سوره
نام سوره
نوع0
کتاب0
نویسنده0
مذهب0
زبان0
قرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓمٓ1
تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡحَكِيمِ2
هُدࣰى وَرَحۡمَةࣰ لِّلۡمُحۡسِنِينَ3
ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ4
أُوْلَـٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدࣰى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ5
وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَشۡتَرِي لَهۡوَ ٱلۡحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمࣲ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابࣱ مُّهِينࣱ6
وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا وَلَّىٰ مُسۡتَكۡبِرࣰا كَأَن لَّمۡ يَسۡمَعۡهَا كَأَنَّ فِيٓ أُذُنَيۡهِ وَقۡرࣰاۖ فَبَشِّرۡهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ7
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَهُمۡ جَنَّـٰتُ ٱلنَّعِيمِ8
خَٰلِدِينَ فِيهَاۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣰّاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ9
خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيۡرِ عَمَدࣲ تَرَوۡنَهَاۖ وَأَلۡقَىٰ فِي ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمۡ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةࣲۚ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجࣲ كَرِيمٍ10
هَٰذَا خَلۡقُ ٱللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ ٱلَّذِينَ مِن دُونِهِۦۚ بَلِ ٱلظَّـٰلِمُونَ فِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينࣲ11
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا لُقۡمَٰنَ ٱلۡحِكۡمَةَ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِلَّهِۚ وَمَن يَشۡكُرۡ فَإِنَّمَا يَشۡكُرُ لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدࣱ12
وَإِذۡ قَالَ لُقۡمَٰنُ لِٱبۡنِهِۦ وَهُوَ يَعِظُهُۥ يَٰبُنَيَّ لَا تُشۡرِكۡ بِٱللَّهِۖ إِنَّ ٱلشِّرۡكَ لَظُلۡمٌ عَظِيمࣱ13
وَوَصَّيۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ بِوَٰلِدَيۡهِ حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنࣲ وَفِصَٰلُهُۥ فِي عَامَيۡنِ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيۡكَ إِلَيَّ ٱلۡمَصِيرُ14
وَإِن جَٰهَدَاكَ عَلَىٰٓ أَن تُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمࣱ فَلَا تُطِعۡهُمَاۖ وَصَاحِبۡهُمَا فِي ٱلدُّنۡيَا مَعۡرُوفࣰاۖ وَٱتَّبِعۡ سَبِيلَ مَنۡ أَنَابَ إِلَيَّۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ15
يَٰبُنَيَّ إِنَّهَآ إِن تَكُ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلࣲ فَتَكُن فِي صَخۡرَةٍ أَوۡ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ أَوۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ يَأۡتِ بِهَا ٱللَّهُۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرࣱ16
يَٰبُنَيَّ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ وَأۡمُرۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَٱنۡهَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَآ أَصَابَكَۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ17
وَلَا تُصَعِّرۡ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمۡشِ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخۡتَالࣲ فَخُورࣲ18
وَٱقۡصِدۡ فِي مَشۡيِكَ وَٱغۡضُضۡ مِن صَوۡتِكَۚ إِنَّ أَنكَرَ ٱلۡأَصۡوَٰتِ لَصَوۡتُ ٱلۡحَمِيرِ19
