سوره
نام سوره
نوع0
کتاب0
مذهب0
زبان0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمࣰا1
وَٱتَّبِعۡ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣰا2
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلࣰا3
مَّا جَعَلَ ٱللَّهُ لِرَجُلࣲ مِّن قَلۡبَيۡنِ فِي جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ أَزۡوَٰجَكُمُ ٱلَّـٰٓـِٔي تُظَٰهِرُونَ مِنۡهُنَّ أُمَّهَٰتِكُمۡۚ وَمَا جَعَلَ أَدۡعِيَآءَكُمۡ أَبۡنَآءَكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ قَوۡلُكُم بِأَفۡوَٰهِكُمۡۖ وَٱللَّهُ يَقُولُ ٱلۡحَقَّ وَهُوَ يَهۡدِي ٱلسَّبِيلَ4
ٱدۡعُوهُمۡ لِأٓبَآئِهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِۚ فَإِن لَّمۡ تَعۡلَمُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَمَوَٰلِيكُمۡۚ وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحࣱ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمًا5
ٱلنَّبِيُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمۡۗ وَأُوْلُواْ ٱلۡأَرۡحَامِ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡضࣲ فِي كِتَٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفۡعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآئِكُم مَّعۡرُوفࣰاۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَسۡطُورࣰا6
وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مِيثَٰقَهُمۡ وَمِنكَ وَمِن نُّوحࣲ وَإِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۖ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظࣰا7
لِّيَسۡـَٔلَ ٱلصَّـٰدِقِينَ عَن صِدۡقِهِمۡۚ وَأَعَدَّ لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابًا أَلِيمࣰا8
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَآءَتۡكُمۡ جُنُودࣱ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحࣰا وَجُنُودࣰا لَّمۡ تَرَوۡهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا9
إِذۡ جَآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠10
هُنَالِكَ ٱبۡتُلِيَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَالࣰا شَدِيدࣰا11
وَإِذۡ يَقُولُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ مَّا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ إِلَّا غُرُورࣰا12
وَإِذۡ قَالَت طَّآئِفَةࣱ مِّنۡهُمۡ يَـٰٓأَهۡلَ يَثۡرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمۡ فَٱرۡجِعُواْۚ وَيَسۡتَـٔۡذِنُ فَرِيقࣱ مِّنۡهُمُ ٱلنَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوۡرَةࣱ وَمَا هِيَ بِعَوۡرَةٍۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارࣰا13
وَلَوۡ دُخِلَتۡ عَلَيۡهِم مِّنۡ أَقۡطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُواْ ٱلۡفِتۡنَةَ لَأٓتَوۡهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِهَآ إِلَّا يَسِيرࣰا14
وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ ٱلۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ ٱللَّهِ مَسۡـُٔولࣰا15
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ ٱلۡفِرَارُ إِن فَرَرۡتُم مِّنَ ٱلۡمَوۡتِ أَوِ ٱلۡقَتۡلِ وَإِذࣰا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا16
قُلۡ مَن ذَا ٱلَّذِي يَعۡصِمُكُم مِّنَ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ سُوٓءًا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ رَحۡمَةࣰۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا17
قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلۡمُعَوِّقِينَ مِنكُمۡ وَٱلۡقَآئِلِينَ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ هَلُمَّ إِلَيۡنَاۖ وَلَا يَأۡتُونَ ٱلۡبَأۡسَ إِلَّا قَلِيلًا18
أَشِحَّةً عَلَيۡكُمۡۖ فَإِذَا جَآءَ ٱلۡخَوۡفُ رَأَيۡتَهُمۡ يَنظُرُونَ إِلَيۡكَ تَدُورُ أَعۡيُنُهُمۡ كَٱلَّذِي يُغۡشَىٰ عَلَيۡهِ مِنَ ٱلۡمَوۡتِۖ فَإِذَا ذَهَبَ ٱلۡخَوۡفُ سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣰا19
يَحۡسَبُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ لَمۡ يَذۡهَبُواْۖ وَإِن يَأۡتِ ٱلۡأَحۡزَابُ يَوَدُّواْ لَوۡ أَنَّهُم بَادُونَ فِي ٱلۡأَعۡرَابِ يَسۡـَٔلُونَ عَنۡ أَنۢبَآئِكُمۡۖ وَلَوۡ كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلࣰا20
لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرࣰا21
وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُواْ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۚ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّآ إِيمَٰنࣰا وَتَسۡلِيمࣰا22
مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ رِجَالࣱ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيلࣰا23
لِّيَجۡزِيَ ٱللَّهُ ٱلصَّـٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآءَ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا24
وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرࣰاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزࣰا25
وَأَنزَلَ ٱلَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمۡ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَ فَرِيقࣰا تَقۡتُلُونَ وَتَأۡسِرُونَ فَرِيقࣰا26
وَأَوۡرَثَكُمۡ أَرۡضَهُمۡ وَدِيَٰرَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُمۡ وَأَرۡضࣰا لَّمۡ تَطَـُٔوهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣰا27
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيۡنَ أُمَتِّعۡكُنَّ وَأُسَرِّحۡكُنَّ سَرَاحࣰا جَمِيلࣰا28
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَ فَإِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِيمࣰا29
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ مَن يَأۡتِ مِنكُنَّ بِفَٰحِشَةࣲ مُّبَيِّنَةࣲ يُضَٰعَفۡ لَهَا ٱلۡعَذَابُ ضِعۡفَيۡنِۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣰا30
وَمَن يَقۡنُتۡ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعۡمَلۡ صَٰلِحࣰا نُّؤۡتِهَآ أَجۡرَهَا مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقࣰا كَرِيمࣰا31
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدࣲ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضࣱ وَقُلۡنَ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا32
وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ ٱلۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرࣰا33
وَٱذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا34
إِنَّ ٱلۡمُسۡلِمِينَ وَٱلۡمُسۡلِمَٰتِ وَٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡقَٰنِتِينَ وَٱلۡقَٰنِتَٰتِ وَٱلصَّـٰدِقِينَ وَٱلصَّـٰدِقَٰتِ وَٱلصَّـٰبِرِينَ وَٱلصَّـٰبِرَٰتِ وَٱلۡخَٰشِعِينَ وَٱلۡخَٰشِعَٰتِ وَٱلۡمُتَصَدِّقِينَ وَٱلۡمُتَصَدِّقَٰتِ وَٱلصَّـٰٓئِمِينَ وَٱلصَّـٰٓئِمَٰتِ وَٱلۡحَٰفِظِينَ فُرُوجَهُمۡ وَٱلۡحَٰفِظَٰتِ وَٱلذَّـٰكِرِينَ ٱللَّهَ كَثِيرࣰا وَٱلذَّـٰكِرَٰتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغۡفِرَةࣰ وَأَجۡرًا عَظِيمࣰا35
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنࣲ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِيَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلࣰا مُّبِينࣰا36
وَإِذۡ تَقُولُ لِلَّذِيٓ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَأَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِ أَمۡسِكۡ عَلَيۡكَ زَوۡجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخۡفِي فِي نَفۡسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبۡدِيهِ وَتَخۡشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدࣱ مِّنۡهَا وَطَرࣰا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا يَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ حَرَجࣱ فِيٓ أَزۡوَٰجِ أَدۡعِيَآئِهِمۡ إِذَا قَضَوۡاْ مِنۡهُنَّ وَطَرࣰاۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولࣰا37
مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنۡ حَرَجࣲ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قَدَرࣰا مَّقۡدُورًا38
ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَٰلَٰتِ ٱللَّهِ وَيَخۡشَوۡنَهُۥ وَلَا يَخۡشَوۡنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبࣰا39
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدࣲ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا40
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ ذِكۡرࣰا كَثِيرࣰا41
وَسَبِّحُوهُ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلًا42
هُوَ ٱلَّذِي يُصَلِّي عَلَيۡكُمۡ وَمَلَـٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَكَانَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَحِيمࣰا43
تَحِيَّتُهُمۡ يَوۡمَ يَلۡقَوۡنَهُۥ سَلَٰمࣱۚ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡرࣰا كَرِيمࣰا44
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِدࣰا وَمُبَشِّرࣰا وَنَذِيرࣰا45
وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذۡنِهِۦ وَسِرَاجࣰا مُّنِيرࣰا46
وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضۡلࣰا كَبِيرࣰا47
وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلࣰا48
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نَكَحۡتُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ طَلَّقۡتُمُوهُنَّ مِن قَبۡلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمۡ عَلَيۡهِنَّ مِنۡ عِدَّةࣲ تَعۡتَدُّونَهَاۖ فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحࣰا جَمِيلࣰا49
