سوره
نام سوره
نوع0
کتاب0
نویسنده0
مذهب0
زبان0
قرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا1
وَٱتَّبِعۡ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا2
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلࣰا3
مَّا جَعَلَ ٱللَّهُ لِرَجُلࣲ مِّن قَلۡبَيۡنِ فِي جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ أَزۡوَٰجَكُمُ ٱلَّـٰٓـِٔي تُظَٰهِرُونَ مِنۡهُنَّ أُمَّهَٰتِكُمۡۚ وَمَا جَعَلَ أَدۡعِيَآءَكُمۡ أَبۡنَآءَكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ قَوۡلُكُم بِأَفۡوَٰهِكُمۡۖ وَٱللَّهُ يَقُولُ ٱلۡحَقَّ وَهُوَ يَهۡدِي ٱلسَّبِيلَ4
ٱدۡعُوهُمۡ لِأٓبَآئِهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِۚ فَإِن لَّمۡ تَعۡلَمُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَمَوَٰلِيكُمۡۚ وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحࣱ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمًا5
ٱلنَّبِيُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمۡۗ وَأُوْلُواْ ٱلۡأَرۡحَامِ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡضࣲ فِي كِتَٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفۡعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآئِكُم مَّعۡرُوفࣰاۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَسۡطُورࣰا6
وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مِيثَٰقَهُمۡ وَمِنكَ وَمِن نُّوحࣲ وَإِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۖ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظࣰا7
لِّيَسۡـَٔلَ ٱلصَّـٰدِقِينَ عَن صِدۡقِهِمۡۚ وَأَعَدَّ لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابًا أَلِيمࣰا8
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَآءَتۡكُمۡ جُنُودࣱ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحࣰا وَجُنُودࣰا لَّمۡ تَرَوۡهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا9
إِذۡ جَآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠10
هُنَالِكَ ٱبۡتُلِيَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَالࣰا شَدِيدࣰا11
وَإِذۡ يَقُولُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ مَّا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ إِلَّا غُرُورࣰا12
وَإِذۡ قَالَت طَّآئِفَةࣱ مِّنۡهُمۡ يَـٰٓأَهۡلَ يَثۡرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمۡ فَٱرۡجِعُواْۚ وَيَسۡتَـٔۡذِنُ فَرِيقࣱ مِّنۡهُمُ ٱلنَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوۡرَةࣱ وَمَا هِيَ بِعَوۡرَةٍۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارࣰا13
وَلَوۡ دُخِلَتۡ عَلَيۡهِم مِّنۡ أَقۡطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُواْ ٱلۡفِتۡنَةَ لَأٓتَوۡهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِهَآ إِلَّا يَسِيرࣰا14
وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ ٱلۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ ٱللَّهِ مَسۡـُٔولࣰا15
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ ٱلۡفِرَارُ إِن فَرَرۡتُم مِّنَ ٱلۡمَوۡتِ أَوِ ٱلۡقَتۡلِ وَإِذࣰا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا16
قُلۡ مَن ذَا ٱلَّذِي يَعۡصِمُكُم مِّنَ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ سُوٓءًا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ رَحۡمَةࣰۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا17
قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلۡمُعَوِّقِينَ مِنكُمۡ وَٱلۡقَآئِلِينَ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ هَلُمَّ إِلَيۡنَاۖ وَلَا يَأۡتُونَ ٱلۡبَأۡسَ إِلَّا قَلِيلًا18
أَشِحَّةً عَلَيۡكُمۡۖ فَإِذَا جَآءَ ٱلۡخَوۡفُ رَأَيۡتَهُمۡ يَنظُرُونَ إِلَيۡكَ تَدُورُ أَعۡيُنُهُمۡ كَٱلَّذِي يُغۡشَىٰ عَلَيۡهِ مِنَ ٱلۡمَوۡتِۖ فَإِذَا ذَهَبَ ٱلۡخَوۡفُ سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣰا19
يَحۡسَبُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ لَمۡ يَذۡهَبُواْۖ وَإِن يَأۡتِ ٱلۡأَحۡزَابُ يَوَدُّواْ لَوۡ أَنَّهُم بَادُونَ فِي ٱلۡأَعۡرَابِ يَسۡـَٔلُونَ عَنۡ أَنۢبَآئِكُمۡۖ وَلَوۡ كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلࣰا20
لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرࣰا21
وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُواْ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۚ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّآ إِيمَٰنࣰا وَتَسۡلِيمࣰا22
مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ رِجَالࣱ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيلࣰا23
لِّيَجۡزِيَ ٱللَّهُ ٱلصَّـٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآءَ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا24
وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرࣰاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزࣰا25
وَأَنزَلَ ٱلَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمۡ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَ فَرِيقࣰا تَقۡتُلُونَ وَتَأۡسِرُونَ فَرِيقࣰا26
وَأَوۡرَثَكُمۡ أَرۡضَهُمۡ وَدِيَٰرَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُمۡ وَأَرۡضࣰا لَّمۡ تَطَـُٔوهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣰا27
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيۡنَ أُمَتِّعۡكُنَّ وَأُسَرِّحۡكُنَّ سَرَاحࣰا جَمِيلࣰا28
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَ فَإِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِيمࣰا29
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ مَن يَأۡتِ مِنكُنَّ بِفَٰحِشَةࣲ مُّبَيِّنَةࣲ يُضَٰعَفۡ لَهَا ٱلۡعَذَابُ ضِعۡفَيۡنِۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣰا30
وَمَن يَقۡنُتۡ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعۡمَلۡ صَٰلِحࣰا نُّؤۡتِهَآ أَجۡرَهَا مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقࣰا كَرِيمࣰا31
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدࣲ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضࣱ وَقُلۡنَ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا32
وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ ٱلۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرࣰا33
وَٱذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا34
إِنَّ ٱلۡمُسۡلِمِينَ وَٱلۡمُسۡلِمَٰتِ وَٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡقَٰنِتِينَ وَٱلۡقَٰنِتَٰتِ وَٱلصَّـٰدِقِينَ وَٱلصَّـٰدِقَٰتِ وَٱلصَّـٰبِرِينَ وَٱلصَّـٰبِرَٰتِ وَٱلۡخَٰشِعِينَ وَٱلۡخَٰشِعَٰتِ وَٱلۡمُتَصَدِّقِينَ وَٱلۡمُتَصَدِّقَٰتِ وَٱلصَّـٰٓئِمِينَ وَٱلصَّـٰٓئِمَٰتِ وَٱلۡحَٰفِظِينَ فُرُوجَهُمۡ وَٱلۡحَٰفِظَٰتِ وَٱلذَّـٰكِرِينَ ٱللَّهَ كَثِيرࣰا وَٱلذَّـٰكِرَٰتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغۡفِرَةࣰ وَأَجۡرًا عَظِيمࣰا35
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنࣲ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِيَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلࣰا مُّبِينࣰا36
وَإِذۡ تَقُولُ لِلَّذِيٓ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَأَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِ أَمۡسِكۡ عَلَيۡكَ زَوۡجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخۡفِي فِي نَفۡسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبۡدِيهِ وَتَخۡشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدࣱ مِّنۡهَا وَطَرࣰا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا يَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ حَرَجࣱ فِيٓ أَزۡوَٰجِ أَدۡعِيَآئِهِمۡ إِذَا قَضَوۡاْ مِنۡهُنَّ وَطَرࣰاۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولࣰا37
مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنۡ حَرَجࣲ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قَدَرࣰا مَّقۡدُورًا38
ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَٰلَٰتِ ٱللَّهِ وَيَخۡشَوۡنَهُۥ وَلَا يَخۡشَوۡنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبࣰا39
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدࣲ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا40
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ ذِكۡرࣰا كَثِيرࣰا41
وَسَبِّحُوهُ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلًا42
هُوَ ٱلَّذِي يُصَلِّي عَلَيۡكُمۡ وَمَلَـٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَكَانَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَحِيمࣰا43
تَحِيَّتُهُمۡ يَوۡمَ يَلۡقَوۡنَهُۥ سَلَٰمࣱۚ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡرࣰا كَرِيمࣰا44
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِدࣰا وَمُبَشِّرࣰا وَنَذِيرࣰا45
وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذۡنِهِۦ وَسِرَاجࣰا مُّنِيرࣰا46
وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضۡلࣰا كَبِيرࣰا47
وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلࣰا48
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نَكَحۡتُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ طَلَّقۡتُمُوهُنَّ مِن قَبۡلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمۡ عَلَيۡهِنَّ مِنۡ عِدَّةࣲ تَعۡتَدُّونَهَاۖ فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحࣰا جَمِيلࣰا49