أَلَمۡ تَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَأَسۡبَغَ عَلَيۡكُمۡ نِعَمَهُۥ ظَٰهِرَةࣰ وَبَاطِنَةࣰۗ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمࣲ وَلَا هُدࣰى وَلَا كِتَٰبࣲ مُّنِيرࣲ20
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّبِعُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ قَالُواْ بَلۡ نَتَّبِعُ مَا وَجَدۡنَا عَلَيۡهِ ءَابَآءَنَآۚ أَوَلَوۡ كَانَ ٱلشَّيۡطَٰنُ يَدۡعُوهُمۡ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ21
وَمَن يُسۡلِمۡ وَجۡهَهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنࣱ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰۗ وَإِلَى ٱللَّهِ عَٰقِبَةُ ٱلۡأُمُورِ22
وَمَن كَفَرَ فَلَا يَحۡزُنكَ كُفۡرُهُۥٓۚ إِلَيۡنَا مَرۡجِعُهُمۡ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ23
نُمَتِّعُهُمۡ قَلِيلࣰا ثُمَّ نَضۡطَرُّهُمۡ إِلَىٰ عَذَابٍ غَلِيظࣲ24
وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُۚ قُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِۚ بَلۡ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ25

لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ26

وَلَوۡ أَنَّمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ مِن شَجَرَةٍ أَقۡلَٰمࣱ وَٱلۡبَحۡرُ يَمُدُّهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦ سَبۡعَةُ أَبۡحُرࣲ مَّا نَفِدَتۡ كَلِمَٰتُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمࣱ27
مَّا خَلۡقُكُمۡ وَلَا بَعۡثُكُمۡ إِلَّا كَنَفۡسࣲ وَٰحِدَةٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعُۢ بَصِيرٌ28
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَيُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ كُلࣱّ يَجۡرِيٓ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّى وَأَنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣱ29
ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدۡعُونَ مِن دُونِهِ ٱلۡبَٰطِلُ وَأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡكَبِيرُ30
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱلۡفُلۡكَ تَجۡرِي فِي ٱلۡبَحۡرِ بِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنۡ ءَايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّكُلِّ صَبَّارࣲ شَكُورࣲ31
وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوۡجࣱ كَٱلظُّلَلِ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ فَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدࣱۚ وَمَا يَجۡحَدُ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَّا كُلُّ خَتَّارࣲ كَفُورࣲ32
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمۡ وَٱخۡشَوۡاْ يَوۡمࣰا لَّا يَجۡزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِۦ وَلَا مَوۡلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِۦ شَيۡـًٔاۚ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ33
إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلۡغَيۡثَ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡأَرۡحَامِۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسࣱ مَّاذَا تَكۡسِبُ غَدࣰاۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسُۢ بِأَيِّ أَرۡضࣲ تَمُوتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرُۢ34
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
نوع تفسیر
تفسیر أثری قرآن27
تفسیر اجتهادی جامع24
تفسیر تحلیلی قرآن23
گزیده تفسیر قرآن21
تفسیر اجتماعی قرآن18
تفسیر عرفانی قرآن18
تفسیر ادبی قرآن15
إعراب قرآن12
تفسیر فارسی کهن8
تفسیر قرآن با قرآن7
تفسیر تربیتی قرآن6
تفسیر کلامی قرآن4