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَحۡلَلۡنَا لَكَ أَزۡوَٰجَكَ ٱلَّـٰتِيٓ ءَاتَيۡتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَيۡكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّـٰتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَٰلَٰتِكَ ٱلَّـٰتِي هَاجَرۡنَ مَعَكَ وَٱمۡرَأَةࣰ مُّؤۡمِنَةً إِن وَهَبَتۡ نَفۡسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنۡ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسۡتَنكِحَهَا خَالِصَةࣰ لَّكَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا فَرَضۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ لِكَيۡلَا يَكُونَ عَلَيۡكَ حَرَجࣱۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا50
تُرۡجِي مَن تَشَآءُ مِنۡهُنَّ وَتُـٔۡوِيٓ إِلَيۡكَ مَن تَشَآءُۖ وَمَنِ ٱبۡتَغَيۡتَ مِمَّنۡ عَزَلۡتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكَۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن تَقَرَّ أَعۡيُنُهُنَّ وَلَا يَحۡزَنَّ وَيَرۡضَيۡنَ بِمَآ ءَاتَيۡتَهُنَّ كُلُّهُنَّۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمࣰا51
لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجࣲ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ رَّقِيبࣰا52
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتَ ٱلنَّبِيِّ إِلَّآ أَن يُؤۡذَنَ لَكُمۡ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيۡرَ نَٰظِرِينَ إِنَىٰهُ وَلَٰكِنۡ إِذَا دُعِيتُمۡ فَٱدۡخُلُواْ فَإِذَا طَعِمۡتُمۡ فَٱنتَشِرُواْ وَلَا مُسۡتَـٔۡنِسِينَ لِحَدِيثٍۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ يُؤۡذِي ٱلنَّبِيَّ فَيَسۡتَحۡيِۦ مِنكُمۡۖ وَٱللَّهُ لَا يَسۡتَحۡيِۦ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ وَإِذَا سَأَلۡتُمُوهُنَّ مَتَٰعࣰا فَسۡـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابࣲۚ ذَٰلِكُمۡ أَطۡهَرُ لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ أَن تَنكِحُوٓاْ أَزۡوَٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦٓ أَبَدًاۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمًا53
إِن تُبۡدُواْ شَيۡـًٔا أَوۡ تُخۡفُوهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا54
لَّا جُنَاحَ عَلَيۡهِنَّ فِيٓ ءَابَآئِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآئِهِنَّ وَلَآ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ أَخَوَٰتِهِنَّ وَلَا نِسَآئِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُنَّۗ وَٱتَّقِينَ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدًا55
إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا56
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابࣰا مُّهِينࣰا57
وَٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ بِغَيۡرِ مَا ٱكۡتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحۡتَمَلُواْ بُهۡتَٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِينࣰا58
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا59
لَّئِن لَّمۡ يَنتَهِ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ وَٱلۡمُرۡجِفُونَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ لَنُغۡرِيَنَّكَ بِهِمۡ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَآ إِلَّا قَلِيلࣰا60
مَّلۡعُونِينَۖ أَيۡنَمَا ثُقِفُوٓاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقۡتِيلࣰا61
سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلࣰا62
يَسۡـَٔلُكَ ٱلنَّاسُ عَنِ ٱلسَّاعَةِۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا63
إِنَّ ٱللَّهَ لَعَنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمۡ سَعِيرًا64
خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدࣰاۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا65
يَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِي ٱلنَّارِ يَقُولُونَ يَٰلَيۡتَنَآ أَطَعۡنَا ٱللَّهَ وَأَطَعۡنَا ٱلرَّسُولَا۠66
وَقَالُواْ رَبَّنَآ إِنَّآ أَطَعۡنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَآءَنَا فَأَضَلُّونَا ٱلسَّبِيلَا۠67
رَبَّنَآ ءَاتِهِمۡ ضِعۡفَيۡنِ مِنَ ٱلۡعَذَابِ وَٱلۡعَنۡهُمۡ لَعۡنࣰا كَبِيرࣰا68
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهࣰا69
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَقُولُواْ قَوۡلࣰا سَدِيدࣰا70
يُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَٰلَكُمۡ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِيمًا71
إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا ٱلۡإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومࣰا جَهُولࣰا72
لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمَۢا73
