمِنۡهُمۡ سَابِقُۢ بِٱلۡخَيۡرَٰتِ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَضۡلُ ٱلۡكَبِيرُ32
جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ يَدۡخُلُونَهَا يُحَلَّوۡنَ فِيهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبࣲ وَلُؤۡلُؤࣰاۖ وَلِبَاسُهُمۡ فِيهَا حَرِيرࣱ33
وَقَالُواْ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِيٓ أَذۡهَبَ عَنَّا ٱلۡحَزَنَۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورࣱ شَكُورٌ34
ٱلَّذِيٓ أَحَلَّنَا دَارَ ٱلۡمُقَامَةِ مِن فَضۡلِهِۦ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبࣱ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبࣱ35
وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمۡ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقۡضَىٰ عَلَيۡهِمۡ فَيَمُوتُواْ وَلَا يُخَفَّفُ عَنۡهُم مِّنۡ عَذَابِهَاۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي كُلَّ كَفُورࣲ36
وَهُمۡ يَصۡطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَآ أَخۡرِجۡنَا نَعۡمَلۡ صَٰلِحًا غَيۡرَ ٱلَّذِي كُنَّا نَعۡمَلُۚ أَوَلَمۡ نُعَمِّرۡكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَآءَكُمُ ٱلنَّذِيرُۖ فَذُوقُواْ فَمَا لِلظَّـٰلِمِينَ مِن نَّصِيرٍ37
إِنَّ ٱللَّهَ عَٰلِمُ غَيۡبِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ38
هُوَ ٱلَّذِي جَعَلَكُمۡ خَلَـٰٓئِفَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ فَمَن كَفَرَ فَعَلَيۡهِ كُفۡرُهُۥۖ وَلَا يَزِيدُ ٱلۡكَٰفِرِينَ كُفۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ إِلَّا مَقۡتࣰاۖ وَلَا يَزِيدُ ٱلۡكَٰفِرِينَ كُفۡرُهُمۡ إِلَّا خَسَارࣰا39
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ شُرَكَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُواْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ لَهُمۡ شِرۡكࣱ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ أَمۡ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ كِتَٰبࣰا فَهُمۡ عَلَىٰ بَيِّنَتࣲ مِّنۡهُۚ بَلۡ إِن يَعِدُ ٱلظَّـٰلِمُونَ بَعۡضُهُم بَعۡضًا إِلَّا غُرُورًا40
إِنَّ ٱللَّهَ يُمۡسِكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ أَن تَزُولَاۚ وَلَئِن زَالَتَآ إِنۡ أَمۡسَكَهُمَا مِنۡ أَحَدࣲ مِّنۢ بَعۡدِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورࣰا41
وَأَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ لَئِن جَآءَهُمۡ نَذِيرࣱ لَّيَكُونُنَّ أَهۡدَىٰ مِنۡ إِحۡدَى ٱلۡأُمَمِۖ فَلَمَّا جَآءَهُمۡ نَذِيرࣱ مَّا زَادَهُمۡ إِلَّا نُفُورًا42
ٱسۡتِكۡبَارࣰا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَكۡرَ ٱلسَّيِّيِٕۚ وَلَا يَحِيقُ ٱلۡمَكۡرُ ٱلسَّيِّئُ إِلَّا بِأَهۡلِهِۦۚ فَهَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ ٱلۡأَوَّلِينَۚ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلࣰاۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ ٱللَّهِ تَحۡوِيلًا43
أَوَلَمۡ يَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَيَنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَكَانُوٓاْ أَشَدَّ مِنۡهُمۡ قُوَّةࣰۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُعۡجِزَهُۥ مِن شَيۡءࣲ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَلِيمࣰا قَدِيرࣰا44