نظم قرآن 4
تفسیر تنزیلی قرآن3
تفسیر فقهی قرآن3
تفسیر مأثور اهل سنّت3
بلاغت قرآن2
تفسیر اثری قرآن2
تفسیر بلاغی قرآن2
تفسیر بی نقطه قرآن2
تفسیر عقلی قرآن2
تفسیر منظوم قرآن2
ترجمه معنایی قرآن1
ترجمه کهن قرآن1
تفسیر صحابه1
تفسیر موضوعی آیات و سور 1
دانشنامه قرآن1
کتاب
التبيان في تفسير القرآن2
مجمع البيان2
مختصر مجمع البیان في تفسیر القرآن2
روان جاوید در تفسیر قرآن مجید2
ترجمه تفسير مجمع البيان2
تفسیر نمونه1
أطیب البیان في تفسیر القرآن1
بیان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزیل و أسرار التأویل1
تقریب القرآن إلی الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسیر البغوي1
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)1
التفسیر القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الکریم و بیانه (درویش)1
إعراب القرآن الکریم (دعاس)1
تفسیر المراغي1
تفسیر روح البیان1
المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر السمرقندي1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (طنطاوی)1
تفسیر من وحي القرآن1
کشف الاسرار و عدة الابرار1
التفسیر المنیر في العقیدة و الشریعة و المنهج1
المیزان في تفسیر القرآن1
تفسیر المیزان (ترجمه)1
تفسیر قرآن صفی علی شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسیر مقاتل بن سلیمان1
ترجمه تفسير جوامع الجامع1
من هدی القرآن1
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلی تفسیر القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بیانه مع فوائد نحویة هامة1
الفرقان في تفسیر القرآن بالقرآن و السنة1
تفسیر احسن الحدیث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجدید في تفسیر القرآن المجید1
الوجیز فی تفسیر القرآن العزیز (ابن ابی جامع)1
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)1
التفسیر الوسیط (زحیلی)1
متن و ترجمه فارسی تفسیر شریف بیان السعادة في مقامات العبادة1
التفسیر المظهري1
الجامع لأحکام القرآن1
الکشاف1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنیات الدرر و ملتقَطات الثمر1
التفسير الکاشف1
التفسیر لکتاب الله المنیر1
جِلاء الأذهان وجَلاء الأحزان في تفسیر القرآن (تفسیر گازر)1
تفسیر حسینی (مواهب علّیه)1
تفسیر خلاصه منهج الصادقین1
تفسير إثنى عشري1
انوار درخشان در تفسیر قرآن1
تفسير جامع1
تفسیر خسروی1
تفسیر عاملی1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدیر1
تفسیر القرآن الکریم (شبّر)1
التفسير المبين1
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن1
برگزیده تفسیر نمونه1
البحر المحیط في التفسیر1
تبیین القرآن1
لباب التأويل في معاني التنزيل (تفسیر الخازن)1
تیسیر الکریم الرحمن في تفسیر کلام المنان1
تفسير القاسمي (محاسن التأويل)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر)1
التفسیر الواضح1
تفسیر غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)1
مراح لبید لکشف معني القرآن المجید1
تفسير الجلالين1
تفسیر کوثر1
روح المعاني في تفسیر القرآن العظیم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهیة و المفاتح الغیبیة1
بیان المعانی علی حسب ترتیب النزول1
سواطع الألهام في تفسیر کلام الملک العلام1
لطائف الإشارات1
ترجمان فرقان1
تأویلات أهل السنة1
تفسیر أبی السعود1
تفسیر القرآن الکریم (شحاته)1
تفسیر حدائق الروح و الریحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسیر1
مختصر المیزان في تفسیر القرآن1
مدارك التنزيل و حقائق التأويل (تفسير النسفي)1
تفسير كتاب الله العزيز (هواری)1
تفسیر البیان الصافي لکلام الله الوافي1
أیسر التفاسیر لکلام العلي الکبیر1
حاشیة الصاوي علی تفسیر الجلالین1