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
نوع ترجمه
ترجمه معنایی قرآن121
ترجمه برگرفته25
ترجمه لفظی قرآن14
ترجمه آزاد قرآن10
ترجمه کهن قرآن7
ترجمه منظوم قرآن3
ترجمه آهنگین قرآن2
کتاب
ترجمه پاینده1
ترجمه کاویان‌پور1
ترجمه مشکینی1
ترجمه مکارم (مطابق صوت)1
ترجمه الهى قمشه‌اى1
ترجمه آیتی1
ترجمه معزی1
ترجمه انصاریان1
ترجمه رضایی1
ترجمه مصباح‌زاده1
ترجمه تشکری1
ترجمه گرمارودی1
ترجمه رهنما1
ترجمه فارسی1
ترجمه صلواتی1
ترجمه مرکز فرهنگ و معارف1
ترجمه امینیان1
ترجمه برگرفته از تفسیر أحسن‌الحديث1
ترجمه برگرفته از ترجمه ‌تفسیر طبرى1
ترجمه برگرفته از ترجمه‌ تفسیر الميزان1
ترجمه دهلوی1
ترجمه طاهری1
ترجمه یاسری1
ترجمه شعرانی1
ترجمه سراج1
ترجمه برگرفته از تفسیر صفی1
ترجمه برگرفته از بيان السعادة1
ترجمه مجد1
ترجمه برگرفته از تفسیر آسان1
ترجمه برگرفته از تفسیر جامع1
ترجمه برگرفته از تفسیر حجة التفاسير1
ترجمه برگرفته از تفسیر خسروى1
ترجمه برگرفته از تفسیر عاملى1
ترجمه برگرفته از روان جاويد1
ترجمه حجتی1
ترجمه برزی1
ترجمه برگرفته از تفسیر نسفى1
ترجمه انصاری1
ترجمه ارفع1
ترجمه فیض‌الاسلام1
ترجمه حلبی1
ترجمه پورجوادی1
ترجمه صادق نوبری1
ترجمه مجتبوی1
ترجمه صفارزاده1
ترجمه خواجوی1
ترجمه اشرفی1
ترجمه بهرام پور1
ترجمه قرآن (دهم هجری)1
ترجمه برگرفته از تفسیر جوامع الجامع1
ترجمه برگرفته از ترجمان فرقان1
ترجمه برگرفته از تفسير نور (خرم دل)1
ترجمه کرمی1
ترجمه برگرفته از تفسیر كاشف1
ترجمه برگرفته از کلمة الله العلیا1
ترجمه یزدی1
ترجمه برگرفته از تفسیر نور (قرائتی)1
ترجمه صفوی1
ترجمه حدادعادل1
اردو- جالندهرى1
چينى - محمد مكين1
بلغارى - تيوفانوف1
ژاپنى - ترجمه گروهی1
روسى - كراچكوفسكى1
روسى - عثمانف1
روسى - والريا1
آذربايجانى - مهدى‌اف و جعفرلى1
لهستانى - بيلاوسكى1
بوسنيايى - كوركوت1
هوسا - محمود غومي1
بنگالى - ظهورالحق1
تاميلى - مدنى و مبارك1
هندى - فاروق‌خان و ندوى1
كره‌اى - يونغ كيل1
اردو - جوادى1
روسى - كوليف1
اردو - نجفى1
انگليسى - شاكر1
انگليسى - ايروينگ1
انگليسى - صفارزاده1
انگليسى - قرايى1
انگليسى - پيكتال1
انگليسى - محمد و سميرا1
انگليسى - مسلمانان مترقى1
انگليسى - يوسف على1
انگليسى - آربرى1
آلبانيايى - شريف احمدى1
آلمانى - احمديه1
آلمانى - الازهر1
آلمانى - زيدان1
آلمانى - محمد رسول1
آلمانى - پارت1
آلمانى - كورى1
اسپانيايى - خوليو كورتس1
اندونزيايى - ترجمه گروهی1
ايتاليايى - پيكاردو1
پرتغالى - سمير الحائك1
تركى - قدرى چليك1
تركى - گلپنارلى1
سواحلى - على بروانى1
فرانسه - فخرى1
فرانسه - حميدالله1
فرانسه - ماسون1
كردى - وارلى1
مالايى - باسميح1
انگليسى - سرور1
اسپرانتو - فاضل تیموری1
پشتو - عبدالولي خان1
ترکی - کاویان‌پور1
انگلیسی - میر احمد علی1
تاجیکی - میرزا ملا احمد1
اردو - میر احمد علی1
ازبکی - علاء الدین منصور1
فرانسه - گلتون1
فرانسه - حمزه بوبکر1
کردی - باموکی1
ترجمه ابراهیمی1
سوئدی - برنستروم1
ترجمه ملکی1
اردو - جونا کرهی1
ترجمه میبدی1
ترجمه استادولی1
ترجمه آیت اللهی1
ترجمه رسولی محلاتی1
ترجمه قرآن موزه پارس1
ترجمه قرآن قدس1
ترجمه شاهین1
ترجمه نور الدین کاشانی1
ترکی - سعات ییلدیریم1
ترجمه شیخ الهند1
ترجمه برگرفته از تفسیر روض الجنان1
ترجمه برگرفته از ترجمه تفسیر مجمع البیان1
ترجمه برگرفته از تفسیر مخزن العرفان1
ترجمه برگرفته از تفسیر نسیم رحمت1
ترجمه برگرفته از تفسیر تذکار وحی1
ترجمه فاضلی1
ترجمه یزدان پناه1
ترجمه امامی1
ترجمه ایران پناه1
ترجمه برگرفته از تفسیر ابو بکر عتیق نیشابوری1
ترجمه شیروانی1
ترجمه برگرفته از تفسیر کوثر1
ترجمه مکارم (ویرایش جدید)1
آذربایجانی - بنیادوف1
انگلیسي - فروتن1
آلمانی - بوبنهایم1
ترجمه ریاعی1
مذهب
شيعه93
سني46
مسيحى8
زبان
فارسی84
انگليسى12
آلمانی7
اردو5
فرانسوی5
روسى4
تركى استانبولى 3
آذربايجانى2
چينى1
بلغارى1
ژاپنى1
لهستانى1
بوسنيايى1
هوسا1
بنگالى1
تاميلى1
هندى1
كره‌اى1
آلبانیایی1
اسپانیایی1
اسپرانتو1
اندونزیایی1
ایتالیایی1
پرتغالی1
سواحلی1
مالزیایی1
کردی1
پشتو1
ترکی آذری1
تاجیکی1
ازبکی1
کردی(لاتین)1
سوئدی1
147 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
ترجمه ابراهیمی
[اى پيامبر،] به ياد آور آنگاه كه به كسى (زيد؛ پسر خوانده پيامبر) كه خدا بر او نعمت [ايمان] بخشيده بود و تو نيز بر او نعمت [آزادى] بخشيده بودى، مى‌گفتى:بر تو لازم است كه همسرت (زينب بنت جحش) را نگه بدارى و از خدا پروا كن.و در درون خود آنچه (راز ازدواج با همسر زيد) را كه خدا آشكار كننده آن بود ،پنهان مى‌كردى و [در مورد آشكار نمودنِ آن] از مردم مى‌ترسيدى و حال آنكه خدا سزاوارتر است كه از او بترسى، پس چون زيد علاقه همسرى خود را از آن زن به پايان رساند (او را طلاق داد)، او را به همسرى تو درآورديم، براى آنكه [از اين پس] بر مؤمنان در مورد [ازدواج با] همسرانِ پسر خواندگانشان هيچ سختى [و منعى] نباشد.[البتّه] هنگامى كه [پسر خواندگان] علاقه همسريشان را از آنها (همسران شان) به پايان رسانند و فرمان خدا همواره انجام شدنى است