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَحۡلَلۡنَا لَكَ أَزۡوَٰجَكَ ٱلَّـٰتِيٓ ءَاتَيۡتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَيۡكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّـٰتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَٰلَٰتِكَ ٱلَّـٰتِي هَاجَرۡنَ مَعَكَ وَٱمۡرَأَةࣰ مُّؤۡمِنَةً إِن وَهَبَتۡ نَفۡسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنۡ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسۡتَنكِحَهَا خَالِصَةࣰ لَّكَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا فَرَضۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ لِكَيۡلَا يَكُونَ عَلَيۡكَ حَرَجࣱۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا50
تُرۡجِي مَن تَشَآءُ مِنۡهُنَّ وَتُـٔۡوِيٓ إِلَيۡكَ مَن تَشَآءُۖ وَمَنِ ٱبۡتَغَيۡتَ مِمَّنۡ عَزَلۡتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكَۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن تَقَرَّ أَعۡيُنُهُنَّ وَلَا يَحۡزَنَّ وَيَرۡضَيۡنَ بِمَآ ءَاتَيۡتَهُنَّ كُلُّهُنَّۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمࣰا51
لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجࣲ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ رَّقِيبࣰا52
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتَ ٱلنَّبِيِّ إِلَّآ أَن يُؤۡذَنَ لَكُمۡ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيۡرَ نَٰظِرِينَ إِنَىٰهُ وَلَٰكِنۡ إِذَا دُعِيتُمۡ فَٱدۡخُلُواْ فَإِذَا طَعِمۡتُمۡ فَٱنتَشِرُواْ وَلَا مُسۡتَـٔۡنِسِينَ لِحَدِيثٍۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ يُؤۡذِي ٱلنَّبِيَّ فَيَسۡتَحۡيِۦ مِنكُمۡۖ وَٱللَّهُ لَا يَسۡتَحۡيِۦ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ وَإِذَا سَأَلۡتُمُوهُنَّ مَتَٰعࣰا فَسۡـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابࣲۚ ذَٰلِكُمۡ أَطۡهَرُ لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ أَن تَنكِحُوٓاْ أَزۡوَٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦٓ أَبَدًاۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمًا53
إِن تُبۡدُواْ شَيۡـًٔا أَوۡ تُخۡفُوهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا54
لَّا جُنَاحَ عَلَيۡهِنَّ فِيٓ ءَابَآئِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآئِهِنَّ وَلَآ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ أَخَوَٰتِهِنَّ وَلَا نِسَآئِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُنَّۗ وَٱتَّقِينَ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدًا55
إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا56
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا57
وَٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ بِغَيۡرِ مَا ٱكۡتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحۡتَمَلُواْ بُهۡتَٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِينࣰا58
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا59
لَّئِن لَّمۡ يَنتَهِ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ وَٱلۡمُرۡجِفُونَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ لَنُغۡرِيَنَّكَ بِهِمۡ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَآ إِلَّا قَلِيلࣰا60
مَّلۡعُونِينَۖ أَيۡنَمَا ثُقِفُوٓاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقۡتِيلࣰا61
سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلࣰا62
يَسۡـَٔلُكَ ٱلنَّاسُ عَنِ ٱلسَّاعَةِۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا63
إِنَّ ٱللَّهَ لَعَنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمۡ سَعِيرًا64
خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا65
يَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِي ٱلنَّارِ يَقُولُونَ يَٰلَيۡتَنَآ أَطَعۡنَا ٱللَّهَ وَأَطَعۡنَا ٱلرَّسُولَا۠66
وَقَالُواْ رَبَّنَآ إِنَّآ أَطَعۡنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَآءَنَا فَأَضَلُّونَا ٱلسَّبِيلَا۠67
رَبَّنَآ ءَاتِهِمۡ ضِعۡفَيۡنِ مِنَ ٱلۡعَذَابِ وَٱلۡعَنۡهُمۡ لَعۡنࣰا كَبِيرࣰا68
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهࣰا69
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَقُولُواْ قَوۡلࣰا سَدِيدࣰا70
يُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَٰلَكُمۡ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِيمًا71
إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا ٱلۡإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومࣰا جَهُولࣰا72
لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمَۢا73
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
نوع تفسیر
تفسیر أثری قرآن37
تفسیر تحلیلی قرآن36
تفسیر اجتهادی جامع29
گزیده تفسیر قرآن28
تفسیر اجتماعی قرآن27
تفسیر ادبی قرآن21
تفسیر عرفانی قرآن19
إعراب قرآن14
تفسیر قرآن با قرآن11
تفسیر فارسی کهن9
تفسیر تربیتی قرآن8
تفسیر مأثور اهل سنّت8
نظم قرآن 7
تفسیر بلاغی قرآن4