وَلَوۡ يُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِمَا كَسَبُواْ مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَآبَّةࣲ وَلَٰكِن يُؤَخِّرُهُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۖ فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِۦ بَصِيرَۢا45
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
نوع تفسیر
تفسیر أثری قرآن30
تفسیر تحلیلی قرآن28
تفسیر اجتماعی قرآن25
تفسیر اجتهادی جامع25
گزیده تفسیر قرآن25
تفسیر عرفانی قرآن20
تفسیر ادبی قرآن19
إعراب قرآن15
تفسیر فارسی کهن8
تفسیر قرآن با قرآن8
تفسیر تربیتی قرآن7
تفسیر مأثور اهل سنّت7
نظم قرآن 6
تفسیر بلاغی قرآن4
تفسیر تنزیلی قرآن3
تفسیر فقهی قرآن3
تفسیر کلامی قرآن3
تفسیر بی نقطه قرآن2
تفسیر عقلی قرآن2
تفسیر منظوم قرآن2
بلاغت قرآن1
پرسش و پاسخ های قرآنی1
ترجمه معنایی قرآن1
ترجمه منظوم قرآن1
ترجمه کهن قرآن1
تفسیر اثری قرآن1
تفسیر صحابه1
تفسیر علمی قرآن1
تفسیر مأثور اهل بیت(ع)1
تفسیر موضوعی آیات و سور 1
دانشنامه قرآن1
ردّ شبهات قرآنی1
محکم و متشابه قرآن1
کتاب
تفسیر نمونه2
زبدة التفاسير2
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (طنطاوی)2
متن و ترجمه فارسی تفسیر شریف بیان السعادة في مقامات العبادة2
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)2
التفسير الکاشف2
التفسیر لکتاب الله المنیر2
حجة التفاسیر و بلاغ الإکسیر2
في ظلال القرآن2
أیسر التفاسیر لکلام العلي الکبیر2
تفسير کاشف2
إعراب القرآن (کرباسی)2
تفسير السمعاني2
تفسیر آسان2
تفسیر روان2
قرة العینین علی تفسیر الجلالین2
أطیب البیان في تفسیر القرآن1
بیان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
تفسير المعين1
أنوار التنزیل و أسرار التأویل1
تقریب القرآن إلی الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسیر البغوي1
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)1
التفسیر القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الکریم و بیانه (درویش)1
إعراب القرآن الکریم (دعاس)1
تفسیر المراغي1
تفسیر روح البیان1
المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر السمرقندي1
تفسیر من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
کشف الاسرار و عدة الابرار1
التفسیر المنیر في العقیدة و الشریعة و المنهج1
المیزان في تفسیر القرآن1
تفسیر المیزان (ترجمه)1
مجمع البيان1
تفسیر قرآن صفی علی شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسیر مقاتل بن سلیمان1
ترجمه تفسير جوامع الجامع1
من هدی القرآن1
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلی تفسیر القرآن1
الفرقان في تفسیر القرآن بالقرآن و السنة1
تفسیر احسن الحدیث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجدید في تفسیر القرآن المجید1
الوجیز فی تفسیر القرآن العزیز (ابن ابی جامع)1
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)1
التفسیر الوسیط (زحیلی)1
التفسیر المظهري1
الجامع لأحکام القرآن1
الکشاف1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنیات الدرر و ملتقَطات الثمر1
مختصر مجمع البیان في تفسیر القرآن1
جِلاء الأذهان وجَلاء الأحزان في تفسیر القرآن (تفسیر گازر)1
تفسیر حسینی (مواهب علّیه)1
تفسیر خلاصه منهج الصادقین1
تفسير إثنى عشري1