الواضح في تفسیر القرآن (تفسیر إبن وهب)1
خلاصه تفسیر ادبی و عرفانی قرآن مجید بفارسی از کشف الاسرار ده جلدی1
صفوة التفاسیر1
تفسیر نور (خرم دل)1
حاشیة القونوي علی تفسیر الإمام البیضاوي1
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل1
جامع البیان في تفسیر القرآن (ایجی)1
تفسیر یحیی بن سلّام1
معارج التفکر و دقائق التدبر1
عنایة القاضي و كفایة الراضي (حاشیة الشهاب علی تفسیر البیضاوی)1
فتح البیان في مقاصد القرآن1
حاشیة محیی الدین شیخ زاده علی تفسیر القاضی البیضاوی1
الفتوحات الإلهیة بتوضیح تفسیر الجلالین1
نفحات الرحمن فی تفسیر القرآن1
تفسير کاشف1
السراج المنير (تفسير الخطيب الشربيني)1
التفسیر الصوفی الفلسفی للقرآن الکریم1
پژوهش‌های قرآنی علامه شعرانی1
تفسیر نور (قرائتی)1
تفسیر قرآن مهر1
إعراب القرآن (کرباسی)1
عیون التفاسیر للفضلاء السماسیر1
الهدایة إلی بلوغ النهایة1
تفسیر القرآن الکریم و إعرابه و بیانه1
إعراب القرآن الکریم (علوان)1
عقود المرجان في تفسیر القرآن1
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید1
تيسير التفسير (اطفیش)1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (ابو الیمن‌ علیمی‌)1
بيان النظم في القرآن الکريم1
تبصير الرحمن و تيسير المنان (تفسیر المهائمي)1
تفسیر انگلیسی میراحمد1
تفسیر انگلیسی نمونه1
تفسیر کابلی از دیدگاه اهل سنت1
تفسیر هدایت1
الموسوعة القرآنیة (ابیاری)1
تفسیر آسان1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (دخیل)1
إعراب القرآن الکریم (صالح)1
ترجمه‌ی فارسی صفوة التفاسیر1
اللباب فی علوم الکتاب1
تفسیر راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسیر الجیلانی1
إعراب القرآن الکریم المیسر1
تفسير البکري1
تفسیر القرآن العظیم (سخاوی)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير إبن عباس1
المعين علی تدبر الکتاب المبين1
إعراب القرآن (یاقوت)1
التقريب في التفسير (سیرافی)1
تفسیر روان1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أیسر التفاسیر1
هیميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسیر الأعقم1
عقد الجمان في تفسیر القرآن1
مواهب الرحمان في تفسیر القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
خلاصة البیان فی تفسیر القرآن1
التهذیب في التفسیر1
التفسير الواضح الميسر1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن و أسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر القرآن الکریم (عثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن1
التیسیر في التفسیر (نسفی)1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
نظم نور (ترجمه منثور و تفسیر منظوم قرآن کریم)1
المجتبی من مشکل إعراب القرآن الکریم1
تفسیر شمس1
نویسنده
طبرسی، فضل بن حسن8
مکارم شیرازی، ناصر4
صادقی تهرانی، محمد3
مغنیه، محمدجواد3
کاشانی، فتح‌‌الله بن شکرالله3
صابونی، محمد علی3
ثقفی تهرانی، محمد2
نسفی، عمر بن محمد2
زحیلی، وهبه2
طباطبایی، محمد حسین2
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر2
حسینی شیرازی، محمد2
فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی2
طوسی، محمد بن حسن2
میبدی، احمد بن محمد2
مدرسی، محمدتقی2
سبزواری، محمد2
شبر، عبدالله2
صالح، بهجت عبدالواحد2
مشکینی اردبیلی، علی1
رضایی اصفهانی، محمدعلی1
قرشی، علی اکبر1
شعرانی، ابوالحسن1
نجفی، محمدجواد1
بروجردی، محمدابراهیم1
خسروانی، علیرضا1
عاملی، ابراهیم1
خرم‌دل، مصطفی1
آدینه‌‌وند لرستانی، محمدرضا1
قرائتی، محسن1
طبری، محمد بن جریر1
صفی علی شاه، محمد حسن بن محمد باقر1
طیب، عبدالحسین1
قمی مشهدی، محمد بن محمدرضا1
کاشانی، محمد بن مرتضی1
بیضاوی، عبدالله بن عمر1