تفسیر عقلی قرآن4
تفسیر فقهی قرآن4
تفسیر کلامی قرآن3
بلاغت قرآن2
تفسیر اثری قرآن2
تفسیر بی نقطه قرآن2
تفسیر تنزیلی قرآن2
تفسیر لغوی قرآن2
تفسیر منظوم قرآن2
پرسش و پاسخ های قرآنی1
ترجمه معنایی قرآن1
ترجمه منظوم قرآن1
ترجمه کهن قرآن1
تفسیر صحابه1
تفسیر علمی قرآن1
تفسیر مأثور اهل بیت(ع)1
تفسیر موضوعی آیات و سور 1
دانشنامه قرآن1
ردّ شبهات قرآنی1
محکم و متشابه قرآن1
کتاب
تفسیر نمونه2
تفسیر المراغي2
التفسیر المنیر في العقیدة و الشریعة و المنهج2
المیزان في تفسیر القرآن2
تفسیر المیزان (ترجمه)2
مجمع البيان2
ترجمه تفسير جوامع الجامع2
من هدی القرآن2
الفرقان في تفسیر القرآن بالقرآن و السنة2
تفسیر احسن الحدیث2
الجدید في تفسیر القرآن المجید2
متن و ترجمه فارسی تفسیر شریف بیان السعادة في مقامات العبادة2
التفسير الکاشف2
مختصر مجمع البیان في تفسیر القرآن2
انوار درخشان در تفسیر قرآن2
روان جاوید در تفسیر قرآن مجید2
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين2
تفسیر کوثر2
في ظلال القرآن2
ترجمه تفسير مجمع البيان2
تفسیر القرآن الکریم (شحاته)2
مختصر المیزان في تفسیر القرآن2
أیسر التفاسیر لکلام العلي الکبیر2
تفسير کاشف2
تفسیر هدایت2
تفسیر آسان2
تفسير القرآن العزيز (ابن ابی زمنین)2
عقد الجمان في تفسیر القرآن2
مواهب الرحمان في تفسیر القرآن (مدرس)2
حسن البیان في تفسیر القرآن2
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (لجنة من العلماء)2
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون2
أطیب البیان في تفسیر القرآن1
بیان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزیل و أسرار التأویل1
تقریب القرآن إلی الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
الجواهر الحسان فی تفسیر القرآن (تفسير الثعالبي)1
تفسیر البغوي1
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)1
التفسیر القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الکریم و بیانه (درویش)1
إعراب القرآن الکریم (دعاس)1
تفسیر روح البیان1
المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر السمرقندي1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (طنطاوی)1
تفسیر من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
کشف الاسرار و عدة الابرار1
تفسیر قرآن صفی علی شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسیر مقاتل بن سلیمان1
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلی تفسیر القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بیانه مع فوائد نحویة هامة1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الوجیز فی تفسیر القرآن العزیز (ابن ابی جامع)1
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)1
التفسیر الوسیط (زحیلی)1
التفسیر المظهري1
الجامع لأحکام القرآن1
الکشاف1
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنیات الدرر و ملتقَطات الثمر1
التفسیر لکتاب الله المنیر1
جِلاء الأذهان وجَلاء الأحزان في تفسیر القرآن (تفسیر گازر)1
تفسیر حسینی (مواهب علّیه)1
تفسیر خلاصه منهج الصادقین1
تفسير إثنى عشري1
تفسير جامع1
تفسیر خسروی1
فتح القدیر1
تفسیر القرآن الکریم (شبّر)1
التفسير المبين1
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن1
برگزیده تفسیر نمونه1
البحر المحیط في التفسیر1
حجة التفاسیر و بلاغ الإکسیر1
التفسیر الحدیث1
تبیین القرآن1
التسهیل لعلوم التنزیل1
تفسیر ابن عربي1
لباب التأويل في معاني التنزيل (تفسیر الخازن)1
تیسیر الکریم الرحمن في تفسیر کلام المنان1
تفسير القاسمي (محاسن التأويل)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن ابی حاتم)1
التفسیر الواضح1
تفسیر غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسیر في علم التفسیر1
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)1
مراح لبید لکشف معني القرآن المجید1
تفسير الجلالين1
مجاز القرآن (ابو عبیده)1
روح المعاني في تفسیر القرآن العظیم و السبع المثاني1
الفواتح الإلهیة و المفاتح الغیبیة1
بیان المعانی علی حسب ترتیب النزول1
سواطع الألهام في تفسیر کلام الملک العلام1
ترجمان فرقان1
تأویلات أهل السنة1
تفسیر أبی السعود1
تفسیر حدائق الروح و الریحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسیر1
أضواء البیان في إیضاح القرآن بالقرآن1
النکت و العیون: تفسير الماوردي1
مدارك التنزيل و حقائق التأويل (تفسير النسفي)1
تفسير كتاب الله العزيز (هواری)1
تفسیر البیان الصافي لکلام الله الوافي1
حاشیة الصاوي علی تفسیر الجلالین1
الواضح في تفسیر القرآن (تفسیر إبن وهب)1
تفسیر إبن أبي زمنین1
خلاصه تفسیر ادبی و عرفانی قرآن مجید بفارسی از کشف الاسرار ده جلدی1
صفوة التفاسیر1
تفسیر نور (خرم دل)1
مختصر نهج البیان1
حاشیة القونوي علی تفسیر الإمام البیضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآیات و السور1
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الکتاب المکنون1
جامع البیان في تفسیر القرآن (ایجی)1
التفسیر الکبیر (طبرانی)1