انوار درخشان در تفسیر قرآن1
تفسير جامع1
تفسیر خسروی1
روان جاوید در تفسیر قرآن مجید1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدیر1
تفسیر القرآن الکریم (شبّر)1
التفسير المبين1
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن1
برگزیده تفسیر نمونه1
تبیین القرآن1
التسهیل لعلوم التنزیل1
لباب التأويل في معاني التنزيل (تفسیر الخازن)1
تیسیر الکریم الرحمن في تفسیر کلام المنان1
تفسير القاسمي (محاسن التأويل)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر)1
التفسیر الواضح1
تفسیر غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)1
مراح لبید لکشف معني القرآن المجید1
تفسير الجلالين1
تفسیر کوثر1
روح المعاني في تفسیر القرآن العظیم و السبع المثاني1
إعراب القرآن (نحاس)1
الفواتح الإلهیة و المفاتح الغیبیة1
بیان المعانی علی حسب ترتیب النزول1
سواطع الألهام في تفسیر کلام الملک العلام1
ترجمه تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
ترجمان فرقان1
تأویلات أهل السنة1
تفسیر أبی السعود1
تفسیر القرآن الکریم (شحاته)1
تفسیر حدائق الروح و الریحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسیر1
أضواء البیان في إیضاح القرآن بالقرآن1
مختصر المیزان في تفسیر القرآن1
مدارك التنزيل و حقائق التأويل (تفسير النسفي)1
تفسير كتاب الله العزيز (هواری)1
رحمة من الرحمن في تفسیر و إشارات القرآن1
حاشیة الصاوي علی تفسیر الجلالین1
الواضح في تفسیر القرآن (تفسیر إبن وهب)1
تفسیر إبن أبي زمنین1
خلاصه تفسیر ادبی و عرفانی قرآن مجید بفارسی از کشف الاسرار ده جلدی1
صفوة التفاسیر1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (واحدی)1
تفسیر نور (خرم دل)1
مختصر نهج البیان1
حاشیة القونوي علی تفسیر الإمام البیضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآیات و السور1
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل1
جامع البیان في تفسیر القرآن (ایجی)1
التفسیر الکبیر (طبرانی)1
تفسیر النهر الماد من البحر المحیط1
تفسیر یحیی بن سلّام1
معارج التفکر و دقائق التدبر1
عنایة القاضي و كفایة الراضي (حاشیة الشهاب علی تفسیر البیضاوی)1
فتح البیان في مقاصد القرآن1
حاشیة محیی الدین شیخ زاده علی تفسیر القاضی البیضاوی1
الفتوحات الإلهیة بتوضیح تفسیر الجلالین1
نفحات الرحمن فی تفسیر القرآن1
السراج المنير (تفسير الخطيب الشربيني)1
التفسیر الصوفی الفلسفی للقرآن الکریم1
التیسیر في التفسیر للقرآن بروایة أهل البیت1
تفسیر نور (قرائتی)1
تفسیر قرآن مهر1
عیون التفاسیر للفضلاء السماسیر1
الهدایة إلی بلوغ النهایة1
رموز الکنوز في تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر القرآن الکریم و إعرابه و بیانه1
إعراب القرآن الکریم (علوان)1
عقود المرجان في تفسیر القرآن1
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید1
تيسير التفسير (اطفیش)1
الوسیط في تفسیر القرآن المجید1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (ابو الیمن‌ علیمی‌)1
بيان النظم في القرآن الکريم1
تبصير الرحمن و تيسير المنان (تفسیر المهائمي)1
تفسیر انگلیسی میراحمد1
تفسیر انگلیسی نمونه1
تفسیر کابلی از دیدگاه اهل سنت1
تفسیر هدایت1
الموسوعة القرآنیة (ابیاری)1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (دخیل)1
مختصر الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إعراب القرآن الکریم (صالح)1