ترجمه ارفع
و به ياد آور زمانى را كه به آن كه خداوند به او نعمت داده بود و تو نيز به او نعمت دادى. مى‌گفتى: همسرت را نگاه دار و از خدا بترس. و تو چيزى را كه در دل پنهان مى‌كردى، خداوند آن را آشكار مى‌كند و از مردم ترس داشتى، در حالى كه خداوند سزاوارتر بود از ترسيدن و چون زيد نيازش را از آن زن به سر آورد و از او جدا شد، ما او را به همسرى تو درآورديم تا مشكلى براى اهل ايمان! در ازدواج با همسران پسر خوانده‌هايشان هنگامى كه از آنها جدا مى‌شوند، نباشد و فرمان خدا انجام شدنى است
ترجمه استادولی
استادولی، حسین, جلد 1, صفحه 423
و [يادكن] آن‌گاه كه به آن‌كس كه خداوند او را از نعمت خود برخوردار ساخته بود و تو نيز بر او نعمت بخشيده بودى (زيد بن حارثه) مى‌گفتى همسرت را براى خود نگه‌دار و از خدا پروا كن! و در دل خود چيزى را پنهان مى‌كردى كه خداوند آشكاركنندۀ آن بود، و از مردم بيم مى‌داشتى حال آن‌كه خداوند سزاوارتر است كه از او بيم كنى. پس چون زيد از او كامى گرفت [و سپس طلاقش داد] او را به همسرى تو درآورديم تا بر مؤمنان حرجى نباشد در [ازدواج با] همسران پسرخوانده‌هاشان كه از آن همسران كامى گرفته‌اند. و فرمان خدا انجام‌پذير است
ترجمه اشرفی
اشرفی تبریزی، محمود, جلد 1, صفحه 711
و چون مى‌گفتى آن را كه احسان كرد خدا بر او و احسان كردى تو بر او نگاهدار با خود همسرت را و بپرهيز از خدا و پنهان داشتى در نفس خود آنچه را كه خدا ظاهرش كند و بيم داشتى از مردمان و خدا سزاوارتر است كه بترسى از او پس چون گذارد زيد از او حاجت را تزويج كرديم به تو او را تا نبوده باشد بر مؤمنان باكى در همسران پسرخوانده‌هاشان چون گذارند از ايشان حاجت را و باشد فرمان خدا انجام يافته
ترجمه الهى قمشه‌اى
و (ياد كن) وقتى كه با آن كس كه خدايش نعمت اسلام بخشيد و تواش نعمت آزادى (يعنى زيد بن حارثه، به نصيحت) مى‌گفتى برو زن خود را نگه دار و از خدا بترس (و طلاقش مده)، و آنچه در دل پنهان مى‌داشتى (كه زينب را بگيرى و حرمت ازدواج با زن پسر خوانده را كه در جاهليّت بود منسوخ كنى) خدا مى‌خواست آشكار سازد و تو از (مخالفت و سرزنش) خلق مى‌ترسيدى و از خدا سزاوارتر بود بترسى. پس (بدين غرض) چون زيد از آن زن كام دل گرفت (و طلاقش داد) او را ما به نكاح تو در آورديم تا مؤمنان در نكاح زنان پسرخواندۀ خود كه از آنها كامياب شدند (و طلاق دادند) بر خويش حرج و گناهى نپندارند، و فرمان خدا انجام شدنى است
ترجمه امامی
و آن‌گاه كه،به آن كه خدا بنواخت‌اش و تو بنواختى‌اش مى‌گفتى،كه جفت خويش را نگاه دار و خداى را بپرهيز و تو خود در دل‌ات چيزى را نهان مى‌داشتى كه خداوند آشكاراش ساخته بود و از مردم مى‌ترسيدى،با آن‌كه خدا سزاوارتر بود كه از او ترسى.پس،چون زيد از او نياز بگزارد،زن تواش كرديم تا گرويدگان را در كار زنان پسرخواندگان خويش،اگر نياز از ايشان بگزارده‌اند،تنگنايى نباشد.فرمان خدا رواست
ترجمه امینیان
آن‌كس كه هم خدا و هم تو به بارۀ او
نيكى نموده بوديد [خود به اعطاى نيكو]
آنگه كه گفتى‌اش: هان حرف طلاق بگذار
بانوى همسرت را در نزد خود نگه دار
وز كردگار بنماى [در اين طريق] پرواى
مى‌كردى [اندر آن حال] در قلب خويش اخفاى
آن را كه كردگارت ظاهركننده‌اش بود
بيمت ز مردمان بود [بيمى كه بود بى‌سود]
از بهر بيم بُردن، پروردگار اولى است
[بيم از خداى بُردن، از بهر خلق باياست]
زان زن چو زيد بنمود از خويش رفع حاجت
بنموده‌ايم او را تعيين به ازدواجت
تا بهر اهل ايمان مانع نمانده باشد
تا با زنى كزانِ فرزند خوانده باشد،
عقد نكاح بندد، خاصّه كه همسر پيش
حاصل نموده باشد از زوجه حاجت خويش
[فرمان حىّ داور چون‌وچرا نگيرد]
فرمان كردگارى انجام مى‌پذيرد
ترجمه انصاریان
و [ياد كن] زمانى را كه به آن شخص كه خدا به او نعمت [اسلام] بخشيده بود، و تو هم [با آزاد كردنش از طوق بردگى] به او احسان كرده بودى، مى‌گفتى: همسرت را براى خود نگه دار و از خدا پروا كن. و تو در باطن خود چيزى را [چون فرمان خدا به ازدواج با مطلقۀ او] پنهان مى‌داشتى كه خدا آشكار كنندۀ آن بود [تا براى مردم در ازدواج مطلقه پسر خوانده‌هايشان ممنوعيت و مشكلى نباشد] و [براى بيان فرمان خدا نسبت به مشروعيت ازدواج مطلقۀ پسر خوانده] از مردم مى‌ترسيدى و در حالى كه خدا سزاوارتر بود كه از او بترسى، پس هنگامى كه «زيد» نياز خود را از همسرش به پايان برد [و او را طلاق داد] وى را به همسرى تو درآورديم تا براى مؤمنان نسبت به ازدواج با همسران پسر خوانده‌هايشان زمانى كه نيازشان را از آنان به پايان برده باشند سختى و حرجى نباشد؛ و همواره فرمان خدا شدنى است
ترجمه انصاری
انصاری، مسعود, جلد 1, صفحه 423