تفسیر النهر الماد من البحر المحیط1
تفسیر یحیی بن سلّام1
عنایة القاضي و كفایة الراضي (حاشیة الشهاب علی تفسیر البیضاوی)1
فتح البیان في مقاصد القرآن1
حاشیة محیی الدین شیخ زاده علی تفسیر القاضی البیضاوی1
الفتوحات الإلهیة بتوضیح تفسیر الجلالین1
نفحات الرحمن فی تفسیر القرآن1
السراج المنير (تفسير الخطيب الشربيني)1
تفسیر إبن عرفة1
التفسیر الصوفی الفلسفی للقرآن الکریم1
التیسیر في التفسیر للقرآن بروایة أهل البیت1
تفسیر شریف البلابل القلاقل1
تفسیر نور (قرائتی)1
تفسیر قرآن مهر1
إعراب القرآن (کرباسی)1
عیون التفاسیر للفضلاء السماسیر1
الهدایة إلی بلوغ النهایة1
رموز الکنوز في تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر القرآن الکریم و إعرابه و بیانه1
إعراب القرآن الکریم (علوان)1
درج الدرر في تفسیر القرآن العظیم1
عقود المرجان في تفسیر القرآن1
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید1
تيسير التفسير (اطفیش)1
الوسیط في تفسیر القرآن المجید1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (ابو الیمن‌ علیمی‌)1
بيان النظم في القرآن الکريم1
تبصير الرحمن و تيسير المنان (تفسیر المهائمي)1
تفسیر انگلیسی میراحمد1
تفسیر انگلیسی نمونه1
تفسیر کابلی از دیدگاه اهل سنت1
الموسوعة القرآنیة (ابیاری)1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (دخیل)1
مختصر الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إعراب القرآن الکریم (صالح)1
ترجمه‌ی فارسی صفوة التفاسیر1
اللباب فی علوم الکتاب1
تفسیر راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
التفسیر البنائي للقرآن الکریم1
السهل المفید فی تفسیر القرآن المجید1
تفسیر الجیلانی1
إعراب القرآن (انصاری)1
التفسیر الفرید للقرآن المجید1
جامع التفسیر من کتب الأحادیث1
التفسير الميسر للقرآن العظيم1
إعراب القرآن الکریم المیسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعیلب)1
تفسیر القرآن العظیم (سخاوی)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير إبن عباس1
تفسير بلاغ1
المعين علی تدبر الکتاب المبين1
إعراب القرآن (یاقوت)1
تفسیر القران للناشئین1
التقريب في التفسير (سیرافی)1
الواضح في التفسير1
القرآن و العقل، تفسير بديع في أسلوبه1
تفسیر روان1
تفسیر نسیم رحمت1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أیسر التفاسیر1
غرائب التفسير و عجائب التأويل1
هیميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسیر الأعقم1
تذکار وحی1
التفسير البسيط (واحدی)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
الفرات النمیر فی تفسیر الکتاب المنیر1
خلاصة البیان فی تفسیر القرآن1
التفسير الواضح الميسر1
المقتطف من عيون التفاسير1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن و أسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
الجامع لإعراب جمل القرآن1
تفسیر القرآن الکریم (عثیمین)1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
في ظلال القرآن (ترجمه خرم دل)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن1
التیسیر في التفسیر (نسفی)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
نظم نور (ترجمه منثور و تفسیر منظوم قرآن کریم)1
المجتبی من مشکل إعراب القرآن الکریم1
توفیق الرحمن في دروس القرآن1
تفسیر شمس1
نویسنده
طبرسی، فضل بن حسن9
مکارم شیرازی، ناصر6
مغنیه، محمدجواد5
صادقی تهرانی، محمد4
طباطبایی، محمد حسین4
مدرسی، محمدتقی4
زحیلی، وهبه3
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر3
کاشانی، فتح‌‌الله بن شکرالله3
سبزواری، محمد3
شبر، عبدالله3
قطب، سید3
ابن‌ابی‌زمنین، محمد بن عبدالله3
صابونی، محمد علی3
قرشی، علی اکبر2
نجفی، محمدجواد2
ثقفی تهرانی، محمد2
نسفی، عمر بن محمد2
حسینی شیرازی، محمد2
فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی2
مراغی، احمد مصطفی2
میبدی، احمد بن محمد2
حسینی همدانی، محمد2
ابوحیان، محمد بن یوسف2
واحدی، علی بن احمد2
جعفری، یعقوب2
شحاته، عبدالله محمود2
طباطبایی، محمد حسین2
جزایری، ابوبکر جابر2
صالح، بهجت عبدالواحد2
قاسم، عبدالملک2
مدرس، عبدالکریم2
ب‍ال‍ی‍س‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دطه‌2
حموش، مأمون2
لجنة من العلماء2
مشکینی اردبیلی، علی1
رضایی اصفهانی، محمدعلی1
بروجردی، محمدابراهیم1
بلاغی، عبدالحجه1
خسروانی، علیرضا1
خرم‌دل، مصطفی1
آدینه‌‌وند لرستانی، محمدرضا1
قرائتی، محسن1
طبری، محمد بن جریر1
صفی علی شاه، محمد حسن بن محمد باقر1
طیب، عبدالحسین1
قمی مشهدی، محمد بن محمدرضا1
کاشانی، محمد بن مرتضی1
بیضاوی، عبدالله بن عمر1
ثعالبی، عبدالرحمن بن محمد1
بغوی، حسین بن مسعود1
ابن‌عجیبه، احمد1
ابن‌عاشور، محمدطاهر1
خطیب، عبدالکریم1
درویش، محی‌الدین1
دعاس، احمد عببد1
ابن‌عطیه، عبدالحق بن غالب1
سمرقندی، نصر بن محمد1
طنطاوی، محمد سید1
فضل‌‌‌الله، محمدحسین1
طوسی، محمد بن حسن1
اشکوری، محمد بن علی1
مقاتل بن سلیمان1
صافی، محمود1
ابو‌الفتوح رازی، حسین بن علی1
ابن‌ابی‌جامع، علی بن حسین1