ترجمه‌ی فارسی صفوة التفاسیر1
اللباب فی علوم الکتاب1
تفسیر راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
التفسیر البنائي للقرآن الکریم1
السهل المفید فی تفسیر القرآن المجید1
تفسیر الجیلانی1
التفسیر الفرید للقرآن المجید1
تهذيب معاني القرآن و إعرابه (زجاج)1
التفسير الميسر للقرآن العظيم1
إعراب القرآن الکریم المیسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعیلب)1
تفسیر القرآن العظیم (سخاوی)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير إبن عباس1
تفسير بلاغ1
المعين علی تدبر الکتاب المبين1
إعراب القرآن (یاقوت)1
تفسیر القران للناشئین1
التقريب في التفسير (سیرافی)1
الواضح في التفسير1
تفسیر نسیم رحمت1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أیسر التفاسیر1
هیميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسیر الأعقم1
معاني القرآن و إعرابه (زجّاج)1
التفسير البسيط (واحدی)1
تفسير القرآن العزيز (ابن ابی زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
عقد الجمان في تفسیر القرآن1
مواهب الرحمان في تفسیر القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (لجنة من العلماء)1
أنوار القرآن و أسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر القرآن الکریم (عثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
في ظلال القرآن (ترجمه خرم دل)1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن1
التیسیر في التفسیر (نسفی)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
نظم نور (ترجمه منثور و تفسیر منظوم قرآن کریم)1
المجتبی من مشکل إعراب القرآن الکریم1
تفسیر شمس1
نویسنده
مکارم شیرازی، ناصر6
طبرسی، فضل بن حسن5
مغنیه، محمدجواد5
کاشانی، فتح‌‌الله بن شکرالله4
صادقی تهرانی، محمد3
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر3
واحدی، علی بن احمد3
قطب، سید3
مشکینی اردبیلی، علی2
نجفی، محمدجواد2
بلاغی، عبدالحجه2
نسفی، عمر بن محمد2
زحیلی، وهبه2
طبری، محمد بن جریر2
طباطبایی، محمد حسین2
حسینی شیرازی، محمد2
فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی2
طنطاوی، محمد سید2
میبدی، احمد بن محمد2
مدرسی، محمدتقی2
سبزواری، محمد2
کرمی، محمد2
شبر، عبدالله2
جزایری، ابوبکر جابر2
ابن‌ابی‌زمنین، محمد بن عبدالله2
صابونی، محمد علی2
صالح، بهجت عبدالواحد2
کرباسی، محمدجعفر 2
ابو مظفر سمعانی، منصور بن محمد2
زجاج، ابراهیم بن سری2
کنعان، محمد2
رضایی اصفهانی، محمدعلی1
قرشی، علی اکبر1
بروجردی، محمدابراهیم1
خسروانی، علیرضا1
ثقفی تهرانی، محمد1
خرم‌دل، مصطفی1
آدینه‌‌وند لرستانی، محمدرضا1
قرائتی، محسن1
صفی علی شاه، محمد حسن بن محمد باقر1
طیب، عبدالحسین1
قمی مشهدی، محمد بن محمدرضا1
کاشانی، محمد بن مرتضی1
بیضاوی، عبدالله بن عمر1
بغوی، حسین بن مسعود1
ابن‌عجیبه، احمد1
ابن‌عاشور، محمدطاهر1
خطیب، عبدالکریم1
درویش، محی‌الدین1
دعاس، احمد عببد1
مراغی، احمد مصطفی1
ابن‌عطیه، عبدالحق بن غالب1
سمرقندی، نصر بن محمد1
فضل‌‌‌الله، محمدحسین1
طوسی، محمد بن حسن1
اشکوری، محمد بن علی1
مقاتل بن سلیمان1
ابو‌الفتوح رازی، حسین بن علی1
ابن‌ابی‌جامع، علی بن حسین1
فخر رازی، محمد بن عمر1
پانی‌پتی، ثناء‌الله1
قرطبی، محمد بن احمد1
زمخشری، محمود بن عمر1
حائری طهرانی، علی1
جرجانی، حسین بن حسن1
کاشفی، حسین بن علی1
شاه‌عبدالعظیمی، حسین1