بغوی، حسین بن مسعود1
ابن‌عجیبه، احمد1
ابن‌عاشور، محمدطاهر1
خطیب، عبدالکریم1
درویش، محی‌الدین1
دعاس، احمد عببد1
مراغی، احمد مصطفی1
ابن‌عطیه، عبدالحق بن غالب1
سمرقندی، نصر بن محمد1
طنطاوی، محمد سید1
فضل‌‌‌الله، محمدحسین1
اشکوری، محمد بن علی1
مقاتل بن سلیمان1
صافی، محمود1
ابو‌الفتوح رازی، حسین بن علی1
ابن‌ابی‌جامع، علی بن حسین1
فخر رازی، محمد بن عمر1
پانی‌پتی، ثناء‌الله1
قرطبی، محمد بن احمد1
زمخشری، محمود بن عمر1
حائری طهرانی، علی1
کرمی، محمد1
جرجانی، حسین بن حسن1
کاشفی، حسین بن علی1
شاه‌عبدالعظیمی، حسین1
حسینی همدانی، محمد1
شوکانی، محمد1
ابوحیان، محمد بن یوسف1
خازن، علی بن محمد1
سعدی، عبدالرحمن1
قاسمي، جمال‌ الدین1
ابن‌کثیر، اسماعیل بن عمر1
حجازی، محمد محمود1
نظام الاعرج، حسن بن محمد1
ثعلبی، احمد بن محمد1
نووی، محمد1
محلی‌، محمد بن‌ احمد1
جعفری، یعقوب1
آلوسی، محمود بن عبدالله1
قطب، سید1
شیخ علوان، نعمه‌الله بن محمود1
آل‌غازی، عبدالقادر 1
فیضی، ابوالفیض بن مبارک1
قشیری، عبدالکریم بن هوازن1
ماتریدی، محمد بن محمد1
ابوالسعود، محمد بن محمد1
شحاته، عبدالله محمود1
هرری، محمد امین بن عبدالله1
حوی، سعید1
طباطبایی، محمد حسین1
نسفی، عبدالله بن احمد1
هواری، هود بن محکم1
قبیسی عاملی، محمدحسن1
جزایری، ابوبکر جابر1
صاوی، احمد1
دینوری، عبدالله بن محمد1
مکی بن حموش 1
قونوی، اسماعیل بن محمد1
ایجی، محمد عبدالرحمن1
یحیی بن سلام1
میدانی، عبدالرحمن حسن حبنکه1
خفاجی، احمد بن محمد1
صدیق‌حسن‌خان، محمدصدیق1
شیخ‌زاده، محمد بن مصطفی1
جمل، سلیمان بن عمر1
نهاوندی، محمد1
خطیب شربینی، محمد بن احمد1
مهائمی، علی بن احمد1
عرابی، محمد غازی1
کرباسی، محمدجعفر 1
سیواسی، احمد بن محمود1
دره، محمد علی 1
حقی، اسماعیل بن مصطفی1
علوان، عبدالله بن ناصح1
جزایری، نعمت الله بن عبد الله1
اطفیش، محمد بن یوسف1
ابو مظفر سمعانی، منصور بن محمد1
ابو الیمن‌ علیمی‌، عبد الرحمن‌ بن‌ محمد1
زین، محمد فاروق1
علی، میر احمد1
هاشمی رفسنجانی، اکبر1
ابن‌عادل، عمر بن علی1
دیوبندی، محمود حسن1
بهجت‌پور، عبدالکریم1
فاضلی، قادر1
ابیاری، ابراهیم1
دخیل، علی محمد علی1
تسخیری، محمدعلی1
نجم‌الدین کبری، احمد بن عمر1
عبدالقادر جیلانی، عبدالقادر بن ابی‌صالح1
ابراهیم، محمد طیب1
بکری، محمد بن محمد1
سخاوی، علی بن محمد1
حسینی حمزاوی، محمود بن محمد نسیب1
مکی، مجد بن احمد1
یاقوت، محمود سلیمان1
فالی، محمد بن صفی‌الدین1
حاکم جشمی، محسن بن محمد1
متینی، جلال1
حومد، أسعد1
مصعبی، محمد بن یوسف1
اعقم آنسی، أحمد علی1
قاسم، عبدالملک1
مدرس، عبدالکریم1
میر دامادی ن‍ج‍ف آب‍ادی‌، ه‍اش‍م‌1
منصوری، مصطفی حصنی1
کنعان، محمد1
قاری، علی بن سلطان‌محمد1
خراط، احمد بن محمد1
عثیمین، محمد بن صالح1
ن‍ی‍ش‍اب‍وری‌، م‍ح‍م‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍ود1
ب‍ال‍ی‍س‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دطه‌1
حموش، مأمون1
زاهد درواجکی، احمد بن حسن1
ابن‌عباس، عبدالله بن عباس1
لجنة من العلماء1
مغراوی، محمد1
بروجردی، مصطفی1
مذهب
سني103
شيعه82
زبان
عربی136
فارسی47
انگليسى2
قرن
قرن پانزدهم76
قرن چهاردهم26
قرن ششم19
قرن دهم11
قرن سيزدهم9
قرن پنجم7
قرن هشتم7
قرن يازدهم6
قرن دوازدهم6
قرن هفتم5
قرن چهارم4
قرن نهم4
قرن دوم2
قرن اول1
قرن سوم1
نامعلوم1
185 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
المیزان في تفسیر القرآن
قوله تعالى: « لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ » لما كان اعترافهم بأن الخالق هو الله سبحانه إنما يثبت التوحد بالربوبية و الألوهية إذا كان التدبير و التصرف إليه تعالى و كان نفس الخلق كافيا في استلزامه اكتفى به في تمام الحجة و استحمد النبي ص و...