فخر رازی، محمد بن عمر1
پانی‌پتی، ثناء‌الله1
قرطبی، محمد بن احمد1
زمخشری، محمود بن عمر1
سیوطی، عبدالرحمن بن ابی‌‌بکر1
حائری طهرانی، علی1
کرمی، محمد1
جرجانی، حسین بن حسن1
کاشفی، حسین بن علی1
شاه‌عبدالعظیمی، حسین1
شوکانی، محمد1
دروزه، محمد عزه1
حسنی واعظ، محمود بن محمد1
ابن‌جزی، محمد بن احمد 1
ابن عر‌بی، محمد بن علی1
خازن، علی بن محمد1
سعدی، عبدالرحمن1
قاسمي، جمال‌ الدین1
ابن‌کثیر، اسماعیل بن عمر1
ابن‌ابی‌حاتم، عبدالرحمن بن محمد1
حجازی، محمد محمود1
نظام الاعرج، حسن بن محمد1
ابن‌جوزی، عبدالرحمن بن علی1
ثعلبی، احمد بن محمد1
نووی، محمد1
محلی‌، محمد بن‌ احمد1
ابوعبیده، معمر بن مثنی1
آلوسی، محمود بن عبدالله1
شیخ علوان، نعمه‌الله بن محمود1
آل‌غازی، عبدالقادر 1
فیضی، ابوالفیض بن مبارک1
ماتریدی، محمد بن محمد1
ابوالسعود، محمد بن محمد1
هرری، محمد امین بن عبدالله1
حوی، سعید1
شنقیطی، محمدامین1
ماوردی، علی بن محمد1
نسفی، عبدالله بن احمد1
هواری، هود بن محکم1
قبیسی عاملی، محمدحسن1
صاوی، احمد1
دینوری، عبدالله بن محمد1
مکی بن حموش 1
شیبانی، محمد بن علی‌نقی1
قونوی، اسماعیل بن محمد1
بقاعی، ابراهیم بن عمر1
سمین، احمد بن یوسف1
ایجی، محمد عبدالرحمن1
طبرانی، سلیمان بن احمد1
یحیی بن سلام1
انصاری، زکریا بن محمد1
خفاجی، احمد بن محمد1
صدیق‌حسن‌خان، محمدصدیق1
شیخ‌زاده، محمد بن مصطفی1
جمل، سلیمان بن عمر1
نهاوندی، محمد1
خطیب شربینی، محمد بن احمد1
ابن‌عرفه، محمد بن محمد1
مهائمی، علی بن احمد1
عرابی، محمد غازی1
زبیدی، ماجد ناصر1
کرباسی، محمدجعفر 1
سیواسی، احمد بن محمود1
رسعنی، عبدالرزاق بن رزق‌الله1
دره، محمد علی 1
حقی، اسماعیل بن مصطفی1
علوان، عبدالله بن ناصح1
جرجانی، عبدالقاهر بن عبدالرحمن1
جزایری، نعمت الله بن عبد الله1
اطفیش، محمد بن یوسف1
ابو مظفر سمعانی، منصور بن محمد1
ابو الیمن‌ علیمی‌، عبد الرحمن‌ بن‌ محمد1
زین، محمد فاروق1
علی، میر احمد1
هاشمی رفسنجانی، اکبر1
ابن‌عادل، عمر بن علی1
دیوبندی، محمود حسن1
امین، نصرت بیگم1
دهقان، اکبر1
نجارزادگان، فتح‌الله1
فاضلی، قادر1
ابیاری، ابراهیم1
دخیل، علی محمد علی1
تسخیری، محمدعلی1
نجم‌الدین کبری، احمد بن عمر1
بستانی، محمود1
فرماوی، عبدالحی1
عبدالقادر جیلانی، عبدالقادر بن ابی‌صالح1
جمال، محمد عبدالمنعم1
آل عقدة، خالد1
هاشمی، عبد المنعم عبدالراضی1
ابراهیم، محمد طیب1
بکری، محمد بن محمد1
تعیلب، عبد المنعم احمد1
سخاوی، علی بن محمد1
حسینی حمزاوی، محمود بن محمد نسیب1
میرمحمدی زرندی، ابوالفضل1
مکی، مجد بن احمد1
یاقوت، محمود سلیمان1
عویس، عبدالحلیم1
فالی، محمد بن صفی‌الدین1
موسوی، عباس ‌علی1
عراقی، نورالدین بن شفیع1
حلی، محمد علی حسن1
متینی، جلال1
حومد، أسعد1
کرمانی، محمود بن حمزه1
مصعبی، محمد بن یوسف1
اعقم آنسی، أحمد علی1
یاسین، حکمت بن بشیر1
ضمدی، مطهر بن علی1
میر دامادی ن‍ج‍ف آب‍ادی‌، ه‍اش‍م‌1
منصوری، مصطفی حصنی1
کنعان، محمد1
قاری، علی بن سلطان‌محمد1
شوا، ایمن عبد الرزاق1
خراط، احمد بن محمد1
عثیمین، محمد بن صالح1
ن‍ی‍ش‍اب‍وری‌، م‍ح‍م‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍ود1
زاهد درواجکی، احمد بن حسن1
ابن‌عباس، عبدالله بن عباس1
مرکز الدراسات القرآنیة1
مغراوی، محمد1
بروجردی، مصطفی1
آل مبارک، فیصل بن عبد العزیز1
مذهب
سني147
شيعه107
زبان
عربی191
فارسی61
انگليسى2
قرن
قرن پانزدهم111
قرن چهاردهم34
قرن ششم22
قرن دهم14
قرن هشتم10
قرن سيزدهم10
قرن چهارم9
قرن پنجم8
قرن هفتم8
قرن نهم7
قرن يازدهم7
قرن دوازدهم6
4
قرن دوم2
قرن سوم2
254 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
المیزان في تفسیر القرآن
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً (63) إِنَّ اَللّٰهَ لَعَنَ اَلْكٰافِرِينَ وَ أَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً (64) خٰالِدِينَ فِيهٰا أَبَداً لاٰ يَجِدُونَ وَلِيًّا وَ لاٰ نَصِيراً (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ...
المیزان في تفسیر القرآن
(بيان) آيات تذكر شأن الساعة و بعض ما يجري على الكفار من عذابها و تأمر المؤمنين بالقول السديد و تعدهم عليه وعدا جميلا ثم تختتم السورة بذكر الأمانة قوله تعالى: « يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ‌ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً » تذكر...
تفسیر المیزان (ترجمه)
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً (63) إِنَّ اَللّٰهَ لَعَنَ اَلْكٰافِرِينَ وَ أَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً (64) خٰالِدِينَ فِيهٰا أَبَداً لاٰ يَجِدُونَ وَلِيًّا وَ لاٰ نَصِيراً (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ...
تفسیر المیزان (ترجمه)
بيان آيات اين آيات در باره ساعت، يعنى قيامت، سخن مى‌گويد، و پاره‌اى از آنچه بر سر كفار خواهد آمد، و عذابهايى كه خواهند ديد، بيان مى‌كند، و مؤمنين را دستور مى‌دهد به اينكه سخن سنجيده و منطقى بگويند، و وعده‌شان مى‌دهد به وعده‌هايى جميل، و در آخر، سوره را با ذكر مساله امانت ختم مى‌كند يَسْئَلُكَ...