حسینی همدانی، محمد1
شوکانی، محمد1
ابوحیان، محمد بن یوسف1
ابن‌جزی، محمد بن احمد 1
ابن عر‌بی، محمد بن علی1
خازن، علی بن محمد1
سعدی، عبدالرحمن1
قاسمي، جمال‌ الدین1
ابن‌کثیر، اسماعیل بن عمر1
حجازی، محمد محمود1
نظام الاعرج، حسن بن محمد1
ثعلبی، احمد بن محمد1
نووی، محمد1
محلی‌، محمد بن‌ احمد1
جعفری، یعقوب1
آلوسی، محمود بن عبدالله1
نحاس، احمد بن محمد1
شیخ علوان، نعمه‌الله بن محمود1
آل‌غازی، عبدالقادر 1
فیضی، ابوالفیض بن مبارک1
قشیری، عبدالکریم بن هوازن1
ماتریدی، محمد بن محمد1
ابوالسعود، محمد بن محمد1
شحاته، عبدالله محمود1
هرری، محمد امین بن عبدالله1
حوی، سعید1
شنقیطی، محمدامین1
طباطبایی، محمد حسین1
نسفی، عبدالله بن احمد1
هواری، هود بن محکم1
صاوی، احمد1
دینوری، عبدالله بن محمد1
مکی بن حموش 1
شیبانی، محمد بن علی‌نقی1
قونوی، اسماعیل بن محمد1
بقاعی، ابراهیم بن عمر1
ایجی، محمد عبدالرحمن1
طبرانی، سلیمان بن احمد1
یحیی بن سلام1
میدانی، عبدالرحمن حسن حبنکه1
خفاجی، احمد بن محمد1
صدیق‌حسن‌خان، محمدصدیق1
شیخ‌زاده، محمد بن مصطفی1
جمل، سلیمان بن عمر1
نهاوندی، محمد1
خطیب شربینی، محمد بن احمد1
مهائمی، علی بن احمد1
عرابی، محمد غازی1
زبیدی، ماجد ناصر1
سیواسی، احمد بن محمود1
رسعنی، عبدالرزاق بن رزق‌الله1
دره، محمد علی 1
حقی، اسماعیل بن مصطفی1
علوان، عبدالله بن ناصح1
جزایری، نعمت الله بن عبد الله1
اطفیش، محمد بن یوسف1
ابو الیمن‌ علیمی‌، عبد الرحمن‌ بن‌ محمد1
زین، محمد فاروق1
علی، میر احمد1
هاشمی رفسنجانی، اکبر1
ابن‌عادل، عمر بن علی1
دیوبندی، محمود حسن1
امین، نصرت بیگم1
دهقان، اکبر1
بهجت‌پور، عبدالکریم1
فاضلی، قادر1
ابیاری، ابراهیم1
دخیل، علی محمد علی1
تسخیری، محمدعلی1
نجم‌الدین کبری، احمد بن عمر1
بستانی، محمود1
فرماوی، عبدالحی1
عبدالقادر جیلانی، عبدالقادر بن ابی‌صالح1
جمال، محمد عبدالمنعم1
هاشمی، عبد المنعم عبدالراضی1
ابراهیم، محمد طیب1
بکری، محمد بن محمد1
تعیلب، عبد المنعم احمد1
سخاوی، علی بن محمد1
حسینی حمزاوی، محمود بن محمد نسیب1
میرمحمدی زرندی، ابوالفضل1
مکی، مجد بن احمد1
یاقوت، محمود سلیمان1
عویس، عبدالحلیم1
فالی، محمد بن صفی‌الدین1
موسوی، عباس ‌علی1
حلی، محمد علی حسن1
متینی، جلال1
حومد، أسعد1
مصعبی، محمد بن یوسف1
اعقم آنسی، أحمد علی1
یاسین، حکمت بن بشیر1
قاسم، عبدالملک1
مدرس، عبدالکریم1
منصوری، مصطفی حصنی1
قاری، علی بن سلطان‌محمد1
خراط، احمد بن محمد1
عثیمین، محمد بن صالح1
ن‍ی‍ش‍اب‍وری‌، م‍ح‍م‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍ود1
ب‍ال‍ی‍س‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دطه‌1
حموش، مأمون1
زاهد درواجکی، احمد بن حسن1
ابن‌عباس، عبدالله بن عباس1
لجنة من العلماء1
مغراوی، محمد1
بروجردی، مصطفی1
مذهب
سني128
شيعه92
زبان
عربی165
فارسی53
انگليسى2
قرن
قرن پانزدهم94
قرن چهاردهم31
قرن ششم16
قرن دهم13
قرن چهارم11
قرن پنجم9
قرن سيزدهم9
قرن هشتم8
قرن هفتم7
قرن يازدهم6
قرن دوازدهم6
قرن نهم5
قرن دوم2
2
قرن سوم1
220 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
المیزان في تفسیر القرآن
قوله تعالى: « وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ » تسلية للنبي ص أي و إن يكذبوك بعد استماع هذه البراهين الساطعة فلا تحزن فليس ذلك ببدع فقد كذبت رسل من قبلك كذبتهم أممهم و أقوامهم و إلى الله ترجع عامة الأمور فيجازيهم بما يستحقونه بتكذيبهم...