و به ياد آر،چون به كسى كه خداوند بر او انعام نموده و تو[نيز]بر او انعام كرده‌اى،مى‌گفتى:همسرت را براى خود نگاه دار و از خداوند پروا كن و در دل خود آنچه را كه خداوند پديداركننده‌اش است،نهان مى‌ساختى و از مردم بيمناك بودى.و خداوند به آنكه از او بيمناك باشى سزاوارتر است.پس چون زيد پايان حاجت خويش را از او بيان داشت(طلاقش داد)او را به ازدواج تو در آورديم تا بر مؤمنان هيچ حرجى [دربارۀ ازدواج با]همسران پسر خواندگانشان نباشد،چون پايان حاجت خويش را از آنان بيان دارند.و امر خداوند انجام‌يافتنى است
ترجمه ایران پناه
و تو به آن مرد كه خدا نعمتش داده بود و تو نيز نعمتش داده بودى،گفتى:همسرت را براى خود نگهدار،و از خداى خود بترس،در حالى كه در دل خود آنچه را كه خدا آشكار ساخت پنهان داشته بودى و از مردم مى‌ترسيدى، و حال آنكه خدا از هركس ديگر سزاوارتر بود كه از او بترسى،پس ما هم(بدين غرض)چون زيد از آن زن كام دل گرفت و(طلاقش داد)او را بنكاح تو درآورديم تا مؤمنان را در زناشويى با زنان فرزندخواندگان خود كه از آنها كامياب شدند و (طلاق دادند)بر خويش گناهى نيست،و حكم خدا شدنى است
ترجمه آیت اللهی
به ياد آر كه به آن‌كس كه خدا به او نعمت داد، و تو نيز به او احسان كردى گفتى: همسرت را برخلاف ميلت نگه دار، و از خدا بترس، تو آنچه در دل داشتى، و مى‌دانستى خدا بالاخره آشكارش خواهد كرد، از ترس مردم پنهان كردى، و خدا سزاوارتر است به اينكه از او بترسى، پس همين‌كه «زيد» از آن زن كام گرفت، و طلاقش داد، ما او را به همسرى تو درآورديم، تا ديگر مؤمنان نسبت به همسر پسر خوانده‌هاى خود وقتى طلاق داده مى‌شوند دچار زحمت نشوند، و آن را حرام نپندارند، و سرانجام فرمان خدا شدنى است
ترجمه آیتی
آیتی، عبدالمحمد, جلد 1, صفحه 424
و تو، به آن مرد كه خدا نعمتش داده بود و تو نيز نعمتش داده بودى، گفتى: زنت را براى خود نگه‌دار و از خداى بترس. در حالى كه در دل خود آنچه را خدا آشكار ساخت مخفى داشته بودى و از مردم مى‌ترسيدى، حال آنكه خدا از هر كس ديگر سزاوارتر بود كه از او بترسى. پس چون زيد از او حاجت خويش بگزارد، به همسرى تواش درآورديم تا مؤمنان را در زناشويى با زنان فرزند خواندگان خود، اگر حاجت خويش از او بگزارده باشند، منعى نباشد. و حكم خداوند شدنى است
ترجمه برزی
برزی، اصغر, جلد 1, صفحه 423
و [ياد آر] زمانى را كه به كسى كه خداوند بر او [زيد بن حارثه، پسر خوانده و صحابه‌ى تو] نعمت بخشيده بود و تو نيز بر او نعمت داده بودى، گفتى: «همسرت را نزد خود نگه‌دار و تقواى الهى پيشه كن.» در حالى كه چيزى را در دل خود پنهان مى‌داشتى كه خداوند آشكاركنندۀ آن بود، و از مردم مى‌ترسيدى حال آن كه خداوند سزاوارتر بود كه از او بترسى. سپس چون زيد از آن زن [زينب دختر عمّۀ تو] حاجت خود برآورد [و از او جدا شد] ما او را به همسرى تو درآورديم تا بر مؤمنان در مورد [ازدواج] با همسران پسر خواندگانشان - آن‌گاه كه از آنان حاجت برآورده باشند، - گناهى نباشد، و امر الهى حتمى است
ترجمه برگرفته از بيان السعادة
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر, جلد 11, صفحه 446
و چنين بود كه به كسى كه هم خداوند و هم خود تو در حق او نيكى كرده بوديد، گفتى كه همسرت را نزد خويش نگهدار و طلاق مده و از خداوند پروا كن و چيزى رغا در دل خود پنهان مى‌داشتى كه خداوند آشكاركننده آن بود و از مردم بيم داشتى، حال آنكه خداوند سزاوارتر است به اينكه از او بيم داشته باشى، آنگاه چون زيد از او حاجت خويش برآورد، او را به همسرى تو برآورديم، تا براى مؤمنان در مورد همسران پسر خواندگانشان - به ويژه آنگاه كه از اينان حاجت خويش را برآورده باشند - محظورى نباشد، و امر الهى انجام‌يافتنى است
ترجمه برگرفته از ترجمان فرقان
و چون به كسى كه خدا بر (سروسامان) ش نعمتى داده، و تو (نيز) به او نعمتى دادى، مى‌گويى: «همسرت را نزدت نگه دار و از خدا پروا بدار.» و آنچه را كه خدا آشكاركنندۀ آن است در دل خود نهان مى‌كنى، و از مردم پروا مى‌دارى، با آنكه خدا سزاوارتر بود كه از او پروا بدارى. پس چون زيد از آن زن كام برگرفت (و عدۀ همسرش - در صورت احتمال بارداريش سر رسيد) تو را به همسرى او درآورديم، تا بر مؤمنان در ازدواجشان با زنان پسرخواندگانشان - هرگاه از آنان كام برگرفتند و ترك گفتند - هرگز تنگنايى نباشد، و فرمان خدا انجام شده بوده است
ترجمه برگرفته از ترجمه‌ تفسیر الميزان
به ياد آور كه به آن كس كه خدا به او نعمت داد، و تو نيز به او احسان كردى گفتى: همسرت را بر خلاف ميلت نگه دار، و از خدا بترس، (با اينكه تو از پيش مى‌دانستى، كه سر انجام و بر حسب تقدير الهى او همسرش را طلاق مى‌دهد و تو بايد آن را بگيرى) تو آنچه در دل داشتى، و مى‌دانستى خدا بالآخره آشكارش خواهد كرد، از ترس مردم پنهان كردى، و خدا سزاوارتر است به اينكه از او بترسى، پس همين كه زيد بهره خود از آن زن گرفت، و طلاقش داد، ما او را به همسرى تو در آورديم، تا ديگر مؤمنان نسبت به همسر پسر خوانده‌هاى خود وقتى مطلقه مى‌شوند دچار زحمت نشوند، و آن را حرام نپندارند، و امر خدا سرانجام شدنى است
ترجمه برگرفته از ترجمه ‌تفسیر طبرى