تفسیر المیزان (ترجمه)
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ چون اعترافشان به خالق بودن خداى سبحان مستلزم اثبات يگانگى او در ربوبيت و الوهيت بود، زيرا تدبير و تصرف در دست اوست، و اعتراف به خالق بودن او كافى در استلزام مذكور بود لذا در تماميت حجت به همان مقدار اكتفاء نمود،...
تفسیر نمونه
سپس به مساله مالكيت حق مى‌پردازد چرا كه بعد از ثبوت خالقيت نياز به دليل ديگرى بر مالكيت او نيست، مى‌فرمايد: از آن خدا است آنچه در آسمان و زمين است ( لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ ) بديهى است آن كس كه خالق و مالك است مدبر امور جهان نيز مى‌باشد و به اين ترتيب بخشهاى سه گانه توحيد...
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل
ثمّ تتطرّق إلى «مالكية» اللّه، لأنّه بعد ثبوت كونه خالقا لا حاجة إلى دليل على كونه مالكا، فتقول: لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ و من البديهي أنّ الخالق و المالك يكون مدبّرا لأمر العالم أيضا، و بهذا تثبت أركان التوحيد الثلاثة، و هي: «توحيد الخالقية» و «توحيد المالكية» و «توحيد...
التبيان في تفسير القرآن
قوله تعالى: خمس آيات بلا خلاف قرأ ابو عمرو و يعقوب و ابن شاهي (و البحر يمده) نصباً الباقون رفعاً من نصبه عطفه على (ما) في قوله (أن ما) لأن موضعها نصب ب‍ (أن) لأن الكلام لم يتم عند قوله (أقلام) فأشبه المعطوف قبل الخبر قال ابن خالويه: و هذا من حذق أبي عمرو، وجودة تمييزه و إنما لم يتم الكلام مع الإتيان...
التبيان في تفسير القرآن
خمس آيات بلا خلاف قرأ ابو عمرو و يعقوب و ابن شاهي (و البحر يمده) نصباً الباقون رفعاً من نصبه عطفه على (ما) في قوله (أن ما) لأن موضعها نصب ب‍ (أن) لأن الكلام لم يتم عند قوله (أقلام) فأشبه المعطوف قبل الخبر قال ابن خالويه: و هذا من حذق أبي عمرو، وجودة تمييزه و إنما لم يتم الكلام مع الإتيان بالخبر لأن...
مجمع البيان
القراءة قرأ أبو عمرو و يعقوب و البحر بالنصب و الباقون بالرفع و قرأ جعفر بن محمد (عليه السّلام) و البحر مداده و في قراءة ابن مسعود و بحر يمده و هي قراءة طلحة بن مصرف و قراءة الحسن و الأعرج و البحر يمده بضم الياء الحجة قال أبو زيد أمددت القوم بمال و رجال إمدادا و قل ماء ركيتنا فمددتها ركية أخرى تمدها...