تفسیر المیزان (ترجمه)
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ اين آيه شريفه رسول خدا (ص) را تسليت مى‌دهد، كه اگر مردم بعد از شنيدن اين برهانهاى روشن باز تكذيب مى‌كنند، غصه مخور، كه اين رفتار مردم چيز نوظهورى نيست، بلكه قبل از تو نيز چنين بوده، كه هر پيغمبرى به سوى...
تفسیر نمونه
ترجمه: 4 اگر تو را تكذيب كنند (غم مخور، مطلب تازه‌اى نيست) پيامبران پيش از تو نيز مورد تكذيب قرار گرفتند، و همه كارها به سوى خدا باز مى‌گردد 5 اى مردم! وعده خداوند حق است، مبادا زندگى دنيا شما را مغرور كند، و مبادا شيطان شما را فريب دهد و به (كرم) خدا مغرور سازد 6 مسلما شيطان دشمن شماست، او را دشمن...
تفسیر نمونه
تفسير: دنيا و شيطان شما را نفريبد! در بخش دوم از آيات اين سوره به دنبال سخنى كه پيرامون توحيد خالقيت و رازقيت بود، روى سخن را نخست به پيامبر ص و بعد به عموم مردم كرده برنامه‌هاى عملى آنها را به دنبال برنامه‌هاى عقيدتى گذشته تشريح مى‌كند: نخست به پيغمبر درس استقامت در مسير راهش مى‌دهد كه مهمترين درس...
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل
لا يغرنكم الشيطان و الدنيا ينتقل القسم الثاني من هذه المجموعة من الآيات و بعد أن كان الحديث حول توحيد الخالقية و الرازقية إلى الحديث في تفصيل البرامج العملية للرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و يوجّه الخطاب إليه أوّلا، ثمّ لعموم الناس و بيان المناهج العملية لهم بعد تفصيل البرامج العقائدية سابقا في...
التبيان في تفسير القرآن
ثم قال تعالى تعزية للنبي صلى اللّٰه عليه و آله و تسلية له عن تكذيب قومه إياه «وَ إِنْ‌ يُكَذِّبُوكَ‌» ، يا محمد هؤلاء الكفار «فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌» أرسلهم الله فكذبوهم و لم يقبلوا منهم فلك اسوة بمن كان قبلك «وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ» يعني ترد الأمور الى حيث لا يملك...
مجمع البيان
«وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌» يا محمد «فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ» فيجازي من كذب رسله و ينصر من كذب من رسله ثم خاطب الخلق فقال
ترجمه تفسير مجمع البيان
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ و اگر تكذيب كردند تو را اى محمد فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ‌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ پس قطعا تكذيب شدند رسولان و پيامبرانى قبل از تو بودند، و بسوى خدا كارها برميگردد، پس پاداش ميدهد كسى را كه پيامبران را تكذيب كند، و يارى كند پيامبرانى كه تكذيب شدند،...
تفسير جوامع الجامع
«وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌» فتأسّ بتكذيب الرّسل من قبلك، فوضع «فَقَدْ كُذِّبَتْ‌ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌» موضع فتأسّ‌ استغناء بالسّبب عن المسبّب، أعنى بالتّكذيب عن التّأسّى و نكّر رسل لأنّ تقديره رسل ذوو عدد كثير و أولو آيات و معجزات و نحو ذلك
ترجمه تفسير جوامع الجامع
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ ؛ اين عبارت در اصل و تقدير چنين بوده است: و إن يكذّبوك فتأسّ بتكذيب الرّسل من قبلك؛ اگر تو را تكذيب كردند صبور باش كه پيامبران پيش از تو را هم تكذيب كردند بنا بر اين عبارت فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ‌ مِنْ قَبْلِكَ‌ به جاى: فتأسّ‌، آمده است،...