و كه گويى آن كس را كه نعمت كرد خداى بر او و نعمت كردى بر او: بازگير بر خويشتن زن خويش را و بپرهيز از خداى؛ و پنهان همى كردى اندر تن خويش آنچه خداى عزّ و جلّ پيدا كننده بود آن را، و مى‌ترسيدى از مردمان و خداى عزّ و جلّ سزاوارتر كه بترسى ازو. و چون آن‌گاه بگزارد زيد ازو حاجت زن داديم او را بتو تا نه باشد بر مؤمنان تنگى اندر زنان پسر خواندگان ايشان را آن‌گاه چون روا كنند از ايشان حاجت، و هست فرمان خداى كرده
ترجمه برگرفته از ترجمه تفسیر مجمع البیان
(اى پيامبر بخاطر بياور) كه چون بآنكس (زيد بن حارثه) كه خدا بر او (به اسلام) انعام كرده است و تو نيز (به آزاد كردن) بر او انعام كردى گفتى همسرت (زينب) را براى خويش نگهدار (او را طلاق مده) و از خدا بترس و نيز (ياد كن) آنچه را كه خدا آشكار كننده آنست در نهاد خويش پنهان ميداشتى و نيز (ياد كن كه) حيا ميكردى و حال آنكه خدا سزاوارتر است كه از او حيا كنى، پس آن هنگام كه زيد حاجت خود را از او گرفت او را بتو بزنى داديم تا براى مؤمنان در ازدواج زنان پسر خواندگانشان وقتى كه پسر خواندگان از زنان خويش حاجت خود را بردارند (و طلاق گويند) گناهى نباشد و فرمان خدا شد نيست
ترجمه برگرفته از تفسیر ابو بکر عتیق نیشابوری
و[ياد كن]كه گفتى فاز آن كس كه خداى[عزّ و جلّ‌]و ازو نيكوداشت كرده بود[باسلام]و تو او را نيكوداشت كرده بودى[بعتق]نگاه‌دار واخويشتن جفت خود را و بپرهيز از خداى[عزّ و جلّ‌]و پنهان داشتى در[دل]خويش آنچه خداى[عزّ و جلّ‌] آشكاراكنندۀ آن بود و مى‌شكوهى از مردمان.و خداى[عزّ و جلّ‌]سزاترست كه ازو بشكوهى و بترسى؛چون بگزارد زيد[بن حارثه]از آن زن خواست و حاجت[خويش] بتو داديم او را تا نباشد بر برويدگان تنگى و بژه‌اى در زنان پسرخواندگان ايشان[كه ايشان را بزنى كنند]چون روا كنند ازيشان حاجتى[يعنى چون بديشان رسند و دست بازدارند و عدّت بدارند].و هست فرمان خداى گزارده و بوده
ترجمه برگرفته از تفسیر أحسن‌الحديث
ياد آر كه: به آنكه خدا نعمتش داده و تو نيز نعمتش داده‌اى مى‌گفتى: همسرت را نگاه دار، و از خدا بترس، در ضمير خويش پنهان مى‌داشتى آنچه را كه خدا مى‌بايست آشكار كند، از مردم مى‌ترسيدى با آنكه خدا احق است كه بترسى، چون زيد حاجت خويش را از آن زن برطرف كرد، او را به تو تزويج كرديم تا بر مؤمنان در تزويج زنان پسر خوانده‌هايشان محذورى نباشد... فرمان خدا عملى است
ترجمه برگرفته از تفسیر آسان
نجفی، محمدجواد, جلد 16, صفحه 104
و به خاطر آور آن كسى را كه خدا نعمت به وى عطا كرد، و تو نيز نعمت به او دادى، هنگامى كه به وى مى‌گفتى: از خدا بترس و همسرت را نگاه دار! و تو موضوعى را در قلب خويشتن پنهان مى‌نمودى كه خدا آن را آشكار مى‌كرد. و تو از مردم بيمناك بودى در صورتى كه خدا احق و اولى بود كه از او بترسى! هنگامى كه زيد با همسر خويشتن متاركه نمود ما زوجۀ وى را به همسرى تو در آورديم، تا هنگامى كه پسرخوانده‌هاى مؤمنان، زنان خويشتن را طلاق دهند مشكلى براى مؤمنان در رابطه با ازدواج با ايشان در كار نباشد. امر خدا لازم الاجراء است
ترجمه برگرفته از تفسیر تذکار وحی
و زمانى [را ياد كن] كه به آن‌كس كه خدا بر او نعمت بخشيد و تو نيز بر او نعمت رساندى، مى‌گفتى همسرت را براى خود نگه دار(طلاقش نده) و از خدا پروا كن، و چيزى (مأمور شدنت به ازدواج با همسر وى) را كه خداوند آشكاركنندۀ آن بود در دلت پنهان مى‌داشتى، و از مردم واهمه داشتى، درحالى‌كه خداوند سزاوارتر بود كه از او بترسى. پس چون زيد از وى نيازى را برآورد [و طلاقش داد] او را همسر تو كرديم تا براى مؤمنان در ازدواج با همسران پسرخوانده‌هايشان، آن‌گاه كه پسرخوانده‌ها نيازى را از آنها برآورده باشند، تنگنايى نباشد؛ و كار خداوند شدنى است
ترجمه برگرفته از تفسیر جامع
تو اى پيغمبر گرامى وقتى به زيد كه خداوند به او نعمت اسلام و تو نيز به او آزادى بخشيدى گفتى نگاه دار براى خود عيالت را و با او حسن سلوك نموده و از خدا بترس و پنهان مى‌داشتى آنچه را كه خداوند آشكار مى‌نمود و مى‌ترسيدى از سرزنش مردم و خدا سزاوارتر است به ترسيدن از او و پس از آنكه زيد از آن زن برخوردار و كامياب شد سپس او را مطلقه ساخته و رها نمود او را به زوجيت و نكاح تو در آورديم تا نباشد بر مؤمنى گناهى در ازدواج با زنهاى پسر خوانده‌هاى خود كه در حبالۀ نكاح آنها بوده و بعد طلاق داده‌اند و اين كار را براى خود گناهى نشمارند و فرمان پروردگار صورت‌پذير گردد
ترجمه برگرفته از تفسیر خسروى