مجمع البيان
ثم أكد سبحانه ما تقدم من خلقه السماوات و الأرض بقوله «لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌» أي له جميع ذلك خلقا و ملكا يتصرف فيه كما يريده ليس لأحد الاعتراض عليه في ذلك «إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌» عن حمد الحامدين و عن كل شيء «اَلْحَمِيدُ» أي المستحق للحمد و التعظيم
ترجمه تفسير مجمع البيان
ترجمه: خدا راست آنچه كه در آسمانها و زمين است البته خداوند بى‌نياز ستوده است و اگر آنچه در زمين از درخت است قلم‌هايى شود و دريا مداد گردد و از بعد او هم هفت دريا، پايان نيابد كلمات خداوند البته خدا قدرتمند درست كردار است نيست آفرينش شما و نه بر انگيختن‌تان مگر چون يك تن البته خدا شنواى بينا است آيا...
ترجمه تفسير مجمع البيان
سپس خداوند موضوع گذشته را كه در خلقت آسمانها و زمين بود تأكيد نموده چنين ميفرمايد: لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ : براى خدا و ملك او است آنچه كه در آسمانها و زمين بود همه مخلوق پروردگار و آن چنان منظم و حكيمانه خلق شده كه براى احدى جاى اشكال و اعتراض نمى‌باشد إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ...
تفسير جوامع الجامع
«إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌» عن حمد الحامدين المستحقّ‌ للحمد و إن لم يحمدوه
ترجمه تفسير جوامع الجامع
إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ ؛ البته خداوند بى‌نياز از حمد و سپاس سپاسگزاران است و شايسته و سزاوار حمد است هر چند كه او را حمد نكنند
بیان السعادة في مقامات العبادة
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ جواب لسؤال مقدّر كأنّه قيل: هذا حال السّماوات و الأرض فما حال ما في السّماوات و الأرض‌؟ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ استيناف في مقام التّعليل أو جواب لسؤال آخر عن حاله كأنّه قيل: أ له حاجة إليها؟ فخلقها لحاجته‌؟ فقال: انّ اللّه هو الغنىّ لا غنىّ سواه...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و قوله : لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : لِلَّهِ كُلُّ مَا فِي السَّمَاوَاتِ و الأرض مِنْ شَيْ‌ءٍ مَلَكًا كَائِنًا مَا كَانَ ذَلِكَ الشَّيْ‌ءُ‌ مِنْ وَثَنٍ و صنم و غير ذَلِكَ‌، مِمَّا يُعْبَدُ أَوْ لاَ يُعْبَدُ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ اَلْحَمِيدُ...
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)
ذكر بما يلزم منه، و هو أنه يكون له ما فيهما و الأمر كذلك عقلا و شرعا، أما عقلا فلأن ما في السموات المخلوقة مخلوق و إضافة خلقه إلى من منه خلق السموات و الأرض لازم عقلا لأنها ممكنة، و الممكن لا يقع و لا يوجد إلا بواجب من غير واسطة كما هو مذهب أهل السنة أو بواسطة كما يقوله غيرهم، و كيفما فرض فكله من...
الکشاف
إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ عن حمد الحامدين المستحق للحمد، و إن لم يحمدوه قرئ: و البحر، بالنصب عطفا على اسم إنّ‌، و بالرفع عطفا على محل إن، و معمولها على و لو ثبت كون الأشجار أقلاما، و ثبت البحر ممدودا بسبعة أبحر أو على الابتداء و الواو للحال، على معنى و لو أنّ الأشجار أقلام في حال كون البحر...