بیان السعادة في مقامات العبادة
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ فلا تحزن عليهم فانّ الرّسول لا بدّ و ان يكذّب لعدم سنخيّته لهم و هكذا كانت سنّتنا قديما فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ فنذكر حالهم و حال أممهم في تكذيبهم حتّى لا تحزن على تكذيب قومك وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ يعنى اليه تنتهي أنت و مكذّبوك فيجازى كلاّ بحسبه...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : وَ إِنْ‌ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ يٰا أَيُّهَا اَلنّٰاسُ‌ إِنَّ وَعْدَ اَللّٰهِ حَقٌّ فَلاٰ تَغُرَّنَّكُمُ اَلْحَيٰاةُ اَلدُّنْيٰا وَ لاٰ يَغُرَّنَّكُمْ بِاللّٰهِ‌ اَلْغَرُورُ قَالَ أَبُو...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ : يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ لِنَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : و إن يُكَذِّبُكَ يَا مُحَمَّدُ هَؤُلاَءِ الْمُشْرِكُونَ بِاللَّهِ مِنْ قَوْمِكَ فَلاَ يُحْزِنَنَّكَ ذَاكَ‌، و لا يَعْظُمنَّ‌ عَلَيْكَ‌، فَإِنَّ ذَلِكَ سُنَّةُ أَمْثَالِهِمْ مِنْ...
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)
ثم لما بين الأصل الأول: و هو التوحيد ذكر الأصل الثاني: و هو الرسالة فقال تعالى: وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ ثم بين من حيث الإجمال أن المكذب في العذاب و المكذب له الثواب بقوله تعالى: وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ‌ اَلْأُمُورُ ثم بين الأصل الثالث: و هو الحشر فقال تعالى:
الکشاف
نعى به على قريش سوء تلقيهم لآيات اللّه، و لتكذيبهم بها، و سلى رسوله صلى اللّه عليه و سلم بأن له في الأنبياء قبله أسوة حسنة، ثم جاء بما يشتمل على الوعد و الوعيد: من رجوع الأمور إلى حكمه و مجازاة المكذب و المكذب بما يستحقانه و قرئ: ترجع، بضم التاء و فتحها فإن قلت: ما وجه صحة جزاء الشرط؟ و من حق الجزاء...
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)
فعزى نبيه (صلى اللّه عليه و آله و سلم)، وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ يٰا أَيُّهَا اَلنّٰاسُ إِنَّ‌ وَعْدَ اَللّٰهِ حَقٌّ فَلاٰ تَغُرَّنَّكُمُ اَلْحَيٰاةُ اَلدُّنْيٰا وَ لاٰ يَغُرَّنَّكُمْ بِاللّٰهِ اَلْغَرُورُ ،
تفسیر روح البیان
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ اى و ان استمر المشركون على ان يكذبوك يا محمد فيما بلغت إليهم فلا تحزن و اصبر فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ‌ أولو شأن خطير و ذووا عدد كثير مِنْ قَبْلِكَ‌ فصبروا و ظفروا وَ إِلَى اَللّٰهِ‌ لا الى غيره تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ من الرجع و هو الرد اى ترد اليه عواقبها فيجازى كل صابر على صبره و...
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)
عطف على جملة اُذْكُرُوا نِعْمَتَ اَللّٰهِ عَلَيْكُمْ [فاطر: 3] أي و إن استمرّوا على انصرافهم عن قبول دعوتك و لم يشكروا النعمة ببعثك فلا عجب فقد كذب أقوام من قبلهم رسلا من قبل و هو انتقال من خطاب الناس إلى خطاب النبي صلّى اللّه عليه و سلّم لمناسبة جريان خطاب الناس على لسانه فهو مشاهد لخطابهم، فلا جرم...