تفسیر نمونه
ترجمه: 63 مردم از تو در باره (زمان قيام) قيامت سؤال مى‌كنند، بگو علم آن تنها نزد خدا است، و چه مى‌دانى شايد قيامت نزديك باشد؟! 64 خداوند كافران را لعن كرده (و از رحمت خود دور داشته) و براى آنها آتش سوزاننده‌اى آماده نموده است 65 همواره در آن تا ابد خواهند ماند، و ولى و ياورى نخواهند يافت 66 در آن...
تفسیر نمونه
تفسير: مى‌پرسند: قيامت كى بر پا مى‌شود؟! آيات گذشته سخن از توطئه‌هاى منافقان و اشرار مى‌گفت، در آيات مورد بحث اشاره به يكى ديگر از برنامه‌هاى مخرب آنها شده است كه گاه به عنوان استهزاء و يا به منظور ايجاد شك و ترديد در قلوب ساده‌دلان اين سؤال را مطرح مى‌كردند كه قيامت با آن همه اوصافى كه محمد ص از آن...
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل
التّفسير يسألون أيّان يوم القيامة‌؟! كانت الآيات السابقة تتحدّث عن مؤامرات المنافقين و الأشرار، و قد أشير في هذه الآيات التي نبحثها إلى واحدة اخرى من خططهم الهدّامة، و أعمالهم المخرّبة، حيث كانوا يطرحون أحيانا هذا السؤال: متى تقوم القيامة التي يخبر بها محمّد و يذكر لها كلّ هذه الصفات‌؟ و ذلك إمّا...
التبيان في تفسير القرآن
ثم قال «يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌» يعني عن يوم القيامة «قل» لهم «إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ‌» لا يعلمها أحد غيره «وَ مٰا يُدْرِيكَ‌» يا محمد «لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ‌ تَكُونُ قَرِيباً» مجيئها
مجمع البيان
القراءة قرأ ابن عامر و يعقوب و سهل ساداتنا بالألف و كسر التاء و الباقون «سٰادَتَنٰا» بغير ألف و قرأ عاصم «كَبِيراً» بالباء و الباقون كثيرا بالثاء و في الشواذ قراءة عيسى بن عمر يوم تقلب وجوههم و قراءة ابن مسعود و الأعمش و كان عبدا لله وجيها الحجة قال أبو علي سادة فعلة مثل كتبة و فجرة قال: سليل قروم...
مجمع البيان
ثم قال سبحانه «يَسْئَلُكَ‌» يا محمد «اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌» يعني القيامة «قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ‌» لا يعلمها غيره «وَ مٰا يُدْرِيكَ‌» يا محمد أي أي شيء يعلمك من أمر الساعة و متى يكون قيامها أي أنت لا تعرفه ثم قال «لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً» أي قريبا مجيئها و يجوز أن...
ترجمه تفسير مجمع البيان
ترجمه: 63 مردم از تو از ساعت رستاخيز و روز قيامت مى‌پرسند بگو اى محمد فقط دانستن وقت قيامت نزد خداست و چه چيز ترا بدانستن آن دانا گردانيد شايد آمدن رستاخيز نزديك باشد 64 خدا كفّار و ناگرويدگان را از رحمت خويش دور ساخت و آتشى افروخته براى ايشان مهيّا كرده است 65 در حالى كه هميشه در آن آتش جاويد باشند...
ترجمه تفسير مجمع البيان
سپس خداوند سبحان فرمود: يَسْئَلُكَ‌ اى محمد مى‌پرسند از تو اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌ مردم از روز قيامت قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ‌ بگو علم آن نزد خداست غير از او كسى نميداند وَ مٰا يُدْرِيكَ‌ اى محمد چه چيز تو را از امر قيامت دانا كرد و چه وقت آن روز قيام خواهد كرد تو نمى‌شناسى آن را...
تفسير جوامع الجامع
كان المشركون يسألون عن السّاعة و وقت قيامها استعجالا على سبيل الإنكار و الهزء ، و اليهود يسألون عن ذلك امتحانا، فأمر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بأن يجيبهم بأنّه علم قد استأثر اللّه به ، ثمّ قال: لعلّها «تَكُونُ قَرِيباً» مجيئها، أو شيئا قريبا، أو فى زمان قريب،
ترجمه تفسير جوامع الجامع
ترجمه: اى رسول ما مردم دربارۀ ساعت (قيامت) از تو سؤال مى‌كنند بگو: علم آن تنها نزد خداست و تو چه مى‌دانى شايد قيامت نزديك باشد (63) خداوند كافران را لعن كرده و براى آنان آتش سوزاننده اى مهيّا نموده است (64) آنان همواره در آن آتش تا ابد خواهند ماند و هيچ يار و ياورى نخواهند يافت (65) در آن روز كه...
ترجمه تفسير جوامع الجامع
مشركان از روى انكار و استهزاء زمان قيام روز قيامت را با عجله از پيامبر صلّى اللّٰه عليه و آله سؤال مى‌كردند و يهود براى امتحان سؤال مى‌كردند بنا بر اين به پيامبر صلّى اللّٰه عليه و آله دستور داده شد كه به آنها بگويد: زمان روز قيامت از چيزهايى است كه علم آن منحصر به خداوند است لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ...