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اَللّٰهُ قُلِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاٰ يَعْلَمُونَ‌ لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ
تفسیر روح البیان
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ فلا يستحق العبادة فيهما غيره إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ بذاته و صفاته قبل خلق السماوات و الأرض و بعده لا حاجة به فى وجوده و كماله الذاتي الى شىء أصلا و كلمة هو للحصر اى هو الغنى وحده و ليس معه غنى آخر دليله قوله (وَ اَللّٰهُ اَلْغَنِيُّ وَ أَنْتُمُ...
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)
موقع هذه الجملة من التي قبلها موقع النتيجة من الدليل في قوله: لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ فلذلك فصلت و لم تعطف لأنها بمنزلة بدل الاشتمال من التي قبلها، كما تقدم آنفا في قوله يَأْتِ بِهَا اَللّٰهُ إِنَّ اَللّٰهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ [لقمان: 16]؛ فإنه لما تقرر إقرارهم للّه بخلق السماوات و الأرض لزمهم...
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين
لِلّٰهِ‌ مر خداى را است مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ آنچه در آسمانها و زمين است يعنى همه مخلوق ويند و او مالك همه و متصرف در ايشان بر وجه ارادۀ تامه و قدرت كامله پس در آسمان و زمين غير از وى مستحق عبادت نباشد إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ و بدرستى كه خداى او است بينياز بذات خود از هر چيز...
تفسير الجلالين
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ ملكا و خلقا و عبيدا فلا يستحق العبادة فيهما غيره إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ عن خلقه اَلْحَمِيدُ المحمود في صنعه
تفسیر قرآن مهر
قرآن كريم در آيات بيست و پنجم و بيست و ششم سوره‌ى لقمان با بيان سه صفت خدا به اعتراف كافران نسبت به خالقيت خدا و نادانى آنان اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 25 و 26 وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اَللّٰهُ‌ قُلِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاٰ...
تفسیر نور (قرائتی)
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ «26» آنچه در آسمان‌ها و زمين است از آنِ خداست، همانا خداوند بى‌نياز و ستوده است پيام‌ها: 1 خداوند، نه در آفريدن و نه در اداره عالم، نيازمند كسى نيست خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ هُوَ...
تفسير الصافي
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ لا يستحق العبادة فيهما غيره إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ عن حمد الحامدين اَلْحَمِيدُ المستحق للحمد و ان لم يحمد
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ : لا يستحقّ العبادة فيها غيره إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ : عن حمد الحامدين اَلْحَمِيدُ (26): المستحقّ للحمد، و إن لم يحمد
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌: جار و مجرور للتعظيم متعلق بخبر مقدم ما: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ مؤخر في السموات: جار و مجرور متعلق بصلة الموصول المحذوفة بتقدير ما استقر أو ما هو مستقر في السموات و الأرض: معطوفة بالواو على «السموات» و تعرب اعرابها إِنَّ اَللّٰهَ...
الأساس في التفسیر
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضِ‌ فالكل خلقه و ملكه إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ الغني عن حمد الحامدين، الحميد المستحق للحمد و إن لم يحمده أحد
الأصفى في تفسير القرآن
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ وَ لَوْ أَنَّ مٰا فِي اَلْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلاٰمٌ وَ اَلْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ و البحر المحيط بسعته مداد ممدودا بسبعة أبحر، فأغنى عن ذكر المداد «يمدّه»، لأنّه من مدّ الدّواة و...
البحر المحیط في التفسیر
ثم أخبر أنه مالك للعالم كله، و أنه هو الغني، فلا افتقار له لشيء من الموجودات اَلْحَمِيدُ : المستحق الحمد على ما أنشأ و أنعم
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید
لِلّٰهِ مٰا فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌ ملكا وعبيدا ، إِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ اَلْحَمِيدُ ، أي : الغني عن حمد الحامدين ، المستحق للحمد وإن لم يحمدوه الإشارة : قد اتفقت المللّ على وجود الصانع ثم وقفت العقول في مقام الحيرة والاستدلال ، وامتدت الأرواح والأسرار بأعناقها إلى معرفة الذات...