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين
و تاييد اين قول ميكند اينكه بعد از اينذكر احوال صناديد قريش ميكند و بيان كفران ايشان و ميفرمايد وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ و اگر بدروغ دارند ترا اهل مكه و نبوت ترا كه نعمت عظمى و سعادت كبريست قبول نكنند و تكذيب نمايند فَقَدْ كُذِّبَتْ‌ پس به درستى كه تكذيب كرده شدند رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ فرستادگان كه پيش...
تفسير الجلالين
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ يا محمد في مجيئك بالتوحيد و البعث و الحساب و العقاب فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ في ذلك فاصبر كما صبروا وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ في الآخرة فيجازي المكذبين و ينصر المسلمين
تفسیر قرآن مهر
قرآن كريم در آيه‌ى چهارم سوره‌ى فاطر با اشاره به روش همگون كافران در تكذيب پيامبران، به پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله دل‌دارى مى‌دهد و مى‌فرمايد: 4 وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ و اگر تو را تكذيب كنند پس به يقين، فرستادگان پيش از...
تفسیر نور (قرائتی)
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ «4» و اگر تو را تكذيب مى‌كنند (نگران مباش زيرا) پيامبران پيش از تو (نيز) تكذيب شده‌اند، و همه‌ى كارها به‌سوى خداوند بازمى‌گردد پيام‌ها: 1 همه‌ى انبيا مخالف داشته‌اند و تكذيب حقّ‌، شيوه‌ى دائمى كفّار است...
تفسير الصافي
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ أي فتأسّ بهم في الصبر على تكذيبهم وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ فيجازيك و إيّاهم على الصبر و التكذيب
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ ، أي: فتأسّ بهم في الصّبر على تكذيبهم فوضع «فقد كذّبت» موضعه استغناء بالسّبب عن المسبّب و تنكير «رسل» للتّعظيم، المقتضي زيادة التّسلية و الحثّ على المصابرة وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ (4): فيجازيك و إيّاهم على الصّبر و التّكذيب
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌: الواو استئنافية ان: حرف شرط جازم يكذبوك: فعل مضارع فعل الشرط مجزوم بإن و علامة جزمه حذف النون و الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل و الكاف ضمير متصل ضمير المخاطب في محل نصب مفعول به فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ‌: الجملة جواب شرط جازم مسبوق بقد مقترن بالفاء في محل جزم بإن و الفاء واقعة...
الأساس في التفسیر
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ يا محمد هؤلاء المشركون باللّه، و يخالفوك فيما جئتهم به من التوحيد، و إفراد اللّه بالعبادة شكرا فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ فتأسّ بهم، فلك فيمن سلف قبلك من الرسل أسوة، فإنّهم كذلك جاءوا قومهم بالبينات، و أمروهم بالتوحيد، فكذّبوهم و خالفوهم وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ...
الأصفى في تفسير القرآن
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اَللّٰهِ تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ فاصبر كما صبروا، حتّى يرجع الأمر إليه
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید
وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ‌ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ فلك فيهم أسوة ، فاصبر كما صبروا و تنكير « رُسُلٌ » للتعظيم ، المقتضي لزيادة التسلية ، و الحث على المصابرة ، أي:فقد كذّبت رسل عظام ، ذووا عدد كثير ، و أولو آيات عديدة ، و أهل أعمار طوال ، و أصحاب صبر و عزم و تقدير الكلام:و إن يكذبوك فتأسّ...
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن
4 وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ هؤلاء الكفار، ف‍ مٰا كُنْتُ بِدْعاً مِنَ اَلرُّسُلِ (9:46) فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ و مهما لا ترجع الأمور هنا إلى فصل القضاء وَ إِلَى اَللّٰهِ‌ يوم اللّه تُرْجَعُ اَلْأُمُورُ نتاجا، كما ترجع إليه هنا علما : وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا...
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
و بقوله: وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ [فاطر: 4] يشير إلى تسلية الرسول صلى اللّه عليه و سلم و لأولياء أمته و تسهيل للصبر على الأذية إذا علم أن الأنبياء عليهم السلام استقبلهم مثل ما استقبله و إنهم لما صبروا و اللّه كفاهم كذلك يسلك سبيلهم و يهتدي بهم و كما كفاهم علم أنه...