بیان السعادة في مقامات العبادة
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌ قد مرّ مرارا انّ السّاعة فسّرت بساعة الموت و هي القيامة الصّغرى و بساعة ظهور القائم (ع) و هي أيضا قيامة اخرى اختياريّة أو اضطراريّة و بالقيامة الكبرى و فيهما أيضا يكون ظهور القائم (ع)، و لمّا كان كلّ ذلك في طول الزّمان لا في عرضه و لا يمكن للمحجوبين بحجب...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : يَسْأَلُكَ النَّاسُ يَا مُحَمَّدُ عَنِ السَّاعَةِ مَتَى هِيَ قَائِمَةٌ ؟ قُلْ‌ لَهُمْ : إِنَّمَا عِلْمُ السَّاعَةِ عِنْدَ اَللّٰهِ‌ لاَ يَعْلَمُ وَقْتَ قِيَامِهَا غَيْرُهُ‌ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً يَقُولُ : و ما أَشْعَرَكَ يَا مُحَمَّدُ...
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور
قوله تعالى وَ مٰا يُدْرِيكَ أخرج ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن سفيان بن عيينة رضى الله عنه قال كل شي في القرآن وَ مٰا يُدْرِيكَ‌ فلم يخبر به و ما كان مٰا أَدْرٰاكَ‌ فقد أخبره
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)
لما بين حالهم في الدنيا أنهم يلعنون و يهانون و يقتلون أراد أن يبين حالهم في الآخرة فذكرهم بالقيامة و ذكر ما يكون لهم فيها فقال: يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌ أي عن وقت القيامة قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ‌ لا يتبين لكم، فإن اللّه أخفاها لحكمة هي امتناع المكلف عن الاجتراء و خوفهم...
الکشاف
قَرِيباً شيئا قريبا أو لأن الساعة في معنى اليوم، أو في زمان قريب
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)
سُنَّةَ اَللّٰهِ‌ أي كسنّة اللّه فِي اَلَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اَللّٰهِ تَبْدِيلاً يَسْئَلُكَ‌ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً إِنَّ اَللّٰهَ لَعَنَ‌ اَلْكٰافِرِينَ وَ أَعَدَّ...
تفسیر روح البیان
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ [مى‌پرسند ترا مردمان] عن وقت قيامها و الساعة جزء من اجزاء الزمان و يعبر بها عن القيامة تشبيها بذلك لسرعة حسابها كما قال (وَ هُوَ أَسْرَعُ اَلْحٰاسِبِينَ‌) كان المشركون يسألونه عليه السلام عن ذلك استعجالا بطريق الاستهزاء و التعنت و الإنكار و اليهود امتحانا لما أن...
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)
لما كان تهديد المنافقين بعذاب الدنيا يذكّر بالخوض في عذاب الآخرة: خوض المكذبين الساخرين، و خوض المؤمنين الخائفين، و أهل الكتاب، أتبع ذلك بهذا فالجملة معترضة بين جملة ثُمَّ لاٰ يُجٰاوِرُونَكَ فِيهٰا إِلاّٰ قَلِيلاً [الأحزاب: 60] و بين جملة إِنَّ اَللّٰهَ لَعَنَ اَلْكٰافِرِينَ وَ أَعَدَّ لَهُمْ...
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين
آورده‌اند كه مشركان بر سبيل استهزا سؤال ميكردند از سيد عالم (ص) كه بگو قيامت در چه وقت قايم شود و يهودان نيز بر طريق امتحان از آن حضرت اين سؤال كردند چه در كتاب خود يافته بودند كه حق تعالى اين علم را به هيچكس نداده بود حق سبحانه اين آيه فرستاد كه يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ‌ ميپرسند ترا مردمان يعنى كفار...
تفسير الجلالين
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ‌ أهل مكة عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌ متى تكون قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ‌ يعلمك بها أي أنت لا تعلمها لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ‌ توجد قَرِيباً
تفسیر قرآن مهر
قرآن كريم در آيه‌ى شصت و سوم سوره‌ى احزاب به نامعلوم بودن زمان رستاخيز اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 63 يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ‌ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً مردم از تو درباره‌ى ساعت ( رستاخيز) مى‌پرسند، بگو: «علم آن فقط نزد...
تفسیر نور (قرائتی)
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً «63» مردم پيوسته از زمان وقوع قيامت از تو مى‌پرسند، بگو: علم آن تنها نزد خداست و تو چه مى‌دانى‌؟ شايد قيامت نزديك باشد نكته‌ها: انگيزه‌هاى سؤال متعدّد است: گاهى سؤال،...
تفسير الصافي
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌ عن وقت قيامها قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ‌ لم يطّلع عليها ملكاً و لا نبيّاً وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً شيئاً قريباً
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌ : عن وقت قيامها، استهزاء و تعنّتا، أي امتحانا قُلْ إِنَّمٰا عِلْمُهٰا عِنْدَ اَللّٰهِ‌ : لم يطلع عليه أحدا، لا ملكا و لا نبّيا وَ مٰا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اَلسّٰاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً (63): شيئا قريبا، أو تكون السّاعة عن قريب و انتصابه على الظّرف و يجوز أن يكون...
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل
يَسْئَلُكَ اَلنّٰاسُ‌: فعل مضارع مرفوع بالضمة و الكاف ضمير متصل ضمير المخاطب مبني على الفتح في محل نصب مفعول به مقدم الناس: فاعل مرفوع بالضمة اي يسألك المشركون يا محمد عَنِ اَلسّٰاعَةِ‌: جار و مجرور متعلق بيسألك و في الكلام اختصار اي عن وقت قيام الساعة بمعنى: يسألك المشركون استعجالا عن وقت قيام...