(پس از رضايت زينب و برادرش رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله او را بعقد نكاح زيد در آورد و مدتى در حبالۀ نكاح زيد بود تا روزى زيد به خدمت حضرت رسول آمد و عرض كرد كه من قصد جدائى با زينب را دارم رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله فرمود آيا از او چيزى ديده‌اى گفت نه بخدا جز خوبى از او نديده‌ام ولى يكى تعظيم شأن او مانع بودن من با اوست و ديگر آنكه مرا آزار زبانى مى‌دهد حضرت او را از طلاق گفتن و تفريق منع فرمود و اينست كه خدا مى‌فرمايد): ياد بياور هنگامى را كه تو به آن‌كسى‌كه خداوند به او انعام فرموده (يعنى توفيق اسلام و خدمت و صحبت ترا داده است) و تو هم بر او انعام كرده‌اى (يعنى او را تربيت كرده و از غلامى آزاد كرده‌اى و پسر خوانده خود قرار داده‌اى يعنى بزيد بن حارثه) بگوئى كه زن خود (زينب را) براى خويشتن نگاه دار و از خدا بپرهيز (يعنى او را طلاق مده و به خود و او زيان مرسان) و تو اى رسول ما آنچه را خدا خواهان اظهار و آشكار شدن آن بود در پيش خود مخفى و پنهان داشتى (يعنى خداوند به تو وحى كرده بود كه زيد زن خود را طلاق خواهد داد و او بحكم قضاى الهى بايد زن تو باشد و تو با علم باين مطلب دانستۀ خود را پنهان كردى و حال آنكه اراده خداوندى اين بود كه تو او را به زوجيت خود درآورى و اين مطلب آشكار شود) و تو از مردم مى‌ترسى (كه مردم ملامت و نكوهش بكنند و بگويند زن پسر خوانده خود را گرفت) و حال آنكه خداوند سزاوارتر است كه از او بترسى (يعنى با آنكه به تو اعلام كرده بوديم كه زينب جزو زنان تو خواهد بود چرا بزيد گفتى زن خود را نگاهدار و طلاق مده) و چون زيد قضاى حاجت خود را از زينب كرد و او را طلاق داد (و عدّۀ او تمام شد) ما به تو اجازه تزويج او را داديم و او را به زوجيّت تو در آورديم و اين كار را كرديم (كه توسعه‌اى براى مؤمنين باشد و بتوانند زنهاى مطلّقه پسر خوانده‌هاى خود را به زنيّت خود در آورند) و گناهى براى مؤمنين در ازدواج با زنهاى پسر خوانده‌هاى خودشان نباشد موقعى كه حاجت خود را از آن زنان برآورند و آنها را طلاق بدهند و امر خدائى لامحاله شدنى است و دفع آن ممكن نيست (هرچند پيغمبر خدا باشد همچنان‌كه تزويج زينب شد و مدتى را مانند عاريه در حبالۀ نكاح زيد بود)
ترجمه برگرفته از روان جاويد
و چون مى‌گفتى به آنكه انعام كرد خدا بر او و انعام كردى بر او نگاهدار با خود جفت خود را و بترس از خدا و پنهان مى‌داشتى در نزد خود آنچه را كه خدا ظاهركننده آنست و مى‌ترسيدى از مردم و خدا سزاوارتر است كه بترسى از او پس چون گرفت زيد از آن زن كام خود را تزويج كرديم به تو او را تا نبوده باشد بر مؤمنان باكى در جفتهاى پسرخوانده‌هايشان چون گرفتند از آنان كام خود را و بوده است فرمان خدا انجام داده شده
ترجمه برگرفته از تفسیر صفی
و چون مى‌گفتى مر آن را كه احسان خدا بر او و احسان كردى بر او نگاهدار با خود جفت خود را و بپرهيز از خدا و پنهان دار در نفس خود آنچه را خدا ظاهر كننده است و بيم داشتى از مردم و خدا سزاوارتر است آنكه بيم نمايى آن را پس چون واگذارد زيد از او حاجت را تزويج كرديم بتو او را تا نبوده باشد بر مؤمنان باكى در جفتهاى پسر خوانده‌هاى ايشان چون گذاردند از ايشان حاجت را و مى‌باشد فرمان خدا كرده شده
ترجمه برگرفته از تفسیر عاملى
اى محمّد به ياد بدار كه با (زيد بن حارثه) پروردۀ نعمت خود و خدا نصيحت مى‌كردى كه از خدا بترس و با همسر خود بساز و از او جدا مشو و تو خود بدل انديشه‌اى نهان مى‌داشتى كه از ترس مردم آشكار نمى‌كردى، و خداوند آن را نمودار كرد چه خداوند سزاوارتر است كه از او بترسى و [سرنوشت ما اين بود كه] چون زيد بن حارثه از همسر خود بى‌نياز گشت و جدا شد ما آن زن را همسر تو كرديم تا اگر پسر خوانده‌ها از همسرشان جدا شدند مؤمنين را از ازدواج با آنها بيم نباشد، و اين فرمان انجام‌شدۀ خداوندى است
ترجمه برگرفته از تفسیر كاشف
و تو، به آن مرد كه خدا نعمتش داده بود و تو نيز نعمتش داده بودى، گفتى: زنت را براى خود نگه دار و از خداى بترس. درحالى‌كه در دل خود آنچه را خدا آشكار ساخت مخفى داشته بودى و از مردم مى‌ترسيدى، حال‌آنكه خدا از هركس ديگر سزاوارتر بود كه از او بترسى. پس چون زيد از او حاجت خويش بگزارد، به همسرى تواش درآورديم تا مؤمنان را در زناشويى با زنان فرزندخواندگان خود، اگر حاجت خويش از او بگزارند، منعى نباشد. و حكم خداوند شدنى است
ترجمه برگرفته از تفسیر کوثر
و هنگامى كه به كسى كه خدا به او نعمت داده بود و تو نيز به او نعمت داده بودى، مى‌گفتى:همسرت را براى خود نگه دار و از خدا پروا كن و چيزى را در دلت پنهان مى‌كردى كه خداوند آشكار كننده آن است و از مردم مى‌ترسيدى در حالى كه خداوند سزاوارتر است به اينكه از او بترسى.و چون زيد نياز خود را از او به پايان برد، او را به ازدواج تو درآورديم، تا بر مؤمنان در ازدواج با همسران پسرخوانده‌هايشان پس از آنكه نيازشان را از آنها به پايان بردند، هيچ گونه باكى نباشد، و فرمان خداوند انجام يافتنى است
ترجمه برگرفته از تفسیر نور (قرائتی)
و (به ياد آر) زمانى كه به (زيد بن حارثه،) كسى كه خداوند بر او نعمت (اسلام و ايمان) داده بود و تو (نيز) به او نعمت (آزادى) داده بودى مى‌گفتى: همسرت را نگاه دار (و او را طلاق نده) و از خدا پروا كن و در دلت چيزى را پنهان مى‌داشتى كه خداوند آن را آشكار مى‌كند و از مردم مى‌ترسيدى در حالى كه خداوند سزاوارتر است كه از او بترسى. پس چون دوران كاميابى زيد از همسرش پايان يافت (و از او جدا شد)، ما او را به همسرى تو در آورديم تا در مورد ازدواج مؤمنان با زنان پسرخوانده‌هايشان هنگامى كه طلاق گيرند مشكلى نباشد، و فرمان خداوند انجام شدنى است